26-02-13, 01:33 PM | #10341 | ||||||||
نجم روايتي
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 40 ( الأعضاء 38 والزوار 2) nezha78, معلمة الدمج, مس اشواريا, sosoangle, laraaa, اللولو2222, مسرات, خفايا الشوق, القدس لنا, Njoom, la luz de la luna, سامنتا 7, الجرح الدامي, amoula24, بنت بلدي, monaliza, sara13, عمر محمد خليل, sosobarra, عبث الحروف, tota2008434, miss-angel, حور الجنان, رنيـــــم, غروب الامل, markunda, ليلوسا, koko mohammed, هدوء الدوشة, ندى سلام, نور . الهدى, avrodett, ميرديث, نسايم ليوا, syrine rubi, وهج الروح | ||||||||
26-02-13, 01:49 PM | #10345 | ||||||||||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته mabrouk a zin walah ila kont hasa ano rachid ghadi ikoun m3a la police nihaya zwina bzafffffffffffffffff katstah9 al intidar merci beaucoup | ||||||||||
26-02-13, 02:02 PM | #10349 | |||||||||||||
نجم روايتي وعضوة في الورشة والموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء ومصممة بمنتدى وحي الخيال
| السلام عليكم ورحمة الله بدايةً أهنئكِ على انتهاء الرواية التي صاحبتنا لمدة طويلة جداً أحببنا فيها الأبطال وتعايشنا معهم وأهنئكِ على نفسكِ الطويييييييل ما شاء الله ههههه لكتابة فصول طويلة جداً أستغرب حقاً كيف تخرج! وأقول حقاً ، يعطيكِ العااافية يا رب على كل مجهود بذلتِهِ في سبيل إنهاء الرواية وبهذه الأحداث القوية والتي لم أتوقعها أبداً الصراحة وشكراً لإمتاعنا بالرواية برغم الألم الذي صاحبها بالذات في أواخرها ، ولكنها كانت قمة في الروعة وأقول كان الله في عونك ، نحن كقراء -وسأتكلم عن نفسي- يأخذ الفصل ما يقارب الساعة في قراءتِه وأقدر حقاً كل تعبك أثناء كتابته لأنه يأخذ مجهوداً مضاعفاً أضعافاً كثيرة ، فشكراً بحجم السماء تغيبت عن الفصول الأخيرة ولم أعلق ، إحدى أهم الأسباب انشغالي مع العائلة ولكني لم أحبذ تفويت أي فصل فكنت أقرأه بنهم وأتحسر على أوضاع أبطالنا التي ما تخيلت أبداً بأنها ستصل إلى هنا! حاولت كثيراً التنبؤ بما يمكن أن يحدث ، ولكن في كل مرة -وبكل صدق- كنتِ تفاجئينني بأحداثٍ لم تخطر على بالي البتة! عشنا معكِ مراحل الأبطال بكل حذافيرها ، من سعادة إلى حزن إلى ألم والقائمة تطول ، أخذتنا في جولاتٍ ممتعة حول البلاد استمتعت بها حقاً وتعرفنا إلى حضارات لم أكن أعرفها ، أحببت جولات المغرب كثيراً وكم أتمنى حقاً زيارتها لأرى صديقتي هناك ^__^ ، ومعلومة جديدة اكتسبتها أيضاً وهي عن الأمازيغية ، لم أكن قد سمعتُ بها مسبقاً! حسناً ، يبدو أني تكلمت في العموم كثيراً ، ويبدو أنني لن أسكت هههههه أبطالنا الأعزاء ، ياااااااااااااه كم كانت الخاتمة مرضية لأبعد حد ، وجميلة جداً ولا يمكن وصف روعتها حسناء ودانييل ، سعدتُ جداً لما وصلا إليه ، حسناء فاجأتني بل صعقتني! لا زلت أذكر ذلك الامتحان الذي لم تحضره في المدرسة وحنقت عليها جداً هههههه وها هي الآن قد أصبحت امرأة سياسية ومشهورة تسعى لتحقيق العدل في بلادٍ أبت إلا أن تحارب الإسلام والمسلمين بكل ما أوتيت من قوة ، أعجبتني جداً هذه اللفتة الجميلة منكِ سكينة ، تحملين في جعبتكِ أفكاراً رائعة استمتعت حقاً بالتعرف عليها. دانييل ، كان نعم الزوج الذي يُعتمد عليه ، وقدرت له صبره على حسناء كثيراً ، حتى أن جواب جدها أعجبني جداً عندما قال لها بأنه سيخبر دانييل عن قدرته على الزواج بثلاثةٍ غيرها هههههههه ، أضحكني المشهد كثيراً ، بحق ، لا يوجد مثل دانييل في أيامنا هذه إلا ما ندر! من سيصبر على زوجته في كل هذه المصاعب التي مرت بها؟ يوجد ولكن قلة قليلة جداً ، حقاً هما مكملان لبعضهما ، وكانت حسناء نعم الأم ونعم الزوجة ونعم المرأة التي تدافع عن دينها ، وسعدت بحجابها وبقوتها لتدخل الانتخابات به أيضاً.... لا أعلم ماذا سأزيد عليهما ، ولكني فرحت لأنهما وجدا الأمان النفسي أخيراً بعد كل ما عانته حسناء في حياتها ، وفي سن صغيرة لن تستطيع فتاة غيرها الوقوف في وجه مصاعب كتلك ، ولكنها امتلكت الإرادة التي مكنتها من تخطي كل تلك الصعاب بوجود من تحبهم حولها ، أسعدتني بها حقاً.... أسيل ورشيد ، لا تعلمين كم تألمت عندما تأكدت شكوكي بكون رشيد مجرم!!!!! يا إلهي ههههههه لقد عرفتِ كيف تلعبين بأعصابنا جيداً ، وهذا دليل على أنكِ كاتبة ماهرة فعلاً وتعرفين كيف تلعبين على كل الأوتار! صدمتني صدمة كبيرة رغم توقعنا من قبل بأن رشيد من الممكن أن يكون من المخابرات ولكن الفصول الفائتة جعلتني أفكر فقط كيف سيعود رشيد لهم ويستطيع أن يخلص نفسه من أيدي الشرطة! وعثمااااااااان!!!!!!!!!!! يا إلهي ههههههه صدمة قوية فعلاً ، كلاهما كانا متآمران ، لن أقول بأن كل ما حدث مع أسيل من خطف من قبل تلك العصابة والمخدرات وهذه الأشياء كان عثمان على علم بها ، ولكنه كان على علمٍ بل وشريكٍ أيضاً لرشيد بالاختطااف الثاني ، فاجأتني جداً جداً جداً ، ولكني فرحت جداً جداً جداً في المقابل... أسيل ، أحببت ما وصلت إليه ، من بعد كل تلك الأنانية التي كانت تعيشها وكل تلك الغطرسة وكل "شوفة الحال" أصبحت تعرف بأنها ليست محور الكون كله وأن هناك غيرها أيضاً من يعاني ، تعلمت شظف العيش حتى تعرف كيف يعيشون باقي الناس وهي من تعودت على "تدليل" نفسها كثيراً ، كانت التجربة لها أكثر من كافية لتتعلم حب المشاركة وحب الآخرين وأن تعرف حقوقهم أيضاً ، ورشيد كان خير معلمٍ لها رغم أني أعارضه بالكثير طبعاً وأهمها الضرب ، صحيح أنه كان يخبئ عنها حقيقة كونه من المخابرات وبأنه في مهمة خاصة ، ولكن كان عليه احترامها وأن لا يمد يده عليها ، كان بإمكانه اتباع أي أسلوب آخر ، حسناً نال جزاءه بذلك "الكف" الجميل الذي أخذه أمام الضباط ومن هم تحت إمرته ههههههههههه ، ردت له الصاع عندما ضربها أمام زوجة رشيد وأولئك الحرس ، وفي النهاية أحببت تصالحهما وكيف يعيشان حياتهما مع أولادهما ، وأحببت تحرر رشيد في التعبير عن حبه لها ولأولاده بالطبع... فقد كان كتوماً بشكل لا يصدق!! أما باسل ، يا ويلي عليه صاير بجنن هههههههههههههه ، شخصية دخلت القلب بلا استئذان ، وأحببت مشاركته أسيل وأن يعتبرها أماً ثانية له ، وبأنه هكذا لا يُعتبر وكأنه نسي والدته واستبدلها بالعكس ، فقد كسب أمَّيْن سارة وبيتر ، آآآآآآآآآآآآآآآآه يا سكينة ، لعبتِ بأعصابي كثيراً بالذات وأنا أقرأ تمهيدكِ قبل الفصل بأنكِ راضية عن النهاية ومن هذا الكلام الذي جعلني أشك بأن سارة ربما ستجد نصفاً آخر غير بيتر ، وأثناء قراءتي مِتُّ رعباً من أن يموت بيتر!!! وقلت بأنكِ ربما ستفعلينها حتى تقولي بأن الحياة لا تقف عند شخص وبأن سارة ربما ستجد شريكاً بعده، عصفت بي التخيلات والأفكار وأنا لا أستطيع تخيل كيف سيشفى من هذا الداء المميت!!!! إلى أن وصلت المروحيتان ونزل عثمان يتبعه رشيد حتى اطمئن قلبي... سارة ، ما عانته كان يفوق التصور ، لن أقول بأنها عانت فقط لأنها فقدت جنينها ، ولكن المشكلة بأنها تعرضت للاعتداء وكادت تفقد حياتها أيضاً ، بالإضافة إلى أن الجنين كان متخلقاً !!! فلو كان في شهوره الأولى لما عانت بهذا الشكل ، بإنجابها كل أولاء الأطفال ولا أظنها ستتوقف هههههه أراها تعوضه هو فقط ولكني أشعر بداخلها بأنها مهما أنجبت لن تعوض ذلك الجنين الذي فقدته في ظروف مؤلمة ولا يتخيل أحد أن يعيشها ، أثناء قراءتي وأنا أرى سارة وما وصلت إليه من معاناة ومأساة وبأنها دفنت نفسها بهذه الحالة ، كنت أقول لنفسي بأنها هي المؤمنة التي كانت تستطيع تحمل أي شيء واستطاعت أن تقف على قدميها عند موت ماريا أمام عينيها وبررت خروجها من الصدمة بسبب إيمانها عندما رأت بيتر منهاراً ، لم تستطع تحمل هذه المصيبة! فما بالنا لو كانت شخصاً آخر لا يملك إيماناً؟؟؟ فكرت كثيراً وأردت أن "ينكشها" أحدهم ويخبرها بأنها مؤمنة وعليها الرضا بالقضاء والقدر ليس فقط لأنها يجب أن تكمل حياتها وبأنها لا يمكن أن تبقى فقط على ذكرى جنين توفى! ولكن لا بأس ، ربما حادثة الذئب وما حصل لبيتر جعلها تدرك بأنها لا تستطيع فقدان المزيد من أحبائها وأنها تريد أن تعيش ليس لأجلها فقط بل لأجل بيتر ، أختيْها ، أمها ، وأبيها ، وخالتها أيضاً ، كل أولائك كانوا سبباً لأن تعود سارة كما نعرفها ، القرار الذي اتخذته بشأن كونها ربة منزل أحببته لأني أحسست بأنها تريد التعويض وإثبات أنها أم وزوجة رائعة تستطيع الوقوف أمام كل الصعاب... أحببت ما وصل إليه بيتر من قناعة ، أحببت جداً الطريقة التي أسلم فيها ، وكيف أنه ابتعد عن تلك العائلة التي لو كانت تحبه حقاً لما تركته ، على الأقل كانوا سيعاملونه كابنٍ لهم بدون الخوض في مسائل الدين! ولكن ، هذا تفكير العقول البدائية للأسف... عوضه الله بعائلة جميلة وأطفال رائعين ، وحياته هذه جميلة جداً وبهذه البساطة ، رغم أني أحببت بيتر رجل الأعمال أيضاً... تكلمت وكأنني "بالعة راديو" هههههههه ، ولكن ربما يكون ردي تعويضاً عما فوته من ردود لفصول سابقة لم أعقب عليها سكينة ، رائعة أنتِ وأبدعتِ بكل التفاصيل الجميلة التي كنتِ تذكريها لنا أحب التفاصيل كثيراً ، قلت من قبل بأن الرواية لو كانت منتهية لما قرأتها! آسفة لهذا هههه برغم أني أقرأ روايات كثيرة وتكون طويلة ، ولكن أردت أن أقول لكِ شيئاً ، أحياناً كنتِ تسهبين بتفاصيل وكنت أحس قليلاً بتكرارها وأيضاً وصف المشاعر ، كنتُ أشعر بالتكرار فيها أرى بأن عندكِ إرادة كبيرة للتحسن -ولا أدعي المعرفة- ولكن فقط قلت هذا من وجهة نظري آسفة إن كنت ضايقتك بما قلت ، ولكن لأصدقك القول فقط وسأتابعكِ بكل ما تخطه يداكِ بإذن الله تعالى مبااارك مرة أخرى انتهاء الرواية الرائعة -والتي استنزفت منكِ الكثير- وأقدركِ حقاً لتقديرنا واحترام عقولنا بالأحداث الحساسة جداً وشكراً لكل كلمة خطتها يداكِ لتوصلي إلينا أفكاركِ وما يحصل في بلاد الغرب مع المسلمين شكراً بحجم السماء ، وأعرف بأنها لا تكفيكِ تعبكِ آسفة للإطالة ، في أمان الله عزيزتي ^__^ التعديل الأخير تم بواسطة small baby ; 27-02-13 الساعة 06:04 AM | |||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مذكرات مغتربات |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|