اقتباس:
مايامر عليك عدو ياغالي ماخذت لفه بالقسم للان لكن شكله مثري مدام شخصك الكريم مشرف عليه وأكيد راح أخبرك |
صحه وهنا على قلبك جروحه بالهنا والشفا ^_* |
اقتباس:
أنت لي نزلت في البداية على شكل حلقات عن طريق الشبكة وعبر كاتبة مغمورة تغطت بمسمى تمر حنا ولكنها سرعان ماجذبت الاخرين لطرحها ودعتهم للثناء عليه مما دعاها لتحويله لكتاب والكشف عن مسماها الحقيقي .. د.منى المرشود . |
اقتباس:
صحة وعافية أختي جرح :halabk: بالنسبة لكتاب زمن الخيول البيضاء فهو متواجد كنسخة الكترونية وإن شاء الله أحطلك رابطه إذا رغبتي :) |
اقتباس:
بس مش قدرت اعمل مداخلات بسبب الضيوف :9[1]::9[1]: اخى النقاش ممتد اذابتحب تشارك برأك فى اى روايه :halabk::halabk: |
اقتباس:
فهم مثلنا ليسو معصومين من الخطااو لايحق لهم ذلك نظرا لعجز ما اصابهم بالنهاية هم بشر وانا رغم توقي للواقعية والسوداوية في النهايات لاثرها الاعمق بنفسي الا اني احيان تتغلب علي العاطفة لاي حوى تعاني من اي حرمان كانوثة او امومة ليس لها ذنب فيه بل ابتلاء من الله لحمة بالغة لايعلمها سواه |
بالنسبة لروايتي (فوضى الحواس )...للكاتبة احلام مستغانمي ... ابتدائتها بعبارة مؤثرة (خلق الانسان اللغة ليخفي بها مشاعره )...ولكنها في روايتها بدلت وظائف الحواس فخلقت نظام جديد .. هو حب لفتاة شرقية ارادت ان تعيش الحب من خلال رواياتها التي تكتبها فصنعت لنفسها بطلا ..ولكن ماذا حدث عندما وجدت بطلها امامها ..اربكها وبعد ان كانت تكتب اقدار الابطال ..اصبحت لعبة بيد البطل بكلماته القليلة بوجوده الذي ملك كيانها قلب موازينها ولخبط حواسها ...كلماته المقتضبة التي حطمت دفاعاتها ...(قطعا ..طبعا)بعد معرفتها به اصبحت اخرى ...تقترف الحماقات ..لقد احبت شخص غريب ..بعد الصدف والكلمات القليلة .... كانت مثال المراة العربية بما تخبأه بداخلها من مشاعر ورغبات ..وارادة تحطيم الخوف وكسر القواعد ...وقد انجرت وراء الحب الموعود ...كانت رواية جمعت الحب مع الحرب والاحداث في الجزائر مع المرور على الاقطار العربية لتعود وتحملنا لبعض اصناف النساء العربيات وما يجول بداخل عقولهم واصنافهم ... واجمل ماقالت عن الحب (اجمل حب هو الذي نعثر عليه اثناء بحثنا عن شيئ اخر ...) ولكن في النهاية اكان حبا ام لم يكن ... اسفة على تأخر الرد بس النت فصل بعد ماكتبت الرد كله وهذا ماتذكرته ...وارجو الااكون متاخرة |
اقتباس:
بالنسبة لبعت الجسد .. خلني أول شيء أشير للي كتبته الكاتبة على غلاف الكتاب الخارجي لتستشفي من خلاله مابداخله : ماذا تكتب المرأة ؟ ما يقال .. إجابة خاطئة تكتب ما لا يجرؤ أحد أن يقوله .. !! وهذا ماتناولته بجراءة فكتوريا الحكيم (كاتبة الرواية) تناولت الخطوط الحمراء وهي تستعرض خط سيرها اليومي من جامعتها في عليشه إلى مقر سكنها حيث تقيم في قصر الوزير الذي تبناها .. فكتوريا عرت ماتخفيه هذه القصور قبل أن تعري نفسها بمغامراتها المتعددة وخاصة حين تلامس أمور بعضها يتعلق بمن تتزوجه وتكتشف في نهاية المطاف شذوذه .. وأسبابه .. !! |
شوقتني اقرا بعت الجسد اخ قمم راح احملها بكره واقرها الحين تصبحون على خير بكره عندي جامعه من الساعه الثامنه لساعه الخامسه بااااااي |
بصراحة كلامكم عن طوق الحمامة عطاني دافع لقرأتها مع اني سمعت عنهاكثير زانها تستحق القرأة ... وبالنسبة لرواية بعت الجسد بعد رشحتها لي وحدة انها تستحق القرأة وان شاء الله بقراهم بس بعض الاحيان تترشح لنا روايات ونندم لقرائتها وخصوصا اذا كانت بعيد عن العقل وفيها الكثير من البعد عن الواقع صح انا مااحب النهايات المأساوية لكن اذا كانت اكثر واقعية تخلينا نرضى فيها حتى لو تركت اثر بخاطرنا .... اما بالنسبة لرواية انا ونصفي الاخر انا مع هموس انو في بتر اوشيء غير مترابط او غير مفهوم عند النقطة الي ذكرتها وفعلا مالقيت تفسير لوجود هالمقطع او اهميته وسبب وجوده بالقصة وبالنسبة للخلط بين الفصحى والعامي معاك جروحة انو مو حلو ويمكن انا مااحب هالشي في الروايات يافصحى ياعامي بس بنظري لو كانت فصحى ماراح تكون حلوة لانها تحتوي على حس الفكاهة في اكثر مقاطعها يناسبها العامي اكثر بس الي عجبني فيها انها مابالغت في وصف تذبذبات المشاعر الي عانت منها البطلة |
الساعة الآن 03:11 AM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.