|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: تفضيلكم لروايتي القادمة ؟ | |||
فكره جديده تماما | 500 | 38.79% | |
جزء ثاني بثنائيات جديدة ومتصل بالثنائيات القديمة | 789 | 61.21% | |
المصوتون: 1289. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-02-16, 10:27 AM | #2922 | |||||||
مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات
| اقتباس:
صباح الورد والعنبر غاليتي...... الحمدلله على سلامتكم حبيبتي ولاترو مكروه ابدا باذن الله...وحفظكم الله ورعاكم..ويسر الله جميع امورك حبيبتي.... الفصل رااااائع جدا بكل المقاييس...كان ممتلئ بالمشاعر والاحاسيس الجياشة..ابدعتي حبيبتي ...دمتي مبدعة ومتالقة...وسلمت يداك على ماخطته وتالقت ...اسعد الله وسدد خطاك... ..... وناتي للفصل: سمعت صوته يقترب أكثر وبحته تصبح حميميه ..دافئه ".. مياااس .... أنا لن أؤذيكي ما حييت ...." رفعت وجهها بابتسامه ساخره ..متألمه ... حاقده .. غاضبه عيناها في عينيه تقص ألف حكايه .... ذلك البريق الزجاجي الصلب الذي ما زال يغطي عينيها فيزيد لونهما جمال ..... مسّه في الصميم .... مسّته دموعها الصلبه التي تظهر مدي ألمها .... مدي جرحها منه ...... ارتعاشة شفتيها التي يود التهامها كي يهدئ تلك الارتعاشه المثيره لعينيه .... كل شيء فيها كان يؤلم قلبه في الصميم وصوتها يلسعه أكثر .. بهدوء " لقد آذيتني ..وانتهي الأمر ..." خوف يحيى من فقدان مياس جعله يفجر قنبلته المتهورة انها زوجته...انني خائفة انك خسرتها بفعلك هذا.. مياس المها كبير وجرح لن يبرا بسرعة .....وخوفها على سمعة والدها وافقت ولو بيدها لم توافق بهذه الطريقة ابدا... ..... لقد أخبرتني ماما ألا أجعل أحد يقبلني سوي أقاربي ...لذا يمكنك تقبيل يدي...." لم تملك مياس الا أن تطلق ضحكه منعشه من الصغيره المشاكسه التي تتكلم بجديه شديده وكأنها تملك الحق والأمر وتمد يدها لها فتجاهلها وهي تمسك وجهها وتقبلها عنوه علي وجنتها قائله بصوت يشبه صوتها الناعم " وأنا ماما أخبرتني ألا أقبل يد أحد سواها هي وأبي ...." هههههههههه المشهد جدا مضحك...سبحان الله لقد جعل الله بطريقك هذه الفتاة لكي تمتص قليلا من المك وترسم الابتسامة على وجهك.... ... " إصبر تميم ... علي قدر حبك اصبر ..." أومأ تميم برأسه وهو يجلس بجانبها يميل ليسند مرفقيه علي ركبتيه بهدوء وتحدث بصوت به بحة غريبه " لقد آلمتها جدتي وأنا لا ألومها .... فقط.. كنت أودها تنظر لعيني ..." ابتسمت الجده بحنان وأجابته بغمزه لم يرها " تنظر لعينيك ..فقط تميم ...!!" تنهد بحرقه نابعه من قلبه ... ولأول مره يشعر بهذا الاحساس ...يا الله . كم هو ظمآن لوجودها ... لابتسامتها .... لحضنها ... تمتم بخفوت " اشتقت اليها جدتي .... اشتقت اليها بجنون ...." نعم تميم اصبر كما قالت جدتك انها متالمة كثيرا ...ولنرى مالذي ستفعله لإعادتها اليك كما السابق وافضل... ..... " في غرفتها القديمه ..." ثم تابعت بصوت محذر هادئ "تميم ..." وقف يقبل رأسها وهو يتمتم بلذة شوقه التي لا تهدأ " ثقي بي جدتي ..." ثم تركها وخرج تتابعه دعواتها الصادقه له ولأحفادها جميعا نعم ثقي به وانا اثق بانه سوف يجعلها تسامحة ولكن امامك طريق طويل لذلك تميم ...اتمنى ان تعودا لبعضكما في القريب العاجل.... ...... " اشتقت لك ملكتي ....." ثم تركها واتجه للباب وأتاه صوتها المحمل بعذاب وحشرجه قويه " لقد قتلت ملكتك بيد بارده .... قتلتها تميم ... ربما هذا شوق الموت ...." قويه .... موجعه ... كسياط حاد ... جعلته يقف للحظات دون كلمه ... وبعدها تحرك بخطوات واسعه يغادر المكان ... واتجهت هي للفراش تكتم شهقه حارقه ما أصعب الشوق المحمّل بالألم .... كيف تشتاق وهي موجوعه ... كيف تحن له ذلك الوسيم ...صاحب أجمل عينين ... كم تعشق صورتها في بحر عينيه ابتسمت وسط دموعها وهمست " لن أريحك يا حبيب القلب .... فلتذق بعض مما ذقته معك ..." انا معكما انتما الاثنين مع تميم لانه ندم اشد الندم ومع سيلين لانها تالمت وجرحت منه وبشدة... ...... ولكن لابد من معرفتها للأمر ... ليست ابنتي من تفكر بسطحيه ... عليك أن تحدد ما ستفعله بني ... فأنا في النهايه أب ... ولو كنت مكاني لن تقحم ابنتك في أمور كهذه...." تغضن وجه ياسين بألم حقيقي ثم قال بنبره تمي القلب " أنا مدرك تماما لما تقول سيدي ولكن أنا لم أهرب يوما من مسؤوليتي ... ربما لم أخبر مياس بتلك الأمور جميعها الآن خوفا عليها قبل خوف فقدانها ... أنا لن أعرّضها للأذي حتي علي حساب راحتي أنا ... تلك الأمور سأحلّها قريبا ... أنا فقط أوّد أن أضمن تقربها ومعرفتها الحقيقيه لي ولعائلتي قبل معرفتها بالأمور .... ربما لو علمت بحقيقة وجود عمر تكرهه .... وربما لا ... وأنا لا أريد للفتي أن يتعرض للأذي أكثر من هذا ... ولكن معك حق في النهايه ...فقط أحتاج للوقت حتي أخبرها بكل شيء وهذا يأتي طبعا بعد قرارك...." جميل منك ان تقول لوالدها ماحدث في الماضي وانك ستحميها بكل ماتملك ...وانت تريدها بشدة ولن تتركها...فاصبر عليها ان قابلتك بالجفاء والصد فان الصدمة فتكت بها.... ..... بما يؤرقه والآن علم ما يؤرقها .... رغم أنه والدها فهو لا يلومها ... فمن يجلس أمامه يجعل أي فتاه تتعلق به ... خاصة بشخصيته المسيطره وهيبته التي ظهرت في مدخل المكان قبل دخوله .... ولكن ابنته ليست معجبه سطحيه ... الأمر أكبر من هذا ...! ما اروعك ايها الاب الذي تشعر بكل ماتحسه مياس وبناتك الاخريات وما اروع حنانك ....ومثل ماقلت ليست معجبة بل تحبه وتعشقه ولكن انها مجروحة منه وبشدة... ........ ابتسامه صغيره ماكره لاحت في عقلها .... ستعلّمه ذلك الهمجي أبجديات الحياه أبجديات الحب وأبجديات الأبوه لن تكن يارا الا لو جعلته يتغير تماما ... يعلم قيمة ما يملكه حتي يتعلم الحفاظ عليه نعم احسنت كل كلامك رائع ولنرى لاي مدى سوف يصبر... ..... هو لا يهددك مياس ... هو يضمن قربك ... ياسين الآن علي وشك فعل أي شيء كي تكوني له ...." هتفت مياس بغيظ " وأنا لا أريده ...." فأسرعت يارا بنبره قاطعه " كاذبه ..." هبت مياس واقفه تقول بخفوت غاضب " يارا ...." ولكن يارا قالت دون الوقوف عند نبرة الغضب والعتاب في صوت صديقتها " هل يمكنك أن تخبريني كم شخص رفضت أن تقابليه حتي للزواج .... كم شخص في لندن رفضت الاستماع له حتي .... حياتك المتوقفه تماما من الناحيه العاطفيه .. مياس أنت تحبينه بقوه فلا تنكري .... الآن فكّري في خطوتك القادمه بعد موافقتك تلك..." رفعت مياس حاجبيها بإرهاق شديد من التفكير ثم قالت " أنا أشعر باستنفاذ كل قواي .... كلما أتذكر ما فعله معي أغتاظ أكثر وأندم علي اليوم الذي أحببته فيه ..." اقتربت منها يارا تربت علي كتفها وقالت " لقد أحببته ولم يعد ينفع الندم .... الآن فكري كيف تنظمي خطواتك وكيف تحاربي من أجل حياتك التي لن تكون بعيده عنه ... " رائع ماقلته يارا لمياس ..ومثلما قالت انه يريدك لذلك قال لك وارضخك تحت امر الواقع .... ..... ليلة وحمزة وبعد ماحصل بينهما امرهها بتركته ...ليلة تسربت لداخل قلب ودم حمزة واثرت عليه بشدة...وانا اعلم انك لن تستطيع اظهار عكس ذلك بعد فترة ...وليلة ومشاعرها المختلطة من التوتر والخوف من المجهول وتصرفات حمزة معها ...تبين انها حائرة وخائفة ... ..... ابتسامه صغيره ساخره لاحت علي شفتيها وهي تهمس له بعدما نظرت لرماد عينيه العميق " شيء نذير من قسوتك سيد أكرم...." جميل جدا تصرفك مع يارا تحاول ارضائها بشتى الوسائل والاجمل من ذلك انك تريد معرفة ابنك اكثر واكثر لتكون له نعم الاب والسند... .... فقالت ليله بتوتر وخجل " ... شعرت بدقات غريبه تتزايد ... وارتعاشه لا أعلم سببها ... وأنني تائهه لا أعلم ماذا يحدث لي .... وشعرت أيضا بالغيظ لأنه عاملني بجمود بعدها ...." ضحكت مياس ضحكه صغيره وقالت " أهلا بك عزيزتي في ركب البؤساء ...." ثم تابعت وهي تري الحيره علي وجه ليله " أنا سأتركك مع يارا فهي ستشرح لك الأمر من الألف الي الياء ومعه علامات الترقيم.... أما أنا فسأذهب للعمل الآن ....الذي تأخرت عليه للغايه ..." ثم غمزت ليارا بمشاكسه فتنهدت يارا وابتسمت بمشاغبه وهي تتوجه باهتمامها الكللي لليله التي تنظر لها بارتياب حقيقي مضحك ههههههههههههه واجتمعت النساء ...ماهي الخطط التي سوف تدبرونها هههههه.. متشوقة لمعرفتها.... ..... عندما خرجت مياس لعملها بحنق داخلي وخرجت من الشارع المتواجد به منزلها تبحث عن سيارة أجره في الشارع الرئيسي تفاجأت بآخر شخص تود رؤيته الآن....! ايكون يحيى؟؟؟؟ ...... وانتهى الفصل الاكثر من رائع والمتميز متشوقة ومتحمسة جدا لما سيحدث مع الجميع ... تحياتي وقبلاتي لك... | |||||||
11-02-16, 11:16 AM | #2923 | |||||||||||
نجم روايتي
| صباح الخير يا أم ادم فصل طويل رائع و شامل لجميع الابطال ياسين ما كانش قدامه ألا الضغط و بأسلوب ابتزازى على مياس علشان تقبل بالزواج منه و هى مهما عاندت و كابرت و شعرت للحظات منه بالغدر ألا انها تحبه و والدها الحاج رضوان أدرى الناس بطبع بنته و حجة ياسين بستر الميت مهما بلغت قوتها لكن ما تمنعهوش أنه يوضح لها الحقيقة الغائبة بدل أسلوب الابتزاز اللى ممكن يؤدى فى النهاية للكره و التباعد بينهم و ممكن واحدة زى شاهيناز تستغل جهل مياس و تلعب معاها بحقارة و مياس ما تستهليش منه كده . مشهد مياس مع الطفلة جنا كان مشهد مبهج و لذيذ ما فيش غير براءة الاطفال و شقاوتهم اللى تخلى الواحد يخرج من مود الكآبة و المشهد مهما قاوحتى يا هدير ظهرت فيه روحك المرحة و تأثير ادم و براءته عليكى . سيلين و تميم و حرب قادمة بينهم فتميم يسعى لنيل رضا مليكته و يستولى على قلبها و حبها من جديد مع العلم هو متأكد انها لا زالت تعشقه بس جرح القلب و المشاعر أوقات بيكون من القوة فى تأثيره اكتر من قوة تعب البدن و المرض و دوره فى الحرب القادمة مداواة الجرح و بأى طريقة لينال عفو و رضا مليكته ، و سيلين من ناحية تانية تسعى لأثبات هويتها و هى هوية طمست خلال جريها و سعيها الدائم و اللاهث حول تميم . ليلة و حمزة من أجمل الثنائيات فى الرواية يمكن للتناقض الرهيب بينهم فحمزة شرس المظهر و حاد الذكاء و الطباع و ليلة بريئة و رقيقة و ساذجة لدرجة مضحكة احياناً و مشاهدهم بتثير الضحك للتناقض بينهم بس شراسة حمزة و حدة طباعه بتقلق احياناً و خصوصاً مع قدوم والدته و اللى ممكن اقول متحفظة او كارهة لزواجه من ليلة و الاحداث القادمة بتقلق و خصوصاً مع هشاشة العلاقة الوليدة بين حمزة و ليلة من الاساس . يارا و اكرم و هدنة بينهم و يمكن اللى سارع أو ساهم فيها حاجة كلاً منهم للاخر فحاجة أكرم لحب و اهتمام يارا بشخصه و من غير أغراض ددنيئة تتساوى مع حاجة يارا لحب و اهتمام أكرم لها و لابنهم و استشعارها الحرج لموكثها فى بيت الحاج رضوان بس على الرغم من تلهف أكرم لعمر ابنهم لكن ماضى أكرم و تهوره بيقلق على مسار الاحداث بينهم . تحياتى هدورة و شكراً للفصل الممتع و فى انتظارك أى وقت يا أم ادم | |||||||||||
11-02-16, 11:28 AM | #2924 | |||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| اقتباس:
الحمد لله جات سليمة قدر و لطف هي ك د ه الكهربا جزمة انا متعملش الحركات الزبالة دي الا و الحكومة برة البيت و انا اصلا بخاف من خيالي بس العيال بقي يمسكو فيا فلازم اتشجع و اتصرف و ربنا يسترها ههههههههههه | |||||||||
11-02-16, 11:30 AM | #2925 | |||||||||||
نجم روايتي
| الحميلة الرقيقة الأسيرة بأفكارها أشكرك لأنك وضعتى مقدمة هدير قبل تعليقك و ألا ما كنتش حعرف بانفجارات الكهربا ربنا يسلمك يا هدير و يبارك فى ادم و يحفظه و يحفظك من كل شر و ربنا ييسر لك الأمور ان شاء الله . بس عندى تعليق صغنون حبيبتى البطل اسمه ياسين مش يحيى و تكرارك اسمه على أنه يحيى خلتينى اقلق و أقول الزهايمر رجع لى تانى . و على ذكر الزهايمر أستاذ عندى خفيف الظل و روحه الجميلة دائماً ملهمة لكل تلاميذه حكى لنا نكتة أو طرفة عن ثلاث سيدات يعانون من مرض الزهايمر اتفقت اثنتين على انهم يزوروا الثالثة و طبعاً الست قامت تعمل لهم شاى و الاتنين شربوا الشاى و بعد كده الست نست أنها علمت الشاى لهم فقامت مرة تانية و الاتنين طبعاً نسوا و شربوا للمرة التانية و استمر الوضع و الست تعمل الشاى عشر مرات و هما يشربوا لغاية ما انتهت الزيارة و فى الطريق تقوم واحدة من الاتنين تقول للتانية " واحدة ما عندهاش دم ما فيش كوباية شاى واحدة تقدمها " و تقوم التانية ترد عليها " عندك حق و أنا لو كنت معاكى كنت تفيت على وشها " . تحياتى حبيبتى و اشكرك للتعليق فوق الرائع . | |||||||||||
11-02-16, 12:23 PM | #2926 | ||||
نجم روايتي
| الحمد لله انك بخير وابنك كمان والحمد لله عدت على خير أسلوبك رائع وأفكارك حلوه تميم ندمان وعرف غلطته وابتدأ اول خطواته لاسترجاع سيلين في حياته وأول خطوه انه اتحكم في نفسه وقبل مهاجمتها له بدون اي رد لانه يستحق ياسين انسان صادق وذهابه للحاج خطوه صحيحه بس يبقى السر وعلاقته بشهيناز موضع شك عند مياس لانه لن يخبرها الحقيقه الا في الوقت الذي يراه مناسب ليله وحمزه هي بريئة فهل يبقى على صموده يارا احسنت التصرف وتعرف ماذا تريد وكيف تصل لما تريده شكرااا لتنزيل الفصل رغم الظروف | ||||
11-02-16, 01:16 PM | #2927 | ||||
| سلام عليكم اختي الفصل كان رائع رغم ان قصير وتاخرت على ما نزلته ليه كدا دا كون على نار متعطشين على الفصل ولكن نعمل اي الاحداث بالفصل كانت متسلسلة بطريقة حلو ومتناسقة وتعبيرك على مشاعر الابطال كانت كثير جميل وبالتوفيق بانتطار الفصل بليز متتاخريش كثير على تنزيل. | ||||
11-02-16, 02:03 PM | #2928 | |||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وساحرة واحة الأسمربقلوب أحلام
| اقتباس:
شكرا لوجودك | |||||||
11-02-16, 02:05 PM | #2929 | |||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وساحرة واحة الأسمربقلوب أحلام
| اقتباس:
| |||||||
11-02-16, 02:07 PM | #2930 | ||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وساحرة واحة الأسمربقلوب أحلام
| اقتباس:
اقتباس:
هههههههههههههه ... كتير حلوه ..... شكرا ليكي يا قلبي علي تعليقك الرائع جداااا مفصل وعميق وشكرا لكلامك ... رب يسلمك انت كماان | ||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|