15-10-17, 01:50 PM | #623 | |||||
| السلام عليكم لا ادري كيف يكون تعليقي فانا قرات جل الروايات تقريبا العربيه والخليجية والمترجمه احببتها جميعا مغ بعض النقد الطفيف احببت سلسلة مروة جمال في همس الجياد وصمت الجياد وعشق الجياد جميله ورائعه سلسله لا تعشقي اسمرا مشكورين | |||||
15-10-17, 07:20 PM | #624 | |||||
| اتمنى التوفيق لكم. اقتباس:
شكرا لكم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. يسعد مساك اخي. في قصص. ماعم تفتحت اتمنى لكم التوفيق. وبارك الله بكم جميعا . وجزاكم الله كل خير حاولي بس اخي بعض القصص ماتفتح حاولوا تلاقولها حل | |||||
23-10-17, 01:44 AM | #628 | |||||||||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| رواية "قطار الليل إلى لشبونة" للكاتب السويسري باسكال ميرسييه (وهو إسم مستعار يستخدمه الكاتب الحقيقي الفيلسوف بيتر بيير) باللغة الألمانية عام 2004، وأصبحت من أكثر الأعمال الأدبية السويسرية نجاحا وانتشارا بعد أن ترجمت إلى أكثر من ثلاثين لغة، ووزعت نحو مليوني نسخة في البلدان الناطقة بالألمانية. أفكار كبيرة تنتمي هذه الرواية إلى الأدب الفلسفي الذي يقوم على طرح الكثير من التساؤلات حول مغزى ما يفعله الإنسان الفرد في حياته، مغزى وجوده، وإلى أين تمضي رحلة الحياة، وما الذي يبقى بعد أن يمضي قطار العمر، وهل زمن العيش القصير الذي نحياه يكفي لسبر أغوار الذات، أم أننا كلما مضينا في رحلة الحياة كلما تعمق شعورنا بالوحدة، وغير ذلك من الأفكار "الوجودية" الكبيرة، وهو يجعل هذه الأفكار تأتي في سياق الرواية مدرس في مدرسة ثانوية في مدينة برن السويسرية، ويدعى ريموند جريجوريوس، وهو متخصص في تدريس اللغات القديمة اللاتينية والعبرية والرومانية (يقوم بالدور جيرمي إيرونز)، يلمح ذات يوم أثناء ذهابه إلى العمل، فتاة تشرع في إلقاء نفسها من أعلى جسر بالمدينة، فيلحق بها ويتمكن من إنقاذها ويصطحبها معه إلى الفصل الدراسي، لكنها تغافله بعد ذلك وتختفي تاركة وراءها معطفا أحمر وكتابا صغيرا بداخله ورقة دون عليها رقم تليفون، وبطاقة سفر بقطار الليل إلى لشبونة الذي سيقلع بعد 20 دقيقة. يطالع الرجل بعض صفحات صفحات الكتاب الصغير، وهو لطبيب برتغالي يدعى أماديو دو برادو، من هواة الأدب، لم يكتب سوى هذا الكتاب الذي دون فيه بعض أفكاره الخاصة عن العالم. وتتردد مقتطفات من أفكار أماديو على شريط الصوت مثل "إننا نرحل إلى ذواتنا لكي نواجه وحدتنا.. وإننا نحيا قسطا قصيرا جدا من تلك الحياة الطويلة التي أمامنا" وغير ذلك. تسيطر أفكار أماديو تماما على ذهن ذلك المدرس الإنجليزي الذي تجاوز منتصف العمر، وتأسره شخصية أماديو الذي شارك في المقاومة اليسارية ضد ديكتاتورية الجنرال سالازار الذي حكم البرتغال بقضبة حديدية في الفترة من 1933 إلى 1974. يهرع الرجل إلى محطة القطارات للبحث عن الفتاة، ينتظر قلقا بلا جدوى فيقرر أن يتخلى عن عمله وحياته ويقفز داخل القطار ويقرر البحث عن تلك الفتاة الغامضة وعن حقيقة هذا الرجل الذي وضع تلك الأفكار الآسرة. . (قطار الليل إلى لشبونة) عمل فلسفي يطرح تساؤلات مختلفة عن العالم، الحب، الثورة ضد الطغاة والظلم، العائلة، الصداقة، الولاء، الواجب، القرارات التي تُتخذ بحرية أو التي نُجبر على اتخاذها في الحياة، وسلطة الكلمة في تغيير العالم. تستهل الرواية أحداثها بالسطر التالي: يثير أحد أول المقاطع في كتاب (آماديو) داخل (غريغوريوس) أسئلة عن مغزى خوضه لرحلته الغريبة المفاجئة، في هذا المقطع يبحث (دو برادو) عن اللغز الكامن تحت الفعل البشري، وهل البشر هم ترجمة صادقة لأفعالهم: في الرواية بحث عن معنى لحدوث التقلبات والتغييرات داخلنا وخارجنا، البحث عن مجهول معلوم، أو معلوم مجهول، البحث عن “آلاف الأشياء التي يجب فعلها، أشياء بلا أسماء لكنها ليست أقل إلحاحا، على العكس، إن الانتفاء الغريب لمسمياتها حولها إلى شؤون مستعجلة يجب القيام بها في الحال لمنع حدث سيئ، حدث لا يمكن تسميته. ” أما عن الماضي ورغباتنا الدفينة في استعادة ما لا يمكن استعادته، “فنكهته تفوح بالتناقض وغرابة المنطق. لأن الشخص الذي يتمنى استعادته لم يعد ذلك الذي لم يلامسه المستقبل بعد، ذلك الواقف على مفترق طرق. إن الشخص الذي يريد العودة للماضي هو الذي وسمه المستقبل الذي أصبح ماض، من أجل نقض مالا يمكن نقضه. وهل كان سيود نقضه لو أنه لم يقاسيه؟” الماضي الذي يبدأ (رايموند) بتحرّيه لا يشمل على بُعدا واحدا، بل يشمل بُعدين آخرين هما المكان والإنسان. يقرأ (رايموند) في كتاب (أماديو): بعد حياة حافلة بخيبات الأمل في العيش والحب قاساها (آماديو)، ورحلة مليئة باستعادة الأحلام المنسية واكتشاف أعماق جديدة داخل (موندوس)، يقرأ (موندوس) واحدة من أواخر المذكرات التي كتبها (آماديو) في حياته بعنوان: “رماد اللا جدوى”، يقول فيها: في النهاية يدرك (موندوس) ما الذي سحبه داخل دوامة قديمة لم ينج منها سوى صدى كلمات صادقة لحد خيبة الأمل خطها رجل عاش ومات في الكلمات ومعانيها، يدرك أن الجدية الشعرية التي آمن بها سحرته عندما وجد أنها كانت نمط حياة بأكملها لبشر آخرين. رواية (قطار الليل إلى لشبونة) هي بحد ذاتها تجسيد جميل لهذه الجدية الشعرية. ملحوظة لا انصحكم بالفيلم رغم الأسماء الكبيرة لأبطاله والمجهود المبذول لكن يبدو أن المنتج والمخرج وقعوا فى حب الأبطال والكلمات فأفسدت المعالجة السينمائية العمل الأدبى بسبب المط والتطويل والاعتماد على الحوارات المكثفة وعدم استغلال المكان او جماله والكاميرة ثابتة نعم يمكن أن نقرأ كتاب يتعدى ال400 صفحة لكن ان نضعهم جميعهم فى فيلم لا يتعدى عدد بسيط من الساعات صعب | |||||||||||||||||
23-10-17, 02:13 PM | #629 | ||||
| روايات لا تخلوا من روح العرب بتعقيداتها و تناقضاتها مشاكلها العديدة.يعني الروايات العربية هي تجسيد لشخصية العربية.و المجتمع العربي .احلق في سماء الابداع نعم لكن ارتطم بارض الواقع المرير ايضا وهو ما عشته مع رواية جنون المطر لبرد المشاعر عشت واقع الحروب واقع التشتت حقا رواية راءعة و من الضلم حثرها في اطار الرومنسية فهي تعدت ذاك بكثير وانا شخصيا عاينت فيها ماساة العرب | ||||
24-10-17, 10:19 AM | #630 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| روية مشوقة لايوجد بها حشو توجه رسالة للقارئ بها مقتطفات تجعلك تقرأها فى جلسة واحدة .. " إن زرعت نبتة الخيرزان و سقيتها لن تنمو..ولو بعد مرور 4اعوام ثم تحصد نتاج صبرك ;في السنة الخامسة لتنمومتر كامل في كل اليوم "!!! كلنا مزيجٌ من الخير والشر ، تقبل ذلك واتسق مع ذاتك .. " _ " منذ أن قابلته آمنت أن رجلاً قد يصنع الفارق " _ " إن ما يحدث فى مصر الآن ليس بسبب الطمع ولا بسبب غياب الأخلاق إن ما يحدث بسبب غياب المثل الاعلى " محمد رجب الكاتب له اسلوبه الخاص بين مؤلفي الرواية البوليسية -المرعبة ...بنكهة مصرية تبدأ بجريمة قتل بهدف السرقة..عبثية الطابع..يروح ضحيتها أب و ام "راح عمرهما في العمل بدول الخليج و نظل مع ابنهما شديد الذكاء..صاحب الدكتوراه في الهندسة ..و صاحب تنبؤات لا تخيب يظل اسلوب توجيه القارئ لعلم ما وراء الطبيعة ثم جذبه بقسوة لارض الواقع . .حيث النصابين والطامعين ذوي النفوس الدنيئة المشكلة بس فى الغلطات الاملائية والنحوية وسر غلطة بتتكرر عند الكتاب المصريين الهمزة المتوسطة تكتب على الواو إذا كانت مضمومة بعد ضم، مثلا : شؤون وليس شئون علمونا كده فى المدرسة إلا من رحم ربى ههههه أسلوب الكاتب مشوق جداً والقصه نفسها حلوة وتظهر فعلاً أن فرد واحديستطيع أن يؤثر فى المجتمع ،الأحداث تسير بشكل سريع لابد أن تتوقف من آن لآخر لالتقاط أنفاسك وربط الأحداث ببعضها ولكنك ستنخدع لا محاله يكفى نهايتها التحفة لتكتشف إنه كاتب صاحب مزاج ودماغ متكلفة وذكى اتوقع له شهرة فى مجال القصص البوليسيةرغم تشابه قلمه مع كاتب أخر لكن هناك لمسة تميزه كل ما أرجوه أن يجدد نفسه ولا يثبت على نفس الوتيرة صحيح اسلوبها سينمائى ينفع سيناريو لفيلم ويقال فعلا إنها هتتحول لكده بس يلى اهو احسن من ؟أفلام السبكى رواية المُنجم – محمد رجب تحميل | |||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|