آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: اي الفرسان الثلاثة جذبك برسم شخصيته الروائية وتأثيرها في قصته ؟ | |||
| ياسر |     | 949 | 44.00% |
| سعد |    | 546 | 25.31% |
| رافد |    | 964 | 44.69% |
| إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 2157. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-01-15, 09:25 PM
| #3141 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام 
|  افتتح الفصل براغب .... لأنك أكثر ما يستفزني حتى الآن في الرواية ... بجد مقهورة منك ... ومن تصرفاتك الرعناء الغبية ... الأمر لا يتعلق برافد .. أو أنني أتمنى كأي قاريء أن تأتي اللحظة التي يترك راغب فيها غالية كي تكون من نصيب رافد ... الأمر يتعلق بقضية الرجل والمرأة .. القضية الأزلية التي لا تنتهي ... الرجل الذي ينظر إلى المرأة كغرض يحتاجه ثم يبحث عن غيره فور أن تنتهي حاجته منه .. الرجل الذي اعتبر المرأة طوال حياته كوسيلة ... لا كغاية ... وغالية كانت لراغب وسيلة .... وسيلة لإشباع غرور رجولي وليد ... وعندما تم الإشباع ... أو ربما اكتشف أن هناك وسائل أخرى يمكنها أن تمارس نفس الوظيفة ... انتهت الحاجة إليها ... كما حدث عندما رآها في أحلى هيئة وأجمل صورة .... عادت غالية لتكون وسيلة لا أكثر ... هو لا يريدها ... عف عنها .. ومل منها .. إلا أنه لا يجد مانعا من أن يستغلها في ( ليلة صاخبة ) ... لينتهي السهر عند منتصف الليل .. كساندريلا بالضبط .. فتعود الأغبرة لتكسوها حيث كان قد وضعها على الرف ... آسف على ماذا بالضبط يا ابن إقبال .... يا صغير إقبال ... يا مدلل إقبال .. آسف على ماذا ... على تدميرك حياة زوجتك .. ثم ابنتك ؟؟؟ ومن قبلهما ... شقيقك ؟؟ أتساءل .... أحيانا أتساءل وليسامحني الله على أسئلتي الشكاكة ... إن كان السبب الذي دفعه لاقتناص غالية منذ البدء .. كان رغبة رافد بها ... وكأنه عندما استشف اهتمام اخيه أراد لمرة واحدة أن يحظى ما يطول ... أن ينتصر عليه ولو لمرة من خلال حصوله على المرأة التي يريد هو مجرد شك .... شك غير مستبعد مادام الرجل حقير بشخصية ضئيلة وضعيفة كشخصيته تلك رافد وانهياره القاتل ... هذا المشهد ذبحني كاري ... تصويرك لألم رافد كان معبرا إلى أقصى الحدود ... النار المتقدة داخل صدره كادت تلفحنى من بين الأسطر وهو يناجي صديقه مطالبا إياه بمساعدته على إطفائها ... هذا الرجل يتعذب ولا حل لانتهاء عذابه .... رؤيتها في أبهى حلة ... تبتسم له بتلك الطريقة القاتلة ... ثم ليحتضنها راغب ( الحقير ) أمام عينيه مثبتا ملكيته لها ... الأمر لا يطاق حتى لأقسى الرجال ... فكيف لرجل برقة رافد ... بدفء رافد لأ .... نحن اتفقنا ان الدفء قد استحال إلى ناااار ... وما من سبيل إلى إطفاء تلك النار فحتى لوتطلقت غالية يوما من راغب ... سيظل شبحه جاثما بينهما ... فهي كانت زوجة لشقيقه وأما لطفله .. هي كانت حبيبة طفولة ومراهقة ... هي موشومة باسم راغب منذ صباها ... فكيف تحل له بعد كل هذا ؟؟؟ أعترف أنني أستمتع إلى أبد حد بكل المشاهد الياسرية مع سهر .... أضحك وأنا أراه يتوعدها صامتا بأن يفترش بها سطح مكتبه ... يحايلها ... يشاكسها ... يلف بها .. فيغرس جذوره داخل قلبها شبرا شبرا حتى يسود .. لا أنا الآن واثقة أن الشهر محسوب على الطريقة الآدمية مافي مجال ... وأنا الآن في شوق لمعرفة من يكون المنتصر في معركة الإرادات التي ابتدأها مع سهر سعد .... ربما مشاعرك نحو جودا اتدأت غريزية ... بدائية .. إلا أنها لم تظل هكذا طويلا ... صرخات الحاجة الصادرة عنها وصلتك .. وليس هذا فحسب ... غريزتك الحمائية .. تلك التي لا تكتسب .. ل هي تولد معك .. كالجينات الموروثة .. كلونك الأسمر بلون تربة بلاد الشرق .. أنت رجل خلق ليحمي .. ومن يحتاج للحماية أكثر من جودا ؟؟؟ (انهم يلهثون كالكلاب من حولي يظنون انهم قادرين على نهشي ...! ما ذنبي ان كانوا يريدون ما لا اريد اعطاءه؟ ) عبارة كان ظاهرها الاستفزاز ... إلا أنها كانت صرخة بدرت عن عقلها الباطن ... أترى الأمر متعلق بالسنوات التي قضتها برفقة الجدة المنحرفة وأزواجها المتعددين ؟؟؟ سعد يفهم جودا ... يفهمها تماما ... ويفهم ما تحتاج إليه فتاة تعرضت للاضطهاد طوال حياتها .. فحين صفعته دون أن يحرك ساكنا ... كان رعبها أكبر من أن يوصف ... جودا لم تعتد أبدا على ردود أفعال كتلك التي تصدر عنه .. رما هي كانت تبحث عن الأبوة في ياسر ... وعن الحنان في العمة فائزة .. وعن الحماية في بيتها المحاط الياس وأشجار الحمضيات .. بالتقوقع وراء سيجارتها الغير مكتملة ... إلا أنها تستطيع أن تجد كل هذا في شخص واحد فقط ... سعد .... نصل للخاتمة يا مفترية يا شريرة المقطع الأخير ... وما ادراك ما المقطع الأخير ... أنا أظن أن هذا الفصل يشهد تحول حقيقي في حياة رافد إذ أن قناع اللهو الذي كان يتدرع به طوال حياته قد هوى أخيرا .. عندما نظر إلى نفسه في المرآة ليجد إلى أي حد قد انحدر في حربه العنيفة ضد مشاعره اتجاه غالية ... ربما آن الأوان يا رافد ... كي ترى بأن عببثك هذا .. لهوك هذا .. ضحكك هذا لا يزيد إلا من ضحكك هذا لا يزيد إلا من غرقك في تعاستك الخطوة الأولى ... هي اللجوء إلى الله ... كما فعلت حين التجأت إلى بيته طالبا المغفرة والرحمة ثم اللجوء إلى أصدقائك ... أولائك الذين كنت تستمتع برؤيتهم يقعون الواحد تلو الآخر ... تكون لهم الناصح .. دون أن تسمح لأحدهم بأن يحتضنك إليه .... ثم التفكير بطريقة تخرج فيها من هذه الدوامة ... الرحيل ... وهو ما أظنه صعبا رفض والدتك الزواج .... سيكون ظلما لأي امرأة ترتبط بها فصل نفسك تماما عن راغب وغلية وتحاشي التدخل في أمورهما تماما ... صعب ... خاصة وأن غالية ستحتاج إليك بشدة في المرحلة القادمة تلقفها ين يديك وضمها إليك وهي منهارة ..... هوووو ده ... وصلت ... دي بالضبط الطريقة التي تستطيع أن تنساها فيها  إذن ... العسل انتهى بعد أقل من أسبوع .... والليلة الصاخبة انتهت صلاحيتها بسرعة ... وصدمة غالية هذه المرة مختلفة لأنها ترافقت مع .............. إجهاض ؟؟؟ عكل القفلة الشريرة أخرجت حاجات مني لا يمكن تردادها في التعليق لأنها +18 .... وطبعا كلها بدون استثناء موجهة نحو راغب ( راجع بداية التعليق ) ... وبعدين أنا مش عارفة نحن سنقضي الأسبوع القادم ازاي من غير ما نعرف إيه اللي حصل بغالية  فصل رائع وصادم كاري ........... صادم بكل شيء أنا أعتبره حتى الآن قلب الرواية ... حيث تبدأ الأحداث بالتصاعد ... والشخصيات بالتفاعل في طريقها نحو المصائب المنتظرة الله يستر  | |||||||||
|  |
|
13-01-15, 09:31 PM
| #3142 | ||||
| نجم روايتي
| دول مش فصلين دول مقطوعة موسيقية ولكنها تميل للجزن ونخص بالذكر رافد حالتة تقطع القلب المسكين راح ساعدها لتتجمل وتتزين لتحلى بعين زوجها وياليتة حل دائم يستحق منة التضحية إلا انة مسكن مؤقت أخر المحتوم اسبوع فقط اسبوع ثم عادت الحياة بين غالية وراغب للإحتضار من جديد واضح ان البية عمل حياة أخرى ومجبر على الإعتراف بها وواضح ان الغالية اسقطت جنينها بعد بهجتها العميقة بأخر اخبار زوجها اللى من الواضح انها عرفتها الغريبة جدااا جدااا بالموضوع انها عادت لخالتها ولم تلجأ لأهلها وواضح ان عقلها الباطن من يسيرها ترى عادت للمكان الذى تشعر فية بالحنان أكثر من منزلها ام عادت لرغبتها الدفينة بأن لا تخسر راغب عموما ننتظر لنتعرف على حجم المصيبة اللى سواها الأخ راغب أولا ثم نحكم رافد طريقك مسدود ومنيل بستين نيلة وهى تطاردك بصحوك ونومك وتقع بين يديك مسلمة أمرها لك حتى وهى لا تعى ذلك ياسر وسهر سهر البراءة كلها تذكرنى بالأميرة النائمة التى تنتظر قبلة الأمير الساحر كى تستيقظ وتتفتح للحب بس الأمير جلف ساخر وأفكارة كلها للكبار فقط ويا خوفى من فقدانة سيطرتة على نفسة وتحقيق وعيدة بعد شهر واحد بموافقتها أو بدونها ياسر جن تماما يا جودعان سعد ياسلام هو أنا خلفت إلا سعد سعد العقل كلة الرجولة التحكم فى الأعصاب هى بس غلطتة الوحيدة هى أختيارة المنيل بنيلة دة لو الست الوالدة شمت خبر راح يغمى عليها بقى من جدائل العاقلة الراكزة المؤدبة لعديمة الحياء جودا دة انت مستنياكى ايام سودا يا منيرة اى واللة ايام شديدة جداااا أة ياخوفى منك يا بدران كاردينتنا الجميلة مين زعلك منا تزعلى فداك والله زعل الدنيا كلة ولا مكروة يمسك حبيبتى انت والله كارى المشكلة بميعاد التنزيل معظمنا اما موظفات او طالبات والفئة الأولى اللى انا من ضمنها بتضطر بعد الوصول للمنزل ودة حوالى الخامسة كمات لازم تغدى البية والأولاد والا ياكلونى وبعدين اكافئ نفسر بروايتك وبكلماتك الرائعة مع فنجان قهوتى وأعيش معك مليكتى خارج إطار الزمن فلا تقسى وتحرمينا من هذا الوقت المستقطع من الزمن لنحلم ولو قليلا بنحبك كاردينتنا الرائعة مووووة | ||||
| |
|
13-01-15, 09:42 PM
| #3143 | ||||||||
| نجم روايتي 
| الله على دول فصلين يا كاري فيهم كل حااااااااااااجه من الحب ... الشوق ... الوعود .. الاحلام والتخيلات المستحيله والبعيده ... الالم والغيره الشديده نبدأ بالفصل الرابع الاول اتاري مش ياسر لوحده هو اللي فاهم جودا وتصرفاتها سعد قدر يفهمها ويفهم اللي بتعمله من تاني لقاء فقط قدر يفهم انها بتحاول توحش صورتها قدام الكل عشان تجذب انتباهم ليها مثلا او ممكن عشان يهتموا بيها اكتر واكتر ويعرفوها الصح من الغلط الا ان كل حركاتها مكشوفه قدامهم ... الا انهم مش عارفين يتحركوا او مستنين لما تلجألهم هي وتطلب المساعده وتتعدل والعمه مش قد جودا وتصرفاتها ... او مش عايزة تتحرك الا لما ياسر يطلب منها التدخل هي شايف ان اخوها الكبير هو اللي هيعرف يتعامل معاها ويرجعها لعقلها رغم الحاله اللي فيها ياسر من حيث الشتت وسهر اللي واكله دماغه وعقله وكل حاجه الا انه هيقدر يفصل بين حبيبته واخته ... يعني لما يجيي وقت جودا هيكون ياسر الاخ موجود بكل تفكيره وعقله عشان يقدر ينقذ اخته بس هي بتخطط لحاجه في دماغها ؟؟ والحاجه دي مرتبطه بسعد ؟؟ تركيزها الشديد معاه ... نظراتها ليه ... كأنها بتخطط لحاجه او يمكن بتحاول تكتشف الشخص اللي قدامها ... تشوف معدنه ايه ... يعني هيكون عدو ليها ولا صديق سهر كالعاده تصرفها بيسبق تفكيرها اعتقد انها واثقه في نفسها زياده عن اللزوم ... او شايفه ان اللي حواليها مش هيقولها لا وهيعدوا اللي بتعمله عشان خاطرها هي ممكن الكل يعمل كده ... الا ياسر ياسر اللي عارفها وعارف تفكيرها كويس اوووي ومستعد انه يعرفها انها غلط ويتتصرف بطريقه مش عارفه انها غلط سواء بقي يعرفها باللين او بالقسوه والشده بس الاحسن بالقسوه والشده ... لانه من ناحيه بيثبتلها انه عنده حق في كل اللي بيقوله وبيعرفها اللي المفروض يتعمل منها مش مهم بقى الطريقه اللي بيقولها بيها المهم انها تجيب النتيجه المطلوبه ومن ناحيه تانيه انه بيخليها تقفله ند لند ... هي بتحب روح التحدي وشايفه مش سهر الاحمدي هي اللي تنحسب وتعلن استسلامها ... حتى لو كانت مش على صواب بس اهي سهر بقيت مع ياسر معظم اليوم ... في وشه زي ما هي في قلبه وعقله قال يعني هو كان ناقص كل ده ... ده اللي فيه هيخليه ينفجر ... اومال لما تبقى موجوده وقريبه منه كده هيعمل اييييه  بس ياترى هو ده الوعد اللي خده ده ؟؟ " اقسم بالله يا سهر لأنالن تلك الشفتين قريبا .. قريبا جدا برضاك او رغما عنك ... لن أكون ياسر ان لم اتزوجك خلال اقل من شهر..." الوعد طالع من القلب مباشره ... وفيه تصميم رهيب اعتقد ان الوعد هيتنفذ زي ما قال ياسر بالظبط بس ازاي لست ادري رافد حبيبي  ياربي على الالم الفظيع اللي جواه هو مكنش ناقص يشوفها بالصوره الرائعه دي الا انه مش هيرفض حاجه بتسببلها السعاده والفرح ... حتى لو هو بيتكوي بالنار حتى لو مش شايفها اصلا ولا حاسه بالنار اللي جواه هي قبل كل حاجه عنده بس هي بدأت تأخد بالها ... اينعم لسه بدري جدااا لما تعرف رافد وتعرف اللي بيعانيه لما تكون معاه وانا مش هلومها عشان كده على فكرة .. هي مالهاش ذنب ومكنش هيجي في بالها ان رافد الاخ الحامي ليها ومن هي صغيره بيدوب حبا فيها للاسف راغب الزفت سيطر عليها ومن هي مراهقه لحد مبقتش شايفه غيره خالص بس دلوقتي ياترى الحال اتغير ؟!! لم تملك الا ان تتساءل باحساس غريب.. ما بال الدفء تحول في تلك اللحظات العجيبة لـ ...لـ ... لنار .. ! نار اشعلت زرقة عينيه فباتت قاتمة .. شديدة القتامة ... ياترى هتفكر في الاحساس الغريب ده ولا هتنسى كل حاجه لما تشوف البيه ؟!! البيه اللي عايز يرجع في كل اللي عمله وميبقاش راجل ويتهرب من المسئوليه بتاعته قال يعني حد ضربه على ايده عشان يحاصر غاليه ويخليها تحبه ويتجوزها بسرعه وهو لسه عيل صغير لما انت مش قد المسئوليه كنت بتتجوز وتخلف ليه ؟؟ ولا كانت فاكر ان الحب حاجه والزواج حاجه تانيه خاااالص لالالا اسفه حب ايه ؟!! انت اصلا لا عرفت تحبها ولا نيله ... اتنيل انت شكلك عيل متعرفش يعني ايه حب اصلا  الام اللي شايفه المشهد بيتكرر مرة تانيه معقول الاب قالها نفس الكلام ده قبل ما يبعد ويسيبها مع اولادها لوحدهم ؟؟ هو اتجوز عليها ولا ايه ؟؟ ده اللي خايفه منه يعني عمتا انا شاكه ان الغبي ده اتجوز او هيتجوز بس رد فعله لما شاف غاليه كنت متوقعاه هو زيه زي اي رجل غبي اللي بيهمه ويجذبه المظهر الخارجي وانه يشوف الست قدامه على سنجه عشره ... ولما كل ده يروح وتبقى ست بيته من تاني ينسى ويشتم فيها وفي اليوم اللي اتجوزها فيه ومش اقصد طبعا لما تبقى ست بيت يعني تهمل في شكلها وتنسى انها زوجه والكلام ده لا طبعا هترجع زي ست بيت وام عاديه مهتمه بنفسها وبيتها... بس مش ديما على سنجه عشره عشان خاطر البيه هو اول لما يروح انجذابه ليها بعد الهيئه الجامده دي هيرجع لحاله الغباء اللي هو فيها والله اعلم نتيجتها هتكون ايه على غاليه وعلى اهله رافد يا قلبي ياللي شايف كل ده وساكت هتعمل ايه وانت شايف ان الكل ناسيك ومش مركز غير معاهم هما الاتنين الالم هيزيد اضعاف واضعاف هقرأ الفصل الخامس واجيلك يا كاري  | ||||||||
|
| |
|
13-01-15, 09:42 PM
| #3144 | |||||||||
| نجم روايتي
| مسا الخير اعذريني كاري على عدم حضوري التنزيل موظفة ودوامي ينتهي ع 3 بس قلة الحضور ميعني ابد الانتقاص من قدرج ككانبة مميزة او الانتقاص من قدر كتاباتج الرائعة انتي كاتبة من الطاز الاول واعرف شي واحد اذا اعلنتي اعنزتلج عالم القلم راح يخسر كاتبة رائعة جدا | |||||||||
|
| |
|
13-01-15, 09:45 PM
| #3145 | ||||||||||
| نجم روايتي  
| ا لفصل الخامس راغب ده مثال للزوج الحقير عاوز يعيش حياته على هواه مش مهتم لا ببيته و لا ببنته كل اللى يهمه يعيش حياته بالطول و العرض ياترى عمل ايه خلا غاليه تسيب بيتها مع بنتها من الفجر واحتمال كبير تكون اجهضت المسكينة ....راغب دة ميستهلهاش سعد .....رائع جدا شهم...رقيق....ذوق نموذج لرجل ممكن اى بنت تقع فى هواه له حق ايهم يغير منه على جدايل المهم .... اتمنى ان جودا بطفوليتها متضيعوش من بين ايديها كان عنده حق فى كل كلمه قالها يمكن جوا جودا نظيف بس الناس ملهاش الا المظاهر مش ممكن تلبس لبس مبتذل ومستنية الناس تعاملها كويس ياسر فعلا مجنون عاوز يطفى ناره بأى طريقة هههههه تسلمى على الفصلين الرائعين شكراا | ||||||||||
|
| |
|
13-01-15, 09:45 PM
| #3146 | ||||||||
| نجم روايتي
| الفصل الخامس الم ... الم ... الم والالم ده مش عند رافد بس ... لالالا ده عندي انا كمان قلبي واجعني بجد من اللي حصل زي ما توقعت راغب نسى كل اللي كان بيقوله لامه ومفكرش غير انه يمتع نفسه شويه باللي شايفه من غاليه لانه عارف انه مش هيتكرر تاني ... او هو نفسه اللي مش عايز ده يتكرر تاني " اعذريني اماه انها تبدو كسندريلا ليلة الحفل لااجد صبرا والسحر قد يتلاشى عند منتصف الليل ..!" اكيد كلامه مش هيقول كده وخلاص ... اكيد فيه معنى من وراه واعتقد انه هينهي كل حاجه عند منتصف الليل ... وده بعد ما يأخد اللي عايزه الحقير والام اللي عايزة رافد كالعاده يتدخل ويحاول يفهم ابنها وكلام ابنها على اساس رافد هو اللي هيحل مشاكل الكون كله ؟؟ ازاي امه مش حاسه بيه ؟!! هو اه بيعرف يداري كويس اووووووي الا انها امه ... وابنها البكر بيتألم يبقى لازم تحس بألمه وتعرف ماله من نظره واحده من عيونه الا انها مشغوله بابنها الغبي اللي هيضيع كل حاجع عشان شويه زهق وملل تطلعت الام لابنها الاخر وهو ما زال يستمتع بزوجته فاوجعها قلبها وهي تفكر ان راغب لم يسأل عن ابنته .. ولا لمرة واحدة منذ حضوره ..! طبيعي ان البيه ده ميسألش ولا يهتم لابنته لانه مش معتبرها بنته ... معتبرها حاجه جت غصب عنه وقاعده على نفسه .... حاجه كبلته ومحسساه انه عاجز ومربوط فطبيعي انه مش هيتهم بيه ... عشان في حاجات اهم في نظره ... الله اعلم بقى ايه اللي اهم من بنته سأل رافد قبل ان يخطو للخارج " اين لولو؟" رافد هو ابو غاليه اصل الابوه مش بالخلفه فقط ... لا الابوه بالحب والاهتمام والرعايه وكل ده متوافر في رافد .... رغم كل اللي فيه والالم الشديد اللي بيحسه الا انه منساش يسأل عن لولو الصغيره بس ايه السبب اللي رجع غاليه في الوقت ده ومش بس كده دي بتنزف كمان ؟!! يبقى هي كانت حامل بالفعل !! ياترى ايه اللي خلاها تنزف ؟!! البيه الغبي هرب منها مثلا وسابلها جواب قال فيه كل حاجه ومش بعيد يكون قالها انه اتجوز او هيتجوز لسه او ممكن يكون ضربها ؟؟ او ممكن يكون انفعل عليها لما عرف انها حامل ؟؟ بس مهما حصل ازاي يسيبها تنزل في وقت متأخر هي وبنتها كده ؟؟ مش خايفه عليها ؟؟ لو مش عشان مراته دي بنت خالتك في الاول يا حقير والبنت زي ما هي بنتها فهب بنتك بس لالا انا قولت لولو مش بنتك خلاص بس المشهد الخاص برافد وهو في حاله صعبه وهو بيطلب الدعم من صديقه الوحيد قطعت قلبي جداااااا هو محتاج يتكلم ويتكلم ويتكلم لحد ما يرتاح بس مش قادر يتكلم ويطلع كل اللي جواه لاي حد كده ... حتى لو كان اقرب صديق ليه هو مش عايز يشوف شفقه في عيون حد ... او حد يقوله انت اللي عملت كده في نفسك اصل الحب مش بايد الواحد ... مش هنعرف نقول للقلب حب ده ومتحبش ده الا ان ياسر كان موجود وهيفضل موجود حتى لو مش هيعرف سبب اللي بيحصل لصديقه ... يبقى على الاقل موجود عشان يطلعه ويساعده انه يتخطى اللي فيه ده ياسر وسهر اللعبه بتحلو على فكرة ياسر عايش مع نفسه ومع احلامه لما يحصل على سهر الا انه واعي لكل حاجه بتحصل الصراحه بيعرف يفصل بين اللي بيحصل في دماغه وبين اللي بيحصل قدامه يعني وقت الجد جد ... ووقت الحب حب بس هي هتفأجه ازاي ؟؟ هي دلوقتي عارفه ان ياسر ممكن تتوقع منه اي حاجه من حيث الكلام والتصرفات الا انها شكلها فاكره انها هتقدر على اي حاجه تطلع منه غلبانه اوي البت دي على فكرة استاذ سعد اللي كل البنات بتحبه ... كل البنات حلوين ما قولتلك ياعم اتجوز بقى عشان تحرم البنات من احلامهم بس مادام جودا في دماغك يبقى انسى انك تتجوز حاليا كل مرة بتقع فيها اكتر واكتر ... وكل موقف بيحصل بينكم بيخليها تلزق في دماغك وطبعا القلم اللي انت خدته بكل حب ده مش هيأثر في حاجه كأنه خدش من الخدوش اللي خدتها وهتاخدها منها بس مين قتيبه ده ؟؟ الواد ده مش مريح على فكرة وشكل جودا كانت فاكره انها هتقدر تسيطر عليه ؟؟ ومش بعيد كانت بتعامله كأنه حاجه مهمه لحد ما صدق نفسه وبعدين هربت وتراجعن في اخر لحظه او يمكن من تصرفاتها وطريقه لبسها وكل حاجه فيها كانت بتدل على انها فتاه سهله وان كل من هب ودب هيقدر عليها غبيه بجد ... بس هو سعد هيكون موجود في كل مرة عشان ينقذها ؟!! اكيد في مرة هتضطر تواجه نتيجه تصرفاتها المتهوره لوحدها يعني كلام ياسر اللي قاله مرة هيحصل ولوحدها هتقف للي كانت فاكرة انها قادره عليه ربنا يستر وميحصلش ده كاري شكرا على اروع فصلين .... بجد في منتهى الجمال  وارجوكِ بلاش كلام عن الاعتزال ده مش هيبقى انتي ورافد عليا ... كده حرام وربنا في انتظارك ديما ... ربنا يخليكي لينا يا مبدعه | ||||||||
|
| |
|
13-01-15, 10:01 PM
| #3149 | ||||||||
| نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة  
| عذرا سقطت سهوا جزئية التعليق على مشهد سعد (قلوب قلوب قلوب)مع الجامحة ياراجل انت تعرف تأثيرك المدمر على النساء ويجذبك الحياء للمرأة ولكن بنفس الوقت لاتجد مايفسر انجذابك للجامحة جودا مشهد قتيبة وهو يجر جودا معه وهي ترفض هذه نتيجة وضريبة افعالها الغير محسوبة سعد رجولة متميزة وهو يعالج الموقف رد جودا يحمل معاني اخرى " ما ذنبي ان كان الكل يقع في غرامي بجنون؟؟انهم يلهثون كالكلاب من حولي يظنون انهم قادرين على نهشي ...! ما ذنبي ان كانوا يريدون ما لا اريد اعطاءه؟! " رد سعد وهو يقول لها انهم طريقة الاعلان تجذب حولها اتصور لو كانت الصفعة لياسر ماذا كان سييفعل معها وهو وضح لها ماتحاول التعامي عنه بانتظار اعادة ترويضها وكبح جماحها على يد سعد (قلوب قلوب قلوب) | ||||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
4854Likes
.png)
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
