09-11-12, 09:35 PM | #1321 | |||||||
نجم روايتي
| فيصوووول صغيييير بس جمييييل ، تسلم يدك لوسيل ، إذن نااادياا أخبرت ميساااء وجاااك بشكوكهاا حول شهد وأن هناااك سر تخفيه ، وستسعى جاااهدة لمعرفته والبحث في غرفتهاا عن الصوووور ، حااازم ، هل انجذبت لأميرة أم مستغرب من تصرفاتهاا وخجلهاا الزااائد أمامك وتفسيرك بأنهاا توجه لك مشاعر خاااصة ؟؟ شهد لااحظت بينهماا شيئاا وترغب لو يرتبطاا ببعض ، ويبدو أن شهد ستحااول المسااعدة كعادتهاا للتوفيق بينهماا ^__^ خااالد ، ماا زااال شكاكا بالنسبة لشهد ، ربماا لأنه لاا يعرف عنهاا شيئاا ولاا عن ماضيهاا أبدا ، عزيزتي شكرا لك على الفيصووول ، وننتظرررر تكملته بفاااارغ الصبررررر | |||||||
09-11-12, 10:25 PM | #1322 | |||||
| اقتباس:
يلا يالولو ما تكليناش اونطي واطلعي بالباقي............... هههههههههههههه لا بالجد شكرا كتير علي البرتوت الضغنون دا وفي انتظار البارت الجاي في الوقت اللي انتي تحديده حتجدينا في انتظارك مع حبي | |||||
10-11-12, 12:04 AM | #1323 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| تسلمى لوسيل على الفيصول الرائع ... المشاعر تزداد تفتحاً بين حازم و أميرة كأنهما يبشران بحب رائع ... خالد ... الغيرة ستأكلك و لكنك مازلت تقاوم ... ناديا و ميساء ... إلهى مخططاتكم تنقلب عليكم و نخلص منكم على خير ... لوسيل متابعاكى و شكراً لك | |||||
10-11-12, 12:59 AM | #1325 | ||||
| شكرااااااا من الااااعماااق فصل رائع والاحداااااث رائعه مشوقه مذهله شهد البلسم الذي كان الدواء الشافي لمعظم العائله حتي خالد علي شكه وعناده وقوته تعلق ببرائتهااا وطيبتهاااا حااازم واااميره واعجااااب وحب يتفتح ميسااااء وناديه والشر بكل جوانبه ربيناا يستر من بلاويهم الف الف الف شكر ياامبدعه | ||||
10-11-12, 03:25 AM | #1326 | ||||||||||
نجم روايتي والفائز بجائزة التسالي الرمضانية وأميرة حزب روايتى للفكر الحر
| إيه دا يا لولو الفصل عامل دايت ولا إيه ينفع كدا أكليه شوية عشان يطول جننتينى والله وخليتينى أشك فى نفسى وأدور على بقيت الفصل فى الصفحات عايزين التعويض يكون فصل مربرب ومتختخ كدا ويملى العين تسلمى يا قمر فى انتظار الفصل الجديد | ||||||||||
10-11-12, 06:44 PM | #1330 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وقاصة في قصر الكتابة الخيالية
| الفصل الثامن عشر: نظرت للمشهد أمامها بعيون دامعة وقلب سعيد وكيف لا تكون سعيدة وأحفادها كلهم قد إستقرت أمورهم، فاتن التي كانت حقا فاتنة في فستانها الأبيض كانت تجلس بجانب عريسها متوهجة وإبتسامتها الفرحة تنيروجهها ، سوسن التي عقد قرانها بالأمس كانت تبتسم بخجل لزوجها الذي يكاد يلتهمها بنظراته وقد نسي والديه وشقيقته الجالسين معهم على نفس الطاولة ، أميرة كانت تجلس بين أمها وعمتها ثريا وقد بدت الثلاثة مبتسمات وراضيات ، عماد وزوجته أيضا كانا كالعادة يتأملان بعضهما البعض كأنه لا يوجد غيرهما في الوجود وعندما تفكرفيهما تجد أنها كانت عمياء حقا لأنها لم ترى حبهما ولم تؤمن بهما كثنائي وبمشاعرهما الصادقة التي تحملت أشياء كثيرة ، خالد وشهد إبني عبد الله وعبد الرحمان إبنيها اللذان فقدتهما باكرا وإحترق قلبها عليهما ، لقد أطال الله عمرها ورأت شهد التي أحبتها وأحبت قلبها الكبيرالمتسامح الذي جاء إليهم فقط ليحبهم ويحبوه ولحسن الحظ وفقها المولى عزوجل لتجمع بينها وبين خالد الذي إنكسرقلبه عندما كان صغيرا،... خالد ...إبتسمت بحنان وهي تراه ينظرلشهد الضاحكة بحيرة لتفكربحزن ،إنه عنيد وقوي وجروحه لازالت تنزف بصمت لكنها واثقة أنه وإن كان هناك من سيدخل أعماقه ويداوي قلبه فهي شهد ، إنها تعشقه والأعمى وحده هو من لا يلاحظ ذالك وحبها إلى جانب شجاعتها وروحها الطيبة سيساعدونها على إقتحام أسواره كما أنها جميلة جدا جدا وأي رجل طبيعي لن يستطيع مقاومتها لذا وعمليا هي مطمئنة على الجميع ، الأن و الأن فقط تستطيع الموت بسعادة وأيضا مواجهة زوجها وإبنيها وإخبارهم أن كل شيئ عاد لمكانه الطبيعي. إبتسمت شهد وهي تنظرللعريسين السعيدين لتتساءل بحزن، ترى هل سيأتي اليوم الذي ستلبس فيها هي أيضا الفستان الأبيض وتقف جنبا لجنب مع الرجل الذي تحبه أكثرمن أي شيئ في الوجود؟؟ ،هل سينظرإليها بكل فخروحب ؟،هل سيحتظن يدها ويتعلق بها كما يتعلق الغريق بقطعة خشب هل ..وهل...؟؟ سرقت نظرة خاطفة نحوه لتتفاجأ به ينظرإليها بطريقة لم تفهمها وللحظة إلتقت نظراتهما في حديث صامت ،... أحست شهد أنها مسلوبة الإرادة وأنها لا تريد سوى أن تبقى هكذا للأبد ويبدو أنه شعربها إذ سرعان ما وقف ليجذبها نحوه وهو يقول بخشونة :_تعالي لنرقص. (وافقته بهزة من رأسها ،ثم وكالمنومة مغناطيسيا وضعت يديها على صدره وأسندت رأسها على كتفيه بينما أحاط هو خصرها بذراعيه يشدها إليه ليقول فجأة بصوت أجش :_هل أخبرتك أنك تبدين رائعة في لباسك التقليدي هذا ؟؟ (إبتسمت شهد وهي تتذكرالنظرة المصدومة التي رأتها في عينيه عندما نزلت من غرفتها ، لقد صعق تماما هكذا أخبرتها أميرة لاحقا ورغم أنها أخبرتها في تلك اللحظة أنها تبالغ إلا أنه بدا صادقا الأن ، رفعت وجهها الجميل نحوه ثم قالت بنعومة :_ لم تفعل في الواقع. (تفرس فيها بقوة حتى أحست بالحرارة تغزو جسدها لتسمعه يقول بصوت منخفض مبحوح :_ أنت فاتنة خلابة تخطفين الأنفاس . (تألقت عيناها وزغرد قلبها في صدرها لتجيبه برقة :_هذا لطف منك،و لبد أنه اللباس الرائع الذي إختارته لي أميرة . (أجابها بإصرار :_اللباس جميل أنا لا أنكرهذا لكن أنت ..أنت أجمل بكثير. (إبتسمت بفرح لتقول بصوت مرتجف :_ شكرا لك إنها المرة الأولى التي تراني فيها هكاذا. (تجهم وجهه ليقول بخشونة :_ ومن قال ذالك ؟(سكت ليمرريده على ملامح وجهها المرفوعة إليه والتي بدت مغرية بطريقة مؤلمة ثم أظاف بشرود :_ أنت أجمل إمرأة رأيتها في حياتي كلها. (تخضب وجهها بحمرة الخجل لكلامه الجميل ونظراته التي بدت محملة بمشاعرقوية جعلتها تدفن وجهها في صدره وترفع ذراعيها لعنقه لتذوب كليا بين ذراعيه لامبالية بنظرات المدعوين التي كانت تتبعهما بين فرحة وسعيدة ،ساخطة ومستنكرة ثم غاضبة وحاقدة. (أخذت سوسن نفسا طويلا لتبتسم بحالمية ، كانت تراقب إبن خالها الذي لطالما كان باردا ومتباعدا والذي كان يبدو في تلك اللحظة كأنه إنسان أخرإنسان حياته متوقفة على المرأة التي تلتصق به ، كانا حقا رائعين معا وشتان بين خالد الذي عرفته طوال عمرها وخالد الذي تراه أمامها ،لتفكرأن أمورالقلوب حقا غريبة ومن..._ دعينا نرقص نحن أيضا. (نظرت لنادرالذي أيقظها من أفكارها لتجده واقفا ويده ممدودة إليها ، وضعت يدها بيده لينضما لبقية الراقصين ،ضمها إليه بقوة لتسمعه يقول بهدوء :_منذ أن عقد قراننا بالأمس وأنت تتهربين مني يا سوسن . (إحتجت بضعف :_أنا لا أفعل. (رفع وجهها إليه حتى أصبحت في مواجهته ثم سألها بنعومة :_إذا لماذا ذهبت للنوم بالأمس باكرا ،ولماذا رفضت المجيئ معي في سيارتي اليوم ؟؟. (إرتبكت ياسمين لعدم إيجادها ردا مناسبا خاصة وأنها فعلا تهربت منه ولحسن الحظ سرعان ما تابع بصوت خشن :_حسنا يا سوسن لكن عند المغادرة ستغادرين معي أنا من سيوصلك للفيلا . (إعترضت قائلة :_لكنني جئت برفقة أ... (قاطعها بحزم :_قلت أنا سيوصلك يا سوسن ولا داعي للمجادلة . (هزت كتفيها بحنق لتبعد نظراتها عنه صوب الراقصين الأخرين ،ثم نظرت لشقيقتها التي كانت تخفض بصرها بخجل بينما وليد يهمس شيئا ما في أذنها ، إبتسمت بسعادة من أجلهما ،لتفكرأن فاتن قد صبرت كثيرا ولطالما قاومتها ووالدتهما وهاهي تفوزأخيرا وتصبح عروس الرجل الذي تحب ويحبها ، إتسعت إبتسامتها ثم عادت بنظراتها لنادرالذي كان يراقب سعادتها لسعادة شقيقتها بحنان ليقول بمرح:_ بعد أسبوعين سنكون مكانهما . (أشارت له برأسها أن نعم لتفكربحزن ،ظاهريا ربما لكن في الصميم من يدري يا نادر من يدري؟؟؟ | ||||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|