|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: بعد انتهاء الرواية تحبوا اكتب رواية جديدة ولا لأ وبدون اي مجاملات محتاجة اعرف رأيكم | |||
نعم | 43 | 97.73% | |
لا | 1 | 2.27% | |
المصوتون: 44. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
19-10-15, 10:45 AM | #1161 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء الاناقة
| اقتباس:
| ||||||
19-10-15, 10:46 AM | #1162 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء الاناقة
| اقتباس:
| ||||||
19-10-15, 10:49 AM | #1164 | |||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء الاناقة
| الفصل التاسع اليوم ان شاء الله وغالبا في هنزله العصر لكن لو تعثرت في شيء هنزله مساء لكن ان شاء الله هنزله اليوم | |||||
19-10-15, 10:58 AM | #1165 | ||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
متشوقة جدا لعودة الرواية...أخدني الحنين..واشتقت للأبطال بزااااااف...هههههههه...وفي انتظارك حبيبتي تسجيل حضور صباحي | ||||||||||
19-10-15, 11:32 AM | #1167 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء الاناقة
| اقتباس:
| ||||||
19-10-15, 05:38 PM | #1168 | ||||
| كملت قراءة الفصول كلها اخيرا ....الفقلة مشوووووقة ..الحمد لله ان تنزيل الفصل التاسع اليوم .....مرسي وليان..ياريت مرسي يقدر ينسيها خالد.اتمنى لهم التوفيق مع بعض.....لينا وخالد ....لينا رغم طريقة تفكيرها الغلط لكنها مو سيئة مية بالمية ...و ال كانت تركت خالد على طول واستسلمت لإغراءات كمال حمدي......وبعدين هي غلطت لمن ما خبرت احد عن تهديدات كمال..كيف اتصورت تقدر تتصرف مع واحد زيه....يا ترى خالد رح يسامحها و ﻻ ﻷ ..شكله حيسامحها........اسماء. ايش صار لامها يا ترى ..وهي وسليم.قلوب قلوب قلوب) | ||||
19-10-15, 07:42 PM | #1169 | |||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء الاناقة
| الفصل التاسع " ما الذي تقصدينه امي ؟ ما معنى كلامك الغريب واسئلتك الاغرب عن ماسة ومن اين تعرفين والدها ؟ " همهمت امه بكلمات غير مفهومة ثم نظرت اليه بصدمة لكن سرعان ما تبدلت ملامح وجهها وكأنها تدعى البلاهة وقالت " لا شيء بني لا تهتم فربما تشابهت لدي الاسماء " قال عادل بعدم اقتناع " كيف تشابهت الاسماء لديك وقد سألتني في البداية عن اسم ماسة بالتحديد ورددتي اسم والدها وكأنك تعرفينه منذ زمن " قالت امه متداركة الموقف وكأنها تتهرب من اسئلة ابنها التى ستفتح عليها بابا لن يغلق ابدا " دعك من هذا الموضوع ... هل تناولت غداءك؟؟" كاد ان يفقد صوابه بسبب تهربها من اسئلته فقال لها " امي لا تراوغي فأنا لست طفلا صغيرا امامك ... جاوبيني وبكل صراحة من اين تعرفي احمد خطاب والد ماسة !!!" تلعثمت امه في الكلام فقال لها بعصبية " امي اخبريني حبا بالله " قالت له " يا حبيبي انه موضوع قديم وقد مر عليه وقت طويل ولا ينبغي ان ننبش في الماضي فقد مات الرجل وانتهى كل شيء" رد قائلا " انا لا افهم شيئا واحدا مما تقولين ؟ ما علاقة هذا الرجل بنا ومن اين تعرفيه وما هو الموضوع الخطير الذى تمتنعين عن ذكره ؟" " عادل سأسألك سؤال ... هل تثق بي ؟ " رد بسرعة " بالطبع امي ... لكن هل هناك شيئا بخصوص ماسة وهل وجودها هنا يمثل مشكلة " قالت مقاطعة " دع الامور كما هي وربما ستعرف كل شيء في الوقت المناسب " وغادرت غرفتها قبل ان يسألها عن المزيد فهي نفسها تستغرب من هذه الصدفة العجيبة فقد وصل اليوم خطاب لماسة وتسلمته هي بيديها وقرأت اسم ماسة عليه ولم تصدق عينيها لقد علمت انها ابنته قبل ان تسأل عادل لكنها ارادت التأكد ولا تدري الان كيف ستواجه ماسة بعد ان علمت بحقيقتها والى متى ستظل تخفي الحقيقة عن عادل. التعديل الأخير تم بواسطة rontii ; 19-10-15 الساعة 11:29 PM | |||||
19-10-15, 07:45 PM | #1170 | |||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء الاناقة
| لم تستطع العودة الى المنزل بعد ما حدث مع خالد ... لا يمكنها مواجهة احد ولن تستطيع ان تخبرهم بما فعلته وخاصة ليان فهي لا تخطيء مثلها ... ليست بمثل هذا الغباء ... شتمت نفسها كثيرا وسارت بلا هدى في الشارع ولم تنتبه لذلك الواقف يراقبها من بعيد. بعد فترة طويلة وجدت نفسها متعبة وتريد ان ترتاح قليلا جلست على مقعد انتظار في الشارع وفتحت هاتفها لتتفاجأ بعشرات الاتصالات من ليان ووالدها لكن لا يوجد اتصال واحد من خالد ... حزنت كثيرا لأنها شعرت انها رخيصة ولامت نفسها على تسرعها ... لكنه كان قاسيا معها كثيرا ولم يستمع الى مبرراتها ... لقد اتهمها في اخلاقها واهانها وكاد ان ينتهكها . قالت بصوت مسموع " كيف اوصلته الى هذه الدرجة !! وذلك الوغد الذي لا يحترم سنه سوف انتقم منه" سمعت صوت سيارة تتوقف امامها فرفعت رأسها لتنظر فوجدت مجموعة من الشباب ينظرون اليها تلك النظرات التى تصيبها بالغثيان. ابعدت وجهها لتنظر الى الشارع ... لكنهم لم يرحلوا ... قال احدهم " لماذا يجلس الجميل وحيدا " وقال اخر " هل تريدين ان نوصلك الى مكان ما ... ام تريدين ان تأتي معنا " قامت مسرعة من مقعدها ولتمشي بأقصى سرعتها لكنهم لم يتركوها بل تحركوا بسيارتهم بجوارها كانت تشعر بالرعب فالساعة تجاوزت العاشرة مساءا وهذه المنطقة الهادئة خالية تقريبا من المارة لعنت غباؤها الذي احضرها الى هنا فربما سيخطفوها او يفعلوا بها شيئا شعرت بيد تسحب ذراعها فانتفضت ذعرا صرخت وقالت " اتركني يا حقير " لتجد شاب اخر يمسك بذراعها الاخرى فصرخت اكثر وقاومت محاولاتهما في ادخالها السيارة اخذت ترفس بقدميها وتضربهما بلا جدوى وكادا ان يدفعاها داخل السيارة لكن فجأة شعرت بأن الايدي القذرة تركتها فتحت عينيها التى كانت تغلقها من خوفها لتجد اخر شخص توقعته ان يكون هنا صرخت بقوة " خالد انقذني " كان خالد قد دخل في معركة مع الشابين بينما فر الباقين بالسيارة كالفئران اجتمع بعض الناس ممن نزلوا من منازلهم على صوت صرخات لينا حاول بعضهم فض العراك لكن خالد كان كالوحش انهال ضربا في الرجلين وفي اي احد يقترب منه بينما لينا جالسة على الارض ترتعد فالتفت حولها بعض النساء ووضعت احداهن شال على كتف لينا التى تمزق احد اكمام قميصها نتيجة لمقاومتها تمكن الرجال من ابعاد خالد عن الشابين قبل ان يقتلهما وقد غرقا في دماؤهما وبعد ان تخلصا من قبضته ركضا بسرعة خوفا من ان يبلغ احدهما الشرطة اعتدل خالد واخذ ينفض ملابسه التى تلوثت بالتراب والدماء مسح شفته التى سال منها الدماء بعد ان فاجأه احدهما بقبضة قوية في وجهه سار ببطء ناحية لينا التى خافت ان ترفع وجهها اليه حرجا وخوفا وامتنانا مد يده اليها وقال بصوت غليظ " هيا بنا " امسكت يده الممدودة وقامت بوهن ليحيطها بذراعيه ويسير بها نحو سيارته عندما وصلا الى السيارة التفتت اليه نظرت الى وجهه الحبيب لكنه لم ينظر اليها ارتمت في حضنه ولفت ذراعيها حول خصره لتحتضنه بقوة بينما جسدها ينتفض ارتعادا قالت له بصوت رقيق غلبه البكاء " اشكرك حبيبي ... سامحني انا احبك " ابعد يديها الملتفة حوله بقسوة وقال لها " ادخلي السيارة " قالت معترضة " لكن ... " قال لها " الآن ولا تنطقي بكلمة واحدة لا اريد ان اسمع صوتك " دخلت السيارة ودموعها تأبى التوقف ولايزال جسدها مرتعشا اوصلها امام منزلها فتذكر كيف خرج الى الشرفة بعد حديثه مع عادل ليجدها جالسة على الرصيف امام منزلها تبكي وكأنها خائفة من العودة الى المنزل ولم تتحرك لوقت طويل حتى سارت في الشارع ولم تصعد الى المنزل في البداية اعتقد انها ستذهب للقاء ذلك المليونير فنزل ورائها مسرعا وركب سيارته ليلحق بها لكنه فوجيء بسيرها وحيدة ظل خلفها بدون ان تنتبه لانه قلق عليها لكن النوم غلبه وهو ينظر اليها وهي جالسة على المقعد فاستيقظ مفزوعا على صراخها جن جنونه عندما وجدها بين يدي هذان الشابان لقد اساءت اليه قبل ان تسيء الى نفسها ويجب ان يعاقبها قال لها " انزلي الان " قالت بضعف " خالد ارجوك اسمعني " رد بسرعة " لا يوجد شيء اسمعه لقد انتهى كل شيء" شهقت بالبكاء وقالت له برجاء " ما الذى تقصده ؟" قال لها بقسوة " اقصد هذا " وخلع خاتمه وامسك كفها ليضعه فيه نظرت اليه بصدمة وقالت " هل ستتركني ؟ خالد انت تحبني كما احبك وما حدث لا ذنب لي به انت تعلم " صرخ بها " اصمتي لا تذكري ما حدث امامي مرة اخرى ويكفي كل ما فعلته حتى الان لقد برهنتي لي انني خطبت فتاة عديمة الادب مع احترامي لأهلك ... انظري الى اختك وتعلمي منها كيف تكون الفتاة محترمة وكيف تصون نفسها ... اتعلمين كان يجب على ان اخطبها هي لا انت " نظرت اليه نظرة غريبة ... نظرة صدمة والم وكبرياء قالت بهدوء غريب بعد ان مسحت دموعها " وانا نادمة انني قبلت بك فأنت لا تستحق حبي " والقت خاتمه ارضا ثم خلعت دبلتها والقتها في وجهه قبل ان تخرج من السيارة سحبها بقوة من ذراعها وقبلها بعنف قبلة اودع بها كل غضبه منها ولم تحمل سوى مشاعر سلبية خالية من اي عاطفة ثم تركها فجأة قائلا " هذا فقط لتتذكري كم كان من السهل ان احصل عليك ولتراجعي نفسك وتعودي الى صوابك " مسحت فمها بقرف ونظرت اليه باحتقار صفعته بقوة على وجهه وقالت له " انت حقير " ثم خرجت من السيارة وركضت على الدرج مسرعة بينما نظر الى اثرها بألم وندم على ما فعله بها لكنها كانت تستحق ************************************************ | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|