12-10-08, 06:45 PM | #103 | ||||||||||
مراقب عام ومشرف منتدى قصص من وحي الأعضاء وكاتب في قسم وحي الاعضاء
| يعطيك الف عافية زاااااهره كدا انا استريحت على مستقبل البنت ههههههههههههههههه ننتظر البارت الجاي بالم ههههههههههههه | ||||||||||
13-10-08, 04:55 PM | #104 | ||||
نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغويه في قلوب أحلام وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| هههههههههههههه يعني اتطمنت؟ الحمد لله الله يعافيك ياخوي و ان شاء الله رح تطمنوا اكثر و اكثر لما انزل الباقي و ان شاء الله يعجبكم باقي الاجزاء | ||||
13-10-08, 05:00 PM | #105 | ||||
نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغويه في قلوب أحلام وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الجزء السادس عشر عندما وصلا للفيلا كان توفيق قد وصل قبلهما فوجد رائد حقائب نور في الردهة فنادى شوشو التي دمعت عيناها عندما رأت نور أمرها بأن تأخذ الحقائب للغرفة التي كانت نور تشغلها فاعترضت نور....تجاهلت شوشو ما يقولانه و أقبلت على نور تحتضنها و تعصرها عصرا....أحست نور بغصة تجاه هذا السيل من العواطف و عندما ذهبت شوشو التفتت لرائد:أخبرني بما تريد لأنني أريد أن أرحل بسرعة، هنا فكر رائد لا مزيد من الكبرياء السخيفة و قال: لا لن ترحلي لا الآن و لا أبدا، اتسعت عيناها ذهولا فسألها و هو يشير للحقائب:كم مرة وضبت هذه منذ قدومك إلى هنا، قالت باحباط: لا أدري لكن كثيرا، قال لها: إذن أول ما سأفعله بعد الزفاف هو أن آمر باحراق هذه الحقائب اللعينة، قالت: بعد ماذا؟، قال: كما سمعت بعد الزفاف، سألته: هل تطلب يدي للزواج؟، قال:لا...لأن طلب الزواج يمكن أن يقابل بالقبول أو الرفض و أنا لن أقبل منك الرفض، كانت نور على وشك لكمه لكنها تخلت عن هذه الرغبة عندما سمعت آخر كلمة كانت تتوقع سماعها منه: أنا أحبك أيتها الغبية و عندما ظننت أنني كنت سأفقدك بسبب غبائي أصبت بالذعر، لم تتصور نور أن يصاب رائد بالذعر لأي سبب.... قالت له: لا يوجد حب بدون ثقة و أنت....قال لها بحرارة: أنا أثق بك تعلمت كيف أثق بك و لا يهمني ما حدث في ما مضى سواء سجنت لسنة أو عشرة فأنا أصدقك، قالت: و هل تذكر ما حدث يوم سرقت المجوهرات، قال لها: كان ذلك غباء مني، قاطعته: ألا تفهم... حتى لو وافقت في كل مرة يُفقد فيها شئ أول من ستفكر به هو أنا ...أترى؟ سوف يظل هذا بيننا للأبد، صاح بها: أنت من لا تفهم في ذلك اليوم المشؤوم كنت قد أقسمت أن أذيقك قليلا من ما أحسه من العذاب لكن عندما رأيتك و أنا ذاهب لغرفتي...كنت تبكين....لعنت نفسي ألف مرة على فعلي ذلك بك و كنت عزمت على أن اتصل برؤوف ليوقف التحقيق و يغلق المحضر فبداخلي كنت أعلم أنك بريئة كما طالما أردت أن توصلي لي، كانت الدموع تنهمر بغزارة على خدي نور فهي لا تصدق أن ما يحدث حقيقة و ليس حلم، عندما رآها رائد تبكي تنهد باحباط: لما البكاء الآن؟، قالت: إنه...لا شئ، قال لها:حسنا توقفي عن البكاء أرجوكي....أخبريني لماذا لم تقولي لي أي شئ عن نبيل عندما سألت إن كنت تعرفين شئ عن السرقة، قال له بدهشة:ماذا؟، قال و الغضب يشع من عينيه: كدت أقتله عندما عرفت أنه ضربك، سألته: كيف...كيف عرفت؟، قال لها: في ما بعد...سأخبرك في ما بعد الآن قوليها، سألته: أقول ماذا؟، قال بنفاذ صبر: نعم....قولي نعم سأسئلك مرة أخرى هل تقبلين الزواج بي؟، سمعا صوت نارا و هي تقفز الدرج: نعم قولي نعم و ستكوني ماما و ستنجبين لي أخوات، احمر وجه نور حرجا: لكن... قاطعها رائد: لا يوجد و لكن....أتعلمين يا نور منذ اللحظة الأولى التي وقعت عيني عليك فيها و أنت نائمة على أريكتي جزء مني أصر أنك ستكونين نصفي الآخر الذي لم أجده حتى بعد أن تزوجت من سمر و عشت أيامي و أنا لا آمل أن أجده، قالت: لكنك كنت تعاملني بقسوة لم تكن لتظهرها لأحد لقد أخبرني الكل أنك لم تكن دائم الصراخ قبلا، ابتسم: نعم لقد كنت كذلك لأنني كنت أشعر أمامك بالعجز....بالضعف لقد حاولت أن أبعدك عن تفكيري و أن أنتزعك من رأسي...أقنعت نفسي أنك سارقة مجرمة خطرة و كل ما تتخيليه من الصفات السيئة التي استمريتي في إلقاءها في وجهي واحدة تلو الأخرى و رغما عني وجدت نفسي و قد وقعت في حبك لم أعد أتخيل يومي دون أن أرى وجهك صباحا و أنت تتناولين الفطور في عجلة من أمرك لتوصلي نارا للمدرسة أو دون أن أرى وجهك و هو يحمر غضبا عندما تتشاجري معي في أمر ما، تضرج وجهها بحمرة الخجل فضحك: و هذا أيضا .... عندما تحمرين خجلا كفتاة صغيرة، استعان رائد بشوشو و فتحي و نارا كما انضم توفيق لهم لينتزعوا من نور الموافقة و في النهاية قالت: حسنا حسنا أوافق. عمت الفرحة أرجاء الفيلا و أسرعت شاهيناز و اتصلت بنوال لتخبرها بالخبر السعيد أما فتحي فأخذ يهدئ نارا التي كانت تتقافز في كل مكان... ترك رائد الكل يعبر عن سعادته و أخذ رائد نور إلى غرفة المكتب فهو يحمل حملا كبيرا على كتفه فلابد من إخبار نور بما حدث لاخيها، قال رائد لنور: اجلسي فهناك ما أريد أن أخبرك به، سألته: ماذا هناك؟، قال لها بتوتر: اجلسي أولا، قالت: لقد بدأت أحس بالقلق أخبرني ما الأمر؟، أصر عليها بأن تجلس فهو لا يعلم كيف ستكون ردة فعلها.... بعد أن جلست مكرهة قال لها: بعدما تركت الفيلا بيومين تقريبا وردني اتصال من المستشفى و ذهبت لأجد اخيك هناك، هبت واقفة: أخي؟ و ماذا كان يفعل هناك؟، دفعها برفق إلى الكرسي و قال: اهدئي و اتركيني اكمل كلامي...لقد قابلت أخوك و اخبرني كل شئ و كان معي رؤوف بصفة رسمية بعد أن طلب مني نبيل إحضاره و بناءا على ذلك سُجلت أقواله و سيعمل بها...بعد فنرة قد تجدين أنه لا سابقة لك، قالت له: إن هذا يسعدني حقا لكنني أشعر بخبر سئ قادم، قال: لقد رأيت أن أخبرك بهذا الأمر لكن لم يكن ذلك ما وددت قوله لك.... صمت قليلا ثم قال: عندما ذهبنا إلى نبيل أخبرنا الطبيب أن حالته خطرة و بعد أن رأيته أحسست بذلك أيضا لأنه كان في حالة مريعة و عندما عدت للفيلا اتصلوا بي من المستشفى ليخبروني... ليخبروني....صاحت نور: ليخبروك بماذا؟، قال: ليخبروني أنه توفى، قالت و هي تهز رأسها:لا...لا إنك لست جاداً في ما تقول، أصيبت نور بنوبة من الهياج و أخذت تصرخ و تبكي....لم تستوعب أنه مات حقا و لم تهدأ إلا بعد أن أعطاها رائد مهدئ و وضعها في السرير لتنام. يتبعــــــــــــ.................. | ||||
15-10-08, 07:34 PM | #109 | |||||
نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغويه في قلوب أحلام وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
هذا من ذوقك مو اكثر و سبب تعامل نبيل مع اخته بالهطريقه البشعه هي الغيره هو اخ غير شقيق لها و دائما كانت هي المفضله لدى والدهما علشان كده هو مو بيحب الخير لها شكرا على المرور الكريم و التفاعل الجميل | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|