07-09-21, 01:56 PM | #1 | |||||||||
| #تقارير فيلسوف# تقارير فيلسوف عبث ليس إلا... أهناك من يسمعني؟! لا؟! إذا حسنا... يا للقلوب!! تعشق وتحب وتهيم ويغيب العقل وكأنه قد وهن، وكأنه قد أصيب بالعمى،، يا للقلوب وكأنها عندما تهيم تعصف بالعقل فيتغاضى عن أفعالها، وكأن العقل يصبح عاجزا عن التفسير أو ربما مغيب تماما، يا الله أكل القلوب بهذه الحال؟! لم نشعر عندما نحب وكأن الحياه تجسدت في أجسادنا فنضج بكل نشاط والابتسامه تشق افواهنا؟! لم نشعر عندما نتحدث مع من نحب وكأن ركله مؤلمه من المحبوب تصيب رأس المعده؟! وصدق تكون أطب وأجمل ركله ستشعر بها في حياتك ستشعر بها وانت تبتسم؛ تخيل!! لم عندما نحب شخصا فإننا نأخذ موقفا عدائيا من الجميع ان حاولوا وبمجرد تلميح أن يذكروا اسمه أو ربما انتقادا... لا لا لا عند ذلك - الانتقاد - ربما سنتحول وحوشا مفترسه آكله لمشاعر البشر متغاضين عن أن هناك أشخاص كثر في حياتنا يجب علينا أن نحافظ على علاقتنا معهم وديه غير المحبوب! أعتقد بأن هذه الظاهره العاطفيه يجب أن تكون متلازمه (الحبوفوبيا) والتي تبدأ أعراضها بالخوف على العلاقه العاطفيه من أي رياح تهب من أي جهه وان كانت من جهه موثوقه!.... ربما نشعر أيضا بالاختناق عند مكالمه المحبوب ونشعر به أيضا عند سماع انتقاد أحدهم له ولكن الاختناق الأول مختلف تماما عما هو عليه في الثاني؛ مع تشابه أعراض كلاهما، فكلاهما يتلون فيهما وجهنا بلون قانٍ وكأن الدم قد احتقن هناك وكلاهما نحاول أن نأخذ نفسا عميقا فتخوننا افواهنا وكلاهما ترتجف لهما يدانا.. ولكن الاختلاف في أن الأول يكون من فرط العاطفه والثاني يكون حاله مستعصيه من الحبوفوبيا.! ربما نعتقد بأن انتقاد أحدهم للمحبوب سوف يجعلنا نفكر بسلبيه تجاهه ونتحسس بشكل ملفت منه في المره القادمه وكأن أحدهم قد قام بحشونا نصائح خبيثه تجاهه لذلك نحاول أن نأخذ موقفا دفاعيا لأننا نعلم أننا لسنا مضادين للنصائح الخبيثه والتي هي بالفعل انتقادات صادقه! في الحقيقه مع مرور الوقت ستتجنب الناس محادثتنا لمعرفتهم بعقليتنا تجاه الانتقاد وعدم تقبله وستلاحظ أيضا أن المحبوب سيلومك على ذلك قائلا : " عليك أن تتعامل مع الناس بمرونه أكثر" لتبدأ انت بالاستياء وتشعر بالندم لأنك كنت تدافع عن شخص متعجرف مثله! آهااااا اننا إذا حساسون للانتقاد فعلا.. ليس فقط من أجل من نحب بل من أجل أنفسنا أيضا،،، ولكن الحب يصنع العجائب بصاحبه فما، يلبث الشخص الذي عهدته متوازن حتى يصبح ذاهلا وعندما نسأل عن السبب نجده الحب! هل الخلل في الحب ام في أنفسنا نحن؟؟؟ لقد أطلت الحديث أليس كذلك؟!..... كثيرا؟؟.. إذا شكرا. 💙 | |||||||||
07-09-21, 02:13 PM | #2 | ||||
شاعر متألق
| ولكن الحب يصنع العجائب بصاحبه فما، يلبث الشخص الذي عهدته متوازن حتى يصبح ذاهلا وعندما نسأل عن السبب نجده الحب! عجبت ...! ثم تعجبت ....فقد تعمقتي في الوصف وتسااالت نفسي أهذا عن دراسة بعلم النفس ام عن انغماسه في ما يسمونه بهوووس الحب ولكن ....كل ما اوردتيه من معلومات صحيح جدا وحقيقي جدااا حتي انني لمت نفسي التي عانت من كل هذا هل انتي يا نفسي مكشوفه مفضوحه هكذا لكل الدنيا ولكنني لا اتقن فن الروايات فاليك ما احب ان اتقن كتابته أنا ما عُدت أعرِفُ من أنا ***************** أنا ما عُدت أعرِفُ فهل هذا إسمي الذي تعرفين ؟ وهل هذا رسمي وما تتوقعين ؟ وهل انفاسي خرجت اليكِ مرتين ؟ وهل تريني بالقلب ام بالعين ؟ أنا ما عُدت أعرِفُ حين تلاقينا كان لي إسما ..قد أنسيتنيه ولما تكلمنا كنتِ صوتا ...ما ألفتيه فلما نظرنا أغمضتي جفنا ...قد إحتويتيه فكنا همسا بين القلوب ....برقا أرعشتيه وتلامست أناملنا بلحظة...فكنتي حلما سكنتيه ****** أنا ما عُدت أعرِفُ من أنا فاسمعيني حين يدق قلبي وقلبك وشاركيني بعض المني لعلي ولعلك هل بعض أحلاما حوتنا وقربتنا بصدرك هل دروبا للسعادة فرشناها بعيني وعينك هل تلامست اناملنا فكتبت الحب قدري وقدرك ******* ساميــــــ | ||||
07-09-21, 02:21 PM | #3 | ||||||||||
| اقتباس:
اسمحلي اقلك انك مبدع بمعنى الكلمه فما تكتبه ليس فقط خواطر أو شعر عادي إنما كلمات تصل للقلب ووتلامس اوتاره اشكرك من قلبي❤️❤️❤️ | ||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|