|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: اي من ثنائيات الرواية كنت اكثر مهارة في رسم ابعادها .. الشخصية و الروائية .. | |||
جاسر و حنين | 2,054 | 68.51% | |
عاصم و صبا | 326 | 10.87% | |
حور و نادر | 417 | 13.91% | |
عمر و رنيم | 113 | 3.77% | |
مالك و اثير | 88 | 2.94% | |
المصوتون: 2998. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-12-13, 03:47 PM | #8422 | ||||||||||
مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| يا مساء البرد والتلج والمطر اعتذر لتأخري بقراءة الفصل والرد ولكني بزيارة لبيت اهلي ووقتي وفراغي ليس ملكي ما شاء الله فصل طويل ويستحق الانتظار بدأت الفصل بامتصاص الشحنات السلبية كلها لتعودي فتكيلينتها علينا مرة أخرى بداية رقيقة وشفافة... وسأقولها باقتناع لو كان لدينا معشر النساء الكثير من أشباه هذا العمر لكنا بألف ألف خير للأسف تبين لي أن رنيم خياراتها في الحباة أقل حتى مما كنا نتوقع!! فأكلها و رشاقتها ليست باختيارها ووقت زواجها وبالتالي اختبارها لشريك حياتها ايضا مرهونا بالوقت لذا لو كنت مكانها لكنت سأختار المنشي ايضا لو كان هو الفرصة الوحيدة المتاحة لي لانجاب الأطفال!! أرجوا حقا ان عمر سيوقن حزنها من هذا الارتباط وسيبادر لأي خطوة معها تعطيها حبزا للتنفس والاختيار! التغيرات بتلك الحور تحدث ببطء ولكن بثبات وانت تمسكين بيدنا لتصلين معنا لتلك الحور النهائية وأعتقد ان تلك التحولات واضحة لا داعي لشرحها وتفصيلها... وصفك لأخلاق وعادات ابناء الحواري جميل.... للأسف حور ايضا تشعر انها تقف فعلا وحيدة بهذه الفترة فحتى امها الداعم الاساسي لها لاهية عنها وهي تشعر انها تفقدها هي الأخرى... ربما ذلك يصب بمصلحتها اولا واخيرا... اشعر انها ستطب عليهم قريبا زي قباض الارواح المشهد بين صبا وحنبن قمة الحزن أهم ما فيه ادراك صبا الداخلي انها سلمت الرايات كلها لعاصم بما فيها رايات استسلام قلبها!!! يستاهل عصومييي حنين لا زالت تسبح في بحور الذل والهوان والتقزز والقراف والخوف... أكثر ما اثر في عندما قالت انها خافت حتى ان تقاومه!! لا اعلم بأي طريقة سيقدر جاسر بعد هذا ان يكتسب حبها ورضاها الكامل!! عاصم للأسف مع انه خاف عليها فعلا كابنة له الا انه لم يستطع ان يوصل لها لو واحد بالمئة من من شعوره هذا فلم يوصل لها الا خوفه على سمعة ابيه!! التحقيق معها برغم قسوته الا انني اتفهمه من ناحية عاصم فكل ما بعرفه ان جاسر يريد الانتقام ولا يعلم انه يريدها فعلا انفسه زوجة.. حنين وضعت تفسها بهذا الموقف السيء فهي فعلا بنظر الجميع هربت ليلا لتتزوج لمن هجرها قديما بحجة انها لا تريد تعريض ابناء عهمها للخطر ولا تريد ان تتسبب لنفسها بالفضيحة وكان عاصم ومالك بخاف عليهم او كان الفضيحة لم تحصل قعلا وبكن بشكل أسوأ!! لا ألوم روعة على تفكيرها لموضوع الحمل لا اوافق عليه ولكن تفكير منطقي ولا اعتقد ان حنين قد شربته فعلا فهل سيكون هناك جاسر جديد قريبا!! عاصم مهما حاول ان يبتعد ويجفو ابنة السلطان بسلطانها عليه تعيده لابواب حصونها طالبا الرضا ولكن لكا عنفوان الرجولة الذي يمتلك!! الموقف بينهم على الدرج راااائع بكل تفاصيله بكل اشواقه وسعيدة ان عاصم سيتذوق القليل من طعم رضاها وحبها طبعا الموقف بالنظارة كان رااااائع بالصوت والصورة احسست انني اشاهد فيلم مصري اكشن هههههههه لاكون صريحة الموقف الوحيد الذس لم استسغه موقف مالك من اثير فكيف لابن بلد ان يترك فتاة بعمر اثير وجمالها وبراءتها وحيدة بالشارع ليلا دون حتى ان يؤمن مغادرتها حتى قبل ان بغادر هو!! تميمة يعطيكي العافية فصل روعة وجميل يعطيكي الف الف عافية واعذريني على الرد المستعجل ولكن فعلا هذا ما استطعت ان اكتبه بهذا الوقت عالسريييييع | ||||||||||
11-12-13, 04:56 PM | #8423 | ||||
| ألي نص ساعه مش عارفه شو اكتب مش قادرة اعبر اكلت اضافري نتفت شعري وقف قلبي وانا بفتح الصفحة التانية وبعدين بطلعلي انه الفصل خلص يا لهوووووووووي حور لازم تعقل خلص بكفيها حنين ويا حنين هي الي لازم تنقذ الموقف لازم يخلوها تحكي ولو مره وحده بحياتها تكون صاحبة قرار حتشلني ازا ما وقفت مع جاسر عن جد حيصيبني شلل من شان الله توخد قرار حبيبة الكاتبة المبدعه تميمة يعطيكي الف مليون ترليون عافية اعجز عن التعبير اكثر من ذلك ودمتي سالمة | ||||
11-12-13, 05:59 PM | #8424 | |||||||||||
نجم روايتي
| وتستمر حرب بين العمالقة.........عاصم ومالك وجاسر.... الكل معه حق...ومذنب عاصم..... معه كل الحق يثور ويغضب وحتى ليضرب موقف يحدث حتى عند الطبقةالمخملية غباء وخوف حنين من اخبارهم وذهابها طواعية تسبب شلل لاى رجل ....شرف خط احمر وانكى لا علم له بأن الزواج سارى لا اعيب عليه تصرف حامى العيلة ويبدو ان حنين تمثل له اخته صغيرة التى فشل فى حمايتها وهويتعذب وليس كما ظننت انه يفكر فى اسم العيلة.فقط...مالك.. تحول غريب فى شخصيته من مراعى الى بلطجى وارجح الماضى ورسوابه وضمير معذب ومسائل العالقة بينه وبين جاسراظهرت جانب اسود منه تلبسه هو للضرورة وربما هذه الحادثة تمكنه من رؤية اثير.... اشفقت عليها وهى تنتظره امام مركز الشرطة الذى يعيش ليلة مجنونة .... هههههه ضحكت على عبارات ضابط القسم تحول القسم الى حلبة مصارعة ونال كل لكمة صفعةهههههه تخيلت المنظر انفجرت ضاحكة حتى مع دخول عاصم الذى حدث له انفصام فى شخصية فى ثانية من باشا الى بلطجى ههههههه وكلو بسبب حنين .......اظن بعد هذه التجربة عليها ان تتغير وترتب من افكارها اممم وقوفها امام نفسها وهى تحتضن كأس موت لطفل لم يتكون يا ترى تقدم على تكلمت شراب.... شخصيا" اقول لن تفعلها...... الحاجة روعة مسكينة تتخبط وممزقة بين الصواب ونظرة الناس وخوف على ابناء.....انصدمت ما ان احضرت الشراب لا اعرف فقط اقشعر بدنى حيلة نستخدمها نسوة زمان ولا نها تعرف مغبة وجود طفل .....وان عاصم سيطلقها من جاسر فكرت فى تخفيف مصاب ولا الومها رغم جرمه........صبا تعانى احساس انها مسلوبة ارادة امام عاصم ولم تعترف حتى الان فى داخلها انها تحبه يعجبها وتكره نزعة الهمجية او البدائية فى حبه لها وتختلف عن حنين الثانية تتغاب على نفسها ولا تريد ان تعترف انها تحمل مشاعر لجاسر لا يمكن ان تكون حب ولكن انجذاب لااعرف لكن كره لا اعتقد تغالط نفسها....... حور.... وتغير المذهل فى افكارها ونظرتها لنفسها صراحة فجائتنى هل نرى حور جديدة تبزغ فى افق........ واخيرا عمر ورنيم.......ما اصعب ان تتعذب فى صمت الان عرفنا سبب تمسك رنيم بمتقن الكى او لوح الثلج خيارات قليلة لنفس مجروحة من اقرب الناس اليها كل شى فى حياتها تغير منذ الحادثة وخيارات محدودة كان الله فى عون عمر ليفك تلك العقد المدبوغة فى روح رنيم ..... المشهد الاخير وقفلة المرعبة جاسر فاقد العقل يتحرك الان بغريزة بدائية ناوى على تكسير الدنيا يا قاتل يا مقتل كيف سيكون السيناريو .......حلها اذا بتحلها شكرا" تمومتى على فصل طويل الرائع المميز التفصيلى استحق كل لحظة من انتظار واستمتعت بكل حرف منه وحشاك تقذفى بشباشب بل بلازهار على الابداع الذى تحيكه اناملك فى امان الله | |||||||||||
11-12-13, 06:29 PM | #8425 | |||||
| اقتباس:
| |||||
11-12-13, 06:36 PM | #8426 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وعضوة فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| أخيرا أنزلت الفصل لقد قتلنا الشوق لمعرفة ما سيحدث لكن ما قرأته فاق كل تصورات, كان الفصل ابداعا جميلا بداية أريد أن أقول أنني لم أتوقع من مالك أن يفهم معانات حنين لقد أحس مما مرت و مما تمر به وكما و أنه عذرها, ومن المفروض أنها تحبه و تفهمه كان أفضل لو أنها تحدث معه لوحدهما لتخبره عن عدم مواقفتها لكن ما فعلته جرح كبريائه, المشكلة في حنين أنها لا تعبر عن رأيها في ما يخصها لا تتحدث و تجعلهم يقررون عنها لكنها تعبر عن رفضيها بطريقة تجرحهم لا أعرف في ما تفكر الآن و ماذا ستفعل اذا كانت فعلا تحب عائلها كانت لتطلب مشورتهم أو مساعدتهم عند بدأ جاسر بملاحقتها, و ما تعانيه الآن الجزء الأكبر منه هي السبب فيه لأن أفعالها و قراراتها الخاطئة هي السبب و لا أعرف هل ذلك من غباوتها أم غباوتها و في كلتا الحالتين هي غبية أما صبا و عاصم شيئ آخر لا أعرف كيف أصف علاقتهما صبا و بدون شعور بدأت في الوقوع في حب عاصم كما أن الآخير يعاني في حبه لابن السلطان و لا أعرف بماذا أعلق و أترك لكي عنصر مفاجئتي أما رنيم و معاملة عمر الغريبة توحي أنه يعلم بجزء من معاناتها و مرضها لكن بهذه الطريقة فهو يغرق فيها بدون شعور, هذا الاهتمام سيتحول الى شيء آخر دون أن يشعر كما أنها أكثر شخص يعاني مقارنة مع بطلات القصة أسوء شيء أن تكوني غير قادرة على الاحساس بالأمومة , و لها خطيب لا يهتم لها و لا يحبها كما أنه كثلة من المشاعر المثلجة و الأنانية و لا ننسى حبها من طرف واحد الى أي مدى ستمتحن هذه المسكينة أما أثير فتاة بريئة تحركها مشاعرها دون أن تعرف أن ما تفعله غلط أو تفكر بعقلية لأنها ببساطة بريئة و رحيل مالك من منزله قد يعطي فرصة لعلاقته مع أثير لكن أمامها طريق طويل حتى يشفى جرح حي الطفولة و الكرامة المهدورة ستتعب كثيرا | |||||||||
11-12-13, 07:04 PM | #8428 | ||||||||
نجمة روايتي
| هي هي ماااااالك هي هي مااااالك هي هي حيه لماااالك سيد الرجاله .....يا عمي يا عمي على سيد الرجاله .....يا خراااابي على الحنين ابو قلب كبير وعقل اكبر .....واللله طلعت كبير يا ملوك .......عنجد تستحق رفع القبعات ونحنائة الهامات لنبل اخلاقك يا عمووووو ......تيمووووو الفصل رووووعه وبجننن وخلاب .....بتعرفي والله قبل هالفصل كنت بحكي بحالي تيمو عجكت الامور متل العجينه كيف بدها تحلحلها ؟؟؟؟......بس طلعت ذكيه وخبزتيها لتطلعيلنا احلى الحلول ياختي على الرومنسييين .....والله زبطتيها مع عاصوم وصابا ورجعتيها بنت السلطان .......تيمووووو الاحداث خلااااابه وبتعقد ....منتظريتك على ناااااار | ||||||||
11-12-13, 08:51 PM | #8429 | |||||
نجم روايتي
| تسلمين تميمة على الجزء الأكثر من رائع ما أعرف بشو أعلق بس إلي استنتجته من هالجزء إن حنين تستلطف جاسر لكن توهم نفسها بعكس هذا الشيء وبقوة ليش ما أعرف بالضبط يمكن لأن خذلها مب بهروبة لأنها قالت قدرت إبتعادك يمكن بسبب إنه تخلى عنها لمدة عشر سنوات وما إنتشلها من هالضياع إلي هي نشأت فيه بس إلا صدمني موقفها إنها ما تبغي طفل مع إن حلمها بسيط جدا وهو فقط أن يكون لها بيت هي سيدته ومليئ بالأبناء ولكون جاسر حلم الطفولة فلابد أن يكون لازال هناك بعض الرواسب لهذا الحب وظهرت في بعض تهديده للزواج به ولكن لأنها لاتريد الإعتراف بذلك تدرجه تحت خانة الخوف الذي يجعلها مستسلمة ولا أنسى كيف اهتمت بباقة الورد وتمنت لو لم يرمها وكانت من نصيبها لكن بسبب الموقف المتعنت الذي تتخذه يجعلها تظلم نفسها .غيرتها من فكرة إنه كان يريد حور ولم يكن يريدها بسبب عبارة قالها يوم الزفاف والتي استرجعتها حين طلب منها اللون الأحمر ﻷعتقاده بأنه يرغب بذلك لأن لون حور المفضل وليس لأنه يذكر يوم زفافهم واللون الذي كانت ترتديه أمور كثيرة واضحة ترفض هي الإعتراف بها ومنها ما قالته في هذا الجزء تمنت أن يغتصبها ليكون هناك عذر قوي لها لتتشبث بوههمها في كرهه . | |||||
11-12-13, 08:52 PM | #8430 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء و شاعرة متألقة في المنتدى الأدبي
| كيفك تمتومه با عتذر عن التأخير لكن الحمد لله صار شويت ظروف اخرتني و عشان اهرب منها جيت على بيت بأمر الحب عشان اعيش رحله مميزه ادخل فيها لعالمك المبدع عمر و رنيم يا ويل قلبي انا ..ياعمري أنا ... كل شخص يحمل أسم عمر ( قلوب قلوب قلوب ) ليس بتميز بس اسم ابني عمر فلازم يكون غير شكل عمر و طريقته بمحاصرة رنيم و اسهم العشق و الهوى الخفيه يطلقها نحوها دون رحمه .. و ما أجملها من سهام ... و رنيم تحترق بين يديه و هي لا تفهم ام لا تريد أن تفهم تخيلته و هو يشير باصبعه ... ( تعالي يا بطه ) .... هههههههه و كمان بيأمر بالوما (يعني بالاشاره ) رنيم تحاسب على الكيلو و الحمل يشكل خطر على حالتها الصحية ... لا أظن أن نائل سيقدر ظروفها الصعبه سوف يهينها و يوجه لها وابل من الاهانات... (الهي يعدي عليك اتبوبيس سياحي فاخر و يقطعك حتت يا نائل يا رزل ) لا أعلم لما شعرت بأن رنيم و هي تلتهم قطع الحلو تنتقم من ظروفها و من ضعفها و حزنها ... شعرت بأنها لم تذق الطعم السكري للحلو ... لقد كان طعمه مراً مشهد روعه روعه روعه و بامر الحب رنيم لعمر و نائل برااااااااااااااااااااااا ااااااااااااا ـــــــــــــــــــ الست حور أخيرا قليل من عمق التفكير ...وصلت لحقيقة ان كلمات التقدير و التغزل و النظرات الوقحه هي تقليل من احترامها و مكانتها و ان جسدها ليس للعرض لمن لا يستحق الحاره الشعبية علمتها قيمة فقدتها المدن وسط الصخب و تدني الاخلاق و القيم اتمنى ان تسير على الدرب الصحيح حتى يعود نادر اليها كحبيبه و زوجه لكن في النهاية عادت حليمه لعادتها القديمة ....تغار من صبا و هي لا تعلم بأمر النيران التي تحرق المنزل ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ حنين همست حنين بضياع وهي تكتف ذراعيها بقوة و تشنج ( نعم ........نعم ..... اشعر بالبرد .... أشعر ببرد شديد يكاد يفتت عظامي ) نظرت صبا بخوف الى شفتي حنين اللتين ترتجفان بقوةٍ حتى أنها سمعت صوت اسنانها تصطك بشدة ........ فزادت من ضمها وهي ترفع الغطاء حتى ذقنها و تستمر حنين برحله من العذبات التي لا تنتهي تأثيرجاسر عليها .... لا يقل عن فتاة تعرضت للاغتصاب حتى لو كان تحت مسمى زوجه ... تشر بالبرد ( روحها بارده و وحيده في معترك صعب ووضع فرض عليها ) ( كنت أتمنى أن يغتصبني ......كنت أريده أن يغتصبني , على الأقل لن اشعر تجاه نفسي بما أشعر به الآن ..... لقد قال .... قال ..... أنني استسلم له دائما , و أنه قدري ..... و أنني لا أقاومه كما أدعي ....... و أنا في الحقيقة ...... أنا في الحقيقة ...... أنا أخاف منه ..... أنا أخاف منه جدا ..... كنت خائفة منه لدرجة الموت ...... لدرجة أنني لم أتجرأ على فعل شيء ......... لقد منحته الرضا الذي يريده يا صبا ....... منحته كل الرضا تجاه نفسه بخوفي و استسلامي يااااااااااه يا جاسر لو تعلم كم حطمت روحها ....و تقديرها لذاته .... تجد نفسها مذنبه بعدم مقاومتها و خوفها ... و ما يمكنها ان تفعل امام جبروتك و قسوتك و انانيتك ( اريد أن أقتله .... أريد أن يتعذب كل لحظة من حياته .... أريد أن ......) اتمنى ان يكون هذا الكلام شراره للمقاومه يا حنين ... قاومي و لا تستسلمي بالله عليك ..انهضي هتفت حنين بقهر ... ( أنا لا أملك القدرة على مقاومته ..... و في النهاية حين نال ما يريد , شعرت بأنني ... بأنني ..... ) لم تستطع حنين أن تكمل كلامها من شدة قهرها ... فأكملت صبا بشرود حزين ( بأنكِ فقدتِ جزءا من نفسك ..... بل بأنكِ فقدتِ نفسكِ و سلمتيه عقد امتلاكها ) همست حنين وهي تبكي بضعف ( نعم ........ ) فتابعت صبا بنفس الشرود الحزين ( شعرتِ بأنكِ قد دُمغتِ باسمه .... ولا فرار منه بعد الآن , وكأنه رمالا متحركة ,... تغوصين فيها أكثر و أكثر , ....يوما بعد يوم و أنتِ مسلوبة الإرادة .... و كأنكِ دمية قماشيةٍ ممزقة عمن تتكلمين يا صبا .... عن نفسك أم عن حنين ؟؟؟ ( أشعر بأنني رخيصة جدا ....... لو كنت تمكنت من مقاومته منذ اليوم الأول بكل قوتي !! .... لو كنت فتاة أخرى غيري بالله ..كلام قاتل يا حنين ..جرحك شديد و ألمك كبير ... ما أبشع هذا الشعور ...رخيصه!!!!! قد تكون حنين المجروحه و المكلومه في هذا المشهد لكن صبا ما زالت تحارب و تقاوم تشعر بأنها استسلمت لعاصم !!!! الى متى يا بنت السلطان ( وشخصا كهذا ... نخشى أن يتبلى عليها بالباطل , هل نأتمنه عليها لمجرد سترها ..... ومن ادراكِ الا يرميها بعد يومين أو أن يفعل بها أي شيء قذر ممكن أن تتخيله من أمثاله .....كل هذا بسبب الغبية التي تبعته ليلا ) على قدر ما يبدو كلام عاصم قاسياً و لكن اجده يتصرف بمنطلق صحيح ... ( أريد أن أصرخ يا صبا ... أريد أن أصرخ الى أن أفقد صوتي ... وقد أفقد معه بعضا مما أشعر به الآن ) لك صرخي صرخي و انا كمان معاكِ ... ( اذن كل ما لديكِ هو أنه اخبرك بأنه لم يلقِ يمين الطلاق .... ولماذا صدقتهِ , ماذا لو كان يكذب ؟؟ ..... ) ....لاااااااااااااااااااااا ... ممكن ؟؟!!!!! ..ارى كل الصفات السيئه في جاسر و لكن لأ أظن أن يكذب بأمر كهذا..... تميمه!!!!! ( لا تخافي ...... لم يحدث شيئا من ذلك , لا تخافي ) يبدو ان دفعات بينت السلطان تنحار واحده تلو الاخرى ( الله هم لا شماته ) تحقيق المفتش عاصم مع حنين كان ضروريا يجب ان يعلم تفاصيل الأمر و ما بتعامل معه .... لكنه فعلا تمادى بسؤاله عن موضوع التصوير ..... اه يا حنين تلقيها من مين و من مين الحجه روعه ... تتصرف بتلقائيه و كما هي حال النساء في بيئتها و تفكيرها و للحق لو سألتني حنين على تشرب هذه الاعشاب لوافقتها!!!! قد يبدو كلامي قاسياً و لكن حنين تريد الفكاك من جاسر و هو شخص غير قابل للاصلاح لو أصبح بينهما طفل لقبقيت عالقهمعه بدوامه لن تنتهي و حتى لو كان بامر الحب ... فلا ارى حباً أو اي مستقبل يجمعهما ابدا ... حنين تعيش عوارض فتاه تعرضت للاغتصاب لا يمكن ان تقبله ... لا يمكن ان تحبه ... تستمر بتنظيف جسدها منه و لكن ..!!! عاصم و صبا كما قلت انهارت جميع حواجز صبا و علمت ان غرقت بحبه ... لكن صبا القوية لن تختفي ... ستبقى بنت السلطان و ستحارب عثمان الراجحي ....حتى مع اعتراض عاصم ..كان عليها ان تترجع عن موقفها في ظل تلك الظروف ... و عاصم عاد ليستسلم لها مع التفات صغيره قامت بها ...لا يضعف أقوىى الرجال الا امراه تجعل القلب ينهبض بمعاني الحب المجنون لكن تبا للهواتف و تبا لصبا التي تفتش جيوبه و هم في موقف ,,,,, طيب ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــ الضابط و جاسر اسمحولي بوقفه هنا و احي الضابط الجدع الي ربنا نزل علي البلاوي من بداية النبتشيه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههه ما وقفت ضحك على مشهده و هو بيتصبح ..... و لما تعرف على شخصيات البهوات ههههههههههههههههههههههههه هههههه و تستمر المعركه مع جاسر و عاصم ايوه ايوه ..... صرااااااااااااااع الجبابره جاسر مجنون مجنون مجنوووووووووووووووووووووو ووووون و الصراحه و هو بيخبط راس بالحيط كان نفسي يتكسر ..ما شعرت بالتعاطف مع ابداً أبداً ... بيستاهل ... بس خايفه على حنين و هو بيقول انو راح يعيدها و لو لألف مره .... الله يستر من سليل المجانين ماااااااااااااااااالك انت الي بتفرح القلب فيهم ..... اثير المجنونه عامله زي الافلام العربي اعتذار مالك لحنين كان مؤثر ... أخيرا وجدت يد حانيه يمكن الاعتماد اليها قد يكون هو العصا التي ستتكئ عليها حتى تنهض من المستنقع الموحل الذي يسحبها للقاع و القفله الشريره جدا جدا جدا جدا سليل المجانين حسبي الله و نعم الوكيل طلع من الحبس يكمل المعارك و المره مين عاااااااااااااااااااااصم الله يستر و في الختام يسلموا الايادي على الفصل الجبار و الرائع و المتميز ما عاد عندي مصطلحات استخدمها بتوفيك حقك و بشوق للمعارك القادمه سلمتي | |||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للكاتبة, ال22, الحب, الرائعة, الرواية, الفشل, بأمر, تميمة, ينزل, نبيل |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|