08-12-14, 02:13 PM | #1424 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| اقتباس:
صباحكِ / مساؤكِ بذخ حبيبتي .. كلماتكِ رائعة .. أنيقة .. لكِ قلم ما شاء الله حسّاس وراقٍ .. صباحاتكِ نديّة دوما ^^ ** أم سوسو الغالية الله يجعل جميع أيامكِ سعادة وهناء .. صباحكِ سرمديّ الفرح .. ** كامي صباحكِ بسمة طفلٍ ^^ | ||||||||
08-12-14, 08:08 PM | #1425 | |||||
نجم روايتي وقاصة بقلوب أحلام وعضو في فريق التراس قلوب أحلام و كاتب في الموسم الأول من فلفل حار
| مســــاؤك صفـــاء جميــلتي مســـتمتعة أنــا بجمال ورقيّ ما تخيطينه ....صاعدة لذلك القمر لأخبره عن صفوة ما قرأت ^_^ و معجبة أنا بثائرٍ على الـــورق "نية صافية *_^" وصلت لنصف الفصل 14 ،سعيدة أنا....سألحق الركب الليلة أو غدا بإذن الله مودتي وفخري بقلمك الراقي حبوبتي | |||||
08-12-14, 11:52 PM | #1426 | |||||
نجمة روايتي
| وكيف بعد كل هذا يكون النبض آفكاً ...وكيف تنافق القلوب بعضها من بعد كل ما قرأت . والله إنه لحديث قلوبٍ خالص ..سجالاتٌ بين كل قلبين يبرع كل قلبٍ في بوحه .كأن كل قلب يتفنن في إبراز عطائه . كرمه ودفئه .لكأن بوحه هديلٌ ناعمٌ رقيق يغازل قلب المحبوب أو هو نواحٌ تشْرَق به الروح يشكو جرح المحب ويتلذذ به بديلاً عن كل بلاسم الدنيا طالما هي ليست من المحبوب .لكأنه تسولٌ مشروعٌ من قلب ٍ يناجي من نظيره نبضةً زائدةً واحدة لأجله لكي ينعشه ويمنحه لذة القرب . أفق وتيماء ...أفق يا روحٌ ظلت عطشة وآثرت الجفاف والتصبر عليه من أجل تيماء . تيماء تاه فيك الرجل وتهتِ فيه برحابة اسميكما . هو الأعالي وأنت أرضه يشدك إلى آفاقه الرحيبة التي تحلق فيها أنفاسك وتحضنه أرضك ويضمه قلبك الخجول العاشق بخفر . أفق وجع تخبّأ في وجع وعشق ملهوف يسافر في العمر أميالاً ويتلهف على حياةٍ بين يدي محبوبة تمنحه حيواتٍ جديدة تملؤها عناقيد الفرح وتفاريح عيدٍ لا يرحل لو هي أنعمت عليه بحروف كلمة (أحبك) , تيماء متى يغادرك خوفك ومتى تزول غشاوة ماضٍ عبِق بذكريات المراهقة البارقة .متى تدركين أن ما تعيشيه هو ثباتك هو نضج قلبك .متى تعرفين أن ارتعاشة قلبك هذه لا تكون إلا لأفق ولا يمكن أن تشبهها أوهام قلبٍ تَفتّح على مجرد مسلمات لا تُناقش بأن فراس هو الأنسب وهو الأفضل .الحب لا يخضع لحسابات المنطق ومؤكد لا يتقيد القلب بأحكام العقول . والدة أفق كيف كان لها أن تختار أكثر سكاكينها ثُلْمةً لتذبح فيها أفق .أما كفى فلذة كبدك هذا ،أما كفاه أحمالٌ أثقلت كاهليه عمراً .أما علمتِ بأن العمر والقلب كادا أن يشيخا لولا لحظةِ رضاً من القدر. لِم تدّعين عدم القدرة على الاحتمال وهذا الشاب الذي أمامك قد احتمل ما يفوق سني عمره وفتوة شبابه . أما علمتِ بأن (الحي أبقى من الميت ) ؟ وهل كان يجب أن يكون ختام الأمر برحيلك عن الدنيا وأي غصةٍ تركتِ في القلب ؟ ...هل يجب على كل من يمر بهذين الاثنين أن يترك مَراراً قبل أن يرحل فهذه جهينة تخلف وراءها سحراً يعلم الله متى يكون براء الصبية منه وهذا رحيلك يترك أشباح وجعٍ قد تُكبل الروح وتسرق فرحتها عمراً ..وكم عمرٌ في العمر ؟! ومن قبل ،رحيل فراس الذي مازالت أشباحه مصرة على التحليق في الأجواء بثقلها وتعاسة ما تُلقيه من وقتٍ إلى آخر . رفاه وثائر ، الحب بعمقه وبلذته وبرقيّه هو قادر أن يكون خير مؤدب .يهذب تصرفاتنا يجعلها أكثر رقياً وأكثر إنسانية .ثائر قلب عاشق حرم نفسه بنفسه أشعل نيران الانتحار في مغاراته فأصرت النار على إحراقه دون قتله .لم يَمت قلبك يا رجل وإنما زادته النار إشتعالاً حباً ولهفة .علمته نيران البعد فنون النواح والهديل والتسول . حتى ما عاد في القلب متسعٌ للحقد .لا ، ولا للانتقام فمذاق القرب ألذ ونار الحب هي دفءٌ يُديم نعيم القلب وهي أبداً لا تشبه نار الحقد التي تحرق فتزيد القلب تفحماً وسواداً .وهذه رفاه العاشقة توعدت بالانتقام ولكن القلب أرق بكثير من هذه الوحشية .والروح قد تعبت من أوجاعها التي تنهشها فهل تذكي الوجع بوجع .رفاه تعبت من مشقة السفر بلا محطة وثائر هو محطتها هو الوجع وهو البلسم .تحن إليه وتهفو إلى أن يتطبب قلبها قرب قلبه تؤنسها وتبهجها حيا وتزيد قلبها تشبثاً بالحل الأمتع مع ثائر .لن تنسى قسوته ولكنها قد تدوس على الألم وتطوي صفحاتٍ سوداء في مقابل جديدة مليئة بالبهجة .فطالما أن قسوته لم تفلح في جعلها تكرهه أو تعافه فلم لا تكون المرحلة القادمة أحلى .!!! غزى ما زلت أشعر أن نضجك تسكنه مراهِقةٌ كبيرة تعاند و(تناطح ) لأنها تريد أن تفعل ما تريده وفقط ...هنيئاً لك صغير عائلته ...كبيرٌ عميقٌ في تجربته ويكفيك حينها أن يكون معلمك ...عل نضجك يكون أكثر نضجاً وعلّ روحك تسكن وتهدأ . جهاد وشيماء أي حمق يدفعنا لأن نرى دوماً الأسوأ في الشريك بل ونصر على أذيته ..ليكون البُعد هو خير معلمٍ لنا ومفهّم لندرك أن للقلب والحب تقديراتهما . جاهدة أجهدتِ قلب الرجل . سواد لستَ بسواد فيك ما يغمر ألف جاهدة من العشق ويزيد .في قلبك دفءٌ يذيب جبالاً من جليد فلم ملكة الجليد هذه لا تذوب ؟! ....تشعر بك في إطار المنطق . تتألم لأجلك في إطار المنطق . تسامحك في إطار المنطق . تفتقدك في إطار حاجتها . لا تجيد أبجديات حبٍ أنت فيه معجمٌ حافل المفردات . غامرٌ أنت وجافةٌ هي ...وللأسف لا اعتقد أن في حالتكما ينطبق مثل (المليان يعطي الفارغ ) بل هو (كل إناءٍ ينضح بما فيه ) . تحياتي نوال ...ابتعدت قليلاً وها قد عدت فاقبليني .... | |||||
09-12-14, 01:51 PM | #1428 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| صباحكم منعش حبايبي ^^ كيف الحال مكنّ ..؟ إن شاء الله تمام .. أعتذر بشدّة لمن لم أردّ على ردّها .. أختصر على التقاييم لما بي من مشاغل .. وأطمع أن تعذوروا هذا التقصير ^^ سأسعى اليوم إن شاء الله للردّ على من تركته دون ردّ .. اقتباس:
شوقي الجميلة أنتِ رائعة وأنا أحبّكِ وأحبّ حضوركِ .. بل وأستبشر به كثيرا .. الله يعطيك كلّ ما تشتهينه وأكثر بكثير .. شكرا يا أم يحي الرقيقة اقتباس:
خوختي العسولة الله يعطيك السعادة الطيّبة ^^ حبيبتي تحليلكِ لشخصيّة عاكف كان قريبا من قلبي .. عاكف كشخصيّة سعيت لرسمها بسيطة لكن لا يمنع من تحيطها بضع غموض .. هو إنسان ماشي على نيّاتو مثل ما يقولون .. يعني ليس بقادر على أن يكون جليدا في تعاملاته ولا ليّنا .. هو بين البينين .. وهذا الجميل في شخصيته .. الضوابط شيء لازم معهنّ بس لو تمعّن في شخصيتيهنّ ما الذي يمكنه فعله أمام ما بهنّ من تمرّد .. للاسف هنّ صرنا في عمرٍ لا يتقبّل النصح ولا الشدّ ولا الغصب .. ما له غير يزوجهنّ *-* شكرا وعيّشها العسولة اقتباس:
تراتيل يا جميلة إشتقت لحضوركِ .. رائع أن تروقكِ العلاقة بين عاصم وغزى من شدّ وجذب *-* أم فراس أمّ تعيش تذبذبا .. ومثل ما قالت حبيبتي أم علي إياد أيّ أمّ لو مات ولدها وتزوّج ولدها الآخر من خطيبة الأوّل سيحدث نفور لها فما بالك بما مرّ به فراس وأفق .. هي معذورة كيفما كانت تظلّ أمّ محروقة الفؤاد على ضناها .. يا عمري تسلميلي طلّتكِ الرقيقة .. شكرا مددا | ||||||||||
09-12-14, 01:59 PM | #1429 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| اقتباس:
نانوشتي الله لا يحرمني من طلّتكِ الخضراء المنعشة .. حبيبتي جهاد كان يلعب على جميع الأطراف .. يعني تصوّر شغله راح يكبر ويصير مثل ثائر .. غير أنّه وقع في شرّ أعماله .. إنتقامه من شيماء كان غير متعلّق بعمله حتّى صارت هذه المصيبة يالي خلّته يلغي هذا الإنتقام لحينٍ .. هو تصرّف كأي رجل شرقي يعني لازم يحمي شيماء بعد ما هدّدوه بها .. طلّقها وتصوّر إنّها راح تكون مطيعة بعودتها له بعد ما يحل مصيبته *-* عاصم لم يتفاجئ من رؤية شذر .. هو تفاجئ من الشبه بين شذر ورفاه .. هو لاحظه الآن بعد ما رفاه قصّت شعرها .. لو ما جذبه التشابه كان راح يكون لقاؤهم عادي كأيّ معارف إلتقوا بعد مدّة طويلة ^^ تسلميلي يا عمري .. الله يعطيك كل حلو وجميل وقريب لنفسكِ اقتباس:
أثارت فيّ أحاسيس كثيرة .. ممتنة لكِ يا عمري | |||||||||
09-12-14, 02:02 PM | #1430 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| حبيباتي سأعود لأنهي الردّ على بقيّة الردود .. أسرق من وقتي سرقة ^_* حياة .. توتة سعيدة بوجودكِ الشذيّ .. دخلت الرواية ليستقبلني شذاكِ المنعش .. الله يسعدك يا عمري ويسعدكنّ صبايا ^_^ أعود لاحقا إن شاء الله | |||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|