11-05-23, 12:58 PM | #231 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا روزتى الجميلة الفصل بحق جميل..جميل إحتوى على الكثير من الاحداث التى هى بدايات لتغيرات كثيرة قادمة بالنسبة لأبطالنا جميل جدا المشهد الاول بين إيمان وجورى وذلك الحنان الذى إستعادته من دفء إيمان وما أجملها تلك النصائح التى نصحتها بها بصدد دخولهامنازل غريبة قد تتعرض لمضايقات بها او بصدد ملابسها الضيقة والأجمل انها فتحت لها بابا للأمل بالتدريس قد يكون معبرها لمستقبل آمن بعيدا عن هذا المقرف صلاح أسعدنى جدا انك أنقذتى نور من بين يدى هذا التعيس عمر ما كان ينقصه هذاالمخدر ليخسر ما بقي له هذا الاحمق وقد راق لى إستماتة نور في الدفاع عن نفسها وأن يلهج لسانها بالدعاء تارة وبالحمد تارة أخرى وتصويرك لندم عمرو وإستغراقه في اليأس جاء صادقا جدا فقد صورته بشكل طبيعى جدا يتفق مع من فقد كل شئ وهو يدرك خسارته تماما ما أروعك حبيبتى في تصوير صراع عبد الرحمن ومقاومته لأساليب سناء في إهتمامها الشديد به ونظراتها اليه كملك متوج هو بالاخير رجل يسعد بإهتمام الانثى تجاهه ولكنى أراه مخطئ تماما في تهاونه معها فهو ليس بطفل غرير ولا ريب انه أدرك نواياها فكان الاجدر به أن يجعلها تعمل في مضمار بعيد عن إطاره تماما فلا يضطر لإدمان وجودها وتسييدها له كل يوم جميل منك رسمك لملامح أشواق في تعاملها مع ذلك الكمال الذى طرق بابها بكل وقاحة وقد أجدتى وصفها فهى ليست غبية لترى تلك النظرات النهمة والتلميحات السخيفة كما تحليلك لما جال بفكرها فهى لا تدرى كيفية التصرف معه لقد أجدتى بإبداع مشهد جورى دون الإنزلاق في مشاهد حسية بل كان جليا طبيعة الموقف بلا تفصيل وايضا في حوار أشواق مع نفسها بصدد مغازلة كمال لها وبطريقة زوجها المبتذلة في طلبها وقد أثرتى موضوعا هاما إذ يخطئ الرجل كثيرا بإعتقاده ان الزوجة ملك يمين ينالها قسرا أو بإسالة دمها أو بطريقة تفتقر لكل الحس الإنسانى العلاقة التى أحلها الله بين الرجل والمرأة لها طبيعة خاصة لا تكون جبرا ويجب أن تتصف بالود والرحمة ومعاملة الزوجة باللين والرقة فهى ليست وسيلة لتفريغ الشهوات بأى طريقة فهى إنسان له احترام وجسدها له قدسيته فلا ينتهكها الزوج بأى شكل من الاشكال بل أن الشرع و القانون الوضعى يجعل من ضرب الزوج لزوجته مبررا للطلاق وأظن هذا ما قد تلجأ جورى إليه لو أثبتت حالة الضرب البين الذى تعرضت له بمحضر رسمى بالشرطة وأخذت على المجرم تعهدا بعدم التعرض لها | ||||
11-05-23, 08:16 PM | #232 | |||||
| اقتباس:
لقد قرأت ريفيوهاتك عدة مرات وكل مرة أقع في عشق حروفك العميقة دائما تجيدين عزف نغمات الجمال أينما كنت ياأمال الحب محظوظة أنا بحضورك الدافئ حول قلبي وبروحك الرقيقة الساحرة دمت بخير ياتوأم روحي???????????? | |||||
12-05-23, 07:20 AM | #233 | ||||
| وريف الجوري فصل روووعة بحب علاقة اياد وايمان صداقة رغم انو خالة وابن اختها شو بحب اياد سنا كنت بتمنى تبحثي عن عوض بعيد عن شخص متزوج راح بحضرتك وللاسف عم تلعبها صح وإبادة شيطان هواه يوسوس الو ونفس الشي اشواق تعامل زوجها الجاف معها خلاها توقع تحت رحمة مشاعر متضاربة خطيئة بس كنت بتمنى تكون اقوى من هيك وتبعد عن غزالة وزوجها وتصارح اختها رزينة الله يستر عمر وضياع وايه نستمر ايمتى راح يصحى لنفسو خير نور وراح بخير اكتر اذا استمر عاهالحالة وللاسف والد ووالدة الله يصطفل فيهم جوري هل فات الاوان تتخلص من صلاح الندل شو خطتها عا أمل تكون مشروعة بزعل عليها هيي جابت لنفسها هالشي بروحها واستقلالها وقبولها عانفسها تكون مع زوج تصرف عليه يعينها ويخونها وتسكت لوين رايحة الأحداث متشوقة | ||||
12-05-23, 07:41 AM | #234 | |||||
| اقتباس:
شكرا لمتابعتك الحلوة الحبيبة لقلبي???????? | |||||
12-05-23, 08:48 AM | #235 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
بحق أنتى إسم على مسمى كم يسعدنى تواجدى معك بالروايات ما شاء الله لك ذائقة أدبية متميزة جدا كما هو الحال مع جميلتنا أديللا روز والرواية الرائعة وريف الجورى وكم يروق لى تحليلاتك العميقة جدا التى لا تغفل أى تفصيل باسلوبك الهادئ الجميل تنعاد عليك الأعياد بكل الخير أختى ودائما مع بعض صحبة طيبة جميلة صباحك سكر | |||||
12-05-23, 04:49 PM | #236 | ||||
| مساء الجوري و الورود الجميلة على ملكتي النبيلة..... الوريفة التاسعة عشر..... ما بين الأماني و الآلام...تتعلق الروح في حبل متين يشطر قلبها من الجهتين...! "ماذا لو"... كلمة عقيمة لا تجني منها النفس إلا الكثير من الأوجاع التي تزيد الجروح إنشراحا.. فما كان قد كان... و ذرف الدموع على غبار الأطلال لن يجعل منها إلا وحلا يلطخ الروح...! لكن النفس في غمرة يأسها و حزنها لا تكف عن الأمل..! و كم تصبح الآمال حارقة وقت استحالتها...! هكذا هي جوري في ضياعها ما بين الأوجاع التي إستوطنت قلبها طعنات من أقرب الناس إليه.. فهي لم تملك إلا تهمة الأسرة... و لم تلقى من دفئها شيئا فكبرت في ضياع لتنتقل من شتات أسرتها إلى شتات بيتها هي..! و ظل في مخيلتها صورة تلك الأسرة الدافئة التي حملت في جنباتها كل المعاني الجميلة التي أحست بها يوما... و قد وجدت إيمان تلفها برقتها و اهتمامها كما لم يفعل أحد قبل هذه الأسرة... منذ ذلك اليوم التي إحتضنها هذا البيت الدافئ.. الذي كتب عليه أن يكون بقعة مقدسة في حياتها...! ظاهرا قد مرت بسلام و نجت نور من تهجم عمر الذي لم يكن ينوي خيرا أبداً و قد فقد كل تعقله بعد أن اذهب المخدر عقله و أخلاقه.. ليتهجم على من أهدته حبها و عاملته كإنسان.. فيقلب حبها كرها و إحتقارا... و لا أسوء من كسرة القلوب.. و لعن الحب كرها...! كان الله معها لتنجو بأعجوبة من هجومه الضاري و قد خسرت ثقتها به و حبها له... و خسر هو كل شيء حين أساء للإنسانة الوحيدة التي أحبته بصدق رغم كل ظروفه...! ظهور طها ينبئ بكل مشهد عن ميلاد قصة جديدة.. و قد كان حقا شخصا يدخل القلوب بأخلاقه العالية و شهامته منذ انحنائه لإلباس تلك المرأة الحامل... فماذا يخبئه القدر الآن؟! لا أرى سناء إلا صورة أخرى لكمال مع إختلاف الحيتيات... فهي أنثى جائعة جدا لكل العواطف... تحتاج لحضن رجل يحتويها.. و يسقي كل رغباتها بعطائه و رجولته..! و قد أباحت لنفسها أن تقع في وهم حب عبدالله... فلا أظنه حبا حقا.. هو إفتتان. و رغبة لنفس محرومة...! و قد سمحت لنفسها بالإنجراف وراء مشاعرها و التقرب لرجل لم يفعل معها إلا كل الخير...و نواياها لها مصب واحد تفريق أسرة و تشتيتها... و الواضح أن عبدالله و كل حبه لرزينة قاربت حصونه على الإنهيار...! و كم يؤلمني أن تلقى رزينة الطيبة طعنة مفجعة كهذه...! إياد العسل... لذيذ يا نااس..!. كيف هان على أمونة أن تخاصمه و هو لم يكن إلا يلاعبها و يضاحكها.. ما ذنبه و الموقف الطريف حين رأها حبيب القلب في أكثر حللها إنشراحا... و المسكين إياد الذي أنوي أن أخطبه لنفسي نال التقريع من هذا العم المزعج و تم طرده من أمونة... حقا لا استطيع حبس ضحكي كل ما هل العسوول اياد... كم نعجبت لشخصية أه التي لا تشبه أبدا بل هي اقرب لإيملن في جديتها و صرامتها.. حين كان هو شبيها باشواق قبل أن تحاصرها الأحزان...! و في الأخير و بدلاله الحلو لاقى مسامحة خالتها التي كانت تنتظر أن تمنحه إياها لولا كبريائها الشامخ...! أما عن اشواق و هي إنسانة محبة للحياة و الحب قد وقعت بين يدي رجل بارد لا عطاء و لا حب له..! لتجد نفسها محاصرة فجأة من أخر ماكر.. ينظر لها كأنثى مرغوبة جدا.. و قد وصل جنونه بها لحده... حين كانت هي ضائعة تائهة لا تعرف ما تفعله..! و كم هي فريسة سهلة...! كقطة أشبعها صاحبها جوعا فرأت وجبة دسمة في بيت الجيران.. لتتلهف لها و إن أنكرت رغم معرفتها أن فيها سما قاتلا..! عمر غريق إستأنس للحظة بنجمة في السماء ظن أن خلاصه فيها.. و لكنه في لحظة جنون أعمى نورها.. و قد سلم نفسه للشيطان ليغرق في بحر أشد قتامة يملؤه الوحل..! خسر أخر فرصة له في الحياة و الحقيقة أنه ضعيف جدا.. كأنه عصفور قطعت أجنحته.. فخبى حتى صوته.. و لم يعد قادرا على التحليق..! في حين أن جوري رغم كل الذل كانت محاربة..! و بعد لحظات من السكينة قد ملأتها في بيت الكرام عادت لبيت زوجيتها القذر.. لتجد ذلك المسخ عديم الرجولة ينتظرها بحقارته....! لكنها بعد كل هذا لم تعد تستسلم بل حاربت رغم ضعفها...! فماذا بعد و قد كشفت استزيد في استسلامها له؟؟ أي قرار ستتخده و قد إنتهى خزان صبرها و لم يعد عندها تحمل...! أشواق لازالت تحارب نفسها و هي ترى ذلك البرود المهول و عدم لباقة زوجها في إحتوائها و إظهار حبه..! حين أصبحت ترى نفسها غير حصينة أبدا...! وقت وصول الرسالة الى هاتفها شككت أنها من كمال و انا اظن أن حبيب ربما نسي هاتفه عندهم...! و الموقف زادني استغرابا في شخصية هذا الحبيب غير المفهومة..! أديلاتي الحبيبة... الفصل كان جميلا جدا بكل تفاصيله.. قد غصت فيه كلمة كلمة...و قد إستيقظت له كل حواسي... طرحتي مواضيعا حساسة جدا من صلب الواقع المؤلم لكنك أجدت وضعها في قلب درامي مميز... منحها رغما صعوبتها لمعانا مميزا... لم يكن إلا لقلمك الفريد.. ! | ||||
12-05-23, 07:24 PM | #237 | |||||
| اقتباس:
ربي مايحرمني من وجودك المميز???????????????? | |||||
17-05-23, 12:17 PM | #238 | ||||
| وريف الجوري الاقتباس وصل روزاتي❤️ رغم قلة التفاعل إلا أنني أشكر وبشدة قرائي الداعمات أحبكم❤️???? وريف الجوري اقتباس من الفصل العاشر أوقفت السيارة في المرآب وركنتها عشوائيًا تحاول التنفس ولكن ألمها كان يتضاعف وبشدة إنها في أشد أيامها ضعفًا واحتياجًا ماذا يجري معها رفعت رأسها عن المقود تحاول لملمة شتات نفسها ونزع قناع الضعف فانتبهت لسيارة كمال تتوقف بجانبها ولمحته وهو يترجل من السيارة "ياربي...لا لا هذا ليس وقته أبدا " اقترب منها أكثر والتصق بباب السيارة يناظرها باهتمام فكفكفت دموعها وترجلت وناظرته ببرود دون أن تكلمه وسارت من أمامه "صباح الخير..." أكملت سيرها تتجاهله وهي تضع مفتاح سيارتها في حقيبتها...فوقع من يدها ثم تلته الحقيبة أيضًا...فانحنت لالتقاطهم فوقف خلفها مباشرة قائلا وهو ينحني ليساعدها "على الأقل ردي السلام" وقفت بارتباك وأكملت سيرها حتى وصلت وفتحت باب المصعد وتفاجأت به يريد الدخول معها رفعت نظرها اليه تحذره وتهمس "أعتقد أنه لا يصح أن تدخل معي في المصعد وأنا وحدي" دس يديه في جيوب بنطاله وسألها "وماذا في ذلك!!" التفتت إلى قدمه التي يضعها كي لا يُغلق باب المصعد...فتهدج صوتها أثر البكاء "أريد أن أصعد لو سمحت" زم حاجبيه يتأملها "أتبكين ياأشواق!! سحقا لكل من يبكيكِ" شحب وجهها وانفجر غضبها لتغطي ضعفها كادت تبكي من فرط اللحظة "ابتعد أرجوك" رفع رأسه يناظر كاميرا المراقبة وهمس بلطف "دعيني ادخل المصعد معك ياأشواق او تعالي نبتعد عن عين الكاميرا لأفهم مابك" كان يجيد كيف يعبث بعقلها وهي كانت كراكبة الأمواج تحاول الاتزان كي لا تغرق نفسها...تأرجحت وشيطانها يخبرها بأن ترى وتفهم مايريده منها وهي تتصنع عدم العلم بنواياه...ابتسم يشجعها وهو يقرأ معاناتها مع نفسها...ويحدق بها هامسًا هيا ياأشواق كفاك تفكيرًا اختاري أأدخل المصعد معكِ أم نذهب معًا في سيارتي" أجابته بارتعاش "ادخل المصعد" موعدنا اليوم مع الوريفة العاشرة من رواية وريف الجوري | ||||
17-05-23, 07:14 PM | #239 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.مساء الجمال نبيلتى الجميلة روز الإقتباس رائع حبيبتى تجسدين به ماتمر به أشواق من صراع وقد تلقفها ذلك اللزج كمال وهى بأضعف حالاتها كما سنعرف معك السبب مع نزول الفصل وحسنا فعلت أنها لم تذهب معه فمن الواضح للأعمى ما يريده منها فهو ليس شيخ طريقة سينصحها أو يخفف عنها ولو ذهبت معه لكان معناها أنها تمنحه الإشارة بقبولها لنظراته وتليمحاته ولا تلومن غير نفسها سلمتى حبيبتي وبإنتظار الوريفة العاشرة لك كل الحب يا تؤم روحى | ||||
17-05-23, 07:17 PM | #240 | |||||
| اقتباس:
أتمنى أن يعجبك الفصل العاشر كل الحب لك ياقمري | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|