رسائل من سراب (6) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة للعشق فصول !!

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sweethoney

مساء الخير بلو
لقاء هزار مع أم فرح كان مبهجا لهن جميعا
أنا لاأظن هزار ستبتعد عنهما خوفا أو إكراما لعزيز ..وقد وجدت أخيرا متنفسا لها
وحتى لو أصبحت متحفظة قليلا ..ففرح لن تسمح لها
أتساءل كيف سيبرر عزيز غضبه لعائلته ..أيعقل أن يخبر والدته بعلاقة هزار وليان؟
هي سيدة ذات بصيرة ..ولن ترضى بأنصاف الحقائق
بيان ..هل ستقع حقا في فخ ناصر؟ أم ستحاول استغلاله لإحكام الطوق على عزيز
ناصر.. له سبع سنوات في الجامعة ..وله علم بالكثير من الأمور والخبايا
أظن بيان لن تبقى جاهلة لوقت طويل ..فماذا ستكون ردة فعلها؟
أخشى أن تزداد شرا وحقدا على هزار
عزيز.. هل سيتغير موقفه من هزار بعد أن شهد انهيارها؟ لا أظن ذلك سيحدث حاليا
ربما سيحاول تجنب المواجهات معها لا أكثر
شيرين؟؟؟؟؟صدقا يابلو... هل تريدين حل المشاكل أم زيادة تعقيدها!!!!!
لآآا ....وانتظرت حتى قرر همام العودة لبيت والده لكي تظهريها
برأيك ماذا ستظن ليلى الآن ؟!
أمان والمواجهة المؤجلة ..استر يارب ....ما ننتظره هو من سيجرح الآخر أكثر ؟
أما مواجهتها مع خلدون فبينت مقدار تهورها ..ومقدار العجز الذي يشعر به خلدون
خلدون الذي سيصبح ملاذها في الأيام القادمة ..فكم سيستطيع الصمود أمام مشاعره وأمام معاناتها؟
بلو مهما حاولنا توقع الأسوأ لتخف صدمتنا ..دائما لديك ماهو أكثر
يسلمو بلو على الإبداع

أنا ؟؟؟ ( فيس بريء )
يعني تتوقعي في أشر من كدة ؟؟؟؟
تسلميلي يا قلبي وشكرا ليك على حضورك

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاردينيا73

مساء الورد
انا معصبة بلو ونفسي ابكي من كثرة عصبيتي ومو عارفة لمن اوجه عصيبتي لاني متعاطفة معهم كلهم بنفس الوقت
ما بين هزار وعزيز انا ضايعة فعلا
كان نفسي ادخل الرواية اصفع عزيز الى ان يفيق على نفسه
بلو انا فعلا نفسي اخطف منك هزار
تعبت منها ولاجلها
حاسة نفسي بمكان همام وهو واقف عاجز مو قادر يساعدها بشي
الموقف مع عزيز رهيب جدا جدا
ممكن خلاه يفيق شوي من اجترار الاحزان والغضب الي غارق فيهم
بس هو اذاها جدا حتى لو لم يكن يقصد
اختنقت فعلا والبنت توها تنسجم مع فرح والدتها
للاسف عزيز مو راضي يشوف الجانب الاخر ولا راضي يشعر بمعاناة بنت مثل هزار والي شافته
قتلني غيظ وهو يحملها المسؤولية لموت ليان
والله نفسي اقوله ( كان خجلت على دمك ترمي المشكلة على راس المسكينة وما تعترف بما واضح للاعمى ! )
نفسي امه وفرح يعاقبوه بما يستحق ويحسسوه على نفسه
حضرته رايح يخطبلي بيان !! وخايف عليها من هزار
روح شوف بيان بأي مصيبة حقيقية داخلة مع حقير من حقراء العصر ناصر افندي
وصف حالة بيان في الجامعة كان مؤلم
جواها عقد طبقية كثير وممكن واحد مثل ناصر يحطمها تماما

همام ومصيبة شيرين تعود
ليس لدي اي توقع للقادم
بس حاسة ان دور شيرين حيكون سلبي
مو مرتاحة ابدا للوضع وهمام ضعيف حاليا

واخيرا تسانومي سلسلة للعشق فصول ... أمااااااااان
يا اخي يا خلدون كيف ممكن احبك اكثر وقلبي يتقطع عليك اكثر
يعني قلت كل الي بنفسي لأمان خاتون
فعلا هي فيها جزء مدلل واناني وفكرت بنفسها وبس
كانت تقدر تتصرف بحكمة اكثر وتطلب مساعدة خلدون
هي فعلا تحب وتريد بقوة مساعدة الاخرين بس جزء منها يريد يعمل هذا لارضاء نفسها
الان فراس اصبح مسؤول مباشر عنها وابعد خلدون
ابعد الجميع تقريبا واستفرد بيها
كيف حتكون ردة فعلها ؟؟
كيف حتتصرف مع فراس وهي رافضته بقوة ...


عاشت ايديك يا شريرة مو عارفة ليش مو مرتاحة لشرك القادم في عدة اتجاهات
الله يستر

فكرتيني بموقفك من زين في رواية في قلب الشاعر ... حسستيني إني شريرة و و ظالمة للولايا ولو عصام قدر يستفرد فيني كان موتني
نورتيني يا خضراء كالعادة ...

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيا علي

مساء الخير
كل عام وانتم بخير بمناسبة مولد الرسول ينعاد بالخير والامان والصحة على الجميع

اعتذر عن عدم الحضور بموعد التنزيل كان عدنا ضيوف من البارحة وماكدرت ادخل الا من شوية وعلى الفصل مباشرة

البداية مع الرسالة القصيرة المجهولة بدأت اشعر انها رسائل لم ترسل
والمقلقة لماذا امان تشعر بالخوف ؟

نعود للفصل
هزار بدأت تخرج من انعزالها قليلا بمساعدة فرح وقضت ساعات مريحة في منزلهم قبل وصول عزيز (العاصف) وانهيار هزار صراحة ابدعت جدا في وصف انهيار هزار من الخوف والمشهد كان مؤثر جدا جدا
تماسك هزار بعد انهيارها يدل على انها تملك قوة بداخلها قوة تمكنها من المقاومة والوصول للاستقرار في داخلها
عزيز اعتقد بعد هذا الموقف راح يبدأ يفكر بشكل مختلف لخطف هزار وتأثيره عليها
فرح وامها حبيتهم وعجبتني شخصياتهم واستقبالهم لهزار ومحاولتهم لمساعدتها

بيان رغم كل مكرها وشخصيتها المستفزة الا انها تبقى مجرد طفلة متمردة في العالم الخارجي , موقفها في الجامعة اظهر قلة خبرتها في الحياة بما انها كانت محاطة بحماية امها ولم تخرج للعالم الخارجي مثل ليان ,بدأت اخاف عليها من ناصر
ناصر واشرف عديمي الشرف يفكرون بتشارك الفتاة وكأنها دمية او قطعة حلوى يتشاركاها , هل هم من جماعة كريم ؟ ياللمصيبة اذا كانوا

همام تفكيره صح هو يعرف نفسه ويعرف ليلى ومحتار كيف يتصرف , انا خايفة لا تجي ليلى وتشوفه مع شيرين , شيرين من وين طلعت ما خلصنا منها بالجزء السابق

امان انا مع خلدون انها تصرفت بتهور وعرضت نفسها للخطر
كنت مبتسمة وانا اقرأ تخمينات امان عن الحفيد المدلل وتشبهه بفراس هههههه
متشوقة للفصل القادم والمواجهة
خلدون اشفق عليه
فصل رائع جدا ممتع ومؤثر

شكرا لإشارتك إلى قوة هزار الدفينة
أنا حقا أعتبر أن هزار قوية جدا ... وإلا ما صمدت حتى الآن
وأن قوتها هذه لم تنل تقديرا كافيا من الأشخاص من حولها ...
بل أنا أرى أنمعاملتهم إياها على أنها ضحية ضعيفة هو خطأ بحد ذاته ...
نورتيني يا قلبي

[ام علي اياد]

الف مبارك التميز تسنحقين و الرواية اكثر من مميزة

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nana41

ولعتيها وهربتى يازوزو!!!!
يعنى هلاقيها من شيرين اللى طبت على همام فى وقت قاتل هل احساسه بالضعف والضياع هيكون كفيل بأن شيرين تاخد حيز أكبر فى حياته أم وجودها هيحفز ليلى ويشعرها بالغيرة وتتخذ اخيرا قرار مسامحته وممارسة حياتها معاه كزوج وزوجة أو اقولك هى اكيد هتطب عليهم وتشوفهم مع بعض وياحبذا بقى لو شافت مشهد شيرين السابق من جديد وهى بترمى نفسها عليه وساعتها هنشوف ليلى الجديدة ممكن تدافع عن ممتلكاتها ازاى؟؟
عزيز تصرفه كان متوقع جدا انه يثور وينفعل وخصوصا انه سامع عنها بلاوى من مأصوفة الرقبة اللى هتقع فى شر أعمالها أن شاء الله بس اللى غير كل مفاهيمه هو انهيار هزار بهذا الشكل بضغطه عليها ليتكرر لها مشهد اختطافها الذى تحاول ان تتناساه واخيرا شاف عزيز الجانب المظلم الهش اللى بتحاول تخفيه بجمود ها وقوتها المزعومة إلا أنها مع أول موقف مشابه تعرضت له ظهرت كل مخاوفها هل حقا هذا الموقف سيعيد تفكير عزيز فى هزار بشكل مختلف بدلا من اتهامها المبالغ فيه دوما وخاصة بعد أن تعلقت والدته واخته بها

بيان رغم نقمتى عليها وكرهى لخباثتها ولؤمها إلا أنها قشرة خارجية لفتاة ضعيفة هشة عديمة الخبرة اشفق عليها من ناصر هذا فيبدو لى انه الشخصية المعدلة لكريم فهل هذه العائلة موصومة لدرجة أن كل فتاة منها تدخل الجامعة تصطادها الحيوانات الجائعة بكل شراسة وهل عزيز سيتركها ويغفل عنها هكذا بسهولة لتكون صيد سهل لإشباه الرجال مثل ناصر وصديقه

ونأتى للقفلة الشريرة واللقاء المرتقب الذى انتظرناه بين امان وفراس
خلدون وغضبه واتهامه لامان بتهورها وانانيتها هل كان غضبه من فراس أم إحساس بالمهانة لعدم نجاحه فى الحفاظ على امان سالمة لأكثر من مرة وجعتنى كلماته جدا واحساسه بالضعف وتأثرت بها
مترقبة لردة فعل امان بمفاجئتها بأن الحفيد المدلل ماهو الا فراس ومن كانت فى حمايته بامر من والدها منذ البداية
احسنتى غاليتى مع فصل الكوارث والمواجهات
وفى انتظار جديدك بكل شوق

تسلميلي يا قلبي
وأتمنى فصل بكرة ينال إعجابك

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوفارديا92

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 117 ( الأعضاء 95 والزوار 22) ‏بوفارديا92, ‏rahph, ‏do3a, ‏neno 90, ‏noooshy, ‏علاج ابوها, ‏سعود2001, ‏lina eltayeb, ‏الحب الموجع, ‏am0ola, ‏غرام العيون, ‏d2000, ‏حووووووور, ‏بنفسج ~, ‏razanb, ‏شموخ2014, ‏rainfall, ‏mona mohamed, ‏الخيال الحالم, ‏english, ‏ramu, ‏nirmeen30, ‏starmoon, ‏اسماء2008, ‏alana, ‏إدارية, ‏sweet123, ‏lostlove_forever, ‏lasha, ‏اسية232, ‏ام لينووو@, ‏maynou1286, ‏marameblue, ‏لؤلؤة الحزن, ‏نسايم روحك, ‏fattoma2020, ‏batotye, ‏بلاكو, ‏gom, ‏als, ‏asmaa ayman, ‏الوردية, ‏yassminaa, ‏كلارينيت, ‏سارقة الظلام, ‏احلام حزينة, ‏nona hope, ‏ام ياسر., ‏حب الدنيا, ‏hind 444, ‏hayaty alquran, ‏محمد ثابت, ‏toleyn, ‏rawa21, ‏عماد52, ‏لميس1, ‏soha, ‏maha_1966, ‏شذى الريحان, ‏mar mar, ‏مينى10, ‏هاجر شلبية, ‏khaoula ci, ‏عصفورة القلب, ‏zahra mostafa, ‏anä nänø, ‏israa ragab, ‏mai ali, ‏الزهرة البيضاء 2, ‏ban84, ‏شذى الورد 88, ‏ماريا ماريا, ‏fibi, ‏آلمآآآآسه, ‏ماسال, ‏sondess, ‏markunda, ‏قايد الغيد, ‏shereen.kasem, ‏الروح الهائمه, ‏حنين مريم, ‏whiterose99, ‏أحلام الوادي, ‏deloo, ‏angle2008, ‏mina regina, ‏atoofa, ‏إيناس, ‏داليا19, ‏maimickey

فصل روعة بلو مثل العادة والأحداث ماشية وتتصاعد القفلة كانت شريرة كان لازم تخلينا نعرف شنو راح تكون ردة فعل أمان على وجودها في منزل فراس وخاصة ان في الفصل السابق فراس قال لأبوها ان ترك أمان عنده كأمانة من خمس سنين وتوا وقت استعادتها شنو الحق اللي اكتسبه فراس ليحدد ان أمان من حقه
هزار انهيارها كان شيء طبيعي هي لحد الأن مش قادرة تتجاوز اللي صارله من قبل واي اقتراب أو تهديد بيذكرها باللي عاشته سابقا توا عزيز هل حيعرف يقرأ من وراء السطور ويكتشف ان هزار مش البنت المتلاعبة اللي ظنها أو لا
بيان ماشية في نفس طريق أختها رغم وجود اختلافات بس كريم وناصر من الذئاب البشرية المتخفية وراء وسامتها هل راح تكون أقوى من أختها وراح تقدر تقاوم الإغراء أما سطحيتها ونظرتها المادية للدنيا اللي حتخليها تمشي في نفس الطريق بس انا نظن ان وجود هزار في حياتها حتى لو أنها تكرها وتغير منها حيكون سبب في حمايتها
شرين رجعت لحياة همام والصدفة بعد ما همام ابتعد عن ليلى وأعطاها الفرصة عشان تقرر وتختار ان يبدأ حياتهم بطريقة طبيعية رجوع شرين حيعقد الأمور أكثر ويا خوفي تجي تقله أن عندها طفل منه أو شيء من هذا القبيل فصل رائع بلو ابدعتي ومنتظرين القادم على نار

ههههههههه
لأ ... عن جد .... لمسة الطفل أكثر شرا من انها تخطرلي أنا ... طيب كيف حتجيب منه ولد لو كان زواجهم صوري ؟؟؟
قولك ممكن تذهب مباشرة لليلى ... وتشكك في مصداقية همام ... ممممم ... ممكن ...
نورتيني يا قلبي وابهجتيني بتعليقك

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى سعد

يسعد مساكي بلو متل كل ما يخطه قلمك ابداع وهاد الفصل ما بقل عنهم
هزار بعد المواجهه مع عزيز اصبحت تقف على راس السيل الى ممكن بأي لحظه يجرفها الى عالم الاوعي للصدمه الى عاشتها بلحادث الماضي وفقدان اعز صديقه الها
بيان عم تمشي بخطى حثيسه لطريق ليان بس ما بتمنى ابدا انها اتلاقي مصير ليان او توقع بشباك ناصر القذر وصديقه معدمي الضمير
ليلى شو رح تكون ردت فعلها لما تعرف انه ياسمين رجعت لحياة همام هل رح تخليها تشبث فيه وتتخد قرارها بسرعه برجعه له ام رح يعطي رد فعل دفاعيه تخليها تقرر تترك همام وتخرجه من حياتها لانها بنظرها انه ما تغير وانه مل علاقتهم الافلاطونيه ورجع لحياته القديمه
ثالث فصل ومعرفنا شي عن نوار وادم ولا شو مصيره
المواجهه بين خلدون وامان خلتها تشوف اديش هي متهوره وكانت بتجازف بحياتها وتسبب الخزلان لكل من حاول حمايتها بس مواجهتها الى طالت مع فراس رح اتحطها ادام مرايتها وسبب رفضها الغير مبرر لفراس سوى انه وريث احداى اكبر العائلات واغناها متل والدها وقرارها التعنتى بتركه لهاد السبب
الف الف شكر لكي بلو بتوفيق ويعطيكي الف عافيه

حنعرف أكيد عن آدم بس في وقته
لا تنسي أن الرواية مليئة بالشخصيات
وكل كابل لازم ياخد حقه تماما
تسلميلي وشكرا على الحضور

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة الحزن

مساءك خير واكثر..

الفصل مثير ومشوق جدا..تلك الرجفة المتحمسة التى شعرت بها وانتي تنهين الفصل ﻻول مرة اشعر بها..وهذا ﻻنه وﻻول مرة اتابع روايةة..عادة اقرء الرواية بععد ان تنتهى تماما..
هزار وعزيز..بدات اغير وجهة نظري لعدم توافق هذين الاثنين..لكني اتأمل مواقف جميلة وحزينة تجمعهما..
بيان..الضعيفة التائهة ايمكن ان يصير امرها اسوء من وقوعها هدفا لحثالة؟..او هل يمكن ان يتغير بسببها فكر ناصر الدنئ..ويتوب عن تلك الافعال و طالبا لراضها "سرحت بخيالي للاعالي"..
امان..بسببها تحول كل شئ..طردت الطاهية والخادمة..وحتى الحارس رجع لما كان..وهذا ما احزنها..حسنا يبدو ان الموضوع جدي للغاية..وفراس يثير حماستي للمزيد فماذا سيحدث يا ترى في هذا اللقاء الغير متوقع من جهة امان؟
مﻻحظة " ضحكت من قلبي عند جملة امان ، وماذا عن فيردي ؟؟ أهو ابن الغسالة،..روايتك باختصار مزيج ساحر من الاثارة والتشويق والضحك وبعض الحزن..ورومانسية بسيطة لكن واضحة"

همام..يالا اللقاء المفاجئ..اتعود شرين لحياته لتغيرها ؟ ام لتصلحها..التجعل ليلى تنكوى بنار الغيرة..والغضب؟.. ام لتداوي خطئ الماضي..

افكار وكمال ونوار وادم..هم قصة مثيرة للاهتمام..بانتظار تتطورات الاحداث لديهم على احر من الجمر..

اسئلة كثيرة يجيبها الفصل القادم..بانتظارك..
ودمتي بخير

سعيدة ان مرتك الأولى كانت مع روايتي عزيزتي
أتمنى ألا تندمي في النهاية ... وإوعي تسمعي كلام البنات والإشاعات المغرضة عني ( فيس بريء )

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rainfall

(اعتبرتها السيدة ربيعة أكثر من مجرد ابنة تمنتها كثيرا ... لقد كانت ابنتها ... صديقتها ... أختها .. وأقرب شخص إليها هي وابنها الأكبر عزيز ...
ومنذ حداثة فرح .. اعتادت السيدة ربيعة على أن تتورط في كل جوانب حياة فرح .. إلى هذا الحد كانت الثقة تجمع بينهما .. ابنتها كانت لها دائما كتابا مفتوحا ... إذ عرفت السيدة ربيعة كل شيء عن دراسة فرح .. عمل فرح .. أصدقاء فرح .. وحتى افكار وأحلام فرح)

العلاقة دى بين الام وبنتها من اجمل العلاقات
شخصيا مؤمنة جدا ان مهما كان حوالينا اصدقاء نثق برأيهم ونشاركهم تجارب وبلاوى كتير
او اخوات بنات ودافنينه سوا وكدا
الا ان دايما الصداقة بين الام وبنتها هى الادوم والاصدق

(بعكس نحول هذه الفتاة التي ربما ما كان مبالغا به .. إلا أنه كان نابعا بالتأكيد عن إهمال .. وقد بدا هذا واضحا من شحوب وجهها والهالات الداكنة المحيطة بعينيها
عيناها الذهبيتان كانتا تتسعان بشيء من .... الخوف !!! لم تبدو لها خائفة منها أو من مقابلتها .. بل بدت وكأن الخوف قد بات جزءا من هويتها ..)

لسبب ما حاسة ان دى اول مرة حد يشوف فى هزار اللى هى بتحاول تخبيه
فرح شافت الانطوائية انما والدتها شافت الخوف
فرق العمر والخبرة طبعا

(الشقة كانت مثالية بمفهوم هزار .. كانت واسعة .. أنيقة الديكور بدون بهرجة .. مريحة الأثاث .. مع جو أسري منعش .. أحست هزار كالطفل حين يزور ديزني لاند للمرة الأولى بعد أن سمع عنها طوال حياته .. دون أن يتخيل ما يمكن أن يشعر به عندما يزورها أخيرا ...
هذا بيت عائلة سعيدة .. متماسكة .. محبة .. لا كمنزل عائلتها الذي تبدو أروقته وكأنها مشبعة بأي شيء غير الحب )




(فتسحب كرسيا كان منتصبا إلى جانب مكتب فرح الصغير الذي تراصت عليه بضعة كتب ومصباح وردي جسد شكل القطة كيتي .. ثم ثبتته إلى جانب السرير . وجلست عليه مقابلا لفرح .. التي حدقت بها للحظات قبل أن تقول :- هل أنت جادة ؟؟
رمشت هزار بعينيها قائلة بحيرة :- ماذا ؟
هزت فرح رأسها وهي تقول :- تحتاجين إلى الكثييييييييييييييييييييي ير من العمل )

:30487 2356:
حلو الاصرار واخوكى هيجى دلوقتى ينسف كل دة


(وقبل أن تغلق الباب ورائها كانت أمه تهدر به :- هل جننت يا ولد كي تطرد ضيفة في بيتي ؟؟
هتفت به فرح ووجهها يحتقن غضبا :- لن أسامحك على فعلتك هذه أبدا يا عزيز ... أبدا أبدا ..)

اديله واديله واديله خليه يحترم نفسه ويفوق بقى

(للمرة الأولى منذ قابلها ينهار القناع الجامد الخالي والثابت الذي كانت تقابله به ..
للمرة الأولى يدرك بأنها رغم كل شيء .. كل ما فعلته .. كل ما أثرت به على حياة ليان .. دورها في موتها .. كانت مجرد فتاة ضعيفة ...
لقد كان يتنمر على فتاة عاجزة وضعيفة مستخدما قوته كرجل ضدها .. )

ومعانا الفائز بجائزة المغفل عن جدارة
اخيرا فتحت يا اعمى البصر والبصيرة



(أطلقت شهقة قصيرة وهي تقول بصوت غير متزن :- ابتعد ... اتركني وشأني ... سأقتلك ... لقد فعلتها مرة .. سأفعلها مجددا ... لا تلمسني )

هزار هنا مكنتش شايفة كريم
هى عارفة ان اللى بيهددها عزيز وقالتها
لقد فعلتها مرة ... فاحترم نفسك بدل ما اشرحك

(لقد كانت تشعر بالحاجة كل دقيقة لتفقد ملابسها والتأكد من أنها لا تبدو كفتاة خرجت من إحدى الحارات الفقيرة .. مرتدية أفضل سروال جينز لديها .. ذاك الجديد الذي اشترته الأسبوع الماضي .. وقميص كان ضمن ملابس ليان التي رفضت بيان السماح لوالدتها بالتخلص منها ... ولماذا تفعل وقد كانت ليان تشتري في الأشهر الأخيرة التي سبقت وفاتها ملابس جميلة ومميزة .. كهذا القميص الأحمر .. بأكمام بالكاد غطت نصف ساعديها .. وياقة واسعة إنما دون تجاوز لحدود الحشمة .. فقط بما يكفي كي تظهر عنقها الرشيق وبشرتها السمراء الناعمة ..
هل تبدو كمحدثة نعمة ؟؟ هل كان عليها ربط شعرها الطويل خلف رأسها ؟؟؟ هل لاحظ أحدهم أن حذائها ليس جديدا ؟؟)

اهو رغم انا متغاظة من البنت دى الا انها صعبت عليا جدا
احساسك انك خارج محيطك وكمان مع قلة النضوج ميكس مش لطيف
نضيف لدة اللى حصل لليان وتأثيره عليها نوصل لقنبلة موقوتة
واديها وقعت فى ازبل شخصيات الكون
الاشخاص اللى بيدوا انطباع انهم محترمين ولاد ناس
ويا سلام لما يتكعبلو فى حد بشخصية بيان

(ساذجة .. وفي حاجة ماسة لتلقي الاهتمام من الآخرين)
هل هتكون عاقلة بم فيه الكفاية انها تستغيث ولا هتقع فى الفخ هى كمان
المقطع دة مش مبشر
(وسيم إلى حد جعلها تحدق فيه للحظات بشيء من الذهول عندما ابتسم لها بطريقة جعلت وجهها يحمر وهي تؤكد لنفسها مصدومة بأنه يبتسم لها هي ..
نظرت حولها بارتباك .. وكأنها تؤكد لنفسها أنه يتحدث إليها هي .. )


همام ووصول شيرين
ليلى يا ليلى العصفور يا ليلى
و لو ان العصفور لو اتهبل ياخد على دماغه على طول
افضل ان وصول شيرين يبقى عامل زى الشرارة اللى تفوق ليلى شوية

نيجى للحبوبين بتوعى
اكتر قصة انا متشوقة ليها جدا بصراحة بين الثنائيات
فراس و امان

(كدت تتعرضين للقتل مرتين قبل الآن تحت ناظري ... مرتين وهذه الثالثة .. كنت خلالها موجودا وأنا أراقب صديقتك تتلقى تلك الطعنة بدلا عنك دون أن أتمكن من حمايتك كما يجب لأنك لا تسمحين لي بالاقتراب بما يكفي كي أفعل ...
كنت موجودا وأنت توشكين على الموت تحت سيل الرصاص .. لقد كنت برفقة عصام المهدي عندما دفعك عن طريقها منقذا حياتك .. إلا أن تلك كانت مهمتي أنا .. وأنا فشلت في أدائها كالعادة .. كما فشلت قبل أيام في أن أبقيك آمنة هنا كما وعدت والدك بالضبط ..
كنت تفعلين ما تريدينه لأجل إرضاء نفسك فقط .. غير عابئة بالمشاكل التي تسببينها للآخرين في طريقك)

خلدون ايها العزيز جدا
ايوا كدا فوقها شوية
ولو انها هتاخد حتة قلم دلوقتى

(كم تكره أمثاله ... أولائك الذين يكتسبون أماكنهم في الحياة من خلال ميراثهم لا أكثر ... أشخاص كوالدها ..... وكفـ ...)

كمليها كمليها

(لدقيقة كاملة ظلت تحدق به ... عاجزة عن ربط هويته باسم معين .. حتى وكل ذرة فيها كانت تميزه .. ثم شيئا فشيئا .. كان الإدراك يتعاظم داخلها ليستحيل ببطء إلى مزيج من عدم التصديق ... الذعر .. الاضطراب .. والغضب ..... الغضب الخالص ... بينما كان هو هادئا تماما .. وكأنه كان ينتظرها ... عيناه الخضراوان اللتان تحفظ تفاصيلهما عن ظهر قلب حتى بعد مرور خمس سنوات على رؤيتها لهما ... كانتا تبرقان بقوة وهما تنظران إليها بتمعن ... حتى تكلم أخيرا .. فخرج صوته هادئا ... متماسكا ... ساخرا .. وهو يقول :- صباح الخير يا امان ...)

مستنيين المشهد من زماااااااااان
ابدعتى فى الوصف يا بلو :m wan44:

ههههههههههههههههههههههههه ههههه
مش قادرة أوصفلك أنا استمتعت في قراءة تعليقك إلى أي حد ...
شكرا يا قلبي على إبهاجك يومي .. وأتمنى صدمت الفصل القادم
أعني أحداث الفصل القادم ... تعجبك أيضا

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the empty life

فراس.... أنا خائفة.

قد تكون رسالة من ثلاث كلمات فقط, وقد لا نعرف مما كانت أمان خائفة منه أنذاك. إلا أنها رسالة تعبر عن حقيقة حياتها تماما. الخوف في نظري هو أكثر المشاعر خضورا في وجود أمل ككل على الإطلاق. وإن طلب مني وصف حياتها بكلمة واحدة لما ترددت في وصفها بهذا الشعور. الخوف هو أبرز ما عاشته هذه الفتاة كابنة وحيدة لرجل مهم. أتراها ترتاح من عدْوها المستمر والمتعب هذا يوما ؟ أوليست هي أمان, ألا سبيل لتكون اسما على مسمى يوما ما؟ أكان على والديها تسميتها إلا بهذا الأسم المناقض لحياتها التعيسة؟ أوتراها تجد في فراس ما يبعد عنها رفيق حياتها الكريه هذا ويشعرها بداله بالامان؟كما يبدو فهي لم تفعل قبل سنوات أو أنها قد فعلت وما إن افترقت عن فراس, عاد إليها مجددا. نحن لا ندري الآن.. وأنا في شوق خالص لأدري...

خلدون.. أحس أن لهذه الشخصية دور مهم قادم.
حديثه مع أمان يكشف عن الكثير من إحساسه بالقهر والغل من عناد ولامسؤولية أمان ,وأيضا من فراس. لعلها غيرة وهي كذلك غالبا, أن يشعر بأن أمان ما عادت من مسؤولياته بعد أربع سنوات من حمايته لها وأن يحس بعدم جدارته في ذلك حتى وهو يعرف أن أمان من لم تسهل عليه المهمة ابدا. هو شعور حقا مقيت ..
عموما الإحساس بانتفاء الحاجة لما تقدمه شعور غير يسير على الإطلاق . وخلدون قد انتفت الحاجة اليه على يبدو.
أحببت كثيرا وجود هذه الشخصية وبهذا الشكل بالتحديد يا بلو..

عزيز.. لم يرق لي هذا الإنسان . تفكير سطحي طفولي ميؤوس منه. يحمل فتاة صغيرة ما غذاه عقله الخاص دون حتى أن يتأكد. ما أن يجد شيئا قد بدر منها ما أن يسارع في توجيهه إلى ما تصوره رأسه الفارغ مسبقا. يعني ما بيصدق, المعتوه.
يا أخي هزار لي فيها مكفيها. والله

همام... شرين العلقة وصلت, وجودها سلبي للغاية خاصة إن علمت ليلى به, وهو ما لن تفلتيه يا بلو يا شريرة
همام المسكين.. كم اشفق عليه
متشوقة لمعرفة مصيره مع ليلى

بيان.. النوبة عليك الآن بعد ليان كما تبدو بلو مصصمة هههه.. لن أتسرع في حديثي عن ما هو قادم لبيان, نترك الحديث لأوانه .

شكرا لك عزيزتي على الفصل الجميل
في انتظار يوم الأحد, وكم يبدو لي بعيدا من هنا... الله يصبرنا

تسلميلي يا قلبي
وشكرا على تعليقك الرائع .... ححاول إني أخفف جرعة الشر شوي بس ما أوعدك