آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-06-11, 02:20 AM
| #41 | ||||||
 
|  رائع انتي رائعة حبيبتي ولا يهمك ان البارت قصير ولا طويل احنا دايما مستنيين جديدك حتي لو سطر واحد و بنبقي عايزينه طويل لاننا بجد بنبقي مستمتعين واحنا بنقراه بس انتي متتاخريش علينا و اتوصي بالرومانسية و متجيش في النص و تسيبينا متعلقين و تبطلي تنزلي بارتات زي معظم الباقيين احنا عاوزين نعرف ايه المفاجاة يا رب تكوني دايما بخير و سعيدة | ||||||
|  |
|
09-06-11, 04:01 PM
| #44 | |||||||||||||
| نجم روايتي  
|  اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
شكرا كثير على ردودك حلوا | |||||||||||||
|
| |
|
09-06-11, 10:41 PM
| #45 | ||||||||||
| نجم روايتي
| أنا أسفة على تأخير بس لأنو البارت طويل ، مشان هيك أخد مني وقت ، بس أنا زعلنا شوي الواضح أنو مش الكل عم يرد قولولي رأيكم حتى لو مش حلو بنهاية أنا عم إتعلم من أراكم  البارت التالث : إلى الأبد ( الجزء التاني ) صاحت اليس فجأة وهي تقول " ياي ، إستعدوا هناك مفاجئة للجميع " " أه ، خبر جميل أليس " إدوارد " نعم ، ولا تقول شيئ فهده مفاجئة إدوارد " " حـــاضر أليس " كنت أسمع صوت دراجة نارية تقترب من المنزل وبعد 4 دقائق طرق باب منزلنا ففتح جايكوب الباب لأنه كان الأقرب اليه . كان ساعي البريد ، خاطب الرجل جايكوب قائلا : " مرحبا ، هل هذا منزل السيد كولن " " نعم ، هذا هو المنزل " " هذا ظرف له " " شكرا، سأستلمه أنا " وقع جايكوب على ورقة وأقفل الباب وتوجه إلى كالايل لإعطائه ظرف فقلت لى إدوارد " ما الأمر " فإبتسم لى وقال " إنتظري قليلا " ــ أخد كالايل الطرد من جايكوب ففتحه فوجد فيه رسالة معها بطاقة مزخرفة بخيوط من ذهب فقال له إيميت : " أظن انها من أحد أصدقائك القدامى ، لان المرسل لم يسمع عن شيئ إسمه إنترنت أو هاتف ليبعت رسالة في البريد " فأسرع ووقف إلي جانبه وما إن فتحت كالايل الرسالة حتي إختطف إيميت من بين يديه البطاقة وترك له الرسالة أما كالايل فقد فتح تلك الرسالة وبدء في قرأتها على ملئ : { صديقي و أخي كارلايل يشرفني أن تكون انت أول من تتم دعوتهم الي حضورحفل زفاف إبنتى كيث ، أنت تعلم أنني لا أقدم لك دعوة انت في بمتابة عم لها ، ونحن عائلة ، لهدا أظن لا داعي لرسميات سنقيم حفلا في منزلنا وقد قمنا بدعوة كتير من الأصحاب ، هذه دعوة لي الرجال الذئاب ايضا وطبعا جايكوب على رأس قائمة ، سلامي انا وعائلتى الى جميع وسلام خاص من كيث إلى بيلا وريميني نراكم عما قريب دينالي } ــ نمت بيني وبين كيث صداقة اثناء مواجهتنا للفولتوري ، وإستمرت هذه صداقة وأصبحت أقوى خلال هذه فترة " لا أصدق أخيرا ستتزوج كيث كم هذا جميلا أنا سعيدة لهذا الخبر " أنا فقال جابكوب : " الى الأبد ، مأخرا أصبح جميع يلفظ هذه الكلمة ، في البداية بيلا وإدوارد مرورا بـ تشارلي وسو ، أليس وجاسبر ، حتى سام و إيميلي أصبحا يفكران بهذا بجدية ، والأن كيت و غاريت والله أعلم من التالى " ـــ مرت سنة ونصف على زواج أليس وجاسير حيت أقيم حفلا كبيرا هنا في المنزل كان حفلا ضخما ، حضره مجموعة كبيرة من مدعوين مصاصي دماء و ذئاب وأيضا بعض من البشر أصدقاء أبي و من أهل القرية ورغم خوف من إجتماع هذا الكم الهائل من الكائنات المختلفة في مكانا واحدا الى ان الأمر مر بسلام وكان حفل ناجحا ، كانت أليس كأنها أميرة وجاسبر فارسها ، سعدنا حينها برأية أصدقائنا القدمى مجددا . ــ وبالعودة الى حفل زفاف كيث أظن أن من جميل أن يتوج حب بزواج، هذه ليست أفكاري نفسها قبل 6 سنوات ونصف سنة قد تغيرت حياتى وتغيرت معها أفكاري أيضا ، الان لا أتخيل حياتى كيف كانت ستكون دون إدوارد و رينيمي مطلقا . " لا تقل لي يا جاكوب أن كل هذا تدمر من أجل هذا" إدوارد " ما الذى يحصل أبى ، ماذا به جايك " رينيمي " جايكوب يعترض على كثرة الحفلات بسبب بدلة التى عليه إرتدائها " إدوارد أجبته بحزن مصطنع " صدقني جايكوب أنت لست الوحيد الذى لا يرغب في ذلك ، لكن ليس لدينا مهرب " " لا تحلم بمرافقتي جايك إن لم ترتدي بدلة " رينيمي "لم تأخدي شيئ من ولدتك في هدا الامر " جايكوب قبلت خدي رينيمي وهي تقول: " معك حق فأمي جميلة جدا وهي ليست بحاجة لتياب لتبدو كذلك " "أنا أوافقكي في ذلك يا إبنتي ، بيلا رائعة جمال من ذون تياب" "إدوارد " قلتها وانا أدس وجهي في صدره خجلا ، فضحك الجميع " حسنا ،حسنا إن كانت هذه هي ضريبة التى عليّ ان أدفعها لمرافقتكي جميلتي فأنا موافق " عانقته رينيمي وهي تقول " هذا لطف منك عزيزي " سأل إدوارد رينيمي " حبيبتى الان انتي تشعرين بالنوم هل نذهب إلى كوخ او تفضلين مبيت هنا " " نعم أشعربالنوم لكننى سأنام في غرفتى هنا " مند ان إنتقلنا الى الكوخ للعيش فيه أصبحت غرفة إدوارد لي رينيمي وهي الأن تنام أحيانا هنا " تصبحين على خير عزيزتى " قبّل جايكوب جبين نيسي عندما رفعت رأسي الى إدوارد رايته يعبس وهو يراقب رينيمي ونظرة قلق على محياه ، لاحظ أنني أنظر إليه فبتسم لي وقبل خدي وقال " أنا أحبك كتيرا" إبتسمت بدوري له ومازل عقلي يبحت عن سبب تلك النظرة " سأعود غدا في صباح لأخدكي نيسي " " حسنا سأكون جاهزة وفي إنتظرك غدا " " بيلي قام بدعوة نيسي إلى غداء " قال هذا وقد توجه بالحديت إلى إدوارد فأجابه " هذا جميل أتنمى أن تستمتع بذالك " " حسنا إلى اللقاء جميعا " " سلم على بيلى يا جايك "كارلايل " هو بدوره يسلم على الجميع " ــ غادر جايكوب وذهبت رينيمي الى نوم فسألني إدوارد " بيلا حبيبتى هل ندهب نحن أيضا " " نعم ، هيا " ــ فقالت أليس بيلا غدا سندهب إلى التسوق و أنت سترفقيني ، أليس كذلك ؟ " " أليس لما .... " " بيلا أرجوكي هيا قولي نعم ، روزلي لا تريد مرافقتي لقد علمت ذلك ، أنت أختى الوحيدة ـــ هيا قولي نعم " " أنت تعلمين إجابتى مسبقا لماذا تسألينى " " أنت عادة لا تأخذين قرارا حازما ، لهذا لا أستطيع تأكد من شيئ " " نعم أليس حاضر سندهب غدا لتسوق " " شكرا أنت أروع أخت في هذه الحياة أعدكي أنك سوف تستمتعين كثيرا " "صحيح ، يمكنني ان أتخيل ذلك " ــ خرجنا من المنزل الى كوخنا وعندما وصلنا عند الباب حملني بين دراعيه ، وهو يقول " كما جرت العادة سيدة كولن " أخدني إلى غرفتنا مباشرة فوضع رجلي على الأرض وشدني إليه ، كانت أنفسه حلوى تداعب وجهي ، وإحدى يديه تتخلل شعري بينما الأخرى تشدني إليه أكتر،فقال " إشتقت إليكي " أجبته بدلال وانا أداعب شفتاه بأصابعي " نحن دائما معا " كأنه يعض أصابعي قبلهم وقال " ماذا أفعل فأنا أشتاق إليكي ، وأريدك دائما " ــ كنت أريد ان أسأله سؤالا لكنه أسكتني فقد أصبحت شفتاه على شفتي ، مازلت أريده كأول مرة رأيته فيها مازل قربه مني يبعت تلك تيارات الكهربائية في جسدي وأحس أن قربه مني ليس كافي ، كل لمسة منه هي لهب تشعل الرغبة فيه أكثر، فأنا أحبه كتيرا كان رأسي على صدره دافئ عندما تذكرت سؤلي " إدوارد " " ماذا " "إدوارد عندما ودع جايكوب رينيمي أحسست بك وقد توترت، الأمر يتعلق برينيمي ، أليس كذلك " قبل جبيني وقال " نعم بيلا إنها رينيمي " " ما الأمر هل هي بخير " عاد وقبل جبيني وضمني إليه أكتر بعد أن رأني وقد توترت خوفا على إبنتي وقال " لا ذاعي الي الهلع حبيبتى الأمر أبسط من ذلك ، أظن أن رينيمي في سن المراهقة " رفعت راسي قليلا على مرفقي لأرى وجهه ،كان جامدا وهو يتأمل السقف " سن المراهقة ، أنت لا تعني ماقلته ،رينيمي مازلت لم تُكمل 7 سنوات بعد مازالت طفلة ،صحيح انها في جسد مراهقة انا لا أنكر ذلك ، لكنها طفلة " " إهدئي أنا أعلم ماذا تعنين ، لكن رينيمي ليست كغيرها ، إبنتنا ليس كالباقي ، هي تنموا بسرعة جسدي وعقلي أيضا " " و...و.. ماذا " " أصبحت إبنتنا مراهقة وعلينا التعمل مع هذا الأمر" اضاف " هي الأن في مرحلة علينا أن كون بجانبها أكثر " " ما مشكلتها " "جايكوب " " لم أفهم ،ماذا به جايكوب " " جايكوب لا يرى امامه إلي نيسي الطفلة صغيرة التى عليه حمايتها وليست نيسي المراهقة التى ستكمل عامها 17 خلال أشهر " وأضاف " او بالأحرى هو خائف من رأيتها كذلك ، خائف من فقدنها " " يفقدها ، لماذا....هي .... تحبه وهو كذلك ، أليس هذا صحيح " " نعم ، لكن جايكوب يخاف من أن تكف عن حبه يوم ، نيسي لم تري غيره ، يهلع لمجرد فكرة انها قد تغير رأيها إن رأت غيره ، أنا أفهم تماما شعره " ــ رفعت جسمي على مرفقي مجدد فنظرت الى عينيه وقلت : "ما الذى تقصده من قولك ( أفهم تماما شعره )" " بيلا انـا أكبرك سنا ، عشت في أماكن كثيرة ، وقابلت أناس كتر ، رايت أجمل نساء بشرا و أجمل نساء مصاصي دماء ، عددا لا يمكنكِ تخيله ، قابلت شقراء و سمراء ، قابلت صاحبة عيون زرقاء وسوداء ،رايت حسنوات ورأيت اللواتى لا يملكن جمالا ، لم أقتنع يوما بفتاة ،لم أحب يوما بل حتى لم أعجب يوما بفتاة ، أبا هذا قلب ان يلين لأحد " ــ صمت قليلا وهو ينظر في عيني كانت أنفسه حلوى تداعب وجهي فرفع يده التى لمست جبيني مرورا بخدي فوصلة الى شفتي ،شدني بلطفا ليه ، فبدأ بتقبلي ذكرتني هذه القبلة بتلك التى كانت بيننا قبل تحولى وكأني مزلت هشة ،أحست برعشة في كل جسدي ،هكدا يفعل بى دائما ، يبعترأشلائي كلما قبلني ، فتحت عيني على وجهه الجميل ، لف درعه حولى وأعادني الى صدره دافئ ، فراحت تسير أصابعه برقة على كامل ظهري صعودا ونزولا وهو يقول : " وبعد ان أمنت أنني ميت حي ، جئتني كالحلم في دقائق خطفتي عقلي وقبلي ، هذا القلب الذى ظننت أنه دفن في ضلوعي مند زمن ، عدت لي روحي بعد أن مت ،شعرت بالرعب وانا الذى يجب الجوف منه ، أحست بالسعادة التي لم أعيشها يوما ، لكنـ ..... " " لكن ماذا " قلتها وكأنني أرجوه لكي يكمل " لكن.......... انتي.........انتي لم تري غيري ، لم تعشر غير، انت لم تحبي غيري ،كنت أؤجل إرتباطكي بي إلى الأبد ، خوفا من أن يكون شعوركي تجاهي نزوت فقط " " والأن..... بعد ان تأكد من شعوري ، ماذا " " الان انا سجينك مدى الحياة حبيبتي فلم أعد أحيا إلا بكِ ، أحبكِ " " إدوارد ، نعم صحيح أنـا لم أحب أو أعاشر رجلا غيرك أتعلم لما ؟ " قبلت رقبته قائلة " لأنني ولدت لأكون لك ، ولدت من أجلك ،أنـا لـك إدوارد ، لـك وليست لغيرك ، إلى الأبد " ــ وضعت يدي علي عنقه فشددته إلي كنت أقبله بكل حب وشغف ، لكي كنت أكد له أنني أريده في كل لحضة من حياتي الأبدية ، أريده حتي الموت. كانت أشعة الشمس خفيفة تعكس على جسمينا وكأننا قطع من كريسطال إرتديت بنطال من جنز قميصا طويل الأكمام وسترت صوفية عندما إستذرت لأرى إدوارد كان قد إرتدى ملابسه ووقف عند باب يتأملني وأنا أرتدى ماتبقي من تيابي " أنـا أحبـكِ بيلا " توجهة إليه حيت كان فاتحا لي درعيه فضمني بشدة فقلت له : " عدني أنـك ستبقي بقربي وأنـك لن تتركني يوما " " بيلا ، ماذا تقولين من محال أن أتركك يوما أنتي حياتي بيلا " " أنا أحبكَ أيضا " ــ خرجنا من الكوخ فتوجهنا الى المنزل كارلايل، كانت رينيمي ماتزل نائمة فدخلت إلى غرفتها التى ما تزال محتفضة بشكل غرفة إدوارد قديمة ، ترفض رينيمي تغيرأي شيئ فيها ، فهي تحبها كما هي ،بشكلها القديم ، رينيمي تحب ولدها كثيرا كما أنها قريبة إليه جدا ، فهي شخص الوحيد التى لا تتدمر أو تنزعج لمعرفة أن أفكارها ليست ملكها وحدها. " حبيبتى هيا أفقي فقد حل صباح " تثائبت وهي تقول " اه ،هذا صحيح هل تأخرت في نومي " " صباح الخير جميلتي ، لايزال وقت مبكراً لا دعي للهلع " " صباح الخير أمي ، أين أبي " مد إدوارد رأسه من باب غرفت " انـا هنـا صغيرتي ،صباح الخير" ــ إنضم إلينا سريعا على السرير فضمنا إليه وهو يقول : " أنـا أحبكم كثيراً أنتم أغلى ما أملك " ــ كنت سعيدة جدا فهذا مكاني حقيقي بين عائلة إلى جانب إبنتى و زوجي الذي أحبه أكثر من حياتي،هذا مكاني إلى الأبد إتمني تعجبكم  | ||||||||||
|
| |
|
10-06-11, 12:36 AM
| #48 | ||||||
| طب و الله انا حبيت البارت ده جدا لدرجة اني قراته مرتين دلوقتي ده اجمل بارت كتبتيه لحد الان و لا يهمك قلة الردود لو تحبي انا هرد عليكي بالخمس مرات بس خليكي عارفة انك رائعة و متهتميش لراي اي حد تاني استمري في الابداع و ان شاء الله اما الباقي يخلص الامتحانات هتلاقي ردود بالهبل | ||||||
|
| |
|
10-06-11, 12:51 AM
| #49 | ||||||||||||
| نجم روايتي
| اقتباس:
اقتباس:
 | ||||||||||||
|
| |
|
10-06-11, 12:53 AM
| #50 | |||||||||||
| نجم روايتي
|  اقتباس:
| |||||||||||
|
| |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
.png)
العرض العادي
