[bambolina]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأسيرة بأفكارها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
صباح السعادة نفين الغالية...
سلمت يداك المتميزة على ما خطته وابدعت ... الفصل جدا مبدع ورائع ومؤثر"ما شاء الله تبارك الله"...
ادام الله تميزك وابداعك.... وفقك الله واسعدك...
....
والآن نأتي للفصل الثامن:

الحمدلله ان نبراس بخير وقد اطمئن الكاسر عليه... فقد قلق عليه كثيرا... وتصور ابشع الأشياء التي من الممكن ان تحدث له..
ولن يمرر له فعلته ايضا... فلم يرد ان يراه وهو غاضب لكي لا يفرغ غضبه به ويرى ذلك المكان الذي لعب فيه ليطمئن اكثر...
.....

اتصال لميس له كان البلسم له وخامدا لكل ذلك الغضب... ولكنه شعر لنقل بالغيرة و الضيق عندما اخبرته انها لديها معرفة بالطبخ واصبح يفكر بزوجها السابق...
وذلك جيد لانه لم يذهب لنبراس وهو غاضب...
....
حسين يشعر بالالم والضيق لاقتراب موعد ذهاب لميس لزوجها... وهذا جعله حاد الطباع مع بتول... وهي الآن تلوم نفسها وتتألم من حدته معها ومصدومة ايضا في نفس الوقت ...
.....
يا إلهي جيهان لهذا لا تحبين ايمي وتغارين منها قلبي عليك... هي تتألم كثيرا بسبب ما يحدث وبسبب عدم رؤية فؤاد لها... قلبي عليك...
من هو ذلك الشخص الذي رأها بتلك الحالة ياترى؟؟؟ هل هي والدتها ام والدها ام معجب سري لا نعرفه؟؟؟
....
ومن ناحية أخرى ايمي تتألم وخاصة عندا التقت بتلك الامرأة وقالت عنها انها امية فذلك ألمها كثيرا وجرحها فسيظل الفارق التعليمي جرحا غائرا في قلبها ونظرات الناس عليها خاصة...
...
احسنت الكاسر بكل كلمة قلتها لقد احببت حديثك الهادئ مع نبراس ووضحت له حجم خطأه...
.....
لاااااااا قلبي عليك ايمي...
حديث والدك مع فؤاد جرجحك كثيرا...
وكم تأثرت كثيرا لألمك وحزنك...
قلبي الصغير لا يحتمل...
.....
لااااااااااا قلبي الصغير مالذي ستفعلينه ايمي... انت لست بوعيك ابدا بعد سماعك لكلمات حسين لبتول ان تتزوجه...
انت ستفرقين بين شقيقين إلا ان كان محد واثقا بحسين استر يارب... في شوق للقادم...
.....
وانتهى الفصل الرائع.
في انتظار الفصل القادم بشوق كبير ...
تحياتي وودي وقبلاتي لك..
💖💗💖

عزيزتي أشكرك جدا على تعليقك الجميل جدا والرائع واشكرك على كلّ المشاركات التي تجودين بها على روايتي قبلاااتييي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samah 02

تسلم ايديك يانيفو ..ولو ان الفصل وترنى جداا....وياخوفى من ايمان لاتخرف وتدعيى على حسين بالكذب ...مع ان واثقه فى ذكاء وحكمه محمد الا ان الرجال احيانا يصبحوا اغبياء ..وربنا يستر

سنرى كيف ستكون نتيجة الحوار ما بنيهما