11-10-10, 07:29 PM
| #112 | ||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
|  بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركات أهلاً وسهلاً dodyadodo جميل تواجد روائيات عربيات أحببن سرد الخيال والأساطير والأجمل تسليط الضوء على حياة الصالحين . لدي بعض الملاحظات لم أضعها هنا لإحباط أنما لدفعك للأمام يا نقية أسلوب السرد لديك بسيط ولكن الأحداث متسارعة جداً جداً تأني في الكتابة وحاولي أرفاق وصوف أكثر في الفصول تمتلكين موهوبة السرد ربما بعض الأدباء يعتبرون إكمال روايتك بناء على رواية من غير تأليف سقطة أدبية أنما أنا اعتبره تلبية حاجة قراء لحوحين . ذكرتي أن كارلايل لم يقوم بالأنقاض على الفتاة في مخزن البطاطا مع أن الكاتبة ستفاني ماير في جزءها الأخير ذكرت بأن أسرة كولن لم ينجح أي من أفرادها بمقاومة العطش في بادئ الأمر فكيف لكارلايل ذلك ؟؟؟ كما أن أيزمي تحولت في الـــ15 وهي في حالة إجهاض كيف أصبحت معلمة شابة وناضجة ؟؟؟ أحداثك تنافي الرواية الأصلية تنقصك الحبكة والإتقان ومطابقة الأحداث الأصلية كما أن يخالط نصك كثيراً من المفردات العامية ويتخلل سردك أخطاء إملائية كثيرة من المقبول تواجد أخطاء تعد على مقدار أصابع اليد ولكن وجود خطأ كل ثلاثة أسطر يعتبر ذلك كثيراً تيقظي يا روائية لا أخفيك سراً أبدعتي في سردك ولا تحزني أنا منبهرة من بدايتك فغالبية الكتاب تكون أولى نصوصهم في حالة مزرية أنما أنتِ مبهرة يا نقية . أيتها المحبرة الحيوية مزيداً من التألق بأذن الله وأن أردتِ المساعدة أنا هنا بالقرب دائماً نحو البالوعات أعتقد بأن مفردة (الصرف الصحي ) أكثر لطفاً ياطاهرة  ." هل سيقوموا بحرقها؟؟؟" تسالت متفاجا. "بالطبع" اجابنى. الأولى أن يسبق التعبير الحديث وليس العكس هذا الأسلوب سبب لي التشوش أثناء قراءتي لإبداعك  .ما كنت اريدة حقا هو تطهير العالم من الشر الحقيقى الله سبحان وتعالى يقوم بذلك بمشيئته . عن اكون ملعونا. جميلتي يا صاحبة الرواية المليحة لا ينبغي من كاتبة رقيقة مثلك حشر كلمة اللعن هي مفردة تختلف معناها لدى العرب فلا تستخدميها مطلقاً معاذ الله أن تعود لكِ كل شيء يضحى به إلا الدين ابتعدي عنها يا جميلة . بعد مرور سنة على ارتدائى نفس الملابس ألم تهترئ وتتهلهل؟؟؟ السرعة التي يمتكلها جسده وأنقضاضه على الحيونات وهي تتخبط لأسلمها الروح لربها أم كان يصطاد وهو عاري  . حخشبية وبعض المسامير بشكل واضح هناك شخص ما كان يخطط لعمل سدة للنافذة المكسورة لكنة لم يكمل عملة قمت بعمل السدة الخشبية بسهولة كدليل من عرفانى على الملابس التى قمت بسرقتها. كاتبه طاهرة استطاعت أن تنسج بين رذاذ محبرتها الطيبة  .قبر ابى ووضعت الصليب الخشبى على القبر ثم صليت لاول مرة منذ خمسة عشر عاما لاجل روح ابى لا أعلم ماذا أقول ألجم لساني أنت مسلمة ؟؟؟ يا نقية قبلات الآسفة لكِ . الباقين حولى يحدثون الى بعضهم البعض ويخططون الى اشياء ليقوموا بها معا فانا لاخطط للاشتراك معهم للذهاب الى حانة ما للتناول المشروبات ومصطاردة البنا سبحان الله الرجال حلل مختلفة الألوان ولكنها نفس خامة القماش . تركت الدراسة لاننى اخفت من الدماء. هنا يوجد بعضاً من الركاكة والعامية مزيداً من التألق ياجميلة . بسبب الخيول عند اقترابها منى تفزع وتهرب الى كل مكان احيانا فكرت هل هى تعرف الحقيقة؟؟ مخيلة واسعة وخصبة . كانت مصاصة دماء لقد كانت صياد كانت المراة الاولى التى ارى انثى من نوعى كانت جميلة عيب عليك كارلايل .ما اجهزت علية رائعة يا جميلة تقرئين كثيراً يا مليحة . غرفتى وانا انتظر.التقطت واحدة منى الدمى الخاصة بى وانا شاردة الذهن , كان لدى ثلاث دمى وكانوا من القماش الرخيص وقذريين قليلا وبهم كسور لاننى كنت املكهم منذ سنوات ولكننى مازالت احبهم وصف رائع حتى أني تخيلت أشكال الدمى يا نقية . وصرخات ابى بسبب عدم قدرتها على اعطائة اولاد مرة اخرى. حتى المجتمع الغربي يعاني من تلك المشكلة . " غريس اين انتى...؟" في الحديث مع الأنثى نستبدل الياء بالكسرة يا جميلة . " بطيئة...معاقة" يالقسوة المعلمين يقولونها هكذا بجفاء و اقتضاب . احس بالخجل مرة اخرى ثم ادرت نظراتى عن الطبيب ونظرت الى الممرضة . (( ))لى الارض ونظرت بوجهها الى اعلى الى. " مذا حدث غريس ؟ لماذا تبكين ؟" تسالت ذهبت افكارى الى ابى ماذا فعل لها لكننى اعمل انة لم يكلمها. ربما ألم في معدتها:heeheeh: . لكِ مودتي  | ||||
|  |
|
11-10-10, 11:26 PM
| #113 | |
| |  اقتباس:
حبيبتى روائية طموحة شكرا ليكى كتير على نقدك البناء لكن احب اوضح لك بعض النقط: اولا: بالنسبة الى موضوع سرعة الاحداث دة كان مقصود لان كارلايل عاش لوحدة حوالى اكتر من 200 عام قبل تكوين عائلتة فتخيلى مقدار ملل القراء لو زادت الاحداث والتفاصيل فى الفصول الاولى وكلها عن شخص واحد فقط ....وكمان بيعانى فى حياتة ...اكيد كانت الناس حتزهق من الموضوع...  ثانيا :فعلا كارلايل لم يتذوق الدم البشرى طوال حياتة كمصاص دماء وتم ناكيد الامر اكتر من مرة فى روايات ماير واذكر فى الجزء الثالث الخسوف عندما كانت روزالى تحكى لبيلا عن حياتها البشرية واخبرتها ان تاريخها يشبة تاريخ كارلايل وانها لم تتذوق الدم البشرى الا انها قامت بقتل سبعة رجال وقالت ان تاريخها حتى افضل من ايزمى...ارجو مراجعة الفصل... ثالثا: بالنسبة الى عمر ايزمى فى الفصل 17 كان عام 1911 كان عمرها 16 سنة وانا كتبت الملاحظة فى اخر الفصل اما الفصل 18 كان عام 1915 اللى بدات فى التدريس فكانت فى العشرين ...التواريخ مدونة فى بداية كل فصل ارجو المراجعة ....  رابعا: بالنسبة الى الحبكة والمفردات .....معاكى حق لانى مش ضليعة اوى فى اللغة العربية وان شاء الله اللى جاى يكون احسن.. نحو البالوعات أعتقد بأن مفردة (الصرف الصحي ) انا اعتقد ان فى القرن الثامن عشر لم يتم اختراع شبكات الصرف الصحى.....دة راى والله اعلم. ما كنت اريدة حقا هو تطهير العالم من الشر الحقيقى الله سبحان وتعالى يقوم بذلك بمشيئته . عن اكون ملعونا. جميلتي يا صاحبة الرواية المليحة لا ينبغي من كاتبة رقيقة مثلك حشر كلمة اللعن هي مفردة تختلف معناها لدى العرب فلا تستخدميها مطلقاً معاذ الله أن تعود لكِ كل شيء يضحى به إلا الدين ابتعدي عنها يا جميلة انا معاكى فى كل دة بس انا بشرح وجة نظرة فى المرحلة دى وعموما الفصول القادمة فيها اختلاف كبير بعد مرور سنة على ارتدائى نفس الملابس ألم تهترئ وتتهلهل؟؟؟ السرعة التي يمتكلها جسده وأنقضاضه على الحيونات وهي تتخبط لأسلمها الروح لربها أم كان يصطاد وهو عاري فى الفصل وصف لحالة الملابس انها كانت شبة مهلهة مما اضطرة الى السرقة حتى لا يمشى عارى ارجو مراجعة الفصل لى الارض ونظرت بوجهها الى اعلى الى. " مذا حدث غريس ؟ لماذا تبكين ؟" تسالت ذهبت افكارى الى ابى ماذا فعل لها لكننى اعمل انة لم يكلمها. لا مش اوجاع المعدة ولاحاجة واضح انك مكملتيش الفصل علشان تعرفى كان مالها شكرا للافادة واتمنى المتابعة  :s hakehands: | |
|
| |
|
12-10-10, 09:18 AM
| #115 | ||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم أهلاً وسهلاً عزيزتي بالنسبة لتسارع الأحداث , ماأقصده بأنك لاتعطي الحدث حقه وذلك يفرض عليك حتى تكون مستوى روايتك أرقى كتابياً ولكِ ياجميلة حرية التأليف أنا مجرد قارئة أبدت رأيها فيما تنظر ولك المشيئة فيما تسردين . *** لم أفهم كيف أصبح عمرها عشرين سنة ؟؟؟ *** قرأت الفصل وفهمت بأن ثيابه ممزقة ولكن ما أعنيه ألم تصبح مجرد هيكل أنه مصاص دماء :heeheeh:سرعته وأنقضاضه المفاجئ على الحيوانات لن تبقي الثياب على حالها شهراً هذا ماقصدته *** كنت أعرف ماحدث لها ولكني كنت أمازحك فقط  *** أما عن تاريخ كارلايل أنا قرأت الرواية منذ سنتان والجزء الأخير منذ شهراً تقريباً وأذكر بأن فصلاً يحتوى ذكر تاريخ العائلة بأن الكل له جريمة والوحيدة التي نجت من هذه اللطخة السوداء بيلا والله أعلم , عزيزتي ربما أخطأت عذراً وبكل أسف أقول لكِ لست مستعدة لقراءة الرواية مجدداً  عذراً *** يبدوا بأنك غاضبة نوعاً ما من نقدي  أستميحك عذراً ياجميلتي مزيداً من التألق يانقية  | ||||
|
| |
|
14-10-10, 12:55 AM
| #117 |
| | هاى يا حلوين اية اخباركم الاسبوع دة حنزل لكم فصلين وهما من وجة نظر ايزمى.....يارب يعجبوكم الفصل التاسع عشر: لا مجال للاختيار. التاريخ:1917 - من وجهة نظر: ايزمى. نظرت غير مصدقة الى العروس التى تظهر امامى فى المرأة , فانا لا استطيع التصديق انها صورتى انا..... واننى وافقت على القيام بذلك. ابتلعت ريقى بصعوبة فحلقى جاف من القلق والعصبية , شعرت اننى يتم التخلص منى على العكس من شعور اى عروس اخرى طبيعية , لم اكن عصبية بسبب الاثارة من وجودى فى منزل جديد مع رجل احبة لكن بسبب احساسى فى محاربة الشعور الذى يؤنبنى ويلومنى على ما فعلتة. كنت اريد الهروب ,اريد مغادرة هذة الغرفة فى اسرع وقت ممكن وعدم النظر الى الوراء مطلقا. فانا استطيع الرحيل الان. افتح الباب واهرب , تساءلت هى استطيع الوصول الى محطة القطار قبل ان يتم الامساك بى؟ لكن كل ذلك مجرد خيال لن استطيع مطلقا تحقيقة. لكن مرة اخرى الرغبة فى الفرار شغلت بالى لقد قلت دائما ان الامر لن ينتهى بى مثل امى زوجة مطيعة هادئة واردت تجنب ذلك المصير وتجنب الزواج. ربما لن يتنهى الامر بى مثل امى وربما لن يكون تشارلز مثل ابى. حسنا ان هذا يعتبر جزء كبير من المشكلة فانا لا اعرف تشارلز إيفنسون الرجل الذى سوف ارتبط بة خلال اقل من ساعة لمدى الحياة. ربما سيكون مختلف تماما كزوج عن والدى,ربما يكون نفس شخصية ابى ....حقا انا لا اعلم لكننى اتمنى ان يكون مختلف. ان الامر حقا لمقامرة هل اناعلى استعداد للدخول فيها؟ ماذا لوكان تشارلز مثل والدى بالضبط او ربما يكون اسواء؟ ماذا سافعل ؟ اصبحت افكارى مرتجفة الان بالتاكيد انا لا يمكن اكون مجرد ظل صامت امام زوجى , فانا دائما ادافع عن ارائى ومعتقداتى , لقد عارضت والدى مرارا وتكرار بشان غريس . بشان وظيفتى حتى بشان الزواج انا بالطبع لا يمكن ان اتحول الى زوجة مطيعة صامتة. الاختيار الاخر كان الهروب وان اتمنى ماهو افضل,لم يعد هناك اختيارات فالمدرسة التى كنت ادرس فيها اقفلت ولم استطيع الحصول على وظيفة اخرى بعيدة بسبب غريس. فى اليوم التالى للزفاف, كانت امى تعد خططها من اجلى. قد دعت امى عائلة إيفنسون الى لتناول الشاى وكان ايفنسون من اصدقاء والدى القدامى,لقد كان ذلك اليوم الاول الذى قابلت فية ابنة. بعد ذلك بشهرين كان تشارلز قد تقدم لى وقد اوضح والدى اننى يجب ان اترك المنزل فى اقرب وقت. واستمر التهديد من جهة ابى فلم يكن هناك اختيار ولكن ما هو الحل اذا لم اقبل؟ فماذا ستفعل اى فتاة لوكانت مكانى هل ستتزوج بالاكراة؟. فكرت اذا غادرت الان بالتاكيد لن يفتقدنى احد فبالتاكيد تشارلز سوف يجد اى عروسة اخرى,فهو لا يحبنى او حتى مهتم بى حتى وبالتاكيد يمكن لاى فتاة ان تاخذ مكانى,اما والدى فقد ارادوا التخلص منى منذ سنوات يجب على تغير ذلك الفستان والهرب لا احد بالتاكيد سوف يفتقدنى باستثناء غريس. غريس.... انا لا استطيع تركها بمفردها الحل الوحيد ان اكون بقربها هو ان اصبح زوجة تشارلز إيفنسون . اجتاحنى شعور بالياس لم احس بة طوال سنوات حياتى فقد احستت بالغرق وان لا احد يساعدنى وكاننى لا استطيع الظهور على سطح الماء اطلاقا. لم يكن هناك اختيار اخر فانا يجب ان ارضى بالامر الواقع. " ايزمى" تكلمت هيلين وكانت هى وصيفتى كما وعدتها منذ عامين على الرغم من اننى كنت لا انظر اليها وكانت تمسك بيد زوجها " انت عصبية ؟" "قليلا" تكلمت بصوت هش وابتسمت هيلين لى. " اذا كنتى قلقة حول الزفاف؟ لا تقلقى فانت تبدين جميلة " نظرت الى المراة مرة اخرى احاول النظر الى العروسة التى امامى احاول ان اعجب بها. ايزمى ان بالت الفتاة القوية التى قررت انها لا تتزوج ابدا سوف السيدة ايزمى تشارلز إيفنسون. هززت راسى فى اتجاهها فهى لاتعلم حقيقة المخاوف التى اشعر بها واعانى منها. " هل انت قلقة حول.....ليلة زفافك؟ " سالتنى, هززت راسى مرة اخرى لقد كان ذلك جزء اخر من امور الزواج لا اريد التفكير فية , ليلة امس جاءت والدتى الى غرفتى وتكلمت فى حديث سخيف غير غنى بالمعلومات المفيدة ابدا.فقد كانت تتكلم كما لوكانت مجبرة على الحوار ووضحت الامر كما لوانة ترتيب اخر يجب ان اتحملة.حتى الان انا مازالت لا اعرف كثيرا حول مايحدث بين المتزوجين خلف ابواب غرف النوم .عندما افكر فى ذلك ازداد رعبا.ماذا يمكن ان افعل عندما يقترب منى رجلا غريبا؟؟... كما ان تلك الافكار تزيد من خوفى وتزيد من هلعى....حتى جسدى اصبح ينتمى الية الان. ابتسمت هيلين فى وجهى بتعاطف " سوف يكون كل شئ على ما يرام , اسمحى فقط لتشارلز القيام بما هو علية سوف تعلمين فى اقرب وقت انكى كنت فى عداد المفقودين طوال السنوات السابقة انسة لا اريد ان اتزوج ثم سوف تتسألين كيف تمكنتى من الانتظار طوال تلك السنوات بدون تجربة الامر" لقد كانت تتحدث عنما مرت هى وتوماس من متعة وكان ذلك خلافا لكلام امى عن انة امر لابد من القيام منة. كان هناك طرقات على الباب وكان والدى يسال هيلين اذا كنت جاهزة. " يمكنك الدخول عم هنرى " اجابت هيلين ودخل والدى الى الغرفة سار فى اتجاهى وكان على وجهة ابتسامة لم اراة يبتسم بذلك الشكل منذ سنوات. " تبدين جميلة جدا ايزمى " تكلم والدى بلطف . بالتاكيد هو سعيد فهو الان سوف يتخلص منى ولم تساعدنى افكارى على السيطرة على المرارة المنتشرة فى داخلى. " انهم فى انتظارنا الان , هل نذهب ؟" تكلم والدى. لا ابى اريدك انت تاخذنى لاقرب محطة قطار والى اول قطار يغادر المدينة فى الحال. بدلا من ذلك قلت " نعم دعنا نذهب " حاولت تخيل وجهة اذا قلت لة ما كنت افكر فية . حينها ربما كان سيسحبنى على الممر امام الناس.الفرقة الموسيقة لعبت انغامها حينما كنت امسك فى يد ابى ونظرت الى الرجل الذى ينتظرنى فى اخر الممر الذى ينتظرنى وكنت احاول ان اجعل نفسى احبة . لا مستحيل فقط لمدة ثانية تخيلت الرجل الذى يقف فى نهاية الممر رجل اخر شاحب الوجة ذو عيون ذهبية وبدات ضربات قلبى فى التسارع وملاتنى السعادة. " ايزمى تبدين جميلة "اعادنى الصوت من افكارى رايت امى وغريس يجلسون فى المقدمة كان يبدو على امى انها كادت تصرخ على غريس او ربما ذلك كان من وحى خيالى. فقط يمكننى انتزاع غريس من المكان والهروب بعيد عن هنا وعن كل شخص موجود هنا. الى اين ؟ اين يمكننا الذهاب ... ربما الى شيكاغو عندما قال الرجل الاخر ان الطبيب كولن هناك....ربما...يجب على التوقف عن ذلك , كل هذة الافكار السخيفة يجب ان تتوقف.انا مجرد سخيفة. اعطيت اختى نظرة مطمئنة لاشكرها على تعليقها ,قبل ان احول نظرى الى الاخريين والى زوجى المستقبلى ومازالت اجبر نفسى على التقدم الى الامام وعدم الهروب. وصلنا فى نهاية المطاف الى حيث يقف تشارلز وقام والدى باعطائى الية بابتسامة كما لو كان يقول لة انها مشكلتك الان. لم اكن استمع بتركيز الى كلام الكاهن كان كل افكارى منحصرة فى تفكيرى فى الهروب قبل النطق باى عهود.ان الباب الخلفى هو الاقرب يمكننى الوصول الية دون ا يستطيعوا ايقافى. " اذا كان هناك احد بينكم من يرى عدم اجازة ذلك الزواج فليتكلم الان او يتحمل الذنب الى الابد" بدا الكاهن فى القاء الموعظة الخاصة بة اردت الاعتراض وان اقول ان كننى بالطبع لم اتكلم,تكلم الكاهن مرة اخرى " من يعطى تلك المراة لكى تكون زوجة ذلك الرجل؟" . " نحن نفعل " سمعت والدى يجب...بالطبع يفعل. ثم بدات الاستماع الى كلام الكاهن قريبا سيكون دورى فى الاجابة وعرض عهودى لم يعد هناك خيار اخر كان على الذهاب وترك كل ذلك. " انا اقبل" سمعت صوت تشارلز يجب الكاهن. ثم اتجة الكاهن الى قائلا " ايزمى, هل تقبلين تشارلز زوجا لكى..........طوال حياتكم؟" لم اكن اسمع الى كلام الكاهن بتركيز ووجدتة ينتظر اجابتى " انا اقبل" اجبت بصوت مخنوق. ماذا فعلت ؟؟ما الذى فعلتة ؟ سالت نفسى مندهشة. احستت اننى دخلت فى مرحلة عميقة جدا لم يكن من السهل الخروج. انا لا اريد ذلك, انا لا اريد ذلك ارجوك يا الهى اجعل ذلك يتوقف , اننى فى كنيسة اننى ادعوك يا الهى ارجوك ساعدنى. لم تتم الاستجابة على دعواتى الصامتة واحسست بتشارلز يضع الخاتم فى اصبعى ووضعت انا ايضا الخاتم فى اصبعة بشكل اخرق.واستمرالكاهن فى الكلام واستمريت انا فى التفكير ماذا افعل؟. " حسنا اعلنكما الان زوجا وزوجة" قاطعنى صوت الكاهن مرة اخرى. لا. لالا انا لم اصبح زوجة تشارلز فكرت وانا اتمنى اعادة الزمن الى الوراء وتصحيح هذا الوضع." يمكنك الان تختم العهود وتقبل العروس " تكلم الكاهن. اصابنى الرعب وانا ارى وجة تشارلز يقترب من وجهى ويقبلنى على شفتى بشكل بارد وسريع وتكلم الكاهن مرة اخرى "سيداتي وسادتي أقدم لكم الزوجين محبة السيد والسيدة إيفنسون!" السيدة إيفنسون. السيدة إيفنسون. هذا الذي أنا الآن. ماذا فعلت؟ هناك لا عودة الى الوراء الآن. كان يبدو على تشارلز كما لوكان يرى منظرى مضحكا. مرت حفلة الاستقبال على وانا فى حالة ضبابية واخيرا غادرنا متوجهين الى منزل تشارلز .....منزلنا الان. تكلم تشارلز القليل عندما قادنى الى صعود الدرج فى اتجاة غرفة نومة ... غرفة نومنا الان. توتر اعصابى السابق عاد الان وكان اسواء من السابق. لابد من القيام بذلك . انة امرلابد منة لقد اصبحت زوجة ذلك الرجل الان وهذا الامر سوف يحدث مرارا وتكرارا الان وطوال السنوات القادمة.سوف اضطرالى القيام بذلك. " تعالى الى هنا " تكلم تشارلز قائلا اقتربت منة وفى الحال اطبقت شفتية على شفتى واحسست بيدة تتحركان على ظهرى حتى توقف عند مؤخرة ظهرى انا لم اعرف ولم اقدر ان استجيب وانسحبت بعيدا عنة مما جعلة ينظر الى فى تسائل , كان من الواضح اننى ارتكبت خطا ما. " انا لا اعرف ماذا افعل ؟" تكلمت بهدوء. " حسنا اخلعى ملابسك " تكلم بصوت امر وباصابع متخدرة ففكت ملابسى ووقفت امامة فى ملابسى الداخلية فقط نظر الى تشارلز نظرة تقدير وابتسم ابتسامة ملتوية لم اكن اعلم معنى ذلك.... " حسنا ....الباقى " تكلم تشارلز بلؤم كنت اعلم ماهو قادم لقد اصبحت زوجتة وهذا من حقة وليس يمكننى القيام بشئ حيال ذلك. اخيرا وقفت امامة وانا احس بالضعف فى موقفى الحالى احسست اننى كنت افضل حالا مع ملابسى وكنت اريد استعادة ملابسى مرة اخرى.... قطع افكارى صوتة وهو يامرنى مرة اخرى " استقلى على السرير" كان لابد ان ان اطيع اوامرة وسمعتة بعد ذلك يخلع ملابسة فيما بعد احسست بالم فظيع.... كان تشارلز ينام الى جانبى وانا ابكى بصمت لم يكن هناك حب او رعاية فقط الالم شعرت بالارتياح عندما انتهى الامر....لكننى فكرت ان الامر لم ينتهى فهو سوف يتكرر كثيرا فى المستقبل المنظور. على ماذا وافقت ؟ ماذا فعلت لنفسى. الفصل العشرون: البداية. التاريخ:1917 - من وجهة نظر: ايزمى. [hide]عندما كنت اضع العشاء فى الفرن مرة اخرى من اجل تشارلز, تأملت فى الشهر الاول من زواجى لقد كان الامر يشبة العيش مع شخص غريب مثلما كان الامر فى منزل والدى كان هو يذهب الى عملة وانا ابقى فى البيت لاطبخ وانظف لم نكن مثل اى زوجيين حديثين حتى المحادثات التى كانت بينا كانت تافهة وسطحية باستثاء النشاط الوحيد الذى نشارك فية معا وهو الاداء المؤلم الذى يتم بيننا يوميا فى الليل. هل هذا هو الزواج ؟ هل كل النساء مثلى؟ حاولت تخيل اننى لوكنت تزوجت فعلا شخص احبة, ماذا لوكنت احب تشارلز ها سيكون الامر بينى وبينة محرجا بهذا الشكل.لكن هل الليالى تكون بذلك الشكل بالنسبة الى كل المتزوجين ؟ انا بالطبع لا اعرف لكننى تذكرت كلام امى عن الامر كانة عمل روتينى يجب تحملة,لكن الطريقة التى تحدثت بها هيلين عن الامر كانة ممتع وعلى ان الامر متعة. فانا لم يكن لدى طريقة لاعرف ماهو طبيعى وام لا . فانا لا استطيع السوال ابدا فافضل طريقة هى السكوت عن الامرووعدت نفسى اننى لن افعل اى شئ. ما هو الخيار الاخر؟ التحدث الى تشارلز .... حاولت تخيل اننى اتناقش مع زوجى حول موضوع حياتنا الجنسية. فانا كنت بالكاد اتكلم معة حتى بعد مرور شهر على زواجنا. لكنة يجب ان يعرف ايزمى, عاتبت نفسى بانة يجب ان يعلم انة يسبب لى الالم فانا لن استطيع تحمل الالم مرة اخرى.فعلى الاقل هو لن يعرف اذا لم اخبرة بشئ ربما يحاول ان يجعل الامر .....اكثر امتاعا على راى هيلين. لم يعد تشارلز الى المنزل الا بعد مرور ساعتين على ميعاد عودتة لقد كنت جالسة فى غرفة العيشة واقوم بخياطة احد اثوابى عندما سمعت صوت تشارلز يصل وعند دخولة شممت رائحة الكحول المنبعثة منة. "ها هى زرجتى " تكلم وكان من الواضح انة سكران وجلس مترنخا على الاريكة بجانبى وقد ترك الباب مفتوح على مصرعية وبانزعاج قمت لاغلاق الباب. " اين تعتقدين انك ذاهبة ؟" تكلم ساخرا وامسكتنى يدية بقوة وشدنى لدرجة اننى وقعت فى حضنة. " انت ... تركت الباب.. مفتوح تشارلز " اجبتة بشكل متقاطع. "حسنا لقد عدت للتو الى المنزل.الا استطيع الحصول على قبلة ؟" قبل ان استطيع الاجابة قبلنى صرامة,اجربنى لافتح فمى بقوة وبدا لسانة بالتحرك داخل فمى وكانت رائحة وطعم الويسكى مفرطة القوة ولم ادرى بنفسى الا وانا ادفعة بعيدا عنى. جاءت صفعة غير متوقعة غلى خدى الايمن من يدة وقفت بسرعة بعيدة عن حضنة وانا احاول ان استوعب ما حدث. لقد ضربنى. بدا الذعر ينتشر بداخلى , ماالمفترض ان افعلة ؟ النصيحة الوحيدة التى وجهتها الى امى هى الا اغصب زوجى ابدا وكانت من باب المجاملة قبل زواجى. لكن ماذا افعل عندما يضربنى وبعنف؟ " لقد ضربتنى " تكلمت صوت عال فى انتظار اعتذار او تفسير فانا لا اعرف ماذا يجب ان افعلة لكنة تجاهل مافعلة لوجهى وتكلم بهدء قائلا " ماذا لدينا على العشاء ؟". كيف يمكن ان يتصرف بذلك الشكل الا يهمة شئ؟ اصبح الغضب يغلى فى داخلى, سواء كان زوجى ام لا ,لايحق لة ضربى بهذا الشكل , يكفنى اننى سمحت لة ان ياذينى كل ليلة لمدة شهر بدون ان اتكلم .وكانت هذة القشة التى قصمت ظهر البعير فانا دائما ادافع عن مبادئى وحقوقى.لماذا ساصبح مختلفة الان فقط لانى زوجة؟ لا لن اتحول الى واحدة من تلك النساء المطيعات حتى عندما يتعرضن للضرب. حتى لو تعجب امى بما سافعلة الان,لكننى قد وعدت نفسى منذ فترة كبيرة اننى لن اكون مثل امى مطلقا, لكن اكون زوجة تشارلز الهادئة التى يحلو لة ضربها عندما يريد. فكرت فى الالم الذى تحملتة كل ليلة طوال الشهر الماضى وانا اعتقد بغباء انة من حقة ذلك وادركت الان كم كنت غبية التفكير. ليس من حق احد ان يؤذينى حتى ولو كان زوجى. " حسنا ؟" تسائل بدون اهتمام. "ليس لك الحق فى فعل ذلك " قلت بشدة ودهشت وانا اراة يضحك فى وجهى واتجة نحوى بغرور ووجدت نفسى اتراجع الى الوراء حتى اصطدمت بالجدار من خلفى وتوقف تشارلز ووجة يبعد بوصة واحدة عن وجهى واحسست برائحة الويسكى فى انفاسة وحاولت عبثا دفعة الى الوراء.وحاولت تخليص معصمى من بين يدية التى تقبض على يدى لكنة كان صراع لاطائل منة ولم اكن اراى اى فرصة للخلاص منة. "ايزمى انت زوجتى ويمكننى ان افعل بكى ما اريد واذا اردت ان اصفعك فسافعل مرة اخرى وربما مرات عديدة " تكلم بعنف واحدى يدية تترك معصمى وتهوى على وجهى مرة اخرى بمنتهى العنف. على الرغم من محاولاتى بذل قصارى جهدى انتشرت الدموع من عينى الى وجهى وانا ابكى من الالم وتنهدت من الالم وتخيلت عن روح القتال بسهولة,وانا انتظر بخوف ما سيفعلة معى , لقد كان ممكسا بى فى قبضتة ولم يكن هناك مجال الى الفرار مطلقا , حسنا لقد كان على حق فهو يستطيع ان يفعل ما يشاء معى " اذا اردت ان اقبلك مرة اخرى فسافعل " للمرة الثانية شفتية القاسية وجدت الطريق الى شفتى وصار لسانة المقرف فى داخل فمى قاومت الرغبة فى دفعة مرة اخرى بعيدا عنى لكنن اعلم ان الامر سينتهى بصفعة كما فى المرة السابقة.واخيرا بعد دقيقة كاملة من القرف والاشمئزاز ابتعد عنى وابتعدت شفتية عنى.وخلال لحظات كنت احاول التفكير فى الهروب فى مغادرة كل ذلك لكن كل ذلك كان فارغ لقد قلت نفس الكلمات منذ حوالى شهر ولكننى لم افعل شئ لكننى تزوجت تشارلز وها انا الان اواجة العواقب. لم يكن لدى اى اعذار فانا اعلم ان الزواج يعنى اننى اصبحت كالملكية لهذا الرجل ولهذا السبب رفضت الفكرة لسنوات,فقد كنت حقا من السذاجة ان اعتقد ان زواجى سيكون مختلفا؟ دفعنى تشارلز مرة اخرى الى جدار من كتفى وهبطت يدية الى صدرى الذى عصر تقريبا تحت يدية وصرخت من الالم والاحساس بالاهانة والذل. لقد اعطيتة الحق ليفعل ذلك فى ,انة بالكامل خطائى. " اذا كنت اريدك الان فانا استطيع ان اخدك "الارهاب شلنى وانا افكر فيما هو مقبل بالنسبة لى ويمكننى القول اننى لا استطيع الخروج مما انا فية لقد كان فى حالة سكر عنيفة وانا لا املك القدرة على ايقافة مطلقا وانا اتخيل الان ما يمكن ان يحدث لى فى المستقبل ربما سيكون اسوء من الان . " ان الباب لا يزال مفتوحا " اعترضت بضعف وكانت اصابعة تتحرك على فستانى من الخلف كنت اعلم اننى لن استطيع ان اردعة من الان لكن جزء منى تمرد على قدرى ورفض قبولة على ارلغم من اننى اعلم ان لا استطيع الخروج من الامر. " اذهبى واغلقى الباب" امرنى بخشونة تحركت متعثرة وانا لاازال ابكى ونظرت الى الخارج الى الشارع المظلم ,الان يمكننى الهروب وهو سكران ولن يستطيع الامساك بى لا يمكننى ان اقضى باقى حياتى فى ذلك وترددت يدى على مقبض الباب وكنت افكر ماذا لوكان سكران مرة اخرى ؟ هل سيتكرر ماحدث اليوم مرة ثانية؟ لن استطيع قضاء باقى حياتى بهذا الشكل. لم اكن ادرك اننى اخذت قرارى عندما وجدت نفسى اندفع الى الخلف الى داخل غرفة المعيشة واسقط على المنضدة لاحطمها واسقط على الارض وسمعت صوت المفاتيح فى قفل الباب....حسنا اننى الان محاصرة ومحبوسة داخل المنزل. وقفت بسرعة وانتظرت لاحاول الهروب على الرغم من معرفتى انة لايوجد مكان لاذهب الية.وبدون تفكير بدات الاندفاع نحو السلالم بدون ان الى اين انا ذاهبة او ماذا افعل فقط كل ما اريدة ان ابتعدة عنة بقدر ماهو ممكن. فقد كنت قد صعدت درجتين فقط عندما امسك بى وكان اليأس والخوف يملانى وعندما لم اتوقف قام بالامساك بى من كاحلى ودوى الانفجار وسقطت على ارضية غرفة المعيشة. " هل فكرت انة يمكنك الهروب منى ايتها العاهرة ؟" بصق على وجهى "انت زوجتى ايزمى, وسوف اريك بالضبط ما سافعلة فيكى". امسك بيدية معصمى بشدة وحاول تثبيتى الى الارضية قائلا " الان انا لدى مشكلة فانا لن اسمح لكى بالهروب منى مرة اخرى ,لكن اولا انا احتاج الى خلع ذلك السروال" كنت متشنجة من كلامة وشدنى فى وضع الجلوس قائلا" افعلى ذلك الان" امرنا واضعا يدى على وسطة,الاذلال سيطر على واحستت كما لوكنت دمية متحركة يتم امرها . حولت سحبهم جانبا وكنت اعلو ما الحدث القادم الذى ينتظرنى ماذا فعلت لانال كل هذا الالم؟؟ تساءلت...قاطع افكارى هذة المرة ليس عن طريق صفعة بدل لكمة توجهت الى راسى مما جعل راسى يرتد الى الارضية مرة اخرى واصبحت الرؤية امامى ضبابية واصبح الالم لايطاق من كثرة الضربات التى نلتها. " انتى زوجة تشبة القمامة على اى حال" سمعت صوت تذمر ثم احستت بالالم عندما كانت رجلة تضغط على معدتى ثم على اضلاعى ثم سمعت صوت سقوط سروالة على الارض ودفعنى للجلوس بشكل مستقيم وسمعت صوت تمزق فستانى وجواربى بالامبالاة.حاولت المقاومة والدفاع عن نفسى ضد تلك المعاملة اللا نسانية. " توقفى عن ذلك ايزمى او سيكون الامر اسوء بكثير" توقف عن التحرك لاننى اعلم انة يعنى ذلك على الرغم من اننى لا اتصور ما يمكن ان يكون اسوء من ذلك وظهرت على وجهة نظرة انتصار سادية. ظللت مغلقة عينى وانا اسمع تشارلز يستيقظ من النوم بجوارى كنت اتمنى ان يكون ما حدث مجرد كابوس ولكن الالم فى جسدى اعادنى الى الواقع والى ماحدث لى . هل ما حدث لى حقيقى ؟ ماذا افعل الان؟ تساءلت من الواضح ان زواجى اسوء بكثير مما تصورت.بحذر شديد تحركت فى السرير لكن كل حركة كانت تسبب لى المزيد من الالم وعندما لمست صدرى كان الالم اسوء تذكرت قوة ركلتة لى حيث كان يرتدى حذائة اتمنى الا يكون كسر لى احد اضلاعى. اخيرا توصلت الى الحمام ونظرت الى المراةكنت انظر الى امراة مسحوقة تماما كانت احدى عيني سوداء وهناك العديد من الكدمات على وجهى وذراعى تاملت نفسى اليس ذلك ماعاهدت نفسى الا اصل الية مطلقا .بدات اسحب رداء النوم حتى اتفقد بطنى وصدرى كانت الكدمات تغطيهم كانت الكدمات مركزة فى صدرى لكن كان هناك اخرى مؤلمة فى منطقة البطن .سمعت باب الحمام يفتح ونطرت الى تشارلز فى انتظار اعتذراة وندمة لانة على الاقل واع الان. " يبدو ذلك سيئا جدا " واضاف "ربما عليكى الذهاب الى المستشفى من المؤسف انكى تعثرتى عن الدرج الليلة الماضية ايزمى, اليس كذلك ؟" تكلم مهددا. حسنا لا اعتذار ولا ندم اعصابى اشتعلت من جديد كيف يجرو ان يقول لى ذلك خاصة بعد مافعلة . " انت تعرف اننى لم اقع عن الدرج تشارلز" تكلمت بقسوة. " نعم لكن من منا سوف يصدقة الطبيب ؟؟" كان على حق لايمكن ان يصدقنى الطبيب لقد كان يعلم الان اننى زوجتة ومن حقة ان يفعل ما يشاء بى. لقد وافقت على ان اكون زوجتة هل سيكون مصيرى من الان الاذلال والالم . خلال الليل اثناء نوم تشارلز بعد ان اجبرنى على عناقة بقسوة لم استطيع النوم بسبب الام جسدى المستمرة ,كنت انظر فى جميع الخيارات المتاحة امامى بالطبع والدى لن يقبل بعودتى الى الوطن والى منزلة مرة اخرى ولا املك مال ولا وظيفة حتى اهرب ولا اعرف اى شخص بامكانة مساعدتى.وكنت افكر هل ستستمر حياتى على هذا الاسلوب؟؟[/hide] التعديل الأخير تم بواسطة * فوفو * ; 14-10-10 الساعة 01:07 AM |
|
| |
|
16-10-10, 02:19 AM
| #118 | ||||
| السلام عليكم .. اوه مااااااي هالتشاتبر شاقول ؟! .. إبداااع و مليان أحاسيس و دراما .. بجد عجبني وصفك للاحداث .. خليتينا نعيش كل ثانية مع إيزومي .. و الله حرام زوجها هاي موب إنسان  .. لازم يموت موتة سيئة قدن قدن قدن ..مالت عليه قال انتي ملكي قال .. عنجد نرفزني ودي اشوفه و اعطيه كم كفه .. <-- عاشت الدور .. توسلمي الإيدي دودي .. وأصلي الإبدااع ربي لا يحرمنا منج اختي .. متابعة ~ جودو .. | ||||
|
| |
|
16-10-10, 02:23 AM
| #119 | |
| | اقتباس:
يااااااااااااااااااة اخيرا حد رد على الموضوع دة انا كنت فقدت الامل انة البارت الجديد عجبكم اصلا شكرا جودو وعموما للاسف فى الفترة القادمة احنا مضطرين نستحمل تشارلز الحقير بس حنعمل اية .......فى انتظار التقيم | |
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
.png)
العرض العادي
