08-12-11, 07:28 PM
| #101 | |||||||||
| نجم روايتي  
|  الله الله أنا الرد المائة ؟؟ واو .. احم .. نسيت .. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته يا حنان .. و لكننى فقط سعيدة اننى صاحبة الرد المائة .. كما أننى أكثر سعادة أننا عدنا لنصبح رفيقتين فى رحلتك الثانية مع رواية جديدة .. ميول منحرفة .. قرأت الفصل الأول .. رائعة بالطبع .. سديم شخصية لذيذة و ان فضلت ألا ترد على أختها بهذه العنجهية أو ال.. التهور ربما .. فهدير يبدو عليها الطيبة حتى و ان بدى عليها علامات البرود .. فهى مؤكد تتحمل الكثير لاحضار الأموال لهم .. يا ترى ما هى الهواجس التى تعتمل فى قلبها .. ؟؟ و ناصر .. أشفقت عليه و هو يشعر بحماقته لمّا عرف حكاية سديم القصيرة .. و مازن .. ربنا يستر من بيداء تلك .. يبدو أن هناك مغامرة منحرفة على وشك طرق باب معرفتها بعمران .. البداية رائعة يا حنان كما عودتنا .. مع أحلام صغيرة فى الثانوية -مثلى- .. أحلامها تتشابه كثيرا مع أحلامى حتى أن الأمر وصل عندى الى هوس فأنشأت أكتب رواية أعبر فيها عن الانسان الذى أبغاه زوجا لى !! هى تعبر بالرسم و أنا بالكتابة .. أما ميل جيبسون .. فأنا أحبه للغاية .. فى كل أو معظم أفلامه .. انظرى أنت أبدعت .. و هذا ليس بعيدا عنك .. فقرابين الأعراف كانت رائعة .. و لابد لتلك أن تكون رائعة كذلك .. متابعة معك .. و لمّأ انهى الفصل الثانى .. سأنبئك .. scarlett o'hara | |||||||||
|  |
|
08-12-11, 07:31 PM
| #102 | |||||||||||||
| كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة  
| اقتباس:
ممنونه منك | |||||||||||||
|
| |
|
08-12-11, 07:36 PM
| #103 | ||||||||||||
| كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| الفصل الثالث بخطوات مترددة حيناً ومصممة أحياناً أخرى صعدت درجات السلم المرمري متجهة إلى الشقة رقم خمسة .. لم تكن تتوقع يوماً بأنها ستفعل ما تفعله الآن .. أي درب اختارت سلوكه .. ترى هل ستسامحني أمي إن علمت ؟؟ .. وقفت بصمت منحية الرأس أمام الباب الخشبي بدت كأنها تتوسله أن يمدها بإجابة لسؤال غامض تزيل بواسطتها بعضاً من حيرتها تنهدت ومدت يدها في حقيبتها لتخرج المفتاح وتدخله في قفل الباب .. التفت لتغلق الباب خلفها لتصدم بنظرات شزر مصدرها عينيان نافذتان عكستا ازدراء صاحبهما .. قابلت تفحصه المهين بنظرات تعكس عدم مبالاتها بما يفكر به .. لا تنقصهان ظرات مُدينة تصدر من رجل غريب كان يغني بصوتٍ عالٍ فلم يسمع وقع قدميها على الأرض الخالية من السجاد .. جلست على الكنبة الحمراء الكبيرة التي توسطت غرفة الجلوس الفخمة .. رغم أنها اعترضت على تأثيث الشقة بهذا الأثاث الفخم لكنه أصر على ذلك وهو يخبرها بأنه لا يستطيع أن يعيش في مكان لا يلائم مستواه يبدو بأنه في المطبخ ابتسمت ربما هو يعد طعاماً كما وعدها .. خلعت حذائها لتتمدد على الكنبة .. كم هي مرهقة .. أغمضت عينيها وهي تفكر بأنها يجب أن تضع حداً لكل هذا .. صحيح بأنها تحبه كلا بل تعشقه لكن عليه أن ينفذ وعده لها لا بد له من ذلك .. فتحت عينيها بكسل بعد أن أيقظتها لمسات مستكشفة .. - حبيبتي .. ابتسمت له وحركت جسدها إلى الخلف لا لتبتعد عنه بل لتفسح له المجال ليستلقي بجوارها و( .. .. ) راقبها وهي ترتدي ملابسها بوله رغم أنهما على هذا الحال منذ زمن لكنه لا يمل وجودها في أحضانه .. جميلة جداً .. همس عندما لاحظ انتباهها لتفحصه النهم .. تحركت مقتربة منه حيث كان مستلقياً على الفراش ذي الأغطية الحريرية الحمراء .. كان كل شيء من لون أو قطعة أثاث تعكس ذوقه لم تحب اللون الأحمر يوماً لكنه يعشقه وهي كعادتها تتقبل رغباته بهوس عاشقة .. حاول جرها لتسكن كما كانت منذ لحظات بين ذراعيه لكنها تهربت ضاحكة لتقول بعد لحظات عندما استوت جالسة على طرف السرير بعتب - حبيبي .. رمى بظهره على السرير ليغطي وجهه يدعي تأثره بوقع الكلمة عليه بمرح رسمت ابتسامة حب على شفتيها لتكمل - توقف عن هذه الحركات رفع الغطاء عن وجهه ليظهر تعبيره العابث - و لماذا!! - لأني أريد التحدث معك .. - وأنا مستعد .. بأن نعاود الحديث .. تحرك نحوها مجدداً وقد برزت نيته بوضوح لتسارع بالنهوض قبل أن يقبض عليها - لا فائدة منك .. تنهدت بيأس .. سأذهب الآن لقد تأخرت - انتظري متى سنلتقي ؟ - عندما تكون مستعداً لسماعي .. رفعت يدها محذرة عندما حاول أن يتكلم .. إياك والتلميح بشيء لا أقصده !! خرجت من الشقة ترافقها صوت ضحكاته الرجولية المتسلية *** - من أرى سديم الصغيرة !! كان هذا علاء الذي كان لسوء الحظ عائداً من مكان ما إلى المعرض .. حثت الخطى هاربة لكنها لم تكد تسير عده خطوات حتى لحقها ممسكاً بذراعها موقفاً إياها - انتظري .. أدارها نحوه .. لمَ الاستعجال ؟ - اتركني .. تكلمت سديم بغضب وهي تحاول تخليص ذراعها من قبضته .. لا شأن لك بي .. قلت اتركني .. عَلا صوتها وقد برز خوفها الهستيري من ابن خالها .. - هيا لا تذعري لم أفعل شيئاً .. أفلتها رافعاً يديه إلى أعلى وهو يتكلم محاولاً السيطرة على نوبة الذعر الذي تأكد له أنها ستنتابها بسرعة معتدلة قاد ناصر سيارته متجهاً إلى البيت بعد نهار يوم متعب جداً .. لم تعجبه نظرات والده المتفحصة بدا فيها نوع من الانتقاد لم يرُق له .. لماذا الانتقاد هو يفعل كل ما يعجب والده و يريح قلب أمه. بدا كأنه يعوض مكرها عن انحلال عمران .. تباً لك عمران إلى متى ستبقى بهذا الحال .. وتلك الفتاة بيداء التي كلمه عنها قبل أيام عدة يكاد يقسم بأنها ستوقعه بمطب كبير لقد تغير كثيراً منذ أن عرفها صحيح بأنه لم يكن يوماً مثال للشاب الصالح الحسن التربية لكن كان هناك أمل بأن طيشه سيخف بمرور الأيام هو ما زال شاب يافع لكن منذ أن عرفها أصبح تمرده لا يطاق .. سيخلصه منها عليه أن يفعل .. حتى لو .. ما هذا ؟؟ هتف ناصر وقد فرض مشهد صراع بين فتاة ذات شعر أسود طويل مربوط كذيل حصان وشاب بدا أكبر منها كثيراً قد أمسك بذراعها الانتباه على ذهنه المشغول .. إنها هي!! ما ذا تفعل هنا هذا ليس طريقها؟؟ - فقط أردت أن ألقي التحية على ابنة عمتي الوسطى .. ارتسمت على شفتيه الابتسامة الخادعة ذاتها ليقول باستفزاز .. و أسأل عن الصغرى انسحب اللون من وجه سديم وهي تستوعب ما يقول لتتجمد أطرافها هلعاً وقد اقترب منها محاولاً تقييد معصمها - تعالي معي إلى المعرض .. برزت تلك النظرة التي تعرفها جيداً وهو يقول .. لقد اشتقت لكِ كثيراً أدارت رأسها في الشارع العريض الذي بدا فجأة مقفراً .. إنها الساعة الثانية ظهراً السماء أعطت تلميحاً مسبقاً عن مزاج شهر تشرين الذي لم يتوانى عن إبراز نزقه لتسقط قطرات مطر تزايدت بعد لحظات .. معظم المحلات مقفلة .. انشغل المارة المعدودون بحماية أنفسهم من زخات المطر التي شاركها الهواء تلاعبها بهم - دعني .. حاولت سحب معصمها من يده لتفاجأ بسقوطه أرضاً وهي يصرخ بألم .. لم تعرف كيف سحبت لتقف وراء شاب طويل جداً لم يكتفِ بلكم علاء على فكه بل تحرك ليعالجه برفسة على جنبه - آآه .. صرخ علاء .. توقف .. أنا - أنت مجرد ناقص .. صرخ ناصر به والتفت إلى الفتاة التي لم يبدو بأنها تستوعب ما يجري أمامها هز رأسه نافراً ليمسك بذراعها وتحرك ليجرها خلفه ليعبرا معاً الشارع وصولاً إلى سيارته وهو يدمدم بغضب .. اتجه لمقعد الراكب وفتح الباب قائلاً - اركبي .. - دعني .. خلصت ذراعها من قبضته .. هل جننت تطلعت إليه سديم بعدم تصديق .. هل تظن فعلاً بأني سأركب معك في السيارة - هاا .. ولمَ لا .. تكلم بنفاذ صبر .. هل تتوقعين أن أتحرش بك أنا أيضاً!! - أنت .. كيـــ .. كيف تتكلم مـ .. معي بهذا الأسلوب - حقاً .. اقترب منها أكثر ليقول .. أي أسلوب تريدين مني أن أتبعه معك ؟؟؟ أي محاولة للاعتراض كانت سديم تنوي أن تقوم بها تلاشت مع رؤيتها لعلاء وهو ينهض من حيث كان متجهاً نحوهما .. سارعت بالدخول إلى السيارة وسط اندهاش ناصر لتغير موقفها السريع .. تحركت السيارة في الشوارع الفرعية بعشوائية .. لم يخطر ببال ناصر وجهة محددة .. كان يحس بشعور لم يكن غريباً تماماً عنه .. شعور أحسه للمرة الأولى عند رؤيته لها ولم يزل هذا الشعور يسيطر عليه بقوة ومنذ أن لمح هيئتها المرتبكة بالشارع .. خلال الشهريين الماضيين كان قد رآها عدة مرات .. هو يعرف بأنها لم تلاحظ يوماً بأنه رغماً عنه وجد نفسه يرقب قدومها رغم محاولته ضبط نفسه لكنه لسبب مجهول .. لم يستطع .. رآها وقد غيرت طريقها لتسلك الشارع المجاور صدفة .. صدفة حرص هو على تكرارها .. ابتسم في داخله وهو يتصور رد فعل والدته إذا علمت بأنه هو ناصر يتصرف بعفوية هكذا دون تفكير أو تخطيط .. وعليه أن يعترف بأن هذه العفوية تنعشه تضيف له شيئاً يجعل الدماء تتحرك في عروقه بنشاط .. ألقى نظره على الفتاة الجالسة بجواره كان منظرها يثير الشفقة بجلستها المنكمشة وقد احتضنت حقيبتها وقطرات المطر قد بللت شعرها وملابسها انحنى باتجاهها ماداً يده إلى إلى صندوق السيارة الصغيرليخرج لها منديلاً تجفف به وجهها .. - اهدئي .. قالها بعصبية عندما لاحظ إجفالها .. أخرج المنديل ليعطيها إياه بصمت .. تناولت المنديل من يده بتردد ضعيف وأخذت تجفف وجهها بينما غرق ذهنها في موجة من الأفكار المحيرة .. لم تستطع أن تنكر مدى فرحتها برؤية علاء مضروب ومهان أخيراً .. ولكن المشكلة تكمن في هوية من حقق أغلى أمانيها بأن تجد من يدافع عنها .. إنه هو .. الشاب السآخر الذي فرض نفسه على رسوماتها. ألقت ببصرها نحوه بعد أن تأكدت من أنه لا يلاحظ تفحصها له .. هي الآن تركب سيارته .. يا إلهي .. أي موقف وضعت نفسي فيه كنت قد هجرت السير في هذا الشارع ما الذي داهني لأتراجع عن هجراني .. تنفست بعمق وأرجعت بصرها إلى حقيبتها تلهي نفسها بتثبيتها بحضنها عليها أن تحاول أن تخلص نفسها من هذا المأزق .. تكلمت ليخرج صوتها مصراً عندما قالت - أنزلني فوراً - ماذا. خرج ناصر من شروده - أنزلني لا أدري ما الذي دهاني لأركب معك .. رغم محاولتها على الظهور بمظهر المسيطر الآن إلا أن تعنيفها لنفسها بدا واضحاً بصوتها - ألا ترين بأنها صحوة متأخرة .. لا عجب بأنك ملاحقة من الشباب فتصرفاتك الغريبة تغريهم للتعرض لك استدارت في جلستها لتواجهه وقد شهقت مستنكرة اتهامه - كيف تجرؤ على هذا الكلام .. أنت لا يحق لك - بل يحق أنا من ضيع وقته للتصدي لأحد ملاحقيك .. ألقى ببصره عليها متفحصاً ملامحها الجذابة وقد تلون وجههاً بحمرة أجبرته على التمهل في تفحصه لتتلون نظراته بمشاعر ناقضت تلك التي بدأ بها حواره معها - أنا لم أطلب منك التدخل .. أنت من فرض نفسه - حقاً .. هل تريدين أن أعيدك لصديقك المفتون .. سأفعل إن شئتِ - إنه ليس صديقي - اسمك سديم أليس كذلك .. رمقها بنظرة أرادها ناقمة .. من أين يعرف اسمك إن كان غريباً كما تزعمين - إنه .. إنه ابن خــ .. خالي. كـــ - ماذا .. التفت إليها صارخاً .. ابن خالك .. - أجل .. إنــ .. لماذا أوقفت السيارة هنا - تجاهل سؤالها متعمداً .. إذاً لماذا هذا المشهد في الشارع .. ابن خالك تكلم معك لماذا كل هذه الضجة .. هل تحبين لهذه الدرجة لفت الأنظار إليك ؟؟؟ عادت الذكرى القديمة لتطل برأسها القبيح على حاضرها لتغرق عينا سديم بدموع نزلت لتحفر عميقاً في قلب ناصر الذي خفق مشفقاً من الحزن الذي يبدو بأن كلماته كانت من سببته .. تحركت مستديرة بجسدها وقد مدت يدها في محاولة أفشلتها يد ناصر لفتح الباب استدارت بعنف نحوه وهي تقول بصوت يرتجف من شده إصرارها على كبت صوت بكائها - دعني .. ماذا تريد مني - آسف .. أنا آسف .. اعتذر بصوت خافت وهو لا يرى بأن ما قاله استوجب رد فعلها هذا حرر اعتذاره الغير متوقع دموعها من عقال سيطرتها ليهتز جسدها ببكاء عميق جعل ناصر يرفع يده إلى وجهه ليفركه بعنف وهو لا يعرف ماذا يفعل .. تباً لغبائي .. عاود النظر إليها ليقول - لا تبكِ أرجوك . رفع يده لتصل إلى وجهها لتسقط أصابعه بعد تردد على وجنتيها لتمسح دموعها المنهمرة الدموع التي كادت أن تفقده صوابه همس مردداً بعد أن رفعت له عينين دامعتين مذهولتين - لا تبكِ كانت عيناه العسليتان وهما تتطلعان تعكسان عاطفة احتارت في وصفها .. كانتا حنونتين جداً ومتفهمتين .. أحست بإبهامه وهو يداعب وجنتيها بلطف .. وبوجهه يقترب منها أكثر .. تحركت بتوتر لتقع حقيبتها من حضنها ابتعدت عيناه عن وجهها لتسقط نظراته على الحقيبة المدرسية راقبت التغيير الذي حل على ملامح وجهه الرائعة والذي غزى حتى نظراته التي عاودت التطلع إلى وجهها وقد اختفت تلك العاطفة المجهولة التي سكنتهما للحظات لتطل عليها نظرات احتقار عرفت بأنها لم تكن المعينة بها .. تراجع إلى مقعدة وغطى وجهه بكفه .. لم تعرف بماذا يفكر .. انحنت تلتقط حقيبتها ومدت يدها لتفتح الباب .. إنها تريد الهرب عليها أن تهرب توقفت يدها قبل أن تصل إلى الباب عندما سمعت صوته - هل تحبين الحلوى خاطبها ناصر ونظره مركزاً على السماء كأنه يبحث عن نجدةٍ ما التفت إليه مندهشة لتقول بصوت متردد - أر .. أريد الـ .. عودة إلى البيت التفت إليها ينظر لها بتمعن و هو يقول رغم إدراكه بأنه يقود نفسه إلى هاوية بتعلقه بهذه الشابة الصغيرة - هل تخافين مني؟ هل تعرفين لا يجدر بكِ ذلك أنا آخر شخص ممكن أن يسبب لك أو لغيرك أي أذى تستطيعين أن .. صمت قليلاً وهو يعرف بأن معظم كلامه كان هذراً تماماً كمشاعره، أكمل أخيراً وهو يهز كتفيه بعجز عن مقاومة رغبات ألحت عليه بترك تعقله جانباً والانسياق لها ولو لمره واحدة بحياته - تطمئني بقربي كانت تصغي لما يقول وكلماته ترسم أسألة كثيرة أرهقت عقلها الصغير هل تخاف منه ؟ هي تخاف أن ترتكب خطأ تخاف أن تخيب أمل والدتها تخاف ثورة شقيقتها لكن هل تخاف منه .. - هل تأتين ؟ أعاد طلبه بإلحاح أربكها .. هو أبداً لا يثير الخوف بداخلها .. هو .. هزت رأسها مجيبه على سؤاله قبل أن تجيب هي على نفسها - إذاً .. ابتسم قلبه قبل شفتيه وقد حصل على إيمائة موافقة منها .. سآخذك لأفضل مكان يقدم أروع حلوى تحبين الشكولا أليس كذلك .. بالمناسبة .. اتسعت ابتسامة وهو يقول .. اسمي ناصر كمل الفصل الثالث .. ان شاء الله يعجبكم  | ||||||||||||
|
| |
|
08-12-11, 08:19 PM
| #104 | |||||
| نجم روايتي 
|  الغالية حنان..... سلمت الايادي عزيزتي على فصلك الغامض المثير للتساؤلات....و الحيرة....والارتباك أيضا رائعة حقا حنان في وصفك و سردك للأحداث و المواقف التي عصفت بالابطال ..... تلك الشقة و صاحبها و زائرتها.....يا الهي ما الحكاية......كيف و لماذا ؟؟؟؟؟ تأتي للشقة...تنام على الاريكة....يتم استعبادها....ثم ترتدي ملابسها و تغادر دون أن تتفوه بكلمة .....أين انسانيتك يا فتاة....تتعاملين كالرقيق...؟؟؟ هل هذه الفتاة هدير؟؟؟؟ هل علاء صاحب محلات العفش الفاخر و الذي يفرش شقته باللون الأحمر المثير لغرائزه هو من يستغل هدير و يسعى للوسطى فالصغرى من أخواتها.....حاميها حراميها .....يا الله احفظنا و أحبابنا بخفي لطفك ...... حنان الرائعة....فصل مشوق جدا و من الآن أنا أنتظر القادم بشوق كبير لمعرفة اسرار تلك الشقة و راعيها و ما وراء استغلاله لتلك الفتاة الجاهلة..... يسعد أيامك يا حنان و سعيدة جدا أن أكون من متابعات روايتك الحلوة الواقعية .... مهاتي التعديل الأخير تم بواسطة hadya ; 10-12-11 الساعة 07:49 PM سبب آخر: إضافة وسام لتميز التعليق...مبروك ؛) | |||||
|
| |
|
08-12-11, 08:30 PM
| #105 | |||||||||||||
| نجم روايتي  
| حنونة حبيبتي مبرووووووووووووك نزول الرواية و عذرا لتأخري الذي تعلمين أسبابه لقد قرأت الفصول و انا متابعة على حسب الظروف القصة هذه المرة مختلفة لا بأس أعذري اختصار كلماتي أعدك بالتعويض في مرات قادمة حظ سعيد موفقة حبيبتي ملاحظة : أين ذهبت بعبارة " البارت القادم بعد يومين " التي نحبها جميعا التعديل الأخير تم بواسطة hadya ; 10-12-11 الساعة 07:50 PM سبب آخر: إضافة وسام لتميز التعليق...مبروك ؛) | |||||||||||||
|
| |
|
08-12-11, 08:48 PM
| #106 | |||||||||
| نجم روايتي وقاصة في قصص من وحي الأعضاء وعضو الموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء  
| فصل راااائع حبيبتى حناااان بس لسه برتوت صغير ومحتاج يكبر هههههه يا ترى مين الفتاة اللى ف اول الفصل دى معقولة زى ما قالت مهاتى هى هديل لالالالالا مش ممكن الفصل اللى فات كان شكلها قرفان من زميلها وكمان نقمها دايما ع شغلها وانهم مش بيقدروا وانها تعبت يناقض انها بتعمل كدا ومستمتعة بيه انا حاسة انها بيداء هى اللى مستهترة اوووووى وممكن تتصرف بهبل وتنصاغ بسهولة لعمران ناصر صعبان عليا انه عايش الحياة بالمثالية دى الانسان اللى مش مفروض يغلط .. احساس صعب وضغط كبير عليه لما يحس انه مسؤل عن نفسه وعن كمان اخوه عشان يعوض اهله بوظان اخوه فلازم يكون مثالى ملتزم بكل القوانين والحياة مينفعش معاه النظام الشديد دا لازم يكون فيه بعض الفوضى شوية مغامرات بدل ما تبقى الحياة مملة وروتينية يمكن ف ناس بترتاح كدا وبتحب كل حاجا ف حياتها تكون زى ما الكتاب قال بس انا لا بحب اعيش الحياة بكل اشكالها واخد حقى ف كل ما حولى مكنش مجبرة ع طريق واحد بس علاء ايه حكايتك بذمتك مش عيب انت اللى بتعاكس قريبتك والغريب اللى بينقذها منك عييييييييييييييب اوى يعنى >> معدش ف امان ف بلادنا للبنات لا من الغريب ولا حتى القريب اتفاجئت لما عرفت ان ناصر راقبها الشهرين دول وبقى عارف بتروح منين .. سديم بتمثله روح التحدى والمغامرة وشقاوة المراهقة هو ضيع حياته كلها ف الالتزام بالقوانين والاعراف واجت بنوتة صغيرة هزت الركود اللى هو فيه حبيت الموقف بين ناصر وسديم بكل تفاصيله وحاسة انهم قرووا يغامروا شوية ويكسروا الملل اللى ف حياة كل واحد منهم وانا ف انتظار بدأ مغامرتهم سوا تسلم ايديكى حنونة ومستنية فصل الجديد بشووووووق ويا ريييييت يكون طوييييييييل التعديل الأخير تم بواسطة hadya ; 10-12-11 الساعة 07:51 PM سبب آخر: إضافة وسام لتميز التعليق...مبروك ؛) | |||||||||
|
| |
|
08-12-11, 09:33 PM
| #107 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء 
| انا اعتقد ان الفتاة هي بيداء مع عمران ..... للاسف اتخيلها هي ... فتصرفات الفتاة يشابه شخصية بيداء .. تشعر بالذنب تجاه امها لانها تظل فتاة من عائلة محترمة ولكنها تظل مستهترة مغرورة بنفسها لدرجة تتصرف بهذه الطريقة مع عمران ... اما سديم فهذه من تحيرني !! ما علاقتها بعلاء ؟ وما الذي تعيشه هذه الفتاة خلف ستار براءتها ؟؟ اكثرهم وضوحا هو ناصر ... شاب ناضج يشعر بعاطفة يستنكرها ويحتاجها بنفس الوقت تجاه فتاة صغيرة مراهقة ... لااعرف ماذا بعد شراء الحلوى ؟!! انت تثيرين فضولي لابعد حد عزيزتي ... اتمنى ان لا تتأخري في الفصول .. روايتك لاينفع معها الانتظار .... رائعة بمعنى الكلمة التعديل الأخير تم بواسطة hadya ; 10-12-11 الساعة 07:53 PM سبب آخر: إضافة وسام لتميز التعليق...مبروك ؛) | ||||||||
|
| |
|
08-12-11, 09:36 PM
| #108 | ||||
| نجم روايتي 
| الفصل في قمة الروعة و الابداع حبيبتي حنان!  البداية كثير غامضة لم تذكري فيها اي اسم يدل على الشخصين اللذين يلتقيان سرا في شقة... انا اعتقد ان الفتاة التي تكلمت عنها هي هدير... معقول تكون هي؟؟؟ ممكن تكون قادرة تعمل مثل هالعملة و تكون على علاقة محرمة مع واحد؟؟؟ في الأول شكيت انها تكون بيداء و معها عمران بس نفيت هذا الاحتمال عندما خطرت ببالي هدير.... البارت الثاني حلو حلو حلو كثيير...  ناصر يآآآآي بدوت رائعا و انت تقوم بدور الملاك المنقذ...  ما هي قصة سديم مع ابن خالها الي اسمه علاء؟؟؟ لماذا تخاف منه الى حد انها تغير طريقها حتى لا تراه ؟؟؟ اكيد عامل معاها شي خسيس مثله.... سديم و ناصر: تحقق حلمكم اللارادي و جمعتكم الاقدار.... الأحداث القادمة ستكون اكيد مشوقة كالعادة!! منتظرينك حبيبتي حنون!! التعديل الأخير تم بواسطة hadya ; 10-12-11 الساعة 07:53 PM سبب آخر: إضافة وسام لتميز التعليق...مبروك ؛) | ||||
|
| |
|
08-12-11, 09:47 PM
| #109 | ||||
| قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى 
| الله الله دخلنى وبقوة يا عصفورين الحب للأجواء ^__^ يلا يا رب يكلل حبكم بالفرحة الأبدية إلا إذا ما تدخلت الشريرة حنان_سمر وأفسدت قصة حبكم بحقدها ^__* صحيح جزء قصير لكن متخم بالمشاعر والأحاسيس الجياشة التي ربما لم يكتشفها بعد بطلينا .. رائعة بسكب الأحاسيس ... وتوضيف المفردات والتعابير بالمكان المناسب برافووووووووووووووووووووو و تابعي ونحن بشوق لا يحده لا أرض ولا سماء لألتهام حروفك ^__^ التعديل الأخير تم بواسطة hadya ; 10-12-11 الساعة 07:54 PM سبب آخر: إضافة وسام لتميز التعليق...مبروك ؛) | ||||
|
| |
|
08-12-11, 11:55 PM
| #110 | |||||||||||||
| كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| اقتباس:
اتمنى تعجبك الرواية حبيبتي .. ميل جيبسون هههههههههههههه يعني مو بس اني كنت معجبه بيه الجيل الجديد ايضااا ياااااااااارب تحقق كل احلااامك انجي .. انتظر رايك بباقي الفصول ممنونه منك | |||||||||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
13Likes
.png)
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
