رسائل من سراب (6) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة للعشق فصول !!

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rewaida

بكل ما أوتيت من ضعف " أحبك"
وبكل ما أوتيت من قوة " أكرهك"

تجاهل الأولى وعلّق الثانية گَ وشم ع جبين كبريائك ..

حبييييييييييييييت
حلو كتير

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة islamabdo017

مساء الخير وتسجيل حضور مبكر اوي مع شوية توقعات كده
بخصوص امان هي مش بيراقبها خلدون دائما انا حاسة انه حيشوفها لما حتهرب هي وعايشة ويلحقها وينقزها بس ياعيني هو اللي ح يروح فيها
في الانتضار لبكرة علي نااااااار

انت هيك رأيك ؟؟؟
نشوف

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة musk

مجرد أنها سمحت لنفسها أن تتصرف بعفوية و انفعالية هذا يعتبر تحرر و خاصة أنها لم تدخل بعدها بحالة هستيريا أو صدمة و نوبة ذعر لأنها كانت تسيطر على نفسها من قبل بشكل خانق و قاتل لأنسانيتها

مافي شيئ يغني عن الكلام لأنه وسيلتنا الأساسية و البدائية للتواصل و جروح أمان و فراس كانت أغلبها كلمات، هي من الكلام الي سمعته من فراس قبل خمس سنوات مع أبوها و الآن لما سمعته كيف اختار نوار و فضلها عليها و هو آخر رسالة بينهم إلى الآن حافظنها و كلماتها محفورة فيه و مغروزة مثل الشوكة بقلبه و ما راح يطيب جروح الكلام إلا كلام ثاني صريح و مباشر و من القلب

جميل قانع حاله إن ملاك تحتاج و تريد صدسق فقط في هذه المرحلة و هذا هو اساس مخاوفه، هو يراها حبيبة و في حين هو يرى أنها تراه صديق، المسألة كلها سوء فهم، و راح تنحل لو اتكلموا
يحتاجوا دروات تأهيلية و تثقيفية عند فيردي

كلامك رائع عن هزار
هي فعلا بحاجة إنها تفقد السيطرة
هزار بحاجة لأنها تنهار حتى تبني نفسها من أول وجديد من العدم

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة musk

لقد كانت خائفة وهي تدرك مقدار ثقتها به ... لقد كانت خائفة وهي تتقلب طوال الليل تفكيرا فيما كان يخطط له .. لقد كانت خائفة وهي تدرك بأن جزءا منها كان متشوقا لمعرفة ما يخبئه لها ...
لقد كانت خائفة وهي تدرك بأنها عندما اتصل بها مساء الأمس ثم جاء هارعا بسرعة إليها .. شعرت بالراحة لأنه قد حضر حقا ... لأنه قد جاء لينتشلها من آثار مواجهتها مع بيان ..
هزار بعد خيبات الأمل التي اصيبت بها من كل من آمنت بهم، يحق لها أن تخاف و الإيمان يغزوها من جديد بما يحمله من ترقب و أمل و احتمالات، بعد أن عودت نفسها أن تعيش كل يوم بيومه أن تفقد الإحساس بالمستقبل و ما يعنيه من تجدد بعد أن عايشت الفترة الماضية و هي في منطقة رمادية روتينية، هزار متأثرة كثيراً بغيبة همام و خذلانه لها و لكن صدمتها عندما لم يكن متاحاً لها يوم اختطافها، أجل الأمر خارج ارادته كون هاتفه مغلق لكن يظل الجانب الطفولي منها و الذي يطلب الحماية من سندها في الحياة في وقت الخطر صعب ان تفكر انه حتى وقت تواجده ليس بالضرورة ان يكون متفرغاً لها و أن يعجز عن انقاذها عندما تستنجد به، لذا أن تجد كل هذا النقيض عند عزيز أمر مخيف لها فهو ينقض كل قناعاتها السابقة

عندما حاصرها عند الباب مصرا على أنه سيستبدل بالقبلة كل مرة يريد أن يخبرها فيها بأنه ...........
رباه ...
مؤسف أن تعجز هزار عن نطق هذه الكلمة ( الحب )، هل هي خائفة منها بعد أن ارتبطت لديها ذهنياً بكريم و ما فعله

مستقبلنا ؟؟؟ بيتنا ؟؟؟ نظرت حولها مجددا ... هذه المرة ترى المكان بعين الخيال مؤثثا ... مرتبا .. مكانا دافئا .. مرحبا .. مكانا يخصها وحدها .. لا ... يخصها هي وعزيز ... لماذا لم تبد لها الفكرة مخيفة هذه المرة ..
أن تتقبل الفكرة أن تسمح لنفسها أن ترى مستقبل بعيد ايجابي هي تبنيه تخططه لنفسها و لعزيز ايضاً ان تكون شريكة

لقد كنت سأقوم بإعادة دهان الغرفة بنفسي ... إلا أنني فكرت بأن نفعلها معا .. ما رأيك ؟؟
قالت بارتباك :- نطلي الغرفة معا ؟؟ الآن ؟؟
:- هل لديك مشكلة ؟؟ ما أعرفه أن لا مشاريع أو عمل لديك ..
أحسن عزيز باختيار هذه الطريقة لشغل هزار و دمجها معه في صنع مستقبلهما ان يعملا سوية ان يربطها بالمكان عاطفياً ان يعطيها سيطرة عليه و يجعلها تحبه، الأمر مثل غريزة التعشيش لدى الأنثى عند استقبال مولودها تجهز المكان له، فيجعل هزار تجهز عش الزوجية لهما و لكن ليس بالطريقة التقليدية بل بطريقة استثنائية تناسب هزار

أنا ولدت لرجل كان يعتبر إحضار أي مساعدة خارجية في أعمال الصيانة والإصلاح في المنزل رفاهية لا داعي لها .. في العاشرة من عمري .. قمنا أنا وهو بإعادة طلاء منزلنا القديم كاملا ...
اقدر كثيراً الرجل الحرفي ( handy man)

هزار .... أخبريني ... انت تمتلكين شعرا جميلا ... أشبه بالحرير المغزول بملمسه الناعم ... إن كنت ستمنعينني عن لمسه .. فأنت يجب أن تمنحيني سببا مقنعا ..
عزيز يمنحها سيطرة تامة و كاملة و لكن أولاً عليها أن تقنعه أن تحاوره، على عكس ما كانت تعايشه سابقاً حيث الكل يعاملها كصغيرة العائلة التي لا رأي لها

حتى وفي كل مرة كان يعرف فيها المزيد عن تجرؤ ذلك الحقير معها كان دمه يغلي بين عروقه غضبا وغيرة ... هي له .. امرأته وحده .. لا أحد ... لا أحد إطلاقا يحق له أن يقترب منها سواه ..
انتظر مواجهة عزيز لناصر و أشرف على نار، بليز بلو عطينا تلميحات عن موعد المواجهة عشان أكون مجهزة بوب كورن و شيبس و كولا، هذي المواجهة لازم تكون احتفالية

ألا تظنين بأنك تسمحين له بالانتصار بهذه الطريقة .. بأنه يحرمك حتى من حق الاستمتاع بنعمة وهبها الله لك ... نعمة متمثلة بشعرك هذا .. لعلمك يا هزار ... ذلك الرباط الملطخ بالدماء .... لم يترك أثرا على شعرك ... حتى لو فعل ... هو لم يلوثك ... فتلك الدماء ... هي دماء طاهرة لفتاة بريئة أخرى قتلها ذلك الشاب ظلما ... و أنت .... أخذت بثأرها منه عندما وقفت في وجهه .. ومنعته من أن يؤذيك أكثر .. أو أن يؤذي زوجة شقيقك .. دماء تلك الفتاة ... ليست عارا .. دمائها نيشان .. يجب أن تحمليه بفخر ما حييت ...
اغرورقت عيناها بالدموع ... مجددا دون أن تتجاوزا حدود مقلتيها ... بطريقة ما ... عزيز متأكد بأنها يوم تسمح لنفسها بأن تبكي كل شيء .. الماضي .. والحاضر .. والمستقبل .. فإنه سيكون يوم تشفى جروحها تماما ..
عزيز بكل جنونه و واقعيته يسمح لها أن ترى الأمور بزاوية أخرى نظرة جديدة تغير احاسيسها و قناعاتها، و كما قال عزيز اليوم الذي تبكي فيه هو اليوم الذي سوف تشفى لأنه اليوم الذي سوف تعترف فيه بكل ألمها و و جعها

هل تسمحين لي بأن ألمسه يا هزار ؟؟؟؟
أنا عاجزة أن اصف روعة هذه الجملة، قد تبدو بسيطة و لكنها تحوي كثير من الأمور نفتقدها الآن الشهامة و المراعاة التقدير و الاحترام و الحب الكثير من الحب

لوهلة ... في اللحظات الأولى التي تلت فتحها لعينيها ... تساءلت وهي تجد نفسها وحيدة فوق السرير العريض إن كانت قد توهمت حضوره إليها ليلة الأمس .. إن كانت قد حلمت به يضمها .. يحبها .. يجتاحها .. ثم يكاد يبكي فوق كتفها ..
للحظات قليلة قبل أن تدرك الحقيقة الصادمة ... أنه لم يكن حلما ...
هبت جالسة وهي تنظر حولها في أنحاء غرفتها المألوفة ... تشعر بالرجفة تزحف فوق جلدها .. لقد رحل .. لقد تركها ورحل ...
مهما كان عذر فراس هنا لا استطيع تقبله، أي امرأة لن تتقبل ان يتركها بعد ان يقضي الليل معها فكيف بأمان و هي مجروحة منه و مع كل عقدها و جنونها، أجل ما بينهما لا يلخص بكلمة أو رسالة يحتاج لحوار طويل و صريح، لكن أي شيئ أفضل من أن يتركها لجنونها و أفكارها
إلا أنه رحل ... دون حتى أن يتحدث إليها ... بعد كل ما حدث بينهما .. رحل بكل بساطة ... لماذا عليها أن تقدمه على امرأة عاجزة تحتاج إلى مساعدتها ؟؟؟
كالعادة ... لا يمكن أبدا لعقلها أن يتغلب على نزعة التهور فيها ... سألتها أمان بتصميم :- ماذا علي أن أفعل ؟؟


إرغامه !! ... ألم يرغب هو بالزواج من نوار ... أحست أمان بقلبها يخفق بقوة بين اضلعها ... هو فعلها مرغما .. تحت ضغط والدته .. هو لم يرغب بأن يكون مع امرأة أخرى ..
( أنا أردت فعلا أن أكون نعم الزوج لها .. ولم أفكر قط في خداعها أو السخرية منها ... لقد اخترتها عارفا بأنها كانت لتكون الزوجة الأنسب لي .. والأم الأفضل لأبنائي )
وهكذا ... فور تذكرها كلماته تلك .. أحست وكأنها طائر انكسر جناحاه بينما كان يحلق عاليا في السماء ليسقط مرة واحدة على الأرض وبقوة .. لقد تزوج بأخرى ... بدلا من أن يأتي إليها هي ... لقد تزوج بأخرى ..
أمان داخلها متعطشة لأي سبب كي تغفر لفراس تريده أن يقنعها أن هناك أمل لهما أن حبهما يستطيع النجاة من ماضيهما و أن يستمر و يثمر، لذا المرحلة القادمة تعتمد على فراس بدرجة كبيرة و كيف يسيطر و يدير الأمور

ربما هو ليس كعزيز ... ربما هي لا تحبه كما أحبت عزيز .. ولكن أين الضرر في أن تجد شابا مميزا مثله .. وسيم وثري ... يلاحقها بدون كلل أو ملل ؟؟؟
بعد افتعالها المشاكل لهزار و ثورتها ليلة خطوبتهما أن تكون هذه ردة فعلها و تسميه احساسها تجاه عزيز حب، مصيبة تصيبها، لكن الأمر الجيد الذي أراه أن بيان على كل اضطرابها و عقدها لا تبدو بالسهولة الذي يظنها ناصر و لا اعتقد أنها سيتمكن من الحصول عليها

صمت .. تاركا كلماته تترك تأثيرها عليها ... ثم تابع :- إلا أنك لم تعرفي أبدا ما حصل تلك الليلة التي ماتت فيها ... كيف انتهى بلقاء ثلاثي أن ينتهي باثنين فاقدي الحياة .. وبتلك الفتاة بدون خدش واحد ..
أحست بالرؤية أمامها تتلون بالحمرة القانية وهي تتذكر هزار .. جمال هزار .. رقة هزار .. أناقة هزار .. هزار التي حظيت بصداقة شقيقتها هي الكبرى .. ثم ثقة والدتها .. ثم عزيز .. قالت من بين أسنانها :- لأنها ساحرة .. هذا ما هي عليه .. ساحرة .. تنال ما تريد على حساب الأخرين .. هذا ما تفعله دائما ..
ناصر يتعامل من مبدأ أن يزرع البذرة و يراقبها تنمو، اختار الكلمات المناسبة كي يثير شكوك بيان لكن لأن بيان تربة مناسبة فقد نبتت حقد و كراهية

آدم، لم اعد قراءة مقطعه، ليس جبناً مني فقط هذه المرة و لكن أمير هو اسم ابن أختي و التفكير في معاناة أمه مؤلم ( الله يحفظ شبابنا و أولادنا من كل سوء )

... لم تستطع أن تهتف باسمه تحت يده التي أبت أن تفارق فمها وكأنه يخشى أن تخون ثقته فتصرخ جامعة سكان المنزل بأجمعهم ( من الفصل السابق 42)
أحس بأطارفه تتجمد ... بأنفاسه تعلق في حنجرته ... كان عليه أن يعرف ... كان عليه أن يعرف بأنها ستهرب ... عاجلا أم آجلا ستحاول الهرب .. لأنها أكثر جبنا من أن تبقى .. أكثر قسوة من أن .... ( الفصل الحالي 43 )
قبل غضب فراس و خيبة أمله احستت بخوفه

هو شك و ليس توقع عائشة ليست جاسوس جيرين في المزرعة، يمكن احد رجال الأمن لأنها أكثر قدرة على الاحتكاك بهم و أول لقاء لها مع خلدون كانت مستخفة بهم و أنهم عضلات ضخمة و لكن عندهم قلة ثقة بالنفس

تعليق رائع جدا حبيبتي
بصراحة أبدعت في كلامك عن هزار وعزيز ... وكنت مصيبة في كل تفسيراتك وتحليلاتك عنهما
أما عن فراس وأمان ... حبيت إنك ما كنت متحيزة لفراس كالعادة .. مهما كانت أسبابه ... فراس ما كان لازم يترك أمان أو يسيبها من غير ما يتكلم معاها على الأقل ... هي في لحظات ضياع وعدم ثقة الآن .. خاصة إنه خائف من رحيلها ...
حبيت كمان ثقتك ببيان بإنها مش سهلة زي مو باين عليها ... حنشوف على كل
نورتيني حبيبتي
استمتعت جدا بقراءة تعليقك

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة musk

هـــزار


مد يدك إلي
و انتشلني من قعر خيباتي
انقذني من هاوية احزاني
احمني من نيران أشواقي
و اطفئ شعلة ذكرياتي
ضمني
ليزداد بك عمري
و اتركني لأستوطن يسار صدرك
كي اعيش به دهراً
قبلني
كي يرحل شتاء فؤادي
و يزهر ربيعاً
كي تتناثر حروفي
و تصمت أوتاري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة musk

هــــزار

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة musk

عـــــــــزيز

كتير حلوين الاقتباسات
تسلم إيديك على الاختيارات الرائعة

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسفة

ثباح الـــﮧورد 🌹بالليل يالهوز الكبيرة مستيقظة وما عملت الهوم ويرك
ممكن تسامحينى


أمممم طيب توقع فصل باكر بامر الله وهعلق أكيد وإلا هتعلق هههههه

يقول الفيلسوف بوريسيوس «الحب لا يعرف أي قانون» ولا ندري هل لنفس هذا السبب وصف شكسبير الحب بأنه «أعمى»، أم فقط لأن «المحبون لا يرون الحماقة التي يقترفون» على حد تعبيره أيضًا؟ إلا أن الجملة الأكثر واقعية والمعبرة عن الحب بحذافيره دون محاباة أو مواربة تلك التي غّرد بها موسيقار الأجيال عبدالوهاب في آخر مشواره الفني، مؤكدًا أنه «من غير ليه»، وكأنه أراد أن يختتم مشواره بجملة أقرب لتفسيرات الفلاسفة، ورغم أنها لا تضع تفسيرًا على حد رغبتهم في تعريف الأشياء دائمًا، إلا أنها حسمت الجدال الدائر حول مفهوم الحب، بإجابة مختصرة لكل «كيف؟ ولماذا؟ ومتى؟»، لأنه في الحقيقة يأتي دائمًا «من غير ليه».
لم يكن الغرض من إجابة محمد عبدالوهاب تلك أن يغلق باب الجدال والتحليل فقط، لكنه وفر الكثير على كل من أحب قبله ومن جاء بعده








https://soundcloud.com/1899s/sbqbhdkorz8t

يس ماي ديير ... إنني مستيقظة وحموت من النعاس .. أما هن الهوم ويرك .. ماشي مسامحة هالمرة لأني أنا نفسي تأخرت بالواجب بتاعي ...
حبيت كتير حديثك الفلسفي عن الحب .. حتى وأنا حاليا ممكن أخلط بين الحب والبطيخ
الحب لا قانون له ... إنما عن العمى فلا أظنه كذلك .. لأننا دائما نقع في حب شخص وجدنا فيه شكلا من أشكال الجمال ... ذاك الذي لا يراه سوى حبيب عاشق ... الحب ليس أعمى ... بل بالحب نبصر ونرى ما لا يراه الآخرون
سقفة بقة لأن هذا أقصى ما أستطيع الوصول إليه في الفزلكة وأنا بالكاد فاتحة عيوني

[blue me]

طيب أحشم حالي وأروح أنام بعد ما قرأت التعليقات ورديت على معظمها
أعتذر لو أغفلت عن أي تعليق بالخطأ .. وأعتذر عن ردودي التي بدت أحيانا مختصرة بسبب ضيق الوقت
المهم إني ممتنة للغاية لكل كلمة أو خاطرة أو صورة تعليقا على الفصل
لقائنا غدا بإذن الله مع الفصل ال44
تصبحو على خير

[ولاء وحيد]

صباح الجور والياسمين علي كاتبتنا الجميله بلو مي وعلي كل متابعي الروايه
في انتظغر البارت 44

[ebti]

صباح الورود والازهار ونسائم الربيع ... تسجيل حضور صباحي وان شاءالله اكون متواجدة وقت التنزيل...

[um soso]