21-11-15, 08:47 PM | #925 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| شيء من الندم....... الفصل الثاني و العشرون شيء من الندم الفصل الثاني و العشرون............... ابتسمت ابتسامة خفيفة و قالت بعيون متألقة: "و انا افتخر بذلك............ لم اقصد شيئا سوى ان الناس لم يرتابوا ما دمت ابنة ال مالك........... لم آبه لأسم عائلتي يوما يا مجاهد......... اسفة" تطلعت سعاد الى مجاهد الذي تلاشت حدته و قال بهدوء: "و الان....... ماذا سنفعل؟" و تطلع اليها بغموض........ قالت سعاد بسرعة: "سأذهب الان.......... يبدو انني تأخرت" بعد مرور بضعة ايام......... طرقت على باب بيت علوان و كان شعلان معها اذ ارادت زيارة جميلة و عفاف معا. فتح يحيى الباب و عندما تطلع اليهما تغيرت ملامحه و قال ببرود: "اهلا........... تفضلا.......... كيف حالك يا عمي؟" شعلان و هو يدخل و بتعب و شيء من الانحناء: "بعون الله بخير يا ابني........ اين ابوك؟" سار خلفهما و شعرت سعاد بالارتباك من وجودها بهذا البيت فمجاهد ملحق الاذى بعفاف و هي و يحيى على خلاف كبير وتوتر. قال يحيى بجفاف: "تفضلا انا سأخرج لدي عمل هام" التفتت اليه لتجده قد صفق الباب خلفه. تطلع شعلان بالباب و قال بدهشة: "ما به هذا؟..... و كأنه لم يعير لي اهتمام" بقيت صامتة و ركضت جميلة اليهما قائلة بتألق و ترحيب و هي تعانق سعاد: "يالمفاجأة اخيرا فكرتما بزيارتي اين امي؟.......... كيف حالك ابي؟" تأملتها سعاد بامعان فوجدتها رائعة الجمال و مهتمة بشكلها جدا و عندما اقبل علوان جذبتها الى غرفتها و قالت بسرعة: "تعالي يا سعاد لأريك غرفتي لم تأتي منذ تزوجت...... سأريك هذه الهدايا...... اجلسي هنا" و استمرت جميلة تتكلم و تبرهن لها كم هي مرتاحة و سعيدة و تبالغ ايضا بارتياحها و انسجامها حتى قطبت سعاد جبينها و ادركت ان كل ذلك تظاهرا و تمثيلا لتخفي به الكثير مما تشعر به بداخلها.......... ان جميلة ليست كعادتها ابدا و كأنها واقعة في مأزق و تريد ان تثبت ان قرارها صائب و انها محقة بكل ما تخطوه بحياتها. قالت سعاد فجأة: "ما الامر؟.......... ما بك يا جميلة؟.......حسنا فهمت انت سعيدة جدا و تكادين تحلقين في الفضاء من السعادة............ لقد اوصلت لي ذلك لكن لم تكوني حذرة كفاية حتى اوصلت لي الكثير ايضا" استدارت جميلة الى الناحية الاخرى و بقيت صامتة........ اقتربت سعاد خلفها و قال بجدية: "المفروض ان تخبريني الحقيقة يا جميلة لست مضطرة لكل هذا التظاهر............ ذلك الزواج احبطك.......... تشعرين اليوم بخيبة الامل؟......... الندم؟" جميلة و بحدة: "اسكتي........ ماذا تظنين نفسك حاذقة جدا؟" ثم التفتت اليها و قالت بنظرة ثاقبة: "يحيى اصبح زوجي و هذا هو الواقع" اومأت سعاد ببطء و قالت: "حسنا هذا جيد لكن كوني على سجيتك فأنا افهمك جيدا.............. انت ضحيت من اجلي يا جميلة تزوجت يحيى حتى تدعي امامي خيار واحد للزواج و هو فوزي لأنه مستعد لأنقاذي........... ادرك ذلك يا جميلة" احتقنت عيني جميلة و ابعدت بصرها قائلة: "انقذي نفسك يا سعاد ارجوك و قبل فوات الاوان قبل ان يبان عليك الحمل و نتعرض للفضيحة حتى اننا الناس لن تتركني بحالي حينها.......... كلنا نضيع لو انكشف امرك............. اما عن يحيى فلم يتوقف من تزوجنا عن تذكيري باخلاقك و استهتارك و يسمعني كلاما جارحا حتى انه صارحني انه ليس له هدف من هذا الزواج سوى ليقترن بفتاة صالحة و ليس لها ان تحب و تعشق الرجال الغرباء .... حتى انه قيد علاقتي بك بحجة انك غير صالحة و انك سوف تسيئين لي.......... تصوري انا قادرة على تحمل ذلك؟......... ساءت العلاقة بيننا حتى انه ينام بسرير منعزل........ انا.......... انا اريد ان اعيش معه حياة طبيعية و يبدو ان ذلك صعبا فهو يريد ان يلغي رأيي تماما و يسيرني على مرامه......... سأسكت و اصبر على فعاله لعله يستقيم معي و يعود الى طبيعته بزوال العارض المؤثر" تنهدت سعاد و قالت بحزن: "انا سبب الكثير من المشاكل......... فوزي في خطر يا جميلة....... الرجل وقف الى جانبنا كثيرا و ساعدنا لا يجدر بي ان اعرضه للخطر........... داغر لم يتوقف عن الجري ورائي ما زال يضعني برأسه و تخيلي لو علم بقرار زواجي من فوزي؟...... تخيلي ما مصير فوزي حينها؟" .................................................. .............................. بحثت عن عفاف و وجدتها منشغلة باعمال المنزل فالقت عليها التحية لكنها فوجئت بها حاقدة و وجهها صارم معها.......... قالت ببهوت: "عفاف................. انا....... لا اعرف ماذا اقول لك.......... انا متأثرة" قاطعتها عفاف و هي تمسح الاثاث بعصبية و بحدة: "تأثرت؟........ و جميلة تأثرت ايضا؟....... ماذا فعلتم لي انتم؟........ تركتوني لعبة بيد مجاهد و لا احد منكم وقف موقفا نبيلا....... دحرجني مجاهد بقدميه كالكرة حتى رمى بي بعيدا عن حياته....... و من تحت رأسك يحيى تزوج جميلة .......... ما عدت ارغب برؤيتك.......... ارحلي" خفقت اهدابها و راقبت عفاف التي بقيت مواصلة عملها دون ان تنظر باتجاهها ثم قالت بتبرير: "أنا........انا اسفة" عفاف و بجفاف و غيظ: "ضحكت علي انت و جميلة عندما لجأت اليكما و احدة تصبرني و واحدة تخبرني بأنه سيتزوجني تحت تأثير ابوينا و الاخرى تعارض بحجة ان مجاهد عنيد و سيعند اكثر و انا كالغريق الذي يتشبث بقشه لأنقاذه منتظرة............ اسكتي و اغربي عن وجهي انتهى كل شيء و انا الان لا اود رؤية مجاهد و لو اتى الي بنفسه طالبا عودة علاقتنا سألقنه درسا على يد ابي و اخي ........... الوغد تحملته كثيرا و صبرت عليه و بالاخر يذهب ليكون كلبا لدى ال مالك ........و.......... و انشغل بحبه الجديد" عضت سعاد على شفتها و قالت بسرعة: "حبيبتي عفاف ان" عفاف و بانفعال و هي ترمي بقطعة القماش الرطبة باتجاه سعاد: "اغربي" وضعت سعاد يديها على و وجهها لتحميه ثم خرجت مسرعة. تأثرت كثيرا من حالة عفاف الناقمة و لامت نفسها كثيرا فعلا الفتاة محقة كان موقفها و جميلة ضعيفا و وقفتا وقفة المتفرج حتى امينة التي علمت بكل شيء بقيت متنحية. قال شعلان بضجر: "افهم ابنك ان يحترم عمه يا علوان........ كلما يراني يظهر لي عدم اكتراث...... الانه اخذ ابنتي يفعل ذلك؟.......... عليه ان يدرك ما منحته جيدا.......... انها جميلة التي تخرم بابي من شدة طرق الخطاب عليها و على اختها......... فضلتكم على الكثير من الناس ........... علمه ذلك.......... بالاذن" و خرجت معه و هي تربت على كتفه......... طوال طريق العودة كان صامتا و هي تفكر بموقف عفاف. تنهدت و تنفست الصعداء عندما رأت سيارة فخمة جدا توقفت قربهما و اقتربت من شعلان عندما نزل داغر و تطلع اليهما قائلا باهتمام: "كيف حالك يا شعلان؟......... ماذا تفعل هنا؟" و نظر الى سعاد بتأمل و ابعدت بصرها........ قال شعلان بتملق و اذعان: "صدقني يا سيدي انا اليوم لم آتي الى العمل لاعتلال صحتي" هو و بتركيز و عينيه على سعاد: "لا بأس...... حتى انني لم اقتطع من اجرك اليوم و بالعكس تأثرت عندما ابلغوني انك سقيم........ كان من المفروض ان تنام بسريرك الان بدلا من التوغل في الشوارع" اتجهت الى الناحية الاخرى ببصرها و قال شعلان ببهوت و نبرة مستضعفة: "هذا فضلا منك....... فعلا كان علي ان استريح اليوم......... انا اخطأت لكن ابنتي بحاجة الى رؤيتي و ذهبت لمقابلة اخي علوان بسبب مشاكل عائلية" التفتت بسرعة و تضايقت لأن ابوها سلبي هكذا و يتكلم عن اسراره امام هذاالرجل....... داغر و هو يدعك ذقنه: "مشاكل عائلية؟........ الديكم مشاكل و على اي مال تتشاجرون ايها العجوز؟" و تطلع الى سعاد بامعان........... شعلان و بتقدير: "لا اود ان ازعجك بسخافات.......... فأن اخوتي حمقى و يتقاتلون على ابنتي هذه ......... جهلة ماذا نقول" وضع داغر يديه في جيوب بنطاله و قال ببرود: "و هي؟........ اليس لها رأي؟" احاطت جسدها و تطلعت اليه بنظرة ثاقبة من عينين متألقتين جمالا. تطلع بساعته و قال: "حسنا انا سأوصلكما بطريقي و............... والدتي تريد ايصال بعض الاشياء اليكم لذلك لتأتي مع ابنتك" تجهم شعلان و استشعر الخطر فقال بتملق و قلق: "لا ارجوك يا سيدي هذا غير لائق من اكون حتى توصلني......... البيت لم يبعد طويلا و ام مجاهد ستذهب بنفسها للسيدة الكبيرة و هي الممتنة" فتح باب سيارته قائلا ببرود: "حسنا" وصعد و انطلق بسيارته بسرعة كبيرة محدثا ضجيجا و هياجا من الاتربة خلفه و كأنه متعمدا ذلك. سارت و التفتت خلفها عدة مرات لترى سيارته استدارت وعادت و مر من جانبهما بطريقة جعلتهما يبتعدان بسرعة خشية الحادث. قطب شعلان جبهته و تنهد قائلا: "من حقه يفعل ذلك و اكثر لم لا" بقيت بعينيها وراء تلك السيارة التي اختفت امامهما. في اليوم التالي رأته ايضا و هي تذهب بالغداء الى حيث والدها اذ كثر تواجده بمزارع الفلاحين الخاصة كان يمتطي جواده محدثا رعبا بنفوس الشباب و الاطفال فالكل متهيب وجوده في المزارع و يخشون ان يخطئوا بشيء يستحقون به المسائلة و اين ما اتجه يفرون الناس من امامه و حينما يبتعد يتهامسون عليه بالشتائم و اللعن. ابتعدت و تطايرت خصلاتها الطويلة من كتفها عندما مر من جانبها امسكت كتفها و زمت شفتيها انه متعمدا ذلك لا محالة. توقف و استدار بجواده و اقترب منها ثم خلع نظارته قائلا بلطف: "اسف لم اراك" وضعت يدها على كتفها و قالت بنفور: "بل رأيتني يا داغر و تقصدت ذلك لتجدها ذريعة لتقف و قفتك هذه" قالت ذلك بتحدي.......... قال بشموخ و هو يسير بالجواد على مهل: "نعم صحيح انا متعمد يا......... اخت مجاهد" ثم نزل و استدارت الى الناحية الاخرى بجفاء. قال بلطف: "اتذرع بالححج حتى اراك......... اريد مقابلتك بأي وسيلة" ابتسمت بسخرية و هي تتطلع اليه و هو يسير ليكون امامها وجها لوجه........ تأمل وجهها و قال بجدية: "الليلة الماضية لم انم ابدا لقد اصبت بالارق........ هناك فتاة تجافيني طوال الوقت مع انني اتوق اليها يوميا" قالت بعيون صقرية: "ماذا تريد الساعة....... اسمع يا هذا لن تنالني برضاي مستحيل........... فلا تبقى تلف و تدور حولي......... اختصر الطرق و استخدم اساليبك الوحشية و اجبرني ان شئت............... انا امامك و الناس كلهم كالفئران لا احد يجرؤ على منع السيد العظيم الذي يحمل السلاح و لا يتوانى عن قتل من يعترض طريقه......... افعل ذلك فليس غريبا على اخلاقك و لا علي........... لقد سمعت عنك و رأيت منك ما يجعل قلبي متثخنا بجراحه......... بغض النظر عن الحادثة الاولى البشعة لا تفارق عيني تلك اللحظة التي عرضتني للموت من اجل خلاصك من الطفل............ كنت كريها جدا و مسخا" قطب جبينه و تأمل عينيها و شفتيها و قال بضيق و استياء: "الا تنسين ذلك و لو لفترة........... يا فتاة كفاك لقد اتعبتني معك........ لو كنت اريد اجبارك لفعلت دون ان انتظر امرا منك او تصريحا....... انا...... انا لا اريد سوى التكلم معك لماذا لا تتوقفي ابدا عن التنكيل بي........ اعرف جيدا انني تصرفت بهمجية معك......... لكن....... الا غفران؟" قالت و هي تنظر اليه بامعان: "الغفران يكون بين البشر فقط" و سارت لتذهب لكنه امسك يدها قائلا برجاء: "توقفي....... لا تذهبي هكذا بسرعة" انتزعت يدها و تلفتت حولها خشية من كلام الناس لتجد المكان شبه فارغا ما عدا رجال الحراسة يحومون حولهما. عندما همت بالانصراف اعترض طريقها قائلا بتهديد: "لو ذهبت سأتبعك الى بيتك يا سعاد" توقفت و استندت على جذع الشجرة و بقيت صامتة دون ان تنظر اليه الا انها مركزة كل حواسها معه و كل حركة تبدر منه تحسب لها حسابا. استند على الجانب الاخر من الجذع قربها و قال بهدوء: "لو تعطني فرصة لعرفتني على حقيقتي لست بالوحش الهائج الذي يقال ما يقال عنه........... انا......... داغر.......... هناك انسان بداخلي مثلكم يا سعاد........ و كل انسان يخطأ ......... و انا اخطأت معك كثيرا.... اقترفت ذنبا احاسب نفسي عليه مرارا" تحركت اهدابها و ادرات وجهها قليلا اليه لترى جانب وجهه الجذاب وشعره ثم ادارت وجهها بسرعة و شعرت به يدير وجهه اليها فنظرت اليه و تبادلا النظرات الخالية من التعابير......... شعرت بانهيار كتلة من المشاعر البغيظة اتجاهه.......... قال بامعان: "احبك" كانت يدها قريبة من يده و ادارت وجهها الى الناحية الاخرى و هي متجمدة كليا لا تتحرك و شعرت بكفه يلامس كفها و اضطربت و شعرت بالحرج..... حرك يده ببطء على كفها ثم فجأة شبك يده بيدها و كانت يدها ساخنة و متقلصة و رفعت بصرها اليه بسرعة عندما استدار اليها كليا و احنى رأسه ليكون وجهه قرب وجهها ففقدت القدرة على التفكير بأي شيء و انقبضت عندما التقت انفاسهما و ظهر ذلك الحاجز من البغض بداخلها لتدفعه بقوة. اضطرب كثيرا و تجهم ثم احتدت ملامحه و رفع يده بقوة وارتعبت ظنا منها انه سيضربها الا انه امسك جذع الشجرة فوق رأسها و قال و هو يصر على اسنانه: "كوني منصفة يا ابنة الفلاح مع سيدك" و قرب وجهه اكثر و قال بغيظ: "جعلتني ارتجف........... اتريدين العبث بي؟....... متعمدة ان تفعلي بي ذلك؟" دفعته و تهاوى جسده ببطء الى الخلف و ابتعدت تاركته واقفا و سارت بطريقها و هي تشعر بشيء من الزهو مختلطا بالعذاب و الحزن و شيء من الندم يحبطها ثم اغمضت عينيها عندما سمعت حوافر جواده تبتعد. ماهذا يا سعاد؟......... ما هذا الذي يحصل مع داغر ابن علام؟ في اليوم التالي ابعدت الستارة ببطء و تغلغلت اشعة الشمس في الغرفة و جالت ببصرها هنا و هناك بتركيز حتى لمحت احد رجال داغر يسير ذهابا و ايابا قرب مزرعتهم......... اغلقت الستارة و اسرعت الى المطبخ و فتحت النافذة و راقبت المكان حتى رأت آخر جالس قرب شجرة و يراقب المكان. تنهدت و شعرت بالاختناق اذ عليها ان تراجع الطبيبة و هذه الرقابة مازالت على بيتهم حتى بعد حادثة الاجهاض المزعومة............. لا بد من زيارة الطبيبة ان الامر ضروري ماذا ستفعل الان و كل تحركاته مراقبة و تصل مباشرة الى داغر........... ا عليها ان تتنكر مثلا؟.......... لو كانت جميلة موجودة لتذرعت بها و خرجت بأي حجة. التعديل الأخير تم بواسطة rontii ; 21-11-15 الساعة 10:23 PM | ||||||
21-11-15, 08:49 PM | #926 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| شلونكم حبيباتي ان شاء الله ما نسيتوني هههه اسفة على التأخير سامحوني بس المرض ليس له دين اليكم الفصل و اتمنى يرضيكم تحية معطرة بالمسك و العنبر اليكم احبتي | ||||||
21-11-15, 08:55 PM | #927 | ||||
| رووووووعه الفصل العاشر محمد ارجع لصوااابك بلييئييز فاطمه يااااااه مو رائد اجل ماهر ابذل كل جهدك الفصل الحادي عشر جناااااااااااااان بشكل جنني محمد اكيد انت مرح تموت (افلام هنديه) وبما انه البطل لاتموتيه توته بتتعقد من خالد الحيوان اتوقع اللي بينقذهم ماهر قفللله شريريه كاري بس احبك | ||||
21-11-15, 08:58 PM | #928 | |||||
| اقتباس:
كان على اساس روايه ثانيه اوكيد اقري الفصل الثاني والعشرين ارد عليها (استميحك عذرا) | |||||
21-11-15, 09:15 PM | #929 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||||
21-11-15, 09:18 PM | #930 | ||||
بطلة اتقابلنا فين ؟
| حمدا لله على سلمتك يا نودي يا قمر الفصل حلو داغر طالع في مشهدين هههههههههههههه اولا زيارة سعاد ووالدها لجميلة واضح ان يحي غيرسعيد ظهرت مشاعره السلبيه تجاه عمه وسعاد ......جميلة حاولت رسم صورة للسعادة الا انها لم تقنع سعاد..............سعاد رغم تضحية جميلة لا تريد الزواج من فوزي خوفا عليه ---------داغر رغم وجودها مع والدها عاوزهم يركبوا معاه.............عامل رعب للناسولقاء مع جميلة ومصارحة بالحب وعاوزها تشوف الجانب الكيوت منه !!!!!!!!!!!!يلا في الاخر افتكرت وابعدته ..............ترى ما الشئ الذي يجعل سعاد تريد الذهاب للطبيبة ؟ هل ستنجح دون ان يكتشف المراقبون الامر هذا ما سنعرفه -سلام حبي | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|