28-07-23, 08:34 AM | #1181 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
سبحان الله الحمد لله لا إله إلا الله الله أكبر لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم | |||||
28-07-23, 06:03 PM | #1186 | |||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
حبيبة قلبي❤️ مساءكِ واوقاتكِ كلها مسرات وجمال تليق بحلاوتكِ غاليتي جروح المذهلة جداً وجداً❤️ سعيدة بوجودكِ الأحب جداً وجداً❤️ الفصل التاسع متميز بوجودكِ فقط حلوة قلبي انتِ❤️❤️ توقف قلبي للحظات ثم تنفست بسعادة عندما اكملتِ وقلت انك التهمت سطور الفصل (هههه)❤️ صدقيني انتِ من خطفتِ انفاسي حبيبة قلبي❤️ كل الحب لكِ❤️ اصدقكِ وجداً, المشاعر هنا متداخلة ومحتدمة❤️ وكما اخترتِ حلوتي دعينا نبدأ بمشهد اختفاء ام ليلى واقفال الباب على نفسها, كم انتِ محقة غاليتي فالأنكى ألا تجد ماذا ستفعل..؟ هل تدع ليلى والدتها فيلتهم الحزن قلبها وتتركها لوحدها!! وما اصعبه من خيار!! وكل الحب لمشاعركِ الرقيقة وتأثركِ مع ليلى حبيبتي❤️ فعلاً اجدتِ الربط فهجوم حمزة وكشفه للأوراق كاملة جعل حليمة تتمسك باخر حبل لنجاة ابنتها!! ولكن ليس نجاتها!! وكما اجدت القول حلوتي... الخوف يفعل بقلب الانسان الافاعيل والاعاجيب!! وكم يذهلني تفهمكِ لخوف هذه الوالدة رغم عدم صواب قرارها.. كل الحب لكِ جميلتي!! فوالدة ليلى وجدت ان ابنتها عرضة للخيانة والغدر من اقرب الناس اليها... شقيقتها وخطيبها السابق!! والأنكى ان والدها لن يتوانى عن بيعها لمشتري اخر لو بقيت!! فوجدت ان خلاص ابنتها ولو بأي طريقة ممكنة هو خيارها الوحيد... ولعلها في بعدها عن ذلك البيت هو نجاتها!! ويا للعجب هل ستنجو ليلى!! ام انها سترميها للمجهول كما اصبتِ حلوتي!! أما ليلى... وصف رائع... "المسكينة والقوية في آنٍ!!!" رباه وجملتكِ التالية من بعدها... "وبهذا قد تشعر انها خُذلت!!!" وهنا اصمت قليلاً... فأنتِ قرأت ما بين السطور دون ان اذكره!! وهل لخذلانها صوت سيأتي في القادم القريب او البعيد!!! من يعلم!!! ستظل فعلة امها معها غصة بحلقها ولعله سيأتي يوم وتصارحها ليلى!! انها لم تكن راضية ابداً!! وظنكِ الدقيق بليلى انها ستصمد امام حمزة ذي الكبرياء الواهن لهو صحيح وجداً... فليلى وعلى الرغم منها تجد قوتها معه... فتثور به وبل وتعارضه ايضاً....!! الشيء الذي لم تفعله سابقاًً!! وربما ارادت ولكن الاشخاص من حولها لم يمنحوا لها مجالاً!!! وفعلاً كم كانت علاقة حمزة وليلى وثيقة ومن المدهش انها لم تعد كذلك!! فكما قلت مبدعتي السيدة بهاء لها رأي آخر يليق بها!!! (هههه) اتعلمين, احب التعمق بين حروفكِ...❤️ لكِ وجهة نظر مختلفة ولذيذة تستوقفني بل تتلاعب بمشاعري❤️ والأهم اجد كلماتكِ دقيقة وصائبة جداً بحيث تسعدني اكثر واكثر❤️ "ربما حمزة وجد ما لم يجده بعائلته, التي تفتقر الدفء, التفهم, الاحتضان وحتى الاهتمام!! وليلى كانت كالملجأ بذاته!!!" هنا انا اتأكد من تفهمكِ بل معرفتكِ بهذه الشخصية "حمزة". بل وايضاً تواصلين الابداع... بكل جمال! بجملتك التالية المذهلة!! "لذا عندما صدته, ولم تصر رغم رفض بهاء ما جعل نظرته تجاهها تُظلم, وتتغير, وكأنه يلومها ويتعمد إيلامها!! كما تألم هو!!!" رباه مذهلة انتِ غاليتي...❤️ فهنا نرى حمزة ورغم كل رفضه لتصرفات شقيقه الصبيانية...!! إلا انه هو الاخر لم ينضج... فيسعى لرد الألم الذي تلقاه ممن منحوه إياه ولو على حساب نفسه!! كالطفل الذي يتعرض للضرب فيركض لاهثاً وراء من ضربه ليضربه هو الاخر!! ولكنه بخلاف صدام ينتظر الاذى ليتلقاه ثم يؤذي غيره!! وكأنه يسعى لاسترداد حقه فقط!! ثم لا يتقبل فكرة ان تعرض للأذى!!!! غروره لعله من لا يفعل ولعل هناك سبباً اخر!! مضطرة ان انسخ عبارتكِ التي تدهشني... تبعثرني... وتجعلني اريد عناقكِ من كثرة لذتكِ!! "هو كان يتعمّد ذلك كان يحاول قتلها عمداً و عن دراية كما مات شيء بداخله ذلك اليوم, و نسي أنّها ليست المسؤولة الوحيدة عن هذا هو أيضاً لم تكن لديه الجرأة للوقوف بوجه بهاء, لم تكن لديه الجرأة ليواجه, ليتحدّى, ليتحمّل, فضّل الخنوع أمام جبروت أمّه على أن يتكلّم بما يهمهم و يعصف, يبرق و يُرعد في قلبه و روحه و مازال كذلك." وهنا انا مندهشة, مذهولة, وممتنة بالقدر ذاته... !! كل الحب لكِ يا جروح على إبداع مشاعركِ وتعمقكِ المميز جداً وجداً❤️ "أراهن على أنّ ليلى لم تتبيّن مشاعرها في ذلك الوقت كان لها حمزة كالرّفيق, كالأخّ الذي لم تحظى به, كان شخصاً مميّزاً بالنّسبة لها, لكنّها ليست من النّوع الذي يمنح كيانه بتلك السّهولة أراها رائعة بتقديرها لنفسها, و قلبُها عزيز غنيّ نقيّ كمحراب لن يدخله أيّ شخص بسهولة." وانتِ محقة وجداً غاليتي فربما كان كالأخ بالنسبة لها او اكثر بقليل, فيبقى شخصاً مميزاً بداخلها!! لكنها لم تمنح كيانها له!! فهي تقدر نفسها, وقلبها عزيز عليها تريد ان تمنحه لمن يستحق الحصول عليه!! من لا يخذله ابداً!! وحمزة ومما ادركت ليلى عنه... وللأسف سيخذلها دوماً!! وكم هو جميل وصفكِ لقلب ليلى "كمحراب لن يدخله أي شخص بسهولة!!!" ابدعتِ غاليتي انتِ... بحيث لا استطيع سوى التهام حروفكِ وجمال وجودكِ❤️ رباه كم انتِ مذهلة... رغم كل مساوء شخصية صدام وافعاله إلا انكِ تصفينه بجمال يسحرني وجداً!!!! بعبارتكِ " المقهور الذي لا يُقهر!!" "الضعيف والقوي في آنِ!!!" "جائع فيتوق توقاً للانتقام!!!" مبدعة انتِ❤️ وتسألين ممن؟؟؟ وقد وجدتِ اكثر من جواب وحدكِ مذهلتي!!! وكم تروقني جملتكِ "من والده الذي لا يبالي, لعله يبالي!!!" يقتات صدام على حقده!!!, وهنا اعجز عن التعبير, انتِ تفسرين وتربطين, وتتوصلين الى كل شخصية دون داعِ للأسهاب!!! او المبالغة!!! "لعل نيرانه تخمد فيرتاح!!!" وصدقتِ هو لن يرتاح ابداً!!! فنيرانه التهمت اشخاص احياء واحلام وانسانة اسمها هلاك... دمرها!!! والأهم لا يترك لها منفذ من خرابه... ودنائته معها!!! وها هو يتجه نحو عائتله وصيتها!! لعله ينجو من نفسه التي لا تهوى سوى التدمير والحطام!!! "حرب هو الجاني والمجني فيه عليها...!" عباراتكِ مذهلتي احبها وجداً!!!! ولعلكِ محقة حبيبتي ربما نيران الانتقام والحقد ستبتلعه!!! وفعلاً هو لا يعلم انها مهما كانت العائلة ستبقى عائلة!!! وكما ابدعتِ بالتفسير... ولكنه لا يرى!!!... اظلمت بصيرته واصبح اعمى سوى عن انانيته!!! وكم هي جميلة امنيتكِ بكل حروفها!! "آمل ان يجد سداً منيعاً يمنعه والا فسيحرق نفسه ومن معه, واتسائل ان كان سيندم ام لا!!!" وهل سيندم فعلاً!!! وعن معاملته لهلاك اثناء حملها فهي مقززة وفعلاً فمشاعركِ الانسانية والرقيقة, لن تسمح لكِ بتقبل هكذا تصرفات شاذة!! وفعلاً نراه هنا مريضاً يحتاج طبيباً, لعله يُشفى وهل يُشفى!!! "به عقدة معقدة تحتاج حلاً وبسرعة", "تصرفاته الهوجاء مع الفتاة امرضتها", "لم تنهكها نفسيّاً و حسب بل قلبت كلّ الاتّجاهات لديها فما عادت تعرف أيّ طريق تسلك لتخلص من العذاب" كل ما ذكرته هنا صائب جداً ومميز جداً بحيث احب كل كلمة!!! ولكنني احتفظ بالأجمل والأبدع والأروع منكِ... وهي هذه الجملة غاليتي: " آتوها أيّ شيء كان و لو كانت الهاوية هي النّجاة لقفزتها آملة أن تصير عصفوراً في السّماء الرّحبة و تطير, فكيف بالله عليه يسألها حبّاً؟" كم راقتني وكم احببتها... وكم احببتكِ من قبلها❤️ هلاك ومواجهتها الباردة المحرقة مع بهاء... وهنا ايضاً اجدت التعبير حلوة قلبي❤️ وكما قلتِ مذهلتي "فلعل الانسان مع مرور الوقت ان لم يحافظ على شيء من لين نفسه وقلبه فسيفقده ليصير جداراً مغلفاً بالجليد والحجر." نقطة وانتهى الكلام!! فبهاء هنا تمثل هذه العبارة وجداً... بقسوتها, تعجرفها, وتنصلها من كل المشاعر الانسانية, ما عدا تلك التي تفيد ابنها صدام.. وحده لا سواء. "أظنّت هلاك أنّها قد تستعطف تلك المتحجّرة بالحديث معها, و هي التي لم تحرّك ساكناً رغم كلّ ما فعله ابنها بفتاة بريئة طوال سنين عديدة.." وهنا نجد السؤال والجواب معاً ببراعة منكِ غاليتي الحلوة جداً!!! كم اجدتِ السخرية والتعبير عنها هي ومبرراتها الغير معقولة!!! لربما انانية صدام اتت منها!!! ولربما هي فعلاً كما اجدتِ وضع الاحتمالات مبهرتي, لا تعلم ما حل من خراب بابنها المفضل!! او لعلها تتغابى وتتظاهر ما دام الامر في صالحها!!! هلاك, ووضعها المأساوي جداً, ما زالت تحاول الخلاص... وهل من خلاص!!! وغالية صدقتِ وجداً فوضعها مريب وغريب للغاية بحيث لا ندرك لها وجهاً!! وكأنها غير مفهومة بل وايضاً مجهولة النوايا!!! "أرى أنّ لها مآرب كثيرة بتدخّلها بحياة هلاك و صدام, كأنّ لها غاية تريد الوصول إليها, لا أعلم لماذا أراها كالحرباء المتلوّنة لها ألف وجهٍ و وجه" تكهنكِ ووصفكِ قريب من الحقيقة, لربما انتِ تضعين النقاط على الحروف فقط مبدعتي!! وفعلاً المشكلة هنا كما قلتِ ان هلاك ليست بوضع يسمح لها التريث او التفكير للحظة واحدة!! لعلها تتراجع, ولعلها تتوقف قبل ان تستبق خطواتها الهوجاء القادمة!!! فعلاً سعيدة بتطرقكِ لمشاعرها وخيبتها تجاه والدها فلم يفعل احداً من قبلكِ ذلك!!! وخيبتها هنا كما ابدعتِ غاليتي كانت اكبر خيبة لها, فهو رماها نحو الضياع,, والذئب الذي نهش جسدها ولحمها وحياتها دون لحظة تردد واحدة, بل والأدهى انه يلومها.... وتخلى عنها كما فعل الجميع معها وهي هلاك بكل قسوتها وفطرتها, فعلت معهم بالمثل فنجدها في نهاية المطاف وحيدة... مهزومة... وتلعق جراحها وحدها بل على الأرجح... تزيد من عمقها ونزيفها بتصرفاتها, لأنها لم تتعلم كيف يحنو احداً عليها, فلم تفعل بحق نفسها!! "تحارب بأظافرها و أسنانها لتخرج من براثنها لعلّها تنجو ببعض عمرها و ما تبقّى من زهور يانعة مختبئة في إحدى كهوف قلبها المجروح المخدوع بقسوة." يا الله ما اجمله من وصف وكلمات تتلاعب باعماق اعماقي بكل جمال❤️ غالية روحي جروح الثمينة جداً وجداً❤️❤️❤️ لا اصدق كم اجد راحة وسعادة كبيرتين بوجودكِ وكلماتكِ التي تنتشلني في كل مرة❤️ حبيبتي اشكرك من صميم القلب على كل حرف حلو منكِ, ومذهل جداً❤️ والأهم اشكركِ على جمال وجودكِ المتألق, الذي يسلب انفاسي❤️ اسعد الله قلبكِ اضعافاً مضاعفة وحفظه من كل شر حبيبة قلبي❤️ دمتِ غاليتي بجمالك الحبيب والمميز جداً❤️ ودامت كلماتكِ كالدواء الشافي❤️ الى اللقاء حلوة قلبي بإذن الله تعالى❤️ كوني بألف خير مذهلتي❤️ ولكِ كل قلبي وحبي وتقديري يا أحلى وردة في الدنيا❤️ | |||||
28-07-23, 06:14 PM | #1188 | |||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
حبيبة قلبي انتِ❤️ حروفكِ الحلوة جداً هذه تكفيني وزيادة❤️❤️ وانا احبتتكِ انتِ اكثر❤️ كل الحب لكِ غاليتي❤️❤️ وسلمتِ على وجودكِ الأجمل❤️❤️❤️ كل الحب لكِ❤️ وكما قلتِ حلوتي الشخصيات الانثوية هنا تُحب❤️❤️ اما عن الذكور وخاصة صدام فمن المحال محبة سيطرته وانانيته❤️ وفعلاً سؤالكِ يأتي بالصميم عن مالك الصغير فما ذنبه من كل هذا!!❤️❤️ شكراً لكِ من صميم القلب على وجودكِ المميز وحفظكِ الله حبيبتي❤️❤️❤️ | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|