شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء ) (https://www.rewity.com/forum/f118/)
-   -   فى مهب الريح " متميزة " ... " مكتملة " (https://www.rewity.com/forum/t143261.html)

الزينب 22-12-10 12:56 AM

فى مهب الريح " متميزة " ... " مكتملة "
 
https://up.z7mh.com/upfiles/vhz12173.gif
https://upload.rewity.com/upfiles/wqg90756.jpg

عندما يصبح التقدم العلمى سلاح ذو حدين ...

احد الحدين يسهل لنا امور حياتنا .........
اما الحد الآخر يسلط على الرقاب وعلى رقبة فتاة محترمة فيقع لها تسجيلا لمشهد غير لائق ،فى يد احد الاشقياء.
ماذا سيحدث لها ؟؟؟؟؟؟

والى أين ستصل؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل ستتلقاها العناية الالهية؟؟؟؟؟

أم ستصبح فى مهب الريح؟؟؟؟؟؟؟؟؟



روابط فصول الرواية ...













الفصل الحادى عشر https://www.rewity.com/vb/4168772-post367.html

الفصل الثانى عشر https://www.rewity.com/vb/4181856-post421.html

الفصل الثالث عشر https://www.rewity.com/vb/4190139-post485.html

الفصل الرابع عشر https://www.rewity.com/vb/4200303-post555.html

الفصل الخامس عشر https://www.rewity.com/vb/4211545-post629.html

الفصل السادس عشر https://www.rewity.com/vb/4223488-post745.html

الفصل السابع عشر https://www.rewity.com/vb/4235657-post811.html

الفصل الثامن عشر https://www.rewity.com/vb/4242579-post859.html

الفصل التاسع عشر https://www.rewity.com/vb/4256638-post914.html


الفصل الحادى و العشرون https://www.rewity.com/vb/4280965-post1035.html

الفصل الثانى و العشرون https://www.rewity.com/vb/4313264-post1117.html

الفصل الثالث و العشرون https://www.rewity.com/vb/4342204-post1162.html

الفصل الرابع و العشرون https://www.rewity.com/vb/4361539-post1216.html

الفصل الخامس و العشرون https://www.rewity.com/vb/4383592-post1284.html

الفصل السادس و العشرون https://www.rewity.com/vb/4406970-post1353.html

الفصل السابع و العشرون https://www.rewity.com/vb/4454258-post1445.html

الفصل الثامن و العشرون https://www.rewity.com/vb/4572077-post1517.html

الفصل التاسع و العشرون https://www.rewity.com/vb/4635114-post1622.html


الفصل الحادي والثلاثون https://www.rewity.com/vb/4872413-post1793.html

الفصل الثانى و الثلاثون https://www.rewity.com/vb/t143261-186.html

الفصل الثالث و الثلاثون https://www.rewity.com/vb/5113581-post1912.html
الفصل الرابع والثلاثون والأخير
https://www.rewity.com/vb/5159986-post1944.html


رابط الرواية ككتاب الكتروني بقالب القسم
يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي

رابط الرواية ككتاب إلكتروني الشكر في تجميعه للعزيزة دموع صامتة
يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي

يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي

هبة 22-12-10 01:30 AM

يا هلا بالحامل و المحمول ... هلا بزينب و فى مهب الريح ...



إن شاء الله تكون بروعة شقيقتها الأولى و بشوق لنرى كيف كان تسجيلاً سبباً لتكون فتاة فى مهب الريح ...





زينب متابعاكى و شكراً لك

الزينب 22-12-10 01:35 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبة (المشاركة 4053370)
يا هلا بالحامل و المحمول ... هلا بزينب و فى مهب الريح ...




إن شاء الله تكون بروعة شقيقتها الأولى و بشوق لنرى كيف كان تسجيلاً سبباً لتكون فتاة فى مهب الريح ...






زينب متابعاكى و شكراً لك

كنت منتظراك علشان تقول لى هلا بالحامل والمحمول:tears::tears::tears:.
:icon_smile_rotatingهههههههه:icon_smile_ro tating
ومش راضية انزل البارت الاول:1aa:.
لكن سريعا سينزل مش سمعت الى انا عايزاه:girl:
شكرا هبه يارقة.
فى امان الله.

الزينب 22-12-10 01:52 AM

الفصل الاول
 
طوقت يداه خصرها بقوة وضمها لصدره خوفا أن تبتعد عنه،

وهمس بأذنها ببعض كلمات لم تستطيع أن تحتمل وأخذت قرارها

بسرعة ، أمسكت المكواة الساخنة بين يديها وبحذر شديد وضعتها

على إحدى يديه المحيطة بخصرها ،انتفض صارخا وظل يولول

ويصرخ بشدة، رأتهم ياسمين الصغيرة وقد كانت تعرف ما عليها

فعله جرت مسرعة إلى الأعلى أخبرت سارة أختها الكبيرة بقدوم

حسام فنزلت سارة مسرعة على سلالم البيت الكبير ترتدي حجابها

على عجل بينما ظلت قدماها حافية تتجمد من برودة الجو بتلك

الايام ، أرادت أن تصل بالوقت المناسب وقفت تلهث وتسحب

الأنفاس الباردة كي تهدأ أنفاسها المتقطعة وسمعت الصراخ والغضب من الأفواه فأسرعت لتقف أمام سمر أختها كي تحميها

من العاصفة القادمة التي طالما اعتادتها بعدما تطيح سمر بكرامة

ابن عمها حسام وقفت تحول بين سمر وجدتها التي تعالت

الأصوات الصارخة من بين أسنانها وتلاها الوعيد بسارة إن لم

تبتعد من الطريق ولكنها لم تتحرك وتجمدت لتبعد الأيادي المستعدة

للعقاب ، سألت جدتها بقوة عما حدث، وهى تعلم أن الحق مع

أختها فهي تعرف حسام جيدا ولطالما آذاها وبعد أن يأس منها

تركها وبدأ يلف ويدور من حينها حول سمر الصغيرة رائعة

الجمال .

أطلقت الجدة سيل من الشتائم الموجهة لسمر وأردفت :أن هذه

اللعينة أحرقت يد حسام.

كتمت سارة ضحكتها بشدة وانطلقت شبه زفرة ضاحكة ومكتومة

بينما تماسكت وصرخت بهم: بالتأكيد ، فعل شيئا من حقاراته

المعهودة، وحينها تلونت الدنيا بلونين لا تراهم إلا في وجود جدتها

وبعد تلك الضربة المعتادة من كف الجدة على وجهها، تماسكت ولم

تنزل منها أية دموع وابتلعت الألم المعتاد وقالت بقوة : هذا ما

يحدث دائما ، ودائما تقلبي حقارته علينا، نعم اعرف ما ستقولينه

جدتي ولكن إذا فعل شيئا آخر لأختي سأقتله، استشاط حسام غضبا

واحمر وجهه الغاضب بينما يذوب الثلج فوق المنطقة المحروقة

وقرر أن يفتك بها لعله يعيد كرامته المهدورة، عندما هم بمعاقبتها

دخل يوسف بسرعة وامسك يده المصابة فصرخ بينما ضحكت

سمر خلف سارة فأطلقت جدتها من جديد سيل الشتائم وبدأت بنفس

الاسطوانة المعتادة عن كونهم بنات وسيفضحونهم بيوم من الأيام

ولن يتبقى من يسترهم سوى حسام وعندها سيأتون صاغرين

وسيركعون أمامه، حتى يسامحهم ويكون هو الستر لهم.

لم ترد سارة على تلك الكلمات لأنها تعلم أن ردها بلا طائل مع

عقلية جدتها التي جعلت مثل هذا الفاشل يتحرش بهن وكأنه حق

مكفول له.


حاول يوسف أن يخرجهما ليصعدا إلى شقتهما ولكن يد الجدة كانت

أسرع منه، حاولت أن تقبض على شعر سارة فأزاحت الحجاب

وأوقعته وأمسكت سارة من شعرها بينما استطاع يوسف وسمر أن

يحرراه من قبضتها بصعوبة أدت إلى تقطع أجزاء منه تحت آهة

يتيمة أخطأت وخرجت من فيها، مما أثلج قلب زوجة عمها التي

كانت تشاهد صامتة وواضعة الثلج بغيظ على يد ابنها وأيضا

ظهرت السعادة في قول حسام :هذا أفضل فأنت السبب وأنت

تستحقين.

صرخ بهم يوسف وجذب بنات عمه ليخرجوا بسرعة ويبتعدوا عن

بطش جدتهم.

عندما وصلت سارة وسمر أمام باب شقتهما المفتوح ،دخلتا

بسرعة وأغلقتا الباب خلفهما ، عندها انطلقت الدموع الحبيسة

هاربة من عينيها بكت وبكت أمامها سمر التي حاولت أن تعتذر

لها وتضمها، صرخت بها سارة: لا تعتذري فأنا فرحة بما حدث

انه يستحق ومسحت الدموع التي ظلت تنهمر على خديها بدون

إرادة منها وسألتها :ولكن ما الذي فعله لتحرقي يديه.

ضحكت سمر بالرغم من دموعها وقالت : ألا يكفيك ما أنت فيه.

ولكن سارة توسلت بشدة لها وحينها حكت لها عما حدث : عندما

كنت أكوى ملابس يوسف شعرت بيدين تطوقاني فعرفت من يكون

ومالت رأسه على أذني وببعض كلماته الحقيرة اسمعني، فلم أجد

غير المكواة بيدي ففعلت ما يجب على فعله.

ضحكت سارة وهى تمسح دموعها المنهمرة : إذا لم اضرب على

شيء تافه ،أحسنتي أخي القوى انه يستحق وليذهب يولول

بأحضان أمه عندها سيعرفون من هم البنات ومن هم الرجال،

وربتت على كتف أختها بمزاح،وأكملت كلامها بخبث: ولكن ما

الذي همس به؟

احمرت سمر خجلا وتحدثت بغيظ: نفس ما كان يسمعك إياه.

أغمضت سارة عينيها وهتفت بيأس : إلى متى نعيش هنا نستمع

لكلمات الجدة حولنا،

بنفس الأمثلة المعتادة عن كوننا بنات استلقت سمر على حجرها

ونظرت إلى سقف الغرفة: أتعرفين إنني أتمنى أن أكون ولدا أو

حتى أموت .

مسحت سارة على رأسها وقالت : لا تتمنى الموت ولكن تمنى

القوة لتواجهيهم ، نحن بنات وتلك الحقيقة المرة ويجب أن نعيشها

مرفوعات الرأس.

ردت بحزن: لا أدرى كيف استطاعت أمي أن تحتمل تلك الحياة

وهذه الكلمات المسمومة من جدتي وتلك اللامزات من زوجة عمنا

، نعم هي لا تتحدث ولكن تعمل بخبث من الباطن وتستطيع أن

تحرك عمنا وجدتنا بسهولة وتظهر برداء الحمل.


ضحكت سارة على تشبيه سمر لزوجة عمها وأكملت : أتمنى أن

يأتي اليوم الذي أرى فيه هذا الحمل يذبح.


هتفت سمر : كيف سنواجه والدنا بما حدث بعدما تسبقنا زوجة

عمى وعمى لبث سمومهما في أذنه ؟.

قالت سارة بثقة : لا تخافي فوالدي يعلم سوء خلق حسام ، ولكن

يقف عجزا أمام خوفه من غضب أمه عليه، فيقدم على الكثير

ويتراجع بمجرد دموعها المعتادة ورجاءها السخي بعدم تكرار ما

فعلته وأنها لم تدرى لأنها كانت غاضبة وحزينة على المدلل

حسام.

التقطت سمر نفسا طويلا وقالت : اعلم هذا جيدا ،فأبى دائم الدعم

لنا ولكنه لا يتخذ أبدا فعل ايجابي ،حتى عندما كان حسام يضايقك

كان يرضخ لبكاء جدتي ويطالبك أنت بالقوة.

ردتها سارة : لا تقسي على والدنا كثيرا فهو يحاول جاهدا أن

يوفر لنا حياة كريمة من وجهة نظره.

سألتها سمر باسغراب : كيف عرفت ما حدث؟

ردت مبتسمة : وكالة الأخبار المتنقلة ذات الحادي عشر ربيعا

ياسمين ، عندما رأت حسام أسرعت لتخبرني فنزلت مسرعة

لأنني اعرف ما سيحدث عندما يعود هذا الكريه من الجامعة ويجد

بمفردك.

سمعا صوت الباب يفتح وتدخل أمهما ومعها الصغيرة منة ،

نظرت لتلك الأعين الباكية وجرت عليهم تسألهم عما حدث .

قصت لها سارة عن الحكاية بأكملها وعن تدخل يوسف لانتزاعهما

من يد الجدة ،بكت الأم وهى تشكى إلى الله ضعفها وقلة حيلتها مع

تلك العائلة بينما ضمت بنتيها بشدة وهى سعيدة بما فعلته بنتاها

وهمست بهم : انتم عندي أفضل من مائة من عينة حسام.

رن جرس الباب فعرفوا أن القادم ليس أباهم فهو عادة يفتح

بمفتاحه وانطلقت الطفلة الصغيرة ذات الستة أعوام منة وفتحت

لتجد يوسف أمامها استقبلته وقبلها القبلة المعتادة على جبينها

ودخل .

رحبت به أمهم وأشارت له بالجلوس ، سألهما : انتم بخير الآن .

ردتا بنفس واحد : الحمد لله.

اعتذر عن تصرفات أخيه وغادر بعدما اطمأن عليهن.

أمرتهم أمهم بالدخول للمذاكرة ونسيان ماحدث حتى رجوع الوالد،

وخاطبت سارة بقولها: أنتي فى الشهادة الاعدادية ويجب ان

تحصلى على مجموع كبير حتي لا يقول احد بأننا اخفقنا بتربيتكن

، وانت ايضا يا سمر عندك امتحان منتصف العام فاجتهدى، ولا

تفكرن الا فى مستقبلكن ودعوا الباقي لى.

دخلتا لتذاكر وهدأ البيت في انتظار رجوع والدهم ومعه العاصفة

التي توشك على البدء.

هبة 22-12-10 02:03 AM

تسلمى زينب على البرتوت الأول الحلو >>> كبريه شوية لحتى أقوله بارت :icon_smile_rotating



أى جدة هذه التى ترضى بتحرش حفيدها بحفيداتها دون أن تردعه لا بل تضرب حفيدتها لدفاعها عن نفسها >>> هزلت و ربى :kfoof:



مازلن صغيرات على مثل هذا التحرش >>> فى الإعدادية ... و لكن هالحسام يستحق ما جاءه من حريق و عقبال ما تقطع إيديه اللى بيمدهم للحرام :kfoof:




زينب متابعاكى و شكراً لك

الزينب 22-12-10 02:11 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبة (المشاركة 4053467)
تسلمى زينب على البرتوت الأول الحلو >>> كبريه شوية لحتى أقوله بارت :icon_smile_rotating




أى جدة هذه التى ترضى بتحرش حفيدها بحفيداتها دون أن تردعه لا بل تضرب حفيدتها لدفاعها عن نفسها >>> هزلت و ربى :kfoof:



مازلن صغيرات على مثل هذا التحرش >>> فى الإعدادية ... و لكن هالحسام يستحق ما جاءه من حريق و عقبال ما تقطع إيديه اللى بيمدهم للحرام :kfoof:





زينب متابعاكى و شكراً لك

شكرا هبهوب
هناك من تلك الجدة الكثيير ممن تحمل فكر البنات وما تجلبه من عار.
وخلفة الذكور وما تجلبه ولكن من حماية وسند ضهر.
جائز بعقلها الذى مازال نائما فى الماضى.
اما عن معرفتها بتحرشه ببنات عمه ........
هل تجدينها تصدقهم فهى لا تصدق الا فلذة كبدها الذكوور.
اما عن دفعه للتحرش اظنه جاء بعدم العدالة.
وهناك من الجدات التى لاتعدل فتجعل طرفا يجور على الاخر.
وتلك حقيقة ستظهر ابعادها فى البارتات الجاية.
فى امان الله.

sarsourita 22-12-10 03:07 AM

:Ts_011::Ts_011::Ts_011:اول شئ مبرررروووووووك على الرواية
تسلم لانامل المبدعة على البارت الاول
شدني كتير بظن انو الاحدات الجاية حتضهر قوة و صلابة معدن ساره واختها :icon28::icon28:
متابعاكى عزيزتي و بالتوفيق

الزينب 22-12-10 07:01 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sarsourita (المشاركة 4053669)
:ts_011::ts_011::ts_011:اول شئ مبرررروووووووك على الرواية
تسلم لانامل المبدعة على البارت الاول
شدني كتير بظن انو الاحدات الجاية حتضهر قوة و صلابة معدن ساره واختها :icon28::icon28:
متابعاكى عزيزتي و بالتوفيق

شكرا حبيبتى سارسوريتا .
يمكن تكون اسم احد الابطال على اسمك.
القادم هيثبت قوة وصلابة الاختين ولكن كل انسان وله مقدرة تصل لحد معين.
لسنا بسوبر سيدات......
فى امان الله يا جميل.

~sẳrẳh 22-12-10 07:27 AM

الزينب

بداية موفقه لكن اعذريني اقولك انهم عائلة (مقززه وتصيب الانسان بالغثيان) ..
التحرش اصبح شي عادي عند ابن العم لابنة عمه ممكن نقول الشيطان شاطر لكن الجده اللي المفروض تكون الاكثر حكمة من المراهقين ترى الامر عادي وكان شي لم يكن بل متناقضة تخاف عليهن من الغريب وتدعي بان ابن عمهن المجرم حسام حاميا
فعلا ينطبق عليه (حاميها حراميها ) .........

الاب والام
اين موقفهما و فلذات اكبادهم امام التهديد والتحرش و يتعرضن له باستمرار وهما على علم به ..
مالذي يجبرهما على الصمت والتغاضي عن امر مثل ذلك ..
خاصة الاب .. اين الغيرة والحمية اذا مش موجوده عن ابناء العم اكيد عند الاب ..


الشي الطاهر الى الان يوسف والضحايا (الفتيات) ..

الزينب 22-12-10 01:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soon (المشاركة 4054249)
الزينب

بداية موفقه لكن اعذريني اقولك انهم عائلة (مقززه وتصيب الانسان بالغثيان) ..
التحرش اصبح شي عادي عند ابن العم لابنة عمه ممكن نقول الشيطان شاطر لكن الجده اللي المفروض تكون الاكثر حكمة من المراهقين ترى الامر عادي وكان شي لم يكن بل متناقضة تخاف عليهن من الغريب وتدعي بان ابن عمهن المجرم حسام حاميا
فعلا ينطبق عليه (حاميها حراميها ) .........

الاب والام
اين موقفهما و فلذات اكبادهم امام التهديد والتحرش و يتعرضن له باستمرار وهما على علم به ..
مالذي يجبرهما على الصمت والتغاضي عن امر مثل ذلك ..
خاصة الاب .. اين الغيرة والحمية اذا مش موجوده عن ابناء العم اكيد عند الاب ..


الشي الطاهر الى الان يوسف والضحايا (الفتيات) ..

شكرا سوووون للمتابعة.
ولكن انا مازلت فى البارت الاول.

الجدة لها عقلية معينة ستظهر قريبا .
اما الام فهى مغلوبة على امرها ةتنتظر الزوج.
الزوج حتى الآن لم يظهر بالاحداث ............
تصرفه هو اساس قصتى.........
فلا تتعجلوا.
اما التحرش ببنات العم اراه يبدأ من الصغر عندما يفعل الطفل اشياء نضحك عليها ونقول دول اخوات ....
وفجأة يصبح التحرش عادة ويراها الكثير حق.
البارت الجاى سيضح الامر .
اما عنى فأنا معك التحرش بحد ذاته مثير للاشمئزاز
ومشكلة الجدة انها لا تعدل.
وسنرى ما سوف تأتى به الاحداث.
شكرا سوووون .
فى امان الله.


الساعة الآن 02:51 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.