|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: روايتي الجديدة بعد انتهاء بريّة انتِ | |||
تفضلون المقدمة قبل رمضان واستئناف الفصول بعد العيد | 262 | 35.94% | |
تفضلون الانتظار تماما لما بعد العيد | 467 | 64.06% | |
المصوتون: 729. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-04-14, 07:04 PM | #4281 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| اقتباس:
هههههههههههههه ههههههههههههههه هههههههههه انا الان مطمنه عليكي .. يعني مهما كانت افكار كاردينيا شريره فاكيد ماراح توصل لافكارك .. اذا انتي متوقعه كل هذا .. اذا لايوجد شيء ممكن يصدمك ههههههههههه ههههههه ستتلقين البارت بكل برود وتجدين المصايب فيه اقل من المتوقع الحمد لله | ||||||||
02-04-14, 07:43 PM | #4282 | |||||
| يسلموا كارى على الفصل انا من معجبين يحيى بتمنى تكون النهايه يحيى وحبيبه مهند بالنسبه لى انانى وغير سوى بتصرفاته فى حد يحب حد ويدور على نزواته مع اخر عذرا مهند ابتعد عن حبيبه منتظرين الفصل التاسع على نار | |||||
02-04-14, 08:24 PM | #4283 | ||||
نجم روايتي
| [ olor=#ffa500]لانه اتوقع بعد هالمصيبة مافي مصيبة ثانية ان شاء الله .. مش كدة ياكاري(وش بيلطم)[/color][/size] فيا حزبي العزيز شدو الاحزمة وعلوا الهمم والبسوا واقي الشتائم ههههههههههههههههههههههههه ههههه [/QUOTE] واللة واللة واقى الشتائم دى تحفة وقعتنى من الضحك اسعدك اللة دمتى بود يحياويا للابد | ||||
02-04-14, 08:41 PM | #4284 | ||||||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
وانتى يا سنيوريتا وكل المهنديين غالين علينا جدا وما تخفوش نحن حندعمكم ونكون معاكم فى الفترة العصيبة القامة لانوا شكلوا والله اعلم الجاى حيكون صعب عليكم ... شفت نحن طيبين اوى اصلوا دى اخلاق المعلم الكبير بتاعنا يحيوى هههههههههههاى | ||||||||
02-04-14, 09:25 PM | #4285 | |||||||
مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟
| اقتباس:
سناريو حلو اوى منك هههههههههه واكيد مش هننسي شوية هجوم من يحي وانفلات مشاعرة راكعا امام حبيبة معلننا لحبة ليها وسط ظلام الحفل طبعا ياااااااى اكيد هيكون بارت جنان | |||||||
02-04-14, 09:44 PM | #4286 | |||||||||
نجم روايتي
| طيب يا أخ مهند أختك العزيزة ما أعجبها الكلاكسي نوت ثري .. أعطيه ليا أنا جزاء صبري على حُمقك مع حبيبة وأعصابي -_- :تضرب كفّ بكفّ وتقول أمه السبب: أثرتِ نقطة مهمّة بهذا الفصل كاردي .. وهوَ سوء " الدلال " الزائد عن حدّه وانحياز الآباء لوحيدهم الذكري أو بالأحرى " وليّ العهد " وسندهم الأوحد من بعدِ الوالد ... هذهِ النظرة العقيمة والتي تُبعد مزايا البنت وما تقدر على صنعه أكثر من ألف رجل .. نظرة متحيزّة لا تمتّ للعقلانية بصلة وهذا ما يزعجني بمجتمعنا هذا !! ولكن ما لقاه مهند من أمه لم يكن دلالاً اعتيادياً .. لذا لا ألومه على ما أصبحَ عليه .. كلّ من يجد هكذا مميزات يتحلى " هوَ " بها دونَ غيره وأن يكون السيّد الكبير وكلمته لا تنزل للأرض ... وخصوصاً البيئة التي شبّ عليها حين دخل للجامعه والهوى الذي اسحبّه وعشقه حدّ الإدمان قد أوصلنا لمهند الحالي والذي يؤكد لي أنه لن يكون ذاك الشخص الذي يتوعّده لحبيبة مهما فعل! لأن من يشبّ على شيء .. يشيب عليه .. والأمر باتَ مقرراً لا اختياراياً .. وطالما أنه يهوى عيشته ولا يرى سوى ذاته في لوحة حياته .. لن يرى غيرها مهما حصل معه !! لعلّ مصيبةً ما قد تجعله يصحى من غيبوبته القسرية والتي قد دخلها بنفسه دونَ ن يفكّر بالعواقب !! ولعلّه سيستمر بهذا الحال حتّى يلاقي سوء أفعاله ... أم لعلّه سيبقى هكذا طالما حيّي يتجرع ملذات حياته حتى الموت. ترجيحات متعدّدة ونهاية واحدة أجدها لابدّ منها لهذا الكائن الوسيم بوسامته القاتلة ونظرته الفجّة عن الحب : مهنــــد لـَ ـن يَـ ـكـ ـو ـن لِ حبيبة !! أبداً !! وآمل أن لا يخيب ظنّي ... بالنسبة للمحاولات المُتسميتة من قبله ليتحلى بالصبر الوهمي امام حبيبة ... أراها مثل زرّ الكهرباء المتراخي والذي يتردّد مابين الاشتعال والانطفاء بين لحظةٍ وأخرى .. ولهُآثار جانبية قاتلة بأن يسري تياراً كهربائياً لمن يحاول إمساكه ... هذهِ حالة مهند كما أراها من زوايتي التي توجه نحوهه كل الاسلحة الفتاكة .. ولن تتغير حتى رى منه ردّ فعل يجعلني اتراجع .. موضوع أن " قد " يتغير بالمستقبل والله يهدي من يشاء .. يجب أن أضع الضوء على نقطةٍ معينة .. ألله أعلم بنوايا البشر .. ويهدي من يريد الهداية تلك ويتضرع لربه بالتوبة حتى لو كان يشعر بانغلاق أبوابها في وجهه .. جل وعلا, يترقب منا خطوةً نحوَ التوبة والهداية .. ليشرع أبوابها في أوجهنا ويغمرنا بنورِ رحمته وهدايته .. تبارك الرحمن ! وما أراه من مهنّد .. أنه يغرق في مستنقع الفجور مرّةً بعدَ الاخرى .. وضميره في غيبوبة أزلية ... وقلبه يهوى ما يهواه " جسده " لا أكثر ولا أقل. وكفى. \\ بالنسبة ليحيى .. أترقب منه انفجاراً بهذهِ الخطوة .... آملة أن لا يخيّب ظنّي \\ أما آسيا ورضا .. أحبّ هذا الكيان المتجسّد بجسدين منفصلين ..قد وصلَ حبّهما لذروته لدرجة أن كيانيهما قد انصرها معاً مولدان روحاً واحدة تهفو بوداعة بين قلبيهما معاً. نبضٌ واحد .. عقلٌ واحد ... وفكرٌ واحد ... أعشقهما ببساطة .. وما محاولة آسيا قبلَ رضا على رأبِ الصدع سوى اثبات ملموس على كلامي أعلاه .. ومن جهةٍ أخرى ... حذيفة وما يعتريه من مشاعر نحوَ آسيا ورضا .. لعلّ ابنته ستكون حلقة الربط بينه وبين آسيا بصورةٍ وديّة ... اترقب هذا اليوم بلهفة. \\ وعن خلود وحذيفة .. وأنني لأأسف على خلود وقلبها الملتاع للحياة السويّة... أضحكني تفكير حذيفة بأنه يسخر من رؤيتها له بالمنقذ ... ولكنّه يعلم بذاتِ الوقت حاجتها المُتسميته للحريّة دونَ قيود .. للإستقرار .. للأمان !! وما أمانها سوى حذيفة .. خلود ستخرج جانباً من حذيفة لا يعلم " هوَ " بهِ حتّى ... ولكن , قلقي من أشجان وما قد تفعله =_= !! من جهة خلود فوّاز القذر .. ومن جهة حذيفة أشجان .. ومن جهةٍ ثالثة ما حدثَ معها والفجيعة التي أودت بسعادتها !! خيوط كثيرة - مقلقة - ستتلابس مع بعضها .. علنا نخرج سالمين معافين مع الابطال منها ... \\ أبدعتِ كاردي , كما هي العادة .. بانتظار فصل الغد بشوقٍ كبير .. بحفظِ المولى , | |||||||||
02-04-14, 10:08 PM | #4288 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| تحيه عطره عزيزتي كاردينيا كاردي من المشاهد التي تأثرت بها جداً مشهد خلود وهي تقول كلماتها ،،، لحذيفه. ( انا يأسه حد الموت ولست متهوره كما تظن ) كم توصلنا لحظات اليإس الى تصرفات وقرارات يفهمها الاخرين تهور ،تسرع واحيانا يرموننابعدم المنطقيه والحكمه ،، صعباً ان يفهمك الاخر ان لم يعش وضعك ،، لاكن حذيفه بدى يفهم ويستشعر اشياء يفهمها الرجل ،، ،، ورغم ذلك استمر تقريعه لها بين كل لكمه وأخرى وهي تتعلق بالمسافه التي بينهما تستنجد ببصيص الامل الذي تمسك بأطرافه عند حذيفه ،،،، المشهد الثاني حالة والدة مهند صدقاً اوجعت قلبي ،،،، لا اتخيل كم مؤلم ان لا يراعي الإبن مشاعر الأمومه والحب الصادق الذي تغدقه الأم ،، يرفض مواجهة ابيه ،، سأتكلم بواقعيه وحياديه ،كل تصرفات وواقع ومحيط مهند تشير اليه ونحو وعليه بعلامات ضده ، انه شاب عاش مؤذاً لوالديه بالفراق لذا يعيش حياته شبه ضائع ،لا يجد التوفيق ولا راحة البال ،،واضيف طبعاً سلوكه غير المستقيم ، صدقاً احيانا اتعاطف مع حالته لانه يعيش بضلاله لا يريد ان يخرج منها ولا يسعى للخلاص منها ،،، خيارات حبيبه مفتوحه امامها ،، هل سيتعقد مهند انه بمحاصرته لها يجعلها تتعلق به حبيبه عنيده في قراراتها ، قويه في التنفيذ ، ومحاولاتها للتواصل مع مهند ، وصده لها لانه يتجنب الخوض في اخطاءه وماضيه ،، يحيى يدرك سمعة مهند السيئه ،، لا ادري ،، انا اترقب خطوه قادمه من يحيى لانه ذكي وحذق جداً ،فكيف اذا اصبح الامر يتعلق ب حبيبه ،لكن هذا الرجل يحيط به الغموض نوعاً مأ ،، عن وضعه ، وحياته السابقه حارج البلاد ،،،،،،،، الخطوه الاولى لأسيا لحضور الغداء اعتقد انها جاءت لرغبتها بتجنيب رضا تلميحات امه ،، ولرغبتها ربما في تجاوز الحاجز الغير مرأي لتحيى بسلام وتطوي الماضي كما يريد رضا ، شكراً جداً كاردينيا للفصل الممتع بتفاصيله ولكِ الحق ان تعتبي انا اعترف لم احضر وقت التنزيل لان موعد عودتي من العمل يكون قبل نزول الفصل بنصف ساعه تقبلي مروري ولكِ مني كل الحب والاحترام | ||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أنتِ, العطّار, بريّة, سلسلة, قوارير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|