سلام لعينيك *مميزة * "مكتملة"

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hadya

ههههههههههههههه
عملتى فى نفسك كل خير
بس كده؟؟؟ من عينيا


ده أنا حتى عاقلة خالص

بس الأول قوليلى....هو القفز من فوق البرج..أو العراك فى بيت الرعب...يبقوا تبع إيه؟؟؟جنان ولا عقل يعنى؟؟؟؟
علشان أظبط الثلوك بث

أنا عملت بنفسي إييييييييييييييييييه ؟؟؟؟؟

[hadya]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاردينيا73

طيب انا ساوصلك لمقطع الشقة وسلام تطبخ ...اوكي؟.....ههههههههههه

نووووووووووووووو
نووووووووو
بصى اوصلى للمقطع إللى إنتى عايزاه ..بس المقطع ده اتغير منه كتير

اوصلى لأى حاجة عادى بس بلاش مفاجأة من بتوع ليالى كده
حرام برده..ده أنا غلباااان

[hadya]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blue me

أنا عملت بنفسي إييييييييييييييييييه ؟؟؟؟؟

هههههههههههه ماتخافيش ماتخافيش

[blue me]

طمطم
حصل إيه في المعلقة بتاعتك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hadya

نووووووووووووووو
نووووووووو
بصى اوصلى للمقطع إللى إنتى عايزاه ..بس المقطع ده اتغير منه كتير

اوصلى لأى حاجة عادى بس بلاش مفاجأة من بتوع ليالى كده
حرام برده..ده أنا غلباااان

لا اعدك ....نياهاهاهاهاها ..... احنا الخاتمة السابقة لعندما تنحني الجبال طلعنا عين بعضنا بالمفاجات التي كل واحدة تتركها للاخرى في النهاية .....

[hadya]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاردينيا73

لا اعدك ....نياهاهاهاهاها ..... احنا الخاتمة السابقة لعندما تنحني الجبال طلعنا عين بعضنا بالمفاجات التي كل واحدة تتركها للاخرى في النهاية .....

خلاص ... عدوى الشر انتشرت ..ربنا يسامحك يا زوزو
نياهاهاهاهااااااااااااا

[كاردينيا الغوازي]

اين ندى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!ستفوتها معلقة فاطمة
ياجماعة حملة البحث عن ندى السلااااااااااااااام

[فاطمة كرم]

خلصت

[hadya]

فى انتظارك طمطوم

[فاطمة كرم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليالي الشتاء..

مرت سنتان منذ مقتل ماجد , وسنتان منذ عودتهما لبعضهما البعض , أحداث كثيرة تغيرت في حياة سلام وجهاد وعماد أيضا .
خرجت سلام من السوق , بعد أن احتارت كثيرا في الهدية التي ستقدمها لجهاد , في مناسبتهم العزيزة , لا بد أنه سيفاجئ بها وسيفرح أكثر بإحضارها لرامي معها , كم هي الحياة مريحة دون وجود ماجد فيها فهي لا تحتاج أن تتلفت كل لحظة يمنة ويسرى خوفا من تربصه به , فماجد انتهى الآن وأرحل آخذا معه كل ألم سببه لها , وهاهي حياتها تشرق وتزدهر بوجود جهاد في حياتها , جهاد قلبها وروحها ودنيتها كلها , الشخص الوحيد الذي أحبته وستظل تحبه حتى آخر لحظة في حياتها , نزلت من السيارة وهي تحمل رامي بين ذراعيها والذي لم يكف عن اللعب بخصلات شعرها , اتجهت نحو البناء الضخم الذي يحمل أسم عائلة جهاد , وعند المصعد وفيما هي تنتظر انفتاح بابه ربتت يد على كتفها ..
وعندما استدارت ألجمتها الدهشة والمفاجئة عن الحديث

لقد أفسد ما خططت له بظهوره المفاجيء عدة مشاعر سيطرت عليها فرح لهفة ولكن لا يمنع من بعض الإحباط الذي تسرب إليها ..... كانت تريد مفاجئته .

تناول منها رامي الذي صار يتملص منها بشدة كي يرتمي في حضن أبيه ,, دلفا سوياً المصعد وقد إحتوتها عينيه وقال لها : شكراً سلام خشيت أن يمر هذا اليوم دون أن أراكِ

دنت منه وقد وصل المصعد لبمتغاه , دفنت وجهها في صدره بجانب رامي الذي أعجبه الأمر وصار يداعب خصلات أمه المتناثرة على قميص والده أثناء إنشغال كلاً منهما بالأخر وإبتسامة عذبة إتسعت بوجهه البريء

لقد إشتاقت له حقاً ولكن ما باليد حيلة خالتها أمها التي إحتوتها منذ نعومة أظافرها أصيبت بتوعك شديد وكان عليهم نقلها إلى مشفى متخصص بمحافظة أخرى إضطرت مع هذا الأمر الإبتعاد عنه هي ورامي ولكن اليوم خصيصاً اليوم تركت خالتها في عناية رؤى لتأتي إليه .... لا تصدق حقاً أنه معها الآن وينظر إليها بكل هذا التقدير ... كم تحبه ..

وكأنه سمع ما أسرت به لنفسها فإلتفت إليها مبتسماً وهم يدخلوا فوجئت بالجميع كانوا هناك والبهجة تعمهم بلا إستثناء ولكن هناك وجهاً توقفت عنده كثيراً يبدو أن مفاجآت اليوم لن تنتهي