09-04-22, 01:20 AM | #1 | ||||
| ولما العجله للكاتبه ميمي مارش 🌸🌸على طاوله المقهى🌸🌸 🌸🌸للكاتبه:-ميمي مارش🌸🌸 🌸🌸 لما العجله؟ ... اولا تستطيع المكوث اكثر هناك كلام اريد ان تسمعه قليلاً اولا تصبر الى اين تذهب خطاك والى اين عيناك تنظر قبل ان تتهمني بإشغالك واصبعك نحوي تشهر إعلم اني عاشقه .. عاشقه بعدك لاتقوى ولاتصبر واقل القليل من وقتك الثمين عليها تبخل وتستكثر عاشقه لاتقوى على اخفاء نظرات عينيها ولاتقدر عاشقه ليس بإستطاعتها امالها واحلامها ان تقبر هاهو يسحب يداه من يداي وبأعماله يتعذر هل تراه منشغل ام انه عليّ قد تعالى وتكبر اولا يعلم انه عندما يرحل يأتيني الليل ويتجبر وان عند مكوثه تشيد قصور احلامي وتُعمر الى اين تذهب اولا تجيبني عن سؤالي الاخر كنت اسألك عن بريق عينك الذي يدمَن ويسكر وعن لغز شعاع ابتسامه تملكها تقتل وتأسر وعن رائحه عطر تملاء الافاق ومن بها لايسحر اعلم ان الذي ازعجك هو ان كل سؤال يعاد ويتكرر رغماً عني فعندما تغيب عن نظري كل جميل يتدمر وكل بريق امل ايقظته في داخلي يتلاشى ويتبخر وكل قاموس ومنهج اجمع شتاتي فيه يطير ويتبعثر ماذا تريدني ان اعيش بدونك؟ عذاب وزمان اغبر وتسألني ان لم تكن في حياتي مالذي سيتغير سيتغير حياه إن لم تكن انت فيها فلتفنا وتهجر لااريد حياه لست فيها العذاب والفرح الاكبر اتراه يعود ويشتاق وبصدق مشاعري يتأثر ام انه سيترك طاوله المقهى اياه تنتظر وتسهر هل سيعود ليرتشف اخر رشفات فنجانه الاسمر ام انه سيتركني للزمان وفي زنازنه سؤزجر 🌸🌸 | ||||
25-05-22, 01:23 PM | #2 | ||||||||||
مشرفة الأدبي،المجلة الشبابيةوعالمي خيالي وشاعرة ،نبضٌ متألّق ومميز وحي الكلمة ومحررة ورئيسة الجريدة، كاتبة،قاصة ،مدققة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ،راوي القلوب،ملهمة كلاكيت
| جميلة غاليتي ولكن برجاء مراعاة التدقيق الإملائي | ||||||||||
12-11-23, 01:38 PM | #3 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.صباح الورد والياسمين على عيون أمونتي الجميلة ما أبدع وأصعب ما صورته حبيبتي عن عاشقه تتوله في عشقها وتقع بين الامل والوفاء.. والتمني والرجاء تحفظ العهد بقلبها وتتردد مشاعرها تتقلي بها تأمل من معشوقها بعضا من وقت شيئا من إهتمام مقابل كل المعاني الجميلة وكأن طاولة المقهى مستقرا لعذابات لا يشعر بها أو لا يكترث من امامها فهو يتناول قهوته في وقت هو الزمن المتاح لمن تحبه أى أقل القليل..والنذر اليسير ومع ذلك ما زالت تناشده أن يشعر بها ويمنحها من وقته *عيون القمر* إلى سماء مظلمة أنظر أين أختفت النجوم والقمر أم تلك هى حسرتي والتوق و السهر فأغشى بظلمته على نور البصر كيف لمن إمتلأ قلبي به ولم يفتر..! هل تراه ينظر لنفس سمائي ويفكر..! أم تراه قرير عين لم يسهد ملأت عينى به لا أغمضها فيندثر والأذن لا تسمع سوى صدى صوته يتردد يا مالكا للروح اشتاقك ولا تشعر تسائلني كيف الحياة بدونك تسير انت لنبض قلبي وعشق روحي إكسير هل كثيرا علي أن تسمع وأن تبصر مشاغل الحياة تمضي ولا تعتبر نشدت بعضا من وقتك لا أكثر أراهنت على أن عشقى خالدا لا يبتر البعد جفاءللمشاعر والشوق يعتصر خداع نفس أن بعيد العين ليس بعيدقلب ما زلت ألتمس ولو عذر واهي حتي لا يأتي يوم وأبتلي من يرحل ومن يبقي.. لم يعد سؤالي فتسمعها يوما..ما بقى لك بنفسي أى مجالي وقد جفت ينابيع صبرى وإحتمالي فلا تلومن على قلبا جافيته ولم تبالي والأدهى من ذلك انه يستنكر تلك المشاعر الجميلة فما الفرق لو لم يكن بحياتها حبيبتى الفرق هنا هو ما يجب أن تراه تلك العاشقة إياه حين لا تعيره إلتفاتا وتمضى لاتنظر ورائها مقابل فتات مشاعر وليرتشف هو آخر رشفات فنجانه أو ليتجرع مرارة الهجران فالحب والإهتمام إذا لم يجد ما يقابله وأكثر يذبل ويموت كزهرة متفتحة جميلة لم تجد من يرعاها ويرويها سلمت حبيبتي على الصورة الجميلة والمشاعر الجياشة التي رسمتها على طاولة المقهى ولك اقول اشربي فنجانك بكل ثقة وليكن الاخير فكأس السعادة لا ريب آت مع من يستحق دمت حبيبتي ودام ألقك الرائع | ||||
09-12-23, 08:09 PM | #4 | ||||
| مساء الخيرات حبيبتي شيزو فراشتي المضيئه (( ما زلت ألتمس ولو عذر واهي حتي لا يأتي يوم وأبتلي من يرحل ومن يبقي.. لم يعد سؤالي فتسمعها يوما..ما بقى لك بنفسي أى مجالي وقد جفت ينابيع صبرى وإحتمالي فلا تلومن على قلبا جافيته ولم تبالي )) الله على روعه الإختصار ... هذا ما عنيت وهذا ما قصدت ... اختصرت كل ما سبق بكلماتك التي تنساب من جداول الجمال وماذا اقول بعدها .. وفي كل مره أضع فيها قصه حب جديده مجهوله الأطراف لكنها من واقعنا الحي .. اضعها على امل ان يفهمها من يقرأ وتمس مشاعره وتستثير ذائقته ليضع هنا شيء من عبيره .... كلها حكايا من دوامه أنثى بل إناث ... والحمدلله أني اجدك تلملمين جراح كل قصه تبدأ وتنتهي هنا بصمت ... تبتلت عاشقتنا وطلبت منه البقاء قليلاً لتعلم اسباب الجفاء ولتبحث عن امل واحد يجبرها على القتال لإحياءه ولكنها لم تجد ... الطاوله لم تكن مكان لقاء بل كانت شاهد عيان على اندثار الحب ... كانت شاهد ملك تسمع وترى وتشعر ... لم تكن جلسه تستعطف فيها مشاعره التي ماتت وتتسول منه الحب بل كانت تجمع مبررات واسباب لتبتعد دون ان يأنبها ضميرها لأنها لم تتحدث ولم تحاول ... هناك من يعمون اعينهم عن من يحبون ... يعيشون اوهام لا نهايه او حصر لها .. تصبح تصرفاتهم لا تفسر ... يهملون ويبتعدون فجأه .. وعندها تتضح الصوره وتظهر حقيقتهم جلياً فيتوجب الإبتعاد ... وعندما تصبح قلوبهم فارغه يصبح التجاهل إلزامي ... فلم يعد هناك دافع للبقاء ... هناك من يعشق من يتجاهله ... هكذا يظنون الحب لا يريدون ان يعيشون حلاوته ببساطته ... يريدون من يجرحهم ويهملون من نذر حياته لأجلهم ... يحتسون قهوه صباحهم برواق بعد ان افتعلو حرائق في المساء .. ولكنها تصبح بطعم العلقم إذا حولنا بنزينهم إلى مياه تغسل أيدينا من أثر ايديهم التي صافحتنا بالخطأ ولنقل لهم شكر الله سعيكم .... وليعودو عابرون كما كانو ... ما نفعله وما نحاول فعله قبل الرحيل هو اننا فقط كنا نضع النقاط على حروف .. فلسنا كأولئك الذين يرحلون من دون اسباب وينامون ملئ اجفانهم .. نحن افضل وأرحم ... فعلاً واوجه حديثك لكل من أرقه الحزن وارهقته قلوب البشر المستعصيه .... (( إشرب فنجانك بكل ثقة وليكن الاخير فكأس السعادة لا ريب آت مع من يستحق )) سلمتي غاليتي ولتسلم هذه البنان التي لا تضع إلا درر | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|