آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-10-14, 02:24 PM
| #423 | ||||
|  السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة لگي منى اجمل اتهاني كل عاااام وإنتي بخير اهلااااااااا بگ فتااااه الجليد بحق لقد اشتقت إلگ و لما خطت انا ملگ نحن لسناااا لا ضيووف بشرفگ بنتضااااااااااار المزيد من احاثگ المشوقه وعلى رأس القاائمه اسامه و الجوري ///////:تمنياااااتي لگ بالتوفيق ://////// | ||||
|
|
12-10-14, 11:46 PM
| #426 | |||||||
| عضو ذهبي 
| كل واحدة تحتفظ بورقتها حتى اشرح اللعبة ولا تفتحها حتى اخبرها انا بذلك حرك الجميع راسة موفقة وكلنا اذن لنسمعها ـ اللعبة تكون كل واحدة سوف تمثل شخصيه الرسمه التي اختارتها سوا كان ذلك في الاسلوب او الشكل والملابس وكل شي وذلك لمدة يوم كامل و اذا ما سألها احد عن ذلك لها حرية الاخبار من عدمه و الان في هذه الحقيبة كل ما نحتاجه للعبة والتي تعترض عن دورها سوف تعتبر خاسرة ويترتب عليها عقاب يجتمع علية البقية في تحديده بحيث يجتمعون على نقطت ضعفها ويختارون من خلالها عقاب في تلك اللحظة تمنيت ان تكون رسمت مها شيطان .. ـ مفهوم اجابها الجميع ـ اجل ـ و الان كل واحدة تنظر في ورقتها قالت سارة لحظة ـ والتي لا تعرف شي عن شخصيتها .. يحق لها التبديل ـ لا قالتها بصوت افزعنا ـ تسألني فقط و انا اخبرها ـ الامر مشوق جدا ـ بالتأكيد .. انا سأنظر الى ورقتي اولا زفرت ـ بسم الله وفتحت الورقة للحق انصفق وجهها ـ مستحيل مستــحيل مستـــــــــحيل سحبتها مها اريني ضحكت مها بشدة حتى سالت دموعها سألتها بشوق ـ ما لرسمه ـ انظري .. انظري جوري نظرت انا وسارة معا وانطلقت ضحكاتنا كالصاروخ ـ ياربـــــــي .. قالتها مها بعد نوت الضحك ـ حسنا اخشى ان تكون شخصيتي اسوا منها فل اصعق بسرعة فتحتها على عجل وهي تقول ـ لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا ليست شمطاء لا لا لا احب ساحرات العصور الوسطى سحبتها منها امجاد وهي تقول ـ ظلم , كنت اتمنى الساحرة ابتسامه مصلحة اخترقت شخصيتها القيادية وهي تسال مها ـ هل نتبادل ؟ خطفت مها منها الورقة ـ في احلامك .. مهما تكون الشمطاء ارحم من المهرج ـ لعلمك يجوز التبديل . ـ حقا اذا يجوز التغيير ـ لا لا اللعبة تحدي الحظ ـ اذا ارضي بقسمتك قالتها سارة اخرجت امجاد ورقة من جيبها وفتحتها كانت اميرة كما الاحلام كادت تخرج عيوننا حينما رأينها قالت امجاد ـ كان هذا اختيارك الاول مها لو لم تغيرية صرخت مها ـ اريدها . اريدها دفعتها امجاد و اعادت الورقة لصندوق ـ في احلامك ... و انتي سارة ـ هاه انا طبيبة قالت لها مها ـ ما اروع حظك لم يبدوا عليها أي تعبير يذكر فقالت ـ لا ارى الامر مشوق سألتني مها ـ و انتي ـ لم انظر بعد ـ حقــــا .. اذا انظري الان فتحت الرسمه ببطى شديد .. انا حقا احسب لأشياء كثيرة حتى افعل ذلك ... هل علي التوقف الان ؟؟ ـ ما بك اسرعي اختطفتها مها من بين يدي ـ اذا هاتي لأرها الغبية ضحكت كما لم تضحك من قبل بل انقلبت على ظهرها وتلوت على نفسها امسكت يدها امجاد وسحبت الورقة ونظرت فيها ضحكت وهي تلف الورقة ناحيتي عجـــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــوز طاعنة عجوز !! عجوز !! ـ هل علي ان امثل دور عجوز !! ـ اجل .. كل واحدة تمثل دورها بالشكل و الاسلوب ابعدت الصندوق الصغير بعد انا اعدنا الاوراق وفتحت الحقيبة الحديدة ـ كل واحدة تبحث عن الملابس التي تناسبها بداء الجميع مهمة البحث الحقيبة مهولة لا الومها حينما سمت نفسها مارد الحقائب مليئة بكل انوع الملابس الغريبة اخرجت سارة معطف ابيض كان لونة واضح بين الجموع لكنة بدا لي اكبر منها بحثنا اكثر فا خرجت امجاد بنطال عريض ذو اساور على اكتافه لونه اصفر و بة الكثير من النجوم الزرقاء والحمراء و اخرجت قميص احمر و اساور برتقالية ودفعت بعصى طويل في اخرة كرة زجاجية و عبائه بنفسجية مائلة للسواد وقبعة معقوفة الراس لمها وثوب طويل وعريض جدا من الاسفل و لة اكمام طويلة وعريضة لم احرك ساكن حتى دفعت لي عمامة نسائية باللون الاحمر فيها ورود زرقاء تحتها حجاب مفتوح ناحية العنق اسود اللون ـ هذا لن يفي بك .. فل نرى وهي تبحث ـ وهذا ـ كان حذا من الجلد تربط اطرافة عند بداية الساق ـ بالله عليك من اين لك بكل هذة الاشياء ضحكت سارة ـ تكتنزها منذ زمن .. انها كنزها الثمين .. لعبتها المفضلة قامت مها ـ سا بدل في الخيمة الثانية قامت سارة ـ سارى ما اذا كنت اصلح طبيبة ربما اغير خططي نظرت الي امجاد ـ الن تذهبي ـ صحيح . اجل ـ هيا اذا اخرجي .. سأبدل انا هنا دخلت خيمة خالتي وبدلت ملابسي تحطمت وتحطمت اكثر حينما وجدته عريضا جدا علي وضعت الوشاح على راسي ولففته بعمامته حررت اطرافة للخلف ارتديت الحذاء الجلدي وربطت شرائطه الكثيرة على ساقي بحثت في اشياء خالتي عن مرآه لا لا لن اخبركم عن شعوري في تلك اللحظة حينما نظرت في المرآه الوضع يحطم للغاية عجوز بملابس بالية ....... ياربي لتوي ارى الرقع بلون اصفر عند ركبتاي مستحيل وعن الكتف لطخة قماش بلون ابيض اظنها تسد فجوة ايضا هذا تشويه .... يــــاربي جلست ... اصابني احباط ... اف دخلت علي سارة ترتدي معطف ابيض طويل يصل لركبتها وجيب عريض تتدلى من عنقها سماعه طبيب ايضا طويلة وبطاقة تعريف تحوي بخط يد اسمها لم يكن عندي شك ان امجاد من كتبته للوهلة الاولى انتابني الضحك حينما رايتها وهي كذلك سكتنا معا وكل واحدة تنظر للأخرى ـ لقد تأخرتي ... اتيت اتفقدك ـ صحيح ... ... .. ثم تابعت ـ كلي احباط لم تجب بشي وبدوري لم انتظر منها اجابة فعدت معها ـ لكن بعد ما رايتك , انا افضل الان هكذا قلت ـ لا تغتري بالمظهر , المهم المضمون التفت اليها لكنها سارت امامي تدخل خيمة الهنود وسمعتها تقول ـ انا طبيبة و انتي عجوز طاعنة ثم ثـــم غمزت لي بأحد عينيها ومدت لي بلسانها ضحكت اصبحت اكثر جراءة معي اظنها من النوع التي لا تندمج بسهولة مع الغرباء لكني ضحكت وضحكت اكثر و اكثر و اكثر حينما دفعت باب الخيمة لاني حينما دفعته رأيت العجب مهرج بأنف احمر كبير يضع المساحيق لساحرة توقفت عينأي على المهرج كانت بشعر احمر منفوش ربما صبغت شعرها بالإصباغ المؤقتة التي كانت تنتقي منها قبل قليل ولابد انها نفشته بعناية ليبدوا بهذه الترويع وجهها كان شديد البياض اها الان عرفت كيف تثبت ذلك الانف العريض فقد لاح لناظري الخيطين الرفيعين اللذان يمسكانه ينتهيان خلف اذنيها السواد شديد يلف عينيها وفمها مرسوم اكبر من فمها ثلاث مرات ربما يكاد يصل اذنيها في احدى خديها نجمة و الاخرى دمعه أي ابداع هذا ؟ ترتدي البنطال الاصفر وتحته القميص الاحمر لم يكن شكله واضح قبل ان تلبسه لكن الان البنطال عرررريض جدا بشكل مضحك و حذائها معقوف المقدمة كأنة مرساة سفينة قديمة كل هذا اعتبره لا شي مع تلك الكرة الكبيرة التي تعلقها خلق ظهرها نظرت الى مهـــــــــــا وما ادركم ما مها تلك ترتدي ردائها البنفسجي العريض فقط يضيق عن الخصر تتوشح عبائه من ذات اللون وتمسك بعصى يحوى في نهايته كرة كرستالية وترتدي قبعة طويلة جدا نهايتها معقوفة هي الاخرى وضعت لها امجاد الكثير من المساحيق وخاصة الظلال البنفسجي الذي يغطي جفونها هل ستفعل هذا بي ؟؟ مستحيل .. كانتا تضحكان علي كما فعلت قامت مها تاركة احدى عينيها ملونة و الاخرى خالية وهي تتفحصني وتضحك ـ مذهلة يا جدة مذهـــــــلة صرخت امجاد ـ لا ابدا ... منظرها غير مكتمل ابدا جرتني اليها ـ تعالي وبدت مهرجه حقيقة وهي تبحث في صندوقها اخرجت حزام جلدي طويل وعريض ـ تعالي ادارتني للخلف و البستني الحزام في والوسط و بدأت الدوران بي لفته حول خصري ثلاث او اربع لفات شعرت بالدوار لكثرت دورانها بينما اسمع ضحكات سارة ومهـــــا التي لا اخطئها اعجبتني حينما اسكتتهم ــ اش ... دعوني اركز ... وهي تتفحصني بنظراتها ـ تعالي جرتني مجددا ـ حقا اشعر اني دمية بين يديك ـ اذن تعالي يا دميتي العجوز اجلستني امام حقيبة المكياج ـ مستـــــــحيل , لست مهرج ولا ساحرة ـ اعلم ـ اذن لماذا المساحيق ـ سترين ـ انتي لم تضعين المساحيق لسارة ـ سارة تنقصها النظارة فقط والتفتت الي سارة ـ خذيها من الحقيبة التفتت الي مجددا و اخرجت كحل واقتربت مني تراجعت للخلف صرخت بي ـ انتظري , ماذا تفعلين .؟ ـ لا اريد ـ لست اخذ رأيك .... ولا حركة توقفي و بدأت ترسم على جبيني ـ هل جننتي الكحل يوضع في العين ..!! ـ ساضعة لك لاحقا قالت مها وهي تنظر لنفسها في المرأة ـ انة وشمك يا جدة لا اعلم ماذا ترسم لكنها تحولت الى ذقني ثم اسفل عيني اليمنى ما لذي تفعله ؟؟ قالت ـ حسننا اخر خطوة ..... ..... .... انتــــــهيت ـ حقا .. ونهضت لكنها جرتني بسرعة اليها ـ الي اين تذهبين ؟ لم انتهي بعد , فقط الوشم ـ ماذا ايضا الان ؟ فتحت الحجاب ــ لالا تعبت في تثبيته اخرجت مشط وفتحت شعري ـ ماذا تفعلين ؟ ـ ماذا برأيك ...؟ اظهر جمالك المدفون اه سرحت و قسمته من المنتصف ـ مها تعالي نادت مها و طلبت منها ـ امسكي هذا كل واحدة تمسك قسم من شعري وبدأت امجاد تضفر القسم الذي معها ـ هيــــة ... ماذا تفعلين ؟؟ ـ اسكتي ـ طيب لكن لا تشديه حتى استطيع فتحة ـ حسنا فقط اصمتي الان عقد نهايته بخيط صوف اظنني لن استطيع فتحة ابداء سأقطعه لو اضطرت تحولت للجهة الاخرى وبداء ضفرها بعدما انتهت ـ اقتربي وجلست امامي على ركبتيها وضعت بعض من الشعر يغطي جبيني ووضعت الوشاح فوقه ـ شعري يظهر ــ اصمتـــــي ربطه فوق الوشاح عمامة سمعت سارة تقول من خلفي ـ بدوتي كابطلات الف ليلة وليلة ـ حقــــا ..... ســـابدوا اجمل حينما التحف الغرور صحيح . ضحكت مها بصوتها الصاخب مجددا ـ الا تكفينا الاشكال لنضحك ....ايضا تعلقن ... لا هذا كثير اظنني سوف امول ضحك للعام القادم ـ اضحكي , يكفيك فخرا اسمك يا ساحــــرة ـ اجل ... ساحــــرة تسلب القلوب والعقول ــ هييييية اصمتن الان ... فقط افكر , فقط دعوني افكر اجتمعنا كلنا حولها وطلنا ذهول قالت مها ـ ما لذي ينقصك لتفكري بة ؟ ضحكت بسخرية ـ لأجعل منكن حديث المجالس لخمس سنوات الى الامام قالت سارة وهي تقف ـ يأل الروعه اولستي معنا ثم توجهت الى الباب وهي تسير على عادتها ببطى شديد ـ انا مغادرة الان كيف تجرؤا على الخروج ردت امجاد اقصد المهرج ـ لا عليك هي معتادة على الوضع ارتدت اخطر من ذلك ـ حقا سالتها مها ـ اجل ردت مها ـ متى ذلك ؟ لم تخبروني قبل اليوم قالت المهرج ـ فعلنها في المنزل .. لا باس الان الجميع كما الخطة دون كلام عن اللعبة مع الغرباء ..... دون تلميح او توضيح .... تمثيل الدور بكل اريحية وعفوية .... الخاسرة اتطلع لها بشوق .... وهي تظهر لنا وجه لم نعرفه من قبل لاسيما مع هذه الالوان ـ و الان الى الخارج فقط تصرفن كما يحلو لكن عدا الشروط الوداع واختفت في ظلام الليل امسكت مها وشدت على يدي بدورها ـ اليس الجو مربك بعض الشيء اجبتها مباشرة ـ اكيد .. لما تركننا وحدنا فقالت ـ لم الحظ حلول الظلام ـ مها , دعينا نلتحق بالبقية سرنا جنبا الى جنب حتى لاحت لنا النار التي تجلس عندها خالتي و اختها لكن حينما اقتربنا رئينا اسامة و عزيز يجلسان معهم مستحـــــــيل لن اتحمل نظرات اسامة المتعجبة ولا تعليقات عزيز شددت يدي على عضد مها لتتوقف لكنها كانت متبلدة وتفتح فمها على مصراعيه جررتها وعدت بسرعة ـ مصيبة فقالت ـ لن اذهب هناك لو قضيت الليل كله تحت الظلام والبرد للحق ضحكت رغم شدة ما انا بة ربما هي اشد مني توجس هل من منظرها ام لان عزيز هذا لا يرحم حسنا اذان سوف انال نصيبي منها على ما فعلت بي ـ لا باس مها انا اشعر بالجوع والبرد ايضا الا ترين ملابس العجوز التي ارتديها رغم قباحت لونها لكنها لا تدفئ ابدا فل تأذين لي سأذهب اليهم ـ هية لحظة انتي هل جننتي ؟ عبد العزيز هناك و ايضا اسامة ضحكت وكأني اكترث له هذا العزيز لكن اسامة ترى ماذا سيفعل اسامة حينها نظرت الى نفسي ـ لما تضحكين ؟؟ هل حقا تريدين الذهاب !!!!!! ـ اوة مها انا اتضور جوعا الا ترين ان الوقت لا يناسب المزاح انا ذاهبة كنت اسير متظاهرة لكنها جرتني اليها ـ لحظة .. لحظه ..انتي حقا مجنونة ـ يوة مها دعيني , انا حقا بردانه ...كلامك لن يدفيني ولن يشبعني ـ لحظة لحظه جوري لحظة فقط دعيني اتصل بسارة ضحكت ـ سارة قالتها ساخرة قالت وهي توقف الخط ـ اجل .. لماذا تضحكين ؟؟ اجبتها ـ الم تريها هناك و احببت ان ازيد نسبة الاكشن في القصة فقلت ـ الم تريها تجلس بجوار عزيز صرخت ـ هــــــــــــــــــــاه كتمت ضحكتي كثير لا اريد افساد متعتي يحق لي الاستمتاع حتى بدون ضحك ـ مالامر مها دعينا نذهب و اذا ما سالنا احد لن نتكلم فقط انتي تحركي عصاك هذا و تلوحي امامة بة مع بعض كلمات الشعوذة والسحر التي ربما شاهدتيها سابقا ضحكت ـ صدقيني وقتها لن يريد اين كان على سوالك مجددا ـ جوررري فقط اصمتي الان ـ لا لن اصمت فقط اقادر ـ لالالالا اسفة انا اسفة جدا فقط اكلم مجد تركتها تكلمها لعلمي المسبق بردت فعلها فهي اشد مني حنكة لتقلب كل شي على راس مها لكن يال الخسارة كانت هذة افكاري قبل ان ارها في وجه مها كان هاتف امجاد مقفل ـ ماذا علي ان افعل الان قالت ذلك زدت تسألها ـ ماذا سيقولون حينما يفقدوننا ـ تحمست بعض الشيء ـ سوف اتصل بسارة استسقت الفكرة لما لا وسارة عنصر محايد لكل شي ـ اهلا سارة , هيه انتي اخفضي صوتك .... لا احد يعلم اني اهاتفك الان حسننا .. صمتت قبل ان تقول ـ اين انتي الان ونظرت الي بفزع ـ حقا .. وصرخت بخفة ـ لا يا غبية لا تخبرهم هيييييييه و اغلقت الهاتف وهي ترتجف اصابني العجب منظرها امسكت عضدي ـ الغبية تقول لي تعالي الينا الجميع يسال عنا ـ بما اجبتيها ـ الغبية , لا شي , لم اجبها بشي جوري ماذا علي انا افعل انا لم نذهب سوف تزيد تساؤلاتهم ـ لا اعلم انا افضل الذهاب قبل ان يلحظوا غيابي ـ هييية انتي ابقي معي ـ ارغب بذلك مها لكن امي سوف تفتقدني حتى اسامة سوف يلحظ ذلك ويتفقدني ـ جوررري انتي رائعة , اجل اسامة هو الحل وبسرعة فتحت هاتفها و بدأت الاتصال ما لذي تخبط بة ؟ ـ اهلا اسامة ... لا لاشي .. نعم هي معي .. اجل .. فقط اريدك تخبر امي انني سوف انا في خيمت اميرة انا وجوري وهي تضغط على كفي بيدها وتصنع علامة النصر مرة اخرى ـ حسننا .. اجل .. لالا نحنا اكلنا قبل المغرب ... لالا اسامة لا عليك .. اقسم لك .. فقط كنا نلعب معا و الان سوف نتابع لعبنا في خيمة اميرة .. اجل .. اشكرك .. بلغ امي حسننا .. لا شكرا .. صحيح واخبر سارة ان تلحق بنا ماذا .. بلا عندكم ... اها لا لست متاكده .. انا سوف اتصل بها .. مع السلامة .. شكرا لك يا اخي اقلقت الهاتف و نظرت الي ـ قلتي لي ان سارة عندهم ـ هاه .. اجل ـ و انها اتجلس بجوار عبد العزيز ـ اظنني راءيت ذلك ـ حقا .. وفتحت هاتفها مرة اخى ووضعت على اذنها ـ اهل سارة ... أين انتي الان ؟؟ حقا ... لا لا انا قادمة اليك ازدرات ريقي بصعوبة ولم انبس بحرف فقط كانت تسير و اسير خلفها دخلت في خيمة ودخلت خلفها وجدنا سارة تجلس امام فانوس صغير ينير الخيمة ركضت الية مها تضع يديها بقربة ـ اه .. المكان دافئ هنا كدنا نتجمد في الخارج ـ حقا .. ومن اجبركما على الخروج لتوي انتبهت ان الخيام كثيرة ـ لكنها مظلمة من الداخل اجبتها فقالت ـ لذا احضرنا الفوانيس سالت مها ـ أي المهرج ولم يجب احد ـ اخشى من تدابيرها قالت مها وتابعت ـ لكني لن ادع لها أي مجال لتدبر لاني سوف نام الان للحق ارغب بذلك ايضا فقط هربا من المجهول المنتظر قالت سارة ـ ليس عليكما الا الاختفاء عن انظارها لمدة ثمانية و اربعين ساعة وسنكون بخير ـ الن تكون بيننا خائنة قالت مها فإجابتها مباشرة ـ لا اعتقد فأنتي و امجاد عدوتان و الجوري مسالمة كنت اتابع بصمت حديثهما قالت سارة متممه ـ لكن اذا ما قررت احدكن الخيانة , فسوف يصبح الجو اكثر مرح !!!!! الاخوات احدهن تتقد حماس و الاخرى تتكلس برود العائلة قلوبهم ميتة بكل انواع الموت قالت مها ـ النوم ... الحل الامثل ... سوف انام هنا الان حتى لا تزعجنا حتى الصباح ـ لاكها خيمتنا انا و امجاد و امي ـ لا تهتمي خالتي تنام مع امي وهي ايضا .. حلما يروننا نيام يتركونا فقط فل نتظاهر بذلك ـ ليس عليك التظاهر ... كان صوتها الاكثر ارعبا لي طوال حياتي اتي من خلف الخيمة ام ظلالها المنعكس فكان قصة اخرى ـ لأنك معزومة على سهرة صباحية دفعت باب الخيمة ودخلت سالتها وكلي صدق ـ بالله عليك امجاد أي رعب هذا الذي صرنا نشعر به حال اقتربك ـ فل تصمتي الان ولنتفقد الميتة هناك وهي تشير على مها التي صدمتني لتوها كانت هنا تتحدث متى وصلت للفرش واندثر تحته قال سارة ـ اظنها تقط في النوم قالت امجاد متهكمة ـ لا يا اميرة حقا ـ لست اميرة ... طبيبه ... ومن انفاسها المنتظمة اكد لك انها نائمة ـ اها احسنت ... و انتي تتقمصين دورك بروعه قالت اختها للحق انا مشدودة بها أي ابداع هذا دون ان ترمش لها جفون اجابت اختها ـ لما لا ... فل اكسب بعض النقاط ... بينما تخسرها العجوز والشمطاء ـ ولما اخسر انا وقفت امجاد واقتربت مني تراجعت للخلف لكنها تقتر اكثر ـ لانك لا تتقمصين دورك ببراعة يا ..... وهي ترفع حاجبها الملون يا خالة ـ وما لذي علي قولة .؟ ـ اخبرك ... لكن بعدما تخسرين بعض النقاط و اخرجت مفكرة صغيره بحجم الكف من جيبها وبدأت تدون فيها ـ لالا ارجوك انتظري لحظة ... ارجوك يا ابنتي فل تصبري علي قليلا فانا بطيئة الفهم كما تعلمين وسمعي ضعيف ايضا ضحكات مها النائمة انهت راحتها لتلتف اليها امجاد فقالت مباشرة ـ لي سحر يجعل مني انام و انا اتحدث وربما اجعل شيطاني ينوب عني ابتسامه مكر اعتلى محيى امجاد ـ لا ينقصكن الابداع فل نرفع معايير المسابقة قليلا ليلحق بي الجميع سارت خارجة من الخيمة ـ ياربي أي ليلة هذه التي سوف اقضيها قالت سارة متهكمة ـ بالتأكيد لن تدخل ضمن افضل ثلاثين ليله في حياتك ـ هل تصنفين ليالي حياتك ؟؟ قالت مها ـ ولما لا تصنف ... وضحكت ساخرة و اختها وهي تشير على امجاد ـ اه تبعنها اتشبث بمهـــا ـ لما نبتعد هكذا عن الخيام التفتت امجاد ـ اللعبة الاولى انتهينا منها وكل ما تحتاجه بعض الوقت وصلنا نار مشتعلة حولها بعض الفرش و المساند وهي لازالت تخبرنا ـ اما الان نحتاج للعبة لا شان لها بالوقت جلست امام النار وجلست متشبثة بمــها ـ هل ستمسكين بي طول الوقت ؟ ـ لا فقط حتى اطمئن التفت الي ـ صحيح الم تكونين تريدين الذهاب الى امي ـ اه . اجل .... صحيح .. فقط , فقط لأنك اخبرتي اسامة اننا سوف ننام ولا اريد افساد مخططاتك ـ بالله ... اذا لا عليك ... فقط عودي اليهم وكزتني سارة فالتفت كانت امجاد تشتط غيظ ـ لما انتما في شجار دائما متى تتفقان ؟؟ اوف .. المهم اللعبة الثانية ـ لعبة ثانية هل جننتي . ؟ لم ننتهي من الاولى حتى نبدأ الثانية ـ الاولى لن تنتهي حتى نعود للمنازل وهي تكشر عن ابتسامة عريضة وتضحك سارة ـ انصحكن بــ طولت البال , سمحتن لها بالبداية هي فقط لن تتوقف قالت مها ـ وما ادراني انها لا تعطى وجه ؟ اسكتت الجميع وهي تكتب في دفترها ـ مها خصم درجتين سارة خمسة انكتمت انفاسي لكني تنفست الصعداء لأنها لم تنطق اسمي احتجت مها ـ هية انتي لما اخسر نقطتين ـ لأنك لم تمثلي دورك اولا , و لأنك اعطيتين وجهك الحسن هذا ثانيا أما سارة الخمسة كلها لان لسانها طويل لكن سارة لم تعلق بشي لابد لي من اخذ منها دروس في طوله البال قالت امجاد ـ اللعبة الان كا التالي ... سحبت كيس من خلفها و اخرجت محتواه كان مليى بالحلوى والمشروبات و الشبس والذرة المحمصة اخرجت العصائر ووضعتها في اناء مليى بالثلج ـ فقط لنزداد حماس ـ من يشربها في هذا البرد سالتها مهـــا ـ انتي و اخرجت ورقة كبيرة تشبه الجريدة انني رأيتها من قبل لعبت الxxxxات والصفقات التجارية !!!! قالت مها ـ وااااو ... حقا انتي خطيرة سيدة مهرج لكن بما انني ساحرة يحق لي سحب الكثير من العملات النقدية دون شعوركم ليس وكأنني سوف اخسر امامك كا كل مرة رتبت سارة الاوراق النقدية المزيفة بالطبع و صفت المنازل لوحدها وبطاقات والصكوك الارضي كانت ترتب بصمت بينما اخرجت امجاد اربع علب من البودرة البيضاء ماذا ترجو منها لتحضرها ؟ !! اخرجت كيس مليى بالبالونات الصغيرة و اوشحه بيضاء وألوان ـ حسننا هذة مكونات العبنا اليوم ... فتحت اكياس الحلوى و الشبس وملأت الاكواب بمتخلف المشروبات التي لا استلطفها لكن اخذت بدل منها الحليب الساخن ـ اعرضت مها ـ ليس عدلا تشرب الحليب الساخن ونحن نتجمد بعصائرك ـ ليس ذنبها انها لا تحب ما تحبين قالت سارة احبك سارة كم انتي رائعة لا خافين لوم لائم قالت امجاد ـ انا من تقرر لا انتي وضعت اللعبة في المنتصف ووزعت الاكل حولها بينما جلسنا بكل واحدة في جهة من جهات اللعبة شرح اللعبة اخذ منهم صف الوقت والجهد لاني لم اللعبها من قبل لكن العجيب لم يكن هنا بل العجب اني من فازت باللعبة كل ما كسب صفقة او شي من ذلك تصرخ مها محتجة اكيد لأنها تشرب حليب دافئ وتستطيع التفكير اما انا فتتجمد افكاري بسبب هذا وتشرب اكثر تخبرها سارة ـ انتي متجمدة افكارك منذ احد عشرين عام اللعبه لم تكن سوى حظ لم يكن لتخطيط نصيب من النتائج كنت اعلل بذلك لكن امجاد تضحك وتخبرني ان عجوز و متواضعة لا تجتمعان افرغنا محتويات الاطعمة ربما من الجوع او الحماس او المرح او كلهم جميعا رتبت الاوراق بينما تجمع سارة الاكياس الفارغة ارتمتا الى الخلف امجاد ومهــــا ـ اه مها افسدت علي اختك ـ اجل هذه اختي التي لا تعرفونها فقط لو اعطتني xxxx واحد صاحب الاربعين الف كنت حطمتك سالت ـ لما لا نطفى النار لنرى النجوم اوضح رفعت راسها مهــــا ـ يحق لك اصلا لم تشعرين بالبرد مطلقا ـ لا لن نطفى النار فقط نبتعد قليلا عن المكان ونرى النجوم واضحة سنتمشى قليلا ونعود بقي الكثير لم نفعله هتفت امجاد ثم مسكت طرف سجادتها تسحبها وتسير بها كيسنا الاغراض انا وسارة بينما تبعت مها امجاد حينما انتهينا سحبت فرشتي انا وسارة وحينما استدرنا لنلحق بهما لم نعلم أي اتجاه ذهبتا ولا اين هما الان ـ ماذا ؟؟ سالتني ـ لا اعلم اين ذهبتا .. ـ ليس مهم ... فقط ارغب بالنوم ورمت بالسجادة وتوجهت الى الخيام لم انتبه الا لحظة اختفائها كدت اجن اين اذهب ؟ التفت فلم الحظ أي من اثر لمها و امجاد والفرعونية سارة لا اعلم اين ذهبت ولا الى أي خيمة راق قلبي فركضت باتجاه الخيام اقترب من احدها لكنها جميعا مظلمة التي بقربي اين خالتي ؟ اين ادخل ؟ سمعت صوت خطوات احدهم لا اعلم هل اخاف ام اطمئن اجل ... يجب ان اهدى لان كل من هنا سيكون من العائلة لست خائفة هل يجب ان اقترب من مصدر الصوت ؟؟ انعكس ظلال الشخص على الخيمة التي اقف بقربها هذا يعني ان يحمل مشعل او فانوس اقتربت منة لكني رأيت انة جسد لرجل ولم تكن لا امي ولا اختها ظل لرجل يحمل معه بطانيات كثيرة لالا لن تكون حتى من لحظة لافكر بها لا اتخيل ان احد ما يراني بهذا الشكل اقترب الضوء ....... وكنت سأطلق ساقي لريح واهرب لولا اني تعثرت بحبل الخيمة ووقعت ووقع قلبي متعثر امامي ـ من هناك ؟ لا لا ياربي لا اريد ان يقترب مني و انا بهذه الهيئة لم اعد استطيع ان استجمع انفاسي اقترب مني الظلال واقترب اكثر ـ من .. انتي ؟ لم اميز الصوت فتابع ـ من انتي يا خالة ؟ !!!!!! !!! خالـــــــة .... يعني انة يراني لكن جبر الله بخاطرة كائن من يكون انه لم يقول لي جدة من سوف يرى هذه الملابس ويظنني فتاة اصلا ؟ ـ لم ارك من قبل...؟ من انتي ؟ يجلس على احد ركبتيه بجواري ويضع الفانوس على وجهي مباشرة دفعت الفانوس وصرخت بة ـ لا فتدحرج الفانوس مولي وتراجعت للخلف حتى اصطدمت بالخيمة قام ببرود وحمل الفانوس وعاد الي وقفت و اردت الهروب لكنة امسك معصمي وقبل ان يتكلم رأيت شخص يقترب لكن صوته يسبقه ـ مالامر ؟ انة اخر شخص تمنيت ان اسمع صوته او ان اراه اليوم رغم اني افتقدته ماذا ؟ ... افتقدته ؟ لا لا انا لا افقد احد سوى جدتي ترك الشاب الغريب معصمي وتحدث مع اسامة وهو يعيد وضع الفانوس امام وجهي ـ لا شي . لكن من هذه ؟ كدت اجن وكأنة يقول لأسامة انظر كم هي مسنة هربت من النور لكني لم ابتعد بعيد فقط وقفت خلف الرجل لا اريد ان يراني اسامة هو بالذات يا للهى هو بالذات الذي لا ارديه ان يكون موجود هنا الساعة سمعت صوت ارتطام اشياء في الارض وخطوات اسامة تقترب اظنة القاء ما في يده سمعت يقول لي عبر الغريب ـ لا احتاج لنور لأميز من تكونين ؟؟؟ يخبرني انة يدرك من انا يالي حظي ما اتعسة وبدون سابق انذار اتت الي يده تمسك بي وتجرني من يدي حتى صرت خلفه هو مباشرة ارتجفت اوصلي لأسلوبه بل ارتعدت فرائصي من ما انا فيه لكن لم يلتفت الي بل قال ـ انها قريبتي ... و اظنها تائهة كـــعادتها و اظنه انا كان يخاطب الغريب سمعت ضحكت ذلك الغريب ـ تعلم اني اعشق التوائه .. لذا تدلفها خلفك ... ـ ليس وكأنني اخشى عليها منك .. ولكني اخشى عليك من نفسي بماذا يتمتمون هل يتشاجران بسببي ؟! مستحيل ؟؟ اسامة هادى جدا وعقلاني لأبعد الحدود لن يتشاجر معه حتى وان كان الرجل غير ذلك ضحك الرجل ـ حتى في مزاحك اسامة انت جدي .. قال اسامة وهو يجرني ـ لكني لست ذلك واختفى الرجل مع صوت اسامة الذي بقي يجرني دون ان يتفوه بحرف توقف بالقرب من خيمة اميرة و ادارني قبلته ووقف امامي مباشرة وترك يدي دون أي كلمة ولا حتى حرف واقف هكذا ينظر الي لم احرك ساكن فقط انتظر ماذا يريد مني وادفن وجهي بين كتفي حتى شعرت بذقني يلامس صدري اخشى ان اصاب بالحول لو بقيت اكثر لكنة لم يتكلم ليتني لم ادخل تلك اللعبة اللعينة لو لم تضع لي تلك المساحيق السخيفة لنظرت الية وتبينت ملامحه لعلمت ما اذا كان غاضب مني او يستلطفني حقا ارقب بالنظر اليها ... ما لذي ينتظره ؟ لما لا يتحدث ؟ حقا انا تعبة لكنة كما هو لم يحرك ساكن ... ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــ ما لذي علي فعلة بها الان ؟ لما هي بهذا الشكل ؟ وترتدي هذه الملابس ؟ هل تشتاق لجدتها لتضفر شعرها مثلها لن اقسوا عليها لكن ما لذي تظنه بنفسها لتختبئ خلف سعد هل كانت تهرب مني لتختبئ خلفه ؟ جلست !! اجل جلست على الارض !! هل صغيرتي المدللة متعبة .؟؟ لكننا لم نطل الوقوف كما كانت مع سعد بل كان يتسور معصمها اقتربت منها وجلست استند على ركبتي ـ لن اتعبك في انتظاري .. لكنة شي واحد فقط فل تضعيها حلق تحت جديلتك التي تتباهين بها امامة ان أويك الى بيتي لا يعني ان ادعك حرة تفعلين ما تشائين وان كنتي ..... وان كنتي لا تهتمين لوضعك انا اهتم قفت ابتعد عنها ـ ايضا لدي اختى ارغب بالحفاظ على سمعتها غادرت ابتعدت وابتعدت اكثر و اكثر ربما اريدا ان اسير حتى اخرج من الكرة الارضية بكاملها ربما اسير على الفضاء و اتخطى الزهرى واصل الى الشمس لاحترق فيها هل من شمس تملك القدرة على صهر ما في جوفي وان قدرت على صهر جسد لا اظنها غادرة على غير ذلك وضعت يدي في جيبي ودفنت نفسي في الظلام التهم النفس منه بقوة القتال التي تجتاح صدري لم انتبه لصوت الخطوات التي تتبعني ربما لشدة الضجيج في جوفي الاجوف اصلا لكني شعرت بالحجر الصغير يرتطم بكتفي بحده غير مؤلمة احدهم رماني بة وليته ثقب صدري واخترق اضلاعي بة التفت على كلماتها التي تخترق الهواء و اذني وقلبي تقول من بين شهقاتها ودموعها التي تلمع في الظلام فقط ينيرها ضوء القمر الذي يشبه وجهها ـ اللعنـــة عليك .. اللعنـــة عليك من وصي وولت مغادرة تراها تعاملني بالمثل تلقي بكلمات من نار و تختبئ في الظلام تبعتها بخطوات اطول و اسرع حتى امسكت عضدها اجرها الي اصطدمت بي لكنها ودفعت صدري بيديها ـ لن ادنس شرفك بقذارتي لكني لم ادعها ورغم ذهولي ـ ايه الشريف فقط دعني قالت ذلك وكأنها ستنهر في اية لحظة شددت على يدها ـ ما لذي تقصدينه ؟ ـ لا شي فقط دعني ـ انتي مدينة بتفسير .. ـ حقا .. قالت متهكمة وكأنة يحق لك انت من بين جميع الرجال النظر لي ورفعت احد جديلتيها تلوح بها امامي بالله عليكم اترون هل يحق لي دفنها هنا لكنس سأدفن قلبي بجوارها ايضا ليس لسبب فقط حتى لا يؤنبني عليها هل تقول انت اجل انا انا من بين جميع رجال العالم يحق لي ذلك هل حقا هذه الطفلة الغبية لا تستطيع ادراك ذلك هل تلوح لي بشعرها وكأنة الدليل الحي على ذنوبي لم يكن دليل فقط بل كان سلاح ولتتجنب خطر أي سلاح اجعله في متناول يدك سحبت ضفيرتها من يدها ودسستها بين شفتي انا ادرك الرائحة جيدا هل تدركونها ؟ لا يهمني كم تبدوا متبلدة الان او مصدومة لكن لتعلم صغيرتي انه يحق لي مالا يحق لغيري | |||||||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
العرض العادي
