16-05-15, 03:53 PM
| #1841 | ||||
| نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء 
|  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الفصل راح ينزل خلال عشر دقايق باذن الله فصل طويلللل وقفلة بريئة جدااااا جدااااا بس ياغاليين احتمال موعد الاثنين يتاجل للثلاثاء بعد مو اكيد بس خل اشوف وقتي انتظر توقعاتكم للاحداث بفارغ الصبر يارب ما اخيب ظنكم | ||||
|  |
|
16-05-15, 04:02 PM
| #1842 | ||||
| نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| الفصل الثلاثون - زينه ! نظرت لعمي وانا خائفة وشاحبة ولكني لم احتمل ان اراه بعد كل تلك السنوات، فتركت يد خالتي وتقدمت نحوه وطبعت على خده قبله حنونه - نعم انا زينه قبلته ثانيه وهو مازال على ذهوله، فلم يقبلني مما اخافني منه فحاولت ان اتراجع مبتعدة ولكنه لم يسمح لي فامسك يدي وسحبني نحوه وهو يعتصر جسدي باحتظانه لي فجاءه وبطريقه مؤلمه، وهو يتنفس بصعوبة - انت فعلا زينة، زينة المدللة هززت له راسي بالايجاب وهو يرفع لي راسي لينظر لملامحي الناضجه، في هذه الاثناء تقدم طارق فتفاجا عمي به وكانه لم يلمحه من قبل وتغيرت ملامح عمي عقيل للعبوس، بينما حاول تدارك العم خليل الموقف بالتعريف بطارق - ابني طارق وهو استاذ جامعي - تشرفنا قال كلماته ببرود وهو يصافح طارق بيده بينما يده الاخرى تطوق خصري ، وكانه يخاف علي ان اختفي من امامه، اخذ يتفحصه بنظرات ثاقبه قبل ان يقول - تفضلوا تفضلوا فدخلنا وخرجت امي واختي سمر فركضت امي لاستقبالي ، وكانت ماتزال ترتدي السواد ، فنسيت كل شي ساعتها ما ان رايت وجهها وركضت لارتمي باحضانها فسقطت ارضا دون ان تقوى على الحراك وهي تنظر لوجهي، تفتح فمها تحاول الكلام فلا تستطيع ، جلست قربها اريد احتضانها وهي تقبلني وتشمني بحسره، تحتظنني ثم تبعدني عنها ، لتتأمل ملامحي ثم تعود لتغرز جسدي بين جسدها النحيل المتعب، ياللهي هل هذه امي فعلا، لقد غارت ملامح وجهها ، امي عجوز فهل شاخت بثلاث سنوات بهذه السرعه - سامحيني زينه اسعفها لسانها لتقول تلك الكلمتين بينما لم يسعفني لساني انا لانطق بحرف واحد. قبلت كل ذره في جسدي حتى انها كادت ان تقبل لي قدمي لولا اني رفعت راسها واحتظنتها، كانت امي في حاله من الهستيريا لدرجه انه اغمى عليها فاقترب فلاح زوج اختي وهو يحمل طفلا بين ذراعيه وبدا بنقر المنطقه بين عينين والدتي باصبعه مرات متعدده وهو يحاول اعادتها لوعيها واسرعت اختي التي تقف بعيدا تبكي بصدمه باحضار زجاجه عطر فافاقت واذا بعمتي تخرج راكضه غير مصدقه - الغاليه ابن الغالي قبلتني وشمتني ثم اقتربت اختي سمر وجلست ارضا قرب والدتي وقربي وهي مذهولة - هل انت فعلا زينة!. من بين دموعي هززت لها راسي ومددت يدي لاحتظننها فاقتربت مني واخذت تقبلني وتحتظني بعاطفه جياشه ودموع غير منقطعه، كل هذا ووالدتي مازالت ممسكه بي تخاف افلاتي، اقترب مني فلاح بعد ان وقفت ناول الطفل لسمر وسط نظراتني المستهجنة، وتقدم ليعانقني كالعاده فابتعدت عنه مبتسمه ، استغرب من تصرفي وانا التي كنت اعانقه وامازحه دوما ولكنه لم يقترب مُني. كان الكل مذهول ومتعجب من التغيير الذي اصابني وانا ايضا اصابني الذهول وانا اشاهد اختي قد زرقت بطفل ثالث، الكل كان يحيى حياته بصورة طبيعيه وكان لا وجود لي من الاصل، افقت من شرودي عندما سحبت امي ذراعي لاجلس على الارض في احضانها من جديد. - ارجو ان تهدئوا قليلا ولندخل الان ، تفضل سيد خليل . في غمره هذا اللقاء المتأجج المشاعر كنت قد اغفلت عن تلك العيون التي تراقبني. دخلوا جميعا ودخلتُ خلفهم وامي تحتظنني وتستند على في سيرها، ما ان دخلنا حتى رن هاتف فلاح المحمول فانسحب خارجا ليتكلم وذهبت اختي هي وطفلها، وبقينا نحن في غرفه الضيوف، فبدا العم خليل بالتكلم - لا اعرف من اين ابدأ يا سيد عقيل، ابنتكم كانت امانه عندي فصنتها وحافظت عليها والان انا اعيدها اليكم معززه مكرمه - لو سمحت سيد خليل اريد ان اعلم كل شي وبالتفاصيل لو سمحت تقدم طارق وقال - بعد اذنك والدي انا ساشرح كل شي ، وان كان ما ساقوله غريبا وغير قابل للتصديق ولكنها الحقيقه. عضت امه على شفتيها واغمض والده عيونه وهز راسه بيأس ، بينما التفت يد خالتي سميه عند ذراع زوجها وكانها تطلب الدعم منه لولدها العنيد، دخلت اختي لوحدها في هذه الاثناء وهي مازلت غير مصدقه لوجودي بينهم. - ونحن نريد الحقيقه - انا مهندس معماري ، فاز تصميمي بجائزه عالميه مما جعل احد الاثرياء العرب المهووسين بالاشكال المعماريه الغريبه والغير مطروقه يطلب منا، نحن الفائزين بالجائزه تصميما لقصر يرغب بتشييده، فلبيت الدعوة وسافرت للقائه ولكنه كان مشغول جدا ، فدعاني مساعده المسوؤل عن هذه المهمه والذي جمعتني به بوقتها علاقة صداقة لحفله كي التقى به ونتناقش ، ولم تكن الحفله سوى مزاد .. وصمت طارق واطرق راسه خجلا فتكلم عمي عقيل - لو سمحت اكمل - مزاد لبيع الفتيات !. شهقت جميع النسوه، وجلست امي وهي غير مصدقه، سمر تغطي فمها بيديها وعمتي امسكت بيد والدتي - مالذي تقوله صرخ فلاح بغضب ،حيث دخل منذ ان بدا طارق كلامه، واتجه نحو طارق ليضربه بينما تكلم عمي عقيل - استاذ طارق لا يمكن لي ان اصدق ما تقول - اين تلك الساقطه ؟ دخل عمي طه وبيده السلاح وهو يصرخ كالمجنون فارتجفت وانا اشاهده يدخل كمارد عطش يبحث عن الدماء ليشربها فيهدا جنونه - اخي اهدا واخفض السلاح من يدك - خالي اسمع هذا الرجل وهو يهذي ونظر فلاح الى طارق وتكلم باستهزاء - اعد ما قلته للتو - قلت اني وجدت ابنتكم تُباع في مزاد للفتيات!. ساعتها كنت اتمنى ان اتلاشى ، ان اذوب واختفي، صوت طارق قد اصبح اكثر حده امام اسلوب فلاح المستفز وامام غضب عمي المجنون ، فاقترب منه عمي طه ونظر له بتحد - وبكم بيعت ابنه اخي المحترمة ؟ - هذه المعلومه احب ان احتفظ بها لنفسي نظر عمي باتجاهي وقال - واين زوجك ؟ هل اتفقت انت وعشيقك وقتلتوه فلا اثر له . جرحتني هذه الاهانه كثيرا خصوصاً بوجود طارق وعائلته وطبعا لم اجروء على الاجابه وفتح فمي وكنت اعلم وكلِ ثقه ان كلماته تلك لم تكن شيئا يذكر لما سيفعله لاحقا. - لن اسمح لك ان تتهمنا بهذا الاتهام البشع . تكلم طارق وهو يتحدى عمي يقف امامه الند للند، يواجه سلاحه بصدره الاعزل، فاخذ عمي سلاحه ووضع فوهته على راس طارق ، صرخت امهُ وشهقتُ انا رغما عني بينما كان الكل يترقب. - هذا هو وعدك ياسيد عقيل !. صرخ العم خليل بينما اقترب عمي عقيل من اخيه وهو يحاول اقناعه بابعاد السلاح. - اهدا اخي فلنفهم ماحدث قبل ان نطلق الاحكام - لن افهم ، ساغسل عاري بيدي ودفع المسدس نحو راس طارق بقوه فانحني طارق براسه قليلا وصوت انفاسه ينبأ عن غضب شديد يحاول السيطرة عليه فتكلم العم خليل وهو غاضبا جدا - لقد وعدتني وانا وبناءا على كلمتك ووعدك ، اعدتُ الطفله قهقه طه بجنون دون ان يبعد سلاحه عن راس طارق - طفله !. الان اصبحت طفله لانك خائف على ولدك - انا لم افعل شيئا لاخاف منه . تكلم طارق بهدوء استفز عمي فصرخ والده به - طارق !!!. فتقدمت انا بكل ثبات من عمي طه لانهي هذه المصيبه فتحت له ذراعي وقلت له - انا هنا امامك ، اقتلني واغسل عارك - ايتها السافله لا تتعجلين ستلاقين حسابك لاحقا قال كلماته وبنفس الوقت ضرب وجهي بطرف السلاح حتى وقعت ارضا وبدا أنفي وفمي ينزفان بينما صرخ طارق بغضب واضح - علا لا تتدخلي لا اتدخل ، لولا الموقف الذي انا فيه لضحكت، الامر كله يخصني انا فكيف لا اتدخل!. اسرعت امي لتساعدني على النهوض وهي تمسح دمائي بيدها ، بينما صرخت اختي وعمتي سعاد خوفاً، وكانت والده طارق تضرب وجهها بيديها عندما بدأت امي تصيح بجنون - اي عار هذا الذي تريد غسله، انا اريد ابنتي، لم اصدق عيني لاراها حيه بعد كل هذا الوقت، اتركوني اخذها ولنذهب ولن تروا وجهنا ثانيه . - اخرسي !. البيت كان يشتعل بجميع الانفعلات السلبية، التي قد تخطر على بال بشر الخوف والغضب والحزن حاول عمي عقيل احتواء عمي طه وهو يقترب منه - ابعد هذاالسلاح يا اخي واحترم وجودي ، لقد اعطيت عهدا. وبدلا من ان يستجيب لنداء اخيه الاكبر بدا عمي طه يحرك شيئا ما داخل السلاح وكانه سيطلق النار وقد حبس الجميع انفاسهم وانا اكاد اذوي من الخوف - اشهد ان لا اله الا الله ضرب عمي خليل جبينه بيده بقوه، جلست امه على الكرسي وعيونها متعلقه بطارق وهي في حاله صدمه بينما فتحت انا فمي غير مصدقه وانا اسمع طارق ينطق الشهاده ، هل سيُقتل طارق امام عيني وبهذه السهوله، الوقت يمر بطيئا وعمي طه يبتسم وكانه يتسلى بخوفنا ، فلاح وقف امامي وامام اختي كسد منيع لنا بينما صرخت ام طارق بغضب وهي تقف لتواجه عمي كفرصة اخيرا لانقاذ فلذة كبدها من مصير يحكم خناقه على رقبته فكانت صرختها قوية ، مدوية وثابتة: - باي حق تريد قتل ولدي، لانه حافظ على ابنتكم - ارجو ان تخبر زوجتك ان تصمت انها مسأله تتعلق بالرجال. فصرخ عمي خليل بزوجته - ام طارق ارجوك وبنفس الوقت صرخ عمي عقيل مستنكراً، بوجه عمي طه على اسلوبه تجاه والدة طارق - لن اصمت، لانكم لا تريدون سماع الحقيقه هذا لايعني انها لم تحدث ! انظر لها.. سحبتني خالتي من يدي بالرغم من وجود فلاح بينا فوقفت وانا فزعه خائفه ورغم الالم في فمي وانفي الا ان الم روحي وجرح كرامتي كان اكبر بكثير. - دخلت بيتي وهي خائفه ترتجف فعاملتها وكانها ابنتي التي ولدتها ، لم يعرفها احد منكم وهي تدخل الان ، حتى امها ، بنت ملتزمه تصلي فرضها وتحفظ ثلاثه اجزاء من القران حتى انها ارتدت الحجاب بقناعتها ، فاين وجه الخطا الذي ارتكبه ولدي بحقكم ، لقد حافظ عليها في الوقت الذي لم تستطيعوا انتم جميعا ( واشارت بيدها الى اعمامي وزوج اختي) ان تحافظوا عليها. - ام طارق ارجوك نهرها زوجها ثانية، بينما تكلم عمي عقيل باسلوبه الراقي المعتاد وهو يحاول ان يعيد الهدوء للجلسه المضطربة - سيدتي ارجو ان تهداي واتجه صوب عمي طه الذي كان يبتسم بسخريه ويهزا من كلامها. - اخي لو سمحت ناولني السلاح - هل صدقت كلامها ، البسوها الحجاب ليغطوا على مصيبه ابنهم هنا فقد عمي عقيل صبره واشتاط غضبا وصرخ - انا اجيد التصرف والان اعطني السلاح ،انا الاكبر سنا وعليك احترام وجودي. ناوله السلاح فاخذه عمي عقيل ووضعه بعيدا على طاوله الطعام فتنهد الجميع بهدوء بينما طلب عمي عقيل من اختي ان تحضر الماء و شراباً بارداً للضيوف ، وطلبت عمتي من فلاح ولدها دواء الضغط فخرج فلاح مسرعا . رفع عمي طه اصبعه مهددا باتجاه طارق - ساسمعك وان لم يعجبني كلامك فثق انك لن تخرج من هنا حيا . والتفت نحوي وصرخ بوجهي باحتقار وكاني حشره قذره - انتِ اجلبي لي كرسي لاجلس، هيا تحركي. التفت لارى العم خليل ينظر الي بحزن وشفقه وكانه فهم الان سبب كوابيسي وخوفي وبان في عيونه ندم شديد، اطعته واتجهت لطاوله الطعام لاجلب الكرسي لعمي فوقعت عيني على السلاح ، فكرت مهما فعل طارق فلن يتركه عمي يخرج حيا ابدا، وفي لحظه ضعف تمكن الياس مني، فاخذت السلاح ووضعته على راسي دون ان يلاحظني احد، كنت اريد ان افتدي طارق بنفسي فينشغل الكل بي وينسى عمى طارق ، جاء دوري لارد له الجميل واحفظ لتلك العائله الطيبه ولدهم البكر وقره عينهم وانهِ كل هذا العذاب ، وكل ما مر بي من الم ، من ساعه توفى والدي يدور في راسي الان كشريط سينمائي مؤلم، هل سيبكيني احد، والدة طارق اكيد ولربما امي واختي وعمتي ، وطارق اه منك يا فارس الفرسان ، عشره من امثالي فداء لك ، وكانه قد سمع روحي تناديه فالتفت نحوي ليقف وكان قد جلس لتوه وصرخ وهو فزع - اتركي السلاح !! وانتبه الكل بحيث اتجهت الانظار نحوي وسمعت عمي طه يقول بسخريه - هل صدقت الان ياعقيل ، انها ساقطه وهو عشيقها . لم احتمل اهانته هذه ، وامام من ؟ امام طارق وعائلته الذين لم يتلفظوا امامي يوما بلفظ سئ فقلت لعمي بكل جراة، وحقد اسود - بدل ان تحاسب رجل غريب ، لم لاتحاسب نفسك ، انت السبب في كل ما حدث لي ؟ - اخرسي قليله الادب - لن اخرس، انا اقول الحق ، تريد قتل رجل باع شقته وخسر وظيفته وخطيبته من اجل فتاه شاهدها تُباع امام عينيه ، لم اجلب له سوى المصائب ولن اسمح ان يُقتل بسببي ، انا الوحيده بينكم لا احد لي وبموتي ستغسل عارك وسيحيا الكلُ بسلام . قهقه ساخرا و كان هذا كل جوابه والكل مصدوم من فعلتي بينما كان الاصرار يشع من عيوني ، صرخت امي وهي تبكي - وانا يا زينه ؟ انا امك وانت كنزي - حتى انت يا امي تزوجت عمي ولك حياتك ، انا الشخص الوحيد بينكم الذي لا اهميه لوجوده . - اهداءي يابنتي ، لن يُقتل احد. تكلم عمي عقيل واقترب ببطء وهو يمد لي يده لياخذ السلاح فحركت شيئا في السلاح وكنت قد صممت على انهاء حياتي فتوقف عمي مكانه فزعا ولكن طارق صرخ وبدأ يقترب - الم تقولي انك قويه ولن تنتحري ابدا !. نظرت لوجه القمر الذي امامي وهو خائفاً علي واجبت - لقد تعبت من كوني قوية كان عمي عقيل يتوسل ان اترك السلاح وعمي طه يضحك مستهزا كانت عمتي غير قادره على التنفس وهي تبكي وامي واقفه تضرب وجهها بيديها بطريقة مؤلمة، حتى انتفخ وجهها، قلبت نظري بين كل تلك العيون الفزعه بينما تكلمت خالتي سميه - لاتموتي وانت عاصيه يا زينه، لاتفعلي !. - زينه يا ابنتي اين تلك الايات التي شرحناها عن الصبر !. تكلم عمي خليل وهو يحاول تذكيري بالاخرة وعقابها، على أمل ان اتراجع - نسيتها كنت مصممة عن أن انتحر بسرعه ولا اريد ان افكر بالعقاب الذي ينتظرني لو فعلته ، عذاب ساخلد فيه للابد ! وذلك الصوت الذي يدوي بداخلي يحثني لان اسرع بفعلها دون تردد لا يرحمني ابد. بدا طارق يقترب بحذر حتى اصبح قريبا جدا عيوننا تلتقي بالم ، عيوني تبكيه وعيونه غاضبه مصممه على انقاذي للمرة الثانيه - ناوليني السلاح فتراجعت وانا اصرخ به - لاتقترب كنت اتراجع وهو يقترب حتى اصطدمت بشئ ما وفجاءة قبضت على يدي يدا من الخلف فقررت ان استمع لتلك الاصوات التي تشجعني لاتخلص من هذا العذاب واضحي بروحي فداءا لحب حياتي فاغمضت عيني وضغطت على الزناد بنفس الوقت الذي ارتفعت فيه يَدِي في الهواء فانطلقت رصاصة، ثم بدات دوامه من السواد تسحبني معها لاسفل عندما استوعبت ما فعلت، هل قتلت طارق بيدي!؟. ارتخى كل جسدي وانا ادعو ياللهي الطف بي هل نهايه هذا الطارق ستكون على يدي انا؟؟!!! | ||||
|
| |
|
16-05-15, 04:05 PM
| #1843 | ||||
| نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| الفصل طويل ويارب يعجبكم انتظر توقعاتكم وللامانه اني اقرة كل تعليق واتمنى ان ارد على الجميع بس صدقا الوقت ضيق واذا ارد على الجميع ما الاقي وقت لكتابه الجديد فياريت تعذروني ورغم هذا دا حاول جهدي ارد على الي اقدر عليه استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه ودمتم بخير | ||||
|
| |
|
16-05-15, 04:32 PM
| #1846 | |||||||||
| نجم روايتي و عضوة في ألتراس قلوب أحلام  
| اقتباس:
 خلاص استسلم وارجع الاسبوع 7 ايام وامرى لله عشانك بس ممكن يكونوا فصلين انا عرفه انتى كريمة وهتخليهم 2 او 3 براحتك على الاخر  | |||||||||
|
| |
|
16-05-15, 04:33 PM
| #1847 | ||||
 
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بذمتك دي قفلة بريئة اومال لو مش بريئة كنتي قفلتيها ازاي اكيد طارق مش هيموت بس يا ريت كنت جبتيها في عمها طه عشان نستريح منه هو أس البلاوي كلها يا ريت مصدقهم لا عايز يموتهم وكمان من قبل ما يسمع التفاصيل في سؤال سالتهولك قبل كده وهساله تاني طارق هو الشخص اللي كانت بتشوفه في المكتبه وهو فعلا كان يعرفها لما اشتراها في المزاد ولا لا ممكن انهم يستعينوا بالظابط اللي اسمه وليد ده عشان ياكدوا كلامهم لاعمام زينه ربنا ييسر امورك وتنزلي البارت في ميعاده يوم الاثنين هننتظرك ان شاء الله دومتي في رعاية الله وحفظه   | ||||
|
| |
|
16-05-15, 04:35 PM
| #1848 | ||||||||
| نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة  
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء الخيرات والسرور والسعادة ياعراقية يعني العم عقيل انسان متفهم ومثقف عكس الغبي طه اللي اول حجاية عنده اقتل اذبح اصلخ شفت ياعمل خليل المسكينة من ايش كانت خايفة خايفة من هذا الثور اللي اسمه طه لافهم ولا ادراك صحيح الصدمة كانت قوية على العائلة ومنهم فلاح بس محد يصدق هاي الشغلة اللي صارت يعني الكل يعرف ببيع الرقيق بس يحاول ان يتعامى حتى وان اعتدي على زينة الثور طه راح يحملها الذنب لانها بينت وجذبت المعتدي طارق حقيقة انا مااعرف انت شنو راح تحصل من كشف الحقيقة عمي هو هذا الثور يفيد وياه الكلام اعتصر قلبي على مشهد الام وزينة يا فلتة زمانك يازينة قتلتي الولد ؟؟؟ وهاي قفلة بريئة وهادية لعد اذا كانت غير شنو راح تسويين بينا ياعراقية سلمت يمينك ياوردة | ||||||||
|
| |
|
16-05-15, 04:44 PM
| #1849 | |||||||||
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 34 ( الأعضاء 28 والزوار 6) بريق العابرين, khoukhou, أم الأبطال, عمر أبوبكر, نسمة صيف 1, shams ali, SleepingBeauty, starmoon, sara alaa, الود 3, عمر السعيد, شهد محمد صالح, Iraqia, hollydeath, rontii, belladone, اغلى ناااسي, hiba21, سناء هلسة, @NEW MOON@, ayooosha, Semara, reemoy, العذرآء, نورسي, RazanB, سوما محمد | |||||||||
|
| |
|
16-05-15, 05:16 PM
| #1850 | ||||||||
| نجم روايتي و عضوة في ألتراس قلوب أحلام
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء الورد والفل عراقية دى قفلة بريئة اومال لو شريرة هتعملى فينا ايه عراقية كعادتك يا قمرية مبدعة والفصل ررررروعة وملئ بالمشاعر لقاء زينة ووالدتها مؤلم خااااااااااااالص طه ده انسان متخلف يحمل زينة ذنب بيعها ويفترى عليها كمان بكلام مش كفاية لحصل لها بجد انسان غبى كان نفسى الرصاصة تيجى فيه العم خليل حس دلوقتى بمعانة زينة ام طارق شخصية قوية ومؤمنة عجبتنى كتيييير وهى بدافع عن طارق اكيد طارق كويس منتظرينك على ناااااااااااااااااااااااا اااااااااار يا قمر | ||||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
551Likes
.png)
.png)
العرض العادي
