04-07-13, 12:11 AM | #521 | ||||
| خلف عرش الأنوثة تتربع ببراءة الأطفال تتألق و بسحر حواء تتميز لها من التوت شفتين و من العناب خدين و من الحور عينين ساحرتين و من القمر ضياء الوجه و القلب هذه هي بطلتنا و التي معها أحسسنا بعذابات الحب و سواد الأيام . ساحر هو رغم سخريته طافح الرجولة توارت شهامته خلف قناع الانتقام فأضحى عاشقا مولعا بفتاته ابنة السجان الذي أرغمه سجينا في محراب الإنتقام فدمر حبه و نحن على انتظار أتمنى تكون الخاطرة عجبتك حياتي لا تطولي علينا إنتي نجمة ماسية في مجرة الابداع | ||||
04-07-13, 02:31 AM | #522 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| مشكورة زهرة على الفيصول الرائع ... لا أتوقع أن هلا ستكمل إنتقامها و تشوهها بل سيحضر من ينقذها ... لأنه يكفى ما تمر به من وجع و آلام ... يكفى كونها تحب وليد الذى أثبت أنه يحبها و لكن الماضى و والدها يقفان حجر عثرة فى سبيل سعادتهم ... يكفى أنه أنقذها فى آخر لحظة و أراد هو الموت كى لا يعود و يؤذيها أو يسبب لها الألم ... توقعى أن بسام سيتقبل الموضوع فهو يدرك أنها لا تحبه رغم أنه يعشقها و ما وافقت إلا مرغمة من أجل عائلتها ... زهرة متابعاكى و شكراً لك | |||||
04-07-13, 03:36 AM | #524 | ||||||||||
نجم روايتي وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| اولا كان الله بعون اهلنا في مصر ان شاء الله هالاحداث تعدي على خير ويعود الامن والامان لمصر الحبيبة ثانيا فصل صغير حلو ورائع ودسم عرفنا ما حصل لها يوم زفافها الذي لم يحصل ولكنها متزوجة ممن ؟؟؟؟ وما زال طبعا القاتل والقتيل غير معروفين سلمى سينقذها احدهم من بين براثن هلا المجنونة حقيقة لم تعتقد هلا والتي يعلم عنها وليد انها للجميع انه بامكانه ان يثق بها ويجعلها زوجة له وهذا موجه لكل من هن على شاكلتها | ||||||||||
04-07-13, 05:18 AM | #525 | |||||||||
مشرفة منتدى عبير وأحلام وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية وماسة الرومانسية
| ازيك زهرة هلا انسانه مريضها نفسيه مش طبيعيه اكيد سينقذه سلمى من يد الواطيه هلا واظن انه بسام هو الذى سينقذها وليد رافض حياته وعايز يموت لبعد سلمى عنه وشده حبه لها بس مين القاتل والقتيل فى انتظارك على نار | |||||||||
04-07-13, 11:35 AM | #530 | ||||||||||
نجمة روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
وليد لم يكن بنيته قتل سلمى لكن اعتقده كان يريدها بجانبه في لحظاته الاخيرة خطة انتقامه في كل مرة تتزعزع أكثر مرة بحبه لسلمى ومرة بقدانه ثقة عمه الذي يحبه كأب منذ الصغر والان مات ابوه قبل ان يشهده انتقامه من الرجل الذي اذاه.... الانتقام باولاد أحمد ليس الحل هاقد افسدت حياة ولده مازن ..وماذا فعل ؟!! اخذ يخطط لزواج ابنته لحفظ اموال العائلة !! المواجهة هي ماتلزمك وليد لتصفية الماضي واحقاده مواجهة صريحة ومباشرة مع أحمد ليهنأ بالك أخيرا ... بانتظار الفصل الجديد عزيزتي | ||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الانتقام, الحب, جنون |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|