|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-08-22, 10:29 AM | #461 | ||||
نجم روايتي
| ☆الصفح المشروط☆ حق مريم أن تفرح وتسعد بحياتها وتعيش بحق إحساس الزوجة المحبوبة أن تحيا الامل بان يكون لها اولاد بعد أن حرمها يامن منهم والغريب وهو رافض لأن يكون أبا ان يمنحه الله طفلين وليس واحدا فقط اجمل شئ أن مريم تركت كل الهلاوس والافكار اليائسة التى كانت تتعامل بها ردا لكرامتها بينما الصواب هو ما تحياه الآن حياة طبيعية مع من تحب وعاصم لم يقصر فهو يحبها بالفعل ويسمعها الكلمة التى كانت تتسولها من يامن كلمة الحب التى يمطرها بها حتى تشعر بالحياة وتحيادون توتر أوقلق عاصم دنيا جديدة بينما يامن ماض تولى يبدو ان نيرة ستجد لها فرصة جديدة مع عمار المنجذب إليها ولكن عليها ترتيب حياتها اولا بإكمال دراستها والعمل حتى تكون قادرة على إتخاذ القرار الصحيح ويعلن لها غسان عن رضاه عنها وانه قدسامحها بالفعل ولكنه يريد لها الأفضل ☆الهروب ليس حلا☆ الصدمة التى يمر بها يامن تجعله فاقدا للقدرة حتى على تصويب الخطأ أو المقاومة بالامس هرب إلى حياة المجون والعبث وإنكار كل المشاعر الإنسانية والهروب ثانية كما قرر ليس حلا لكن ربما إبتعاده قليلا يساعده على إستعادة توازنه والعودة بشكل طبيعى ليتولى مسئولية اولاده الجميل أن رانيا عادت لمنذر وان ميان ستحمل إسم أبيها لترقد شهزاد بسلام في قبرها ☆صندوقx الدنيا☆ هو صندوق يحمله رحل كبير محنى الظهر نشاهد من فتحاته صور وحكايا وها هى الصور تترا بسرعة شديدة ترمي الضوء على ملامح الجميع نورا وسعادتها مع قاسم بعد طول التيه والمعاناة يامن بالغربة يحاول إستعادة نفسه من أجل شهرزاد واولاده رانيا تستأنف حياتها مع منذر وتنتظر املا جديدا نيرة تسير الخطوات الصحيحة يرافقها عمار ومستقبل جديد عاصى ما زالت تعانى حملها ونظرة الجدة الناقمة على الدوام موسى ورهف وبداية عشق اى حياة وصفح فريدة وحياة طبيعية يملؤها الرضا والامل بطفلة جميلة وتمنى السعادة لخديحة منها ومن غسان لمن نبض له القلب يوسف الذى يعاود الحياة ثانية مع خديجة..كلاهما دواء للآخر مازن سبب المصائب كله أخيرا تستقر سفينته على مرسى جود وليتها تكون علاجا ناجعا له ميلاد جديد لطفلة كريم ووفاة لوالدته هما الموت والحياة معا سر الكون إختارت جولنار السخط وعدم الرضا وظلمت الجميع فكانت نهايتها الوحدةx وليتها ندمت على ما فعلت لقد ملأت الصندوق حبيبتى باكثر مما يسع هذا الصندوق الوهمي المسمى بالدنيا الدنيا التى لاتمنح سعادة ولا تمنع سعادة بل هى قرارتنا وخياراتنا ولكنها فقط تخدعنا وتلوح بكل الخيارات وتزين السئ منها وعلى العاقل ان لاينخدع بها وبجمال طلتها فالدنيا عجوز قبيح توارى وجهها خلف الآف الاقنعة أكثرها تأثيرا وجه المراة الجميلة المغوية سر سعادة الإنسان هو الرضا والقناعة والتزام حدود الله وقتما يعرف ان هذه الدنيا لا تساوى شيئا سلمتى حبيبتى على هذا الإبداع دمتى ودام ألقك المميز | ||||
05-08-22, 10:38 AM | #462 | ||||
نجم روايتي
| ☆المشهد الجميل☆ الحبيب بحق أو الرجل بحق هو من يتلقي من يحب بين ذراعيه يقيهاالسقوط الرجل هو من يقيل عثرة المرأة الرجل هو الأمان والعطاء دون إنتظار مقابل الرجل هو الحب الصادق المصحوب بالوفاء الرجل هو المستقبل هو غدا مأمولايحمل في طياته كلمتين أنا لك ومعك الرجل بحق هو تلويحة باليد وقبلة هواء وليس شهوة جسدية ذات امد قصير تحت لافتة كبيرة((الحب مودة و رحمة وغفران)) والحب.. أن تحب.. أن تمنح حبيبك..x أن تسعده ...ولا فرق في هذا بين رجل وإمراة مريم أخيرا تصرح بحبها لعاصم وهو قد صرح لها بحبه نظريا وعمليا وبالمواقف والصبر وهذا أهم حتى سفرتها التى أغضبته لانها تجاهلت إخباره يسافرها معها لانها مريم وهي الاهم هذه هي الحياة عندنا تصالح أحدا تمنحه السعادة والتى نضع نحن مقاديرها ومنكهاتها فتنمحنا لذة الشعور بها وكله وفقا لإختيار المرء وخطواته الصحيحة دون الندم والنظر للخلف هذا المشهد بصفة خاصة يعتبرthe master scene لأن مريم بنى عليها الكثير من الموضوعات المتشابكة بين الماضى والحاضر وبين ربط المفاهيم ببعضها بل بالدخول لمضمار العشق والتيه بداخله وقد أبدعتى فيه حبيبتى ولخصت به حياة | ||||
05-08-22, 10:52 AM | #463 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا حبيبة قلبي فصل وختام معا من أروع ما يكون كل المشاهد أجمل من بعضها وكل مشهد يحمل عظة وعبرة مع التركيز على المرأة لانها ليست العنصر الاضعف ولكن الاكثر تعرضا للاذى والذى أحيانا ما يكون بسبب سوء تصرفها فتتعرض للسقوط ولذا عليها ان تراجع نفسها ألف مرة قبل إتخاذ قرار يذهب بفرحتها أو بعزة نفسها وأهلها وهذا لا يعنى ان الحب ذنب او خطيئة الخطيئة هو أن لا يختار المرء الشخص المناسب فتذل قدمه فيما لا يحمد عقباه الحب الحق هو ما يحيطه سياج من الإحترام والتقدير ولايتجاوز الشرع او الاعراف والتقاليد كما تركيزك على إعادة ترميم المرء لنفسه إن كسرته الظروف وهذا ليس عيبا فريدة بعد إنكسارها وتباين ردفعلها قررت الصواب بتصحيح المسار عندما إتضحت الرؤية أمامها وكذلك تركيزك على أهمية العلم والعمل فهى الركائز التى تبني شخصية قوية ورؤية واضحة وكل شئ بوقته حلو كما يقولون ...فلم العجلة في إستعجال الأقدار ايضا القيمة الكبيرة التى أوضحتها بعدم جدوى الإنتقام فلا يجنى احدا من ورائه الا الندم فهو ليست وجبة باردة تؤكل على مهل بل هو سما زعافا يسمم حياة الجميع ويخفي الكثير من الحقائق ويضيع الكثير من الحقوق الحياة هى التوازن في كل شئ أن يقوم الإنسان إذا تعثر وسقط فلينهص من جديد وإلافنيت الدنيا بسبب خيباتنا او عدم تحقق آمالنا وأحلامنا بالشكل الى يرضينا فلنرضى بما وصلنا اليه ولو جزء من الحلم حتي نصل للغاية المرجوة السر هو في الرضا فعلينا أن نسعي ونعمل وتظل إدراك الغايات توفيق من الله سلمتى حبيبتى على رواية رائعة ذات شكل ومضمون محترم بأسلوب متميز عشنا معك ومع أبطالها واقعا جميلا بفضل مصداقيتك في عرض جوانب واقعية نشهدها من حولنا كانت وستكون ولن نظل دائما تائهون في مضمار العشق فمن صدقت نواياه سيعرف الطريق وستدله بوصلة قلبه كيف يخرج من هذا التيه بالتزام جادة الحق والإبتعاد عن الخطأ وظلم النفس او الآخرين ببصيرة ويقين وليس ببصر قاصر النظر دمتى أختى وحبيبتى موفقة ومن نجاح إلي نجاح وصولا للرواية الالف بكل تميز وإقتدار | ||||
05-08-22, 11:00 AM | #464 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
هذا يعنى ان الرواية الجديدة بالفصحي انا اعشق الفصحى ولغة الضاد لغة القرآن الكريم سانتظر هذه الرواية بشوق كبير ولكن حقا حبيبتى اسلوبك الراقي وإنتقائك للكلمات والعبارات لم يشعرنى ابدا ان الروية مزيج من الفصحي والعامية لان لغة الصدق كانت هى الغالبة اى انك رائعة حتى لو كتبت بالهيروغليفية وبالطبع سننتظر الجزء الثالث من روايتنا الجميلة فقد صار ابطالها يسكنون مخيلتنا وكانهم يعيشون معنا المهم الأ تتأخرى فقد أعتدت لقائك الاسبوعي دمتى أختى وصديقتى آلى الأبد | |||||
07-08-22, 03:40 AM | #468 | ||||||||
| مبروك ختام الروايه كانت مذهله بجزئيها بينت واقع الكثير من النساء والرجال الخطأ وراد فبالنهايه نحن بشر لكن محظوظ من يتراجع ويدفع الثمن برضاه بدلا من دفعه الثمن اجبارا سلمت اناملك | ||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|