آخر 10 مشاركات
[تحميل] مهلاً يا قدر ،للكاتبة/ أقدار (جميع الصيغ) (الكاتـب : Topaz. - )           »          At First Sight - Nicholas Sparks (الكاتـب : Dalyia - )           »          مهلاُ يا قدر / للكاتبة أقدار ، مكتملة (الكاتـب : لامارا - )           »          وكانت زلة حياتي(111)-قلوب شرقية[حصريا]للكاتبةفاطمةالزهراء عزوز*الفصل14ج1**مميزة* (الكاتـب : Fatima Zahrae Azouz - )           »          عروس دراكون الهاربة(157)للكاتبة:Tara Pammi(ج3من سلسلة آل دراكون الملكيين)كاملة+رابط (الكاتـب : Gege86 - )           »          إِفْكُ نَبْض (2) *مميزة & مكتمله* .. سلسلة عِجَافُ الهوى (الكاتـب : أمة الله - )           »          Wed for the Spaniard's Redemption by Chantelle Shaw (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          صدمة الحمل(32)للكاتبة:Lynne Graham(الجزء الأول من سلسلة طفل دراكوس) *كاملة+روابط* (الكاتـب : * فوفو * - )           »          سحر الانتقام (13) للكاتبة المُبدعة: بيـــــان *كاملة & مميزة* (الكاتـب : ورد احمر - )           »          أزهار قلبكِ وردية (5)*مميزة و مكتملة* .. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > القصص القصيرة (وحي الاعضاء)

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-06-21, 03:05 PM   #1

ليلى.ح
 
الصورة الرمزية ليلى.ح

? العضوٌ??? » 241969
?  التسِجيلٌ » May 2012
? مشَارَ?اتْي » 213
?  نُقآطِيْ » ليلى.ح has a reputation beyond reputeليلى.ح has a reputation beyond reputeليلى.ح has a reputation beyond reputeليلى.ح has a reputation beyond reputeليلى.ح has a reputation beyond reputeليلى.ح has a reputation beyond reputeليلى.ح has a reputation beyond reputeليلى.ح has a reputation beyond reputeليلى.ح has a reputation beyond reputeليلى.ح has a reputation beyond reputeليلى.ح has a reputation beyond repute
افتراضي غفوه!





رسمت الشمس لها ظلاً طويلاً بطول أفكارها، هبت الريح ليتراقص طرف مريولها المدرسي وهي تعبر بخطوات هادئة ساحة المدرسة الرملية، كانت تسير لوحدها لكن لم يكن الأمر غريبا حقا ً، فلطالما كانت تقضي وقت الاستراحة وحدها.
كانت في طفولتها تمتلك الكثير من الصديقات، لكن لم تبلغ الخامسة عشر الا واختفى معظمهن وافترقت عمَن بقي بدراستها في هذه المدرسة.
تعالت الأصوات بعيدا لترفع رأسها وهي تبعد غرة شعرها الأسود عن عينيها وتجازف بإلقاء نظرة أمامها. اتسعت عينيها على الرغم انها لم تتفاجأ حقا بما رأته، فقد بات يتكرر مؤخرا حتى كادت أن تعتاد عليه!
توقفت خطواتها قبل ان تستدير الى الاتجاه المعاكس بسرعه، امسكت كفها بمريولها لترفعه الى الاعلى كاشفة عن ساقيها لتنطلق راكضة في الاتجاه المعاكس مخلفة ساحة من الغبار خلفها.
كان صدرها يعلو ويهبط في انفاس متسارعة، شعرها المعقوص يتراقص في الهواء خلفها وهي تستدير حول أحد مباني المدرسة.
يجب أن تبتعد بأقصى قدر ممكن.. تلك الفكرة التي كانت تتردد في عقلها وهي تدوس بقدميها فوق حديقة اكتست بالحشائش لتقطعها ويتكرر صوت خطواتها على أرض مغطاة بالحجارة.
أصوات الركض خلفها كانت تقترب شيئاً فشيئا، امتدت كف من خلفها لتمسك بياقة مريولها وتقطع أنفاسها لترغم الفتاة على التوقف بحشرجة. رفعت كفيها باتجاه عنقها وهي تتوقف عن الركض مرغمة.
لم تكن تحتاج الى الالتفات لمعرفة هوية من لحق بها، فالهوية لا تهم بما أنها وعلى الرغم من عدد المرات التي تكرر فيها الأمر لم تفكر أبداً بإخبار أحد.
امتدت كف أخرى لتمسك بمنكبها وترغمها على الاستدارة قبل ان تدفعها الى الخلف بقوه باتجاه أقرب جدار، انتشر الألم في ظهرها لكنها أبت أن تتركه يظهر على ملامحها، فحتى وان خرجت حياتها عن سيطرتها لن تفقد السيطرة على قسمات وجهها أبداً.
رفعت بصرها لتحدق بمن أمامها.. شريفه ونوره، الفتاتان اللتان تعتقدان أنهما من العظماء!
رفعت الأولى كفيها لتمسك بياقة الفتاة وتهزها بوجه منكمش الملامح.. نطقت بكلمات بدت وكأنها تبصقها اشمئزازاً:
"هااه مريم .. ألم يحن الوقت كي تعترفي بأنك السارقة؟"
رصّت مريم شفتيها حتى بدتا وكأنهما خط رفيع، لن تتحدث أبدا مع هاتين الفتاتين.. هي ان تحدثت ودافعت عن نفسها امام هاتين الفتاتين سيتفاقم الأمور ليتحول الى مشكلة ستعرف عنها والدتها!
دفعتها شريفه مرة اخرى باتجاه الجدار قبل تتركها وهي تتمتم:
"حقيرة"
شدت الفتاة قبضتيها بقوه وهي تدسهما خلف ظهرها.. لن تتحدث أبداً.
كيف لهم أن يرغموها على الاعتراف بشيء لم تفعله؟!!
فقط لأن عائلتها تعاني من صعوبات ماديه بعد وفاة والدها - التي لم يمضِ عليها الكثير - كانت هي المتهمة الوحيدة عندما حدثت سرقة في الفصل.
ابتعدتا الفتاتان الى الخلف عدة خطوات لترمقها إحداهما بنظرة لا توجه الا إلى الحشرات، أما الأخرى فبصقت على الأرض أمام قدمي مريم قبل أن يوالياها ظهرهما ويبتعدا برأس مرفوعة كما كانت دائماً!
ابتعدت عن الجدار وهي تمسد ظهرها فيما رفعت الأخرى لتحرر شعرها الداكن من عقاله وتعيد ترتيبه قبل أن تربطه مرة أخرى، ولأن شريفه ونوره فتاتان والداهما يملكان الكثير من الأملاك كان من الواجب عليهما أن تتصرفا وكأن العَظَمَة حصرية عليهما، وهذا ما لن تفهمه هي أبدا ولكن يبدو أن الكثير من مرتادي هذه المدرسة يرونه أمرا طبيعيا جداً!
لذا ومن بعد اتهامهما باتت نظرات الشك تلاحقها أينما ذهبت وحتى بعد أن تغادر أسوار المدرسة، فيبدو ان أغلب جيرانها قد سمعوا بما حدث وقد صدق البعض منهم ذلك، لكن تبقى حسنة وحيدة في مثل هذا الوضع.. أن والدتها لم تعرف بما يحدث معها.
سارت بخطوات تظاهرت فيها بالجأش لكن لم يطل بها الأمر حتى توقفت عن المسير لتستند الى أقرب جدار وترخي ركبتيها فتجلس على الأرض، ذلك جيد.. يعلم الله أن لدى والدتها ما يكفيها وما يزيد من الأمور التي تحرمها النوم في الليل، ان لم تستطع ان تساعدها بحكم عمرها الصغير فعلى الأقل يمكنها ألا تكون عبئاً يثقل كاهلها!
احتضنت ركبتيها لتخفي وجهها وعينيها اللتان تلمعان بدمع لم يذرف بعد.. لكن هذا صعب، فبعد ان كانت طالبة ينظر لها الجميع بتقدير بات الشك يسكن حتى اعين معلماتها.. وما يؤلم حقاً أن أحداً لم يفكر بسؤالها.
اُلقِيَ عليها الاتهام فصدقه البعض واكتفى البعض الآخر بالشك، لكن احدا لم يحاول حتى سؤالها.. أبداً!!
ويالها من حياة تعيشها باتت تنحدر الى الأسفل تدريجيا، وياله من جدار تستند عليه يشعرها بأنها تتكئ الى القاع.
"هل انت بخير؟"
رفعت رأسها بسرعه ليقع بصرها على ممرضة المدرسة وقد انحنت بجذعها لتبحث بقلق في ملامح الفتاة، وقفت مريم وهي تنفض الغبار العالق بملابسها لتهمس:
"بخير"
ابتعدت دون ان تلقي نظرة الى الساحة الصغيرة التي اتخذت منها متنفساً لها، تلك المساحة القريبة من مكتب ممرضة المدرسة والتي لم تلاحظ وجودها لأنها كانت تغرق في رثاء ذاتها.
من الجيد ان دموعها لم تسقط والا لكانت قد فضحت مشاعرها من غير داعٍ.
سارت بين الطالبات مرفوعة الرأس على الرغم من نظرات الاتهام التي تحفّها من كل اتجاه، ولجت الفصل الذي تتشاركه مع الفتاتين اللتان تهجمتا عليها وكأن شيئا لم يحدث. فعلت ذلك سابقا وستفعله مستقبلاً، تريد فقط من الأيام أن تمضي ولا يهم كم هو مقدار الذي ستتعرض له، ففي النهاية ستحمل هي ألمها فوق منكبيها وستستمر بالمسير.
جلست فوق مقعدها بكبرياء لتعقد كفيها فوق الطاولة بانتظار حضور المعلمة، ستستمر بالسير دون توقف.. فالحياة لم تتوقف عند حزن أحد يوما ولن تتوقف عندها بكل تأكيد.
بعد عدد من الأيام الحبلى بمزيد من المضايقات وفي نهاية أحد الحصص الدراسية، نادتها المعلمة.
رفعت مريم رأسها وشعور بالمفاجأة يجتاحها، لماذا المعلمة تستثنيها بالنداء من بين طالبات الفصل؟!
اجابت بصوت خافت:
"نعم"
أجابت المعلمة وهي تجمع كتبها:
"اطلبي من والدتك أن تحضر الى المدرسة في الغد"
اتسعت عينيها لتلجم الصدمة لسانها قبل أن تنطق بهمس:
"لماذا؟"
احجمت المعلمة عن الجواب فيما كانت أعين الجميع تتابع ما يحدث بشغف!
سارت المعلمة خطوتين باتجاه الباب قبل أن تتوقف فجأة وتستدير لترمق مريم بنظرة انتقلت من قمة رأسها الى أخمص قدميها وهي تجيب باستنكار:
"أعتقد أنكِ تعلمين السبب!"
تحولت أعين الطالبات اليها ليتحول الشك السابق الى يقين، فالمعلمة للتو قد البستها تلك التهمه، سرت في جسدها رجفة غضب.. لقد أثبتت التهمة عليها دون أن تسألها!!
نهضت من مقعدها بسرعة وهي تضرب كفيها على سطح الطاولة بقوة ليتداخل صوت ضربتها مع صوت الكرسي وهو يزحف على الأرض. غادرت المكان بسرعة متجاهلة نداءات المعلمة على الرغم من رائحة عطرها بقيت تلاحقها لوقتٍ طويل، لا يمكن أن تبقى في الفصل أكثر من ذلك.. لا يمكن أن تسمح لهم برؤيتها وهي تنهار!
سارت قاطعة مسافات بعينين تغشاهما الدموع قاصدة متنفسها، عندما تصل الى ذلك المكان ستبكي كما تشاء بعيداً عن الأعين.
في ذلك المكان جلست على الأرض لتدفن وجهها بين كفتيها وينزلق دمعها على وجنتيها يتبعه شهقة حسره.. لماذا؟
كان من الصعب تقبل ذلك الفعل من الطالبات لكنها اعتقدت ان المعلمات سيكن أفضل من ذلك.. هن معلمات!
على عاتقهن تقع مسئولية لا يجدر بهن الاستخفاف بها، لا يمكنهن أن يلقين التهم جزافاً!
اعتصر قلبها خلف أضلعها وهي تزفر بقوة في محاولة فاشلة لتنظيم أنفاسها والتخفيف من حدة بكائها.. لماذا لم يسألها أحد حتى الآن؟!
تكره الاعتراف بذلك لكن لو كان والدها حياً لما تجرأ أحدهم على فعل ذلك بها دون تفكير بالعواقب!
كانت تعلم أن حياتها تستند الى القاع.. لكنها لم تكن تعلم أن القاع قد يكون مؤلماً هكذا؟
"تفضلي"
فجأة توقفت الشهقات وتوقفت الدموع.. رفعت رأسها وهي تمسح وجنتيها المبللتين في كمي مريولها ليقع بصرها على الممرضة التي مدت كفها بعدد من المناديل، اكملت مريم تجفيف وجنتيها متجاهلة كومة المناديل وهي تنهض من مكانها. لا تجد في نفسها القدرة على العودة الى الفصل وهي تعلم ان عينيها المتورمتين وانفها المحمر يفضحان بكاءها. سارت عدة خطوات قبل أن يستوقفها صوت الممرضة الهادئ:
"هل ترغبين بكوب من الشاي؟"
التفتت مريم الى الخلف لتنظر الى الممرضة دون أن تنطق بحرف لتقول الممرضة:
"كوب من الشاي.."
توقف لترفع كفها باتجاه عينيها وهي تكمل:
"واعتقد انه يمكنك الاستفادة من الكمادات الباردة التي توجد لديّ"
لم تفكر كثيراً قبل أن تهز رأسها وتتبع الممرضة باتجاه غرفتها، فعلى أية حال لا يمكنها العودة الى الفصل بعينيها المنتفختين ولا يوجد مكان آخر يمكنها ان تختفي فيه عن الانظار.
خلف جدران غرفة الممرضة جلست مريم على السرير في دست الممرضة رأسها في الثلاجة لتخرج بكيس مليء بسائل بارد، طلبت من مريم الاستلقاء لتضعه على عينيها قائلة:
"استرخي قليلا فإعداد الشاي سيتطلب عددا من الدقائق"
مر زمن من الوقت والصمت رفيق ثالث في تلك الغرفة قبل أن تقطعه مريم قائلة وبرودة الكيس ترخي أعصابها تدريجياً:
"كنت أرغب بأن اكون معلمة في طفولتي"
وصل الى مسامعها صوت الممرضة الهادئ:
"والآن؟!"
أجابت مريم بحسرة تحشرج معها صوتها:
"أكره بأن أكون كذلك"
عاد الصمت ليطل عليهما قبل أن تطرده الممرضة متسائلة:
"إذن.. ما الذي ترغبين بأن تصبحي عليه في المستقبل؟"
سحبت الفتاة نفسا عميقا لتخرجه في زفرة حارة وهي تقول:
"لا اعلم.. ولا أعلم أيضا إن كان بإمكاني أن أكون شيئا ما حتى لو قمت بالاختيار"
اجابت الممرضة بهمهمة قبل أن تقول:
"ولماذا هذا التشاؤم؟"
ابتعدت مريم الكيس عينيها لتجلس بسرعه وتقول بغضب:
"ليس تشاؤما.. أنتِ لا تعرفين معنى الاصطدام بالقاع!!"
القت الممرضة نظرة على ابريق الشاي قبل تحول بصرها الى الفتاة وتقول بجديه:
"لقد حدث لي ذلك.. لذا أعرف ذلك الشعور تماما"
استدارت مريم لتضع قدميها على الأرض وتراقب الممرضة وهي تسحب طاولة ومقعدا وتقربهما من السرير قبل أن تعود الى ابريق الشاي وتحمله مع كوبين زجاجين..
عندما احتلت المقعد المقابل لمريم سألت الأخيرة بتردد:
"وما الذي فعلته؟"
سكبت الممرضة الشاي في الكوبين وهي تقول:
" قضيت وقتا طويلا في التفكير لكن الجواب كان سهلاً حقاً.. "
رفعت رأسها لتقول بابتسامة بسيطة:
"إن كنت وصلت الى القاع فكل ما عليك فعله هو محاولة الصعود من جديد"
بان الشك واضحاً في ملامح الفتاة لترص الممرضة شفتيها قبل أن تقول:
"صحيح بأنني فشلت عددا من المرات لكن المهم انني نجحت في النهاية"
دفعت كوب الشاي باتجاه الفتاة وهي تقول بابتسامة:
"اشربي الشاي واستعيدي قوتك.. وحاولي الصعود الى القمة"
لم تصدقها بالطبع فهي تعلم أن الحياة ليست بتلك السهولة لكنها كبرت على أية حال.
فبعد عدد من السنوات وفي أحد الممرات التي اكتست بالرخام، سارت قدمان اكتستا بحذاء ذي كعب عالي ليتردد صوت طقطقتهما على الأرض تشاركه صوت أساورها الهادئ وهي تقرع بعضها قبل أن تتوقف أمام أحد الأبواب.
رفعت كفها لتدس خصلة من شعرها خلف اذنها قبل أن تلقي نظرة على اللوحة التي تتوسط الباب بابتسامة اعتزاز.. تلك اللوحة التي تحمل اسمها والتي تعد مصدر فخر عظيم لوالدتها.
بعد مرور السنوات كبرت الفتاة لتصبح امرأة تجلس خلف مكتبٍ خاص بها.. امرأة بنت سعادتها بيديها متسلحة بابتسامة رائعة وبإبريق شاي يعمل بدوام إضافي!






ليلى.ح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-06-21, 04:09 PM   #2

همس القوافي

نجم روايتي وراوي القلوب .. أيقونة كنز سراديب الحكايات

 
الصورة الرمزية همس القوافي

? العضوٌ??? » 439514
?  التسِجيلٌ » Jan 2019
? مشَارَ?اتْي » 4,318
?  نُقآطِيْ » همس القوافي has a reputation beyond reputeهمس القوافي has a reputation beyond reputeهمس القوافي has a reputation beyond reputeهمس القوافي has a reputation beyond reputeهمس القوافي has a reputation beyond reputeهمس القوافي has a reputation beyond reputeهمس القوافي has a reputation beyond reputeهمس القوافي has a reputation beyond reputeهمس القوافي has a reputation beyond reputeهمس القوافي has a reputation beyond reputeهمس القوافي has a reputation beyond repute
افتراضي

مساء الخير

راق لي جدا ماقراته هنا
تمنيت لو توسعت اكثر في الاحداث
فقصة كهذه تصلح ان تكون على الاقل نوفيلا
لان فيها احداثا كثيرة فخبذا لو توسعت فيها اكثر

اسلوبك القصصي جيد جدا احسنت عزيزتي
سلمت يداك وبالتوفيق والنجاح


همس القوافي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-06-21, 08:34 PM   #3

أَسْماء

نجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية أَسْماء

? العضوٌ??? » 140513
?  التسِجيلٌ » Sep 2010
? مشَارَ?اتْي » 1,044
? الًجنِس »
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » أَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond repute
افتراضي

قصة جميلة، اسلوب رائع .. ناقشت موضوع التنمر وتأثيره
مشاعر الحزن والخوف وصلت بسلاسة... وجود شخص مثل الممرضة اعطى لمسة الامل... تلك الكلمات التي نطقتها لمريم.. ومساعدتها لها حتى لو كان بشكل بسيط إلا ان لها أثر عظيم على نفس تلك الصغيرة...
شكرا على هذه القصة الرائعة... ننتظر المزيد...


أَسْماء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:29 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.