24-01-23, 06:08 PM | #1191 | |||||
| اقتباس:
تعرفين علي شريرة حرااام هههههه ضروري من بعض التشويق لكنها ليست شريرة كثيرااا حبيبتي شكرا جزيلا لك | |||||
24-01-23, 06:19 PM | #1192 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
😂😂😂 من باب المزاح فقط عزيزتي اكيد ضرورة ان ينتهي الجزء الاول بنهاية مفتوحة تشويقا للجزء الثاني سأكتفي بتسلمي ويعطيك الف عافية على الاقتباس لكي لاافسد الاحداث على متابعي التوليب بانتظار الفصل القادم دمتي بود | |||||
24-01-23, 06:39 PM | #1193 | |||||
| اقتباس:
حبيبتي الغالية و أنا أعلم و بدوري أمزح حياتي..... هههههه لا بأس إن شئت إفضحي فهناك من يفضل ذلك و هذا اقتباس للفضح هههههه و انت الأسبوع الي فات عملتي الحياة في الرواية لما امسكت الحقيقة و انزلتيها | |||||
24-01-23, 07:00 PM | #1194 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
جميل الإقتباس رغم انه حزين ولكنك مهدت لنا من قبل بيتمه المبكر لكن التفاصيل توجع فعلا لطفل بالخامسة وطبعا لم يحظى بالرفق والكنان إلا على يد توليب التى ربما بتذكره لها اسرع ليسأل عن تطور حالتها بينما الاهم حبيبتى هل يكون نائل هو وسيلة محمود للوصول لتوليب؟ بنصيب قدرى محض..ربما! لأن نوازعك الشريرة قليلا مؤخرا جعلت تخمين ما ستفعلينه صعب وبما إن فيx جزء ثانى وهذا يسعدنى جدا فاضم صوتى لحبيبة قلبي لبنى ونريد نهاية غير حزينة...تمام ياقمر مساكم زى الفل حبيبتاى حظى حلو عن جد أنى لقيتكم وقعدت معاكم وتحية حب لكل شعب توليب الساحر | |||||
24-01-23, 08:25 PM | #1195 | |||||
| اقتباس:
الحظ الحلو من نصيبي انا لأنكم أحبتي معي... حقا التفاصيل مؤلمة حقا و أنت قد لمست الحقيقة بيديك...حبيبتي الغالية..لا تقلقي لن أنهي بالحزن بإذن الله بل الأمل دوما.... و انا بنفسي لا ادري اين نصل | |||||
28-01-23, 09:29 PM | #1196 | ||||
| الفصل الخامس نائل الطبيب الجميل والطبيبة الناعمة(نسيت اسمها)🤣 يبدو أن الاثنان غارقان من اللحظة الأولى أحببت تأثر كل واحد منهما بالآخر...ولكن نائل يبدو غامضا لا أعلم هههه فؤاد وسيلين المحتالة تأثره برائحتها القوية لدرجة أن تعلق على ملابسه رائحتها لقد اعتقدت في بادئ الأمر أنها فتاة هاربة من قدرها القاسي غريب ماذا تقصد بتدبيرها الخطط أتريد سرقته أم تريد الايقاع به بغرض الانتقام!!! رائد شاب معدنه طيب وقد جاء موت والده البغيض الا يقال مصائب قوم عند قوم فوائد وأمنية تستحق الحياة أماني الاخت الجميلة الطيبة التي ابتعدت لأجل أختها ورفاهيتها ومرضها وقد وضع الله فراس في دربها لينقذها مرتين ويبدو أنه قد تأثر بها أيضًا سلمت يداك حبيبتي ❤️ | ||||
29-01-23, 01:29 AM | #1197 | |||||
| اقتباس:
اهلا اهلا بالملكة النبيلة..و الوردة الرقيقة... كم أسعد و أنا أجدك كالنسيم الجميل تمرين بين ضفاف التوليب لتملئيها بالحياة... طبيعي أن تنسي الأسماء في بداية الرواية و أنا أبضا ذاكىتي ضعيفة خصوصا عندما لا أنتظم في القراءة..سارة هي الطبيبة الجميلة التي مع نائل..و هو في الحقيقة حقا غامض لكنه طيب القلب جدا سيلين ضحية و جانية في نفس الوقت قصتها معقدة جدا..و هي أصعب شخصية رسمتها... رائد أيضا شخص حنون مليء بالحب الذي حرم منه...و هو إن أحب فدى بروحه...و قد لعب القدر لعبته ليمنحه فرصة أخرى... لأنه و امنية يستحقانها... و أماني و فراس قصة أخرى أظنك ستحبينها فالإثنين مميزين | |||||
29-01-23, 11:50 AM | #1198 | ||||
| 31 32 33 ثلاث فصول جرتني برياحها العاتية في بحر سحيق المشاعر.. ماهذا بالله عليكي يا نورهان..x قلبي ينتفض كأني خرجت لتوي من سباق مارتوني.. أميرة المشاعر كيف و أنت المشاعر ذاتها.. سطور من ذهب متسلحه برقه و روعة تلك الأحاسيس جرت جيوش الحب لتقضي على قلبي الضعيف لتوى خرجت من تلك الحرب الطاحنة.. بعدما كنت أدور دون هواده مع الاعصار العاصف.. وقفت خارجة أجمع ما فرط مني بفعل تلك المشاعر العاتيات.. كيف أخبرك بما فعلته بي... فقد اقتبست اللغة بين ربوع تلك السطور الساحرة.. فما عدت أعرف أنا من عشاق اللغة أم من عشاق لغتك أنت..! توليب و محمود قصة عشق سرمدية..تخطت حدود السماء الدنيوية لتحلق في سماء العشاق فتصنع قصرا شاهقا ضم أريج الذكريات في قلبين صادقين تشاطرا الوجع و الفرح حتى في بعدهما و لازالت الذاكرة تجرفنا بما تحمله من ربيع لوثته رياح الشتاء المقفره.. ما بين ضحكات الماضي التي تطعن قلب الحاضر و ما بين روح أبت الراحة في فراق المحبوبة موسيقى العشق بينهما ممزوجة بروعة الحب و آسى النجوى..ألم لا يجبره سوى لقاء يضمد جراح الزمن و حين أتى اللقاء بذكرى..همسه و لمسه من شظايا الماضي على مسرح الحاضر..كانت لمسه أمل طعنة القلب بالمزيد من الألم أمل مسمم أصاب قلب العجوز في محراب الحب فهد جسده الشبابي لهفته و شوقه و ألمه و أمله...و كل ما يميز محمود في تعلقه بتوليب حب غادر الدنيا و سكن قلبين في حدود غير ملموسة فآتته الضربه القاضية بمعرفته أن أمله الوحيد غادر قبل أن يلقاها..و يتمعن بها..ليكتشف سر شعوره الغريب نحوها..ولو أنه بات لا يشك بشعوره ولو وصفه العالم كله بالجنون..وهل يكون العشاق عشاقا بغير جنون؟ أمنية و رائد تلك الشيطانة بيداء..لم تكتفي..و لم تتعظ..بل مارست أفعالها الشيطانية دون ذرة انسانية أو ضمير... ذلك القاتل معه حق..فمن يجرب إراقة الدماء مره، فانه يقتل معه ضميره فيسهل عليه تكرارها و في صفحتها الملطخة بالسواد نقوش من دماء جفت و لم يجف الألم عليها بعد في قلوب الأحباء ما حدث لبيلسان شق صدر الجميع..فمصيبتها أصابت الجميع..و كيف لا، فالأحباب كما يتشاركون المسره يفعلون مثيلها في المضره أيضا..و هم ليسوا أحباب و حسب..بل ارواح خرجت بطهارتها و حبها من دائرة الدنيا..مبتعدين عن شرور البشر و الأنفس.. فأتت بيداء التي جمعت الشر كله و البغض كله و الكره أجمع. لتحاول أن تعكر صفو حياتهم في ملذة لا يعقبها الا حسره و ندامة أن شاءالله و كما فعلت مع أختها تفعل مع ابنتها و زوجها وكأن تلك الدماء قطرات من ماء تعفنت في كوبها فقررت التخلص منها..و ما تعفن سوى قلبها الأسود آلمتنا حبيبتي بما فعلته بأمنية..فالنوائب تتوالى عليهم..و ليست الحادثة و حسب بل أعقابها..فحرمت أمنية من الأمومة قلت في نفسي ربما الحادث له فائدة عائدة على بيلسان فحين نرى هموم الآخرين تهون علينا همومنا و إن عظمت بلا هذا الاختبار حبيبتي فكلنا نعلم مدى عشث رائد لها..بلا هذا الألم آمال كطفله تتعلم الحياة..كل سنواتها السابقة سراب..و الآتى فقط هو أساس البناء..الاروع من التعلم أن تجد من يشد عزيمتك عليه و هذا ما لم يبخل به فرات عليها..و مع محاولته التقرب..نشاهد ميلاد حب جديد و نبته شقت قلبين لتسكن بين خلجاتهما حسناء تخطو على حلم الحقيقة..ترتشف رحيق ما ظنته مستحيلا.. عند الفرحه ننسى أعمارنا و نصغر أعواما لا نعى الا على أصوات الضحكات..ربما لو شاهدنا أنفسنا من زاوية خفيه لسخرنا من أنفسنا و على رأي ألحان..في مواقف بين الكبار لو رآنا عليها الصغار لضاعت هيباتنا أمامهم ها هي تعود طفلة تجول بين ربوع الحلم..التي تكلل الحب في نهايته حرب الغيره بين الطرفين على أشدها و الضائعة بين نهرين رافدين..إعتراف على أشده و مشاعر في أوجها لكنها كانت أضعف من أن تستعب كل تلك الحقائق بين لحظات معدودة فضعفت و بكت و انهارت ثم جمعت كرامتها لترحل كالعاصفة لتجمع ما تبقى من نفسها حبيبتي... صرت تحترفين السرقة..فبين كل نبضة و الاخرى تسرقين قلبي بكلمة و شعور جارف لا نصادفة الا بين أبطالك إنخلع قلبي خوفا و أنت تعبرين بنا من فوق شوك الشوق و التشويق فكيف لنا أن نتحمل لا تتركينا معلقين بالهواء حياتي إرسي بنا لبر أمان بعيدا عن تلك التكاوين المهلكة | ||||
29-01-23, 03:39 PM | #1199 | |||||
| اقتباس:
سأتخذ كلماتك دواءا أتعالج و أتشفى به من كل سقم و تعب فأرجع إليها كل ما دهمني العياء..لأرتشف من أثيرها الحبيب... فاتنة قلبي بكل ما فيها....كيف ضمنت كلماتك كل هذا الدواء الحلو الذي يعالج دون أن يترك أي مرارة...أليس كل دواء فيه مرارة... من أي منجم ألماس تقتنين كلماتك دلينا عليه لننال شيئا من فتتنه...صديقيني فصولي أمام جمال ما خططت تستحيى يا عظيمة أنت....أحبك جدا...ليس لي بما أجيب كلماتك غير هذا! | |||||
30-01-23, 07:14 PM | #1200 | ||||
| أحبتي أهل و شعب التوليب... في ضفاف هذه الرواية قد سبحت في الكثير من العواطف التي ملأتني حين فتحت قلبي لأبطال كتبتهم فصاروا هم من يكتبونني بعدها.. لو وضعت خططا قبل دخول هذه الرواية فإنها نسفت جميعها و ما ظل منها شيء بعد الكتابة... الغريب انني مثلكم ما كنت أعرف ما سيأتي و أتفجأ بالأحداث بعد كتابتها و لا أدري من أين قد أتتني.. ما أعرفه أنني ضمنت الفصول الكثير من عواطفي و أحلامي.. وضعت فيها جزءا من روحي لأدركه و إنا معكم..لم أكتب بعقلي كما كتبت بقلبي..فكنت أنقطع عن العالم مع كل جملة أخطها.. هذه الرواية بالذات ستظل دوما أقرب لي من أي شيء كتبته بعدها أو قبلها.. لها ميلاد قديم في نفسي و قد إمتلأت بأبطالها منذ مدة طويلة حتى ما عدت قادرة على التحرر منها... كتاباتي فيها هي فضفضة للجوارح.. غزلتها بروحي و نبضي.. و ها هي الرحلة الأولى التي غصت فيها بأعماق سحيقة من روحي إحتضنت بها كل الأرواح التي أحب قد شارفت على الإنتهاء... فصل اليوم سيكون الفصل ما قبل الأخير... في الجزء الأول من ذكرى التوليب... فأتمنى لكم قراءة ممتعة... و من كل قلبي أود أنني كنت ضيفة خفيفة على قلوبكم... كل حبي و إمتناني | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|