آخر 10 مشاركات
صبراً يا غازية (3) *مميزة و مكتملة* .. سلسلة إلياذة العاشقين (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          سحر التميمة (3) *مميزة ومكتملة*.. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          منحوسة (125) للكاتبة: Day Leclaire (كاملة) (الكاتـب : Gege86 - )           »          أكتبُ تاريخي .. أنا انثى ! (2) *مميزة ومكتملة * .. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          معذبتي الحمراء (151) للكاتبة: Kim Lawrence *كاملة+روابط* (الكاتـب : Gege86 - )           »          من أجل أمي (28) للكاتبة: Jacqueline Baird *كاملة+روابط* (الكاتـب : * فوفو * - )           »          فتاه ليل (الكاتـب : ندي محمد1 - )           »          على أوتار الماضي عُزف لحن شتاتي (الكاتـب : نبض اسوود - )           »          الزهرة المحترقة (41) للكاتبة الخلاقة ::وفاء محمد ليفة (أميرة أحمد)*كاملة* (الكاتـب : وفاء محمد ليفة - )           »          آنابيلا...ستيفانو (116) للكاتبة: Jennie Lucas (ج7 من سلسلة دماء سيئة) *كاملة* (الكاتـب : Gege86 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء )

Like Tree11Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-08-13, 10:43 PM   #111

رُقيّة

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وشاعرة متألقة في القسم الادبي

alkap ~
 
الصورة الرمزية رُقيّة

? العضوٌ??? » 300447
?  التسِجيلٌ » Jun 2013
? مشَارَ?اتْي » 1,385
?  مُ?إني » Sydney
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Oman
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » رُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
?? ??? ~
..لآ تسأل الل?ّ أن يخفف العبء الخاص بك،بل أطلب منه أن يزيد قوتك..
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


وَخــ[3]ــزْ


قلوب لم تعد ،تملك باب الدخول!


ومفتاح الوصول،ضاع في أراضٍ قاحلة!


نُزع من جسده مازالت الروح فيه ساكنة!


ورمُيت في بئرٍ لا ماء فيه!


.


.


.


رُقيّة غير متواجد حالياً  
التوقيع
مركز رفع

مركز

كل سبت -التوقييييييييت مفتوح {لا وقت محدد}

- مبتعثة لبلاد الكنغر -
رد مع اقتباس
قديم 23-08-13, 10:47 PM   #112

رُقيّة

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وشاعرة متألقة في القسم الادبي

alkap ~
 
الصورة الرمزية رُقيّة

? العضوٌ??? » 300447
?  التسِجيلٌ » Jun 2013
? مشَارَ?اتْي » 1,385
?  مُ?إني » Sydney
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Oman
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » رُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
?? ??? ~
..لآ تسأل الل?ّ أن يخفف العبء الخاص بك،بل أطلب منه أن يزيد قوتك..
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

°


الجــ[ـ13ـ]ــزء


•…•


في الجزء الغربي من الكره الأرضية.


هدأ الليل فسكنت نفسها ،وحين غفت على ضياعها والتحفت بأحلامها حتى استيقظت مبللة المحاجر ،حلقها جاف يستعصي أن يردد نداءاتها.


مدت يدها وتناولت من المنضدة كأسا من الماء لتروي عطش فمها ،ولكن ريقها ظل مرّا و جافا.


وكيف لا يكون مرّا وقد أضعت عقدة السؤال المحير ،كيف لا وقد اختفى ذلك المريض في اليوم التالي فجأة دون أعرف عنه شيئا ،اختفى ولم يروي لي حكايته فمن سيحكي لي الآن من سأصدق الآن؟!


أدارت رأسها للجهه المجاورة ولم تلقى من يستلقى بجانبها نائما كالعادة.


سارت بها قدميها نحو نافذة الغرفة ،لترى ذلك القرص يبدو مستديرا في الأفق البعيد

في سماءٍ ضبابية تختفي شيئا فشيئا لتنذر بالأمطار والثلوج.




كانت عندما تقف هنا دائما ما تستقبل خيوط الشمس المتسللة بالخفاء بأمل منشرح تطرق التفكير ،فلعلها تمدها ببصيص نور من التعميم الذي خيم على قلبها ،والغموض الذي سيطر على سكنات زوجها حتى بدت تفقد القدرة على فهمه أو تفسير ما يدور بخلده


تبيت محترقة بتلهف،وتلوم نفسها لأنها لم تخمد فضولها في ذلك المساء،ذلك المساء الذي كان فيه ذلك المريض مستلقيا أمامها يطالبها بعدم القدوم وعدم السؤال.


ونظرات انتصار تراها في عيون أعدائها"ريتا وجورج"كل يوم ،كل مساء وكل صباح

حتى بات صدرها يضيق بها ،فإنسلت من أنفاسها آهات في الهواء مرتدة لصدرها
فتشعر بوخزات أقضت مضجعها.




رفعت رأسها ووقع بصرها على الوقت ،تأخرت عن العمل كثيرا واقترب موعد الغداء عليهم.


تقدمت من خزانتها حتى تخرج لها شيئا ترتديه ولكنها عادت أدراجها وألصقت أذنيها بباب غرفتها.


"ريتا وجورج"صوتهما بدا يتردد في أذني أم أنني أتوهم؟!


تراجعت للوراء قليلا حتى تنفي ما يدور برأسها ..تحاول إرغام نفسها على النسيان.


النسيان أفضل أليس كذلك!


ولكن ذلك الصوت لم يتوقف فقد تداخلت الأصوات ما بعضهما البعض وفي النهاية وصلها صوت زوجها يتناقش مع أحدهم.


فإلى متى ستظل تستمع لتلك الأصوات وفي داخلها تبحث من أي الجهات يأتي تنصت وتسأل فلا تلقى جوابا لسؤالها!


ربما سأجد الجواب!


أحبت معرفة إن كانت تتوهم أم لا ففتح الباب بهدوء وأخرجت قدميها بحذر شديد حتى لا تصدر صوتا.


لكن سرعان ما عادت للوراء وقلبها يرجف بل نبضاتها بدت تتسارع من هول الصدمة فهي لم تكن تتوهم أبدا إنما هي حقيقة


...


أغلقت الباب بسرعة وسقطت على الأرض ترتعش فمن المستحيل لها أن تصدق أن ما رأته في الخارج واقعي.


من المستحيل لها بأن تصدق أن من كانا يهددنها يتناقشان مع زوجها!


أنهما يرغبان في تدميري ،


يرغبان في الإنتقام مني


لابد أنها علما بأنني زرت ذلك المريض مرة أخرى


جلست صامتة تهز جسدها للأمام وللخلف ومطرقة في التفكير ،تلم نفسها بقوه تحاول فك الشفرة من قدومهما إليها.


لم تهنئ بذلك الصمت فقد هبت عليها عاصفة ريحية ولكنها لم تسبب أي كوارث ولم تقتلعها من جذورها ولكنها أخرجتها من دوامة التفكير وأعادت لها التوازن في نفسها حتى قامت بتصفية عقلها من التفكير عندما رأها جالسة على الأرض محتضنة جسدها بطريقة غريبة.


أحنى بجسده وأمسك بيدها يحثها على النهوض ،وهي مازالت تتأمل عينيه وتسأل

يا ترى ما الذي قاما بإخباره.




مسح على وجهها وخديها ثم طبع قبلة دافئة عليهما ليسألها عن تواجدها في المنزل وعدم ذهابها للعمل.


ربما بالفعل هو لا يعلم شيئا عن ريتا وجورج ولم يتفوها بعد عنها


هل هما جاسوسان أم ماذا،إذا لم يكونا كذلك


فما الذي يفعلانه هنا ؟


عندما حاولت طرح هذا السؤال ابتعد عنها ليقول


:"لدي بعض الأصدقاء في الخارج نتناقش في أمور العمل ورغبنا ببعض من الشاي فهلا أعددته لنا؟!"


أبحرت في عينيه تود تصديق ما يقول بأنهما من رفاقه ويعملان سويا!!


ما الذي يجمع بين مهندس كيميائي وطيبان ليعملوا!


قامت على قدميها وابتعدت عنه


"لقد تأخرت عن العمل ويجب علي أن أغادر لذا لا أملك وقتا لإعداد الشاي :"

لاحت ابتسامة غريبة على شفتيه




:"جيد"أردف "إيمان غرفة الضيوف المجاورة أغلقتها لسبب خاص أرجو منك عدم الإقرب منها إلى أن أخبرك"


خرج بعدها لترسم عقدة استغراب على حاجبيها ،ثم تقدمت من باب تلك الغرفة لتضع أذنها عليه وتستمع لصمت!


لم يخفى عنها صوت أنفاس بشرية تلتقط أنفاس مرهقه ،ربما تسرق من هواء محروم عليها!


كائن بشري يقبع في الداخل!


•…•



مازال الحلم يكبر ويتسع،بل أصبح يتسكع في الفضاء وفي شوارع ضيقة.


أبواب كثيرة بدت تفتح على مصراعيها في الأرض واتجاهات عديدة تطلب منها العبور من خلالها.


مسافات بدت تتقلص وخيوط شقراء بدت تتلاشى في الفضاء الممتد.


لم تكن حاسة السمع لديها بحالة جيدة للعمل أو حتى تسمح لها بالإصغاء


ففي تلك اللحظة كان رأسها منشغلا في إرسال موجة من الإشارات العصبية لتأمر كل خلية ولدت في جسدها ،تحثها على الخروج،بل تأمرها بالمغادرة والإبتعاد.


الإبتعاد أليست جميلة هي هذه الكلمة!


تسافر بها وتبعدها إلى أراضٍ تحت الأرض ،عالم في الأنفاق تعيش فيه مثل الأرنب في حجر ضيقة.


حملتها خطوات غير ثابتة وساقين غير مؤهلتين للقيام بمهمة،ولكنهما أخرجتاها خارج حدود تلك الأسوار الكاتمة و الخانقة.


أتعلمون أن الهواء لم يعد يصل إلى رئتاي ،والدمع حُرم من السقوط،حتى قدماي لم تعدا قادرتين على حملي!


ويداي ،كفاي ما الذي حدث لهما ،لم أعد قادرة على التحكم بكل رعشة تُرسل لهما.


وضعت يديها تحاول كتم رعشه فمها ،لم تعلم بأن حركتها هذه تبعد كميات هائلة من الأوكسجين للوصول إلى صدرها.


أسندت جسدها على السور محاولة التماسك حتى لا تنهار على الأرض كإنهيار مبني شامخ مرت به الأعوام كما تمر الأعوام والسنين عليها فهل ستكون كالمبنى؟!


رفعت بصرها حتى ترى الطريق أمامها ،لم يكن طويلا ،وهي في حاجة ماسة للمشي حتى تلتقط أنفاسا نقية وتصفى بها دماغها ،ربما بمرورها وتأملها لطبيعة تنسى ،وتنسى كل ما سمعته وما حدث في داخل المنزل.


تنسى صوت الفحيح ،ولقب الساذجة والعجوز ،ترمي بما سمعته في البئر ،أو تنثر لتذهب مع الرياح!


لملمت عباءتها ،فقد خرجت بسرعة من المنزل وبحالة يرثى لها أحكمت ربطة خمارها وبعدها أكملت سيرها بخطوات موزونة ومدروسة ولكنها مازالت ضعيفة.


أي هزة تصيب الأرض قد تؤدي إلى سقوطها ،تبدو كورقة الخريف الصفراء على الشجر ،هز واحدة وتهوى بها من ارتفاع عالٍ وتصل إلى القاع!


القاع ،هل علمتم الآن إلى أي مرحلة وصل بها قلبها ،إلى أين ذهبت آمالها!


مدت يديها ومسحت بظهر كفيها بقايا الدموع وهي تلتقط أنفاسا موجوعة.


صدرها يعلو ويهبط فوضعت يدها علها تهدأ ضربات قلبها


رسمت ابتسامة حتى تبدو بصورة طبيعية


ولكن تلاشت تلك الإبتسامة المرسومة وبدقة من على شفتيها واتبعها سقوط حقيبة يدها من ذراعها.


فسقط قلبها ،وربما أبحر في المحيط ثم جرفته الأمواج الثائرة،دارت به ودارت إلى أن ابتلعته دوامة المحيط ،غسلته،شفطت جميع ألوانه ،بدت شفافة حتى خطف لون وجهها ،وذلك السائل الذي يتدفق ليصل إلى نقطة الإرتكاز توقف عن السريان.


جرت بسرعة والخوف بدا يدب في قلبها ،وتلك الحقيبة مازالت على الأرض في مكانها لم تفكر في أخذها حتى،


كل ما فكرت فيه هو أخويها وذلك اللص الذي يقف بجانبهما ويمد يده لجيب معطفه ويخرج منه قطعة حلوى ليناولهما إياه.


حلوى حمرا،حمرا، كالدم!


مشهد لجرح ينزف ،وصراخ،ثم بكاء مر أمامها.


بدت ترى الموت يدور حولهما


توقفت أمامهم مباشرا،ولم تسمح لرئتيها بإلتقاط أنفاس حرة،ولكنها سمحت للعاب الذي تجمع فوق لسانها بالهبوط،والعودة إلى مجرى المرئ.


التقت نظراتها نحوه بل تعلقت به وهو يتأمل خوفها ،الهواء كان هو الحاجز الذي يمنع نظراتهما من العراك،ربما من العناق.


قبضت يد ومدت الأخرى لتمسك بيد أخيها الصغير حتى تُسقط قطعة الحلوى منه ولكنه وضعها في يده الأخرى،


ابتسم ذلك الرجل بابتسامة تحمل الكثير من الغموض تمتم بجملة


" والتقينا مرة أخرى"


عقدت حاجبيها وتراجعت خطوة للوراء


فما الذي أعاده مرة أخرى بعدما كشفته ،وكنت على وشك الإمساك به!


ما الذي أعاده ليقف أمامي في محطة الحافلات وليس خلف سور المنزل أو حتى في الطريق!


ما الذي يجعله الآن يترك ملاحقة ملك ليلاحق أخويّ،


لا بد أنه يود مرافقتهم بعدما ملّ من مرافقة ملك ولكنني لن أسمح له بذلك ،لن أسمح له.


قالها مرة بصوت جامد ولن يعيدها :"لديك أخويين ظرفين آنسة رملة ،اهتمي بهما جيدا"


رملة،أخويّ ،أهتم بهما


كيف علم باسمي ،وما الذي يقصده بالإهتمام بهما؟!


اختفى من أمام عينيها ،بؤبؤتيها لم تعودا تصوران لها صورا لجسده ولا حتى تلك الابتسامة الغامضة.


اختفى كالفقاعة كانت تحاول تفجيرها ولكنها انفجرت لوحدها وغادرت الوجود،دون أن تعلم منها أي شيء أو تستفيد منه.


اختفى ليركب دراجته النارية فيذهب خلف السراب،ربما خلف الأفق


أدار أخاها الذي يبلغ عشر سنوات جسده بعدما شهقة من صوت محرك الدراجة ليمد يده لها


:"رملة،أعطاني ذلك السيد هذه الورقة وأوصاني بأن أسلمها لك"


قفز ذلك الصغير مصفقا بيده فرحا والذي يصغر أخاه الأكبر بثلاث أعوام


:"رملة ستشتري لي دراجة مثل دراجة العم أليس كذلك"


بدت لا تفهم ،ولا تستوعب كل ما حدث وهي ترا ذلك الصغيرة يقفز فرحا ويلوح بقطعة الحلوى متشوقا لإلتهامها:"عم!"


هز رأسه ببراءة ومازالت تلك القطعة تتأرجح في يديه:"نعم ،لأنه أكبر سنا أدعوه بالعم ،هذا ما علمتنا إياه ،أليس صحيحا؟"


قال أنس مشيرا بيديه لها ثم بعدها احتضن كفيها :"إنه رجل طيب،لقد علمنا الكثير من الحركات الدفاعية قبل قدومك"


هز مؤيد رأسه بفرح وأخذ يجرب تلك الحركات أمامها


أما هي فلم تكن تستمع لهما ولا حتى تراهما فقد أفلتت يديها من بين يدي محتضنه،وقع بصرها على تلك الورقة ثم بعدها رفعته للفراغ تبحث عن ذلك اللص.


أتمد يدها فتلاقيه ،أم ترفع صوتها فيعود لتحقق معه


ما الذي عليها فعله؟


ومن يكون


سألتهما بقلق مضطلاب بد يخفق في أحشائها ذعرا:"ما اسمه؟!"


قال مؤيد بمرح مفرط وهو يحرك قطعة الحلوى في يديه في شوق لأكلها:"أنه العم أخبرتك رملة"


حاولت التحكم بأعصابها ،فهل ظلت تملك واحدة أو اثنين حتى لتحكم قيدهما؟!


هل مازالت الخلايا في جسدها حية بعد كل ما حدث وكل ما سمعته؟


ألا يجب عليها أن تكون مستلقية الآن في غرفة المشفى،أو ربما في مصح للمجانين!


ربما يجب عليها أن تُدهس بالسيارة أو بالشاحنة حتى تحلق في السماء فتعود ملقا على الأرض وذلك السائل الأحمر يتدفق من رأسها.


نعم ترغب بأن يخرج من رأسها


حتى تموت جميع الأفكار فيها


وتموت أحلامها وآمالها


حتى يفقد قدرته على المبالاة


ويفقد الذكريات ،بل ترغب بأن ينسى ويعود بذاكرة جديدة فارغة حتى من اسمها!


سمعت صراخهما ثم بدا يتعاركان على اسم ذلك السارق


أحدهما سماه بالعم والأخر لقبه بالأسود لما يرتده بالإضافة ،إلى دراجته.


صرخت وفعلتها للمرة الأولى بعدما فقدت قدرة التحكم بنفسها رأت الخوف يدب من عينيهما لتقول وقد نست أمر الحلوى


:"فالنذهب إلى المنزل،لقد تأخرنا"


...


وأي منزل،


فأنا لا أذهب إلى منزلنا بل أذهب إلى الجحيم ،


إلى النار ،


سأرمي بنفسي مرة أخرى في شعلت نار ولكنها ليست حلقية هي مفتوحة تطلب مني الإختيار في البقاء أو الخروج!


وأنا سأختار البعاد ،مع أنني طلبت حضنا ارتمي فيه ولكن لم يعد الأمر مهما ،المهم أن يلقى أخوتي حضن يرتمون فيه.


فقد انقضت أيامي كلها وبلغت من للعمر ما يكفي حتى أرمى بأوهام ظننت بأنها أحلام.


لن أتردد اليوم في رمي كل أمنياتي ولكنني لن أرمي بأحلام وأمنيات أخوتي فهم لم يعلموا بعد ما تخفي لهم أشعة الشمس وسماء الأرض حتى الليل.


مع أنني لا أعلم كيف سأخرج من منزل والدتي ولكنني سأحمل أمتعتي وأمضي وكأنني لم أتعرف على أهلها.


ليس اليوم ،ولا غداً ولكن قريبا سأفعلها، قريبا جداً


كانا متقدمين علي وكلٌ يمشي على حدٍ غاضبين ربما .


التقطت نفسا لأقرأ خفايا تلك الورقة بعدما تناولت حقيبتي الملقاه في الأرض


- لتعرفي المزيد عني ،كوني خلف مقهى الحي الشهير غداً صباحا بعد مغادرة أخويك ،سأنتظرك لساعة فقط وإن لم تحضري فتحملي ما سيحدث.


ندور وندور وندور في الدائرة نفسها ،لا توجد عقد ولا عائقات ولكننا ما زلنا ندور فيها دون الخروج ،


أليست هذه هي العقدة التي لم نستطع حلها ولا حتى فكها؟!

•…


رُقيّة غير متواجد حالياً  
التوقيع
مركز رفع

مركز

كل سبت -التوقييييييييت مفتوح {لا وقت محدد}

- مبتعثة لبلاد الكنغر -
رد مع اقتباس
قديم 23-08-13, 10:49 PM   #113

رُقيّة

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وشاعرة متألقة في القسم الادبي

alkap ~
 
الصورة الرمزية رُقيّة

? العضوٌ??? » 300447
?  التسِجيلٌ » Jun 2013
? مشَارَ?اتْي » 1,385
?  مُ?إني » Sydney
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Oman
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » رُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
?? ??? ~
..لآ تسأل الل?ّ أن يخفف العبء الخاص بك،بل أطلب منه أن يزيد قوتك..
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي




•…•

ليلة أخرى تمضي لتسرق منهم الكثير ،ربما طعم النوم ولذة الفرح حتى مشقه العمل.
كانت ****ب الليل تشير إلى وقت العودة إلى المنزل .
ولكن ذلك الرجل لم يكن مهتما للعودة،لم يرغب بالخروج في الحقيقة ،لم يرغب بترك مكتبه الجديد الذي كشف له سرا جديد يدور في الساحة ولكن دون استجابة دون أن يلتقطه أحد ويضعه في معلقة الشنق حتى ينتهوا من جرثومة قد تقضى على البشرية.
رفع رأسه لساعة ليرى ****بها تدور فتطرق الجدران مع كل دورة ،صوت طرقاتها تتردد في أذنيه وكأنها بذلك تخبره عن رفضها الشديد بأن يتابع القضية بل تأمره بعدم التدخل في أمور خطط لها الدهر.
فكيف ينسى أن الساعة ابنة الزمن المخلصة وتلك الاسطوانات المغروسة فيها عبارة عن كبسولة مغذية تنتهي صلاحيتها إذا تساويتا مع بعضهما البعض وكأنها تعلن أن دمية من دماها تم تقيدها .
أمسك بالجزء الأيسر من صدره ،أيشعر بأن تلك الدقات بدت تخترقه وبدأ ذلك القلب ينبض وبسرعة وكأنه يود الخروج من جسده والجري مع عقرب الدنيا!
...
فُتح باب المصعد وخرج منه ويده اليمنى كانت تبحث في حقيبته عن مفاتيح سيارته .
سقط ذلك الدفتر الأصفر ،فأحنى بجسده حتى يلتقطه وذلك السكون كان غريبا عليه ،لأنه عندما سقط دفتره سمع صوت صداه يتكرر مرارا وتكرارا في أذنيه فرفع رأسه حتى يرى ذلك الزقاق الخالي من أي كائن بشري!
هو معتاد على رؤية أولئك المتسكعين يستلقون فوق حاويات القمامة ويلقوا في وجهه علب العصائر وفي بعض الأحيان يشتمونه والبعض الأخر يتعرضون له ويحاولون سرقت أمواله أن ملك.
كان مستغربا من خلو المكان منهم وهم يبحثون في هذا الوقت خصيصا عن الطعام كالقطط الجائعة حتى يخرسوا صفير بطونهم .
ولكنه الآن يقف مستغربا ،حتى أنه لا يسمع صوت نباح الكلاب ولا عواء الذئاب .
بدت الليلة مخيفة بالنسبة إليه من دون تلك الأصوات التي اعتاد على سماعها كل ليلة بمروره لزقاق الضيق الموصل من الخلف إلى الجريدة.
رفع إصبعه حتى يستشعر نسمة هواء ولكن لا وجود لريح تضربه هذه الليلة ،
فقط الصمت كان سيد المكان ،الرعب الحقيقي عندما تسمع صوتا لا وجود له من الأساس.
لف بجسده يبحث عن كائن بشري،لأنه وللحظة شعر بأنه المخلوق الوحيد على الكرة الأرضية
تقدم بخطوات حذر بعدما تناول مفاتيحه وهاتفه النقال وهو يهز برأسه حتى ينفى أفكاره.
كان حذرا جدا مع أنه يأمر نفسه بعدم القلق ولكن شعور لا إرادي يرسله العقل لجميع أعضاء الجسم حتى يتوخوا الحذر.
وقف أمام باب سيارته ومد مفاتيحه حتى يفتح الباب بكبسة زر،ولكن سقطت منه حاجيته جميعها على الأرض وصوت صداها يعاد ويعاد بموجات متعرجة في أذنيه .
شعر بوخزة في جسده من البرد مع أنه يرتدي معطفا ثقيلا ألا أن تلك الأداة الحادة الموضوعة خلف عنقه ألغت كل شعوره بالدفء والأمان.
كان يرغب برفع رأسه قليلا في تلك اللحظة حتى ينظر إلى السماء عله يجد بصيص نور يبشره بأن القمر ساكن وسط صفحة الليل.
فكما تقول حياة دائما بأنه إن ظهر القمر وسكن صفحة السماء فإن الليل آمن وإن اختفى فذلك يعني بأن عواء الذئاب لن يتوقف وأرواح ستقلع من أجسادها.
بالنسبة له فالزمن توقف ،لم يعد يسمع طرقاته بل بدا يسمع صوت أنفاس ذلك الكائن.
دوامة أخرى بدت تجرفه وتبتلعه حتى تنتهي منه.
سمع صوتا جامدا فاستقام في وقفته دون أن يشعر
:"أين أيمن؟!"
أيمن،أيمن ،أيمن
هل بدا يتكرر اسم صاحبه أمامه للمرة الألف!
حد من قبضته حتى شعر بنصل السكين في عنقه وتمزق ما يحيط به
:"أين يختبأ صاحبك"
أين يختبأ!
أنه مفقود ألا يفهمون ؟!
يود سؤالهم لما يبحثون عنه أمن أجل تلك القضية المشبوهة!
كرر سؤال في ذاته فكيف لصاحبه بأن يصبح شخصا مشهورا ثم ملاحقا ومطلوب من جهة أخرى وهو في الأصل ليس إلا عامل نظافة .
يعمل أحد أسوء الأعمال "التنظيف"
بلع ريقه بصعوبة ليخرج صوته الذي بد يتلاشى ويتقطع في حنجرته بسبب تلك الأداة الحادة الموضوعة خلف رقبته:"أنا أيضا لا عِلم لي به"
ضغط على أداته وانفجرت أكياس من الدم في عنقه ،أغمض عينيه عند شعوره بتلك الوخزة الباردة ،وبدا رأسه يدور حوله بشعوره لدمه المنسكب على معطفه
:" أقسم لك إنه مفقود ولا علم لي بشيء"
ابتعد عنه ذلك الرجل الملثم وأشار بسكين لوجهه بتهديد،يلوح بيديه وتلك الأداة تتأرجح معه
:"أقسم إن علمت أنك تعلم عنه شيئا سأمزق وجهه وسأنهي بحياتك ،أفهمت"
ابتعد وهو يردد،وتلك الجدران تردد معه بل تقوم بعصر ذلك الواقف والذي يوشك على الوقوع
:"أنت مراقب عزيزي كن حذرا!"
هز رأسه عندما ابتعد،مازال غير مصدق أنه تم تهديده باسم أيمن !
مد يده لعنقه عندما أحس بدمه الذي يسقط على معطفه .
أغمض عينيه وعض شفتيه عندما تلمس الجرح.
تقدم من باب سيارته بخطوات غير موزوة وأسند يديه عليها مصوبا عينيه للأسفل بعدما قام بإراح جفنيه،فتحهما ليأخذ نفسها عميقا وتراجع للوراء فجأة عند رؤيته لإطاراتها الممزقة .
رفس الباب بقوة منزعجا فهو يشعر بأن ****ب الساعة بدت تتسلى به .
أدار جسده لسماعه صوت بوق سيارة وكأنها كانت تناديه ،بل تأكد من أن تلك السيارة تطلبه فقد كانت تلك الشابة المدعوة بـــ ميساء تبتسم له لتقول بمرح
:"أتحتاج إلى توصيله!"
أشاح بوجهه منزعجا من حاله فأخر ما يتمناه هو أن تقله فتاة
:"سأطلب سيارة أجرة"
سمع موجه من ضحكاتها الأنثوية
:"أتعلم كم هي الساعة الآن ،لا أظن بأنك ستجد سيارة أجرة في هذه الساعة المتأخرة من الليل"أشارت بيدها له حتى يتقدم"هيا ،اصعد لا عليك سأوصلك"ضحكت ببلاهة"لا تخف لن اعتدى عليك"
كانت جريئة عندما نطقت بتلك الكلمة ،رمق سيارته لفترة ثم أشاح بوجهه مستسلما وتناول حاجته المتناثرة على الأرض ليتجه نحو سيارتها.
لم يمتلك خيارا آخر فهي صادقة لا توجد سيارة أجرة في هذا الوقت وإن وجد فمن المستحيل أن تتواجد داخل هذه الأحياء المظلمة .
...
كان جالسا بالقرب منها يستمع إلى نغمات الإذاعة الليلية تتغنى بصوت إحدى المطربات السابقات.
هو لا يحب هذا النوع من الموسيقى فبدا منزعجا.
:"هل يمكنك إطفاء الراديو"
رسمت ابتسامة ومدت أصابعها النحيلة لتطفئه،ثم بعد ذلك بدت تتغني وتدندن بصوت خافت وهي تضرب بالمقود بخفة حتى تدقن اللحن.
لم يكن مهتما لما تفعله وفي الحقيقة وجدها و بجلوسه في الأيام الماضية بالقرب من مكتبها تفتعل تصرفات غريبة.
رفع رأسه لطريق بعدما شعر أنه ليس هو الطريق الذي يقوده إلى منزله.
رمقها مستغربا :"إلى أين تذهبين؟"!
أدارت رأسها ناحيته ومازالت تتمتم بكلمات تلك الأغنية إلى أن أوقفت السيارة
كان سينطق بكلمة ليعيد طرح سؤاله ولكنها سبقته برفع أصبعها للأمام حتى يرى المفاجأة.
صُدم برؤية المبنى ذاته والشركة ذاتها الذي يعمل فيها أيمن.
رفعت حاجبا لتقول بتسلية:"صاحبك يعمل هنا أليس كذلك!"
مدت يدها للباب حتى تخرج من السيارة و أشارت له بالخروج ففعل والأمل بد يشع في نفسه.
كان يمشي خلفها بتوقي وحذر أما تلك فقد كانت التسلية تطفو على وجهها .
فتح الباب ودخلا ليريا الكارثة،فكل شيء مقلوب رأسا على عقب.
قالت:"تم مهاجمة شركة التنظيف ليلة الأمس والمهاجمين مجهولين الهوية والسبب أظنهم يلاحقون أيمن!،ولكن ما يثير الشكوك والحيرة هو أن هذا الشركة "أشارت حولها"اختفت لم يعد لها وجود وهي في الحقيقة غير موجودة قانونيا"
قالتها بعدما شبكت يديها ببعضهما البعض مصوبا عينيها لكل شيء مدمر في المبنى
:"شركة غير معرفة ولا وجود لشركة تنظيف بهذا الاسم في القانون ولا في الأسواق حتى!"
...
عبر نفقا مظلما،وظل يعبر ويعبر
ولكنه لم يجد مخرجا يوصله للعالم النقي!

•…•


يتبع.../ الجزء الرابع عشر..


رُقيّة غير متواجد حالياً  
التوقيع
مركز رفع

مركز

كل سبت -التوقييييييييت مفتوح {لا وقت محدد}

- مبتعثة لبلاد الكنغر -
رد مع اقتباس
قديم 23-08-13, 10:50 PM   #114

رُقيّة

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وشاعرة متألقة في القسم الادبي

alkap ~
 
الصورة الرمزية رُقيّة

? العضوٌ??? » 300447
?  التسِجيلٌ » Jun 2013
? مشَارَ?اتْي » 1,385
?  مُ?إني » Sydney
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Oman
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » رُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
?? ??? ~
..لآ تسأل الل?ّ أن يخفف العبء الخاص بك،بل أطلب منه أن يزيد قوتك..
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي



رُقيّة غير متواجد حالياً  
التوقيع
مركز رفع

مركز

كل سبت -التوقييييييييت مفتوح {لا وقت محدد}

- مبتعثة لبلاد الكنغر -
رد مع اقتباس
قديم 23-08-13, 11:05 PM   #115

زهرة نيسان 84

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء و شاعرة متألقة في المنتدى الأدبي

alkap ~
 
الصورة الرمزية زهرة نيسان 84

? العضوٌ??? » 297166
?  التسِجيلٌ » May 2013
? مشَارَ?اتْي » 4,229
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Palestine
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » زهرة نيسان 84 has a reputation beyond reputeزهرة نيسان 84 has a reputation beyond reputeزهرة نيسان 84 has a reputation beyond reputeزهرة نيسان 84 has a reputation beyond reputeزهرة نيسان 84 has a reputation beyond reputeزهرة نيسان 84 has a reputation beyond reputeزهرة نيسان 84 has a reputation beyond reputeزهرة نيسان 84 has a reputation beyond reputeزهرة نيسان 84 has a reputation beyond reputeزهرة نيسان 84 has a reputation beyond reputeزهرة نيسان 84 has a reputation beyond repute
¬» قناتك max
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

رقية المبدعه ... انا اليوم على الموعد ^ـــــــــــ^
افكاري تتخبط ... أشعر بالضياع ....
اللص الظريف ... من هو ...بدأت أشك بأنه أيمن
رمله ..... كأن المسكينة بحاجة لأسباب تزيد حيرتها و قلقها على اخوتها
و ما علاقة زوج الممرضه _ نسيت الاسماء _ بريتا و جورج هل له علاقة باعمال الجاسوسية ..؟؟
ما سر المريض الذي اختفى ؟؟
الحيرة تزداد وخزاً بعد و خز

مبدعه يا رقية
دمتي بحب و خير و سلام




زهرة نيسان 84 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-08-13, 11:08 PM   #116

anoova

? العضوٌ??? » 148017
?  التسِجيلٌ » Dec 2010
? مشَارَ?اتْي » 387
?  نُقآطِيْ » anoova is on a distinguished road
افتراضي

فيه غموض كثير فالقصه و صراحه بديت امل.... لكن اسلوبك المتمكن يشدني
متابعين


anoova غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-08-13, 11:34 AM   #117

ورد الخال
 
الصورة الرمزية ورد الخال

? العضوٌ??? » 226
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 722
?  نُقآطِيْ » ورد الخال has a reputation beyond reputeورد الخال has a reputation beyond reputeورد الخال has a reputation beyond reputeورد الخال has a reputation beyond reputeورد الخال has a reputation beyond reputeورد الخال has a reputation beyond reputeورد الخال has a reputation beyond reputeورد الخال has a reputation beyond reputeورد الخال has a reputation beyond reputeورد الخال has a reputation beyond reputeورد الخال has a reputation beyond repute
افتراضي


شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .


ورد الخال غير متواجد حالياً  
التوقيع

و كم من كفيف .. بصير الفؤاد
و كم من فؤاد .. كفيف البصر
و خير الكلام قليل الحروف
كثير القطوف بليغ الأثر..
رد مع اقتباس
قديم 24-08-13, 05:44 PM   #118

هبة

روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية هبة

? العضوٌ??? » 3455
?  التسِجيلٌ » Mar 2008
? مشَارَ?اتْي » 23,166
? الًجنِس »
?  نُقآطِيْ » هبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond repute
افتراضي

تسلمى رقية على الفصل الرائع و كالعادة الغموض فيه يجعلنى أشد بشعرى من شدة فضولى



ناصر ... إذن أنت شريك لوالدتك بجرمها لذلك تم نقل أيمن ليبقى معك فى شقتك و لكنك تبخس إيمان فى فضولها و أخلاقها >>> توقعى أنها ستبحث لتجد الحقيقة كما توقعى أن والدتك تعرف بخصوص زواجك مادامك تعرف بجرمها و يزورك شركائها إذن لابد أنها تعلم و لكنك تخفى عن إيمان و تحاول أن توهمها بأنك تخاف من أن يدرك أهلك لزواجك و لكن لم كل هذا الأمر ... ما الذى يحاك وراء الظلام لكى يتم إنشاء شركة وهمية و لكى يتم تعذيب أيمن هكذا و إخفائه و إتهامه بالقتل ... شو اللى عم يصير



توقعى أن اللص الظريف كما تسميه رملة هو من هدد قصى >>> أمام قصى مشوار كى يعرف سبب كل ما يحدث و ليصل لأيمن و يبدو أنه سيجد المساعدة من زميلته الصحفية الفضولية و فضولى الأعظم من هو اللص الظريف و كيف يدخل و يخرج بكل هذه الحرية و كل هذه الثقة >>> أيكون أخ لأيمن كحياة ؟؟؟



رقية متابعاكى و شكراً لك


هبة غير متواجد حالياً  
التوقيع






اللهم ارحم والدى برحمتك الواسعة ...إنه نزل بك و أنت خير منزول به و أصبح فقيراً إلى رحمتك و أنت غنى عن عذابه ... آته برحمتك رضاك ... و قهِ فتنة القبر و عذابه ... و آته برحمتك الأمن من عذابك حتى تبعثه إلى جنتك يا أرحم الراحمين ...

اللهم آمين ...
رد مع اقتباس
قديم 24-08-13, 11:41 PM   #119

نورالسادة

? العضوٌ??? » 57543
?  التسِجيلٌ » Oct 2008
? مشَارَ?اتْي » 462
?  نُقآطِيْ » نورالسادة has a reputation beyond reputeنورالسادة has a reputation beyond reputeنورالسادة has a reputation beyond reputeنورالسادة has a reputation beyond reputeنورالسادة has a reputation beyond reputeنورالسادة has a reputation beyond reputeنورالسادة has a reputation beyond reputeنورالسادة has a reputation beyond reputeنورالسادة has a reputation beyond reputeنورالسادة has a reputation beyond reputeنورالسادة has a reputation beyond repute
افتراضي

مخي ملخبط

اتوقع الرجل المريض هو ايمن والرجل الا تشوفه رمله هو صديقه

ودائما يزور بنت صديقه لانه موصنه عليها


نورالسادة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-08-13, 08:21 PM   #120

رُقيّة

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وشاعرة متألقة في القسم الادبي

alkap ~
 
الصورة الرمزية رُقيّة

? العضوٌ??? » 300447
?  التسِجيلٌ » Jun 2013
? مشَارَ?اتْي » 1,385
?  مُ?إني » Sydney
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Oman
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » رُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond reputeرُقيّة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
?? ??? ~
..لآ تسأل الل?ّ أن يخفف العبء الخاص بك،بل أطلب منه أن يزيد قوتك..
?? ??? ~
My Mms ~
Elk

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة نيسان 84 مشاهدة المشاركة
رقية المبدعه ... انا اليوم على الموعد ^ـــــــــــ^
افكاري تتخبط ... أشعر بالضياع ....
اللص الظريف ... من هو ...بدأت أشك بأنه أيمن
رمله ..... كأن المسكينة بحاجة لأسباب تزيد حيرتها و قلقها على اخوتها
و ما علاقة زوج الممرضه _ نسيت الاسماء _ بريتا و جورج هل له علاقة باعمال الجاسوسية ..؟؟
ما سر المريض الذي اختفى ؟؟
الحيرة تزداد وخزاً بعد و خز

مبدعه يا رقية
دمتي بحب و خير و سلام


أهلا أهلا زهرة الأول اليوم،
مرحبا صديقتي الرائعة،مرحبا بكلماتك السامية
ألم أخبر انك عطر فواح يداعبني ،تداعب أنفي تجعلني ابتسم غاليتي

’،

ضياااااااااااااااااااا ااااااااااااع
لا تقلقي سأقوم بفك كل ذلك اليوم بأذن الله ،
هناك شخص جميل قام بأيقاظي من غفوتي الموقتة حتى أترك مجالا لتفصيل دون الغموض
اللص ليس أيمن ولك يكون لأنه أيمن معذب المسكين،
سنتعرف عليه في الجزء القادم مباشرا


ولا يهمج الأسرار ناصر ايمان ،ريتا وجورج بالاضافى الى المريض ومن خلفه
كله في هذا الجزء الذي سيزيح ستار الغموض ويبدأ بعرض القصة واحداثها من هنا
شكرا جميلتي على اطلالتك الراقية
دمتي بألف خير


رُقيّة غير متواجد حالياً  
التوقيع
مركز رفع

مركز

كل سبت -التوقييييييييت مفتوح {لا وقت محدد}

- مبتعثة لبلاد الكنغر -
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الوَشْم, وَخْزةُ

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:49 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.