24-11-12, 07:34 PM | #961 | ||||||||||||||
نجم روايتي وقاصة بمنتدى قلوب أحلام وشاعرة وقلم ألماسي برسائل أنثى
| مرحبا جميعا كيف الحال؟ شعرت في هذا الفصل بشيء غريب حتى كأني اشم رائحته هل تعرفين الشعور بالترقب امام غرفة العمليات أو اثناء اتخاذ القرارات؟ هناك رائحة تزكم الانوف و تضيق الصدور بالانفاس فتزفرها سريعا هكذا كان احساسي منذ بداية الفصل ريمان كانت تقف على حافة القرارات التي لم ولن تستطيع تنفيذها لما؟ دعونا نخمن؟ هل تستشعر بداخلها أن آدم لم يرفضها بل فعل ذلك بسبب ما .. كـ حماية لها ولكن كبريائها اليعقوبي جعلها كـ الظبية الجريحة تنئ بنفسها بعيدا عن الجميع هل تريد أن تتهم مشاعرها بالخيانة و التطلع لما ليس لها فلما اشرأبت ....وقعت و انكسرت كرامتها في داخلها توقن أن مشاعرها صادقة و تسير في الطريق الصحيح ولكن هناك جدار يجعلها تحيد لطرق فرعية ولكنها فضلت الانزواء ليس تحت الجدار بل أمامه تنتظر أن يتحول لبوابة تفتح مصراعيها فلما انفتحت خافت الولوج و امسكت بمشاعرها التي طالما قيدتها هذه الفتاة صورة مثالية عن المرأة ذات الكبرياء التي تبتعد عن نبل الالسنة فتتهم بالغرور فتكون قوتها من عمق جرحها و لواذها بجدار الكبرياء فهل هذا ماحدث لها هنا للكبرياء طعم كمرارة الدواء عندما نتجرعه طويلا لنتفاجأ أنه غير مناسب لحالتنا فنبؤ بفشل العلاج و مرارة الدواء وهذا ما استشعره الجد اليعقوبي متأخرا فرأى التكفير هو (ارى مصلحتكم)؟ ربما!! مياسين في داخلها روح طفله تأبى أن تكبر تظن أنه حرام ان تنمو بعيدا عن عاطفة والديها وربما هذا ماجعلها اقوى في مواجهة خالتها و زوجها فتخدمهم لأنها طفلة مطيعة تنتظر أن تربت امها على رأسها ما أن تعلم بحسن سلوكها مع الناس و تقاوم زوج خالتها بعنف لأنها تعلم أن ليس لها احد يحميها قمة الضعف و التناقض التي تجعل الشراسة في حماية الذات قوة تهاب فهل تلك الشعلة البيضاء التى استشعرتها أمها هي تسامي الجليد ليتحول إلى بخار فيعم الضباب اركان الروح لتبقى دوما مياسين طفله في داخلها وهل هذا ما رأه نبيل و استشعر انجذاب الحماية من داخله للضعف داخل جبال الجليد فيها؟ يقال أن الحب ليس له أسباب ولكن اليس من الممكن أن يكون الحب هنا (تكميل بين شخصيتين)؟ هي تعلم أنه ينتظرها أن تشفى اذا هل قررت أن تشفى لتنعم بعاطفة غير عاطفة الوالدين ولكنها تمتلك الجزء الأكبر منها إلا وهي الشعور بـ ..... الأمان؟ للامان رائحة كما الطين أو الزرع اذا ما ابتل قبل غسق الليل نورسين بتلقائية كما حدث مع اختها ريمان عاشت حب ولكن لشخصية غير مرغوب فيها في وسط عائلتها وبكل ثقة أو تهور نبذت الكبرياء و داست على الكرامه لتثبت أن حبها اقوى من معتقدات اهلها لتفاجأ .... بأن ما عليها مجابهته هو .... معتقدات حبيبها حولها شك رهيييييييب يطوق حب جمال لمياسين لما هو بالذات؟ ولما هي لا تخرج من قلبه؟ أو؟ هناك حادثه وقعت بعيد زواجهما احكمت الشك وجعلت مياسين في جانب العطاء لتأخذ ... ليس الأمان بل بضع انفاس متلاحقة من الراحة المؤقته وكأنها دوما متهمة! وتلك الحادثة لم تستطع أن تستأصل حبها من قلب جمال ولكنها وضعتها في مكان منزوي مظلم يحتاج لعصا طويله يبحث عنها به فيجرحها أن وصل إليها و يرعبها أن تبقى منزوية طويلا الاجهاض لم يؤثر ظاهريا على مشاعرهما ولكن باطنا اوجد زلازل في عاطفة كل منهما فمياسين ظاهريا تتشبث به من اجل اولادها وهو يريد أن يتأكد من شكوكه فلو صدقت .... فقلبه لا يصدق وإن كذبت شكوكه فأنه هو من يستحق العقاب و الاقصاء فهل حادثته المزعومة مدبرة كما المكالمة التي سبقتها؟ مالذي ستفعله زوجه مقهورة بزوج يخونها علنا فتجده قتيلا أي العواطف ستحرك سالب أم موجب؟ هل ستفرح بالإعتاق من جحيم العبودية؟ أم لا زالت نار الحب تتلظى تحتها فكان خبر مقتله كـ رائحة الحريق تجذبنا للابتعاد أو سرعة الاطفاء... كخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ شوفتي الجنان بالقراءة حولت لك الرواية لشياط في جنينه | ||||||||||||||
24-11-12, 10:02 PM | #968 | |||||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| أحم أحم أحم أنا جيييييييييييييييييييييييي يييييييييييييت ههههههههههههههههههههههه يالا الكل يستعد ويترقب علشان الفصل جهز ^__________^ | |||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|