|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: روايتي الجديدة بعد انتهاء بريّة انتِ | |||
تفضلون المقدمة قبل رمضان واستئناف الفصول بعد العيد | 262 | 35.94% | |
تفضلون الانتظار تماما لما بعد العيد | 467 | 64.06% | |
المصوتون: 729. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-03-14, 06:37 PM | #2901 | |||||||||
مشرفه في قسم قصص من وحي الأعضاء وعضوة نشيطة في منتدى الصحة والرشاقة
| ادخل بخجل وانا التى حصلت على وسام لم تستحقه لكنك بكرمك وذوقك المعهود منحتينى اياه شكرا لاحلى كارى صراحة اللى استفزنى للخروج عن حالة ركودى هالمرة هى روفيدة فاليوم وقبل ان اقرأ الفصل كنت افكر فيها افكر هل سترضى وتهنأ روفيدا بحياتها ونعمة المولى التى ارسلها لها فى زوج محب متفهم لها ولما مرت به ام ستجد وتنبش من جديد عن مصدر للحزن والكأبة فللاسف لكالما شهدت من هم مثل روفيدا يوقوفون حياتهم ونصيبهم فى الدنيا وسعادتهم فى شئ واحد فاذا لم ينالوه فهم قليلو الحظ تعساء ويعيشوا فى تلك الحالة ولا ينظروا للنعم الاخرى التى من الله بها عليهم من صحة ومال وعائلة محبة ومالا يحصى ولا يعد من نعم الله فاذا اكرمهم الله ووهبهم ما يحلمون به فاذا بهم ينتقلوا لشئ اخر ويعيشوا من جديد فى نفس الحالة وكنت اليوم اتذكر احدهم من من هم على هالشاكلة وتذكرت معها روفيدا وتسائلت هلى سترضى وتهنأ لأجدك وكأنما قراتى افكارى واذا بى ارى فى هالفصل لمحة من روفيدا القديمة فياترى بعدما تحقق حلمك بالزواج ما سبب حزنك هالمرة هل قامت بعض النسوة بما يجيدوه فى هالمناسبات فى دس انوفهم وفضولهم فى ما لا دخل لهم به هل الحديث هالمرة عن الانجاب مثلا او ...!! اكره الافراح و لطالما تعجب من حولى من هالصفة بى والتى ورثتها غالبا عن امى وكنت اتسائل فى بعض الاحيان هل انا شخصية كئيبة كارهه لاى مظهر للفرح حتى اكون هكذا لكنى ما البث ان اضعف او احرج من الحاح احدى الاقارب واذهب لاحدى الافراح لاستعيد اسباب كرهى لها . ولعل فى رواية علمنى الحب للعزيزة سحابة و حيزبونات الفرح اللاتى لطالما نكدوا عليها فرحتها سواء فى زفافها او زفاف اختها تفسير لكلامى وكرهى لهالمناسبات فهل نالك يا روفيدا من الكلام والتلميحات جانب وانتى التى لازلت تخطين خطواتك الاولى نحو الثقة بانوثتك و قابليتك ان تحبى وتحيى مثل اى امرأة اخرى ارجو من قلبى ان يكون الامر عارض وان لا تكونى من من يتفننوا فى اتعاس انفسهم والبحث عن اسباب للحزن باى وسيلة نأتى للطفل المدلل المستفز مهند كنت كتبت سابقا انه اذا لم يكن قد تمادى فاننى كنت ساعطى له الفرصة وبالفعل تمادى وتمادى ولكن كوكى الشريرة ابت الا ان تتلاعب بنا وبقلوبنا وعقولنا معا وهى تظهر لنا وجه اخر من مهند وانا كان قد نال منى بعض التعاطف فى الفصل السابق الا انه للاسف ككل مرة احاول اعطاء فرصة له يخذلنى من جديد قد يرى البعض هذه المرة انه لم يفعل شئ يؤخذ عليه واننى اتجنى عليه بناء على حكمى السابق عليه لكنى للاسف حاولت للامانة تعاطفت قليلا معه لكنه بكلماته وتصرفاته المستفزة يأبى ان ينتهز هذه الفرصة كما لم يستغل من قبل ضعف حبيبة واحتياجها لسند ودعم وتصرف بانانيته المعهودة منطق الانا فقط انا مهند انا الشاب الوسيم انا التى تذوب بى البنات عشقا انا التى لم ترفض لى بنت طلبا سابقا بل ربما قبل حتى ان يطلب يتفننوا فى ارضاؤه وتلبيه طلباته التى اعلنها ولم يعلنها بل ربما لم تخطر له على بال فقط لينالوا نظرة او بسمة او كلمة غزل واستحسان منه مشكلة مهند هالمرة انه لاول مرة قابل من لم تتأثر بوسامته وغزله فكانت بالنسبة له جرح لكبرياؤه بل وتحدى لابد ان يكسبه حتى يكمل حياته بعدها مطمئنا وراضيا عن نفسه وانه لم يفقد سحره بعد. اعتقد ان مشكلة مهند و انانيته لم تبدأ مع بلوغه بل اظن انه تربى على ذلك فكان دائما الطفل الوسيم الجميل المدلل الذى لم يرفض له طلب من قبل ليأتى رفض اهله لزواجه من حبيبته الاولى كما يسميها كأول احساس له وتصادم بالرفض وسماع كلمه لا رفض لم يحاول ان يبحث خلفه ويرى اسبابه هل هى مقبولة ام لا بل بانانية رمى على اهله فشل هالتجربة وانفصل عنهم كعقاب منه لهم وانغمس فى علاقات لم يحاول حتى مواراتها وكانه يرد لهم الامر فهانا اعزلكم عن حياتى بل واسئ لكم ولاسم العائلة وسمعتها ردا على رفضكم لرغباتى وقبل ان يلتهمنى فريق مهند او يرمونى بالطماطم حاولوا فقط تخيل اذا وافق اهل مهند على ارتباطه بهالحبيبة التى كانت تعشقه وتنتظره بالساعات تحت الشمس الحارقة دون ملل او حتى كلمة تذمر او عتاب وتخيلوا هالحبيبة العاشقة المطيعة زوجه لمهند هل تتخيلوه يخلص لها او يعيرها اى اهمية او يرد الحب حبا واخلاصا اما انه فى اول فرصة وتحدى جديد يواجه مثل مقابلة زميلة عمل كحبيبة كان سيحاول خيانتها دون مراعاة واهتمام بها وبحياته معها اى ان فشل العلاقة كان قائم لا شك بدون حتى الاختلاف على امر العقيدة لكن مهند بعقليته ورفضه لكلمة اللا التى لم يعتادها رمى بهالفشل على اهله واجد نفسى كلما قرات كلام مهند عن حبيبته السابقة اتذكر اغنية فيروز بكتب اسمك يا حبيبى فحبيبة مهند الاولى قدمت كل ما استطاعت تقديمه بينما لم يقدم لها هو غير الفتات التى لا تبقى ولا تدوم حتى للذكرى لكن الامر مع حبيبة اختلف فبعد فعلته معها احس انه هو بتصرفاته هو من سيفشل اى فرصة له مع حبيبه وهالامر الذى اثار جنونه وحنقه فلا يوجد غيره من يرمى عليه بالملامة فحاول ان يصلح من الامر ويخبرها انه لم يكن ليتمادى وهو الامر الذى اشك كليا فيه بل انه عرض عليها حبه والارتباط بها وانا لا اشكك فى رغبته فى الارتباط بحبيبة قد يقول البعض انه فعل ذلك حبا لها ولكنى اظن انه فعلها لانه للمرة الثانية يسمع كلمة لا وهى الكلمة التى لم يتقبلها سابقا وعاقب من قالها له وبالمنطق ذاته يتصرف مع حبيبه فتقديمه الوشاح لها لم يكن لادخال الفرحة على قلبها واسعادها بوجود شخص يقدر عملها وابداعها على قدر ما كان حركة اخرى يحاول بها الوصول اليها وهو ما ظهر جليا فى اثناء تخطيطه لصنعه. ولا اقول ذلك تجنيا على مهند وتحيزا ليحي فيحى حتى الان بالنسبة لى لايزال ينتابه الغموض فمن هى التى سافر اليها خصيصا وما دورها فى حياته السابقة والمستقبلية ايضا . لكن الحق يفرض على ان اشير اننى ارى فى يحى اشارة تقبل واعجاب بحبيبة بكل ما فيها بانفعالاتها وتمردها وكبريائها بالعكس من مهند الذى اراه لا يتردد فى كسر هذا الكبرياء والتمرد فى الوصول لحبيبة وامتلاكها وهنا يكمن فرق كبير بان يحبك شخص كما انت وبان يحوم حولك احدهم مستغلا كل نقاط ضعفك فى الوصول اليك غير عابئ بتدمير جزء منك فى طريقه و رؤيتى تلك كانت من خلال تعامل كل من مهند ويحى مع لحظات ضعف حبيبة مهند لم يتردد للحظة فى استغلال هاللحظة لصالحه حتى لو كانت على حساب حبيبها نظرتها لنفسها فيما بعد وسمعتها التى لولا مرؤه الحارس لكانت مضغة تلوكها الالسنة . بينما يحى اراه فى كل مرة يشعر من حبيبة بضعف او لحظات تمرد قد تكون فى غير محلها يستفز فيها روحها المقاتلة وكبريائها وعنادها الذى يراه يشتعل بعيونها و يعلن عن نفسه فى تحركاتها ليساعدها على الاحتفاظ على تلك الروح لتقوى من عزيمتها وتساعدها على المضى قدما . البعض قد يذكر بعد مهند عن حبيبة وتحجيمه لنفسه واستشعاره خطئه بعدها لكن ارى ان تحجيمه هذا خوفا من حبيبة نفسها ورد فعلها ضده فمهند مدرك لحبيبة وطباعها ويعرف ان ما قام به انما تم فى لحظة ضعف لن تستمر ولن تلبث ان تستعيد حبيبه قوتها من جديد وانه اذا حاول ان يستغل هالامر لن تؤخذ على غفله كما تم من قبل لكنها فى اتم الاستعداد للوقوف والرد عليه ومواجهته وهو ما حدى بمهند باتخاذ سلوكه الحالى وفقط فكروا معى هل سيكون رد فعل مهند كما هو الان اذا كانت حبيبة بالفتاة الضعيفة التى بلا حول ولا قوة هل كان ليتخذ هذا المسار ام انه كان ليستمر فى الضغط عليها لنيل ما يريد قد يتسائل البعض ويقول أليس للمخطئ من توبة و عودة للصواب وتقبل ومسامحة من الاخرين وانا بالتأكيد مع هالامر وسأكون اول من يدعم مهند عندما استشعر منه توبه حقيقية واعادة حقيقية لتقييم و اصلاح حاله . وارى ان اولى خطوات تلك التوبة والاصلاح ليست عند حبيبة ولكن عند مهند نفسه وعائلته وعلاقته بيهم فاذا ما استطاع اصلاح هالامر بدأ اولى خطولته على طريق الاصلاح ودرب الصواب اما حبيبة بقى فليها قاعدة تانية باذن الله اكتبها مع خلود المشاركة القادمة | |||||||||
18-03-14, 06:37 PM | #2902 | |||||||||||
| اقتباس:
تميمة شو رايك تعطينا فصل اليوم انتي كمان لانه الظاهر انك في مزاج رائع في انتظارك تميمة علشان حزب يحي | |||||||||||
18-03-14, 06:43 PM | #2903 | |||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
احناا هنشوووووووووف مين اللي هينتصر في النهاية واكيد اكييييييييييييييد مهند ولو ان اشك ان كاري بتميل لعائلة الصائغ بشكل رهيب بس العدل عند كاري فوق كل شئ .. صحيييييييح ؟ المهم مشاعر حبيبة لمين ؟! لمهند طبعا ..... حبيبة حكت لآسيا عن مين ؟! .. عن مهند طبعا وكانت هتحكي لأمها وكانت هتوافق بس آسيا وجهتها للطريق الصحيح لصالحها ولصالح مهند كمان | |||||||||||
18-03-14, 06:43 PM | #2904 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء و كاتب في الموسم الأول من فلفل حارو عضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء و ملهمة كلاكيت ثاني مرة
| اقتباس:
دا أنا مش بس في مزاج رائع .... أنا في مزاج جنان الجنااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااان احب اقول لآسيا ينصر دينك يا استاذ خليفااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا فيه حد من الحزب المهندي لسا مشربش شربات ؟؟؟؟؟ قال لازم تتعودي على لمستي قال يختيييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييي أطلع من هدومي يا ناس مهند يا ابن سليط .... صحبتك السلامة ارقد في سلام يا ابا الاحناف | ||||||||||
18-03-14, 06:43 PM | #2905 | ||||||||
نجم روايتي
| ثانكس كاري روقان اسيا وتوهان حبيبة وعذوبة مشاعر راضا القلب واكتشاف يحيى لمشاعره نحو حبيبة كلهاالفصل بنتهى الرقة اتوقع الفصل السادس بين حذيفة وخلود واخوها وفواز زوج والدتها شكرا كاري | ||||||||
18-03-14, 06:52 PM | #2907 | ||||||||||||
مشرفة منتدى التصاميم والجرافيكس ووعضو فريق مصممي روايتي ومصممه في قلوب أحلام وقصص من وحى الاعضاءوفي قصر الكتابة الخيالية
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مسا الخير كاردينيا يعطيك العافية على الفصل الرائع طول وانا بقراه وانا مبسوطة ومفشوش غلي الله يرضى عليها اسيا.. يا عمي رضا عرف مين يختار لا نتكلم جد هالحين.. رضا كان منور فالعرس.. ويحيى كمان وعبدالرحمن باصبعين الدوالي ههههههههههههههه انا مش قلت نتكلم جد احم احم.. حبيبة... ياااااااا حبيبة.. يا حبيبة... انتي يا بنتي ما صدقتي واحد يكون متلهف عليكي وتطلع الهرمونات الانثوية الهبلة هادي.. ولك كيييييف نسيتي اللي عمله معك.. ماشي انا ممكن اتقبل انك بتضلك فالاخر بنت واي اهتمام رجولي "خاصة لو كان زي اهتمام مهند اللي هو فنان فالتعامل مع الانثى وبعرف كيف يلاعبها بالطريقة اللي ترضيه".. طبعا مشاعر انثوية كانت مكبوتة سنين طويلة وما تحررت الا من جديد على يد اول شخص شفتيه وهو مهند.. بس وين حبيبة ام شخصية قوية.. يا شيخة اختك للحين مش قادرة تتقبل حذيفة رغم انه ما اتمادى معها زي ما اتمادى معك مهند.. والكلام كان من سنين.. انتي اشهر بسيطة نسيتي اللي عمله.. مجرد تفكيرك انك تتجاوزي اللي عمله معك وانك تمنحيه فرصة بحد ذاته غبااااااء.. انا بثني على كل كلمة قالتها آسيا... والغريب انه حبيبة برضو مقتنعة بهدا الكلام.. بس اللي كان يتكلم غرورها الانثوي مش قلبها.. في واحدة بينعرض عليها الزواج وبتفكر بواحد تاني فالليل بعيون زرقا ... مش المفروض لو انها بتحبه ما تفكر بحدا تاني.. ولا لأ يا متعلمين يا بتوع المدارس.. مش اللي بحبو هيك بصير معهم.. يحيى.. عليه ما عليه الزلمة هدا خسارة فالبنت الهبلة اللي فوق.. مقطوع وصفه هالزلمة على رأي امي.. ما شاء الله فرق بين شخص شايف حبيبة جسم وشخص شايف حبيبة عقل... فرق بين السما والارض.. بين واحد بستفزها ليثير تحفزها وبين واحد بيستفزها ليثير نفورها... مش حتكلم عن مهند في حُصة يحيى.. خلينا مع يويو (قلبي قلبي).. المهم ايش كنا بنقول.. اه انه يويو كان مز كالعادة الليلة.. تطور في مشاعره اتجاه حبيبة.. واعتراف ضمني بتأثيرها المشتعل عليه.. لسه اللي جاي احلى.. يعني اخيرا يحيى حينزل الملعب.. احذر يا حزب مهند لانه قبل ما ينزل المعركة وهو بيسهرها طول الليل تفكر بعيونه الزرقا مهند.. غوته تغتك في شكلك... حتضل فيك طباعك اللي زي وجهك... شايفها جسم ولسه مُصرة انه مهند ما حب حبيبة.. للحين حالة الرفض الاولى لحبيبة واقفة حاجز قدامه.. وصابته بهوس انه بدو يحصل على حبيبة باي طريقة عشان يرضي غروره الذكوري.. حتى لو اضطره الامر انه يذل حاله عشان يخليها توافق عليه.. زي المسروعة بدو يمسكها يحضنها.. بفكر فيها بطريقته المقززة.. حرقة تحرقك يا زلمة انت كل تفكيرك شهواني بحت.. فكرت بمشاعرها.. لا طبعا مش مهم بدك تحصل عليها.. بالحلال -زي ما بدها- لانه الموضوع عندك مش مهم.. المهم انه حبيبة تصير الك.. من اول ما حبيتها ما شفتك تقول بدي احصل على قلبها.. بدي تحس بمشاعري.. لا كل اللي بهمك القذارة.. وبدك تحصل عليها.. ما تفكر الا فيه.. ما تدور الا في فلكه.. (يحاولو وهم مخطوبين).. ايش تحاولو.. يا معفن.. لو انك بدك توصل لروحها فمخطوب او مش مخطوب ما بتفرق.. بس انت بدك الخطوبة عشان تعمل اللي بدك اياه وبعدين ترميها... بس انت بدك تمسكها وتحضنها وتبوسها هدا كل مفهومك عن الحب... ساق الله على ايام رضا والحمائم اللي ترفرف فوق روسنا... جملته الاخيرة هادي بتأكد انه مهند ما راح يضله متحكم باعصابه اكتر من هيك.. مش قادر يتحمل انه ما يقربلها.. هدا مدمن نسوان... وانه يحرم حاله كل هالفترة عشان حبيبة حينفجر فيها ويرتكب مصيبة زي وجهه.. يا رب عجل فالمصيبة خلينا نرتاح منه... رضا القلب.. وآسيا... رغم كل محاولات الحجة سعاد في التنكيد على ابنها وزوجته الا انه رضا للحين قادر يتحكم في زمام الامور.. قادر ينصف مرته بدون ما يجرح امه.. هادي سعاد انا في يوم حانفجر فيها.. يا حجة اقعدي واهدي البنت ما عملت حاجة ابنك بحلف بحياتها... المهم الثنائي هدا للحين هو الثنائي المميز للابد... خلود.. وخليل.. خِلّو ما اله قصة فالاجزاء القادمة... حاسه انه حينافس عبود فالبطولة ... المهم هدوووول الاتنين خسارة في امهم.. بتبيع اولادها وحياتهم وبتضحي بحياة بنتها وهي بتشوف زوجها المقزز بعينيها بتعدى على بنتها بنظراته وممكن يتطور الامر لاكتر من هيك.. وهي ساكته.. شايفة عمايله مع ابنها وساكته.. كل هدا عشان يضل متزوجها.. يا ريته مهنيها عشان الواحد يقول لا حرام متهنية.. الا بهدلة واهانة وسرقها وبخونها.. وهي ساكته... حرقتلي دمي يخرب بيتها اكتر ما هو مخروب.. المشكلة انه ابنها ابو ستعشر سنة بفهم اكتر منها.. هي اتخلت عنه وهو مش راضي يتخلى عنها لأنه "حمايتها"... كبر الولد الصغير فوق عمره عشان يحمي امه واخته من الشجع اللي دخل بيتهم مستغل غباء امه.. امتى حتصحى على حالها؟.. بس ما فهمت خلو ايش عملت... معلش جلدة مخي سميكة وفهمها على قده.. بس واضح انه الامر خطير عبدالرحمن... ورباب.. في شوق للقادم... بين عبدالرحمن العاشق ورباب المنكرة لمشاعرها الغريبة عن شخصيتها المرحة.. خجلانة من مشاعرها بسبب اختها اللي كان عبود بالنسبة الها جار صبي طبيعي تتعلق فيه لمجرد الخوض في حديث مراهقات.. كاردينيا شكرا كتير على الفصل الرائع رغم رعبي من الفصل الجاي الا اني شايفة انه هدا الفصل مش قليل برضو مما يزيد خوفي من الفصل الكارثي.. تقبلي مروري تحيتي لكِـ... | ||||||||||||
18-03-14, 06:53 PM | #2908 | |||||||||||
نجم روايتي
| قال لازم تتعودي على لمستي قال يختيييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييي أطلع من هدومي يا ناس مهند يا ابن سليط .... صحبتك السلامة ارقد في سلام يا ابا الاحناف ههههههههههههههههههههههههه هههه تميمة ضحكتينى يا عسل بسبب القهقهة بتاعى منحت نظرة شيطانية من اخى وهو معدى من امام غرفتى هههههههههههههه | |||||||||||
18-03-14, 06:55 PM | #2909 | |||||||||
نجم روايتي وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| نأتى للطفل المدلل المستفز مهند كنت كتبت سابقا انه اذا لم يكن قد تمادى فاننى كنت ساعطى له الفرصة وبالفعل تمادى وتمادى ولكن كوكى الشريرة ابت الا ان تتلاعب بنا وبقلوبنا وعقولنا معا وهى تظهر لنا وجه اخر من مهند وانا كان قد نال منى بعض التعاطف فى الفصل السابق الا انه للاسف ككل مرة احاول اعطاء فرصة له يخذلنى من جديد قد يرى البعض هذه المرة انه لم يفعل شئ يؤخذ عليه واننى اتجنى عليه بناء على حكمى السابق عليه لكنى للاسف حاولت للامانة تعاطفت قليلا معه لكنه بكلماته وتصرفاته المستفزة يأبى ان ينتهز هذه الفرصة كما لم يستغل من قبل ضعف حبيبة واحتياجها لسند ودعم وتصرف بانانيته المعهودة منطق الانا فقط انا مهند انا الشاب الوسيم انا التى تذوب بى البنات عشقا انا التى لم ترفض لى بنت طلبا سابقا بل ربما قبل حتى ان يطلب يتفننوا فى ارضاؤه وتلبيه طلباته التى اعلنها ولم يعلنها بل ربما لم تخطر له على بال فقط لينالوا نظرة او بسمة او كلمة غزل واستحسان منه مشكلة مهند هالمرة انه لاول مرة قابل من لم تتأثر بوسامته وغزله فكانت بالنسبة له جرح لكبرياؤه بل وتحدى لابد ان يكسبه حتى يكمل حياته بعدها مطمئنا وراضيا عن نفسه وانه لم يفقد سحره بعد. اعتقد ان مشكلة مهند و انانيته لم تبدأ مع بلوغه بل اظن انه تربى على ذلك فكان دائما الطفل الوسيم الجميل المدلل الذى لم يرفض له طلب من قبل ليأتى رفض اهله لزواجه من حبيبته الاولى كما يسميها كأول احساس له وتصادم بالرفض وسماع كلمه لا رفض لم يحاول ان يبحث خلفه ويرى اسبابه هل هى مقبولة ام لا بل بانانية رمى على اهله فشل هالتجربة وانفصل عنهم كعقاب منه لهم وانغمس فى علاقات لم يحاول حتى مواراتها وكانه يرد لهم الامر فهانا اعزلكم عن حياتى بل واسئ لكم ولاسم العائلة وسمعتها ردا على رفضكم لرغباتى وقبل ان يلتهمنى فريق مهند او يرمونى بالطماطم حاولوا فقط تخيل اذا وافق اهل مهند على ارتباطه بهالحبيبة التى كانت تعشقه وتنتظره بالساعات تحت الشمس الحارقة دون ملل او حتى كلمة تذمر او عتاب وتخيلوا هالحبيبة العاشقة المطيعة زوجه لمهند هل تتخيلوه يخلص لها او يعيرها اى اهمية او يرد الحب حبا واخلاصا اما انه فى اول فرصة وتحدى جديد يواجه مثل مقابلة زميلة عمل كحبيبة كان سيحاول خيانتها دون مراعاة واهتمام بها وبحياته معها اى ان فشل العلاقة كان قائم لا شك بدون حتى الاختلاف على امر العقيدة لكن مهند بعقليته ورفضه لكلمة اللا التى لم يعتادها رمى بهالفشل على اهله واجد نفسى كلما قرات كلام مهند عن حبيبته السابقة اتذكر اغنية فيروز بكتب اسمك يا حبيبى فحبيبة مهند الاولى قدمت كل ما استطاعت تقديمه بينما لم يقدم لها هو غير الفتات التى لا تبقى ولا تدوم حتى للذكرى لكن الامر مع حبيبة اختلف فبعد فعلته معها احس انه هو بتصرفاته هو من سيفشل اى فرصة له مع حبيبه وهالامر الذى اثار جنونه وحنقه فلا يوجد غيره من يرمى عليه بالملامة فحاول ان يصلح من الامر ويخبرها انه لم يكن ليتمادى وهو الامر الذى اشك كليا فيه بل انه عرض عليها حبه والارتباط بها وانا لا اشكك فى رغبته فى الارتباط بحبيبة قد يقول البعض انه فعل ذلك حبا لها ولكنى اظن انه فعلها لانه للمرة الثانية يسمع كلمة لا وهى الكلمة التى لم يتقبلها سابقا وعاقب من قالها له وبالمنطق ذاته يتصرف مع حبيبه فتقديمه الوشاح لها لم يكن لادخال الفرحة على قلبها واسعادها بوجود شخص يقدر عملها وابداعها على قدر ما كان حركة اخرى يحاول بها الوصول اليها وهو ما ظهر جليا فى اثناء تخطيطه لصنعه. ولا اقول ذلك تجنيا على مهند وتحيزا ليحي فيحى حتى الان بالنسبة لى لايزال ينتابه الغموض فمن هى التى سافر اليها خصيصا وما دورها فى حياته السابقة والمستقبلية ايضا . لكن الحق يفرض على ان اشير اننى ارى فى يحى اشارة تقبل واعجاب بحبيبة بكل ما فيها بانفعالاتها وتمردها وكبريائها بالعكس من مهند الذى اراه لا يتردد فى كسر هذا الكبرياء والتمرد فى الوصول لحبيبة وامتلاكها وهنا يكمن فرق كبير بان يحبك شخص كما انت وبان يحوم حولك احدهم مستغلا كل نقاط ضعفك فى الوصول اليك غير عابئ بتدمير جزء منك فى طريقه و رؤيتى تلك كانت من خلال تعامل كل من مهند ويحى مع لحظات ضعف حبيبة مهند لم يتردد للحظة فى استغلال هاللحظة لصالحه حتى لو كانت على حساب حبيبها نظرتها لنفسها فيما بعد وسمعتها التى لولا مرؤه الحارس لكانت مضغة تلوكها الالسنة . بينما يحى اراه فى كل مرة يشعر من حبيبة بضعف او لحظات تمرد قد تكون فى غير محلها يستفز فيها روحها المقاتلة وكبريائها وعنادها الذى يراه يشتعل بعيونها و يعلن عن نفسه فى تحركاتها ليساعدها على الاحتفاظ على تلك الروح لتقوى من عزيمتها وتساعدها على المضى قدما . البعض قد يذكر بعد مهند عن حبيبة وتحجيمه لنفسه واستشعاره خطئه بعدها لكن ارى ان تحجيمه هذا خوفا من حبيبة نفسها ورد فعلها ضده فمهند مدرك لحبيبة وطباعها ويعرف ان ما قام به انما تم فى لحظة ضعف لن تستمر ولن تلبث ان تستعيد حبيبه قوتها من جديد وانه اذا حاول ان يستغل هالامر لن تؤخذ على غفله كما تم من قبل لكنها فى اتم الاستعداد للوقوف والرد عليه ومواجهته وهو ما حدى بمهند باتخاذ سلوكه الحالى وفقط فكروا معى هل سيكون رد فعل مهند كما هو الان اذا كانت حبيبة بالفتاة الضعيفة التى بلا حول ولا قوة هل كان ليتخذ هذا المسار ام انه كان ليستمر فى الضغط عليها لنيل ما يريد قد يتسائل البعض ويقول أليس للمخطئ من توبة و عودة للصواب وتقبل ومسامحة من الاخرين وانا بالتأكيد مع هالامر وسأكون اول من يدعم مهند عندما استشعر منه توبه حقيقية واعادة حقيقية لتقييم و اصلاح حاله . وارى ان اولى خطوات تلك التوبة والاصلاح ليست عند حبيبة ولكن عند مهند نفسه وعائلته وعلاقته بيهم فاذا ما استطاع اصلاح هالامر بدأ اولى خطولته على طريق الاصلاح ودرب الصواب اما حبيبة بقى فليها قاعدة تانية باذن الله اكتبها مع خلود المشاركة القادمة ينصر دينك يا أستاذ خليفة | |||||||||
18-03-14, 06:57 PM | #2910 | ||||||||||
مشرفه في قسم قصص من وحي الأعضاء وعضوة نشيطة في منتدى الصحة والرشاقة
| اقتباس:
هههههههههههه طب انتى اخوكى لكن انا اعمل ايه فى الشارع كله اللى شكله هيدخل يشوف الدكتورة اللى اتجننت وقاعدة تضحك مع نفسها الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 167 ( الأعضاء 138 والزوار 29)rola2065, beau, ست عمها, flower90, tamima nabil+, mona_90, دعاء 99, khoukhou, لا تتألمي, دلال الدلال, shada l, moone22, lelly+, الغزال الشارد, كاميليا14, اسفة, ماريمارر, عمة_البدر, فجر الاسلام, ريـــمـــى, basom7, كاردينيا73+, زهرة نيسان 84+, وردة جوريه حمراء, oporo, begad, princess sara, انثى الهوى+, روان وليان, noof11, دعاء23, زهرة الكاميليا4, هنوودة, ميرو عمر, nabooosh, aseelsalem, ايماااا, yarawaheed, ام عبودي33, camela, علاج ابوها, غرام العيون, KHALLOUDA, dr sofy, روحى الأمل, عبير على محمد, اموواج, ..نسيت انساك.., ريماس الاردن, كلي اناقه, hollydeath, sandi20108, liveflower, سرى النجود, لحن السكون, غروب الامل, roro.rona, كاميليا13, Diego Sando, zezeabedanaby, بياض القلب, om yassine, ندووش, maf, احلام حزينة, lafloufa, زهور ساكورا, ندى طيبة, سمارير, babo, لما سعيد, واثق الخطا, سهرا, smile rania, غزل, زهرة الحزن, توقه, loulouys, قمر الزمان@, فراشة التميز, نهولة, dekaelanteka, عاشقة ز, do3a, ميهاف, asooom.., رحيل الامل, ebrU, doudo, بيوونا, samar1987, لهفة اللقاء, كلي جنون, رانو قنديل, maiswesam, جميلة الجميلات, smile2, ريمين, الماسة زوجي, abdoudou, لانا حمادي, yamr, حياة زوجية, nanarerehann, ام علي اياد, اين انا من احلامى, رااما, تاتا26071978, fiy, كراميش, mola_elec, زالاتان, malake, asar, فوووفه, سامية الروح, ابتسم للحياه, tahreer, حبيبي روحي انت, سلوى محمد محمد, Amoolh_1411, Ghenwa, noga33, princess of romance, بسمة حبيب, سودوكو, ياوحشن روحي, حبي الأزلي, طاوووسه, بيش بيش | ||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أنتِ, العطّار, بريّة, سلسلة, قوارير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|