زهرة .. في غابة الأرواح (3) * مميزة ومكتملة * .. سلسلة للعشق فصول !!

[نونيتاا]

رواية فيها من الغموض الككثير
يعني رائعة

[*نوور*]

تميمه ياحبيبتي
الست بلو زمان وهي بكتب بال15كل مانقول شر ع حاجه تقول امال لو شفتوا ال15 اللي بكتبه
ومبسوطه وكل شويه تقول خليت فيه كميه شر
وقالتلي افتكري اليوم اللي قلتلك فيه خلي بالك من ال15 !!!!!!
ياتري دة ايه معناه؟؟؟؟؟

لما الست زوزو قالت دة هادي واللي بعدة هادي. ..ماعرفت سمعت من شيمو الوقتي
فدة الهادي بتاعها
فلما تقول هي بذاتها شر يبقي ايه؟؟؟؟!!!!
ربنا يستر

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة كرم

شكراً زوزو على الفصل الرائع

أنتِ عبقرية تفاصيل يا زوزو موضوع الاقتباسات ألقى الضوء في قلبي على الكثير من اللحظات المبهرة التي قضيتها بين سطورك , الأمر يفوق ملكة الكتابة بل إخراج النص بهذه الدقة سواء تعجبنا من ردة فعل هؤلاء البشر لأنني مثلا لم أقابل أشباههم مطلقاً في حياتي لكن سحر وصفك يخيلهم لي حقيقة لن تحتاج أكثر من مد كفي إلى الكلمات فأستشعرهم من خلالها

هناك فيلم أجنبي أحبه كثيراً رغم قسوته ولا أتذكر اسمه كان في انسانة مهووسة بكاتب معين ترصدته وهو يمر قرب قريتها واحتجزته ليكتب لها نهاية ترضيها بل عذبته بشدة , هذا الفيلم رائع جدا فكرة أن يوصل لي المخرج ومعه الممثلة كم الجنون والهوس الذي يشتعل به عقلها لهو أمر غاية في الاحتراف والتميز

تذكرت هذا الفيلم اليوم ولو سألوني مرة عن أي فيلم أجدك كاتبته ومخرجته دون تفكير سأخبرهم عن هذا الفيلم لأنك تتقنين وصف الجانب المظلم من البشر , تسمعيني هواجسهم وهلاوسهم الداخلية , عندما نفتقد لأطيب ما فينا ما يميزنا نحن البشر عن باقي المخلوقات وهو شفافية الروح ووخز الضمير يحدث هذا وتصبح الرغبة هي المسيطرة سواء كانت رغبة بالإنتقام أو بإجتثاث البراءة التي انتزعت منا أو ببناء مجد مهدور وحينها يكشف عن الجانب القبيح بدواخلنا الذي ينطبع على الملامح مع مرور الوقت لا محالة

نديم ومشهده مع فارديا من بداية معرفتها للخبر حتى تمكن منها الدواء وذهبت في دهاليز اللاوعي رائع جدا ابداعي ردة فعله أشعره كأنه يردد ما أنتظره يحقق ما يريد لكن دون أن يشعر بمذاق الانتصار بل خسارة أكثر وفقد أكبر , أعرف أنه لا يكترث هو يريد أن ينتهي مما بدأ ولا أعلم كيف يرى النهاية هل سيكتفي بدمارها وحينها يركن للراحة !

فارديا حرقة ألمها وعمق حسرتها شعرتهما بداخلي , ليس الكبرياء فقط ما منعها من فعل شيء بل أحياناً من فرط الخسارة نعجز عن إبداء تصرف ويكون الضياع حينها هو الحل

ساري هناك من تركته في الماضي وخدشت بداخله الإيمان بوجود الطهر من الأساس , وهو يكلم أسما ويلقي على مسامعها تلك الحقارة الخالصة كأنه يعافر شيء يسحبه بعنف إلى أكبر مخاوفه لذا لازال يتشبث بمبادئه العفنة و البالية ليأخذها حجة يتعلل بها عما هو ينغرس فيه تجاه أسما

أسما تستطيع إيقافه وحدها ما يهددها به هو ( لا شيء ) لكنها ما اعتادت على اكتساب ثقتها إلا ممن حولها ورغم معرفتها بإستغلال الجميع لها إلا أنها لازالت تعطل خيار المقاومة بداخلها وتتأمل في ساري وغيره أن ينتشلها مما هي فيه , أحياناً صفعة واحدة لا تكفي كي نفيق ؟ يبدو أنها تحتاج المزيد كي تؤمن أن ثقتها بذاتها لا يوجد مخلوق يستطيع منحها إياها لأنها تنبع من داخلها من تلك الروح التي هي نفخة مباركة من الخالق جل وعلى

نضال رغم كل ما فيك إلا أنني سعدت بموقفك مع ساري ورغم هذا أخشى أنك لازلت مشتت سيتضح أمامك قريباً كل شيء وعلى يد غروب , كم أريد رؤيتك إذا انتزعت منك أصفاد آل فهمي وأصبحت حر حقاً !

فصل رائع وفي انتظار القادم بتوجس لا أستطيع إخفاؤه

في أمان الله حبيبتي

الفلم إسمه ( ميزوري ) توتة ... مأخوذعن رواية بنس الاسم للكاتب الكبير ستيفن كينغ ... أنا شفت بداية الفلم فقط ... ما كملته لأني كنت قارئة الرواية وخفت إن الفلم ما يكون على مستوى توقعاتي ... فضلت يومبن بعد إنهاء الرواية وأنا ذاهلة في شخصية المرأة المهووسة ... وفي سجن الكاتب ... بكيت عدة مرات .. واقشعر بدني عدة مرات ... ستيفن كنغ من أروع من كتب عن دواخل النفس البشرية .. مغلفة بطابع من الرعب والمرض النفسي
مجرد إني ذكرتك به جعل عيني تدمعان ... بموت فيك يا قلبي

[tamima nabil]

طيب يا نونة هانت يعني ... فاضل فصلين الحمد لله
انا اصلي في مود متوحش وعايزة اللي يساعدني
حتى اول لما اجي اقرا فصل بلو .. تلاقيني هديت وابتسمت و انشرحت نفسيا كدا
ههههههههههههههههههههههههه

[فاطمة راضي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *نوور*

احم احم
فاطمه انتي متاكدة من كلامك...
مين دي اللي معجبه بيها وخبرة. ..كوثر!!!!!!
اكيد بتهزري...
دي ماعندها دم ابدا...
عايزة تغيظ سلفتها وبس او تبيع بنتها لاقرب عريس غني... حتي لو ع حساب بنتها
وشغاله كلام يجرح ولا يهمها مشاعر بنتها ولا ثقتها بنفسها ولا اي حاجه لدرجه ان بنتها بقت ضعيفه الشخصيه بسببها وكانت هتنتحر من الضغط عليها. .وهي ولا هي هنا

عشان اعرف اسمي من اسم الاخت الكريمة فاطمةكرم
قوليلي يافاطمة2
وانا ماقلت تعجبني كوثر هانم
بل تشد اهتمامي
يعني تعجبني متابعتها
تفاصيل شخصيتها وما ستقوله وماتفعله(العتب على زوز انا عارفة بتجيب الشخصيات المثيرة دي منين)يعني لاتعتب علي ..اعتب ع القمر
ونعم هي خبرة
دي تلعب على العائلة كلها نااااافر ناااااااافر
الا غروب
حتى احلام تقدر تلعب عليها (دي احلام طيبة)واسترحتلها مثل ما استراحت فاردي لمرآها عندما التقتها اول مرة
كمان بالنسبة لكوثر هي ماقصدها تجرح بنتها
(مهو انت ام وتعرفي قلب الام)
هي عاوزة سعادة بنتها حسب مفهومها للسعادة
وتغيظ سلفتها ومالو
الله لايورجيك كيد النسا..دي وصلة الردح الاخيرة لبنتها ولا حاجة امام دفعها لبنتها الى غرفة نضال..والخبرة احيانا تنبع من الالم والاحساس بالنقص
سعيدة انك اخذت النقاش الى البطولات النسائية الثانوية
التي غالبا ما يغمط حقها من النقاش ..مع ان الكاتب يبذل جهده لأبراز دورها المهم وان كان ثانوي

[فاطمة راضي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة كرم

شكراً زوزو على الفصل الرائع

أنتِ عبقرية تفاصيل يا زوزو موضوع الاقتباسات ألقى الضوء في قلبي على الكثير من اللحظات المبهرة التي قضيتها بين سطورك , الأمر يفوق ملكة الكتابة بل إخراج النص بهذه الدقة سواء تعجبنا من ردة فعل هؤلاء البشر لأنني مثلا لم أقابل أشباههم مطلقاً في حياتي لكن سحر وصفك يخيلهم لي حقيقة لن تحتاج أكثر من مد كفي إلى الكلمات فأستشعرهم من خلالها

هناك فيلم أجنبي أحبه كثيراً رغم قسوته ولا أتذكر اسمه كان في انسانة مهووسة بكاتب معين ترصدته وهو يمر قرب قريتها واحتجزته ليكتب لها نهاية ترضيها بل عذبته بشدة , هذا الفيلم رائع جدا فكرة أن يوصل لي المخرج ومعه الممثلة كم الجنون والهوس الذي يشتعل به عقلها لهو أمر غاية في الاحتراف والتميز

تذكرت هذا الفيلم اليوم ولو سألوني مرة عن أي فيلم أجدك كاتبته ومخرجته دون تفكير سأخبرهم عن هذا الفيلم لأنك تتقنين وصف الجانب المظلم من البشر , تسمعيني هواجسهم وهلاوسهم الداخلية , عندما نفتقد لأطيب ما فينا ما يميزنا نحن البشر عن باقي المخلوقات وهو شفافية الروح ووخز الضمير يحدث هذا وتصبح الرغبة هي المسيطرة سواء كانت رغبة بالإنتقام أو بإجتثاث البراءة التي انتزعت منا أو ببناء مجد مهدور وحينها يكشف عن الجانب القبيح بدواخلنا الذي ينطبع على الملامح مع مرور الوقت لا محالة

نديم ومشهده مع فارديا من بداية معرفتها للخبر حتى تمكن منها الدواء وذهبت في دهاليز اللاوعي رائع جدا ابداعي ردة فعله أشعره كأنه يردد ما أنتظره يحقق ما يريد لكن دون أن يشعر بمذاق الانتصار بل خسارة أكثر وفقد أكبر , أعرف أنه لا يكترث هو يريد أن ينتهي مما بدأ ولا أعلم كيف يرى النهاية هل سيكتفي بدمارها وحينها يركن للراحة !

فارديا حرقة ألمها وعمق حسرتها شعرتهما بداخلي , ليس الكبرياء فقط ما منعها من فعل شيء بل أحياناً من فرط الخسارة نعجز عن إبداء تصرف ويكون الضياع حينها هو الحل

ساري هناك من تركته في الماضي وخدشت بداخله الإيمان بوجود الطهر من الأساس , وهو يكلم أسما ويلقي على مسامعها تلك الحقارة الخالصة كأنه يعافر شيء يسحبه بعنف إلى أكبر مخاوفه لذا لازال يتشبث بمبادئه العفنة و البالية ليأخذها حجة يتعلل بها عما هو ينغرس فيه تجاه أسما

أسما تستطيع إيقافه وحدها ما يهددها به هو ( لا شيء ) لكنها ما اعتادت على اكتساب ثقتها إلا ممن حولها ورغم معرفتها بإستغلال الجميع لها إلا أنها لازالت تعطل خيار المقاومة بداخلها وتتأمل في ساري وغيره أن ينتشلها مما هي فيه , أحياناً صفعة واحدة لا تكفي كي نفيق ؟ يبدو أنها تحتاج المزيد كي تؤمن أن ثقتها بذاتها لا يوجد مخلوق يستطيع منحها إياها لأنها تنبع من داخلها من تلك الروح التي هي نفخة مباركة من الخالق جل وعلى

نضال رغم كل ما فيك إلا أنني سعدت بموقفك مع ساري ورغم هذا أخشى أنك لازلت مشتت سيتضح أمامك قريباً كل شيء وعلى يد غروب , كم أريد رؤيتك إذا انتزعت منك أصفاد آل فهمي وأصبحت حر حقاً !

فصل رائع وفي انتظار القادم بتوجس لا أستطيع إخفاؤه

في أمان الله حبيبتي

الفيلم دة اسمه
Misery بطولة جيمس كان
سنة 1990
انت شكل تسعينية زيي
مش من ناحيةالعمر وانما من ناحية الاهتمامات

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *نوور*

زوزو مش فاهمه بس اخر حوار
الزفت ساري واخته....

يعني ايه زي بعض؟...

وبعدين هي مش عارضته بموضوع اسما
ايه رجعت بكلامها لما جه نضال يدافع ولا ايه

احلي مافي الفصل بجد بجد
موقف نديم وهو بيحكي عن معاناته
حاسه بداية تغيييره جايه

وحوار نضال مع خاله رائع بجد
وبجد تهديده يجنن..
شهامته عجبتني حتي لو مش ليه فيدافع
عنها ولو ضد خاله وفي صندوق...ياجامد

ابدعتي بهالموقفين بجد

زي بعض بمنطق إن ساري صحيح بيجاهر بتخليه عن القواعد والقيم .... بينما أحلام مختلفة ... إلا أنها نسيت جميع القيم .. وبترت حتى دفاعها عن أسما عندما أحست باهتمام نضال .. وخشيت أن يكون سبب تهجمه على ساري هو الغيرة ... والرغبة في العودة إليها

[rewaida]

فصل رائع بلو مى مليء بالتشويقات نضال بدا يتراجع مع نسرين والواضح السبب غروب و امه حاسة بالذنب لانها هى اللى بعدته ف الأصل عن اسما .. سارى واقع ف حب اسما ومش حاسس .. سارى يا ويلك لو كنت بتلعب بيها نديم هيدوس عليك كله إلا عيلته .. شوف بسبب المشاكل خد فارديا بذنب واحد ميت لا شافته و لا عرفته كل اللى بيربطه بيها هو أخوها غير الشقيق كمان .. الحسنة تخص و السيئة تعم.. فارديا الله معك ف المصائب اللى جاية عليكى

[فاطمة راضي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blue me

الفلم إسمه ( ميزوري ) توتة ... مأخوذعن رواية بنس الاسم للكاتب الكبير ستيفن كينغ ... أنا شفت بداية الفلم فقط ... ما كملته لأني كنت قارئة الرواية وخفت إن الفلم ما يكون على مستوى توقعاتي ... فضلت يومبن بعد إنهاء الرواية وأنا ذاهلة في شخصية المرأة المهووسة ... وفي سجن الكاتب ... بكيت عدة مرات .. واقشعر بدني عدة مرات ... ستيفن كنغ من أروع من كتب عن دواخل النفس البشرية .. مغلفة بطابع من الرعب والمرض النفسي
مجرد إني ذكرتك به جعل عيني تدمعان ... بموت فيك يا قلبي

اهو زوزو سبقتني وانا مش عارفة
دي وصل هوسها بكتاباته انها كسرت رجله لتمنعه من الهرب
بعد ان كان المسكين قد تعرض اصلا لحادث سيارة في وسط الثلوج
انت طلعت تسعينية كمان؟؟؟!!!
وبالنسبة لحبك لستيفن كينغ.....
لا..ماهو باين

[ابابيل]

ياربي شنو هالفصل زوزو تعبتييييييييييييييييييييي ييييني
فارديا : راح ترتاحين اذا بكيتي وانا متأكدة انه راح ترجعين اقوى وافضل حال وراح تتعاملين مع نديم بما يسنحق وبأفضل طريقة ... اني اتصور علاج هذا الشخص الفرح والضحك والابتسامة راح يحاربك نعم لكن بالنتيجة راح تغلبيه

نديم : زاد اشفاقي عليك اي انسان محروم من السعادة انت بأي كيفية مستمر بالحياة وانت تواجه هذي الضغوطات .. وانت غلطت بحق فارديا وتستحق الرد

ساري : انت تلعب بالنااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااار انت تعرف بدواخل نفسك انه اسما انسانه بريئة لكن مصر انه تناقض اللي تعرفه تحمل نتائج افعالك

اسما : انتي بالطريق الصح لكن لا تستسلمي لافكار لماما وطرقها بتعليمك كيفية الوصول لساري ... اسلوبك لحد الان صحيح مع ساري شخصيتك حلوة وبمنتهى البساطة تقدري تروضيه لكن اهم شي توصلي لأعماق شخصيتك انتي وتعرفي تستخدمي عقلك انتي

نضال : ياريت تقيم نفسك ياريت تقدر تشوف اخطاءك ... عقلك يعاني من تشويش بالرؤية ... وهنا دور غروب

زوزو تسلم الايادي على الفصل ... فصل جميل لكن تأثرت بمعاناة فارديا ... زوزو انتي بحد ذاتك مفاجأة بهذي الرواية
تقبلي تحياتي