رسائل من سراب (6) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة للعشق فصول !!

[silva na]

بلوو وين الفصول الحديدة

[همس الريح]

الرساله كانت
حلوة ..حلاوة حبة من الشوكولا و هي تذوب في الفم .....

تدرين زوزو ..الرسائل اللي في المقدمه .كنها قطع بازل ....نجمعها و تبين معنا الصورة ..
و باقي متخوفه من المقدمه اللي كتبتيها في بداية الرواية ..

[sweethoney]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فراس /أظنه ارتكب غلطة عمره عندما قرر الكذب على أمان .كان عليه الانتباه إلى جملة والدها
غفرانها ليس شيئا من السهل الحصول عليه ..
وقفت كثيرا عند جملة فراس
خذها إلى الأمان .. إلى الرجل الذي ينتظرها .. هذا ما كانت أمان لترغب به لو أنها واعية ..
يفكر فيها وفي رغباتها حتى وهو لا يزال مصدوما من اللقاء وتبعاته ...هو فيه كده ياناس
مريم ونوار/ من الأفضل لهما فتح صفحة جديدة لأنهما تحتاجان لبعضهما
ملاك /حكايتها حكاية ..مش عارفة أتوقع أي حاجة ..بس صعبانة علي
مش قادرة أتصور يمر عيد ميلاد إحدى ابنتيّ وأنا لا أعلم أين هي ..ولا أستطيع حتى الكلام معها
مهما كان سبب الخلاف ..حتى لو كانت هي المخطئة ..ما يفعله طليقها لا يمت للإنسانية بِصلة
أما جميل ..مش عايزة أظلمه ..مش عايزة أقول من شب على شيء شاب عليه
خلينا نشوف هو تفاجأ من إيه الأول وبعدين نحكم
همام /لا أدري إن كان قراره بالابتعاد النهائي صائبا
هو أكثر تعبا وتوترا من اتخاذ قرار مصيري
ألم يكن من الأفضل لو أجله حتى تمر الأزمة الحالية ؟ كان عليه الاكتفاء بجملته الاولى
وليلى تفهمت سبب رغبته في البقاء مع هزار ..لكن لا أظنها ستتفهم ضغطه عليها لاتخاذ قرارها
سلمت يداك بلو على الفصل الممتع ..أعجبتني جدا حبكة قصة أمان وفراس ..وأظنها ستصبح أكثر متعة.
برافوووو يامبدعة

[نهاد على]

أنا رجعت للصفحة الاولى تانى علشان اتأكد أن رابط الفصل الثامن ما نزلش
و على العموم الرسالة أو الفصل الثامن فى صفحة 320
تحياتى بلومى و اشكرك على الفصل الثامن و اعتقد أنه بدأت توضح فيه بداية علاقة فراس و أمان و اعتقد أن سبب انفصالهم معرفة أمان بعلاقة فراس و صداقته لوالدها و ده شىء لا تغفره أمان بسهولة لفراس لانه فقد ثقتها بعد ما منحته الصداقة و الحب و ده اعتقادى و اتمنى يكون صحيح .
ذهاب مريم الشاعر لابنتها نوار و اعترافها بخطئها اعطانى اليقين بأن السيدة مريم اتغيرت كتير و اصبحت مقتنعة بأنها لازم تجارى اولادها و تصاحبهم و تقرب منهم حتى لا تظل وحيدة و ما فيش أقرب من نوار عندها وفرصة كبيرة لها محنة ادم لتكفر عن خطئها فى حقه و حق ابنتها و نوار كانت محتاجة لامها و ما صددقت انها حضرت بنفسها.
لقاء فراس بأمان بعد خمس سنوات فراق كان مؤلم جداً و كتبتيه بأبداع و حسيت بمشاعر فراس من لهفة و تملك و حنان و حب لامان أبدعتى بلو .
فراق همام لليلى او ابتعاده عنها و منحها فرصة التفكير اعتقده التصرف الصائب من همام و ترك القرار فى يد ليلى تغفر و تسامح و تبتدى من الاول أو الفراق والمشكلة الاساسية عند ليلى يا ترى عندها الشجاعة تاخد القرار ؟
حميل بدأ يتقرب من ملاك و فى وجوه تشابه بين ملاك و جميل فكلاهما مطلق و كلاهما لديه ابن و اعتقد وجودهم مع بعض يكون ضرورى ليمنح كل طرف الاخر الاهتمام و الرعاية ده غير الحب اللى محتاجه كل طرف .
تحياتى بلو و مرة تانية شكراً لتنزيلك الفصل و روعة قلمك

[blue me]

صبايا رابط الفصل الثامن من الرواية
https://www.rewity.com/forum/t335027-320.html

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأسيرة بأفكارها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
مساء الجوري والعنبر والكادي حبيبتي.....
سلمت يداك على هذا الفصل الرائع والجميل كجمال روحك...اسعدك الله وحفظك من كل سوء...رويدا رويدا تتضح لنا الامور ومتشوقة جدا لمعرفتها جميعها...
.......

ناتي الآن للفصل :

يقول :- ابنتك !!
ابتسم عصام بمرح وهو يقول :- سيكون من الصعب علي أن أحتفظ بصورة امرأة أخرى في مكتبي الخاص وتحت أنظار سمر دون أن تكون ابنتي .. ألا تظن هذا ؟؟
نظر فراس إلى الصورة مليا وهو يقول :- إنها يافعة ..
:- لا تغرنك المظاهر ... أمان طفلة .. إلا أنها قادرة على أن تديرك حول إصبعها الصغير كالخاتم .. إنها عنيدة .. ذكية .. ومعقدة للغاية ..
ثم اتسعت ابتسامته بتسلية وهو يقول :- لا أصدق أن سمر قد فكرت حقا بجمعكما معا ..
قطب فراس وهو يعيد الصورة مكانها ... وعقله يعمل بسرعة وهي يربط ذاهلا الفتاة التي رآها هذا الصباح بصديقه القديم .. بالفتاة التي أملت والدته أن يعجب بها فيقرر أن يتزوجها .. لقد وصفتها والدته باللطيفة .. إلا أن فتاة الحجر لم تكن لطيفة على الإطلاق .. لقد كانت .. مرحة .. ذكية .. شجاعة .. وصريحة .. وذات إرادة من حديد بما أنها قد تمكنت من التهرب من هذا اللقاء ..
لأنه يريد أن يراها مجددا ... لأنه يريد أن يعرف سبب انعزالها الذي أشار إليه والدها .. لأنه أراد أن ينظر إلى عينيها البندقيتين فيرى فيهما شيء سوى الحذر الذي كان جزءا لا يتجزء من كينونتها التي رآها هذا الصباح .. لأنه أراد أن يعرف سر الشقيق الوهمي الذي أشارت إليه .. أن يسمع ضحكتها ... أن تسمح له بأن يعرف سبب حزنها ... سبب فقدانها الثقة بوالديها ..

لااستطيع قول شيء بعد كل ماقاله
.....
راقب الدموع التي كانت تتدفق من عينيها وهي تهمس باسمه .. ليخرج من بين شفتيها أشبه بتضرع بائس :- فراس ..
لم يتردد قبل أن يمسك بها .. أن يسحبها إليه ليضمها إلى صدره .. يحيط جسدها الطري بذراعيه .. مسندا رأسها إلى كتفه .. بيدين مرتعشتين .. كان يمسك بها لأول مرة منذ خمس سنوات .. فأحس بالدموع تحرق عينيه وهو يسمعها تهذي باسمه مجددا قبل أن تغيب عن الوعي ..
لم يستطع كبح الآهة التي أفلتت منه وهو يغمض عينيه بقوة .. خمس سنوات ... خمس سنوات كاملة
هذا المشهد اثر بي كثير و وضح الكثير من الاحاسيس
كما توقعت انه فراس ولم تكن تتوهم ...ولكن اريد معرفة سبب انفصالهم عن بعضهما البعض؟؟؟
....
نوار .. حبيبتي .. أعرف بأنك ما زلت غاضبة مني .. إلا أنني أردت رؤيتك .. الاطمئنان عليك فور أن عرفت بما حدث لآدم ... أرجوك حبيبتي .. اسمحي لي بأن أكون معك ... بأن أقف إلى جانبك ..
خطت مريم الشاعر إلى داخل الشقة فأفسح لها همام الطريق صامتا .. بينما قالت نوار بصوت مرتجف :- أنت لم تحبي آدم قط ... أنت لم ترغبي بأن أكون زوجته .. أنت فرقت بيننا .. أنت دفعته للرحيل ..
اغرورقت عينا أمها بالدموع وهي تقول :- أعرف .. أعرف .. وأنا آسفة .. آسفة جدا ..
شهقت نوار وهي تقول :- أنت لا تحبينه .. لم علي أن أرغب بوجودك هنا .. أنت على الأرجح تتمنين لو أنه ..
قاطعتها أمها وهي تقول بصوت أجش :- لا .. لا يا نوار .. أقسم لك .. أنا لا أتمنى أن يصيب ذلك الشاب أي أذى .. أنا أريده أن يعود .. أكثر مما تتوقعين ... أريده أن يعود عليك تجدين السعادة من جديد .. تلك التي حرمتك بها أنا بتكبري وغبائي .. أريده أن يعود .. علك تسامحينني .. علك تعودين إلى حضني يا صغيرتي ..
هذا المشهد جلب لي كثيرا من الدموووع....وتبين لنا ان والدتها جدا اسفة ومتندمة على ماحصل لزوج ابنتها وتريد الوقوف معها في محنتها....نوار لاتبعدي والدتك عنك انها متندمة بشكل كبيي جدا....
....
آه ... إنها السيدة ملاك .. تقيم هنا منذ سنوات .. إلا أنها ومنذ طلاقها تعيش وحدها .. كانت تتردد على محلي فيما مضى برفقة ابنها الصغير .. لقد كان ولدا لطيفا ..

ملاك وجميل ماذا سوف يحصل معهما ؟؟؟؟وهل سوف تسترد طفلها؟؟؟اتمنى ذلك من كل قلبي..وهل سوف يكون عن طريق جميل ؟؟؟؟؟
....
ومتفهم جدا في كل ما يتعلق بعلاقتهما معا .... لا عجب أنها واقعة في حبه منذ .... ماذا ؟؟؟
بعد لحظات أخرى من الصمت قال بصوت أجش :- أظنني لن أعود مجددا يا ليلى ...
هنا ... لم تستطع منع نفسها من رفع رأسها إليه والتحديق به بجمود .. تشعر وكأن يدا لا مرئية قد صفتها بقوة ..

واخيرا ياليلى اعترفتي لنفسك بانك تحبينه ...وانت الان بصدمة مؤقته من تاكيد مشاعرك لنفسك وماقاله زوجك...

قالت بصوت أجش :- أتستسلم إذن ؟؟ وترحل بهذه البساطة ؟؟
أخذ نفسا عميقا وهو يغمض عينيه .. وكأن مجرد التنفس كان يسبب له الألم .. وقال :- لا يا ليلى .. أنا لن أستسلم .. ليس فيما يتعلق بك .. أنا أمنحك الوقت .. بعيدا عني هذه المرة .. أمنحك الفرصة كي تتخذي قرارك للمرة الثانية .. إن كنت تريدينني أم لا ..
عرفت بأنه كان يعني ما يقول ... هذه المرة قرارها سيعني شيء من اثنين .. إما أن تكون زوجة حقيقية لهمام .. أن تمنحه بقدر ما كانت تأخذ منه لأشهر .. أو أن يرحل ... إلى الأبد ..

اتمنى ياليلى ان تفكري بشكل جيد لكي لاتظلميه وتظلمي نفسك بالابتعاد عنه بعد معرفتك لمشاعرك الحقيقية اتجاهه...
.....
الفصل جدا رااائع كروعتك غاليتي ...كان مليء بالاحاسيس من جميع النواحي...
في انتظاااارك في شوووق كبير ولهفة لمعرفة المزيد والمزيد من الاسرار والاحداث...دمتي مميزة ومتالقة..
تحياتي الحارة وودي وقبلاتي لك....

تسلميلي يا قلبي
أسعدتني بإن الفصل عجبك
أتمنى دائما أكون عند حسن ظنك
وشكرا على مرورك ومتابعتك

[اميرة الغد]

بسم الله الرحمن الرحيم انا لم يحصل لي الشرف ان اتابع هذا القلم المبدع و لكنني قرات له روايته فوجدت انه حقا جواز يفر نحو عالم وردي ههههههههههههههه اقصد رومانسي

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hadeer mansour

اولا عايزه اقولك الرسائل غايه في الجمال والعمق وان كانت كلمات بسيطه فهي توضح عمق علاقه وشخصيات

نيجي للفصل

أمان وفراس ..... عرفنا تقريبا سبب القطيعه .... امان لا تسامح بسهوله
وفراس كان قرر ياخد خطوه كصديق وهي بالتخمين اعطت ثقتها ومشاعرها ايضا لتفاجأ بأنه ليس كما رأت .... امممم انا مش حاسه ان أمان تكون بهذه السطحيه ...فمعني انها تقربت من فراس انها تكون لمست شخصيته الحقيقيه .... وسبب القطيعه شيء اخر ان لم أكن مخطأه ...؟؟

نوار ومريم ومشهد مؤثر وضروري للغايه .... مهما تكاثف البشر حول نوار فهي بالنهايه تحتاج لامها اكثر من اي حد .... الدعم الامومي لا يعوضه اي شخص

جميل ... ولو اني مش بحب الاسم الا انه شخصيته شكلها حلو ... بصراحه صعبت عليا ملاك ... كيف لشخص برقتها يحرم من ابنه ويعامل بهذه القسوه ... لو فراس يربي الناس دول ويظبطهم (فيس شرير )

ليلي وهمام .... وقرار في وقته بصراحه من همام .... يجب ان تكون ليلي بمفردها لتقرر ... فالحياه لا تستقيم بتأجيل القرارات .. هي تحتاج لتطمئن وتقرر وهمام يحتاج لقرارها

سلمت اناملك حبيبتي

حنعرف المزيد لاحقا عن علاقة ملاك ونائل ... هي فعلا ملاك أكثر هشاشة ورقة حتى مما تظهر كما سنرى لاحقا
الله يسلمك حبيبتي
الله لا يحرمني من هالطلة

[Bassantota]

فصل رائع
قبل التعليق عن اي حاجه
عزيز ده اهبل مخه ضارب وبيان دي ما هي الا نسخه من ليان
هزار غلبانه جداً عزيز افترض فيها سوء النيه على طول من غير تفكير
وخصوصاً ان في شعله اسمها بيان
ليلي وهمام انا حبيت الثنائي ده سابقاً ومازلت بحبه ليلي ما زالت خايفه من اي تقدم في علاقتها مع همام
يا تري مين الشخص اللي خبط باب نوار
يا سلام لو ادم
هزار و وليد شبه بعض اوي الاختلاف ان هزار صدمتها خلتها بارده اما وليد صدمته خلته بيضحك على طول
فصل رائع وجميل جداً بانتظار الفصل الجاي

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى الهوى

امان شخصيتها حلوة .. يعجبني العناد والاصرار والقوة الي تمتلكها هي تشبه اخوها عصام من هذه الناحية بس للأسف بعد التصرفات تتهور بيهم بدون ان تفكر خصوصا اذا تعلق الامر بمساعده الناس الهشه .. صح هالشي حلو وفريد من نوعه بس للأسف متفكر انه ممكن يعود الها بسلبيه .. يعني لو ما كان فراس موجود شنو كان صار بأمان !
واخيرا عرفنا سبب كره امان لفراس .. تكره كل شخص يشبه والدها لأن الاسباب معروفة انسانة كانت مقيده بكل حركة وتصرف لانها بنت ثري و وزير طيب مو لازم تعرف انه مو كا غني ممكن يكون مثل والدها يعني والدها صح واضح من خلال كلامك اليوم انه نزيه وان امواله تقريبا تجي عن طريق الحلال بس الشي الوحيد الي عمله خطأ هو ترك ام عصام وترك ابنه وما اعترف بيه سابقا .. رصيد ابو امان عند امان منتهي .. الوالد يعرف بنته مو بسهولة تشامح ولا تغفر . عمرها صغير حتى تفكر بعدم السماح بس لأنها تعرضت لأشياء كثيره بحياتها جعلت منها انسانة بتفكير اعمق .. امان رغم الصورة الي نشوفها بيها متمردة مو راضيه ع اي شي بس هي تحتاج انسان يحس بيها يفهمها .. وهالانسان اخوها عصام .. امان تحب فراس والا ما كانت تنطق بأسمه وهي بين احضانه ياربي هالفراس جوهره اصيل شهم
ما اعرف كيف اوصفه جدا مغرمة بشخصيته راااااقي بعيدا عن كونه غني بس اقصد نفسيته والكاريزما الي يحملها رااقيه
يبكي يا عيني عليك تبكي ع حبيبتك الي تركتك لأنها عرفت هويتك !
موش غلة ثقة بالنفس الي كانت عند فراس اتجاه نفسه وهو يستعد للولوج كصديق بحياة امان هي شغلة احتياج مساعده اعجاب خفي بداخله بشخصية امان المرحة المنطلقة صباحا قبل سنوات .. راد يعرف كل اسرارها ويمكن عرف اشياء عنها والا مستحيل يتأذه كل هذه السنوات .. اتوقع ايضا رصيد فراس عند امان مو قليل
اولا هو خبى عليها كونه غني
وثانيا هو تزوج نوار ! امان مهما حبت فراش بقدر حبها اله ما راح تسامحه وطريق المسامحة اتوقع طويل .. شخصيتها بعد كل الي صار الها تتعقد اكثر هي اكثر انطلاق مع فيردي فقط .. فراس سابقا يعني المهم هي تنطلق مع هذه العائلة تحديدا ..
ما راح الوم فراس ع تصرفه ولا هو خطأ الرجل ممكن يكون حبها لأمان او اعجب بيها يعني حتى اخلاق بطلبه كان ممكن يترصدها بعيدا عن والدها بس هالانسان قمة بالاخلاق وصراحة اتوجع عليه لأن يشوفه مجرد وريث ولأ كأنه انسان اله لحم ودم وريث لازم يتزوج حتى ينجب وريث للعرش وتستمر السلالة طيب وين حياته بالموضوع ! وين مشاعره وقلبه !
ما احلاك يا فراس وانت تمنع اي احد يمنع حبيبتك سواك .. قلبي معك .. امان راح تفرح من تعرف ان شكران راح توصل لبر الامان.
مريم واخيرا تحركت بهذه الخطووووه وكانت خطوة صحيحة وجدا حبيت التغيير الي توصلت اله لأنها ادركت اخيرا العائلة اهم شي ومو بيعدة و وارد جدا انها تضم زين لبناتها ع هذا التتغير.
جميل هههههه فعلا هالرجال عسل عينه زاااايغه ع البنت .. لا وكيف يفصلها تفصيل ما خله مكان بوجهها ولا جسدها وحتى يتحسس بشرتها ! ما شاء الله عليك .. فرصة واجت لعنده اكيد يستغلها بس صراحة هو استغلها بصورة جيده يبقى وراها خاف تسقط تسقط بأحضانه ما يحتضنها سلم الدرج !! ذكي ما شاء الله عليك !
يعني هي البنت الي كان يراقبها ويعرف ماضيها .. ممكن يكون صديق الها اذا سمحت ملاك ان يدخل حياتها ملاك حاليا ما ترغب بأي رجل سوى ان تحضن ابنها ومن خلال ذكرياتها ان ابنها كان شاهد ع عذابها مع زوجها يا ترى فعلا مثل ما تكول عمته ان الولد مرتاح مع والده ! وهو الي كان يسأل ع والدته وهو صغير بالعمر! قهرتني ملاك وهي تتذكر ابنها فقدان فلذة الكبد مو شي سهل ..
همام ذكي جداااا يمكن هو يرغب من ليلى ان تصرخ ان تتمسك بيه ان ترفض رحيله وعندها راح تشوف همام اخر غير همام العاشق الي عرفته راح تشوف عاشق مضااااااااعف لو بس تنطق وترفض رحيلة لو بس تنطق وتقول اله انه مرحب بيه وانها تنتظره او انها تحبه .. ليلى لازم تتكلم رغم اني خايفة تفتح باب االسياره وتروح وتركه يتخبط بغضبه ..
قلت ان الرجل قليل صبر وهمام صبر بس في سبيل يوضح الها الخطأ الي مشى عليه سنوات وتركها .. بس ما عاد قادر يشوف حبيبته وملكه بين ايديه وهو ما يعمل شي ! طبعا صعبه ع الرجال .. الكره بملعب ليلى شنو راح تعمل الجواب عند بلو
فصل ررااااااااااااااااااااااا اااااااااائع عميق جدا
عاشت ايدك حبيبتي

صحيح حبيبتي ... علاقة فراس وأمان أكثر تعقيدا مما تبدو عليه .. وأكيد كراهية أمان تعود لأكثر معرفتها أنه شبيه بوالدها ...
همام حاليا صابر ... وعاطي ليلى وقتها ... لكن حتى إلى متى يصبر رجل كهمام
نورتيني يا قلبي ... وشكرا على حضورك