|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: أحب أن أعرف رأيكم بالشخصي والصريح بموضوع الرواية القادمة | |||
جزء ثاني خاص بيوسف ومعتز وعمر | 635 | 60.77% | |
رواية جديدة منفصلة كليا | 290 | 27.75% | |
الخيار الأول أو الثاني لا فرق | 77 | 7.37% | |
لا شئ مما ذكر | 43 | 4.11% | |
المصوتون: 1045. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-05-15, 10:43 AM | #8021 | |||||||||
| اقتباس:
ههههههههههه محسوبتك صفيه ..ومجموع الحروف لو تقلبي نفس ترتيبهم بالعربي على لوحه المفاتيح بتلاقيهم اسيل لاني بحب هذا الاسم. ... شدي الهمه مستنيين الخاتمه والاسبوع الجاي الفصل الاول من الجزء التاني | |||||||||
03-05-15, 11:31 AM | #8022 | ||||
نجم روايتي
| راقبها بينما تنظر له الآن بعينيه مباشرة بقوّة فريدة سحرته بقدر ما أخافته... أخافه ما سيسمعه منها الآن... غزل بدأت تأخذ من قوة كرم وصلابته، بدأا بالتمازج هو أخذ من رقتها و هي من قوته و هكذا هما في الطريق حتى يصبحا نفس الروح ما بعرف ليش كان إسمك بالذات بيتردّد على لساني بوقتها... يمكن كنت حاسّه إنّه خلاصي راح يكون على إيديك... بس... ما قصدت أتهمك... وما قصدت أخليهم يجوزوك إيّاني غصب عنك... بس كمان بعترف إنّي ما رفضت... ما رفضت لإنهم أساسا ما أخدوا برأيي ولإنّي... خفت... خفت... لو رفضتك شو بدّو يبقالي يا كرم... كنت خايفة... خايفة وأنت... إنت تركتني خايفة أكتر معاناة فظيعة.... ضحية و غارقة في الألم و المجهول و عليها أن تدافع عن نفسها و تصارع من أجل النجاة كالغريق و كمن يرى سكين الذبح على عنقه إهتزّ قلب كرم بعنف وأراد أن يرجوها أن تصمت ويصرخ فيها قائلا أنّه لا يريد أن يعرف... لا يريد أن يفهم... احياناً بعض الجهل نعمة و راحة لمّا اكتشفت إنّه طول هاي السنين وأنا ساكتة من شانك إنت.. لحتّى أحميك من الإحساس بالعجز والذنب والغدر اللي شفتهم بعيونك من شوي... كم من ضحية اختالات السكوت ليس خوف من الفضيحة لكم خوف على من تحب و حماية لهم، تفضل العيش في العذاب حتى لا تراهم متألمين او منكسي الرأس تختار أن تكذب و أن تكابر حتى يستطيعوا هم أن يعيشوا بسلام و راحة لتجيبه هي بإصرار: لأ شكّيت... كل كلماتك وتلميحاتك كانت مليانة شك... أنا خلص... ملّيت من الشعور بالذنب... ملّيت من الشعور بالدناءة... أنا بنت كويسة... تعبت كتير وهلأ بدّي أرتاح... دفنت حالي سنين طويلة وصارلازم أعيش... لإنّي بستاهل أعيش!! هل نستطيع أن نقول هذا نهاية العذاب و نهاية السجن و البدأ بالحياة و الحرية بقية تفاصيل الأعتراف مؤلمة و واقعية تجعلك تعيشيها و تحسين بالألم ليس التعاطف و الشفقة بل ألم الأحساس أهنيك على هذا التعبير و الأسلوب المبدع كرم... الغول الذي تحبه... بعفاريته وذنوبه... واخطاءه وإنسانيته... احببت جملتها هنا، بالعادة من هي في وضع غزل تحب و ترفع من تحب الى درجة البطولة و التقديس، لكن جميل منها أن تراه كم هو و تحبه كم هو دون رغبة في تغييره و شطب بعض جوابنه التي تكمله و تجعله ما هو عليه أجابتها غزل بلهجة العارف: لأ بالمرة ما منعتيها... بس كنتي بتوحيلها بالعقل... أوّل مرة بشوف وحدة يا ماما بتوقف مع كنتها ضدّ ابنها! أجابتها أم أحمد بجدية: ومين قال إنّي ضدّ ابني؟ انا بعمل هيك عشان ابني... لمّا أشوف ابني ضاع بين زواجين وما بقي منه غير إسمه وشكله بكون لازم أتدخل... آآآآآآآآآآآآآه يا ليت كل الحموات يكونوا بهالوعي، كان نص البيوت ما خربت، ياليت لما أكبر و وصل لهالمرحلة اكون بحكمة أم أحمد و ما اتملك أولادي، و اعلمهم أن يستقلوا بذاتهم و أن هذي سنة الحياة ولازمه يشوف غير سراب الهبلة الحنونة اللي بتسامحه على كلّ إشي... يا فضيحتك يا سراب بين العالمين كانت سراب تجلس بغرفة المعيشة ما بين ابنتي عمّها والتي كانت إحداهما منغمسة كليّا في دردشة على إحدى برامج التواصل الإجتماعي كما عادتها منذ فترة، فيما الأخرى تتابع على التلفاز أحد البرامج المعروفة والتي تتحدّث عن آخر صيحات الموضة في الأزياء والزينة اعذريني بامبولينا بس بنات العم تافهات ما حبيتهم، يمكن فارق السن يحكم، بس احسهم تافهات يمكن أغير رأيي في الجزء الثاني، بس بالصراحة ما يشجعوا أبد كانت سراب تتساءل بينها وبين نفسها "أليست هؤلاء هنّ بنات عمّك اللواتي قد افتعلت مشكلة بينك وبين زوجك لأجلهنّ سابقا؟ فما بالك إذا تجلسين بينهنّ فجوة كبيرة تتسع في صدرك تشتعل فيها نارا... عشان كده أييد الأجازة الزوجية المدروسة لأنها توضح الأمور و تكشف المشاعر و تخليك تنظر للأحداث بنظرة ثانية ودخلت عدد من المنتديات وقرأت الكثير، حتّى أنّها أوشكت في مرة أن تكتب مشكلتها سائلة الأخريات النصيحة، أحب تفاصيلك الصغيرة و الواقعية، فالمنتديات أصبحت واقع ملموس في حياتنا و مؤثر كان أحمد يقرأ رسائلها بفوضاها العاطفيّ كصاحبتها وبداخله روح باتت تتنفس ارتياحا فها إنّ حبيبته قد عادت بفوضاها وبعفويتها... بهوجائيتها وجنونها... آه لكم افتقدها في الأيّام الفائتة وكأن أخرى رزينة قد تلبستها... وهو لا يحتاج رزانتها فلديه منها الكثير، ولكنّه يحتاج تلك الدافئة المجنونة التي تبعثره وتلملمه ما بين حضن وابتسامة رائع و حبيته جداً قصة دلال و أحمد تتكرر و بغباء في مجتمعي للأسف نحن في مجتمع يقدس المصطلحات و الألقاب ماذا يعني أن تتزوجي من طبيب؟ أنت تتزوجي من أنسان و ليس مهنة، دايم يتفاخرن بهذا زوجي دكتور و يعني هل هو دكتور 24/24 مصيبة في حياتك، إذا لم تكوني تحبيه و ليس لديك الصبر و الجلد لمعايشة حياته و متطلباته فانت تدمرين نفسك و زوجك و يمتد الخراب إلى الأطفال ضحكت سراب وسعادة ورديّة تغمرها وتدور بها: عشان تيجي توخدني هبلة كلمتين حلوين و غسل دماغها شعر أحمد كما لو أنّه قد كان يقود سيّارته بسرعة مئتين ميل بالساعة ليضطرّ للتوقف الإجباري والمفاجئ فيصطدم رأسه بذات القوّة في عجلة القيادة ويضطر بعدها للاستيقاظ من نشوة حلمه المثير: يا الله وقته أبوكي يعني وبانجماد مباشر ولا إرادي ما إن سمع اسمه ينطق صحيحا وخشنا وبحروف عربية شوق صحراويّ لم يدرك وجوده في دواخله تنشّق بلهفة لغيث ذلك الصوت العربيّ الفخامة، لم يكن يدرك مدى حنينه لدم كدمه في بلاد الكارهين للعرب حتّى سمع حروف إسمه تنطق بتلك الطريقة... شوق جعله سعيدا لأي كان صاحب الصوت حتّى وإن كان... كرم!! يالله بامبولينا.... شو هالشوق و الحنين ، صحيح الغربة كربة و وجع و الم تقابلا في المنتصف وتصافحا فلا تعرف من تصافحهما الرجوليّ إن كانا صديقين أم عدوّين ولكنّهما لا شكّ ندّين... كانا كصورة واحدة بوجهين ... متشابهين وضدّين في ذات الوقت... تطابقا بالطول وفي الملامح ولا عجب فقد قالها الرسول الكريم "كادت المرأة أن تلد أباها أو أخاها"... لكن عماد قد أخذ من أبيه الشيشاني لونه الأشقر فيما اكتفى كرم بسمار أبيه متنازلا عن حقه في شقار أمه الوصف رائع يخليك تعيش الموقف فما عادت غزل مضطرة للبقاء متشبثة به خجلا من نفسها وخوفا منه... وكثيرا ما يرى السؤال التعجيزي يطبع أمام عيني مخيلته حرفا من بعد حرف "ما الذي قد يجبر غزل على البقاء في حياتك بعد الآن؟"... مؤلم أن تعتقد ام من تحب يرتبط بك اضطراراً و ليس قراراً و رغبة أتراه زواج الدهر أم مجرّد نزوة عابرة... اجعلها دهرا يا الله!! عندما تصل الى تلك النقطة التي تكون فيها عاجز و لا ملجألك غلا الله الله يعطيك العافية بامبولينا الفصل طويل و ممتع و واضح المجهود الي بذلتيه فيه فكيف بفصلين مرة وحدة | ||||
03-05-15, 03:16 PM | #8027 | ||||||||
نجم روايتي
| مساااء الخير على الجميييع .،.،. (( المتميزه بامبولينا .،.،. أكتبي اسمك بالعربي .،.،. أخطأ ب كتابته بإنتظار الءبداااع ب الخاتمه .،.، وختامهااااا أكيد مسك ب وعد بكتابه روايه جديييييده .،.، + ولادة غزل و سراب توأم | ||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
عيون، النوم، bambolina، روايتي، |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|