آخر 10 مشاركات
صفقة طفل دراكون(156)للكاتبة:Tara Pammi(ج2من سلسلة آل دراكون الملكيين)كاملة+رابط (الكاتـب : Gege86 - )           »          نَكَهَــآتْ مِنْ عَلقَمْ الْدُنْيِـــآ ... للكاتبة دمعة يتيمة...((كاملــة)) (الكاتـب : احلي حياة - )           »          90 - فيلم وحب - شارلوت لامب -ع.ج ( كتابة فريق الروايات الرومانسية المكتوبة /كاملة** ) (الكاتـب : * فوفو * - )           »          حب من الجحيم *مكتملة* (الكاتـب : Zhala 97 - )           »          معذبتي الحمراء (151) للكاتبة: Kim Lawrence *كاملة+روابط* (الكاتـب : Gege86 - )           »          متوجةلأجل ميراث دراكون(155)للكاتبة:Tara Pammi(ج1من سلسلةآل دراكون الملكيين)كاملة+رابط (الكاتـب : Gege86 - )           »          رهينة حمّيته (الكاتـب : فاطمة بنت الوليد - )           »          ❤️‍حديث حب❤️‍ للروح ♥️والعقل♥️والقلب (الكاتـب : اسفة - )           »          284 - أنت الثمن - هيلين بيانش _ حلوة قوى قوى (الكاتـب : سماالياقوت - )           »          أهواكِ يا جرحي *مميزة & مكتمله* (الكاتـب : زهرة نيسان 84 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > المنتدى العلمي > الطب والصحه

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-08-09, 06:09 PM   #1

ملكة تدمر

نجم روايتي وعضو نشط وفعال في قسم الطبي و عضوه نشيطه بمطبخ روايتي وبقسم العناية بالشعر والبشرة

 
الصورة الرمزية ملكة تدمر

? العضوٌ??? » 75349
?  التسِجيلٌ » Jan 2009
? مشَارَ?اتْي » 7,142
?  نُقآطِيْ » ملكة تدمر has a reputation beyond reputeملكة تدمر has a reputation beyond reputeملكة تدمر has a reputation beyond reputeملكة تدمر has a reputation beyond reputeملكة تدمر has a reputation beyond reputeملكة تدمر has a reputation beyond reputeملكة تدمر has a reputation beyond reputeملكة تدمر has a reputation beyond reputeملكة تدمر has a reputation beyond reputeملكة تدمر has a reputation beyond reputeملكة تدمر has a reputation beyond repute
افتراضي كيف نتجنب سوء الهضم ?


كيف نتجنب سوء الهضم ?


• يجب تصغير حجم اللقيمات التي نتناولها ثم يمضغ الطعام جيداً في الفم حيث يخفف ذلك هضماً جزئياً للطعام وبالتالي يخف العبء الملقى على المعدة في الهضم.
• مغادرة مائدة الطعام دون الوصول إلى مرحلة الشبع الكامل يمنع الإصابة بالإجهاد المعوي.
• أبدء بالوجبة الغذائية بالسوائل مثل: الشوربة / الحساء التي تهيء المعدة لاستقبال الطعام بتنشيط إفرازعصاراتها الهاضمة.
• تجنب الأغذية معقدة التركيب مثل: المقليات خصوصاً في وجبة الإفطار حيث تكون المعدة في حالة خمول وظيفي.
• تجنب الماء المثلج والمشروبات المثلجة التي تؤدي إلى احتقان المعدة والتشنج وما يتبعها من أعراض سوء الهضم والقي.
• يجب الاعتدال في استهلاك البهارات والتوابل وخاصة الحريفة لوقاية جدارالمعدة والأمعاء ولتجنب الإصابة بالحموضة.
الأسبرين يقلل من خطر الوفاة بسبب سرطان القولون



حبة الاسبرين التي تقي من النوبات القلبية والسكتات الدماغية وتخفف الآلام والاوجاع، قد تمنع من عودة سرطان القولون- المستقيم مجددا للاشخاص الذين اصيبوا به سابقا وتدرأ وفاتهم السريعة، كما قد تحد ايضا من خطر الموت بهذا المرض.
وقال الدكتور اندرو تشان الباحث في مستشفى ماساشوستس العمومي وكلية هارفارد للطب الذي شارك في الدراسة، انه يبدو ان الاسبرين يؤثر على نمو اورام نوع معين من سرطان القولون يرتبط بزيادة افرازات انزيم "كوكس-2" التي تؤدي الى حدوث الالتهابات وزيادة نمو الاورام. ونشرت الدراسة في مجلة الجمعية الطبية الاميركية.
ودرس الباحثون حالات نحو 1300 من المرضى الذين خضعوا لعلاج قياسي لسرطان القولون على مدى 12 سنة، ووجدوا ان الذين تناولوا الاسبرين بانتظام بعد تشخيص حالتهم بالسرطان كانوا اقل عرضة للوفاة بنسبة نحو 30 في المائة مقارنة بالذين لم يتناولوا الاسبرين.
كما ان هؤلاء الاشخاص ايضا كانوا اقل عرضة للموت لأي سبب اخر بنسبة 21 في المئة خلال فترة الدراسة التي استمرت لاكثر من عقدين.
وقال تشان ان هذه نتائج هذه الدراسة الاولية ترجح ان الاسبرين ربما يؤثر على بيولوجية الاورام السرطانية بالاضافة الى منع ظهورها.
وبرغم فوائده فان الاسبرين قد يسبب نزيفا خطيرا في المعدة، وقال الفريق انه يجب اجراء مزيد من الدراسات في تجارب سريرية محكمة قبل التوصية باستخدام الدواء لمرضى سرطان القولون.
وسرطان القولون هو ثاني سرطان قاتل في الولايات المتحدة بعد سرطان الرئة، وسوف يقضي على نحو 50 الف اميركي هذا العام حسب تقديرات المعهد الوطني الاميركي للسرطان.
البعوض .. هل يعشق قرص بعض الناس دون غيرهم؟



لا يجد أحدهم تفسيرا لتلك القرصات التي تظهر آثارها على جلد بعض أفراد العائلة، بعد أمسية من المشويات على مسبح الحديقة، وفي حين يقضي بعضهم وقتا عصيبا في طرد الناموس عن جلده أو منعه من التطاير حول جسمه، ينعم آخرون بتناول اللحم المشوي دون إحساس بأن ثمة بعوض أصلا.
والسؤال المتداول: هل يفضّل الناموس قرص بعض الناس دون غيرهم؟
وهل الأمر متعلق بـ«مزاج» البعوضة، أم أن لدى الشخص عوامل تجعله أكثر عرضة للقرص؟
والجواب العلمي باختصار هو: نعم .. وهناك باحثون طبيون منشغلون في فك أسرار تفضيل البعوض لقرص بعض الناس دون غيرهم، وربما ليس صحيحا أن البعض لديه دم «خفيف» على معدة البعوض، ما يجعله ينجذب إلى قرصه، إلا أن الصحيح لدى هؤلاء الباحثين أن هناك عوامل تجعل من جلد بعض الناس مغناطيسا يجذب البعوض إليهم.
البعوض والإنسان
وما قد لا يعلمه البعض، أن ليس كل البعوض يلجأ إلى قرص الجلد كوسيلة للحصول على الدم، ولا أنه يريد بذلك الحصول على الغذاء.
والحقيقة، أن البعوض لا يتغذى على الدم أصلا، ولكن تلجأ إناث بعض أنواع البعوض إلى قرص الجلد للحصول على كمية من الدم، الذي تحتاجه لإنتاج بويضات ملقحة وناضجة، ولذا فإن جوع البعوض ليس هو السبب، وذكور البعوض لا علاقة مباشرة لها بإزعاج البشر أو إصابتهم بقائمة من الأمراض التي يتسبب البعوض في نقلها عادة.
وتشير المصادر العلمية إلى أن تاريخ البعوض في الأرض يمتد إلى أكثر من 170 مليون سنة مضت، وأن البعوض أعلن حربه على البشر منذ أزمنة سحيقة.
وحتى اليوم لا يزال البعوض أحد أكبر أعداء البشر، فوفق ما تذكره النشرات الحديثة لمنظمة الصحة العالمية، يتسبب البعوض في وفاة أكثر من مليون شخص سنويا، عبر الأمراض الميكروبية التي يقوم بنقلها إلى الإنسان.
وهناك أكثر من ألفي نوع من البعوض، القليل منها يتسبب في الملاريا وحمى الضنك وحمى غرب النيل والوادي المتصدع وغيرها من الأمراض التي تنتشر في المناطق الحارة والباردة والمعتدلة من العالم، وفي الدول النامية والمتقدمة جدا سواء بسواء.
وإن كان البعض يراها حشرة ضعيفة، فإن المصادر العلمية تشير إلى أن للبعوضة قدرة على قطع مسافة 3 كيلومترات في الساعة الواحدة، أي أنها لو شاءت لقطعت 72 كيلومترا في اليوم!
وإناث البعوض حينما تنال وجبة من الدم ينشط جهازها التناسلي وتصبح قادرة في خلال بضعة أيام على وضع مئات البيضات، الذي يفقس خلال بضعة أسابيع بعوضا جديدا.
وإن كان البعض يظن أن البشر يمتلكون ويستخدمون بكفاءة ما يمكّنهم من القضاء على البعوض، وبالتالي الأمراض الناجمة عن قرصه، فإن إحصائيات المنظمات الصحية العالمية تشير إلى أن الإصابات بأحد الأمراض التي ينقلها البعوض، وهو حمى الضنك، ارتفعت بنسبة 400 في المائة خلال الفترة من عام 1970 وحتى الآونة الأخيرة!
مغناطيس للبعوض
ويقول البروفسور جيري بتلر من جامعة فلوريدا: «واحد من كل عشرة أشخاص عالي الجاذبية للبعوض»، وللعوامل الجينية دور في أكثر من 85 في المائة من قابلية البعض دون غيرهم للإصابة بقرص البعوض، إلا أن العلماء لم يستطيعوا تحديد تفاصيل العناصر التي تجعل البعوض يرى إنسانا ما «فريسة مفضَّلة».
ويقول الدكتور جو كونلون، المستشار بالرابطة الأميركية للسيطرة على البعوض،: «كمّ كبير من الأبحاث والدراسات العلمية التي حاولت معرفة المركبات أو الروائح أو المميزات التي توجد في جلد أو حتى دم البعض، والتي تجعل البعوض ينجذب نحوهم لقرصهم وشفط الدم منهم.
والعلماء بحثوا في أكثر من 400 مركَّب كيميائي لمعرفة أيها ذات علاقة بجاذبية البعوض، وتم التعرف على عدة عناصر كيميائية في الجسم، يشكل وجودها بشكل واضح على سطح الجلد، عامل جذب للبعوض.
ويقول الدكتور بتلر إن البعوض ينجذب نحو الأشخاص الذين يوجد على جلدهم تركيز عالٍ للكولسترول والمركبات الستيرويدية.
ولكن هذا لا يعني أن البعوض يفضّل مَن لديهم ارتفاع في نسبة كولسترول الدم، بل يرتبط الأمر بوجود الكولسترول والمركَّبات الكيميائية المرتبطة به على سطح الجلد، وهذا قد يحصل حتى لدى مَن نسبة الكولسترول في دمهم طبيعية.
ويضيف الدكتور جون إيدمن، الناطق باسم المجمع الأميركي لعلوم الحشرات، إن البعوض ينجذب إلى جلد الأشخاص الذين ينتجون كميات زائدة من بعض أنواع الأحماض، مثل حمض اليوريك uric acid. ووجود هذه الأحماض على الجلد يثير حاسّة الشم لدى البعوض، ويغريه للهبوط على سطح الجلد.
وعملية الجذب هذه تحصل قبل وقت طويل من الهبوط على الجلد، لأن البعوض يستطيع تمييز الرائحة من بعد 50 مترا، وهو ما لا يُعتبر جيدا بالنسبة إلى الأشخاص الذين ينتجون كميات عالية من ثاني أكسيد الكربون، حيث يقول الدكتور كونلون إن ثاني أكسيد الكربون جذاب للبعوض، حتى لو شعر به من مسافة بعيدة.
وهذا ما يفسر لماذا غالبا ينجذب البعوض نحو الأشخاص البالغين، مقارنة بالأطفال.
ومعلوم أن البالغين ينتجون كميات أكبر من ثاني أكسيد الكربون. وكذلك الحوامل أكثر عرضة لقرص البعوض، لنفس السبب.
وزيادة حركة الجسم تزيد من إنتاج حمض اللكتيك lactic acid وإفرازه عبر الغدد العَرَقية، ولذا فإن المتحركين والنشطين أكثر عرضة من الأشخاص الساكنين والهادئين، كما تزيد الحركة في إنتاج حرارة الجسم.
ويلخّص الباحثون من «مايو كلينك» الرأي الطبي في تحديد الأشخاص الأكثر عرضة لقرص البعوض، وهو ما يفيد جدا في الوقاية من الأمراض الميكروبية التي ينقلها البعوض، إضافة إلى الوقاية من إزعاج القرص الجلدي نفسه.
ويقولون: ينتقي البعوض ضحاياه عبر تقييم الرائحة وكمية ثاني أكسيد الكربون والمواد الكيميائية الممتزجة بسائل العرَق على الجلد.
والبعوض أكثر احتمالا لقرص الرجال، والأشخاص الذين فصيلة دمهم «آو» O، والبدينين، وكذلك ينجذب البعوض إلى الحرارة، ولذا فإن ارتداء ملابس غامقة اللون حافظة لحرارة الجسم عن التبخر يزيد من عرضة انجذاب البعوض.
الوقاية من البعوض
دون الحديث عن عمل الهيئات المتخصصة في الحفاظ على الصحة البيئية، فإن هناك الكثير مما يمكن فعله على المستوى الفردي لأحدنا، وبما أن الكل عرضة للمعاناة من قرص البعوض المنزلي، فإن الجهود للوقاية منها يجب أن تتلاقى، وأن تكون موجهة بشكل منطقي نحو أربعة ميادين:
- القضاء على أماكن تجمعها وتكاثرها، وأهم هذه الأماكن هي المياه المتجمعة في أنحاء من البيت أو الحديقة أو المناطق المحيطة بالمنزل، حتى ولو كانت قليلة، ويجب التخلص من مياه المسابح غير المستخدمة، أو الاهتمام بتعقيم المياه تلك بالكلور بالنسب الصحية والكافية لمنع استخدام البعوض لها كبيئة مناسبة للنمو والتكاثر، وعدم الإكثار من سقي النباتات المنزلية بكميات غير لازمة للنبات، والاهتمام بتجفيف المياه السائبة في دورات المياه.
- العمل على منع دخول البعوض إلى المنزل، عبر استخدام أبواب ذاتية الإغلاق مباشرة بعد فتحها، وعدم ترك الأبواب مشرَعة دونما حاجة، ووضع أغطية من الشبكات المعدنية الضيقة الثقوب على النوافذ، والعمل على إصلاح أي خلل في الأبواب والنوافذ ومجاري التهوية.
- اتباع وسائل الحيطة من التعرض لقرص البعوض، عبر ارتداء ملابس سابغة تغطي ما أمكن من الجسم، خصوصا عند الخروج من المنزل، واستخدام الناموسية (غطاء السرير) للكبار والصغار.
- اللجوء إلى استخدام أحد أنواع «طارد البعوض» mosquito repellents، والتي تحتوي على مادة «دي إي إي تي» DEET.
«طارد البعوض»
ودون خلط مع بخاخ القضاء على البعوض أو غيره من الحشرات الطائرة، هناك نوع آخر من مستحضرات إبعاد البعوض عن جلد الإنسان، وهو ما يتوفر على هيئة بخاخ أو سائل أو غيره.
و«طارد البعوض» المحتوي على مادة «دي إي إي تي» ثابت الفائدة، وآمن على صحة الإنسان، إذا ما وضع على الجلد وفق الإرشادات المرفقة بعبواته. وهو معروف كطارد للبعوض منذ أكثر من 40 عاما مضت.
وتؤكد أمانه منظمة الصحة العالمية WHO وإدارة الغذاء والدواء الأميركية FDA والمراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية CDC، وتحديدا، آمن للرش على جلد أو ملابس البالغين والأطفال.
وتنص إرشادات الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال على ضرورة استخدام الأنواع ذات التركيز المنخفض، أي 10 في المائة أو أقل، للأطفال الصغار جدا، أي الأكبر من عمر شهرين، وأنه ليس من الآمن استخدامه لمن هم دون سن شهرين.
ومعلوم أن أكثر أنواع «طارد البعوض» تتوفر بتركيز يتفاوت ما بين 10 و30 في المائة، وهو ما يعرف بقراءة المكتوب على العبوة نفسها، وينصح باستخدام الأنواع ذات التركيز المنخفض، حينما يكون المرء في مناطق ليست موبوءة بأمراض معدية ينقلها البعوض، بينما ينصح باستخدام الأنواع ذات التركيز الأعلى حين الوجود في مناطق انتشار الملاريا أو حمى الضنك مثلا.
وغالبا ما يستمر مفعوله في إبعاد البعوض عن الجلد أو الملابس، لمدة تصل إلى ما بين 5 و8 ساعات.
وفي السنوات القليلة الماضية، وتحديدا منذ عام 2005، بدأت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية بالولايات المتحدة، النصح باستخدام نوع آخر من طارد البعوض، وهو المحتوى على مادة «بيكارديان» Picaridin.
وهو لا يقل فاعلية عن مادة «دي إي إي تي»، ويمتاز عنها بأنه عديم الرائحة ويعطي شعورا خفيفا على الجلد، ولا فرق في النصيحة بعدم استخدامه للأطفال دون عمر شهرين.
إرشادات وكالة حماية البيئة الأميركية حول استخدام «طارد البعوض»
ـ احرص على معرفة كيفية الاستخدام عبر قراءة النشرة المرفقة بالعبوة.
ـ استخدام «طارد البعوض» هو لحماية الجلد حينما تكون خارج المنزل.
ـ ضعه فقط على الأجزاء المكشوفة من الجلد، ويمكن وضعه على الملابس الخارجية.
ـ لا تضعه على الجروح أو الجلد المصاب بتهيجات الحساسية.
ـ لا ترش الوجه مباشرة بالبخاخ، بل ضع كمية منه على يديك ثم أمسح وجهك، حماية للأجزاء الداخلية في العينين والأنف والفم والأذنين.
ـ أبعد البخاخ عن متناول يد الأطفال.
ـ تجنب رش الجلد وأنت بقرب الأطعمة أو المشروبات.
ـ عند عودتك إلى المنزل، أغسل جيدا الأجزاء التي تم رشها بالماء والصابون.
وسيلة جديدة لاكتشاف الإصابة بالتجدد الرحمي بنسبة دقة تصل إلى 100%



تمكنت مجموعة من الباحثين في كل من أستراليا والأردن وبلجيكا، في دراستين منفصلتين توصلتا إلى النتائج نفسها، من اكتشاف وسيلة جديدة لاكتشاف الإصابة بمرض التجدد الرحمي (مرض بطانة الرحم المهاجرة) لدى السيدات (endometriosis)، من دون تدخل جراحي، كما أعلنت دورية «هيومان ريبروداكشن» الطبية الأوروبية، على موقعها الإلكتروني، في 19 أغسطس (آب) الحالي.
الوسيلة الجديدة تعتمد على اختبار عينة من بطانة الرحم مهبليا، يتم استخلاصها عن طريق آلة صغيرة من دون اللجوء إلى الجراحة.
ويتم تحليل هذه العينة عن طريق التحليل النسيجي لاكتشاف كمية الألياف العصبية بها، حيث وجد الباحثون أن كم الألياف العصبية بعينات المصابات يصل إلى 14 ضعفا للموجود عند غير المصابات.
وأشار الباحثون إلى أن نسبة الدقة في هذه التقنية تصل تقريبا إلى 100%، وذلك بحسب النتائج التي نشرها فريق بحثي أشرف عليه كل من البروفسور إيان فريزر، رئيس معهد بحوث الملكة إليزابيث الثانية للمرأة والطفل بجامعة سيدني، والبروفسور معمر الجيفوت، الأستاذ المساعد بجامعة مؤتة الأردنية.
وقبل التوصل إلى تلك الوسيلة التشخيصية، لم يكن هنالك من بد عن استخدام مناظير البطن الجراحية من أجل تشخيص المرض بدقة، كما يذكر البروفسور توماس دي هوجه الأستاذ بجامعة لوفين البلجيكية والمشرف على الدراسة الثانية، مما كان يستلزم التعرض لمخاطر عدة منها التخدير الكلي ومضاعفات الجراحة عموما والمناظير على وجه الخصوص، التي قد يكون من ضمنها العقم.
ويصيب التغدد الرحمي ما بين 10 ـ 15% من النساء في مرحلة الخصوبة (18 ـ 35 عاما)، وفيه تغادر بعض الأنسجة، المكونة لبطانة الرحم، مكانها الطبيعي لتستقر في أماكن أخرى مثل الغشاء البريتوني، أو جدار المثانة، أو جدار الأمعاء، أو حتى بين عضلات الرحم.
الأمر الذي يتسبب في حدوث آلام مزمنة تفوق الاحتمال للمرأة أثناء فترات الدورة الشهرية، ناهيك عن تقليل فرص الحمل.
وأوضحت الدراسة الأولى، التي خضعت لها 99 سيدة بأستراليا والأردن، أن عينات رحمية قد أخذت للتحليل من تلك السيدات اللائي كن بصدد إجراء مناظير تشخيصية على البطن لتحديد مدى إصابتهن من عدمها، وقد تمت مقارنة النتائج الخاصة بالتحليل النسيجي وتلك الخاصة بالمناظير، وأظهرت المقارنة أن 63 سيدة من أصل 64 مصابة قد حصلن على نتائج إيجابية، بينما 29 من الـ35 المتبقيات كانت سلبية النتائج والتشخيص عن طريق المناظير، في حين أن الـ6 المتبقيات كن يعانين من أعراض قوية ولكن المناظير لم تثبت الحالة، التي قد تكون حالات مبكرة جدا، أو تم شفاؤها قريبا من المرض.
وفي الدراسة الثانية التي تم إجراؤها ببلجيكا، تمت مقارنة نتائج عينات أخذت من 40 سيدة مصابة بـ20 من غير المصابات، وأظهرت النتائج وجود الألياف العصبية بنسبة 14 إلى واحد.
وتنبع الأهمية الكبرى لهذا البحث، كونه سيجنب عددا كبيرا من النساء إجراء جراحات المناظير التشخيصية، التي تحتاج إلى حجز مسبق، وطاقم عمليات، وتكلفة مادية، إضافة إلى المخاطر العامة لإجراء الجراحات، مما يترك مجالا أكبر أمام إخصائيي جراحات النساء والمناظير لتوجيه جهودهم نحو المناظير العلاجية التي تستخدم في الحالات التي ثبتت إصابتها.




ملكة تدمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-09-09, 04:33 PM   #2

شيماء@@
 
الصورة الرمزية شيماء@@

? العضوٌ??? » 36293
?  التسِجيلٌ » Aug 2008
? مشَارَ?اتْي » 210
?  نُقآطِيْ » شيماء@@ is on a distinguished road
افتراضي

..................Thank you


شيماء@@ غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 05-09-09, 05:45 PM   #3

سارة بنت مصر
 
الصورة الرمزية سارة بنت مصر

? العضوٌ??? » 78068
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 277
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » سارة بنت مصر is on a distinguished road
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك mbc4
افتراضي

شكراااااااااااااااااااااا ا على الموضوع

سارة بنت مصر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-09-09, 01:07 PM   #4

star_boy1
 
الصورة الرمزية star_boy1

? العضوٌ??? » 52653
?  التسِجيلٌ » Oct 2008
? مشَارَ?اتْي » 392
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » star_boy1 has a reputation beyond reputestar_boy1 has a reputation beyond reputestar_boy1 has a reputation beyond reputestar_boy1 has a reputation beyond reputestar_boy1 has a reputation beyond reputestar_boy1 has a reputation beyond reputestar_boy1 has a reputation beyond reputestar_boy1 has a reputation beyond reputestar_boy1 has a reputation beyond reputestar_boy1 has a reputation beyond reputestar_boy1 has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   fanta
¬» قناتك mbc
افتراضي

شكراااااااااااااااااااااا اااااااااااااااا على المعلومات المفيدة

star_boy1 غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:41 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.