12-02-12, 04:44 AM | #21 | ||||
نجم روايتي
| تسلم ايد khokha على الفصل الجميل دائما الرجل الغامض يجذب المرأة واحيانا كتيير بتندم على فضولها فى كشف الغموض يعنى هى قابلت شخصين مختلفين تماما لكن بحكم طبيعة المراة انجذبت لاسامه الغامض تحاول اكتشافه ياترى ايه دور جلال معاهم وكيف سيكون قدرها عزيزتى انا لاحظت انك ماذكرتيش اسم البطله ياترى ده مقصود منك ولا انتى ذكرتيه وانا ماخدتش بالى شكرااا ليكى جدااا واكيد متبعاكى دائما وتقبلى تحياتى | ||||
12-02-12, 06:47 PM | #22 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة ومحررة لغوية في قلوب أحلام وأميرة حزب روايتي وشاعر متميز بالقسم الأدبي ومراسلة أخبار فنية
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الفصل الثاني مدهش اختي .. الغموض الذي يغلف اسامة يدهشني ... لا ادري كيف اصفه .. اهو غرور ام اعتزاز بالنفس ... ام حماية للنفس ... لا ادري .. ثم اين جلال .. اين اختفى ذلك الرجل المدهش .. اتصدقين احببته اكثر مما احببت اسامة بكثير .. فجلال قد عبر عما اراد بسهولة " انت قدري " اما اسامة .. لا ادري في انتظار القادم بشوق شكراا لك | |||||||
14-02-12, 11:20 AM | #23 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| ||||||||||||
14-02-12, 11:25 AM | #24 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
نسيم الغروب صباح النور والله يبارك فيكي يمكن لان المرأة غالبا تبحث عن الاصعب فدا بيخلي للغموض طعم مختلف والله فى كل انواع العمل ممش بس الهندسة الكبار دائما بيحولوا يثبتوا لللاصغر منهم انهم بيعرفوا اكتر شكرا على المعلومة وان شاء الله هحاول اظبط باقي الاجزاء شكرا مرة تانية لمروك بجد سعدت بيه | ||||||||||||
14-02-12, 11:28 AM | #25 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
عدم ذكر اسم البطلة خطا غير مقصود بس اندمجت وكنت بغير فى القصة واعدل اكتر من مرة فمخدتش بالي الشككر ليكي لمتبعتك | ||||||||||||
14-02-12, 11:30 AM | #26 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
شكرا بجد على متابعتك و يارب الفصل الجديد يعجبك | ||||||||||||
14-02-12, 12:47 PM | #28 | |||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الفصل الثالث أسامة ........ أتعلمون انه احد اسماء الاسد ؟ يبدو ان من اسماه قد تجمعت لديه من الفراسة ما يجعله يعلم بان هذا الطفل سيصبح ملكا يوما ما ؟ بالطبع ملك حتى ولو لم يكن فى نظر الجميع ففي نظري انا كان ملك كان رجل عظيم الرجل الاوحد على ظهر الارض .... ولا تسألوني لم كل هذا انا لا اعرف ؟ كل ما اعرفه انه منذ اعتذاره وقد مضى اسبوعان لم نتحدث فى شئ غير العمل ورغم ذلك اجدني قد تعلقت بهذا الغريب دون سبب ما .... بل ان هناك العديد من الاسباب اذا ما اردتم كيف لا اعجب به وهو يتمتع باخلاق الفرسان نعم هو رغم صرامته فحين يتحدث لاحد العمال او الاشخاص الكبار فى السن تجد وجهه قد رق ونم عن ابتسامة و اسعة وعامله بمنتهى الادب والاحترام ولكن هذا لا يساوي شئيا فى غضبه ...... حين غضب ذلك اليوم على مهندس ما قد نسى شئيا لم افقهه فى صراخه عليه ولكن صراخه جعلني اشعر وكأن ذلك المهندس كانت تقرأ عليه اعماله يوم القيامة و هو يستمع بذعر وخوف منكمش فى نفس من عصبية اسامة التى ظهرت بانتفاض الشريان فى عنقه كان مخيف جدا ولكنه رائع فى نفس الوقت فهو لم يخطئ فى شئ لقد كان يحافظ على عمله الذى اهمله ذلك المهندس نعم اسامة لم يخطئ حين أنبه على الملا اسامة لا يخطئ وكيف لملك ان يخطئ فى شئ .... مشاعري التى عظمت فى تلك المدة القصيرة جعلتني اخاف من نفسي وكيف لا ؟؟وانا قد وجدت عذر كي لا اتوقف عن تناول القهوة واصبحت اذهب للمقهى حيث قابلته كل يوم فى نفس الموعد وكان حظي او قدري ان اراه فكان ينظر الى وبعد عدة ايام تحول مجرد النظر الى شبح ابتسامة او هذا ما ارتني اياه عيني فاذا ما انتهت دقائق القهوة و ذهبنا للعمل بت انظر الى كل ما يفعله ادقق بكل حركاته اتعلمون انه حين يكون على وشك فقد اعصابه او يصيبه الارهاق فانه يدلك جبينه بيده وحين يضحك وهذا يحدث قليلا جدا يضع يديه فى خصره هو لا يحب البصل فى الطعام ذلك اليوم حين طلبنا الغذاء بالموقع كان يتناى عن اكل البصل .... نعم اعلم ما ستقولون لقد احببت اسامة بل صرت اعشقه وما الحب وما العشق اذا لم يكن تلك اللهفة للقاءه و معرفة كل ما يدور حوله ؟وبت اتسائل يا اسامة ما هو سرك العظيم الذى تخفيه؟؟؟ افاقني من شرود الذى اصبح عادة لدي دخوله السيارة لقد اصبح ركوبي السيارة معه امرطبيعي بحياتي لا استطيع تغييره رغم انني استطيع الذهاب وحدي بتاكسي فقد علمت الطريق جيدا ولكني افضل الامر على هذا هكذا اراه عن قرب ثم التاكسي ساركب مع شخص غريب لا ادري ماذا قد يفعل بي ولكن اسامة لن يفعل سواءا بي انا اثق به وهو ايضا يبدو انه يستمتع بصحبتي فهو لم يطلب مني ان اذهب للعمل وحدي خاصة وان زميلي لم يعد يذهب معنا بعد تلك المرة اذا فانا لا اضايقه او قد اكون لا شئ بالنسبة له قد اكون لا امثل شئ له كالفراغ ولكنني اشغل حيزا فقط احقا يعتبرني لا شئ ؟افاقني من هذا الشرود هاتفي وصوته حين قال " الن تجيبي على الهاتف؟ " امسكت بهاتفي ونظرت بالمتصل وسرعان ما ابتسمت ونسيت افكاري واجبت على الفور طريقته الساخرة جعلتني اتذكر غضبي الاول عليه ولكني اثرت ان اجاريه بسخريته "اشتقت اليك..... انا بخير .....وانت ؟ ..... لا سآتي الخميس القادم ....حبيبي اطمئن انا بخير لا تقلق علي فصغيرتك تعرف كيف تحافظ على نفسها.....نعم سنذهب اليوم للسينما انا وسمر.لا تقلق اخاها سيآتي معنا ....لا لا احد يضيقني اهدا قليلا ....حسنا ساكلمك حين اصل للبيت "اغلقت الهاتف و كنت على وشك الضحك من تصرفات طارق الذى يشعرني بانني طفلة صغيرة ولست مهندسة و آنسة مسئولة ولكن منع ضحكتي و ابتسامتي صوته الذى ظهر من لا شئ " انتي لا ترتدين خاتم خطبة " تعجبت من سؤاله ولم اجد سوى كلمة " نعم ؟" " حبيبك هذا اليس لديه الجراءة ليخطبك ام انه مجرد تسلية فراغ" " لا حبيبي هذا خاطب بالفعل فلا يجوز لرجل ان يخطب اثنتين " " خاطب اذا ؟ كيف لك ان تفعلي هذا بفتاةمثلك " قالها بعصبية شديدة وهو يضغط بيده على المقودد امامه و يزيد من الضغط على دواسة البنزين حتى ظننت اننا سنموت لا محالة " افعل ماذا ؟" " ماذا ؟ " قالها صارخا واوقف السيارة بجانب الطريق بعصبية واضحة ونظر الي " لا ادري من أي شئ صنع امثالك الغير مهتمين بالناس والذين يلهون بمشاعر الاخرين متصنعين البراءة ألم تسالي نفسك ماذا ستفعل خطيبته المسكينة إن عرفت ؟" " انها تعرف بالفعل فهي صديقتي "هنا فاق استغرابه الوصف وعقد لسانه عن الكلام ونظر الي بعدم تصديق " حبيبي هذا هو طارق ابن خالتي و رفيق عمري واخي وخطيبته هي اعز صديقة لي هما الاثنان ما بقي لي بالعالم بعد وفاة والداي "" انتم مجانين " وبرغم رغبتي ان انفجر ضحكا الا انني قد منعت نفسي ورسمت الجدية على محياي واكملت" ابن خالتك تلقبينه حبيبي !!!!!!" " ولم لا الست احبه اذا هو حبيبي فعل الحب اسم الفاعل حبيبي اسم المفعول محبوب و الم تدرس لغة عربية " " انتي غريبة " "انا تاخرت " قلتها ونظرت امامي ابتسم ولم انظر لوجهه مرة اخرى طول الطريق ولكن مما شعرت به انه قد ابتسم نعم اسامة ابتسم ليس فى وجه احد عامليه لكنه ابتسم لي من اجلي او هذا ما اقنعت نفسي به اسامة ابتسم لي فى اليوم التالي كان لابد من القيام بالاعمال المكتبة فلم نذهب للموقع وقد كرهت هذا بشدة اذ ان معناه انني لن ارى اسامة طول الوقت وبالفعل هذا ما حدث و جعلني حزينة جدا ولكن ما احزنني اكثر هي تلك النظرة التى قابلني بها العديد من المواظفين بالشركة لم افهمها فى بادئ الامر حتى فسرتها لي بعض المهندسات معي بالمكتب حين اخذن يتحدثن ويلقين الكلام اتجاهي علني افهم " لا ادري كيف تركب احدهن سيارة رجل غريب عنها انها وقاحة " " لا تظلميها يبدو ان هناك قصة حب " " من يحب فتاة يذهب لخطبتها " هذه الكلمات التى خرجت باستهزاء من افواهن اعادتني لارض الواقع نعم لقد تجاووزت حدود الاعراف نعم لقد اهنت نفسي و رفعت راية الخطيئة حين ركبت مع اسامة نعم لقد اوصمتني مشاعري بعار محتمل كيف ومتى وانا الفتاة الشريقة العتيدة فى العادات والتقاليد كيف وانا الفتاة المسلمة المحجبة التى لا تتهاون عن الخطا اذا راته ؟ كيف حدث ووقعت فى هذا الفخ انبت نفسي كثيرا وانا اعمل ووجدت امامي الحل الوحيد لانقاذي وهلاكي فى نفس الوقت يجب ان ابتعد عن اسامة واكتفى بعلاقة الرئيس والمرؤس التى يعلم الله انني لم اتخطاها سوى عن طريق مشاعري ولكن " كل ما يعجبك والبس ما يعجب الناس " وهكذا مر اليوم واليوم الذى تلاه فى اعمال مكتبة و حين ذهبنا للموقع فى اليوم الذي تلاه صممت على الذهاب وحدي ولم اذهب بسيارة اسامة وفى العمل تجنبت النظر اليه وهكذا مر يومان وقد امتنعت عن الذهاب للمقهى ايضا كي لا القاه وجاء يوم الاربعاء انهينا العمل وذهبنا للشركة وحين أوشك اليوم على الانتهاء كنت قد اتفقت مع منى ان نذهب للخارج معا لشراء بعض الملابس وكنت أهم بانهاء عملي والساعة قد شارفت على الثالثة الا الربع حن وجدت من يقول " الحب قدر امازالت تؤمنين بهذا قدري ؟" رفعت نظري لاراه وكنت قد كذبت اذني واحساسي بالخطر الذى دق منذ لحظات الصباح... حين رفعت نظري وجدتني اما العيون البندقية اتذكرون صاحبها رجل القطار الذى نسيته او تناسيته جلال ....جلال عبد الحميد الاسيوطي نسيت ان اقول انني علمت بأسمه وتذكرته حين رايت صورته باحد الجرائد انه وريث لشركة من اكبر شركات تصنيع السيارات فى الوطن العربي يعرف عنه النجاح فى العمل و الذكاء و اللباقة التى تجعل الجميع يحترمه فى هذا المجال ولكنه ايضا معروف بمغامراته النسائية التى لا تنتهى " انسيتني ؟" سالني وهو يسحب كرسي ليجلس عليه وينظر لطاولة الرسم التى امامي فوجدتني اجيب كما اعتدت الا افكر بكلامي ابدا عادة سيئة اخبرني بها كلا من جلال واسامة دائما انها تؤدي بي للتهلكة " وكيف انسى جلال عبد الحميد الاسيوطي رجل الاعمال الناجح وزير النساء الناجح ايضا " " يبدو ان احدهم كان يجمع معلومات عني " " ليس هناك ما اجمعه اخبارك تملا الجرائد وكل من يهتم بالاعمال يعرف عن سمعتك "وانتي تهتمي بالاعمال " قالها وهو يبتسم وينظر الى عيني " انا لا اهتم بشئ سوى عملي " قلتها ونظرت لطاولة الرسم امامي عساه يفهم انني بذلك انهي المناقشة ولكن هيهات "لقد قرات الرواية ؟" نظرت اليه باستغراب فاكمل" لم تعجبني ايضا فانا لا احبذ انتحارها لقد انهت حياتها بسمعة سئية و خسرت نهايتها ايضا وكل هذا تحت اسم الحب" لا اعلم لم جعلني كلامه اغضب او اتحدث بحدة " الحب ليس المسئ انا ايضا لا احبذ انتحارها ولكن لا احبذ ايضا هجومك عليها لقد ظلمت تلك الفتاة حين حرمت حق اختيار من تحب وقبل ان تقول شيئا فى هذا الزمن كان اذا قال الاب شئيا على الفتاة تنفيذ اوامره حتى ان جاءت بهيئة طلب او سؤال فمعنى ان اباها وافق يجب عليها ايضا ان توافق هي ايضا دون مناقشة وكانت تلك ماساتها انها فتاة عادية فى بيئة تتحكم فيها عادت وعقليات متحجرة ومع كونها هكذا تزوجت من رجل لا يعرف أي قيمة للاخلاق ووجدت نفسها فى بيئة تنى بنفسها ان تنتسب اليها " " عيناك لونها اسود بل بنى اراهن ان شعرك ليس اسود اليس كذلك ؟" ذهلني سؤاله فلم استطع الاجابة ووقفت الاجابة على طرف لساني فاذا به يكمل " اتعلمين انني لم اتوقف عن التفكير بك لحظة منذ رايتك غريبة انتي حقا فيما تفعلينه بي لم استطع المجئ قبل الان انا اسف لتاخري ولكن امي مرضت وكان يجب ان اكون جانبها اعذريني قدري " انت مجنون "لم اشعر بنفسي سوى وانا اقول تلك الكلمة واذا به يضحك بشدة و ينظر لي "لقد اصبحت جنوني سارة اتعلمين كم اعشق هذا الاسم سَارَّة " قالها ببط شديد جعلني اشعر وكأنني اسمع اسمي للمرة الاولى فى حياتي دائما ما كان يقوله بطريقة مميزة لا ينطق به كم يقوله الاخرون "سارة " ولكنه دائما يقولها " سَارّة" نظرت اليه مطولا لا اعرف ماذا اقول او بالاصح توقف عقل عن القاء الاوامر للساني الذى توقف عن الحركة وانا انظر اليه ببلاهة طفلة ترى شخص لاول مرة نعم فتلك كانت اول مرة ارى تلك الدائرة السوداء المحيطة بانسان عينه تحددها ورموشه الكثيفة التى تغلف عيناه تحميهما من نظرات الاخرين او تحمي الاخرين منهما تلك اول مرة ارى احدهم ينظر لي تلك النظرة و يكون قريب لذلك الحد الذي ظننت فيه انه يسمع دقات قلبي التى ارتفعت دون سبب واضح ليرتفع معاها احساسي بالغضب من نفسي ومن مشاعري ومن ناقوس الخطر بداخلي ولم يشعر أي منا بدخول ذلك الكائن الذى وقف ينظر لكلانا ثم ربت على كتف جلال بغضب " الن تتوقف عن حركاتك تلك لقد حذرتك من قبل الا فتيات الشركة ؟" " ولكن الانسة معرفة قديمة وكنت القى التحية فقط لا تظلمني " نظر الي اسامة باستفهام وكانه يريد ان يسال اذا كان كلامه صحيح " الا تصدقني يا رجل ؟" فنظر اسامة اليه " بلى هيا بنا الان كي لا نتاخر " "خرج اسامة يتبعه جلال الذى عاد " سارة سانتظرك بحفل الشركة السنوى سارسل لك دعوة لا تتاخري" ثم حرك شفتيه ببط بصوت غر مسموع " يا قدري " وغادر تاركا اياي كالمشلول كل ما افكر به هو " من هذا الرجل الذى اقتحم المكتب منذ قليل هذا الذى خرج مع اسامة اهذا صديقه المقرب الذى يتحدث عنه الجميع منذ اتيت للعمل هنا ؟؟؟؟كل ما اعلمه فى تلك اللحظة ان ناقوس الخطر داخلي قد ازداد إيقاعه بشدة واردت ان اهرب من هذا المكان وليتني فعلت التعديل الأخير تم بواسطة هبة ; 14-02-12 الساعة 04:31 PM | |||||||||||
14-02-12, 02:02 PM | #29 | ||||
| الرواية مشوقة جدا.اسامة شخصية جادة حازمة،لاافهم الي الان الهدف من غلافه الخارجي هل طبيعة ام حماية ام ماذا؟؟؟؟ طبعاجلال هو المفضل لدي من دلوقتي جرئ ومشاكس وعاتفي.هممم،سارة اشعربانهاقربيةمني محبة لليوسف السباعي كاتبي المفضل.مسلمةومحجبة....اختيا� �ها يحيرني ....حوارهامع جلال ينبض بالعاطفة اكتر....هل خافت من سلطةجلال علي مشاعرها و عقلها ووجدت في اسامة الامان خصوصابعدوفاة والدها وزواج اقرب اتنين ليها في الحياة.....عموما في بقية الاحداث باسلوبك الرقيق المشوق | ||||
14-02-12, 09:23 PM | #30 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| تسلمى khokhadream على البارت الرائع ... سارة ... أى موقف صعب هذا الذى أنت فيه ... يبدو أن الصديقان الإثنان قد أُعجبا بك و لربما أحباكِ ... غيرة أسامة الواضحة و إنجذاب جلال الأكثر من واضح يبشران بأن القادم سيكون صعباً ... khokhadream متابعاكى و شكراً لك | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|