20-03-11, 11:41 PM | #61 | |||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
أهلاًبكِ hadya ثانياً شاكره تقيمك للبتلات .. ثالثاً اسعدني تعليقك وقرائتك للفصل .. رابعاً سأكون اكثر سعاده باستنتاجك ..وتحليلك للاحداث .. رعاكِ الله | |||||||||||
21-03-11, 08:30 AM | #64 | |||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء وكاتبة متألقة و متميزة في القسم الأدبي
| اقتباس:
لا يجب أن تفتحي الباب , وأنا أجاهد لقفله .. عزيزتي داخل فمي يوجد لسان فض مضطرة دوما للعض عليه حتى يكون أكثر لطفا .. وبالرغم من ذلك فهو أبعد ما يكون عن اللطف !! أكره حقيقة أن أبدء بالنقد فأفسد على الكاتبة متعتها ..ولأني في الحقيقة أرى أنه لا يجب أن أنقد حتى أرى كل إبداعات الكاتبة .. وإن نقدت الآن فأنا لن أستطيع نقد الفكرة لأني لم أراها كلها بعد ..لذا سأنتظر حتى النهاية .. هناك تعليقان : _ الأول يمدحون هذي الحركة **** هذه الحركة توضع فاصل في كل الكتب إذا أراد الكاتب الانتقال من شخصيات إلى شخصيات أخرى , أو من حدث إلى حدث آخر بحيث لا يوجد بينهما رابط .. _ ثانيا : لسان الرواي , أراه فجأة ..والرواي هنا الشخصيات التي تحكي واقعها .. فلما ( لسان الراوي ) يدخل فجأة ؟ أو أنا اتوهم .. موفقة بتلات | |||||
21-03-11, 03:37 PM | #65 | ||||
نجم روايتي وقاصة في قسم قلوب أحلام القصيرة و Vip بمكتبة روايتى
| أه لك يا مبدعة اتبعت أسلوبا لم أعهده قبلا من أوصافك المجازية و كلماتك القوية و قصت حب غريبة مؤثرة أظن أنني باذن الله سأتابع معك قصو جهير و زوجها و عبير و زوجها و محمد و زوجته و الحب الغير المتبادل فالى أين النهاية ؟ | ||||
21-03-11, 08:59 PM | #67 | |||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
يامرحبا ليالي الشتاء.. لم افتح لكم البتلات إلى لأرى أرائكم .. عزيزتي .. النقد مزايا وعيوب ..قراءتْ لروائي أن هناك من يرى العمل الأدبي جميل و آخر يراه جيد و أخر يراه قبيح فهو كلوحه شكلتها الحروف ..لكلن منا نظرته ..وحسه الفني والأدبي في تذوق الأعمال .. اما عن اقتراحك بخصوص الفاصل (****) هنا توفق خواطر فقبل ان تضعي ردك بيوم طلبت ذلك من المبدعة رغد .. لأني لم أحبذ أن يظهر النص بهذا التنسيق .. كما انه في تنسيقه في الملف المعد لتصميم هناك مسافه بين مقاطع الرواية ~ لسان الرواي.. نعم اعترف انه يزعجني في الكتابه فالأقرب لي الكتابة بلسان آهل البتلات .. ولكن الراوي طريقه مبتكره في مواقف معينه ليضع إطاراً للأحداث قبل ان تلجوا لسرد آهل البتلات .. أشكرك على هذا التنبيه وسأحاول أن أتلافاه في القادم وان يصبح لراوي دور معين وخاص حتى لآيربكم عند القراءه .. إن وجدتِ مايستحق القراءة .. ليالي .. سأكون في انتظارك التعديل الأخير تم بواسطة البَتلَاتْ الموءوُدة ; 21-03-11 الساعة 09:46 PM | |||||||||||
21-03-11, 09:04 PM | #68 | |||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
Kiloa شاكره لك إطرائك .. مازلت أتعلم منكم .. وانتظر أرائكم .. ومتابعتكم ..~ رعاكِ الله | |||||||||||
21-03-11, 09:05 PM | #69 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الفصل الثالث (3) القلب تحرقه الذكريات الماضية .. ذكريات ذلك الصيف الحزين..يتالم كلما يتذكر تلك الليلة حينما بدأ بشرارةالغضب التي إشتعلت بعينيها وهي ترتجف بجانب والدتها في بداية تلك الحفلة على شرف تعين عمته (المها) كأستاذة جامعية .. إندثرت البهجة من ملامح وجهه .. عندما دُثرَوجهها الملائكي بالغضب .. أصرت على عودتها للبيت حالا ..لم تدوم زيارتها إلا دقائق .. سألها عن سبب رحيلها المُبكر والمفاجيء فإلتقت نظراتهماعندها تأكد بأنها غاضبة منه .. تعذرت لوالدتها بأنها تعاني من صداع .. أصرعلي بقاء خالته .. ليقوم بإيصال المدللهـ بنفسه .. يعلم جيداً كيف تفكر وماذا تريد ؟ أن تفجرهذا الغضب الساك نبعينيها فيه كما يحلو لها دائماً .. ركبت بصمت وتبعتها الخادمة بالخلف جلس بهدوء وكله عزم على تأديبها على ماتقوم به ..إلتفت لمن تجلس خلفها .. فأجل الحديث حتى يصل وصوت بكائها لن يثني عزمه .. لالن يلين يكفي دلالاً.. نزلت بعد أنأودعت بعضاً من غضبها لباب سيارته .. وتركته خلفها وهي تفتح الباب بيدٍ ترتعش من الغضب والبكاء ..أفلت المفتاح من بين أصابعها المرتجفة .. فدنا منها وإلتقطه قبل أن تنحني له .. فتح الباب ولم يتزحزح تعجب منها ما فعله لكل هذا أشعلهاهدوئه فمشت بكل عصبية وهي تنهر الخادمة كي تُسرع بالدخول ..لتلحق بها .. لم تستطع مغادرته هكذا فعادت لتلتفت له .. صارخةبغضب ( ماذا تنتظرعد من حيث كنت .. مازالت تنتظرك الهيفاء صاحبة الفستان الأسود .. والشعر الطويل ..إختنق صوتها بالعبرات فتوقفت .. أسقطت بكلماتها تلك قناع الهدوء لتكتسي ملامحه بالغضب حاول الحفاظ على ثباته قبل أن يصفع وجهها الجميل تأملها للحظة لقد رسم الكحل الأسود خطوطاً مُربكة على صفحات خديهاجميع خلاجاتها إرتجفت من شدة الغضب بينماكانت شفتيها تُطبق على بعضها بتوتر ملحوظ خوفاً أن تبوح بأكثرمما قالت ترى هل تمادت كثيرا ؟.. لقد تمادت بالفعل .. إقترب ممسكاًبمعصمها يجذبها بقوة مماثلة لما يعتمل بصدره من غضب ولكنها تتألم.. هذا ماقالته عندما وبخها كثيرا بأن الدلال قد أفسدها حتى أصبحت تستغل حبه الصادق لها لإخضاعه لما تريد ..وبالفعل كان على وشك الخضوع يذكر ذلك جيدا .. ( أي حب تتحدث عنه و في غيابي تسأل عن الأخريات .. في ثورتهما نسيا تلك الخادمة المذهولة حينها أمرها بأن تدخل داخل المنزل وبقياهما في فنائه عادت لثورتها ( لا رد لديك؟ .. هياأجبني لمَ كنت تسأل عنها؟؟ أخذ نفساً ليجيب ( كنت أبحث عنكِ !!.. وظننتها أنتِ مسحت وجهها وهي تجيبه بسخرية ( آه .. إجابة مقنعة .. ثم عادت لصراخها .. ماوجه الشبة بيننا ..حتى تظنها أنا .. إبتسم بخبث ( لم أستطيع أن أراها جيداً .. ولكن يبدو أنها أجمل منكِ بكثير .. بدأت بدفعه خارج المنزل ولكن قوته حالت دون ذلك إحتوى ثورتها بضمها بقوة إلى صدره و يعلم أن ثوبه الابيض قد إرتوى من كحل عينيها الأسود الممتزج بدموعها الغزيرة .. دخلا للمجلس الخارجي وقد وضح لها الموقف بأنه عندما لمح تلك الفتاة تختفي منه غضب وتوقعها هي بما أن زواجهما إقترب ولم يعد يلتقي بها كثيراً ..فسأل عنها وكانت الصدفة أن تسمعه هي وتفهمه ..ختم حديثه بغمزة حينما قال لها (أشكرهاعلى هذة الفرصه فقدجعلتني أراكِ.. توهجا خديها وهي تتذكر بأنها عزمت أن لا تقابله إلا ليلة زفافهما منذ أخر مرة إلتقيا فيها ففهم هو سبب خجلها ..وتذكر ذلك اللقاء وعينيه تجول على ملامح وجهها الخجول ..دنا منها ليوصل لها أشواقه فتراجعت بخجل (سأُحضر ما أنظف به ثوبك التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 15-08-20 الساعة 02:28 PM | ||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
البَتلَاتْ الموءوُدة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|