12-02-14, 11:36 AM | #802 | ||||||||||||
نجم روايتي ومصممة في منتدى قصص من وحي الاعضاءوفراشة متالقة بعالم الازياء والاناقة ومركز اول بمسابقة ملخصات
| صباح الورد جميعا | ||||||||||||
01-03-14, 12:18 PM | #805 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| ثباااااااااااااااااااااحو وأخيرا رجع النت كنت هسدد لهم الفاتورة كوينز مع مبلغ محترم يحولهم بس حرام الموظف الغلبان شو ذنبه تعتقدوا خدت ثواب هههههههههه ﻣﻊ ﺗﻔﺘﺢ ﺍﻟﻮﺭﻭﺩ ﻭﺍﻷﺯﻫﺎﺭ ﻭﺗﻐﺮﻳﺪ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺷﺠﺎﺭ ﺟﺌﺖ ﺃﻧﺜﺮ ﺻﺒﺎﺣﻲ ﺑﻴﻦ ﺳﻄﻮﺭﻙ ﻛﻲ ﺗﺸﺮﻕ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺑﻨﻮﺭﻙ ﺻﺒﺎﺣﻚ ﺃﻣﻞ ﻭﺗﻔﺎﺅﻝ ﺻﺒﺎﺣﻚ ﻧﻮﺭ ﻋﻠﻲ ﻧﻮﺭ ﻣﺸﺮﻕ ﺑﺎﻟﻔﺮﺣﺔ ﻭﺍﻟﺴﺮﻭﺭ سأهديكم هذا الصباح هدية:♥ سأغزلها بخيوطـ الشمس الذهبية وأعطرها بندى الورد التي تفتحت هذا الصباح وسأغلفها بشوق هائل الذي أحمله في صدري لكم صباح الــنــور و بــاقــة زهــــور:♥ وحدوتة كمان يلى يلى هيصوا هيصوا خخخخخ يحكى عن رجل كان يسكن مدينة كبيرة كان كل يوم يركب القطار ليتوجه إلى عمله في أحد المصانع الكبيرة وكانت رحلة الطريق تستغرق خمسين دقيقة. وفي إحدى المحطات التي يقف فيها القطار صعدت سيدة كانت دائما تحاول الجلوس بجانب النافذة وكانت تلك #السيدة أثناء #الطريق تفتح حقيبتها وتخرج منها كيساً ثم تمضي الوقت وهي تقذف شيئاً من نافذة القطار وكان هذا المشهد يتكرر مع السيدة كل يوم. أحد المتطفلين سأل #السيدة: ماذا تقذفين من النافذة؟! فأجابته السيدة: أقذف البذور! قال الرجل: بذور!! بذور ماذا؟!! قالت السيدة: بذور ورود, لأني أنظر من النافذة وأرى الطريق هنا فارغ ةورغبتي أن #أسافر وأرى الورود ذات الألوان الجميلة طيلة الطريق, تخيل كم هو جميل ذلك المنظر؟!! قال الرجل: لا أظن أن هذه الورود يمكنها أن تنمو على حافة الطريق؟!! قالت السيدة: أظن أن الكثير منها سوف يضيع هدراً ولكن بعضها سيقع على #التراب وسيأتي الوقت الذي فيه ستزهر وهكذا يمكنها أن تنمو. قال الرجل: ولكن هذه البذور تحتاج إلى الماء لتنمو!!! قالت السيدة: نعم،، أنا أعمل ما علّي وهناك أيام المطر إذا لم أقذف أنا البذور،، هذه البذور لا يمكنها أن تنمو ثم أدارت رأسها وقامت بعملها المعتاد،،، نثر البذور.نزل الرجل من القطار وهو يفكر أن السيدة تتمتع بالقليل من الخرف. مضى الوقت. ويوم من الأيام، وفي نفس مسلك القطار جلس نفس الرجل بجانب النافذة ورفع بصره فنظر في الطريق فإذا به تملأه الورود ،،، على جانبيه،،، ياه،،، كم من الورود،،، إنها كثيرة، وما أجملها، أصبح الطريق جميلا يمتع الناظر، معطر، ملون، يزهو بالورود والأزهار.. تذكر الرجل السيدة الكبيرة في السن التي كانت تنثر البذور فسأل عنها بائع التذاكر في القطار الذي يعرف الجميع، السيدة كبيرة السن التي كانت تلقي بالبذور من النافذة،، أين هي؟؟!! فكان الجواب: أنها ماتت إثر نزلة صدرية الشهر الماضي. عاد الرجل إلى مكانه وواصل النظر من النافذة ممتعاً عيناه بالزهور الرائعة. فكر الرجل في نفسه وقال: الورود تفتحت، ولكن ماذا نفع السيدة الكبيرةفي السن هذا العمل؟؟!! المسكينة ماتت ولم تتمتع بهذا الجمال. وفي نفس اللحظة سمع الرجل ابتسامات طفلة كانت تؤشر بحماس من النافذة وتقول:انظر يا أبي ،، كم هو جميل الطريق!!! يا إلهي!!! كم تملأ الورود هذه الطريق!!! الآن ،، فهم الرجل ما كانت قد عملته السيدة الكبيرة في السن.. حتى ولو أنها لم تتمتع بجمال الزهور التي زرعتها فإنها سعيدة أنها قد منحت الناس هدية عظيمةيا لها من رسالة جميلة حقاً.. ألق أنت بذورك ،،، لا يهم إذا لم تتمتع برؤية الأزهار ،،، بالتأكيد أحد سيستفيد بالذي نثرته . | |||||||||||
27-04-14, 07:45 PM | #806 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| ~مساء الخير والغفران ورضى الرحمن ~ ~ مساءالنور والسرور والأطمئنان ~ ~ مساء السعادة وراحة البال ~ ~ مساء الورد والفل والجمال ~ * قصة قصيرة ،، راقت لي :* * كانت فتاة صغيرة ، لا يتجاوز عمرها الست سنوات بائعة المناديل الورقية،، تسير حاملة بضاعتها على ذراعها الصغير ، فمرت علىها سيدة تبكي ، توقفت الصغيرة أمامها لحظة تتأملها ، فرفعت السيدة بصرها للفتاة والدموع تغرق وجهها ، فما كان من هذه الطفلة إلا أن أعطت للسيدة مناديل من بضاعتها ومعها ابتسامة من أعماق قلبها المفعم بالبراءة ، وانصرفت عنها حتى قبل أن تتمكن السيدة من إعطائها ثمن علبة المناديل ، وبعد خطوات استدارت الصغيرة ملوحة للسيدة بيدها الصغيرة ومازالت ابتسامتها الرائعة تتجلى على محياها ،* عادت السيدة الباكية إلى إطراقها ثم أخرجت هاتفها وأرسلت رسالة ،، ((( آسفة ... حقك علي!!! ))) وصلت هذه الرسالة إلى زوجها، الجالس في المطعم مهموم حزين !!! فلما قرأها ابتسم ، وما كان منه إلا أنه أعطى ( الجرسون ) 50 دولار ،، مع أن حساب فاتورته 15 دولار فقط !!! عندها فرح هذا العامل البسيط بهذا الرزق الذي لم يكن ينتظره ، فخرج من المطعم ، ذهب إلى سيدة فقيرة تفترش ناصية الشارع تبيع حلوى فاشترى منها ب 1 دولار ، وترك لها 10 دولار صدقة ، وانصرف عنها سعيداً مبتسماً !!! تجمدت نظرات العجوز على الدولارات ،، فقامت بوجه مشرق وقلب يرقص فرحاً ، ولملمت بضاعتها المتواضعة ، وذهبت لتشتري بعض الأكل ، ورجعت إلى بيتها لكي تعمل طعاماً شهياً وتنتظر عودة حفيدتها الصغيرة ، جهزت الطعام وعلى وجهها نفس الابتسامة التي كانت السبب في أنها ستتناول أكلآ شهيآ ، ~ لحظات وانفتح الباب ودخل البيت الصغيرة بائعة المناديل ،، متهللة الوجه، وابتسامة رائعة ، تنير وجهها الجميل الطفولي البريء !!! ' * يقول رسولنا الحبيب صلوات الله وسلامه عليه : << تبسمك في وجه أخيك صدقة >> ماذا لو حاولنا رسم ابتسامة من القلب على وجه مهموم ، لو حاولنا رسم بسمة بكلمة طيبة ، بلمسة حانية على كتف أم مجهدة ... أو أب يتعب من اجلك ، بمحاولة مسح دمعة انحدرت من قلب مثقل بالحزن ، بصدقة قليلة لمحتاج ، بهدية بسيطة لمريض حبسه المرض ، برفع سماعة الهاتف للسؤال عن رحمك ، الذي لم تسأل عنهم منذ مدة طويلة،، بالمسح على رأس يتيم ، ~ هناك طرق كثيرة لا تعد ولا تحصى لرسم البسمة على وجوه الآخرين ،، فقد لوخرجنا من أحزاننا ورسمنا البسمة على شغاف قلوبنا ، أذا تذكرنا نعم الله تعالى التي أنعم بها علينا .. أذا لم نسخط على ما فاتنا من حظوظ ، إذارسمت بسمة على وجهك فسترى الدنيا مشرقة ،، (( كن جميلاً ترى الوجود جميلاً )) ( أسعد الله قلوبكم وحياتكم ، وحقق أمنياتكم ) | |||||||||||
28-04-14, 06:20 AM | #808 | |||||||||||
مشرفة المنتدى العام وعضوة متألقة في علم النفس
| تنفسوا فـرح فإن الصبح قد تنفس اللهم اجعل هذا اليوم خير لنا مكفرًا للخطايا فاتحاً للأرزاق مملوءً بالأجر مصحوبًا بالعافية ومختومًا بالمغفرة . . . أذكاركم يا أحبة . . . . صباح الخير . | |||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|