آخر 10 مشاركات
رهينة حمّيته (الكاتـب : فاطمة بنت الوليد - )           »          بعينيكِ وعد*مميزة و مكتملة* (الكاتـب : tamima nabil - )           »          وصيه ميت للكاتبه:- ميمي مارش (الكاتـب : الاسود المغرمه - )           »          دموع أسقطت حصون القصور "مكتملة" ... (الكاتـب : فيرونا العاشقه - )           »          أزهار قلبكِ وردية (5)*مميزة و مكتملة* .. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          قساوة الحب - أروع القصص والمغامرات** (الكاتـب : فرح - )           »          همسات حروف من ينبوع القلب الرقراق..(سجال أدبي)... (الكاتـب : فاطمة الزهراء أوقيتي - )           »          عاشق ليل لا ينتهى *مميزة*,*مكتملة* (الكاتـب : malksaif - )           »          حب في عتمة الأكــــــاذيب " مميزة و مكتملة " (الكاتـب : Jάωђάrά49 - )           »          وَجْدّ (1) *مميزة** مكتملة* ... سلسة رُوحْ البَتلَاتْ (الكاتـب : البَتلَاتْ الموءوُدة - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء

Like Tree14Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-07-23, 06:24 PM   #1

آيات العزيبي

? العضوٌ??? » 509143
?  التسِجيلٌ » Dec 2022
? مشَارَ?اتْي » 83
?  نُقآطِيْ » آيات العزيبي is on a distinguished road
افتراضي انهم يحبون


ليلةٌ مُظلمه ..
شارع مُغفر تُحطيه مباني الشِركات والمُستودعات من كُل جِهه، ورِجال شُرطه، سيارات بأضواء مُزعجه وكلاب مُنهمكه بالبحث ..
في احدىٰ المكاتب جُثة محروقه تعود لمالك الشِركه ومُعطيات تُشير الىٰ ان ابنته الشابه كانت برفقته لكن لا اثر لها ولا أماره ..
وشابٌ مكسور الجِناح يقف وحيداً في الخارج مُنتظراً خروج جُثة والده المُشوهه، وهاتفه كماه يحاول جاهداً الوصول الىٰ ابن عمه او فلنقل شقيقُ قلبه ودون جدوىٰ غائباً عن مرآه هذه الليله وعلىٰ غير عادته!


وبعد ثمانية عشر عاماً من تلك الحادثه ..
تداولت الألسن في المُحيط وجود جنه المفقوده في ارجاء الشِركه المهجوره ..!





ماذا لو انهم يحبون؟
مخلوقات العالم الآخر!
فكيف سيبدو حُبهم لو كان صادقاً؟

رواية انهم يحبُون .. تُحاكي صِراعاً أزلي بين عائلتين من البشر، وعائله من الجِن!
ليست فنتازيا، هي خيال مُغلفٌ بالواقع
وليست رُعب، بل أُخذت الحكايه من جانبٍ آخر ..



رجعت بروايه جديده عسىٰ ان يكتُب الله وتجد منكم احبتي اهتماماً وتُعجب ذائقاتكم، الليله الفصل الاول.


آيات العزيبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-07-23, 06:43 PM   #2

وسّمًا

? العضوٌ??? » 480282
?  التسِجيلٌ » Nov 2020
? مشَارَ?اتْي » 6
?  نُقآطِيْ » وسّمًا is on a distinguished road
افتراضي

مقدمة أقل ما يقال عنها رائعة

وسّمًا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-07-23, 07:14 PM   #3

آيات العزيبي

? العضوٌ??? » 509143
?  التسِجيلٌ » Dec 2022
? مشَارَ?اتْي » 83
?  نُقآطِيْ » آيات العزيبي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسّمًا مشاهدة المشاركة
مقدمة أقل ما يقال عنها رائعة
شُكراً ياحبيبة عيني، انرتِ وبأذن الله ماتخيب الظن


آيات العزيبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-07-23, 07:38 PM   #4

آيات العزيبي

? العضوٌ??? » 509143
?  التسِجيلٌ » Dec 2022
? مشَارَ?اتْي » 83
?  نُقآطِيْ » آيات العزيبي is on a distinguished road
افتراضي الفصل الاول

الفصل الاول ..



بدأ كُل شيء منذُ ان فُقدت جنّه ابنة سُقراط في مُنتصف الليل من مقر شركة والدها ووجِد هو محروقاً في مكتبه، ومنذُ ذلك الحين بقي المبنىٰ فارغاً من عدا الحُراس بعدما رفض الوريث الشرعي الوحيد أي عروض قُدمت اليه للبيع وغادر البلاد منذُ ١٧ عاماً ولم يعُد

وقيل بأن جنّه لازالت تسكُن اروقة ذلك المبنىٰ، مُحتفظه بسِر اختفائها ومصرع والدها في باطن الخلود وفي بُعدٍ عن اي بشريٍ وحياه





.
.
.
.
.





الليل .. لعجباً ما مُتهم بالسكون، الهدوء والصمت، رُغم ذلك الضجيج الذي لايسمعهُ احد والصُراخ الذي لايحملهُ الهواء لثِقلهُ ورهبته، الليل يشهد المعارك والحروب تلك ذاتها التي تُقام في اشد الاماكن سكوناً وهدوءاً وصمت ..

وضع كوب القهوه جانباً ذاته السِلاح الذي يُقاوم بهِ النُعاس في ظِل ذلك الجو الكئيب المُحيط بمكان وجوده، امامه ترتص شاشات تعرض مقاطعاً مُباشره من ممرات ومكاتب من المُفترض ان تكون في ذلك الوقت من الليل خاليه من عداه ورِجال يقفون خارجاً للحِراسه، لكن الامر ليس كذلك حرفياً ..

ظِلالٌ في الزوايا ، وجلابيبٌ سود تتهافت كشُهب غير مُضيئه، ونور مِصباح مجهول المصدر يوجه تماماً نحو الكاميرات ، والليله هُناك إمرأه ذات ثوب ابيض خالٍ من اي إضافه وشعرٌ اسود الليل مطفي يصل حد قُرب قدميها تتمشىٰ بخُطىٰ تُشبه خيالاتنا لخُطىٰ الموتىٰ ان أُتيح لهم وساروا، في ذات الممر الأقرب لغُرفة عمله ورُبما هي في طريقها اليه ..

ابتلع ليث ريقهُ مذعوراً، اعتاد فعلياً علىٰ وجود تِلك المخلوقات وظهورهم بشكل غير مُباشر من مكان الىٰ آخر في تِلك الشركه، لكن الليله بدا الامر مُريباً خاصةً وانها .. تِلك الفتاه لاول مره تظهر ويراها حرفياً

الكاميرا مُثبته خلفها تماماً، وفي آخر الممر باب غُرفة ليث، بينما هي في المُنتصف تقف بإستقامه لدقائق، يترقب ليث بذُعر من خلف الشاشه وهاتفه امامه مفتوحاً تظهر عليه جِهة اتصال مُسماه بـ "اخوي سند"، رُبما لن يُسعف الوقت سند للوصول اليه لكنه وعلىٰ الاقل سيعلم بوفاته ان قُتل علىٰ يد الجنية فعلاً ..

توقف كُل شيء لدىٰ ليث حينما التفت تِلك المُتخشبه منذُ دقائق نحو الكاميرا فظهرت ملامحها جليه، دِماء ينساب من عينيها وحُروق تغزو وجنتيها و .. تبّسمت له تتلاشىٰ عُقبها ليخلو الممر فعلياً من اي وجود لها ومازال ليث مُتخشباً في مكانه، فؤاده يكاد يُحطم اضلاعه وحتىٰ جفنيه يرتجفان مهلوعاً، مذعوراً ومذهول، ولا فِكرة استحلت فِكرهُ الا واحده بدت كأستفهام مُلح ووكأنما مُتعلقاً بأستمرارية الحياه لديه .. :
أهي جنه؟





.
.
.
.
.





شارعٌ افغاني هادئ الىٰ حدٍ يبعث السكينه في نفس المُتأمل، ولوهله تظُن بأنك ستسمع صوت قطرات الماء من اشد البيوت بُعداً فيه، لكنك لاتسمع صرخات المألومين ولا اناتهم، لايصلك صوت القهقات من عُمق المنازل ولاهلعُ الوحده وجُبن المُواجهه ..

فإن لم تسمع انين دِجله ولم تشعُر بقطراتُ دمعِ الفُرات فما ظنكَ الا خائبُ ..
الىٰ الليله قد تم عامٌ كاملاً، وفِراش دِجله شاهد، جُدران غُرفتها تتألم والنوافذ بجُهد تُقاوم الّا يشهد ذلك سواهم، ومازالت هي علىٰ ذات السرير رُغم انها ماعادت دِجله، زهو الورد في خديها بات ذابلاً ولمعان محجريها انطفئ، هُناك حربُ قد خيمت ظِلالها اسفل جفنيها وجفاف قد غزىٰ اخاديد الفرواله في شفتيها

ناصر بجوارها ككُل ليله يتلو آياتاً من القُرآن وآيانا تضع علىٰ رأس دِجله قُماش مُبلل بماء بارد لعلها تنطفىٰ تِلك الحُرقه التي ماتوانت ليلة عن الاشتعال في مُنتصف رأسها المألوم

ذلك الحال هو حالهم كُل ليله، يبدأ في مُنتصف الليل حينما تستيقظ دجله تصرُخ مُتألمه، فيصبح والديها امام كُل ذلك مُكبلي اليدين لايُطيقون سُبل النجاه، وشقيقها التوأم في الاسفل لاجئاً بضُعفه الىٰ الالتحاف بسِعة السماء في حديقة المنزل علىٰ مقعده المُتحرك يرثي عافية توأمتهُ دمعاً كفُراتٍ لاينضب، وفجراً تضيع دجله في غياهب الظُلمات غائبة عن الوعي وتغرق في سُبات المنام وكأنما لا الم مر بها للحظه ..

هكذا انتهت ليلتهم الـ ٣٦٠، واشرقت شمسُ الصباح تُداري آلام الليل، نهاراً جديد لعاماً جديد مُكبلاً بالالم وكأنما الوصول الىٰ البر سراب ..
وان كان سراباً فناصر يجد في عُمق زوايا الفِكر قشه واهيه وهو الغريق الذي لا نجاة له سواها، احكم الغطاء حول دجله ونهض بخُطىٰ مُثقله يترجل الدرجات الىٰ الاسفل ومظهره يوحي بأنه يحمل علىٰ كتفيه الاف الاطنان من الاحمال، تبّسم للفُرات رُغم كُل شيء قائلاً بصوتٍ هادئ :صباح الخير
اومئ الفُرات يُبادل والده ذات الابتسامه والتي تُشبه بهجة الإحتضار عُقب الهزيمه، مُجيباً :صباح العافيه يبه
مد ناصر يده يعبث بشعر الفُرات الكثيف مُسبباً طفيف انزعاج مُحبب لديه، ذلك قبل ان ينبُس حالما توسط ارض المطبخ لزوجته الافغانيه آيانا الفارّه من ان يُرىٰ تكتُل الدمع في عينيها مُدعيه الانشغال في طهو الطعام :آيانا
دونما التفاته اجابت آيانا بصوتٍ مبحوح ومتهدّج :نعم!
تنهد ناصر يلفُظ نفساً كأنما اخرج روحهُ معه، في ذات الوقت الذي تقدم به الفُرات يوقف عجلات كُرسيه بالقُرب من والده الذي قال صاعقاً كلاهما :بكره بنرجع الديره





.
.
.
.
.





روايه قصيره جِداً ، ابطالها في حَربٍ مع العالم الآخر فمن ينتصر في نهاية المطاف؟


آيات العزيبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-07-23, 07:40 PM   #5

آيات العزيبي

? العضوٌ??? » 509143
?  التسِجيلٌ » Dec 2022
? مشَارَ?اتْي » 83
?  نُقآطِيْ » آيات العزيبي is on a distinguished road
افتراضي توضيح

هذا الفصل القصير عِباره عن تمهيد، لمحه او نظره ..


الروايه عباره عن جُزئين، اتممت كتابة الجُزء الاول وبقىٰ كم فصل من الجُزء الثاني واختمها، بينما الجزء الثالث لازال مشروع بيتحدد مصيره بعد نهاية الجزء الثاني

زي ماذكرت الروايه ليست خياليه بحته، فيها شيء خيالي لكن مُغلف بالواقع وانا اعنيها لما اقولها، اعطوها فُرصه ولاتحكموا من اول فصلين لانهم مايمثلوا الروايه ككل ولا الجزء الاول نفس رتم الجزء الثاني وموضوعه

انا من نظري اشوفها تستحق القراءه ومجهودي يستحق التفاعل فلاتخذلوني لاني فعلياً واصله لهاوية الاحتضار بخصوص نشر روايات.


آيات العزيبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-07-23, 07:57 PM   #6

وسّمًا

? العضوٌ??? » 480282
?  التسِجيلٌ » Nov 2020
? مشَارَ?اتْي » 6
?  نُقآطِيْ » وسّمًا is on a distinguished road
افتراضي

مقدمة أقل ما يقال عنها رائعة

وسّمًا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-07-23, 12:01 AM   #7

سارا لونا

? العضوٌ??? » 488566
?  التسِجيلٌ » May 2021
? مشَارَ?اتْي » 98
?  نُقآطِيْ » سارا لونا is on a distinguished road
افتراضي

شكلها تخوووف ..☹️

سارا لونا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-07-23, 06:11 AM   #8

آيات العزيبي

? العضوٌ??? » 509143
?  التسِجيلٌ » Dec 2022
? مشَارَ?اتْي » 83
?  نُقآطِيْ » آيات العزيبي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارا لونا مشاهدة المشاركة
شكلها تخوووف ..☹️


لا زي م قلت أُخذت الحكايه من جانب آخر، يمكن فيها مشهدين لكن ماهو بالمعنىٰ الحقيقي للرعب غير كذا هي كأنها روايه اجتماعيه طبيعيه بإختلاف جنس الشخصيات لكن اضمن انها مو رعب ????


آيات العزيبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-07-23, 11:53 AM   #9

أَسْماء

نجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية أَسْماء

? العضوٌ??? » 140513
?  التسِجيلٌ » Sep 2010
? مشَارَ?اتْي » 1,044
? الًجنِس »
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » أَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond reputeأَسْماء has a reputation beyond repute
افتراضي

أهلاً وسهلاً

لا أستطيع الحكم من البداية لأن الفصل قصير ولم أتبين بعد الشخصيات وما قصتهم... ولكن أظن أن التوأمان اسمها دجله وفرات... دجلة الفتاة والتي لديها على ما أظن مس شيطاني... أما الرجل الذي ظهر في البداية ورأى عبر الالات التصوير تلك المرأة أو "الجنية"... ليس لدي أي تصور أو فكرة واضحة عنه لأنه كان مقطعًا قصيرًا ..
أسلوبك ولغتكِ جميلة استمتعت بالقرأءة...
شكرًا لكِ..


أَسْماء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-07-23, 07:56 PM   #10

آيات العزيبي

? العضوٌ??? » 509143
?  التسِجيلٌ » Dec 2022
? مشَارَ?اتْي » 83
?  نُقآطِيْ » آيات العزيبي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أَسْماء مشاهدة المشاركة
أهلاً وسهلاً

لا أستطيع الحكم من البداية لأن الفصل قصير ولم أتبين بعد الشخصيات وما قصتهم... ولكن أظن أن التوأمان اسمها دجله وفرات... دجلة الفتاة والتي لديها على ما أظن مس شيطاني... أما الرجل الذي ظهر في البداية ورأى عبر الالات التصوير تلك المرأة أو "الجنية"... ليس لدي أي تصور أو فكرة واضحة عنه لأنه كان مقطعًا قصيرًا ..
أسلوبك ولغتكِ جميلة استمتعت بالقرأءة...
شكرًا لكِ..



اهلاً عزيزتي اسماء

شُكراً لتعليقكِ ياعيني، بالنسبه للتوأم صحيح البنت دجله والولد الفرات، بالنسبه لليث فهو زي ماذكرت بأنه عامل في امن المبنىٰ خلف كاميرات المُراقبه، صلته بالتوأم وبجنه المفقود راح يظهر في الفصل الثاني اللي بأذن الله بينزل بكره او بعده وتحسباً لأي غموض بنزل ملحق به فيه تفصيل بصلات الشخصيات بشكل عام

ولمره ثانيه مُرحب فيكِ ياعيني واتمنىٰ تستمتعين بالقراءه للاخير


آيات العزيبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:37 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.