توايلايت (بيلا كولين الجديده) تم نزول السابع عشر * مميزة*

[maiabed]

اه وانا مع بيلا مفيش نوم قبل البارت
دا انقلاب الاعضاء عليكى (^_^)

[aicha_ali]

choughel ktir helw

[bella cullen]

فين البارتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت تتتتتتتتتتت

[princess rody]

فينيييييييييييييينك
انتى وعدتينا الفجر
فييييييييييييييييييين البارت

[بيلا كولين kas]

اعذروني على التأخير
بس الفصل اطول من كل مره
ان شاء الله يعجبكم
الفصل لخاطر عيونكم

	الفصل الحادي عشر من وجهة نظر بيلا عند وصولنا للمنزل سعدت كثيرا سترجع لحياتنا الهادئه و الجميله ان المنزل يشبه منزلنا في فوركس اقصد منزل العائله و لكن هذا اكبر منه بكثير دخلنا جميعنا و اول من دخل ريني و ادموند كانو يتسابقون ليختاروا غرفة نوم لهم اما نحن ضحكنا عليهم ، قال إيميت بصوت عالي : حتى لو قمتوا بأختيار غرف هنا ان غرفكم الاصليه في المنزل الذي سيقومون أليس و ايزمي في بنائه ، قلت : لا تحزن يا اخي سنجلس هنا لقد عجبني هذا المنزل ، قال إيميت : جيد اجل المنزل الذي يقومون ببنائه سيكون من نصيبنا انا و روز ، قال إدوارد : لا تكن بهذا الغباء يا ايميت ، قال ايميت : من فضلك ان تصمت ادوارد ، قلت لانهي هذي المجادله : هيا ادوارد لنرى المنزل ، قال ادوارد : هيا يا حبيبتي ، كل شيء موجد يشبه المنزل العائله في فوركس لكن يوجد في هذا المنزل خمس غرف نوم و يوجد في اربع غرف بها سرير لنفرين و الغرفه الخامسه يوجد بها سريرين لريني و ادموند اما جميع الخمسه بهم حمام داخل الغرفه و غرفه صغيره للملابس و مكتب للكتب ، ان إليك سيعيش في بيت دينالي ، جلسنا جميعنا في الغرفة المعيشه التي في الطابق الثاني ، اخبرهم إدوارد على اقتراحي لتسجيل الجامعه و سيسجلو معنا أليس و جاسبر و إيميت و روزالي و اما ريني و ادموند سنواصل تعليمهم في المنزل حتى يصبح عمرهم 17 و يتوقف عند ذلك ريني الان عمرها 14 يعني بعد ثلاث سنوات تتم سبع سنوات من مولدها و يتوقف نموها و يصبح عمرها 17 سنه اما ادموند سيكون عمره في ذلك الوقت 13 سنه ، تأخر الوقت و كان ادموند نائم على رجلي اخذه ادوارد مني ليضعه على سريره و كذلك ريني ذهبت و انا ذهبت خلف ريني و جميعهم ذهبوا لغرفهم ليرتاحوا ، دخلت غرفت ريني و ادموند ، اخرج ادوارد بجامه لادموند من الدولاب و ذهب لسرير ليغير ملابسه و ريني كانت بالحمام تستحم و ترتدي ملابسها و تخلد لنوم بعد ذهب لاساعد ادوارد حتى انتهينا من تغير ملابسه فتح ادموند عينيه ، قال ادوارد : انت مستيقظ يا لك من مشاكس ، ضحك ادموند و قال : كنت نائم و لكن استيقظت اول ما حملتي يا ابي ، قلت : حسنا اخلد لنوم ، قال ادموند : امي اريدك ان تنامي عندي ، بعد ما انتهى ادموند طلبه نظرت الى ادوارد كان يبتسم ينتظر ردي ، قلت : سأجلس عندك حتى تنام ما رأيك و سأقراء لك قصه ، عند ذلك ارى الغضب بعين حبيبي و نظرت الى ادموند كان خائف من نظرات ادوارد ، قال ادوارد : ادموند اخلد لنوم الان هيا و اجعل امك ترتاح ، قال ادموند : اريد امي ان تجلس معي ، و رفع الغطاء ليخفي نفسه ، ضحكت و قلت : ادوارد اذهب الى الغرفه و سأأتي بعد قليل ، خرجت ريني و قالت : اذهبوا انا سأقراء لادموند القصه ، تكلم ادموند وهو تحت الغطاء ، و قال : لا اريد امي فقط لا اريد احد يقراء لي غيرها هل فهمتم ، قلت : حسنا ، خرج ادوارد و استلقت ريني على سريرها و خلدت لنوم ، ابعدت الغطاء عند ادموند و قلت : ماذا تريد ان اقراء لك ، قال : قصي لي اي قصه حتى انام ، ذهبت الى رفوف الكتب و خترت قصة بيتر بان لانه يفضلها على القصص الباقيه و استلقيت بجانبه و بدات اقص القصه و بعد ما انتهيت منها و جدته نائم قمت و عدلت الغطاء له و قبلته من جبينه و ذهبت عند ريني و عدلت لها الغطاء و قبلتها و خرجت من الغرفه بعد ما اغلقت الباب و ذهب الى الغرفه كان مفتوحه استغربت و كانت لا يوجد بها احد دخلت و وجدت النافذه مفتوحه علمت ان ادوارد خارج المنزل دخلت الحمام و استحميت ارتديت جنز لونه اسود و بلوزه زرقاء و بها كتابات لونها ابيض ، و بعدها قفزت من النافذه و كنت اتمشى حتى ظهر ادوارد امامي و فاجأني بقبله طويله مشحونه بالحب و الشوق و انا بادلته بها و ابتعد قليلا و لكن اقتربت له و انا اطلبه المزيد حملني و طار بي حتى استقرينا على جذع شجره من الاشجار التي في الغابه و بعدها جلسنا عليها و كان المنظر جميل ، قال وهو يقربني له : هل لنا ان نجلس هنا حتى شروق الشمس بدون ابننا المزعج ، قلت و انا اضع رأسي على صدره : نعم يا عزيزي و لكن لا تقل هذا على ابننا ، قال : الأن ممكن ان ننسى من في المنزل ، و بعدها رفع رأسي و اقترب من شفتي و هو يقول : لقد اشتقت لكي كثيرا ، كنت سأقول لا و انا ايضا و لكن لم يسمح لي قبلني بشغف اكثر هذه المره و بادلته ذلك و بعدها ابتعدت عنه و انا انظر الى عينه و قلت : أعشقك يا ملك قلبي ، قال و هو يضع راسي على صدره و يحضني بقوه : انتي حياتي لا استطيع ان اعيش لحظه بدونك ، قلت : ادوارد لا تقل ذلك سنعيش مع بعض للأبد ، و بعدها صمتنا و كنا ننظر الى السماء حتى خرجت الشمس و تلالات بشرتنا انا و ادوارد ر فعت راسي لارى و جهه وهو يتلالا من وجود الشمس و ضعت يدي على خديه وهو فعل نفس الشيء و مررت يدي على خده وهو كذلك , تذكر اول مره رايت هذا المنظر في المرج و قلت : تتذكر عندما ذهبنا اول مره الى المرج لتريني كيف تبدو في الشمس ، قال : هل لي انسى هذه اللحظه كنت خائف جدا ان افعل شيء لكي ، قلت : ولكن كان يومها اكتشفنا ما في قلوبنا من حب لبعضنا ، اقترب و وضع جبينه على جبيني و ما زالت يده على خدي و لكن انا كانت يدي في حجري ، و بعدها عدنا الى المنزل و كان الجميع في الغرفة المعيشه في الطابق الثاني ما عدا ريني و ادموند لم يستيقظو بعد و القينا التحيه عليهم و بعدها رن جوال ادوارد كان مسج ولكن لم اعلم من اين و بعدها ذهبنا لغرفة ريني و ادموند دخلنا كانت ريني مستيقظه , و لكن ابني المدلل نائم انه يشبه ابيه كثيرا و قلت : انظر اليه يا ادوارد كم هو جميل , قال : انتي الاجمل دائما ، و قبل جبيني و ذهب الى سرير اد و قبلت جبينه و خده و بعدها فتح عينيه و اتسعت ابتسامته فورا و بعدها قبل خده ، وقال : كلام ابي صح انتي الاجمل دائما يا امي ، قلت له : انت مستيقظ اجل ، ابعد الغطاء عنه و جلس في حجري ، و قال : نعم ولكن كنت اريد ان تأتي عندي و ارى هذا الوجه الجميل و ابدا هذا اليوم بقبلتك الحنونه يا امي الجميله، قلت : يا لك من ولد انت تشبه ابيك بكل شيء ، ضحك ادوارد مع اد و اقترب ادوارد ، و قال : انتي ترينه لدرجه هذي يشبهني ، قلت : اذهب و ابحث عن صورك و انت صغير لتعرف ذلك حتى بلون العيون الخظراء نفسها و تصرفاته و كلامه و اسلوبه في كل شيء يشبهك ، قال ادوارد : اجل انا ايضا ارى هذا و لكن يشبهك انتي ايضا ، قال اد : كنت اتمنى ان اشبهك اكثر امي و لكن هذا اصبح من نصيب ريني ، خرجت ريني من الحمام و قالت : هل تريد ان تملك كل شيء يا لك من ولد طماع ، قلت : تعالي يا عزيزتي ، جاءت عندنا و قبلت جبينها و خدها و فعل ذلك ادوارد ، قال اد : هل هذا عدل ان ابي يقوم بتقبيل ريني قفط و انا لا هذا اثبات على كلامي انه يحبها اكثر مني ، قال ادوارد وهو يقبل جبين و خد اد : انا احبك يا ابني و لكن حبك لتملك لامك يضايقني فقط ، بعد ذلك قال ادوارد : هيا قومو ارتدو ملابسكم انها مفاجئه ستسعد بيلا و ريني فقط ، ولكن اد لن تكون له هذه السعاده ، قال اد : هل سيقوم احد لا احبه في زيارتنا ، قال ادوارد : هيا قم لا تسأل كثيرا ، بعد خروج ادوارد و ريني قمت لاساعد اد على الاستحمام و ارتدا الملابس اخترت له بنطلون جنز ازرق و بلوزه سوداء بكتابات بالون الازرق كانت تبدو جميله جدا عليه ، و قام بتسريحة شعره و قال : ما رأيك امي هل ابدو جميلا ، قلت : انت جميلا يا عزيزي بدون هذا ، بعدها ذهبنا الى الغرفه التى يجلس بها الجميع ذهب اد فورا الى جده و جدته و عند ذلك جلست بقرب ادوارد سمعنا صوت سيارة تتوقف امام المنزل من يكن هذا ، قال ادوارد : لقد وصلت المفاجئه ، لم افهم شيء و بعدها قام ادوارد و نزل ليفتح الباب من يكون هذا لو هذي سمعت صوت اعرفه جيدا ، عندما رايته كان جايك صديقي كان لوحده قامت ريني تجري اليه و حضنها و قال : كيف تبدين يا صديقتي العزيزه ، قالت : في افضل حال و لكن اين إلينا لما لم تأتي معك ، قال جايك : ان إلينا لا تستطيع ان تأتي الان ان شاء الله في الاجازه حسنا ، قالت ريني : حسنا و لكن اشتقت اليها كثيرا اوصل لها سلامي ، قال جايك : ايزابيلا لا تريد ان ترحبي بي او انتي لم تشتاقي الى صديقك ، و قفت و ذهبت اليه و مديت يدي لاسلم عليه و لكن فاجئني ضمني اليه و انا من هذا الصدمه لم استطيع التحرك ، قال جايك و هو يحضني بشده : اشتقت لكي يا صديقتي كثيرا ، قلت وانا ابتعد قليلا : وانا كذلك اشتقت لك و لإلينا كذلك لما لم تأتي معك ، قال جايك : هل افسر ذلك اني ليس مرحب بي ، قلت : لا ولكن اشتقنا لها فقط ، قال اد : لا نها افضل منك بكثير يا جايك ، هذه اول مره يتكلم اد معه جيد ، قال جايك بعد ما سلم على الجميع كانو جميعهم مسرورين به اصح الان صديق العائله و وقف عند اد و قال جايك : لم تأخذ من امك او ابك هذا الشيء ، قال اد : اولا انا اسمي ادموند و ثانيا لا علاقه بك ان اخذت من امي او ابي شيء ام لا ، قلت لانهي هذا : اد سلم على جايك انه صديق جيد ، سلم اد على جايك ولكن كان غير راضي ، جلسنا جميعنا سأل جايك على كل شيء و بعدها خرجنا من المنزل معه انا و ريني و ادوارد اما اد فضل ان يجلس عن جاس فهو يفضله كثيرا ، جلسنا على الارض و بدا يتكلم على كل شيء هناك في فوركس و عن سيث انه تطابق مع فتاة اسمها كارلي صديقة إلينا قالت ريني : هذا رائع ولكن انا اريد ان اراها ، قال جايك : حسنا اذا جاءت مره اخرى سأأتي بسيث و كارلي و إلينا ، قالت : هذا جيد الان انت صديقي ، وضحكت , قال جايك : اتقصدين اني ليس صديقك قبل ذلك ، قالت وهي تضحك : نعم ، جلسنا حتى اتت ايزمي بالطعام ليأكل جايك و ريني ، قال جايك : تسلم يداكي على الفطار الشهي ، قالت ايزمي قبل تدخل : بصحه و العافيه ، استلقيت و وضعت رأسي على رجل ادوارد وهو اصبح يلعب بشعري و انا اغمضت عيني ، و سمعت جايك يقول : ادوارد هل تجعل صديقتي لا تنام في الليل ، قلت لجايك : هل هذا صحيح انا لا انام ياذكي ، قال وهو يخبط رأسه : لقد نسيت ذلك عذرا ، قالت ريني : لا تفعل ذلك سيكون عقابك شديد يا جايك ، قلت : ريني لا تأخذي بكلامه لانه لايزال طفل ، قال جايك : من هو الطفل تريدين ان اتكلم و اخبر ابنتك من هو الطفل الغبي المتهور ، قلت : اخبرها الذي تريد ، و انا كنت مغمضه عيني طوال حديثي معه و الأن سمعته يخبر ريني و هم يتناولون الفطور : عندما اتيت اليه ليصلح الدرجات الناريه و بعد اصلاحها ركبت الدراجه و سقطت بعدها و كان ينزف من رأسها الدم و قالت اريد ان نجرب مره اخرى ، و بعدها قفزت من على الجرف كان ذلك سيأدي موتها فورا ولكن من حسن حظها اني نقذتها قبل فوات الاوان ، و بعد ذلك احسست بقبله على شعري و بعدها على جبيني ، و انا مازلت مغمضه عيني ، و عاد يلعب بشعري مره اخرى ، قالت ريني : هل كلام جايك صحيح ، قلت : نعم كل كلامه صحيح كنت بهذا الوقت اريد ان افعل اي شيء لارى ادوارد و اكتشفت بعد ركوبي لدراجه ناريه خلف رجل غريب اني ارى ادوارد و بعدها عرفت اني يتطلب مشاهدت ادوارد بقيام بشيء متهور و بعدها اخذت الدراجتين لصديقي الميكانيكي ليصلحها و بعد ما سقطت منعني من ان اركبها و لكن خطرت لي شيء اخر ان اقفز و فعلتها في كل مره كنت ارى بها ادوارد و لكن الان ذهبت هذه الايام الان انا ليس بعده عنه و انا زوجته و احظى بحياة رائعه بوجود احلى ملائكه انتي يا ابنتي و اخيكي ، قال ادوارد : كانت غلطتي لان ذهبت و تركتك في هذلك الوقت ، قلت : الان نحن مع بعض و سنعيش للأبد ، راودي شعور سيء لا اعرف لما و لكن جلست بسرعه و قلت : جايك ما اخبار ابي ، قال : انه جيد يأتي عند ابي بعض الايام و بعض الايام ابي يذهب عنده ، قلت : انت ذهب اليه ، قال : نعم و كان يسأل عندك و عن ريني و قلت انكم بخير ، استلقيت مره اخرى و رايت القلق بعين ادوارد و اغمضت عيني مره اخرى ، و مسح على رأسي و قال : حبيبتي قولي ما بكي ، قلت : لا اعلم فقط راودني شعور سيئ جدا و لكن لا اعلم لما ، قال جايك : بيلا لا تقلقي تشارلي بخير كذلك رينيه ، قلت : كيف علمت ان امي بخير ، قال جايك : امك و فيل كانو في فوركس و منزل تشارلي و كانت تسأل عنك و كذلك فيل و كانو قلقين عليك جميعا لا اعلم لما ، قلت : لاني لم ارى امي و فيل بعد حفل زفافي و ابي منذ ان تمت ريني 12 سنه لم نزوره ابدا و هذا الشيء يقلقهم لانهم يفكرون انه حدث لي شيء لانهم يعتقدون اني الى الان بيلا الخرقاء نفسها التي لا استطيع ان تسير على سطح ثابت مستوٍ دون ان تجد شيء تتعثر به ، ضحك جايك و كتم ضحكته بسرعه عرفت لما ان ادوارد اسكته لانه لا يريد من جايك ان يضايقني و هو يعرف الان ان مزاجي بعد هذي الحديث عن امي و ابي و هو يعرف اني اشتاق لهم احسست بشيء ينزل من عيني لا اعرف ما ، و لكن سمعت ادوارد يقول : بيلا ما هذا ، لم اهتم لكلام ادوارد كنت مستغرقه في ذكرياتي مع امي و ابي فقط ، و لكن احسست بيد ادوارد تمسح عيني لا اعرف ما و قال : بيلا افتحي عينك ارجوكي ، عند هذا فتحت عيني و قال ادوارد : هل من الممكن ان يحصل هذا ، قال جايك : ماذا ، قال ادوارد : ان بيلا تبكي ، قال : لا يمكن ذلك ، قلت و انا احس بدموعي تتساقط : هل من الممكن هذا ، قال ادوارد : لا اعلم و لكن انتي لون عينك لم تتغير نفس اللون البني ، حضنني ادوارد الى صدره و قام يمسح على ظهري و انا استسلمت لذلك و كنت ابكي بشده لم استطيع التوقف ابدا و سمعت بعد ذلك ريني تبكي لبكائي و بعدها خرجوا الجميع من المنزل و حسيت بيد صغيره تمسك يدي و بعدها سمعت صوت بكائه هو ولكن بعد ذلك لم اشعر بيد اد ولا بيد ادوارد ابدا و لا سمعت صوت بكاء اد ولا ريني دخلت بعالم غريب كنت اسمع صوت امي و ابي ولكن لما انا كنت عند ادوارد و جايك و انا الان بغرفتي و في فوركس سمعت طرق باب غرفتي انها امي حضنتني و قالت : ستذهبي معي لن تجلسي هنا ولا دقيقه هيا ، قلت لامي : لماذا يا امي انا هنا ، قالت : انتي فضلتي ان تعيشي مع تشارلي ولكن الان لا يجب ان تذهبي معي ، قلت : اين فيل يا امي ، قالت : انه بالاسفل مع تشارلي هيا بيلا ، كنت اغمض عيني و ارجع افتحها انا لم اشاهد هذا الشيء لاني عشت مع تشارلي حتى تزوجت بادوارد ، قلت : امي اين ادوارد ، قالت امي : من هذا لم اسمع بهذا الاسم ابدا ، قلت : امي هذا زوجي و ابو ابنتي ، قالت امي : بيلا ابنتي انتي لم تتزوجي و لا لديكي ابنه عزيزتي ماذا حصل لكي ، قلت : اريد النوم فقط يمكن انا متعبه الان ، قالت : حسنا ارتاحي الان و انا سأقوم بترتيت ملابسك في الحقيبه لان لن تجلسي ولا دقيقه هنا ، استلقيت و اغمضت عيني و بعدها سمعت صوت ادوارد يقول : بيلا استيقظي ارجوكي ، شعرت بقلبي يخفق هذا غريب و لما انا هنا الان و بعدها فتحت عيني و لكن رايت امي ترتب ملابسي و عند ذلك دخل ابي و قال : رينيه ابنتي لن تخرج من هذا المنزل حسنا ، قالت : تشارلي لن اجعل ابنتي تعيش هنا بوجود هذه المخلوقات الغريبه ، ماذا امي كيف تعلم ان في فوركس مخلوقات غريبه لا ، يمكن ابي يعرف ادوارد يجب ان اسأله قومت من السرير و ذهبت الى ابي و حضتنه بشده كنت مشتاقه له كثيرا و قلت و انا ابعد عنه قليلا : ابي اين ادوارد ، قال ابي : انتي منذ يومين هنا و لم تقابلي احد في فوركس ما عدا ابن صديقي بيلي ، قلت : من هل هو جايك ، قال : نعم يا عزيزتي ، و هو يمسح على رأسي ، و قلت : و لكن ادوارد زوجي يا ابي كيف لم تعلم هذا نظر الى امي و قال : انتي متعبه يا عزيزتي اخلدي لنوم ، رجعت الى السرير و استلقيت الى الان اسمع ادوارد يناديني ، اغمضت عيني و بعدها نمت لم اشعر بشيء مره اخرى و بعدها فتحت عيني و الحمد الله و اجد نفسي بين ادوارد و ابنتي و ابني و انا مستلقيه على السرير في غرفتنا انا و ادوارد في منزلنا في الاسكا ، قال ادووارد : بيلا تشعرين بماذا الان ، قلت : افضل و لكن لما انا هنا ، قال : انتي اغمى عليكي في خارج المنزل و بعدها حملتك و وضعتك على السرير ، كنت ارى الخوف في عين ريني و اد و قلت لهم : اقتربوا عندي لما انتم بعيدين عني هكذا ، اقتربوا فروا بعد كلامي و حضنتهم الى صدري كم اشتقت لهم غبت عنهم دقائق فقط ، قال ادوارد : ريني خذي اد و اخرجو من الغرفه ، قلت و انا احضنهم الي : لا ادوارد اريدهم بجانبي ، قال : سيخرجون قليلا فقط كارلايل سيقوم بفحصك الان ، و بعد ذلك خرجت ريني و معها اد و دخل كارلايل و معه حقيبته الطبيه و وضعها على السرير و بدا بفحصي حتى انتهى و قال : لا تقلق يا بني ان حالتها جيده ، قال ادوارد : و لكن لماذا نبض قلبها انا سمعته منذ فتره من اول سقوطها في الخارج ، قال كارلايل : انت تتذكر الحمل الذي قامت بيلا بصيده في جزر المالديف و اكتشفت ان الاعشاب التي تناولها الحمل ظلت في جسمه لذلك اي شخص يأكلها مباشر او يأكل لحم الذي يأكلون هذه الاعشاب او كما نفعل نحن نشرب دم الذي يأكلون هذه الاعشاب و لكن جنسنا تظل و تنتشر في اجزاء جسمه و لذلك بيلا اصبح عينها بنيه بدل من اللون الاحمر او الذهبي التي كانت تملكها و على الدموع و نبضات القلبها و فيه شيء اخر ستنام مثل اد و ريني ، استغربت من هذا الشيء ، وقال : ادوارد كيف هذا ، قال كارلايل : قلت لك قبل قليل من الاعشاب التى ظلت في جسد بيلا و ستبقى هذه الاعشاب في جسدها ولكن عندما قمت بتحليل دم بيلا كان ذلك قبل ان تنتشر و الان علي ان أأخذ عينه من دمها و اقوم بتحليله مره اخرى ، و قام كارلايل بأخذ العينه من دمي و خرج من الغرفه ، و بعدها دخل اد و بعده دخلت ريني و معهم جايك ، و قال : هل انتي بخير اخفتينا يا بيلا ، قلت : هل هذا كان بيدي ، شعرت بنعاس و التعب و اغمضت عيني و لم اشعر بشيء لاني اخلدت لنوم و سقطت بلاحلام لا افهم منها شيء ابدا .

يتبع ، يتيع

[بيلا كولين kas]

	من وجهة نظر إدوارد كنت خائف جدا على بيلا بعد ما رأيت الدموع تتساقط من عينيها لا اقوى على ذلك و بعدها بكاء ريني و اد يا اللهي ما هذا و بعدها احسست بهدواء جسد بيلا و ابعدتها قليلا لارى وجهها ولكن كانت مغمضه عينها و هادئه حملتها و طرت بها الى النافذة غرفتنا و وضعتها على السرير و كنت اناديها بيلا بيلا و لكن لا فائده و بعدها جاء اد و ريني و جلسوا على السرير بجانب امهم و لكن قلت لهم : ابتعدوا قليلا ، قالت ريني : ابي ماذا حصل لامي لما هي غائبه عن الوعي ، قلت : لا اعلم ، بيلا استيقظي ارجوكي ، و انا امسح على وجهها و امسك يديها و لكن لا فائده هل سأفقدها للأبد يا اللهي ، و بعد ذلك فتحت عينيها الحمد الله لن افقد اغلى ما املك و قلت : بيلا تشعرين بماذا الان , قالت : افضل و لكن لما انا هنا ، قلت : انتي اغمى عليكي في خارج المنزل و بعدها حملتك و وضعتك على السرير ، قالت لريني و اد : لقتربوا عندي لما انتم بعيدين عني هكذا ، اقتربوا ريني و اد عند بيلا فورا بعد كلامها و حضنتهم الى صدرها ، قلت : ريني خذي اد و اخرجوا من الغرفه ، قالت بيلا وهي تحضنهم لها : لا ادوارد اريدهم بجانبي ، قلت : سيخرجون قليلا فقط كارلايل سيقوم بفحصك الان ، و بعد ذلك خرجت ريني و معها اد و دخل كارلايل و معه حقيبته الطبيه و وضعها على السرير و بدا بفحص بيلا حتى انتهى و قال : لا تقلق يا بني ان حالتها جيده ، قلت : ولكن لماذا نبض قلبها انا سمعته منذ فتره من اول سقوطها في الخارج ، قال كارلايل : انت تتذكر الحمل الذي قامت بيلا بصيده في جزر المالديف و اكتشفت ان الاعشاب التي تناولها الحمل ظلت في جسمه لذلك اي شخص يأكلها مباشره او يأكل لحم الذي يأكلون هذه الاعشاب او كما نفعل نحن نشرب دم الذي يأكلون هذه الاعشاب و لكن جنسنا تظل و تنتشر في اجزاء جسمه و لذلك بيلا اصبح عينها بنيه بدل من اللون الاحمر او الذهبي التي كانت تملكها و على الدموع و نبضات القلبها و فيه شيء اخر ستنام مثل اد و ريني ، و قلت : كيف هذا ، قال كارلايل : قلت لك قبل قليل من الاعشاب التى ظلت في جسد بيلا و ستبقى هذه الاعشاب في جسدها ولكن عندما قمت بتحليل دم بيلا كان ذلك قبل ان تنتشر و الان علي ان أأخذ عينه من دمها و اقوم بتحليله مره اخرى ، و قام كارلايل بأخذ العينه من دم بيلا و خرج من الغرفه، و بعدها دخل اد و بعده ريني و معهم جايك ، و قال : هل انتي بخير اخفتينا يا بيلا ، قالت بيلا : هل هذا كان بيدي ، رأيت بيلا تغمض عينيها ، وقلت لهم : هيا نخرج و نترك بيلا ترتاح قليلا ، قال اد : لا اريد ان اخرج من الغرفه ، قالت ريني : اذا كنت فعلا تحب امنا لتجعلها ترتاح قليلا ، بعدها خرجنا جميعنا و اغلقت الباب و جلسنا في غرفة المعيشه في الطابق الثاني و كان كارلايل ذهب للمستشفى ليقوم بتحليل الدم لانه توظف في المستشفى كان جميعهم قلقين على بيلا لا يعرفون ماذا حصل لها و لكن اخبرتهم انها بحاله جيده كما اخبرني كارلايل و قلت لهم على الاعشاب هي السبب الرئيسي التي قامت بتثبيت لون عين بيلا البنيه بعد تحولها و الان جعلتها تبكي و تذرف الدموع و تنام و قلبها ايضا بنبض رايت الدهشه في وجوه جميع العائله سمعت افكار أليك و كان معه الجميع ، قلت لايميت : انزل افتح الباب لان أليك و الباقي امام الباب ، و بعدها نزل و فتح لهم و دخلوا و بعدها صعدو الى اعلى و اوصلهم ايميت الى الغرفه التي كنا نجلس بها القوا التحيه علينا و جلسوا ، قال إليازر : ادوارد اين اخي و اين زوجتك ، قلت : كارلايل ذهب لعمله اما زوجتي نائمه ، قال غاريت : ماذا هل هذا ممكن ان تنام هي مصاصة دماء مثلنا ، قال جاس : ان هذه احد الاشياء التى عادت الى بيلا ، قال إليازر : و ما هذه الاشياء يا جاس ، قال جاس : انها تنام و تبكي و تذرف الدموع و قلبها ينبض و انتم رايتم لون عينها ، قالت تانيا : كانت لونها بني مثل لون عينيها عندما كانت بشريه ، قلت : صحيح و هذه هي الاشياء اصبحت تملكها زوجتي و كارلايل اخذ عينه من دمها ليحللها في المستشفى و سيخبرنا اذا اكتشف شيء اخر ، جلسنا فتره طويله و اتى الليل و ذهبت ريني و اد الى غرفتهم ليناموا اما البقيه بقينا جالسين و وقف جايك ليذهب و قال لي : اذا استجد شيء على حالت بيلا تعلمني ، قلت له : حسنا، و بعدها ذهب جايك ، كنا جميعنا ننتظر وصول كارلايل و لكن انا ذهبت لاطمئن على بيلا رأيتها نائمه تذكرت عندما كنت ادخل بغرفتها لاشاهدها نائمه و اسمها تردد اسمي و هي تحلم بي و بعد ذلك قبلت جبينها و خرجت و اغلقت الباب و ذهبت الى غرفت ريني و اد و فتحت الباب و قمت بتعديل غطاء اد و قبلته من جبينه و خده و كذلك فعلت بريني و بعدها خرجت و اغلقت الباب و ذهب الى غرفة التي يجلسون بها الجميع و جلست على احد الارائك و سمعت عند ذلك سيارة كارلايل و نزلت بسرعه للاسفل و فتحت الباب قبل ان يخرج كارلايل من السياره بعد ما ركنها بالمرأب مع بقيت السيارات الاخرى ، وقلت : كارلايل ماذا حدث هل اكتشفت شيء اخر ، قال : نعم و ستظل بيلا هكذا ولكن ليس مثل التغير الذي اصابها في جزر المالديف قلت : هل تقصد انها ليست مثل ريني و لا قريبه للبشر مثل ما اصابها هناك ، قال كارلايل : نعم سيبقى هذا التغير معها و كذلك الدم البشري يجري في جسدها و لكن ستتناول الطعام مثل ريني و اد و ستبتعد عن شربها لدماء هذا افضل لها و لكن لن تستطيع ان تقوم شرب الدماء كسابق ، قلت : اهم شيء انها بخير ، قال وهو يبتسم : نعم و الحمد الله انها هكذا ، قلت : ان إليازر و غاريت و أليك و تانيا و كارمن و كيت و أليستر في الاعلى في غرفة المعيشه مع البقيه ، قال كارلايل : و جايك ليس هنا ، قلت : لا انه ذهب ليرتاح ، ذهب كارلايل و انا اتصلت على جايك ولكن لم يرد ارسلت له رساله يقرأها اذا قام من نومه و بعدها دخلت و سمعت كارلايل يجيب على كل اسألتهم و صعدت الى اعلى و دخلت غرفتنا اناو بيلا و بعدها استلقيت بجانبها و نظرت الى وجهها الجميل كم احبه اقتربت قليلا فاجئتني رائحة بيلا القويه منذ فترة طويله لم استنشق هذه الرائحه الزكيه و بعدها قبلت جبينها و قبلت عينها و انفه حتى و صلت الى شفتيها و وضعت اصابعي عليها و قبلتها و عرفت ان بيلا استيقظت من سرعة دقات قلبها و ابتعدت عنها و قلت : بيلا افتحي عينك اعرف انك مستيقظه و فتحت عينها و قربت وجهي الى وجهها و اصبح جبيني على جبينها و لكن سمعت دقات قلبها السريعه جدا خفت عليها و ابتعدت و بعدها انتظم نبضات قلبها و ارتحت ، قلت : بيلا هل تشعرين بالجوع ، قالت : نعم ، و تصاعد الدم الى خدها و صبغة حمره التي افضلها يظهر هذا اللون على خدها عندما تخجل حتى هذا عاد يا اللهي ، اوقفتها و ادخلتها للحمام و سمعت الماء و بعدها طلبت مني ان اختار لها ملابس و اخترت لها بنطلون جنز ابيض و بلوزه بنيه و اعطيتها الملابس من باب الحمام و اخذته ، و بعدها خرجت و قامت بتنشيف شعرها كنت اشتقت لهذي الرائحه و لكن يجب ان احذر اد و ريني منها لا ينقصني الان يفعلوا شيء لبيلا و بعدها خرجنا و كان جميع الاشخاص الذي في الغرفه ينظرون الى بيلا و يسمعون الى نبضات قلبها و لكن الان اصبحت اكثر سرعه و صعد الدم مره اخره الى خدها و احمر خدها خجلا و ضميتها الى صدري و درت لابعد عنهم و ذهبنا الى المطبخ و طبخت لها مثل ما كنت افعل في شهر العسل الاول و الثاني ، و بعدها وضعته في طبق و قدمته لها و بدات تأكل و انتهت من اكلها و اخذت الطبق و وضعته بغسالة خاصه بالطباق و بعدها اسكبت بيلا لها كأس عصير من الثلاجه و ارجعت العصير الى مكانه و كانت تشربه العصير و هي جالسه على الكرسي الطاوله و انا جلست امامها حتى انتهت من العصير اخذت الكأس و اغسلته و وضعته بمكانه بعد ما نشفته و بعدها ذهبنا الى غرقة المعيشه كان بها عائلتنا فقط اما البقيه ذهبو الى منزلهم جلسنا معهم قليلا ، و بعدها ذهبو الى غرفهم اما نحن جلسنا و فتحت التلفاز و اعطيت بيلا الريموت و اخترت قناة كان يعرض به فيلم جميل قصة فتاة تبحث عن ابيها في بريطانيا و امها من امريكا كان الفيلم رائع جدا نامت بيلا قبل ان ينتهي الفيلم و اغلقت التلفاز و حملتها و ذهبت الى غرفتي و وضعتها على السرير و استلقيت بجانبها و وضعت رأسها على صدري و حضنتها و يدي تلعب يشعر حبيبتي .

انتظر ردودكم الي تشجعني

ان شاء الله يعجبكم الفصل

[bella cullen]

بارت جنان يجنن يهبل انا مش عارفة اكتب اي بس غيرة ادوارد من ادموند فضيعة بجد ضحكتني عارفة لو بيلا تكون مصاصة دماء وفيها شي بشري رح تكون احلى لانو مش حتسيبهم ولايمكن انتي مخليتها مفاجئة لانا مش عارفة انا جمرت من الحين عل بارت الجاي لاتتاخري علينا

[princess rody]

بارت تحفة يجنن يهوس بجد انا مش لاقية كلام اوصفه
انتظارنا ماطلعش عل الفاضى
وانا مع بيلا ف ان الافضل يكون بيلا مصاصة دماء وعندها جزء بشرى بس انتى صحبة الفكرة واكيد عندك هدف من ورا ده
ومش قادرة اصبر للبارت الجاى
بلييييييييز ما تتاخرى علينا

[حلاالكون]

بارت روووؤعةةة بجد

تسلمو ايدينك حبيبتي

وننتظر التكملة بكل شوق

[maiabed]

بارت جميييييييييييييل