16-11-12, 03:15 PM | #31 | ||||||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
اسراء لقد اقتبستي هذا المقطع من حياتي حتماً لكني للأسف لم اتعلم قلة الصبر ... عادة تكون تعليقاتي طويلة لكني اجد نفسي عاجزة عن التعبير بعد كل فصل أقرأه دمتي بود...تحياتي | ||||||||
16-11-12, 03:16 PM | #32 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| فصل غاية فى الروعة إسراء ... ربى يسلم الأنامل المبدعة ... ما شاء الله تطور واضح و نضوج لقلمك بشكل مبهر ... حقيقة أستمتع بالقراءة و محاولة معرفة ماذا فعل الحب لغفران بيد مجب جبان يخاف ألم الحب كغسان ... هى حاربت و حاربت لأجل أن تبث بعض الشجاعة فيه و كأن الشجاعة التى بداخلها ستكفيهما و لكن يبدو أنها إستيقظت أخيراً على نبضات جنينها لتدرك أن الحب مشاركة و ليس فقط عطاء ... إسراء متابعاكى و شكراً لك | |||||
16-11-12, 08:02 PM | #33 | ||||||||||
نجم روايتي
| حرام عليكى يااسراء كل يوم قلقاس كل يوم قلقاس قصدى كل فصل دموع كل فصل دموع حرااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااام والله حرام اللى بيعمله غسان فى غفران واللى بتعمله اسراء فينا ليه ياابنى العذاب ده كله ؟ امال لو كنتوا متجوزين من غير حب ؟ كنتوا عملتوا فينا ايه يالهوى ايه ده؟ حب عذااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا اب طب حسبوا على البيبى طيب وراعوا احسساته ومشاعره برغم الحب الساحق والعشق المتناهى بينكم ماسبب هذا الفراق ؟ وماسبب هذا التناقض؟ فصل مؤلم مؤلم مؤلم تلاته مؤلم يااسراء انا عاوزه الفصل الجاى سعييييييييييييييييييييييي يييييييييييييد | ||||||||||
16-11-12, 08:25 PM | #34 | |||||||||
مشرفة أفتح قلبك وشاعرة متألقة في المنتدى الأدبي ومحررة لغويه في منتدى قلوب احلام
| عزيزتي أسراء للأمانة جذبني قلمك بطريقة أنا ذاتي أتعجبها و تمنيت من كل قلبي أن يكون من الفصول ما يزيد عن عشرة أجزاء حتى لأتهمها دفعة واحدة علي ، أرتوي و لو قليلا من ظمأي الحارق للهفتي ما شاء الله أسلوبك لا أحلى و لا أروع و لكنني أعتذر منك لعدم تعليقي بشيء لأن الصورة لدي لا زالت ضبابية ، فبين الماضي و الحاضر أخبار كثيرة لا لي بها معرفة أو علم كحال باقي القراء لذلك أستميحك عذرا فيم يخص التكهنات لدي و بإذن الله سأضع توقعاتي ، عندما تتوضح الرؤيا لدينا تحياتي الوردية | |||||||||
17-11-12, 02:25 PM | #36 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| إذن لغفران ولد من غسان غسان ذلك المحب الجبان الذي يريد حبيبته دون أي تضحية يريدها أن تبقى معها دون أن يقدم لها شيئاً أبداً وغفران تلك المضحية الكبرى التي ضحت بحياتها وقلبها وحبها الأول سأظل متابعة بإذن الله لقلمك المذهل فانتظريني كل الود لقلمك [ ] | ||||||||||||||
23-11-12, 02:42 AM | #37 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
اظنك محقة في استيقاظها على نبضات جنينها .. لكنه استيقاظ لن يطول أظنها أضعفت نفسها بما يكفي حتى انها ما عادت قادرة على المقاومة وإن أرادت .. تدوميلي يالغلا اقتباس:
هههههههه حبيبتي .. سعيدة بتواجدك اقتباس:
اظنك ستغيرين رأيك قريبا سعيدة بمتابعتك | |||||||
23-11-12, 02:57 AM | #38 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
ان شاء الله بيفرح قلبك قريب .. اتمنى موش مديقاكي الكآبة اللي في الرواية مود عابر .. ستتحسن الأوضاع نوعا ما قريبا دمتي تابعتي العزيزة اقتباس:
دا جميييييل عيوني يا يا حبي .. كم سرسر عنديبس الفصل اللي بعد دا .. واللي بعدو كمان هيبقو خلوين بس لازم نعيط شوية شان نحس بطعم الفرحة :heeheeh: وللا إيه .. فرحانة بتواجدك <3 | ||||||
23-11-12, 03:08 AM | #39 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
أتمنى أن لا يبرد ظمأك حتى أنتهي وسأنتهي قريبا فلا تقلقي .. سيتضح كل شيء في وقت أقرب مما تتخيلين دمتي عزيزتي .. سعيدة جدا بتواجدك انتي اروع .. تسلميلي اقتباس: حبيبتي .. سعيدة جدا بمتابعتك دمتي | ||||||
23-11-12, 03:28 AM | #40 | ||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| مساء الخير .. اتمنى أن لا أكون تاخرت كثيرا فصل ثالث .. عدت إلى حياتي وروتيني ،، توقفت عن بحثي وتوقفت عن الانتظار، لا انكر انني كنت اعود لتنشق كلماتك بين حين وآخر، اعيد التفكير بك بين حين وآخر، اتوقف لتأمل محياك عندما المحك صدفة بالأرجاء، لا أنكر بأنني كنت متأملة بك ،، لكنني كنت مسيطرة على نفسي حينها، حرمت نفسي من التعلق بك وأجبرتها على الانصياع ،، وما أغباه من تصرف .. عاينت الحرمان فترة لأتمرد بجموح بعدها .. أذكر كيف أتيت إلي على حين غفلة مني - ألم تملي الكتابة بعد؟ كنت منزوية في ركن مظلم بين سلالم الحرم أحاول أن أتم رواية تأبى أن تنتهي .. - كيف حالك؟ ترى هلى رأيت نظرة البله التي اعتلت وجهي حينها، اردت أن أقوم لأصفعك ثم لأحتضنك ،، ثم لأصفعك من جديد .. - ماذا تريد؟ - مللت نفسي يا غفران ،، ظننتني أحبك .. توقفت كلماتك مع امتقاع لون وجهي ،، ظننتك ستغير رأيك لكنك باغتني بابتسامة عابثة "لكنني الآن متأكد من ذلك ،، أحبك غفران ولا أقوى البعاد" هكذا ،، بهذه البساطة، تحبني يا غريب - لكنني .. أنا حتى لا أعرف اسمك! ضحكت بشيطانية "غسان .. اسمي غسان" سلمت يا غسان ،، حينها سلمت قلبي لك، حينها تناسيت صفعتك لي علنا أمام جموع الناس ،، أوقن أنني حينها ارتكبت افظع ذنب يمكن ارتكابه .. لقد بدأت رحلتي مع الغفران لك قبل أن أبدأ رحلتي معك، ويال هواني عندما فعلت .. آمنت مرارا بأنك ستتغير .. بأنك ستقدرني وتقدر حبي ،، ستقدر غفراني على أقل تقدير ،، تناسيت أنك لن تقدرني وأنا أهين نفسي بحبك، تناسيت بأنني انا من البست نفسي ثوب الهوان ولست أنت من البسني اياه .. الآن فقط أدرك كم كان الحل بسيطا، كم كان بامكاني ان اخضعك كما اخضعتني، لكنني لم أفعل ،، أدرك كم كنت لا تستحق حبي وكم كنت لا أستحق قسوتك .. الآن فقط أدرك كم كنت غبية يا غسان ،،وأظنني مازلت أخبرتني يومها ان اسمك غسان .. ثم تركتني ومضيت، أظنك استقيت اجابة من صمتي رغم أنني لم أصرح بشيء .. مكشوفة كنت حينها ،، رغم انكاري لوجود علاقة دون ارتباط رسمي لكنني رضخت لك، ورغم إيمانك بأنك لابد أن تعاشر طباعي قبل أن تتورط بي إلا أنك اعترفت انك تورطت بي وانتهى .. كنت احب حبك الغريب لي، حبك الذي أخبرتني مرة بأنه يكسر قواعدك ومبادئك كلها ،، سعيدة كنت لأنك تحبني كما أحبك، لم اتنبة حينها لشاسع الاختلاف بيننا، فشتان بين حبي لك يا حبيبي وعشقك الغريب لي ،، أحببتني أكثر من طاقتك، أصدق لكنك قسوت علي كثيرا يا غسان .. أكثر مما استحق .. ***** احتضنت ابيات نزار التي عدت تكويني بها يا حبيب .. احتضنتها وانا على فراشي اتخيلك تقرأها علي، اتخيلك بجواري تداعب خصلات شعري، تطبع قبلة على عيني تتذوق دمعة سقطت منها ،، احسست بك تمسد بطني وتداعب روحك التي سكنتني، ألم تشعر بوجوده بعد يا غسان ،، كنت دائما أظن أن الانسان يشعر بروحه، ربما لأنني كنت أشعر بك حتى في بعدك، كنت أصاب بالهم حين حزنك، كنت أمرض بوقت مرضك، وأجدني منتشية حين فرحك ،، ألم تشعر بي يا غسان، ألم تشعر به .. ***** أذكر أول شجار بيننا، كنت تريدني أن ارتدي حجابا متعللا بأنك لا تتحمل نظرات الرجال لي ،، ما خطبك يا رجل، لم تبدأ علاقتنا 'المزعومة' سوى من اسبوع وبضعة أيام ،، لا أنكر كونها من 'أسعد الأيام بحياتي" ،، لكنك بدأت تتغير، بدأت باصدار الأوامر ،، من تظن نفسك لتفرض قرارات علي، لست خطيبي حتى - لا تناقشيني يا غفران ،، قلت لك سترتدينه - لماذا تحدثني بهذه الطريقة، لن أرتديه لأنك تريد .. سأرتديه وقت أريد أنا. اذكر نظرتك لي ،، طالعتني باحتقار اشعرني بأنني عارية وسط ميدان عام .. أتذكر هذه اللحظة يا غسان؟ .. فيم كنت تفكر ،، هل كنت تفكر أساسا؟ كيف تطالعني هكذا؟! غضبت كثيرا من نظراتك .. تركتك وهممت بالذهاب، لكنك اعتصرت معصمي .. لم تفلتها إلا عندما صرخت، أذكر أنني سقط اتلوى ألما وأنت تسير مخلفا إياي طريحة دون ان تلتفت ،، لم يكن أحد بالجوار يسمع استجدائي سوى عامل المكتبة الذي اعتاد وجودنا، كان عائدا يخبرنا بأن الساعة تجاوزت السابعة وأنة معاد الاغلاق، ممنونة له حقا .. شجارنا الأول أسفر عن "الم بالقلب ،، تآكل يصل إلى نخاع النخاع ،، خلع لمفصل الكف وجبيرة دامت لسبعة أسابيع، رقمك المميز ،، رقمك المدمر كم بت أكره هذا الرقم، أمقته مقتا ،، أكره قداسة ارتباط هذا الرقم بك وبتصرفاتك المؤلمة .. ابتعدت من جديد ،، اختفيت كظل ذاب في ثنيات الليل ،، أين ذهب تاركا اياي دون اكتراث؟ غضبت لأيام وقررت مقاطعتك، وكنت أنوي صدك تماما حينما تعود، لكنك لم تعد .. وأنا بدأت أضعف، ظننتي سأقاوم ،، لن أعود لشخص آذاني أبدا لن أعود، اسبوع ،،فالتالي .. عدت لكئابتي، كنت أبحث عنك وسط الجموع، بدأت أبث همي في الورق، أفحت الكتب فحتا ،، أذكر كم ازدادت ثقافتي في غيابك، كنت ابحث عنك يوميا مع علمي بأنني لن أجدك ثم أعود التحف وشاحك وابكي .. أين كنت يا غسان؟ غبت لسبعة أشهر، أتذكر؟ لم تمر لرؤيتي ولم تتصل ،، ولا أعلم إن كنت على دراية بما فعلت بي أم لا .. ابتعدت دون اخطاري، هجرتني معلقة بين سمائك وأرض حبي لك ،، أتذكر كم كنت قاسيا حينها يا غسان؟ .. لا يهم، أتذكر كم كنت متسامحة عند عودتك؟ .. عدت بليلة مطيرة نادرة المعاينة، كنت سعيدة بالمطر رغم حزني ،، تسللت إلى الشرفة أحاول أن ابتل قدر الامكان ،، أحاول أن أغسل عني حزنا كنت أنت سببه، حينها رأيتك ،، كنت تقف أسفل الشرفة تطالعني بنهم، أسرتني عيناك الخضراء المتنافضة مع يشرتك الحنطية ،، سحرتني من جديد، اخترقت قواعد الاسرة نفسها هذه المرة، خرجت من المنزل متسللة دون حتى أن تطلب مني ،، وجدتني اتجه قبلك كالمسحورة دون تفكير، وجدتك تنتظرني عند باب البناية بملابسك المبللة وعيونك المنتفخة ،، لم تنتظر وصولي بل قدمت إلى ،، اتذكر هذا الموقف يا غسان؟ .. ركعت على ركبتك باكيا ،، كنت تبرطم بكلام غير واضح ،، كررت "أنا آسف" أكثر من عشرة مرات ،، دموعك كانت تغسل عيناك وتنظف جروحي ،، كنت تستخدم بلسمك من جديد، تسحرني مرة أخرى .. لدرجة أنني بكيت بكاءك، أعتصر قلبي ألما لألمك يا حبي .. كدت أختنق يومها، كدت أموت بسبب حزنك هذا ،، أمسكت يدي التي عانت من كسر 'بسببك' في وقت قريب وأخذت تقبلها ،، أذكر كيف أعدت لي حياتي يا حب حياتي ،، أعدت نبضات قلبي للاتزان ،، أو لنقل أنها اصيبت بخلل لزيادتها عن المعتاد، كنت سعيدة بوجودك ،، منتشية حد التحليق ،، كنت أحلق بك يا غسان، وكنت أراك تحوم حولي .. استيقظت يومها متيقنة أنني كنت أحلم .. لكنني وجدتك تنتظرني بسيارتك على قارعة الطريق .. توقفت نبضاتي ثم عادت للاضطراب .. كنت حقا هنا! ركبت بسكون دون أن تطلب مني الركوب ..اعدت التقاط بدي المصابة وقبلتها بحنو بالغ ،، لم أشهدك حانيا قبل هذه اللحظة يا غسان ،، كنت تذيبني بتناقضك، أظنني كنت أهوى مزاجاتك المتقلبة وعقلك المضطرب -سامحتني يا غفران؟! دمعت عيناي لذكرى ما فعلته يا غسان ،، دمعت عيناي لكنك دموعك انهمرت شلالات "أرجوك يا غفراني .. أعدك أنني لن أقدم على أمر كهذا مجددا .. كنت مغيبا وقتها، لا أعلم بم كنت أفكر، أنا مجنون بك ،، ألا تفهمين؟ أموت من دونك يا غفران" وضعت كفي على وجهك وأنت تشهق "ألا ترين؟" ثم انزلته ليستقر على قلبك "ألا تشعرين؟" أحسست بنار تستعر تحت يدي، لنقل انها كانت أول لحظة اشعر فيها بالدفء ،، دفء من ناحيتك، كنت أظنك تحبني لكنني لم اتوقع ان يكون 'لاشتعال القلب' معنى ،، لكن في تلك اللحظة أيقنت بحقيقته، بواقعيته يا حبيب .. أيقنت بحبك وأصبحت قادرة على تلمسه ،، صدقتك ،، وعدت أسلمك قلبي من جديد .. ***** كانت عودتك في وقتها رغم أنها لم تدم، ادركت كم اشتقت لك مع أنني لم أعرفك سوى لأيام ،، أدركت أنك كنت ركنا أساسيا بحياة لم أذكر كيف كانت بدونك .. أذكر كيف زاد اعتزالي ليس لسبب سوى لكوني معك أو كوني مشغولة بالعبث مع أفكاري التي لا تتحدث سوى عنك .. أذكر أن صديقة قالت لي حينها "تعلقين حياتك به أكثر من المفروض ،، لو رحل حينا ستموتين من دونه يا غفران ،، تمسكي بالحياة قليلا ولا تودي بنفسك إلى التهلكة" كنت متيقنة من صحة كلامها لكنني لم أتخوف ،، كنت أشعر بأمان مكذوب خدر جميع مخاوفي، شلها عن الانبعاث ،، كنت حقا مؤمنة بأنك لن تتركني يوما .. وأظنني ما زلت لكنني فقط بدأت أدرك فرقا بين كونك لن تتركني وكونك ستظل معي أبد الدهر .. فرق شاسع يا غسان .. فرق مدمر .. ***** أظنني مستعدة لتجاوزك .. نعم مستعدة، حياتي ناجحة بدونك ،، املك جزئا من روحك ستعوض الفقدان الذي طالما شعرت به .. لن أدعك تتركني هذه المرة ،، هذه المرة أنا من سيرحل .. سأذهب بعيدا لأدعك تعاني ولو قليلا من العذب الذي تتلذذ بنقعي فيه يا حبيبي ،، من الأفضل أن تشاركني إياه .. ألست زوجي أم أنني أتوهم؟!! ،، ظللت أردد هذا الحديث داخلي، ربما حقد دفين أجبرني على هذا التفكير .. ورغم أفكاري ،، أعلم أنني لن أستطيع، أعلم أنني أتمنى وأن تمنعني من الرحيل وأتمنى لو أن أستسلم لك .. عذاب بعدك أهون من عذابي لأنني تركتك تتعذب بسببي .. أي حب هذا؟ ،، بل قل أي غباء هذا؟!!! ،، صدقني لا أعلم | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|