فارس قلبي (11) للكاتبة المُبدعة: نور الهدى **كاملة & متميزة**

[enamimanita]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[نادوش]

بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[sinderala]

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[FIFIY]

فصل جميل اختي نور
زاهده بحق فتاة مقاتله جريئه
رمت نفسهاا بطريق الصعاب والاخطااار
لم تهتم بما يمكنم ان تواجه او يحصل لهااا
فوالدتهااا بخطر داهم
ولكن اثبتت انهاا قد الصعاااب واحضرت الدوااااء وارتاح البال
لكن ماذاا يخبأ لكي المجهول والايااام يا زاهده من مصيررر
وكيف سيكون اللقاء من جديد مع من انقذت
وهو هل مازالت عالقه في فكره وذهنه
مستنيه اللحظه هذي والفصل القادم
الف شكرر حبيبتي
وتسلمي يالعسل

[ام هناء]

أتوقع أن أخاها هو بطل روايتنا الحلوة ...وسيعرف من وصف أخته أنها هي من يبحث عنها ..

[وردة جوري محندقة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فارستك زاهده شخصيه رقيقه وجميله ومع ذلك قويه بها القوه وبها الضعف
بحلم بلقائها ببهاء يارب قريبا
سلمت الايادي نور وحشاني فوق الوصف حبيبتي

[monny]

زاهدة جننتي الفارس ومبقاش عارف يعيش غير لما يلاقيكي
يا ترى هتعملي ايه فيه تاني
حلوة ماريا حبيتها وحبيت مساعدتها والصداقة اللي تطورت بينكم بسرعة
يا ترى ايه اللي جاي؟؟؟؟
هل ماريا هيكون لها دور في جمع الشمل؟؟
تسلمي يا نور على الفصل وربنا يخليكي يا حنونة على التصميم والتنزيل

[marah az]

بهاء ما زال بانتظار ظهور زاهدة ولقاءها من جديد بينما هي تواجه الاخطار والصعاب بشجاعة فائقة عازمة على الوصول الى الزهرة لانقاذ مربيتها وبعد ان شارفت على الهلاك انقذتها امرأة برفقة حارسيها وبعد ذلك مضت زاهدة لاتمام مهمتها ونجحت بالوصول الى هدفها وها هي تعود بالزهرة وخلال رحلة العودة وضعت الاقدار ماريا في طريقها لتنقذها وترد لها جميلها وسرعان ما تألفا ووعدتها ماريا بزيارتها فهل يا ترى صداقة ماريا وزاهدة ستكون بداية الطريق لالتقاء زاهدة ببهاء
تسلم الايادي نور على الفصل الجميل وحنين الف شكر على التنزيل

[عبث الحروف]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[ولقد انقدني روميو]

	بسم الله الرحمن الرحيم شرح كامل لاحداث ذذلك الزمن وقت كانت زاهدة التي تقطع الطرق هذة المحمله بالمخاطر لتجد تلك العشبه التي على امل ان تنقد بها مربيتها وامها الثانيه ولاكن البنت لم يكن معهذة الرحله اا من المومنه مايكفي لها لهذة الرحله يدفعها الاصرار والرغربه لانقاذه المحبه زينب عندما اجتاحها العطش في الطريق هجم عليها السلعوة مماجعلها تسقط الماء الذي تحمله وضاع بدون ان تشبع عشها وتقاتل تلك الحيوانات ينما كان بهاء في الواحه بهاء فقد قلبها لزاهدة الذي لايعرف اسمها او مكانها ينما ذزاهدة حاول احد الحيوانات مهاجمتها من الخلف ولاكن صدته بسيفها ولاكن كانت من التعب ماتملكها فهجم اخر عليها واخرون وقتلتهم بين ماهي تقاتل بين الحيوانات ونفسها وانتى الامر بان اغمى عليها وسقطت من علياها وهي تناجي ان تصل الى تلك العشبه من اجل مربيتها زينب من تلك السيدة التي انقذتها وسالتها مهمته وقترحت عليها ان تذهب معها الى الفيوم ولاكن زاهدة لديها مهمه لابد ان تنفذها ولاتريد ان تضيع اي وقتت قد يذهب بحيات مربيتها فقدمت لها السيدة ماونه فشكرت زاهدة السيدة المنقذه وحارسيها وسارت في طريها الى ان وصلت الى غارة اجهنم ووصلت اخيرن الى الزهرة المقصودة التي كانت جميله ولاكن الاشواك التي احاطتها منعت زاهدةمن قطفها مضت اليله هناك في الصباح قطفت الزهرة وانطلقت في رحلت العودة الى منزلها زاهدة اقوى من اي احد لقد استطاعت ان تسقط الرجال الذين كانو يحاولون الاعتداء على السيدة ماريه التي كانت متوجه الى منزل اخيها بعد ان اسر الصليبيون زوجها وهنا كونت زاهرة صداقه عادت الى منزلها ووقدمت الدواء الى والدتها