آخر 10 مشاركات
الهاجس الخفى (4) للكاتبة: Charlotte Lamb *كاملة+روابط* (الكاتـب : monaaa - )           »          94 - رجل في عينيها - بيني جوردان (الكاتـب : * سوار العسل * - )           »          عادات خادعة - قلوب أحلام زائرة - للكاتبة: Nor BLack(مكتملة&الروابط) (الكاتـب : Nor BLack - )           »          قيود العشق * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : pretty dede - )           »          7- جنة الحب - مارى فيراريللا .. روايات غادة (الكاتـب : سنو وايت - )           »          أطياف الغرام *مميزة ومكتملة * (الكاتـب : rainy dream - )           »          409 - غدا لن ننسى - تريزا ساوثويك (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          رواية قصاصٌ وخلاص (الكاتـب : اسما زايد - )           »          أنتَ جحيمي (82) للكاتبة المُبدعة: Just Faith *مميزة & مكتملة رابط معدل* (الكاتـب : Andalus - )           »          من يقنع الظلال ؟ أنك فـ أهدابي.*مكتملة* (الكاتـب : عمر الغياب - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > القصص القصيرة (وحي الاعضاء)

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-08-21, 10:13 PM   #1

rivana lona
 
الصورة الرمزية rivana lona

? العضوٌ??? » 477936
?  التسِجيلٌ » Sep 2020
? مشَارَ?اتْي » 188
?  نُقآطِيْ » rivana lona is on a distinguished road
افتراضي ستبقى أجمل أقداري


🧡لسلام عليكم و الرحمة الله و بركاته🧡
لطالما كنت مدمنة روايات ، هذا المنتدى وجدت فيه شغفي ، و اكيد اقول اني قرأت جل الرويات الموجودة هنا ، والذي جعل سعادتي مضاعفة وجدا ، قررت في الاخيرة ان اعود للكتابة بعد ان إنقطعت عن ممارسته ، وعنوان
ستبقى اجمل أقدار

هي قصة واقعية ، اضفت لها بعضا من التوابل لأجعلها تصل اليكم بما يجعلني أتمنى ان تنال اعجابكم و رضاكم.


rivana lona غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-08-21, 11:32 AM   #2

rivana lona
 
الصورة الرمزية rivana lona

? العضوٌ??? » 477936
?  التسِجيلٌ » Sep 2020
? مشَارَ?اتْي » 188
?  نُقآطِيْ » rivana lona is on a distinguished road
افتراضي

ستبقى أجمل أقداري....



الرائع في الحياة انها تتغير بتسلسل محير احيانا تحزن الحزن الذي تتخيل انك لن تنساه أبدا لكن بلمحة يأتي امر يزيح كل هذه الغمامة السوداء ويجعل تبحر في سعادة لا مثيل لها ، ربما هذا الامر متعلق بقوة إدراك الرب لطبيعة البشر ، فعندما طُلبنا نحن المسلمون بالايمان بالقدر خيره و شره ليجعلنا ندرك لذة الحياة فعندما تشعر بالالم ستعي جمال شعور الفرح وتفهم انه هدية ثمينة وهذا يؤدي لإستعاب فضله علينا ويجعلنا نحمد حمدا مضاعفا.
في هذه القصة القصيرة سأحاول أن أتحدث عن هذا الموضوع بطريقة ،أمل و أتأمل أن يصل إليكم ، لا تحزن على أي بلاء وحاول ان تتواصل روحيا مع الرب ليجعلك تنتصر وتجابه الامر بشجاعة.

رانيا إسمها جميلة الجمال الذي يسحر الالباب رائعة ومميزة ، تجعل كل من يراها لا ينام ليله ، بعينين كبيرتين لونهما بلون العسل لتتكاثف معطية منظر .خلاب لهما انف مستقيم فم شهي يدعوا للخطيئة بلون زهري مميز ، بشرة بيضاء شبيهة ببشرة الاطفال ، لينسدل عليه شعرها بلون فاحم يناقض ذلك البياض جسد طويل ظاهر المفاتن ، هي مدللت والدها وكيف لا وإسم أميرتي يلازم لسانه، يحيطها بعنايته بشكل مفرط ، كبرت الآن لكن وكأنها لازالت طفلة ، يسأل عن أحوالها يسأل عن اكلها عن شربها عن نومها وينزعج أيم زعج حين تعاملها والدتها بصرامة عن فعل خاطيء يصدر منها ، هذا لا يعني ان الاخيرة تكرهها على العكس لطالما كانت لها نعم الام بحنانها وطيبتها.
كانت محظوظة وجدا لإنتماءها لعائلتها فإكتفاءها المادي لا يختلف أبدا إكتفائها المعني لم تشعر ولا مرة لحاجة لأي شيء برغم من ان حالهما ميسور وجدا.

اليوم قد مر شهر على تخرجها من الجامعة لا تصدق أنها ودعت الجامعة الوداع النهائي ، لن تراها ابدا ، كما لا تصدق أن اليوم أيضا أنها ستلتقي بخطيبها التي وعدت له وهي طفلة ،لا تذكر عنه شيئا فقد كان يكبرها بعشر سنوات،وقد خيرت له وهي لا تدرك معنى هذا الخيار ، تعلم أنه سافر لأمريكا في سن مبكر ليدرس وبقي فيها مدة طويلة ، نسيت أمره لدرجة لم تتخيل انه سيعود مطالبا بها.
هاهي أمام المرآة لا تعلم أتبكي أم تضحك ، أتشعر كما تشعر أي فتاة عند خطبتها أم عليها أن تشعر و كأنها شاة مقدمة لمن طلبها ، مترددة وجدا لكنها مجبرة لمقابلته وحتى القبول به ، لا تريد إيذاء والدها وتجعل وعده يُخلف ، ستقبل به لأنه قدم من طرف والديها وهذا يعني أن لا عيب فيه ، من غير معقول أن يخاطر والديها بإعطاء وحيدتها لشخص لا يستحقها.

دون أن تشعر ولجت والدتها للغرفة ، تطلعت إليها و قالت : كم انت جميلة يا رانيا ، أحب لون الثوب عليك
رانيا : هل بالفعل يناسبني ، أم تريدنني أن أغيره أشعر وكأنه ضيق .
الام : لا حبيبتي يناسبك بشكل مذهل ، ليس عليك أن تغيريه.
رانيا : عيونك حلوة يا امي
بالفعل اللون الوردي الفاتح للفستان جعل لون بشرتها مشرقا ،ومع الطرحة الذهبية التي تغطي شعرها ظهرت كأميرة اندلسية خلابة ستبهر أميرها المنتظر.

بعد حوار ليس بطويل بين مصطفى و والديها ولجت عروسه وهي تحمل صينية القهوة ، عروسه الموعودة له ،الحقيقة يعرفها منذ كانت طفلة تلك العيون العسلية تعتبر بصمة في قلبه رافقته أينما ذهب كانت علاجه من آلام الغربة التي لاحقته ، كان خيالها دوما معه أحيانا يصل به الامر ليشعر أنه مجنون يكلمها كل صباح يلقي اشعارا تتغنى بجمالها ، رانيا كانت ولا زالت حبه الابدي ، الحلم الذي يعيشه من أجل تحقيقه
قد إحتضن الغربة برضا من اجل أن يكون جديرا بها محاولا أن يصنع من إسمه شخصا بارزا ، يتطلع أن تفخر به أمام الناس أجمع ،الدكتور مصطفى الشماع الذي يعتبر الرقم الاول فيما يتعلق بعلاج امراض القلب بأمريكا يكاد لا ينازعه احد في منصبه ،الحاصل على جوائز عدة نظرا لتفانيه و إخلاصه وعدد العمليات التي لاتعد ولاتحصى في جراحة القلب ، لم تكن أمريكا مجرد بلد هي إحتضنته وجعلت كل احلامه تتحقق.
يتطلع إليها وهو مندهش من التغيير الحاصل عليها ، لقد تغيرت عن آخر مرة رآها كانت جميلة ، الآن إزدادت جمالا ، يذكر عندما بقي أمام منزلها ينتظر خروجها لساعة كاملة قبل أربع سنوات في زيارة قصيرة لعائلته ، كانت في ذلك الوقت تحضر لشهادة البكالوريا ، نوعا ما رقيقة على ماهي عليه ، الحقيقة ناسبها هذا الوزن وجعل جمالها يبرز ، ذلك الاحمرار الذي يلون خديها يجعلها تظهر وكأنها ملاك ساقط من السماء ، كم يتمنى الآن لو أنه يضعها بين يديه ليحضنها حبا و اشتياقا لها لكن للأسف والديها هنا ، وغير جائز دينيا أن يفعل ذلك ، له الوقت ليحضنها فهي لن تبقى بعيدة سيستعجل الزواج وسيكون له اكثر مما يريد.
رفعت رأسها ونظرت للرجل الذي سيصبح زوجها ، بقيت لحظات دون أن تتحرك , بدأت تشعر بما يسمى أعراض الحب شعرت بدقات قلبها تزداد بسرعه مخيفة ، حرارة إنتشرت بجسدها جاذبة معها العرق صداع خفيف في الرأس ،مع إحمرار فضيع بوجهها يفضحها بشكل مريب ،أيعقل أن يحدث لها هذا ، لا أكيد ما يحدث لها يحدث لكل الفتيات عند خطبتهن ،ثم إن ما تراه يفوق قدرتها على الاحتمال من خلال جلوسه يظهر بوضوح أنه يفوقها طولا ، متناسق طوليا مع كتفيه العريضين. اما عن ذلك الوجه الاسمر بعينين بنيتين الممزوجة بلون البحر ، شعره الاسود فم بلون زهري مميز انف مستقيم ، الهالة المتوحشة المحيطة به جعلتها تنفعل بشمل واضح.

أخذت تريح نفسها لتنطق والدتي التي إستغربت الجماد لحق بها و قالت : فلتقدمي القهوة حبيبتي.
قامت بتقديم القهوة له ولوالديها ، بعدها عادت لمكانها ، وبدأوا بمحادثة تقليدية يسألون عن أحواله وكيف كانت إقامته بأمريكا وذلك كطريقة لتعريف بشخصيته لإبنتهم.
وبعد مدة ليس بطويلة إنسحب والديها تاركين الثنائي ليكملا تعارفهما على بعضهما البعض بشكل أفضل
مصطفى : هل تستطعين رفع وجهك قليلا
رفعت وجهها بإرتباك لتتسامرا نظراتهما وتحكي مالم تستطع أن تتفوه به ألسنتهما ، إنتظر أن تقول شيئا بما أنه المرة الاولى التي تلمحه لكن بلا جدوى ، الاكيد شعر برغبة في البقاء هكذا ينظر إليها إلا أنه أراد ان يستمع لصوتها فلم يكن له نصيب بفعل ذلك ، في الاخير قال : هل أنت موافقة على هذا الزواج.
بلسان لا يعرف كيف يخرج كلمة سوية قالت : ل ا أع ل م
مصطفى : كيف لا تعلمين، نحن واقعيا مخطوبون من الصغر ، أريدك زوجة لي و في اقرب الأجال
وكان مجددا الصمت ما يصدر منها.
مصطفى: بالله عليك تكلمي ليس عليك الخجل رانيا ، تحدثي قولي شيئا ، أخبريني عن شروطك ، أعلم أن هذا الأمر جديد عليك ، حاولي الاسترخاء وقولي لأعلم على الأقل أنك راضية غير مجبرة على هذا الزواج ، أجيبي على سؤالي بصراحة هل انت موافقة على هذا الزواج .

كلماته جعلتها تتشجع لترد :أبي لم يجبرني على شيء ولن يجبرني على شيء ،و أنا مع كل ما يقوله والدي وكلمته من كلمتي ، انا موافقة
مصطفى : هذا جيد ، الآن أخبريني عن شروطك
رانيا : ليس لي أي شروط فقط الهناء و الأمان و السعادة.

رد مصطفى بعد صمت غير طويل : الهناء الامان السعادة هي حلم كل إنسان، يسعدني أن لنا نقطة نتفاهم عليها ومنها سنبدأ .
وكانت البداية لقصتهما بعد هذا اللقاء الخفيف و الذي كان كبوابة لدخول في اغوار بعضهما البعض لتكونا حواراتهم في اللقاءات التي جمعتهما متسلسلة جعلت أرواحهما تنسجم و تتقارب.
بعد شهرين تم زفافهما الذي كان بفخامة تلائم إسمه اللامع حضر فيه العديد من الضيوف من داخل الوطن وخارجه، أمريكا بالذات أصدقاءه المقربون ، برزت كأجمل عروس و لمع كأوسم عريس ، مع تنظيم مبهر جعل الصحافة تتغنى به.
بعد إنتهاء الحفل سافر بها لأمريكا ، حيث كانت فرصة لتتعرف على زوجها بما يرضي فضولها ، زارت اماكن تردده أثناء دراسته ، عرفها على كل ما يعرفه هناك ، كما جعلها ترى أشهر الاماكن السياحية هناك ، شهر عسلها كان كالحلم فمعاملته المليئة بالرقي و التميز جعلها حبها له يكبر.
عادت للوطن وعادت لتقيم مع عائلته ، حيث والديه و شقيقه رأفت و أختيه آنيا و آسيا. إستمرت حياتهما بما يرضي كليهما ، فالحب الذي بينهما سار معلوما لكل من يعرفهما ، و اصبحت كلمة "احبك" هي اكثر الكلمات إستهلاكا في البيت .
مر عام ثم عامين ولازالت رباطهما المقدس ينبض بكل ماهو جميل حيث الحب الذي وصل لدرجة الهوى ، لا يستغني عنها مجرد ذهابها لبيت أسرتها يؤرقه ، فكانت تلتزم بما يأمرها به زيارة بلا مبيت ، والديها تفهما الامر فالاهم أنها تعيش حياة مستقرة رفقته ، لكن ما يؤرقها ويجعلها سعادة غير مكتملة هو عدم إنجابها برغم من كل مافعلوه إلا ان لا شيء نتج، طبيا لا يعانيان من شيء ، فقط لم يحن الوقت ،هذا كل ما يردده الاطباء ، فالانجاب مقدر من الرب ربما يؤخر الأمر ليرى قدرة عبده على الصبر ، ماكان يساعدها في نسيان هذا الامر مصطفى الذي يفعل المستحيل لتهدئتها وجعلها تفهم أنه غير مستعجل للإنجاب . بقيت هكذا حتى تفاجأت في أحد الايام بحملها
والذي فرحت به ايم فرح .
إستمر حملها سبع أشهر لتأخذ على وجه السرعة إلى المستشفى بعد أن شعرت بألم فضيع يداهمها ، لتقف على صدمة خسارة الجنين المشوه ولم تجد سوى حبيبها مصطفى الذي عرف كيف يخرجها منها ، لكنها كانت البداية لهذه المأساة فبنفس الخطى إستمرت ،
تحمل ويسقط جنينها المشوه دون معرفة الاسباب
إضطربت أحوال البيت من هذه المآسي ، وسارت والدة مصطفى تلح بصوت عالي في رغبتها في حصول أحفاد و مطالبته بزواج بأخرى ليصل الامر في سب رانيا وجعلها تشعر انها أنانية في البقاء معه وعدم السماح له في الزواج لإنجاب اطفال.لتستسلم في الاخير وطلبت الطلاق الذي رفضه مصطفى رفضا مطلقا لكن بعد جهد جهيد نالت مبتغاها و تم الطلاق ،ذلك الطلاق كان ارحم لها من ترى إمرأة أخرى تستولي عليه .
إفترقا الحبيبان بعد أن تعاهدا أن يكونوا لبعضهما مدى الحياة ، هي إرادة الرب من أرادت لهما هذا الانفصال لقد قدرا ان يكونا لبعضهما البعص ، لكن عدم الانجاب فرقتهما.
بعد سنوات طويلة تفوق عشر سنوات إلتقى مصطفى و رانيا في إحدى الحدائق صدفة ، نوعا ما كبروا لكن لازال الجمال الذي ميزهما موجود نظرة واحدة إليها عرفها ليقول : رانيا
فترد هي بإسمه : مصطفى
وكانت المفاجاة لكل منهما لديهما ثلاث اولاد ، رانيا بنتين و ولد مصطفى راشا رانا ، اما مصطفى فله ولديه و بنت رانيا أمين إسلام .
بعد طلاقهما عاد مصطفى لأمريكا و لأن الوحدة مع الحزن الذي يمزقه لفراقه عنها ،اصبحت الاسرة هي هاجسه بغية الحصول على سلامه النفسي ، تزوج بزميلة له هناك بعد أن انجبا الاطفال ، وبسبب مشاكل جمعتهما كان مصطفى الملام الوحيد فيها فواضحا عدم اهتمامه بزوجته نتيجة تغلقه بماضيه تطلقا، اما هي بقيت سنتين لتتزوج تحت إلحاح والديهما الذين خافا عليها البقاء وحيدة لتتفاجأ بقدرتها على الانجاب بعد أن كانت تظن أنها عاقر لتنجب ابناءها بكل الحب ، مات زوجها قبل عام و أصبحت أرمله.

كان بلاء فراقهما صعبا لهما و موحشا لكن الله و بطرقه الخاصة اعادهما لبعضهما البعض حيث كونوا الاسرة التي حالموا بها ، ابناءهما الستة تحت حضنهما ، محبتهما إزدادت وجعل جو هذا البيت مليء بالهناء و السعادة ، و من يراهما يظن انهما الابناء الفعليين لأطفالهما لا يدركون ان لكليهما أبناء ، حتى تفاهم بين الابناء كان ر مليء بالود و الإحترام والثقة
" كنت ولا زلت اجمل اقداري "
قالاها لبعضهما البعض مرارا و تكرارا.



وعدا لبعضهما البعض وكان الحب نعمة جمعتهما ، اما البلاء فكان في عدم الانجاب ليضيف اليه الفراق ، ليأتي الأولاد هدية لكل معانتهما ، أما الهدية الاعظم هي عودتهما لبعضهما البعض ليبقيا معا حيث الحب يغلف حياتهما رفقة ابناءهما.
هي ليست قصة من الخيال ، هي واقعية قد قدر للجزائر أن تحتضنها وتستمع ببراءة قلبيهما.
تمت بحمد الله.


rivana lona غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-08-21, 02:28 AM   #3

ebti

مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية ebti

? العضوٌ??? » 262524
?  التسِجيلٌ » Sep 2012
? مشَارَ?اتْي » 14,201
?  نُقآطِيْ » ebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond repute
افتراضي

ليلتك سعيدة... تم نقل القصة لان مكانها هو قسم القصص القصيرة...

ebti غير متواجد حالياً  
التوقيع
إن كرماء الأصل كالغصن المثمر كلما حمل ثماراً تواضع وانحنى"
هكذا عرفتك عزيزتي um soso و هكذا تبقين في قلبي شكراً جزيلاً لك على الصورة الرمزية...

رد مع اقتباس
قديم 07-08-21, 09:54 AM   #4

rivana lona
 
الصورة الرمزية rivana lona

? العضوٌ??? » 477936
?  التسِجيلٌ » Sep 2020
? مشَارَ?اتْي » 188
?  نُقآطِيْ » rivana lona is on a distinguished road
افتراضي

صباحك اسعد و اطيب مشكورة وجدا على مجهودك

rivana lona غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:05 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.