|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من من الشخصيات اجدت ابرازها اكثر ؟ | |||
أميرة | 56 | 57.14% | |
أرسلان | 30 | 30.61% | |
أروى | 11 | 11.22% | |
ياسر | 14 | 14.29% | |
ليلى | 12 | 12.24% | |
آدم | 8 | 8.16% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 98. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-06-15, 09:45 AM | #241 | |||||||||
نجم روايتي
| عجبأ لقلبي❤ وهو بحجم الكف !! كيف احتواكم وانتم بحجم الكون كنتم وما زلتم وستبقون من اروع من ادخله القدر الى عالمي .. أحبكم في الله تذكير . واعتذار . ودعوه . وتهنئه ❶ تـــذكير : أذكرك أنك مازلت غالي عندي ولايزال رقمك محفوظآ بجهازي ❷ أعـــتذار : أعتذر منك إن لم تسمح لي الفرصه بالاتصال بك بسبب انشغالي بهالدنيا ❸ دعـــوه : أسأل الله العلي العظيم أن يبارك لنا في شعبان ويبلغنا رمضان ويتقبل منا ومنك الصيام والقيام و ان يعتق رقابنا ووالدينا من النار ❹ تـــهنئه : أن سبقتني فٱنـَـِت الكريم ابن الكرام وأن سبقتك فمنك تعلمت الأحترام أهنيك بقرب شهر رمضان اهداء لكل غالي على قلبي | |||||||||
16-06-15, 05:41 PM | #243 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ،وقاصةبمنتدى قلوب احلام وعضو بفريق الكتابة للروايات الرومانسية المتنوعة وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
| |||||||
16-06-15, 10:23 PM | #245 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ،وقاصةبمنتدى قلوب احلام وعضو بفريق الكتابة للروايات الرومانسية المتنوعة وكنز سراديب الحكايات
| رمضان كريم لجميع متابعاتي و آل روايتي كل عام و انتم بألف خير اليوم رح انزل الفصل السادس للاسف رح يكون آخر فصل نلتقي بعد رمضان بس رح انزل تصبيرة تصبركم لبعد رمضان بس ما رح نزل حتى اشوفكم تجمعتواا فينكم بناااااااات | ||||||
16-06-15, 10:49 PM | #247 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ،وقاصةبمنتدى قلوب احلام وعضو بفريق الكتابة للروايات الرومانسية المتنوعة وكنز سراديب الحكايات
| نورتي يا روحي اموووووووه https://www.rewity.com/forum/images/smilies/amwa7.gif | ||||||
16-06-15, 10:58 PM | #249 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ،وقاصةبمنتدى قلوب احلام وعضو بفريق الكتابة للروايات الرومانسية المتنوعة وكنز سراديب الحكايات
| نورتي عزيزتي شوي و انزلوا رمضان كرييم غاليتي | ||||||
16-06-15, 11:04 PM | #250 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ،وقاصةبمنتدى قلوب احلام وعضو بفريق الكتابة للروايات الرومانسية المتنوعة وكنز سراديب الحكايات
| الفصل السادس: اغتنمت فرصة تراخي يديه ، انتزعت نفسها منه و هتفت بوحشية :" سأتطلق منك عند اقرب مأذون أتسمعني ؟ و رغما عن انفك المغرور " غادرت من المقهى بغضب و قهر ، ركبت سيارتها ثم انطلقت متجهة إلى البيت، رن هاتفها فأجابت على عجل :" مرحبا أروى" وصلها صوتها الباكي و المرتعش :" تعالي أميرة بسرعة أنا في مشفى (...) ل.يلى...حا..و.لت الا..نتحار " تمتمت لها بكلمات مطمئنة و انحرفت عن الطريق برعونة إلى المشفى، حسنا يجب أن تهدأ من روعها و تكون هادئة و متماسكة ، بعد أن سالت الممرضة عن غرفة ليلى محمود ، طرقت الباب و دخلت و هي ترسم ابتسامة هادئة ، كانت ليلى جالسة على السرير شاحبة و عيناها زائغتين ، أما أروى كانت تماثل ليلى شحوبا ، احتضنتها بحنان و هي تقول :" الحمد الله على سلامتك عزيزتي" اومات لها برأسها شاردة و تائهة ، جلست أميرة تتبادل الحديث مع الفتيات لكي تزيل التوتر . حل الليل سريعا، انزلقت ليلى تحت الغطاء معلنة رغبتها في النوم، خرجت الفتيات من الغرفة و طلبت أميرة من أروى الذهاب إلى البيت و هي ستتكفل بالباقي، اقتنعت بكلامها بصعوبة و غادرت إلى البيت، أما أميرة ذهبت إلى الدكتور تسأل عن حالها. طرقت باب الدكتور ليطلب مني الدخول بنبرة فرنسية:" ادخل" دلفت إلى داخل المكتب لألمح الدهشة ثم الإعجاب الذي طفا في ملامحه جليا، جلست على الأريكة الجلدية بارتباك و هي تقول له:" هل أنت الطبيب المشرف على حالة ليلى محمود؟" أجابها بنعم :" نعم أنا هو ، تلك الآنسة لو تأخرتم قليلا لماتت ، لقد أعطيتها بعض الأدوية لترتاح انتبهوا عليها " أومأت له أميرة بالإيجاب و شكرته ، كانت ستخرج من المكتب إلا انه أوقفها قائلا :" مهلا يا آنسة ! هل أنت هي برنسيسا سالفدور ؟" ابتسمت بإشراق :" اجل أنا هي" ليول بأدب :" شرف عظيم لي أن التقي بفنانة مثلك ، لقد كنت في معرضك الأخير إلا أن الفرصة لم تسمح لي لمقابلتك شخصيا" قلبت عينيها بضجر و قالت بمرح زائف :" ها قد التقيت بي ، اعتذر علي الذهاب الآن" و خرجت دون أن تسمع رد هذا المتحذلق . قريبتها في المشفى بسبب .........انتحار ! لم ترد أن تسألها عن السبب أو تلمح إلى هذا فهي الادرى بهذا الشعور و قد حاولت أن تنتحر قبل سنوات بسبب حياتها التي كانت تراها من الجانب المظلم فقط ، كانت يائسة من نفسها بسببه ....هو ! دائما ما تنحرف ذاكرتها إليه همست في نفسها ( يا الهي متى ستتخلص من أغلال حبه ؟!) . ************************************************** *************** فور أن سمعت ليلى صوت إقفال الباب، انفجرت في بكاء مرير لما لم تمت ؟! لما لم تتخلص من عارها؟ ! ازداد نحيبها الصامت رغم أنها كانت تتظاهر بالابتسام و تحمد الله أنهن لم يسألن عن سبب محاولة انتحارها ، ماذا كانت ستجيب أنها فتاة غير شريفة و ستذبح لا محالة ؟ لن تسامح ذلك الملعون أبدا لقد آلمها كثيرا و هذا الألم فاق حجم السماء ، لقد كانت حياتي ممتازة و مريحة لما عاد إليها ؟ إنها تشعر بتعب تريد أن تنام بل يجب عليها أن تنام.... ! أغمضت عينيها بإرهاق و ألوان الكآبة بدأت تصبغ وجهها بإتقان. ************************************************** *************** بعد أن أجرت أميرة اتصال مع والدتها تخبرها بأمر ليلى و أن تجهز لها غرفة و تذكرة إلى لندن ، هذا أفضل لها ستبتعد عن هذا الجو و العمل لعل نفسيتها ترتاح ، استلقت أميرة بجانب سير ليلى تنظر إلى القمر المكتمل عبر الشباك و ذكرى بعيدة هاجمتها : ككل ليلة يذهبان إلى الشاطئ ، استلقت على الرمل بجانبه ، فأحاط خصرها و قربها من صدره قائلا بغزل رقيق :" هل أنت من تشبهين القمر؟ أم أن القمر من يشبهك؟ !" لتضحك بخجل و تقول بحالمية :"أرسو !" أغمض عينيه براحة و قال ." يا قلب أرسو" احمرت وجنتاها و قالت:" إذا رزقنا بفتاة سأسميها أساور" ضحك بعمق و مازحها :" هذا كله بسبب حبك للأساور" ليهمس في أذنها بوقاحة :" و ماذا إذا كان توأم" ابتعدت عنه بخجل و اسبلت أهدابها :" كف عن هذا مزاحك ثقيل ! سخيف" قال لها بعشق خالص و يديه تعتصرانها:" هذا السخيف يذوب عشقا بك... ! أغمضت عينيها ذلك الوقت كانت ذكرى جميلة أما الآن إنها تمزق قلبها تمزيقا، دمعتين يتيمتين انحدرتا على خديها، مسحتهما و أبعدت نظرها على الشباك لتغط في سبات عميق. ************************************************** *************** كانت أروى جالسة في المطبخ تحتسي الشاي لم تستطع أن تنام و المنزل ساكن بشكل مخيف، تذكرت حين وجدت ليلى ممددة على أرضية الحمام ، شاحبة جدا صرخت اجل و قد ظنت أنها ماتت كوالدها يوم وجدته مشنوق و الحبل الغليظ يلتف حول عنقه كأفعى كانت تصرخ فقط تصرخ حتى أغمي عليها . هرعت بليلى إلى المشفى و هي في حالة اللاوعي ، تذكرت والدها الحنون لأنه حرم من الوالدين و هو صغير عوض ذلك فيها ، كان غدق عليها بكل أنواع الحنان و الحب ، إنها تريد أن تبكي لا ضرير من بعض البكاء لعلها تخرج من دنيا الأحزان ، كانت تبكي و تبكي فشعور الوحدة و الضعف تسلل إليها رغما إليها و كل الذكريات السيئة اتخذت تلك الليلة لتعرض عليها كأنها شريط فيديو . ************************************************** *************** كانت فتاة بشعر كستنائي جالسة في وسط الحديقة ، ابتسم و ركض وراء تلك الفتاة و هو يردد :" جودي..جودي توقفي هل أنت حية" توقفت تلك الفتاة عن الركض فور أن اقترب منها تخلل خصلات شعرها بحنان و هو يقول:" صغيرتي.... أختي الحبيبة" سرعان ما تحولت تلك الخصلات إلى بني محمر ، قابلته عيون شديدة الزرقة ملطخة بالكحل ن تشبثت به و هي تهمس بضياع :" أرجوك ساعدني" رفع جزئه العلوي بجزع و كان يلهث بسرعة ردد في نفسه (كان مجرد كابوس ) اجل كابوسه الذي يتكرر دائما لكن هذه المرة اقتحمته زرقاء العينين . رأى أن النور تسلل عبر الستائر الزرقاء، انه الفجر لا مجال للعودة إلى النوم يأخذ حمام ثم يذهب إلى الشركة حيث سيقابل زرقاء العينين. ************************************************** *************** بقي آدم مسمرا على الأريكة، يجب أن يصلح جزءا من أخطائه معها و ذلك بأن تصبح ليلى زوجته، غاص للبعيد و كلمات أمه تدوي في عقله ( ستتزوجها رغما عنك) هل ستقبل به ؟ المهم هو أن تسامحه، كيف حالها يا ترى الآن ؟ لقد كانت منهارة، و وقفتها مترنحة غير متوازنة، كم كره نفسه لحظتها و قد خيب أمل اقرب الناس إليه ليلى و أمه. أمه غاضبة عليه و ليلى منهارة بسببه. نهض من على الأريكة متثاقلا سيستحم و يغير ملابسة ليطلبها إلى الزواج. ابتسم بسخرية مريرة (أي زواج هذا ؟ !). ************************************************** ************** ارتدت أروى ثوبا اسود و ربطت شعرها على شكل ذيل حصان ، لم تتعب نفسها بإخفاء التعب و الهالات السوداء الظاهرة على وجهها ن إنها الثامنة و عملها يبدأ على التاسعة لن تستطيع زيارة ليلى في المستشفى حسنا ستطلب من مديرها المتفهم أن يسمح لها بالخروج . زفرت و هي تقول:" كل هذا بسبب نومي بحلول الفجر"، ركبت سيارتها متجهة إلى العمل. دخلت إلى مكتبه و ألقت عليه تحية الصباح ثم استلمت عملها، لقد وصلت على الثامنة والنصف هذا جيد ستكمل عملها باكرا و تخرج لرؤية ليلى. ************************************************** *************** ارتدت ليلى ملابسها المكونة من بنطال جنز غامق و بلوزة خضراء بأكمام طويلة و شعرها مسرح على شكل كعكة منخفضة. لقد أحضرت أميرة حقائبها لتسافر لدى والدها ، لم تستطع أن ترفض فهي أيضا محتاجة للابتعاد. هو.لهي كيف تقابل عينيه دون أن تشعر بخزيها و عارها ؟ حتى أميرة كانت مرهقة و متعبة و كأنها لم تنم منذ شهور، كيف أمكنها أن, تلاحظ هذا و وجه ليلى يحاكي وجه الموتى، سمعت رنين هاتفها فخفق لبها ألما و هي تتذكره...هو ...هو لا تستطيع أن تنطق باسمه و الغثيان يتصاعد مرة أخرى ، ضغطت على الزر الأخضر ليصلها صوت أروى الحزين و الغاضب:" صباح الخير ليلى كيف حالك" أجابتها بصوت متحشرج :" بخير الحمد الله" و ذلك الصوت يصرخ( لست بخير و أتمنى الموت ألف مرة) أتاها صوتها مرة أخرى لكن هذه المرة متأسف :" آسفة لن استطيع الحضور فمديري اللطيف لم يسمح لي" في موقف آخر كانت تضحك إلا أنها فقدت الرغبة بكل شيء أجابتها بتفهم :" لبأس عزيزتي على كل حال أنت لن تلحقي علي فأنا سأسافر إلى لندن بعد ساعتين لمدة أسبوع" وصلتها شهقتها الناعمة و هي تقول :" يا لي الحظ سأشتاق اليم عزيزتي ، حسنا سأكمل عملي مع السلامة انتبهي لنفسك " تمتمت لها بكلمات الوداع المعتادة ، جرت حقيبتها نحو سيارة أميرة ، سترحل من هنا إلى بيتها البارد ...! ************************************************** *************** كانت أروى تستشيط غيظا لم تستطع أن تكون بجانب قريبتها و تواسيها بسببه هو ، لا و لم يكتفي بهذا فقط بل اتهمها بالدلال و الكسل ثم أعطاها أكواما أخرى من الملفات، رأت ذلك الرجل التي كانت أميرة متشنجة في حضوره ، دخل إلى مكتبها و قال بلطف:" هل أستطيع أن آخذ القليل من وقتك !؟" نظرت إليه بريبة و أومأت له برأسها. ************************************************** *************** عادت أميرة للبيت لكي تغير ملابسها بعد أن أوصلتها إلى المطار، كان شاب أشقر يقف قرب الباب سرعان ما اتضح انه آدم رحال، عبست باستغراب فور أن لمحها قال:" صباح الخير آنسة فاضل ،هل ليلى في البيت" أجبته:" لا إنها مسافرة ، لكن إن أردت الكلام بشأن المشروع استطيع تدبر الأمر" قال بارتباك :"لا أريد التكلم معها بأمر شخصي هل لكي أن تخبريني أين سافرت" قالت أميرة بعفويتها المعتادة:" سافرت إلى لندن منزل والديها ، لكن ما الأمر" تجهم و جهه و قال بتعبير مبهم:'' أريد الزواج بها". ************************************************** *************** بعد ساعات: استقرت ليلى في غرفتها الجديدة و هاهي تضع رأسها في حجر سهيلا تمسد شعرها بحنان قالت لها:" لما فعلتي هذا عزيزتي اخبريني ؟ " فور أن تذكرت بدأت بالبكاء ، بعد أن هدأت موجة البكاء ، كانت تريد أن تبوح لأحد و إلا ستنفجر ، قالت بتردد:" هل تذكرين آدم؟" أومأت سهيلا بتوجس لتكمل ليلى بانهيار و قد انتزعت نفسها من حجر أمها سهيلا :" لقد....لقد...إ..غ...ت..صبني " ترنحت سهيلا من مكانها و وقعت مغشيا عليها. انتهى الفصل السادس قراءة طيبة منتظرة رايكم على الفصل اموووووووه | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|