09-09-22, 10:38 PM
| #4474 | ||||||
 
|  اقتباس:
مساء النور.. يا اغاني رقيقة.. أحرجتِ تواضعنا.. وتستحقين كُلُّ الخير .. | ||||||
|  |
|
09-09-22, 11:20 PM
| #4475 | |||||
| اقصوصة ألم مخفي بين الخفايا.. " حين اغترب قلبي عن الأحباب .. رسمت لعالمي خريطته الخاصة .. أجدت الغياب مع الأغراب .. و عبرت الملامح و الناس بلا هوية .. و حملت قلبي بلاداً منفية .. فمن يعبُرك يا وطن ؟! " مدخل يلامس عزام وحده.. حين تعبر ابجدية الحروف حتى تتشكل لنا غيمة ممتلئة من الامطار تسقينا وتروي عطشنا لحروفك اغاني.. ياه .. رقة ،، رقة وصفتِ بشخص مغترب عن روح و عن وطن .. الغياب الذي وجده ملفئ له.. الهوية التي غادرته بلا أهل ولا أصحاب .. ليصبح هو بقلب اشتد صلابته بروحه ولأجل نفسه !! ... الماضي سيبقى ماضي سواء بمساوئه و ايجابيته .. الآن هل عزام يبقى على عهد الذي نقش جروحًا في قلبه لا مبالي ! أم هناك من يبقى بروحهِ دون أدنى شعور منه.. هل للنصيب يجمع بين سحاب و عزام .. أم هناك واحدة أخرى لم ترى نور بعد !؟ دائما الحُب من طرف واحد مؤلم وله عقبات ليست بالهينة.. جبر الله كل قلب على هذا الهيئة .. < رغم ضد مسمى هذا الحُب.. لكن كما يقال لا سيطرة على القلب.. إن حَبَ.. حُبْ.... العاطفة تختلف لدينا .. لنرى مدى جمال قلمك الباذخ يا أغاني القلب.. ... واكرر ابدعتِ في صياغة تشبيهات بشكل لالئ مصفوفة كعقد يتزين بهِ .. بوركتِ يا صديقة .. وصدق بوح قلمك .. دمتِ بوّد.. . . . أختكِ في الله : عيون الليل. .. | |||||
|
| |
|
10-09-22, 01:46 PM
| #4480 | ||||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، مساء المسرّات آل الأروقة 🫀 طبتُم وطابت أوقاتكم بكلّ خير وسعادة أشتقت للاروقة وصفحات الأروقة ♥ صراحة ما أدري كيف مرّ الأسبوع.. مر ببطء لكن بأحداث كثيرة بلمح البصر والآن، نرجع لعبارتنا القديمة، قراءة ممتعة () عذرًا على التأخير.. اعتبروا تعليقي مراجعة للأحداث ☺💛 (دانية وغالب) لي فصلين مضيعة غالب ودانية ما عرفتهم ههههههه تعودت على الهوشات حتى أصبحت لا آمن السلام بينهم 😂 الله يهنّي سعيد بسعيده.. صبَرت ونالت دنّو 😂😂💛 افتقاد دانية ووجودها 💕! تأثير البنت في بيت أهلهااا، الله يخلّي البنات ويحفظهم شعور أنهم يتمنّون ترجع المشاكل عشان تبقى عندهم، ضحكوني 😂😂💕 (ليث الوفي وفتاته العادية) 💛 لاحظت إلى الآن أن ترتيب مواقف الشخصيّات مشابه للفصل 15 ما أعرف لو كان صدفة أو ترتيب مقصود.. -يعني أول شيء كان غالب ودانية ثم ليث وسماح ☺- المهم نجي لسمّوحه الله يسمّح قلبها على ليث الوفيّ 💛.. إلى الآن ما أقدر ألومها على تصرفاتها، صحّ ثقّلت على ليث بشروطها والحواجز اللي تضعها بينهم وليث ما يستاهل، لكن بشكلٍ ما أفهمها وأفهم خوفها وتحفّظها.. الشيء الوحيد اللي يطمئن قلبي أنها حاليًا تضعه في مرحلة اختبار ويعني ذلك أنها بدأت تمشي إليه ببطء وترقّب.. ليث لا زال قادر على هذا الحِمل لكن شوي شوي على قلبه يا سمّوحه 🥹 وصراحة.. يكفيني خوفها وترقّبها وأملها بجوابه في كل مره تختبره 👀 هذا يعني أن الحواجز اللي تغطّي قلبها بدأت تتحطم 🤍 "رغماً عن أنف الدلال .. أحب صلافتها .. و قسوتها .. أحب جدبها ..و انطفاءها .. و بلادة مشاعرها .. أحب حتى وسطيتها في الجمال .. و ملامحها الإعتيادية تريح قلبه .. و تستكين بين أوردته .. أحبها رغم كل السؤ فيها .." وعن "يُريدها" التي تكررت.. من يلومنا إذا قلنا أنّه ليث الوفيّ 🤍؟ صدق وصفاء مشاعره وشفافيتها جدًا مؤثرة.. تلامس القلب نادر نلقى أشخاص كذا يحبّون بلا شروط ولا عِتاب وعن موقفهم بالفصل الخامس عشر، كنت أقرأ ردود سمّوحه وحاجبي مرفوع 😂 “: أنت غريب...ما أعرف عنك شي...و لا أتوقع منك شيء...إن كان بتسوي فينا جميل كثر الله خيرك...إ ن كان بتستغلنا ماراح تصير الفلوس اللي تاخذها أعز من اللي خسرناه... تبي تترك كل شيء و تروح ما أحد بيعتب عليك ويحاسبك أو يلومك...الخسارة معك عندي أهون من الخسارة قدام سلمى و زوجها” شايفين الكبرياااء الكبرياااء! كل شيء ولا تقول له أنّك (الحل والحيد) يا بنتِ لا تقولين له أنت غير يكفي يعرف أن ما لك غيره 🥺 “مابي أحد يجبرني على شيء أنا ما أبيه...حتى لو كنتم تشوفون اللي أنا فيه غلط...أنا شايفته الصح لي..” هذه القاعدة اللي دايمًا تحتضنها سموحه.. مع أنّي ما أوافقها كليًا على هذه القاعدة، لكن هي اللي صنعت منها هذه الشخصية الجامدة الشخصية اللي تضع حول قلبها درع حامي حتّى ما يُكسر مرّه بعد أخرى. فحاليًا هي غير مُتقبّلة فكرة أن أحد يُخطئها ويدلّها على الصح.. لكن مستقبلًا إذا أزالت ذاك الدرع ممكن 💛 كنت خايفة جدًا في بداية الموقف أن سماح تنفّره بكلماتها، لأنها كانت قويّة فعلًا.. لكن عندما ثبَت ليث على موقفه، أدركت مدى حبّها العميق المتجذر في قلبه 🤍! (رياض ورتيل) هل سبق وقلت أنّي أحب علاقة رياض بـ رتيل؟ على قدر ما فيها من الألم والضحايا والشعور بالذنب.. لكن فيها قدر كبيير من التقدير والتفاهم فيما بينهم ♥ ثم جاء وصفك غنّو مناسب وملائم جدًا لوصفهم ما شاء الله! "أتى بقلبه الكبير المشرّع دوماً لها .. يبُث فيها روح الحياة من جديد .. أتى يزرع طمأنينته .. في أعماق الخوف الذي كاد أن يجرفها بعيداً عنه .. يملأها صوته بالسلام .. بعيداً عن ضفاف الفقد .. الذي كادت أن تغرق به .." كيف مرتبطين ببعض.. متلائمين.. كل واحد يدرك ويفهم وجيعة الآخر بينهم الصمت أكثر من الكلام وهذا أبلغ شيء يصف عمق العلاقة ♥.. ": شكل عمتو رتيل مثل ماما على طول تبكي!" كنت أقرأ بتحفّز وترقّب لردة فعل رتيل.. فجأة تكلّمت وتين ونزّلت دموعي عبارتها بقدر ما كانت عفوية لكنّا موجعة جدًا لأنها تلامس الواقع بشدّه 😔 ": اليوم عشاء أبوراجح...ترى تأخرت كلهم راحوا _التفتت لتلك الطفلة التي تغمرها السعادة من لا شيء_روح أنت و أنا و وتين بنجلس نلعب مع بعض" لاحظت أن رتيل لا تكره يمنى، وإنّما لا تحب سلسلة الذكريات التي تنهال عليها بذكرها فكيف بلقائها.. قد تكون عاتِبه، موجوعة، مجروحه… ولكن أبدًا ليست كارهه بوجهة نظري وهذا ما سهّل تقبّلها لوتين وروح وتين رغم الشرخ الكبير بينهم 💛 هي فتاة تائهة.. ما عاشت ألمها كما ينبغي لذلك لم تخرج من صومعته، هي ترى أنها سُلبت الحقّ في التعبير عن الحزن والقهر.. سُلب منها حق القرار مع ذلك برأيي أرى أنها لا زالت مستسلمة.. تدفن نفسها وروحها في هذا الماضي وألمه! أحيانًا ألومها وأحيانًا أتعاطف معها، لأنّي شهدت في واقعي شخصيّة ما استطاعت تجاوز وفاة والدها رغم أنها وفاة طبيعية أدرك أن انتشالهم من الألم ليس بالأمر الهيّن، لأن الإنسان إذا كان راضي بالقاع صعب تقنعينه أنّ الخارج أجمل.. ": كلهم يقولون لي توتة...بس بابا يقول وتين.. أنتي عشان بابا يحبك كثير قولي لي وتين مثله_لتنعقد ملامحها الرقيقة و هي تتسائل_ ليه بس أنتي اللي ما تخافين من بابا..كلهم يخافون منه حتى ماما..بس أنا و أنتي اللي نحبه كثير" وتين يا حياتي بالنسبة لها اسم “وتين” دلع أكثر من توتة 🥹💕 يا ربّي اللطافة! هل ممكن تكون وتين الحياة سلوى لـ رتيل كما كانت لوالدها؟ ممكن مرحلة التخطي وتجاوز الماضي تبدأ بها 🤍 (يمنى) تعجبني جدًا وأفخر بالشجاعة التي تتملّكها إذا كان الموضوع (وتين) شعور مؤلم أنه فجأة تغيّر نظام حياتها.. بس اللي يخفّف عليّ أنها سعت لجمعهم بمواجهتها رياض سابقًا، فذلك يعني أنها مُدركة للعواقب أو أقدمت للمواجهة رياض فقط لخاطر وتين، وهذا يعني أنها على استعداد تتجرّع الألم في سبيل سعادة وتين اتساءل ليش رياض كان شبه واثق أن معرفتها بأن وتين عند رتيل تزعجها؟! هل فقط لأن مجرد ذكرها سيحرث لها الماضي وذكرياته؟ خطرت على بالي فكرة، لطالما كنت أعتقد أن يمنى هي من ستبدأ الخطوة الأولى للوصل والصلح، فهل ممكن تستخدم وتين بذلك؟ مثلًا ترسل معها مكتوب، أو عبارة بسيطة، وحتّى فقط بمجرّد ذكر وتين لوالدتها وحبها لها وإثبات وجودها في حياتها قد يكون له دور في إلانة قلبها 💕 طيّب هل ممكن نعود للحدَث الكبير بالفصل الخامس عشر لأنّي ما استطعت تجاوزه حتّى الان 💛! “وهو يتقدم ليجلس بينهم .. ينثر فرحته الشاهقة بعمق قلوبهم .. وهو يعرّفها عليهم .. و كأنه يتعرّف عليهم معها .. و يتعرفون هم على شخص محته السنوات من ذاكرتهم .. فذاك الحنان شيء مفتقد جداً من ملامحه ! و تلك البسمة كانت كشبحٍ لايزور ظُلمة وجهه إلا متخفياً !” قلب يمنى 🥺 قلبي هوى معهم كثر ما فرحت بدخلته المميّزة ووتينه بين يده 🥺🤍 تمنّيت من كل كل قلبي أن المشهد كان يحوي حوار بسيط لهم 🥺 رغم أنّه هذا الشيء ما قللّ من جماليّة المشهد أبدًا، بالعكس مشهد صامت مؤثر جدًا.. ابتداء من فزّة ماما اللولو إلى نظرات أم فارس وسحاب لبعضهم ثم انسحاب الثانية لمساندة يُمنى لكن تمنّيت أنّي اسمع أصواتهم، وما أعرف كيف بس صدق تمنّيت أسمعها بخيالي 🧡! يُمنى، أحسّ أنّه مرّ دهر كامل من أوّل تلك الليلة المُرّه عليها إلى هذه اللحظة 🥺.. أكاد أجزم أن الموضوع مر عليها كذلك.. أترقّب ردّة فعلها ونظرتها للموضوع من طرفها وأحس أنّي فاهمتها وأتوجّع وجعها 😔 (الأصدقاء المشاكسون) “رغم البعد .. و مسافات النسيان .. التي مدّت خطاويها فوق أيامهما .. حين اجتمعا لم تحتاج تلك المودة المنقطعة لأعوام بينهما .. سوى لحظات حتى تعود من جديد .. ليغرقا بسيل من الأحاديث .. بذات الأريحية .. و تراشق الكلمات مزاحاً بينهما .." أحببت هذا النصّ جدًا 💛 نصّ رقيق عميق يصف الكثير من الأصدقاء وإذا سمحتِ لي ممكن اقتبس النّص واشاركه بعض الأصدقاء 💛؟! (حب الأخوة ولمّة العائلة) يا حلوهم الخوات 💕.. الموافق البسيطة هذه من أكثر المواقف اللي أحبها في الفصول 🫶🏼 لمّة العائلة، دفء اجتماعاتهم، عفوية المواقف بينهم.. مثلًا هنا مره حبّيت أنهم تجاوزوا فكرة الزعل بينهم وتصافوا بدون اعتذار أو أسف، هي العائلة تُقبل فيها كل الاستثناءات 💛! ملاحظة أُخرى: أحب كيف تضيفين في مواقف اجتماعهم عبارات أو مواقف تنتشلنا من الانغماس بالحدث وتغيّر جونا “: هيييه و الحلى اللي طالبته لصديقاتي راح مع الأيام حقتك_لتكمل ساخرة_أنا مفتقدته اللحين” “: هاللحين قهوينا يا قراعيط” قراعيط بالذات ما قدرت أتمالك نفسي وطلعت ضحكتي جهورية 😂😂😂😭😭 وعن ماما لولوة ومشاعرها الحبيبة ♥♥♥ مشاعر الجدّات الله لا يخلينا من الجدات ومشاعر الجدّات وحبّ الجدّات 🥺♥♥! نقطة ضعفي هم.. يا عمري مهما كبروا بالعمر يموتون وهم لا زالوا يحملون هم أبناؤهم وأحفادهم، الله يجزى والدِينا الجنّة () فعلًا كتاباتك وأسلوبك له دفء مُختلف وفريد ما شاء الله 🧡 بما أننا نتكلّم عن العائلة ذكرت عبارة استوقفتني كانت بالفصل الـ 15 “: هالولد خيره طالع لبرا... عنده حصانة من الجيران من يوم هو صغير ما عمري برّدت حرتي فيه و ضربته...مثل حاتم” عادي أنّي حسّيت هذه العبارة غير عابرة 👀؟ ممكن نلتمس فيها اختلاف بناء شخصيّاتهم، وبنفس الوقت.. ممكن يظهر لنا أثر آخر قريبًا (عمّا وغايته) عن التقدم البسيط والتطور اللي يفرق من موقف لآخر بينهم ♥! قلت سابقًا أن عمّار بشخصيته مناسب جدًا لغاية وطريقة معاملته لها ذكيّة جدًا جدًا “أحاول فقط أن أسير إليك بثبات .. كي لا تُكذّبين إنجرافي الهائل نحوك ..” أنتَ تسير في الطريق الصحيح.. استمر نحنُ معك 👀😂♥ “انساب حديثاً شارداً منها .. و كأنها تهذيه بينها و بين نفسها .. : تصدق رغم إنها الدورة العاشرة اللي اسويها خلال ثلاث سنين... إلا إنه للحين أحس بالرهبة و الحماس وقت ما أوقف قدام الناس...اعرض تصميم أو أشرح فكرة ابتكرتها.. أحب أراقب نظرة عيونهم...و أناقش ردة فعلهم...يالله إذا شفت الإنبهار بعيونهم! وقتها أعرف إني تركت أثر بحياتهم.. لدرجة إني دايم ما أقدر أنام قبل الدورة و لا بعدها حتى…….” لا زال يأسرني اهتمام غاية بالتفاصيل، حُبّها وتفانيها الوااضح بعملها 💘 تعمل بشغف وحب وإخلاص ♥🌸() بالنسبة للأسماء الثلاثة اللي سمحت لهم باقتحام عُزلتها وانغماسها 💕 هل هم والدها ووالدتها وعمار؟ لاحظت أنها ما ذكرت أن والدتها كثيرة الاتصال كما والدها، فهل والدتها عاجزة مثلًا؟ وفي هذه الحال الرقم الثالث المتوقع يكون رقم مرتبط فيها بشكلٍ ما في حال أرادت الاطمئنان عليها.. الغموض لا زال يحيط حياة غاية وأنا لا زلت متشوقة لمعرفة بقيّة الأسرار 😋! مواقفهم عبارة عن مشاعر هاادئة دافئة ورقيقة جدًا! أبدعتِ بوصفهم 🧡 ما نستنتجه من هذا الفصل وما قبله أن غايتنا وفتاتنا العاديّة غرقوا ولكنّهم يصارعون خوفهم من البلل ☺ هذا الفصل من الفصول القريبة لقلبيي.. ما ملّيت من إعادته ولا افقده التكرار رونقه الجميل 🧡 سلِمت يداك () « دمتم بوِدّ آل الأروقة 🫀» سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
42054Likes
العرض العادي
