20-09-23, 04:46 AM
| #1821 | ||||
| عضو ذهبي 
|  حبيبات قلبي ~إنعام~❤️ مريم احمدو❤️❤️ كل الحب لكن على كل لايك يثبت جمال وجودكن الأحب❤️❤️❤️ * * * صباح الورد, ثواني معدودة وسيتم تنزيل تتمة الفصل الخامس عشر❤️❤️❤️ ❤️❤️❤️والحمد لله دائماً وابداً❤️❤️❤️ | ||||
|  |
|
20-09-23, 04:47 AM
| #1822 | |||||
| عضو ذهبي
| اقتباس:
صباح الورد حبيبتي❤️ كل الحب لكِ❤️❤️ | |||||
|
| |
|
20-09-23, 05:18 AM
| #1824 | ||||
| عضو ذهبي
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 25 ( الأعضاء 5 والزوار 20) Eveline*, R..*, nhal ahmed, مريم احمدو, Fanshawe❤️ حبيبات قلبي اهلاً بكن❤️ وقراءة هانئة بإذن الله تعالى❤️ ثم هروب سريع جداً❤️ وكل الحب لكن❤️❤️ ❤️❤️❤️والحمد لله دائماً وابداً❤️❤️❤️ | ||||
|
| |
|
20-09-23, 10:52 AM
| #1829 | ||||
| نجم روايتي 
|  مرحبا.صباح الخيرات كلها جميلتي إيفي *الفصل الخامس عشر* ☆بين نفسي وأنا☆ عندما ينشطر المرء شطرين جزء يهاجم والآخر يدافع وشبح من ضمير باهت يحكم بينهما فقد وصل إلى أقصى درجات الإنهزام والرغبة في القصاص من تلك النفس التى أوصلته ليكون ظالما لها جاحدا بأنعم الله عليه متجاوزا للشرع وقاتلا لمشاعر الأمومة رغبة في الإنتقام الذى هو بالفعل لم يصب جام نيرانه سوى عليها هي الآن.. والآن فقط تدرك هلاك انها جعلت من وليدها غرضا وشيئا لا إنسان و روح وحياة في صراعها مع صدام وقد استمر الوضع سنوات بلا ذلك الندم البين الذى إكتواها الآن بموت سحر لتذهب لتبلغ عن نفسها وقد ظننتها لا تفعل ☆بين السماء والا رض☆ الألوان دائما محددة المعالم نفرق بينها ولكل لون مغزى و دلالة فإذا ما رأينا الألوان وقد إختفت ملامحها وشاهت بها الصورة فلابد أن هناك شئ غير صحيح هو إحساس لا يمكن وصفه بالكلام فهو نتاح ذلك الإجرام على النفس لإنسان كرمه الله فصارت في الدرك الأسفل من الإحساس بقيمة الذات إحساس مرير بإعدام كبرياء إنسان وعزة نفسه فيأتى من يلون الحياة بعينه ويجعلها مدينة ملاهى تعج بكل البهجة والفرحة أليس هذا غريبا لمن اعتاد ظلال البؤس يخيم على حياته..!؟ شهرزاد وبرهان صورة جميلة معاولكن ينقصها أن تدب بها الحياة وتجرى الدماء في عروقها شهرزاد تنتابها مشاعر لم تعيها من قبل فتختلط عليها ...تارة ترد بجفاء ..وتارةتكون ردة فعلها طفولية فمتى إعتادت شهرزاد على المعاملة برقي وإنسانية ☆ حلم ولا علم☆ ما بين الكرى والإستيقاظ لحظات فإذاكان المرء بحلم ما لا يدرى أهو نائم أم مستيقظ وبأى مكان هو أهذا سريره أم انه بمكان آخر لحظة كإنسلاخ الروح من الجسد مثلها كمن اجتث من حياته ليلقي كنبتة برية بأرض مجهولة هذا هو حال ليلي فقد تغيرت حياتها بين الامس واليوم من اقصى اليمين لأقصي اليسار ربما هى لم تكن تحياسعيدة تحت ظل اب معدوم النخوة ولكن يظل ان حمزة كان افضل الخيارات السيئة وبكل التخبط بين الماضي والحاضر وعدم الثقة من أى شئ يبدو كليهما كتائهان لا يثقان بشئ حتى تلك العطفة التى جمعتهماصغارا صارت ظلا بعيدا بتغير حمزة لهذا الكائن المخذول العبثي بنفس الوقت فالثبات على اى شئ بالنسبة لحمزة أمر غير وارد بفرمان أطلقته بهاء مذ كان طفلا عليه توديع أحلامه فما الذى قد يقدمه لليلى سوى زهرة حمراء إقتطفها بكل قسوة وأمتزجت بدمائه كلاهما يرى الحياة بشكل معاكس تماما فما الذى تخبئه الايام لليلي فحمزة قد خسر وإنتهي الامر ؟ ☆على حد السيف☆ عندما يكون قلب المرء على حد سكين سيشق قلبه إذا مال يمنة او يسارا فالامر مميت عندما تصير الحياة جمرة من النار كلما حاول إطفائها إنكوى بها لابد ستظلم الدنيا من حوله ولن يسمع سوى أنين جروحه لم اتوقع حقا ان تفعلها هلاك وتذهب لتبلغ عن نفسها كان من الممكن ان تقبل بالدليل الذى تركته سحر ويثبت برائتها وتستعيد إبنها لكن إحساسها الكبير بالذنب والندم هو ما جعلها تبرئ ساحة سحر التى إحتضنت إبنها أما نيابة عنها في خضم صراعها الوهمي ولكن ما لم تتوقعه هي أو أنا أن يفعلها الغازى ويتهم حفيدته بالجنون وهو بهذا يضحى هو الآخر بمالك الذى جاء الدنيا ليكون كبش الفداء للجميع و بالنهاية لا هلاك نالت حريتها ولا نالت إبنها ☆العمر الضائع..كذبا☆ تمضي بنا الحياة ونمضي بها قد تؤلمنا وتقهرنا وقد نؤلم نحن أنفسنا أو يقتلنا أقرب الناس إلينا ومع ذلك تظل الروح متشبثة بالجسد فهي لا تحرره إلا بإذن خالقها وتظل النفس تتلظى علي نار الالم فالخذلان والتخلي أمضي سيفا من القتل. وقد ترزخ المرأة تحت وطأة الظلم والقهر أى كان مصدره لعلمها أن ليس هناك من يجبركسرها ويقف فى ظهرها ليكف الاذى عنها ويربت علي أحزانها ويحتويها باحضان الأمان والوعد بأن القادم أفضل فيتعاضد الخوف والغضب في مقابل المنطق لينتح لنا هلاكا يمحق صاحبه قبل من حوله. وقد اظهرها جدها أولا بمظهر المجنونة ثم بالمعتلة بعد ظهور شريط سحر والذى سيجعل من اسرة الغازى الظالم ضحية تعرضت لابشع جريمة على يد سحر لتكتمل الملهاة بتبرأ والد هلاك منها في سلوك يتسق تماما كسابق خذلانه لها وتخليه عنها فتبدو هلاك كجثة تسير على قدمين فليس كل من يتنفس حيا ولكنها الدنيا ثانية لا تعطى من يهوى مناه حتى لو لو كان موتا فتظل الروح متشبثة بحسد خاو تأبى ان تبارحه وليتلظي بالجحيم حيا ☆أبناء في المنفي☆ الأمان هو اقصى ما يسعى الإنسان إليه فهو أحد أركان الحياة الاساسية فيحيا الإنسان بكرامة لا يكون كالغابة كلا يسعى لتأمين نفسه بتوفير الغذاء بمبدأ البقاء للاقوى لله در من قست عليه الحياة بيد أقرب الناس إليه ولا عزاء للنوايا الحسنة في سرادق الاباء فرحى قصة الامس تدور وتطحن كل الابرياء في رحاها بلا رحمة لقد توقعت أن ترفض نجلاء مغادرة القبو الذى تسكن به مخلفة ورائها ذلا وخنوعا إستمرئته فصار لها كاكسير الحياة لكن ما لم اتوقعه أن تلقي بكل ما قاله الجميل برهان لإستنفار حمية الأمومة من داخلها فتطلب من وحيد أن يستلم عنها وزرها الثقيل الذى لم تحمله اصلا وحملته عنها إبتتها لتحمل شهرزاد حقيبتها وخيبتها وحسرتها راحلة وحدها مع برهان والذى رغم أنهما يبدوان متوائمان إلا أنه يكمن بينهما سنوات غيرت الكثير فيهما وظلمة عاش كلا منهما فيهابين وحدة وإغتراب والكثيييير الكثيييير من الظلم والنبذ يضاف له تعرض شهرزاد للكثير الذى جعلها كالفهد المستعد للوثب دائما دفاعا عن عرضا لم تضع له امها ثمنا وأمانا لم تلمح له ظلا وأمالا تخمشها في الصخر بيديها وأتسائل هنا أيهما أكثر عذابا من الآخر وهل من الممكن أن يكونا ترياقا لجروحهما؟ أم أن الوضع لم تتضح ملامحه بعد وأن الحلم والواقع ما زال خصمان !؟ ☆حنين وأنين☆ حين ينشطر قلب المرء بين مشاعرا صادقة يحملها لأحد وبين وهم كبير يظنه حقا يصير كمن لديه إنفصام بالشخصية ببن قلبه وعقله وياله من صراع مؤلم ومرهق للنفس خاصة عندما يتشبث بنقطة المنتصف التى يظنها آمنة بالنسبة له لكنها بالواقع هى نقطة اللارد فعل ..الجمود...عدم القدرة على إتخاذ قرار ليلي تحكمها خبرة الماضي كثيرا خاصة خذلان حمزة المتكرر وتحميلها ذنب اخطائه ثم إخفاء ضعفه بمظهر الفتى الذهبي المتلاعب ومن ناحية اخرى اختها سهام وتعلقها المزعوم بحمزة وهى تقف محلك سر ينبض قلبها لحمزة فيردعها عقلها بنفس اللحظة فلا تنال فسحة للراحة ولا يقتنع عقلها سوى بالمنطق وعلى الطرف الآخر حمزة لا يريد التفريط بها مهما كان الثمن ولكن هل هذا قرار نهائي أم هو تشبث الحالم بالجميلة صعبة المنال وبعدها يكون لكل حادث حديث ويتلبس ثوب المستهتر ثانية ☆قسمة الغرماء☆ بالصفقات وسوق العمل و حلبة رجال الاعمال كل شئ مشروع فالغاية تبرر الوسيلة ..والوسيلة ليست بالضرورة نبيلة.. فالهدف هنا هوتعظيم الربح وتحجيم الخسارة والسيادة للاقوى بينما في سوق المشاعر والإنسانية حتى لو تعلق الأمر بفلذة الأكباد فلايضر أيضا ان يتم إعتبارهم صفقة كلا من الجد غازى وتلك البهاء عديمة الامومة ضبعان ينهش كلا منهما ما يستطيع من جيف حتى لو خنق نتن رائحتها أبنائهم يتفق الإثنان على بنود الصفقة ونسبتها وبالافق البعيد تظل مخالب الجد مختفية وراء ظهره تنتظر اللحظة المناسبة للإنقضاض فقانون الجد لا تسوده أى ديمقراطية او عدالة والإثنان يتركان صدام وهلاك ليتوصلا لحل فيما يخص مالك لحين إشعار آخر يسعى به الإثنان لإنفصالهما في الوقت الذى اسقطت به هلاك كل أدرعتها ارضا وقبلت بماسيطلبه صدام من أجل الحصول على مالك ولم يبد صدام شيئا سوى بعضا من جنون فهو لم يستوعب بعد هذيان هلاك وعن أى مالك تتحدث وعن أى خدعة تجاوز مداها الثلاث سنوات بحق هي ملهاة سلمتي حبيبتي ولك كل الحب وأكثر | ||||
| |
|
20-09-23, 10:56 AM
| #1830 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا حبيبتي *كم هو مؤلم ومقبض بنفس الوقت ذلك الحوار الذى أدرتيه بين هلاك وهلاك أشعرنى بالتيه ثم بالحزن من اجلها رغم عدم التماسي العذر لها *ولكنها بدت لى كالطير الذبيح وهى لم تستوعب بعد صدمة موت سحر وكأنها كانت توهم نفسها بيقين كاذب أن سحر ستنجو كيف لم تستشعر نبرة الموت الزاحف على صوت سحر ووصاياها لها كيف غطى كل الحقد والكره ودور الشهيدة على بصيرتها فلم تر أى شئ على حقيقته سوى هلاك المعذبة المنتهكة *نجحت حبيبتى في نقل تلك الصورة كاملة وهى صعبة فعلا ان تستطيعى تجميع خيوطها بهذا الشكل الرائع رغم إصطباغه بلون الالم والندم والحسرة * شهرزاد الجميلة بدت لى في مشهدها مع برهان كطفل بائس يقدم له شخصا قالبا من الشيكولاتة او كأس ايس كريم لم يتذوقه من قبل فلا يدرى أيمد يده لياخذه وإن أخذه اليس ذلك مدعاة لتتمرد عليه عذاباته التى تحالفا معا سنينا فماذا لو ذهب البريق ومعه الامل والحلم؟ أليس من الافضل أن تحتضن حرمانها المعتاد فالمجهول بالنسبة لها أكثر رعبا وقدتجلى هذا في قولتها (وهي تخشى الوقوع ما بين التمني والألم!! تخاف من الأمل الزائف!!! تخاف الحب وجداً!!!) فما وقر بنفسها أنه ربما تلك العطفة موجهة لشخص الطفلة الى شاركت برهان يتمه وبؤسه ونبذه * تبرعين يا جميلة في إسقاط المعنى على الصورة بشكل مذهل فخشية ليلي من قطف الازهار بعد رؤية اشواكها وكأنها تقر بنفسها ان هذه الارض ليست لها وانها لا تنتمي للمكان بل دخيلة عليه فالمشكلة بالنسبة لحمزة انه يحمل متضادات الصفات معا ولا يستقر على توصيف واحد ومثله لا يمنح الامان لأحد خاصة وهو يوقن تماما أن ليلي لن تأمن له فالإحساس بالأمان يفتقده هو شخصيا وفاقد الشئ لا يعطيه *والاكثر إرباكا هو ان يكون حمزة منقذها هو مصدر ألمها فهى تفهمه وتعرف سر معاناته جيدا والتى عنوانها البارز هو الضياع وهو يعي جيدا أن ليلي تدرك ذلك مما قد يحدو به لإتخاذ ردات فعل معاكسة *ملهاة هلاك كلها تتلخص في عبارتك تلك(لقد اردت الانتقام عن طريق طفلي, اردتك يا مالك كتضحية للمأساة التي اُجبرت عليها!! فما هربت من المأساة ولا فزت بكَ في النهاية!) هى بالفعل اخطأت ولكن عقاب الجد جاء مهولا فعلا ولكن ترى ما يكون موقف صدام ووالدته من مالك؟ أحيانا أتخيل لو كلا منالديه بلورة سحرية من نفسه وروحه لرأى بها المستقبل ولما عاش أوهاما أضاعت النقاء الذى كان بين يديه والكنز الذى يتأسي عليه ويقبض يديه علي السراب *لكم جاءت مشاهد الجميلين شهرزاد وبرهان رائعة جدا جميلة كالحلم خاصة عندما اعتقدت شهرزاد ان والدتها وافقت على ترك وكر الشياطين فتصرفت على سجيتها مع برهان ولكنى لم أفاجئ بموقف نجلاء المتخاذل التى تخلت عن إبنتها في أول محطة لاح بها إحتمال ترك البيت الملعون فالمرأة مريضة فعلا ربطت أنفاس حياتها بذلها وهوانها بتلك العيشة المهينة البشعة المرأة حتى لم تكلف نفسها عناء مجادلة الجميل برهان أو إبداء أسباب للرفض فهى أثرت الرفض بداخلهاخشية ان تسمع المزيد مما قد يغير رأيها أو لا داعي أساسا لبذل الجهد فالقرار محسوم عندها ولتذهب إبنتها للجحيم كم برعتى حبيبتى في مشاهد هلاك المهزومة المخذولة فوق كل ما سبق من جنونها الإنتقامي والذى آل إليه حالها كمجنونة معتلة نفسية فاقدة الاهلية بموقف جدها وفوق كل ما سبق عليها إستجداء صدام وإسترضائه إذا أرادت الإحتفاظ بمالك أوقن أنك بكيتى في تلك المشاهد الصعبة جدا وكأن كل شئ فيه عبارة عن كابوس شاهت ملامحه وقدر كبير من الألم والهوان والندم حد أن الجد الظالم غازى يشفق على هلاك وقد اوردوها جميعا لهذا المصير ولايتحمل وزره غيرها وكم جاء تصويرك لحوار.. بل لنزال الجد وبهاء واقعيا جدا فهكذا الامور تجرى بين من لا يمتلكون قلبا تسودهم قواعد الغاب وأن البقاء للاقوى لا ريب أنك تبذلين تركيزا شديدا وجهدا أكبر لتتابعي تلك التغيرات التى تنتاب حمزة كل حين فهو بالفعل ممن يثيرون القلق والبهجة معا في محيط تواجده يربك ليلي ويبعثر مشاعرها فيحار عقلها معه وتقف عاجزة عن الإختيار أتأمن له هذه المرة أم تتبع المنطق الذى يقول لا تأمن للرقص مع الذئاب | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
8802Likes
العرض العادي
