26-12-15, 01:31 PM
| #3992 | ||||
 
|  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مبارك جداً التثبيت و شكراً جزيلاً على الوسام مع العلم إني لا أستحقه ، المعذرة على الدخول السريع لكن الامتحانات بدأت و ممنوعة من دخول المنتدى و مع ذلك لم أستطع المقاومة لأدخل فأجد هذه المفاجأة السارة . تستحقي التثبيت و أكثر ، إلى الأمام يا كاتبتنا الزرقاء . أرجو أن تتقبل مروري ، ودي و احترامي . | ||||
|  |
|
26-12-15, 01:32 PM
| #3993 | ||||||
| مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات  
|  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... مسائك سعادة وامل غاليتي...  على تميز الرواية حبيبتي ودائما إلى الاعلى والافضل  ...تستحقين كل احترام وتقدير غاليتي ...دمتي متالقة ومبدعة ...اسعدك الله دوما وسدد خطاك. ..واشكركم على وسام التفاعل غالياتي حفظكم الله ورعاكم  ...تحياتي الحارة وتقديري لكم   ..gif "Eh S(7)")  | ||||||
|
| |
|
26-12-15, 02:23 PM
| #3996 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء  
| صباح الورد للمميزة دائما ... مميزة دائما بقلمك الذهبي يا شريرتنا رسائل من سراب حتطلع عيوننا ان شاء الله الف الف الف مبروك يا كاتبتنا الرائعة | ||||||||
|
| |
|
26-12-15, 02:39 PM
| #3998 | ||||||||||||
| نجم روايتي ومصممة في منتدى قصص من وحي الاعضاءوفراشة متالقة بعالم الازياء والاناقة ومركز اول بمسابقة ملخصات  
| الف الف الف مبرووووك حبيبتي التميز تستاهلين طبعا كل التوفيق الك | ||||||||||||
|
| |
|
26-12-15, 02:46 PM
| #3999 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء و كاتب في الموسم الأول من فلفل حارو عضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء و ملهمة كلاكيت ثاني مرة  
| الف مليوووووووووووووووووون مبروووووووووووووووووووووو وك بلو التميز و التثبيت .... طبعا مش محتاجة أقولك أنك تستحقيه بجدارة و يا رب من تميز لتميز ان شاء الله ... أحنا مجهزين العدة للغد و المنتدى ربنا هاديه لمدة 48 ساعة حتى الآن ....  :c hirolp_krackr::chirolp_kr ackr: | |||||||||
|
| |
|
26-12-15, 03:37 PM
| #4000 | ||||
| نجم روايتي
| مبارك التميزالرواية أقل ما يقال عنها رائعة، تتستحقينه بجدارة و شكراً على الوسام اعتبرتها السيدة ربيعة أكثر من مجرد ابنة تمنتها كثيرا ... لقد كانت ابنتها ... صديقتها ... أختها .. وأقرب شخص إليها هي وابنها الأكبر عزيز ... ومنذ حداثة فرح .. اعتادت السيدة ربيعة على أن تتورط في كل جوانب حياة فرح .. إلى هذا الحد كانت الثقة تجمع بينهما .. ابنتها كانت لها دائما كتابا مفتوحا ... إذ عرفت السيدة ربيعة كل شيء عن دراسة فرح .. عمل فرح .. أصدقاء فرح .. وحتى افكار وأحلام فرح .. هذا ما اريد أن تكون علاقتي بأولادي ان تكون خاصة ابنتي، لا احب العلاقات العادية و التقليدية قبل أن تنظر حولها فتسحب كرسيا كان منتصبا إلى جانب مكتب فرح الصغير الذي تراصت عليه بضعة كتب ومصباح وردي جسد شكل القطة كيتي .. ثم ثبتته إلى جانب السرير . وجلست عليه مقابلا لفرح .. هزار فقدت كل جوانب العفوية و المرح و الانطلاق لديها، اي تصرف لديها لابد أن يمر من عدة فلاتر تقوم بتصفيته و تحليله لا تستطيع أن تقوم بخطوة واحدة دون حساب وقميص كان ضمن ملابس ليان التي رفضت بيان السماح لوالدتها بالتخلص منها ... ولماذا تفعل وقد كانت ليان تشتري في الأشهر الأخيرة التي سبقت وفاتها ملابس جميلة ومميزة كرهت هذا التصرف من بيان، تصرف أناني بحت منها، هذه الملابس تمثل ذكرى آخر أيام ليان، ذكرى مؤلمة لأمها، ربما هي لا تعلم عن ملابسات وفاتها، لكن وجودها يظل تذكير لأمها يذكرها بالفقد و خيبة الأمل و العجز و الخوف على البنيت المتبقيتين من أن يكون لهما نفس المصير، و هي بالمقابل تريد الاستيلاء على كل ما كانت تملك حتى الملابس رفعت رأسها لتنظر مباشرة إلى شاب يكبرها في السن .. وسيم إلى حد جعلها تحدق فيه للحظات بشيء من الذهول عندما ابتسم لها بطريقة جعلت وجهها يحمر وهي تؤكد لنفسها مصدومة بأنه يبتسم لها هي .. هنا اشفقت على بيان، انكشف بها جانب محروم يصرخ للاهتمام، هي لم تتصور انها قادرة على جذب الانظار و أن تكون في بقعة الضوء دون أن تقاتل أو تثير جلبة أو تخطط و تدبر، ان تجذب انتباه احدهم بمواصفات هذا الشاب بكل هذه العفوية و البساطة، أن ينظر إليها هي على أنها هي دون أي اخفاء لأي من جوانبها أو ابراز جانب التفت ناصر نحو صديقه قائلا بخبث :- أنت تعرف ذوقي يا ( أشرف) .. كلما كن أصغر .. كلما كن أشهى .. هذا الحقير ينطبق عليه وصف ( المتعدي على الأطفال ) لأن جميع المتحرشين بالأطفال يعانون من عقدة في رجولتهم لذا يفضلون الأطفال لأنهم بلا خبرة في العلاقات الجنسية و بذلك لن يخضعوه للمقارنة و المفاضلة فيحس بالراحة لتفوقه، و بالتأكيد لن يطالبوه بارضاءهم أعليه أن يتصل بها هو .. أن يضغط عليها هو .. أم عليه أن يتركها كي تدرك جوابها بنفسها فتأتي إليه بمحض إرادتها ... المشكلة أنه لا يثق بها .. بأنها لن تجبن فتهرب منه مفضلة أن تستقل عنه على أن تسلمه نفسها مجددا ... كما لا يثق بنفسه ... بأنه لن يقوم بتصرف أحمق بفعل اليأس فيفقدها إلى الأبد . همام و حيرة العمل و اللاعمل، واضح أنه لا يؤمن أن عليه اطلاق العصفور فإذا رجع فهو ملكه و إذا لم يرجع ما كان له أبداً كان يتذكرها كلما رأى طفلة صغيرة ضاحكة .. كلما رأى رضيعا تحمله أمه بين يديها كان يتذكر أول مرة حملها عندما كان طفلا في العاشرة من عمره .. أن يجدها قد تغيرت كثيرا منذ رحيله فتستحيل من طفلة إلى امرأة شابة كان شيئا .. وأن يراها تذوي أمام عينيه دون ان يتمكن من فعل أي شيء .. كان شيئا آخر تماما ... اصعب شيئ أن ترى من تحب يذوون دون أن تكون قادر على عمل شيئ، عاجزاً عن ايقاف ذلك، أو انك لا تعرف كيف توقفه توتر جسده وهو ينظر إلى عينيها مباشرة هاتفا باسمها :- شيرين .. ماذا تفعل هذه العلقة الصفراء هنا، عندي ثقوب في الذاكرة، شيرين قريبة همام من أمه؟ هل يعقل أنها كانت تتابع أخبارهمام، لتجد متى ما اصبح هناك ثغرة في علاقة همام و ليلى حتى تدخل بينهما؟ لأن توقيتها جداً غريب! سمعها تقول ضاحكة :- شقيقتك أسرار تبدو شخصية مثيرة للاهتمام .. أتمنى أن تعرفيني إليها في يوم ما .. ربيعة استطاعت أن تدخل إلى حصون هزار في جلسة واحدة لتخبرها عن ذكريات عائلتها، اتصور أن ما تحتاجه هزار هو الابتعاد عن كل شيئ لفترة، كرحلة استجمام تعيد فيها اكتشاف نفسها، عندما نبتعد نكون قادرين على رؤية الصورة كاملة و بشكل اوضح مرتجفة الشفتين .. دون أن تنظر إليه .. قالت هزار بصوت بالكاد خرج منها لوالدته :- شكرا على ضيافتك .. وأعتذر عن الإزعاج .. :- هزار .. من الذي تكلم هنا؟ عزيز أم والدته تتراجع حتى التصقت بجدار ما ورائها ... تنتفض بقوة وقد سقطت حقيبتها جنبا إلى جنب مع سترتها على الأرض ... منكمشة وهي تقول بهستيريا :- لا تلمسني .. لا تلمسني أبدا .. سأقتلك... سأقتلك .. هزار ربطت أي تلامس بينها و بين الآخرين بالخطر و التهديد، و أنه قد يثيرها و تلجأ للقتل، هي لا تخاف من الناس بقدر خوفها من نفسها على الآخرين أن تفقد السيطرة و تؤذيهم، هزار ترى في نفسها الوحش الذي عليها السيطرة عليه و محاربته أغمض عينيه بقوة قبل أن يفتحهما ويقول بصوت أجش :- أرجوك .. هزار .. أعدك بأنني لن ألمسك .. سأوصلك فقط .. سأتأكد بأنك قد وصلت آمنة إلى بيتك ثم أرحل .. ثاني مرة يتكرر الوعد، و كأنه مفتاح أسرار هزار اعتذر عن اكمال التعليق، ساحاول اتمامه لاحقاً دمت بحب و خير سلام | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1216Likes
.png)
.png)
العرض العادي
