رسائل من سراب (6) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة للعشق فصول !!

[ران *]

الفصل 35

مشهد وفاه سنان كان مؤثرا
الثنائي المفضل عندي هزار و كريم
لا اعلم تعريف مناسب للعلاقه بين جميل و ملاك لكنها لا تشدني مثل البقيه
حادث مع شيرين ؟؟؟؟؟ ما هذا الخبث بلو مي كيف سيشرح لزوجته وجوده معها ؟؟ موقفه صعب

[ران *]

حاله ادم جدا محزنه و نوار على شفير الانهيار

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأسيرة بأفكارها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
مساء الياسمين والعنبر والكادي عزيزتي...
الفصل رائع وجميل جدا بكل معنى للكلمة "ما شاء الله تبارك الله" ..سلمت يداك على ما خطته وابدعت...كان مليء بالمشاعر والأحاسيس الجياشة منها الحزن والألم ......وفقك الله و سدد خطاك وإلى الأمام دوما.....دمتي متألقة.....
...
والآن نأتي للفصل:

قال فراس لأمان بصوت مكتوم وباللغة العربية :- فور أن أعطيك الإشارة ... أنت ستركضين هاربة يا أمان
هتفت بلوعة وبدون تردد :- لا ..
كز على أسنانه وهو يقول :- لمرة واحدة فقط ... نفذي ما أٌقوله بدون نقاش ...
عبس حسن وكان عدم فهمه لما يقولان قد بخر كل صبره .. هتف برفاقه :- أحضروها إلى هنا ..

لااااااااااا استر يارب....مالذي سيفعله فراس؟؟؟انا اعلم انه سيفعل المستحيل لإنقاذها...ولكن ايضا الجماعة تغلب الشجاعة ارجوك خلدون اسرع...
.....
سحبها قبل أن تعترض نحو مجموعة من الطلاب الأكبر سنا الذين عرفها إليهم أكثر من مرة ... فتمكن من أن ينسيها رغبتها في الرحيل مؤقتا .. إذ أن الهدف من وجودها هنا لم ينته بعد ..

يا إلهي استر يارب...لماذا لم تقولي لهزار انك ذاهبة على الأقل ؟؟تريدين معرفة لماذ قتلت اختك ؟؟؟اعلم انك متألمة جدا وكانت الأم بالنسبة لك...ولكن لماذا غامرتي بنفسك تريدين معرفة السبب ولكن هل سيعيد ذلك اختك لا فكري قبل ان تقدمي على اي شيء ...ماهي ردة فعل هزار عندما تعلم ؟؟استر يارب...
....
رأت حسن وهو يندفع نحوه ووجهه محتقن بالوحشية والتصميم ... ثم رأت بريق السكين الذي يحمله .. فتحت فمها لتصرخ باسم فراس ... لم تعرف حتى إن كانت قد تمكنت من الصراخ أم لا .. إن كان قد خرج صوتها حقا من فمها أم لا وهي تراقب فراس يستدير ليتلقى الطعنة الغادرة مباشرة في بطنه ..
اختفت الأصوات كلها من حولها ... توقف الهواء أيضا عن الحركة من حولها .. حدقت أمان جامدة وهي ترى ما يحدث أمامها وكأنه مجرد حلم ... حلم بشع سرعان ما ستستفيق منه .. لأنه لم يحدث .. لا يمكن أن يحدث ...

لاااااااااااااا فرااااس ...امان مشاعرها الصدمة والخوف والألم...هل سينقذهم خلدون بالوقت المناسب ؟؟ارجو ذلك من كل قلبي...
....
التفت نحوها حسن وعيناه تبرقان بتلذذ وانتصار وهو يقول :- هو سيراقبني أنال فتاته أولا ... قبل أن يموت .. ببطء ... ببطء شديد ..

لااااااا ايها الحقير كم اود تعذيبك ثم قتلك ....
......
إسقاط أحدهما أرضا وهو يصرخ بها :- اهربي يا أمان ... اهربي ..
كانت تتراجع نحو فراس شيئا فشيئا وهي تزحف خلفيا بينما لا تفارق عيناها المعركة ... ذاهلة .. مصدومة .. عاجزة عن استيعاب ما يحدث من حولها

الحمدلله انك وصلت واتمنى ان تخرجوا سالمين من ذلك المكان ...هذه التجربة ستجعل أمان تفكر قبل ان تفعل اي شيء في المستقبل...
...
هبت على قدميها وهي تهرع إليه .. لتركع أمامه باكية بحرقة ... رافعة يديها عاجزة عن لمسه .. بينما تتوق كل ذرة في كيانها لاحتضانه إليها ... لطمأنته بأنه سيكون بخير .. للاعتذار إليه عن كل ما فعلته يوما به ... للتعهد له بأنها لن تفعلها مجددا ... هي أبدا لن تغادر جانبه مجددا ... إلا أن النظرة التي اعتلت عينيه الناظرتين إليها مباشرة ... النظرة الخاوية ... النظرة المتعبة ... متعبة للغاية ... كانت واضحة .. وصريحة ..
هو أبدا لن يكون بخير ...

ها قد علمت مشاعرك واحاسيسك بعد ماذا بعد هذا الموقف الصعب الذي رايته امامك ..اتمنى انه لم يفت الأوان بعد معرفتك...
....
يا إلهي .. هي لا تستطيع حتى أن ترددها داخل عقلها .. هي لا تريد رجلا يحبها ... لا تريد أن يحبها أي أحد .. أي أحد ..
ومع هذا .. هي تتشرب ما يقدمه لها بجوع وجشع ... بحاجة ماسة لأن تصدق ما يقوله لها ... لما يقول بأنه يحسه نحوها .. أي متناقضة ومريضة ومثيرة للشفقة هي ..

صدقي غاليتي تستحقين ذلك وأكثر ولا تصغري من نفسك انت قوية ولكن لا تعلمين مدى قوتك ورقتك في آن واحد...
....
أغمضت هزار عينيها وهي تقول :- أخبريني بالعنوان وسآتي لأخذك حالا ...
فور ان أملت عليها بيان العنوان ... فتحت هزار باب المنزل من جديد .. وخرجت بدون تردد في طريقها إلى بيان .. رغم خوفها ... رغم اضطرابها .. رغم كل الأجراس التي تقرع داخل رأسها .. ورغم الأبواب التي كانت تشرع واحدة واحدة داخل عقلها الباطن ... لم تكن هزار يوما أكثر غضبا وتصميما ..

أرأيت هذا ما كنت أقصده أنت قوية ولن تتواني على مساعدة من يحتاجك ابدا حتى ولو على راحتك ونفسك...استر يارب...
.....
كانت تحدق بعينين لا تريان في الباب الذي اختفى فيه فراس مع الطاقم الطبي الذي استقبله فور وصوله ... وكأنها تنتظر أن يخرج في أي لحظة ... ليقول لها بنظرته المؤنبة التي تحفظها جيدا بأنها قد أخفقت مجددا ... ثم ترى نظرته تلك تستحيل شيئا فشيئا إلى جليد ... كتلك النظرة التي رأتها في عينيه يوم تسببت بمقتل زيوس قبل خمس سنوات ... تلك النظرة التي كانت تمزقها كلما تذكرتها .. كل لحظة .. وكل ساعة من حياتها ...
لا يهم .. فليكرهها تماما ... فليرفض رؤيتها ... فليحقد عليها إلى الأبد ... لا يهم .. كل هذا ما عاد مهما مقابل أن تراه واقفا أمامها من جديد .. قويا .. شامخا .. أنيقا .. لا يقهر .. كلحظة طعنه حسن غادرا فيه قبل ساعات ...

كان الله بعونكم.....لا تقلقي ان فراس قوي وسيكون بخير بإذن الله...ولكن جهزي حديثك الذي تودين ان تقوليه له لتتصالحا ...كفاك عنادا وقد تأكدت من محبتك له الذي لم تنسي تلك المشاعر بل جاهدتي لإخائفها حتى الآن...
....
عندما أدركت بأنها اتبعت الطريقة الخاطئة في استفزاز رجل اعتاد على الحصول دائما على ما يريد .. مما جعلها فور أن خطا نحوها قاطعا المسافة بينهما ويده تمتد نحوها تمسك بها تفتح فمها مرة واحدة لتطلق صرخة عالية ضاع صداها مع ضجيج الموسيقى من حولها .

لااااااااا قلبي الصغير لا يحتمل ...صحيح انني لا أحب تصرفاتها ولكنني لا اتمنى لها الشر ابدا ...قاومي عزيزتي ...استر يارب...
.....
عندما التفتت هزار نحوه ... انفجر شيء بصخب عنيف داخل رأسها وهي تدرك خلال لحظة بأنها قد أخطأت فيالمجيء ... إذ لا شيء في الدنيا قادر الآن على منع كل الأبواب داخل عقلها من الانفتاح مرة واحدة وعلى مصاريعها ... وإلى الأبد هذه المرة ..

هزار مالذي ستفعلينه ؟؟؟ ومن هو ذلك الشخص؟؟؟
اتمنى ان يكون عزيز قد رأك وأنت خارج من المنزل بسرعة ويأتي لإنقاذك....كم اود ضربهم وتعذيبهم على مافعلوه ....استر يااارب...
........

وانتهى الفصل الرائع والجميل جدا بكل أحداثه...
وفي الانتظار بشوووق وحماس كبيرين لمعرفة ما سيحدث من احداث...
تحياتي وودي وقبلاتي لك...
:ts_012::ts_012:

هزار زي ما قلت حبيبتي قوية جدا وأكثر مما يتصور الجميع ...
حتى في الرواية السابقة كانت ردود أفعالها تنم عن غريزة قوية وقوة إرادة ...
بينما الكل من حولها باستثناء عزيز لا يرون أبعد من الأخت الصغيرة الهشة والضعيفة ...
حنشوف لو ما سيحدث في الفصل القادم حيخرج قوتها أو لا ... ولا أخرج معها أشياء أخرى قد تزيد الأمر سوءا
نورتيني يا قلبي
على فكرة صار رديت على تعليقك تلات مرات وكل مرة النت بيحذفه :/

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميريزااد

غطوني وصوتو غطوني وصوتوو
فصل صدام بحق. كل الأحداث صادمة لم استيقظ بعد من الصدمة رغم ذلك قررت ان أكتب انطباعاتي عن الفصل:
الحبكة رائعة كنت احبس انفاسي وأنا أقرأ الأحداث سلمت يداك اسلوب شيق
-فراس وأمان: كما توقعت بعض القارئات ان فراس سيصاب خلال مواجهته لحسن وقعت الكارثة. وانا سأتحدث عن اللحظات قبل الكارثة؛ قمة الإيثار وقمة التضحية يااااه ماهذا الحب يافرااس . لم يفكر في سلامته همه كان إنقاذ أمان ودخل في معركة وهو متأكد انها معركة خاسرة فالكثرة تغلب الشجاعة لكن فقط من أجل منح فرصة لأمان للهرب. تخيلته وهو يقف بكل الإباء وكل الشموخ رجل بألف رجل رجل يدافع عن حبيبته وشرفه، يدافع عن مايخصه وان كانت حياته هي الثمن. رجل وقف صامدا الى اخر لحظة لم يستسلم حتى تأكد ان امانه بخير... لكن هل امان بخيرلا أعتقد ذلك كيف ستواجه عقدة الذنب خصوصا إذا مات (بعيد الشر ) فراس..... امااان فلتتعلمي الدرس وما أصعبه من درس .
هزاار وعزييير:
عزيز يا عزيز دائما رائع كما كنت. وماهذا الحب!!! ليت كل الرجال مثلك...انتظر اليوم الذي تقول فيه احبك لهزار
هزاار: أخيرا بدأت تطرد أشباح الماضي وتعود للحياة من جديد اعتقد ان المواجهة الأخيرة ستكون ضد جميع اشبااح الماضي والتي تجسدت امامها في شخص الخسيس اشرف. اتمنى ان تنتهي المواجهة لصالح هزاار ...
بيان : رغم انني اكره تصرفاتها لكنني اعذرها فالفراغ الذي يسببه الفقد صعب. أرجو الا تضيع في فراااااغ أكبر
تحيااااااتي لك بلومي فصل صااااادم بكل المقاييس ولكنه راائع بكل انفعالاته واحداثه. دمت متألقة ومبدعة

زي ما قلت بالضبط .... المعركة الأخيرة هي معركة ضد كل أشباح الماضي ... فهل ستتمكن هزار من مواجهتها ؟؟
فراس ما فعله طبيعي جدا لأي رجل يمتلك ذرة من الرجولة .. فماذا إن كانت المرأة هي زوجته والمرأة التي يحب ؟؟؟
تسلميلي حبيبتي مبسوطة ان الفصل عجبك

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الربابة

حاسة بالصدمة
بالنسبة لأمان دى انا رامية طوبتها من زمان
مش ممكن حد يكون أكثر سطحية وسخافة منها حقيقة
عارفة ان الرياح لا تأتى بما لا تشتهى السفن لكن نفسى فعلا فراس يسيبها
أو على الأقل يذل أنفاسها على قد غباوتها
المدهش بالنسبة لى موقف هزار
ليه يا بنت الحلال مانتى كنتى عاقلة ومنطقية
الطبيعى ان البنت خدعتك قبل كده
والطبيعى انك عارفة الوسط اللى انتى رايحة له
على الأقل الغريزة تخليها تستعين بعزيز
فكرة انها تروح لوحدها طرزان كده مش مقنعة المرة دى

هزار عارفة حساسية وضع ليان... حساسية كونها ماتت مغلفة بالعار .. وهو ما لا تعرفه عائلتها حتى الآن
أو حتى عزيز ... من المفترض بها إنها رايحة تجيب بيان من حيث كانت ... ومش متوقعة أبدا إن بيان تكون مستدرجة من قبل ناصر وإنها في خطر .. كل همها إنها تبعد بيان عن أشرف وعن الجو ده ... لأنها لم تتمكن من إبعاد ليان أو أسماء فيما مضى ...
أمان مش سطحية إطلاقا على فكرة .... تصرفها متهور ... متمرد ... لكن شو المطلوب منها ؟؟ إنها تكون الزوجة الحبابة المطيعة والخاضعة لفراس ؟؟؟ ليش .. وعلى أساس ليش ... وهو شو عمل عشانها ؟؟
هي مش عارفة إنها تعرضت لخدعة ... هي تفعل ما كنت دائما تفعله .. القفز لمساعدة الغير
وحتى الآن فراس لم يمنحها سببا كي تتوقف عن القيام بهذا

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبيركك

بارت ملحمي يابلومي من كتر ماني متوتره من غباء امان وهزار حاسه اعصابي كلها مشدوده نبدا برمز الخير والعطاء والتفاني وبنفس الوقت الغباء والتسرع امان التى تفعل قبل ان تفكر وللاسف تهورها قادها لايذاء احب انسان على قلبها من حرمته قربها لسنوات عندما اخيرا حصل تقاربهم ضيعته بضربه سكين ولماذا لانها انقادت وراء تهورها لانقاذ من لايحتاج انقاذ امان عرفت اخيرا انها خدعت وان خديجه قادتها لفخ حسن وان فراس جاء لاخراجها من الفخ فماذا حدث وقع هو وللمره الثالثه تكون امان سبب لايذاء من تحبهم بسبب عندها وتشبثها برايئها حتى عندما طلب منها الهروب لم تسمع له فاضطرته للقتال لحمايتها ولكن سكينه غادره طعنت فراس وكان ممكن ان تغتصب امامه لولا قدوم خلدون وانقاذهم والان كيف ستتعامل امان مع ضميرها هل سيعفو فراس عنها هذا اذا نجى من الموت ام سيرمي طوبتها ويعتبرها قضيه خاسره كم قلت لك سابقا امان وفراس بمفترق طرق ام يكون طريقهم واحد واما سيختلف اعتقد الدرس كان قوي على امان هذه المره وستتعلم التحكم بافعالها لان الخساره كانت كبيره فحبها لفراس وضح لها وضوح \ اتش دي\واخيرا شعرت باهميه وجود فراس بحياتها ولكن هل سيكون بعد فوات الاوان \\\\\ناتي للمنقذه الثانيه او الغبيه الثانيه طبعا بعد قضائها يوم من اجمل ايامها مع رجل يشعرها باهميتها وقيمتها وقوتها وبنفس الوقت يتفانى باهتمامه بها ويشركها بحياته وتفاصيلها ياتيها هاتف ملغم من انسانه وقعتها بفخ مره لم تعرف ان تلجى لخطيبها ليكون معهااذا بيان قررت ان تعرف حقيقه ماجرى لاختها ولم تحاول جر هزار للفخ ولكن للاسف كانت هي الفخ لاول مره احس بالحزن على بيان وافهم معاناتها وشعورها بالضياع لفقدها اختها التي كانت ام لها وعرفنا سبب تعلقها بعزيز ومايمثله لها وطبعا اشرف شرح لها ماكانت اختها واكيد صدمتها بمثلها ليان كان كبير ومؤلم وقد استعملت كفخ لجر هزار وطبعا هزار لم تتوانى لحظه للحضور لانقاذها رغم ان ملامح الغلط كانت واضحه من جو الحفله المشبوه ومعرفتها بيان من ترافق كان عليها ان تستعين بعزيز حتى لو طلبت بيان عدم ابلاغه فهي ليست سوبر ومن وكان عليها ان تاخذ احتياطاتها وخاصه انها تعرضت لازمه قويه بس عندي شعور ان ماتمر هزار به الان وخاصه اذا استطاعت انقاذ بيان حيكون شفاء لها وعجبتني بيان بانها قررت ان تقاتل وتحافظ على شرفها عندي شعور ان عزيز حيكون موجود مابعرف كيف \بجد بلومي البارت رهيب وفظيع وابدعت وان شاء الله البارت القادم ماتكون قفلته شريره وتريحيلنا قلبنا

مممممم
حقك تنغاظي من الاتنين هما يغيظوا صراحة ...
بس هزار مش رايحة في مهمة إنقاذ ...هي رايحة بنية إخراج بيان من ذلك المكان مو أكثر ..
ولما بنت بتحتك بمجتمع يتضمن صديق سابق لكريم ... وتطلب من هزار ما تحكي لحدا .. خاصة إن الموضوع فيه فضح لليان ولقصتها الحقيقية ... ليش هزار ما توافق ؟؟؟
ومع هيك انت ذكرت شيء مهم جدا ... وهو إن هزار لازم يجي يوم وتعترف لنفسها إنها بحاجة لعزيز ..
هي حتى لآن لم تمتلك بعد الشجاعة والجرأة كي تفعل ... فهل تفعل لاحقا ؟؟ظ

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rasha shourub

بصي أمان غبية غباء السنين كلها وما بفكر واكتشفت بالطريق الصعب القصة كلها اللي مش قادرة أفهمه الغبية التانية هزار ما اتصلت بعزيز ليه ما هو بقى مشترك معاها في كل حاجة والكلبة اللي اسمها بيان برضه وقعتها تاني مفيش فايدة في حقها دمي اتحرك من الغباء . سلامتك من الاكتئاب والنفسية المتعبة الظاهر أن ده موسم الاكتئاب العالمي ربنا يشرح صدرك ويسر ليكي أمرك بإذن الله ويبقى فراس كويس علشان انا باحبه ومشفقة عليه من ابتلاء أمان تسلم أيديكي على الفصل الرائع

ههههههههههه
طولي بالك حبيبتي
انت بتنعتي هزار بالغباء لأنها ما لجأت لعزيز ... حتتصل فيه شو تقله ؟؟؟
تقله إن بيان تصلت فيني وقالت إنها تكتشفت إن ليان كذا وكذا ... وهي هلأ حاضرة في حفلة مشبوهة .. وأنا رايحة أجيبها ؟؟؟؟

[ميريزااد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blue me

زي ما قلت بالضبط .... المعركة الأخيرة هي معركة ضد كل أشباح الماضي ... فهل ستتمكن هزار من مواجهتها ؟؟
فراس ما فعله طبيعي جدا لأي رجل يمتلك ذرة من الرجولة .. فماذا إن كانت المرأة هي زوجته والمرأة التي يحب ؟؟؟
تسلميلي حبيبتي مبسوطة ان الفصل عجبك

في اعتقادي ان هزار قادرة على هزيمة كل اشباحها . فتحت قشرة الفتاة الخجولة والفتاة الضعيفة هناك شخصية قوية قادرة على مواجهة كل الصعاب . فغالبا مايكون خلف الضعف قوة أشد...
أما في خصوص موقفي ضد أمان فأنا اتراجع عنه هي لا تسبب المشاكل عن عمد لكن حبها للخير وللمساعدة يطغى على التفكير السليم لديها -فقد رأيت كيف كانت تتعامل مع يارا وتدفعها لمواجهة عصام خصوصا بعد حادثة موت دنيا-
وأظن ان هذه الشخصية المندفعة هي ماجعلت فراس يحبها ...وأظن ان من يحب شخص ما عليه ان يحب عيوبه (العيوب احيانا تكون نقط قوة) قبل ايجابياته
تحياتي في انتظاااااار الجزء القاااادم

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nashwa magdy

الفصل متعب ومرهق للاعصاب.
فراس الرجل القوى الشجاع يقع صريع ولا احد يعلم مصيره وامان واحساسها بالذنب لاول مرة امان تشعر انها خاطئة وانها السبب فى ضياع اهم شخص فى حياتها يا ترى القدر سيمنحها فرصة اخرى لتعويض هذا الرجل الذى احبها بصدق.
فيردى يريد ان يريد كاطفال على فراس هذا مؤلم للغاية ما يمثله فراس له اكثر من كونه ابن اخته فراس يمثل عمود العائلة وسندها اذا انهار انهارت العائلة.
هزار تشعر بانها تحتاج الى عزيز وتكن له مشاعر ولكن حالتها لاتسمح لها بالاعتراف بصوت مرتفع عن هذة المشاعر.
بيان حقيرة وغبية وحمقاء الى اى مدى تستطيعى ان تؤذى شخص يريد مصلحتك وكأنى ارى ليان فى صورة اختها بيان .
وكأن الذئاب تريد الاقتراب من الغزال الشاردوالانقاض عليها.

ممممم .... السؤال المهم هو مش هل أمان ستمنح فراس فرصة أخرى ..
هل سيمنحها هو فرصة أخرى ؟؟؟ بعد كل ما رآه منها حتى الآن ؟؟

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ebti

مساء الورد الجوري... تسلم اناملك الياقوتية الزرقاء على الفصل الراائع ...
مقارنة جديد مع آمان وهزار الاثنتان وقفتا في نقطة مصيرية جديدة في حياتهم ربط ماضيهم بحاضرهم ، هاهي آمان ترأ نفس الموقف ولكن المصاب في الماضي زيوس والمصاب في الحاضر فراس وارتسمت نفس النظرة في عيني فراس والتي اعتقد انها تعبر عن ارتاح فراس ان آمان بخير وليست هي المصابة لا في الماضي او الان وهذا الذي فهمته من تلك النظرة وليس كما تعتقدها آمان ، هزار جاءت متسلحة بالشجاعة والقوة وتمنع عقلها من جرها للماضي ولكن الحفلة واجواءها وسماعها صوت اشرف ( اكيد اشرف كان موجود في حفلة اسماء) كل ذلك جعل عقلها ينتصر وفتح ابواب الماضي وجرها اليه ، آمان وهزار ايضاً اشتراكتا معاً هذه المرة انهما سارعتا بالذهاب لنجدت المحتاج دون التفكير بالعواقب او ان يبلغا فراس و عزيز ، هل ستكون هزار مثل آمان في المستشفى تنتظر حياتها...
آمان حصدت نتائج تهورها واصبح الذنب يكبلها لانها السبب ليس فيما حدث لي فراس فقط ولكن لكل من اذتهم وهي تنطلق في تهورها فهل ستكون هذه المرة الاخيرة وستصحح هذا العيب فيها وخصوصاً ان خلدون نبهها سابقاً لهذه النقطة ، هذه المرة لم تؤذي فراس فقط بل اوكتاي وايضاً خلدون وكادت ان تدنس شرفها وايضاً اذت رامي واخرت ان يصل له فراس ويكون بين احضان امه في القريب اذا لم تصحح من نفسها هذه المرة فلن تصححها ابداً في حياتها انا اتمنى ان هذا الحادث هو من سيغير نظرة آمان ومبادئها وان تقتنع وتعلم ان حماية والدها وخوفه عليها ليس من فراغ وان كل ما قام به والدها او فراس كان كله خوفاً عليها ولصالحها وتعلم ان هناك الخير بين الناس في كل طبقاتهم ومستوياتهم الاجتماعية وان هناك اناس لا يستحقون المساعدة وان مهما فعلت لهم او قمت بمساعدتهم اذ وجدوا فرصة لخيانتك او طعنك في الظهر سينتهزون تلك الفرصة مثلما فعلت عائشة ، عدم مقدرة آمان في احتضان فراس وهو مصاب له دلالات كثيرة منها خوفها و رعبها الكبير انها ستففده ، ماذا سيحدث الان انا كنت متوقع ان فراس سيبتعد وآمان سترفض ابتعاده وستلاحقه ولكن بعد ماحدث اعتقد انها ستبتعد هي من جديد بعد ان يتحسن فراس وابتعادها هذه المرة ليس كرهاً لفراس بل حباً وشعورها بالذنب تجاه اصابته وممكن ايضاً شعورها انها لا تستحقه...
اعتقد عائشة قامت بما قامت انتقام على طردها وحاجتها للمال وعائشة ينطبق عليها المثل اذا اكرمت اللئيم تمردا...
هزار قضت يوم رائع واحست انها عادت ووجدت نفسها ولكن الحلو لا يكتمل وها هي بيان اتصلت بها وهزار ميزت ان بيان فعلاً محتاجة لها وسارعت لنجدتها ولكن اثناء مسارعتها لم تهتم ان تخبر اقله همام اخوها حتى يأخذها لانها سمعت كلام بيان عن عدم اخبار عزيز ولكن هل عزيز سيشعر ان هناك خطب ما سيحدث وان رادراته تعمل كما تعمل دائماً وتجعله يعود ادراجه ويشاهد هزار وهي مستقلة سيارة الاجر ويلحق بها ويصل في الوقت المناسب او ان هزار تستطيع انقاذ نفسها وبيان وان هذا الحادث هو علاج هزار النهائي...
بيان لم تستدرج هزار وغلب جانب الخير فيها على جانبها الشرير وكذلك تفكيرها جعلها تتوجس واوصلها بما ان اشرف صديق كريم المقرب اذاً هو مثل كريم وبالتالي ناصر مثلهم وحصنت نفسها بهذه الفكرة ولكنها كانت تريد الوصول الى حقيقة ما حدث لي ليان تلك الاخت التي اخذت مكان الاب والام في حياتهم والتي لم تدعهم يمدون يدهم او يحتاجون شيء ولكن وصولها للحقيقة ادخلها الفخ وجرت هزار معها دون ان تقصده هذه المرة ، هل ستكون كما فكرت وانها تستطيع التغلب على ناصر وامثاله وهي الفتاة البريئة الغير عالمة بما يدورا حولها وما قد يصيب اقوى البنات هل ستقلب هذه المرة الصورة وتكون بيان مكان هزار هذه المرة وانها ستنقذ هي هزار وتقتل اشرف او ناصر ممكن ام لا...
هذا الفصل كان به تخاطب بين الماضي والحاضر وكأن الماضي يعاد ولكن بحلة الحاضر مع تغيرات تناسب الحاضر هذا ما شعرته وانا استمتع بقرأته...
موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته...

أعجبني كلامك عن التخاطب بين الماضي والحاضر ... وعن التكرار بحلة جديدة ... في شيء من هالكلام صح ...
حبيت مقارنتك بين هزار و أمان ... الفرق إن أمان لم تبلغ فراس تمردا ... بينما هزار أصلا ما كان همام حيرضى يخليها يروح وهو بيعاملها كطفلة عاجزة من زمان ... يعني أولويتها كانت اخراج بيان من ذلك المكان اللي كانت فيه لا أكثر ...
شكرا ليك حبيبتي نورتيني